Off Canvas sidebar is empty

كورونا هل هو فيروس، ام وهم !!!

تسجيل 19 إصابة جديدة بـ “كورونا” في الأردن
برلين - تداولت مواقع تواصل اجتماعي عالميه خبر مفادة بان كورونا هي تجربة لغاز في مختبر بيولوجي أمريكي، لم تتم السيطرة عليه جرت يوم 2020/1/4 في أفغانستان  وهي (سبب توقيع اتفاقية تعاون الولايات المتحدة  مع طالبان، بعد 40 عاما من الصراعات، وخوف  الرئيس ترامب من كشف الحقيقة فقد طلب ترامب من المانيا، شراء لقاح وفي الاساس هو مجرد تهويمات ولا لقاح له  .
الغاز هو  غاز السارين الحديث المتطور من أخطر الغازات، ليس له رائحة ولا طعم ولا لون، يتحول من غاز إلى سائل، وزنه أثقل من الهواء (سبب سقوط الغاز على الأرض) سريع الإنتشار في الجو على مناطق واسعة في الأرض.
 يتعرض الأشخاص للسارين من خلال ملامسته للجلد، وملامسته للعينين أو عن طريق استنشاق وذلك سبب الدعايات لعدم اللمس والمصافحة.
أول الإصابات كانت إصابة 67 جندي أمريكي في شهر فبراير  في مختبر في أفغانستان، تكتمت عليه الولايات المتحدة، وتم إرسال الجنود للصين، للمشاركة في العرض العسكري في فبراير  في يوهان، لإبعاد شبهات وفاتهم عند العودة بسبب الغاز. وأعُلن وفاتهم بسبب كذبة الفيروس، حتى لا تقع احتجاجات على السلطات الأمريكية.
بعد يوم من العرض العسكري في يوهان، تم الإعلان على الفيروس من قبل منظمة الصحة العالمية، والمكان يوهان (السبب الوحيد لاختيار يوهان بالتحديد، لأن الجنود ال67 المصابين، شاركوا في عرض يوهان، وليس أكل الخفافيش والأفاعي في يوهان هي السبب).
قبل العرض ب 10 أيام تم اكتشاف الغاز من قبل طبيب في المختبرات الصينية، ولكن السلطات الصينية تكتمت على الموضوع، وقامت بعزل الطبيب 7 أيام حتى الموت، وهو سبب مطالبة أهل وأصحاب الطبيب بحقيقة موته، وبسبب  انتشار فيديو الطبيب على يوتيوب والفيسبوك، وكشف الحقيقة أجبر السلطات الصينية على الكذب وادعاء وجود فيروس خطير.
ضغط السلطات الأمريكية أجبر الصين لخلق كذبة الفيروس، وإيهام العالم أن الصين هي مصدر الفيروس، وبالتحديد مدينة يوهان، وذلك لتغطية موت الجنود الأمريكان بحجة أنهم كانوا في يوهان، وتعرضوا للإصابة بالفيروس.
يُصنف غاز السارين Sarin كغاز أعصاب قاتل، مهما كانت نسبة تركيزه قليلة، فهو يسبب الوفاة عن طريق شلّ عضلات الرئتين، (ولهذا السبب تتركز الوفيات في كبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة أو  الالتهاب الرئوي).
فترة حضانة الغاز في الجو تفوق  3 أشهر، (ولهذا السبب أيضا جاء تصريح الولايات المتحدة أن أبريل آخر شهر الوباء).
ويمكن أن يبقى الإنسان مدة أسبوعين حتى الموت، دون أن يعرف أنه تعرض لذلك الغاز، (وهذا الدافع للحجر الصحي مدة لا تقل عن 15 يوم دون استعمال أي شيئ إلا التنفس الصناعي، هذا الغاز  ليس له دواء عند الاستنشاق، (وهو السبب الحقيقي وراء التصريح البريطاني: إستعدوا للموت)
العلاج: يجب ترك المكان الملوث في أسرع وقت ممكن، والبحث عن الهواء النقي (سبب تهوئة المكان الموجود فيه المصاب والحجر الصحي).
ليس له دواء مثل كل الغازات سوى بانقضاء فترة بقاءه في الجو، وبالتالي فإن موعد 10 أبريل هو بداية انحلال ذلك الغاز، وفقدان فعاليته بتبخره في الجو، أو سقوطه على الأرض.
 تم تصنيف هذا الغاز من قبل الأُمم المتحدة كأحد أسلحة الدمار الشامل.  
تكتم الدول بسبب الضغط الأمريكي على منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية. والكذب والسيطرة على عقول الناس، وبسبب تخوف ترامب من التهم المنسوبة إليه من قبل المحاكم.
وبالتالي فإن الكورونا ليس لها من حل سوى إنتظار  أجل انتهاء نسبة غاز السارين المتحول إلى سائل في الأرض مدة 3 أو 4 أشهر، بداية من يناير إلى أبريل. وأما تصريح الصين بأن آثار الفيروس ستنتهي في أبريل، وستقل معه نسبة الوفيات، ليس قوة، بل بسبب نقص تركيز  الغاز في الجو، ونقص مفعوله.
والوفيات الموجودة الآن في إيطاليا وفرنسا وإيران، بسبب العدد الأكبر للشيوخ فوق 75 عام، وهم أكثر  عرضة حتي لو كانت نسبة السارين 0.1% في الجو.