Off Canvas sidebar is empty


سان فرانسيسكو- تعمل “فيسبوك” على تطوير جهاز إلكتروني متعدد الوظائف يمكن للمستخدم أن يركبه كما يحلو له، وفق طلب براءة أودع الخميس غذى الشائعات حول احتمال أن تكون المجموعة تصنع هاتفا ذكيا.
وبحسب المستند المتوفر على الموقع الإلكتروني لخدمة البراءات الأميركية، هذا الجهاز هو عبارة عن “هيكل” يمكن إضافة قطع إليه. من ثم “يمكن للمستخدم تغيير وظائف الجهاز بحسب القطع التي يختار إدماجها فيه”، على ما جاء في المستند المؤرخ بتاريخ 20 تموز (يوليو) الحالي.
ومن بين الوظائف المذكورة في الوثيقة لهذا “الجهاز التجميعي الإلكترومغنطيسي”، مكبر صوت ومذياع ونظام لتحديد المواقع وشاشة ولوحة لمس وحتى مقياس حرارة. وقد أشارت “فيسبوك” في طلبها إلى “مجموعة” من الوظائف.
وتذكر هذه المبادرة بمشروع “غوغل” لهاتف تركيبي اسمه “أرا” كانت المجموعة تعتزم تسويقه هذه السنة قبل العدول عن قرارها.
وتسعى “فيسبوك” إلى تنويع أنشطتها ومصادر دخلها. وهي خاضت مجال الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز في شركة “أوكولوس” التابعة لها.
وفي نيسان (أبريل) الماضي، أعربت المجموعة عن نيتها جعل كاميرات الهواتف الذكية مدخلا لتقنية الواقع المعزز التي تسمح للمستخدم بإدماج عناصر افتراضية في مشهد واقعي.
ومنذ سنوات، تسري شائعات حول نية المجموعة تسويق هاتف ذكي من صنعها، غير أن المدير التنفيذي للشركة وكبير مؤسسيها مارك زاكربرغ لطالما دحض هذه الفرضية.
ولم ترغب “فيسبوك” في التعليق على هذا الجهاز التجميعي في اتصال أجري مع إداراتها.-(أ ف ب)


استوكهولم - عدل المهندس السويدي، أليكس بيرغ، اختراعه الذي أطلق عليه بداية تسمية "الكرسي الطائر"، والذي عمل بمحرك بنزين.
ثم استغنى بيرغ عن محرك البنزين واستخدم مكانه محركا كهربائيا، وزاد من أبعاد المركبة وأسماها "البساط الطائر". وذلك عن طريق بناء هيكل يتألف من أنابيب معدنية تشكل 4 وريقات بيضاوية، يتوزع في كل منها 19 محركا كهربائيا. وقد زود مركبته بـ 80 بطارية صغيرة من طراز "Multistar 4S 5.2 Ah LiPo"، ليبلغ وزنها الإجمالي 35 كيلو. وتكفي طاقة تلك البطاريات للتحليق 12 دقيقة.
ولكل وريْقة مروحة خاصة بها. وتشكل كلها تصميما صلبا يحاكي تصميم مروحية رباعية المراوح. ويقوم قائد المركبة بتنسيق عمل آلياتها أثناء التحليق، حيث يبدو وكأن أليكس يجلس على بساط الريح.
وكان المهندس قد أجرى تجربة غير مأهولة لبساطه السحري، في يونيو الماضي. وفي يوليو الجاري قام بتحليق تجريبي لبساطه الطائر لمدة 8 دقائق.
واتضح أن الضجيج، الذي تطلقه المراوح الـ 76، مرتفع ومزعج، ما دفع المهندس إلى الاستمرار في العمل على تطوير مشروعه الذي كلفه 10 آلاف دولار.

المصدر:راي راد



عمان- قال الفلكي عماد مجاهد أن الشمس أطلقت منذ يوم الأحد عاصفة مغناطيسية باتجاه الكواكب السيارة ومن ضمنها كوكب الأرض، ومن المتوقع أن يبدأ تأثيرها على الأرض خلال اليومين القادمين.
واضاف في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن هذه العاصفة الشمسية التي تعتبر قوية نسبيا، سببها ظهور بقع شمسية عملاقة على سطح الشمس رقمها التصنيفي AR2665 ويتوقع أن يكون لها تأثيرات على الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والاتصالات الفضائية ورحلات الطيران خاصة في المناطق القريبة من القطب الشمالي، وتؤثر أيضا على شبكة الكهرباء، كما يتوقع أن تظهر ظاهرة 'الشفق القطبي' Aurora وهي عبارة عن ظاهرة سماوية طبيعية تحدث نتيجة تفاعل الجسيمات المشحونة كهربائيا المرافقة للعاصفة الشمسية مع المجال المغناطيسي الأرضي.
وتحدث العاصفة الشمسية نتيجة للانفجارات النووية في الشمس، وتنطلق بسببها نحو الفضاء رياح شمسية يصل مداها إلى معظم الكواكب السيارة، ولكن تقل كثافتها كلما ابتعدت عن الشمس.
وتنقسم الرياح الشمسية إلى قسمين رئيسيين وهي رياح شمسية على شكل إشعاعات تسير بسرعة الضوء وهي الضوء المرئي والأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية والأشعة تحت الحمراء، والأشعة الراديوية، ورياح شمسية على شكل جسيمات مشحونة كهربائياً وإلكترونات وأيونات.

وقال مجاهد وهو مقرر لجنة الأهلة في دائرة الإفتاء العام، انه من خلال الدراسات التي أجريت على الرياح الشمسية، فان العلماء وجدوا أن للرياح الشمسية تأثيرا واضحا على الكرة الأرضية مثل الاتصالات وخاصة الاتصالات الفضائية أي مع الأقمار الصناعية ويحدث فيها تشويش، وقد تنقطع الكهرباء في بعض الأماكن مثلما حدث في مدينة 'كوبك' سنة 1989 ،كما تزيد من ظاهرة الشفق القطبي، وتؤثر على التغيرات المناخية على الأرض وعلى رواد الفضاء والمركبات الفضائية، كما تؤثر على طبقة الأوزون حيث تزداد الثقوب فيها، وبالتالي تسمح بدخول كمية أكبر من الأشعة الفوق بنفسجية وهي الأشعة المسؤولة مباشرة عن أمراض سرطان الجلد وفقدان البصر.

أما عن تأثير العواصف المغناطيسية الشمسية على مناخ وطقس الكرة الأرضية، قال مجاهد انه لا يزال الموضوع جدلي وغير محسوم حتى الآن، حيث توجد بحوث تقول بوجود علاقة ما بين ارتفاع الحرارة والتغير المناخي على الأرض وبين البقع الشمسية والعواصف المغناطيسية الشمسية، كما توجد بحوث تنفي وجود هذه العلاقة.-(بترا)

لايونيون  - لم يعرفوا قط من أين تأتي الأسماك، حيث يسبق ذلك الحدث السنوي ظروف شديدة الصعوبة تحول دون خروج أي من سكان بلدة لايونيون الصغيرة بأميركا الوسطى من منازلهم.. فيكتفون فقط بانتظار انتهاء العاصفة؛ ليتمكنوا من حصاد الأسماك المتناثرة على الأرض في سعادة غامرة، شاكرين "نعمة الرب".

إنه الشيء المدهش الذي يفاجئ كل عامٍ سكانَ هذا المجتمع المحلي الصغير في ضواحي مدينة يورو الزراعية شمال جمهورية هندوراس، ويجعلهم يشعرون -رغم الفقر والفاقة- بأنهم مميَّزون.. فالسماء في قريتهم -كما يقولون- تمطر سمكاً!

يقول السكان إنَّ ذلك يحدث كل عام، على الأقل مرة واحدة، وعادةً أكثر من مرة، خلال نهاية فصل الربيع وبداية فصل الصيف. ويحدث ذلك في ظلِ ظروفٍ مُحددةٍ فحسب؛ مثل الأمطار الغزيرة والرعد والبرق، أي في ظلِ ظروفٍ شديدة الصعوبة، لدرجةِ أنَّه لا أحد يجرؤ على الخروج من منزله، بحسب تقرير لصحيفة نيويرك تايمز الأميركية 16 يوليو/تموز 2017.

وعندما تنقشع العواصف، يجلب القرويون دِلاءهم وسلالهم ويتوجَّهون إلى الطرق وإلى المراعي الغارقة، حيث تكون الأرض مغطاة بمئات الأسماك الصغيرة فضية اللون.

وبالنسبة للبعض، فهذا هو الوقت الوحيد في العام الذي يَحظَون خلاله بفرصة تناول المأكولات البحرية.
فالفقر متفشٍّ، والوظائف شحيحةٌ، والأسر الكبيرة مُكدَّسَةٌ في منازلٍ مبنيةٍ من الطوب الطيني، والوجبات الغذائية غالباً ما تتكوَّن من القليل من المحاصيل التي يزرعها سكانها ويكسبون بها عيشهم، وخاصةً الذرة والفاصوليا.

ورغم ذلك، فإن سكان لايونيون ليسوا وحدهم الذين يحظون بهذه الظاهرة حول العالم، فقد تكررت في أكثر من بلد أكثر من مرة، بينها أستراليا والهند وسيرلانكا.

ففي مايو/أيار 2014، تلقى سكان إحدى القرى غرب سريلانكا مفاجأة مفرحة عندما أمطرت السماء أسماكاً صغيرة على قريتهم، وسقطت الأسماك خلال عاصفة يُعتقد أنها رفعت تلك الأسماك من أحد الأنهار بفعل الرياح العاتية.
وقال سكان القرية الواقعة في منطقة تشيلاو، إنهم سمعوا أصوات سقوط أجسام ثقيلة في اثناء العاصفة وفوجئوا عندما رأوا كميات من الأسماك بلغ وزنها أكثر من 50 كيلوغراماً!

وليست هذه الحادثة الأولى من نوعها في سريلانكا؛ ففي عام 2012 أمطرت السماء كميات من الروبيان جنوب البلاد. ويقول العلماء إن هذه الحالات تحدث عندما تقع الزوابع فوق المياه الضحلة فتقوم بسحب ما في هذه المياه من أحياء صغيرة كالأسماك والثعابين وحتى الضفادع وقذفها في الجو. وتقوم الرياح بنقل هذه الأسماك مسافات بعيدة حتى بعد انتهاء الزوابع من عملها!


"نعمة الرب"

"إنَّها معجزة".. بهذه العبارة فسَّر المزارع لوسيو بيريز، (45 عاماً)، الذي يعيش في لايونيون منذ 17 عاماً، هذه الظاهرة. وأضاف: "نعتبر ذلك بركةً من الله".

وقد سمع بيريز النظريات العلمية المختلفة لهذه الظاهرة. وجميعها -كما يقول- تعتريها الريبة.

وقال بينما كان يُهز رأسه: "لا، لا، ليس هناك تفسير. ما نقوله هنا في يورو إنَّ هذه الأسماك ترسلها القدرة الإلهية".

ويقول السكان إنَّ الظاهرة تحدث داخل وحول المدينة منذ أجيال، ومن وقت لآخر تتغيَّر مواقعها. ولقد انتقلت إلى لايونيون منذ نحو عقدٍ من الزمن.

وتقول كاتالينا غاراي، (75 عاماً)، التي ربت 9 أطفال برفقة زوجها استيبان لازارو، (77 عاماً)، في منزلهم المُشيَّد بالطوب اللبن في لايونيون: "ليس هناك من يعتقد في أي مكان أنَّ السماء تُمطر سمكاً. لكنَّها تُمطر سمكاً!".

ويعزو بعض السكان حدوث ذلك إلى دعوات المُبشِّر الكاثوليكي الإسباني، مانويل دي جيسوس سوبيرانا، الذي دعا الله في منتصف الثمانينات للمساعدة في تخفيف الجوع والفقر عن منطقة يورو. وبعد وقتٍ قصير من مناجاته، بدأت الأسطورة، وبدأ تساقط الأسماك.

ويوجد رفات المُبشر سوبيرانا في الكنيسة الكاثوليكية الرئيسة بالميدان الرئيس في مدينة يورو.

أسماك الكهوف

ويفترض السكان الذين يميلون إلى التفسيرات العلمية، أنَّ الأسماك ربما تعيش في مجاري المياه الجوفية أو الكهوف. فهذه البيئات تَفيض خلال العواصف المطيرة الكبرى، وتدفع المياه المتدفقة هذه الأسماك إلى مستوى سطح الأرض. وعندما تتوقف الأمطار وينحسر الفيضان، تبقى الأسماك على الأرض.

وتقترح نظريةٌ أخرى أنَّ الأعمدة المائية، وهي ظاهرة طبيعية تتكون على شكل كتلة سحابية عمودية دوامية، تسحب الأسماك من المسطحات المائية القريبة، وقد تكون من المحيط الأطلنطي، الذي يبعد نحو 45 ميلاً (نحو 72 كيلومتراً) عن المدينة، وتتساقط في مدينة يورو. (وبهذه الطريقة، تتساقط الأسماك من السماء، ولكن هذا الافتراض لا يشرح كيف تتسبَّب الأعمدة المائية في حدوث مباشر لهذه الظاهرة بالبقاع الأرضية نفسها عاماً بعد عام).

ولم ير أيُ شخصٍ الأسماك تتساقط من السماء بالفعل، لكنَّ السكان يقولون إنَّ ذلك بسبب أنَّه لا يجرؤ أحدٌ على ترك منزله خلال هذه العواصف الشديدة التي تأتي بالأسماك.

وتقول أوديليا هرنانديز غونزاليس، القِسِّيسَة بإحدى الكنائس الإنجيلية الأربع في لايونيون: "إنَّه سرٌ لا يعلمه إلا الله. إنَّه نعمة عظيمة؛ لأنَّ ذلك يأتي من السماء".

وتضيف: "انظر. الناس الأقل قدرةً على تناول السمك يستطيعون الآن تناوله".

وتقول القِسِّيسَة إن هذا الموسم قضيةٌ مجتمعية بالنسبة لمنازل لايونيون البالغة 200 منزل أو أكثر، ويتشارك الجميع هذه الهِبة. فهؤلاء الذين يجمعون الكميات الأكثر يعيدون توزيع الأسماك على العائلات غير القادرة على الخروج لجمع نصيبها في وقتٍ مُبكر.

ويُحظر بيع الصيد. وقالت أوديليا: "لا يُمكنك بيع نعمة الرب".

وتولي الكنيسة هذه الظاهرة اهتماماً كبيراً؛ ففي عام 2007، قام اليسوعيون من مدينة سانت لويس الأميركية بحملة تمويلٍ تضمَّنَت رسالةَ مناشدةٍ تستدعي ظاهرة سقوط الأسماك.

وجاء في الرسالة، باستخدام الكلمة الإسبانية التي تعني سمكة: "كل هبةٍ، وكل دعوةٍ تشبه (سمكة) من الأسماك التي تتساقط من السماءِ كل عام".

وأضافت الرسالة: "وكل نعمة من هذه النعم، بغض النظر عن عظمها أو صغرها، ستُخفِّف عن شخص في حاجةٍ ماسة لهذه النعم".

ويُقيم اليسوعيون بعثةً طويلة الأمد في مدينة يورو.

ملكة جمال الأسماك

وأصبحت الظاهرة متداخلةً بشكلٍ مُعقَّد في هوية مدينة يورو وسكانها الذين يبلغون نحو 93 ألف نسمة.

ويقول لويس أنطونيو فاريلا موريلو، (65 عاماً)، الذي عاش طوال حياته في المدينة: "يعتبر ذلك مصدراً للفخر بالنسبة لنا. فعندما نُعرّف أنفسنا نقول: أنا من مكان تساقط الأسماك".

ويُضيف: "الشيء الذي لا نحبه أنَّ كثيراً من الناس لا يصدقون ذلك. يقولون إنَّها محضُ خرافة".

ومنذ عقدين من الزمن، يجري الاحتفال بهذه الظاهرة سنوياً، ويتميَّز الاحتفال بموكبٍ ومهرجان في الشوارع. وتتنافس النساء الشابات على اختيار ملكة جمال تساقط الأسماك، وتتصدَّر الفائزة في المسابقة موكباً مرتديةً مثل حورية البحر.

وحتى الآن، بخلاف المهرجان، لا توجد أي مؤشرات في المدينة على الأهمية المحورية للظاهرة؛ فلا تُعرض آثار، ولا لوحات، ولا هدايا على هيئة أسماك للبيع في محلات المدينة.


برلين- شووفي نيوز  - نشرت شركة مرسيدس بنز مقطع فيديو لأول سيارة بيك أب لها، تم إعدادها للإنتاج على دفعات. فيما لم تكشف الشركة إلى حد الآن عن جميع المواصفات التقنية لـ بيك أب Mercedes-Benz X-class. ولاحظ الخبراء أن السيارة احتفظت بكل الحلول التصميمية، تقريبا، التي كانت سيارتها الاختبارية قد استعرضتها في وقت سابق.

ومن المعروف أيضا أن السيارة الجديدة اقتبست منصتها من سيارتي  "Nissan Navara" و"Renault Alaskan". ويرجح أن تهدي هاتان السيارتان Mercedes-Benz X-class بعض محركاتها، وبالدرجة الأولى، المحركات رباعية الأسطوانات. أما محرك ديزل V6 Mercedes-Benz فقد تم تصنيعه في الشركة، شأنه شأن نظام الدفع الرباعي، الذي تقتبسه X-class من كروس GLE.

ولن تطلق الشركة على الأرجح نسخة مرفهة من السيارة، لأن مرسيدس بنز، تعول على الذين يشترون بيك أب للعمل وليس للترفيه، علما أن حمولة السيارة ستزيد عن طن واحد.
مرسيدس بيك أب

ولا يستبعد الخبراء أن تظهر نسخة لـ بيك أب X-class مخصصة للسير في الأراضي الوعرة، وأن تزود برافعة وإطارات خاصة، ناهيك عن عناصر واقية لصالون السيارة.

وتنوي الشركة الكشف عن X-class في 18 يوليو الجاري. وسيتم إنتاجها في مصنعي شركة "رينو-نيسان" في الأرجنتين وإسبانيا. وتعول شركة مرسيدس على تسويق السيارة في دول العالم كلها باستثناء بعض البلدان، بما في ذلك بلدان أمريكا الشمالية.

المصدر: فيستي. رو



نيويورك - كشفت شائعة جديدة أن شركة أبل بصدد طرح هاتف آيفون 8 بأربعة ألوان مختلفة، واحدة منها سوف تكون جديدة، وتأتى هذه المعلومات الجديدة من تغريدة نشرها "بنيامين جيسكين" المسرب الشهير الذى يكشف طوال الوقت عن معلومات مثيرة عن هاتف أبل الجديد الذى يتزامن مع الذكرى العاشرة لإطلاق أول هاتف لشركة أبل.

وقال مصدر لـ"جيسكين" أن اللون الجديد سيكون أشبه بمرآة تعكس الألوان الأخرى، ودعم جيسكين تغريدته بصور تكشف كيف سيبدو اللون الجديد .
آيفون 8

وإذا كان مصدر جيسكين صحيح، فهذا يعنى أن نصف خيارات الستة ألوان الحالية لهاتفى آيفون 7 و 7 بلس سوف تختفى مع آيفون 8، وتشمل الألوان الحالية Jetblack والأسود والذهبى والفضى و Rose Gold والأحمر.
النسخة الجديدة من آيفون 8

 جدير بالذكر أن ابل ستزيح الستار عن ثلاث هواتف جددية خلال سبتمبر المقبل وهى آيفون 7s و 7s بلس وآيفون 8، لكن سيكون آيفون 8 هو الأكثر دعما بمزايا ومواصفات متطورة، ما سيتجاوز سعره الألف دولار.




واشنطن - طوَّرت مجموعة من الباحثين التابعين لجامعة واشنطن أول نموذج لهاتف جوال لا يتطلب بطارية لتشغيله، كما تمكنوا من إجراء أول مكالمة خليوية من الهاتف الجوال دون وجود بطارية على الإطلاق، حيث يعمل هذا الهاتف النموذجي الذي بُني مع مكونات جاهزة عبر مزيج من الطاقة اللاسلكية وشواحن الطاقة الشمسية الصغيرة.

وقد يكون السعي للحصول على بطاريات أفضل هو آخر أسلحة صنّاع التكنولوجيا بنهاية المطاف في سباقهم ضمن صناعة الهواتف والسيارات الذكية وغيرها من الأجهزة التي تتكاثر في حياتنا وتتطلب مزيداً من الطاقة لتعمل، وهو ما حاولت المجموعة العمل عليه لقلب هذه المعادلة.

ويحصل الهاتف على الضوء وموجات الراديو من المحيط، وقال شيام غولاكوتا الأستاذ المشارك في كلية بول ج. ألين لعلوم الحاسب والهندسة في جامعة واشنطن: "لقد بنينا ما نعتقد أنه أول هاتف جوال يعمل تقريباً دون استهلاك طاقة".

ويتطلب النموذج الأولي للهاتف طاقة تبلغ 3.5 ميكرواط (الميكرواط جزء من مليون من الواط)؛ مما قد يجلب نهجاً مبتكراً يلغي الحاجة إلى وجود بطارية ضمن الأجهزة المحمولة، ويمكن للخلية الشمسية الموجودة ضمن الهاتف، والتي يبلغ حجمها تقريباً حجم حبة الأرز، نقل الإشارة إلى محطة قاعدة تبعد نحو 50 قدماً.

انسَ الرفاهيات

ويمكن للهاتف، الذي لا يحتوي على أي مكونات مثل شاشة العرض أو ذاكرة الوصول العشوائي أو مساحة التخزين الداخلية، إرسال واستقبال الإشارات الصوتية فقط، إلى جانب إمكانية استعمال زوج من سماعات الرأس لإجراء المكالمات الصوتية، وينبغي الضغط على زر للتحدث بمجرد إجراء مكالمة باستعمال هذا الجهاز.

وابتكر الباحثون طريقة لاستعمال الاهتزازات الصغيرة من ميكروفون الهاتف ومكبر الصوت لترميز الإشارات الواردة والصادرة؛ الأمر الذي لا يسمح للهاتف بإرسال واستقبال الصوت في الوقت نفسه، بدلاً من ذلك ينبغي للمتصل الضغط على زر مخصص للإرسال أو التلقي في أثناء المكالمة؛ ما يجعله أقرب إلى جهاز اتصال لا سلكي من هاتف جوال حقيقي.

ويعتمد الهاتف على محطة قاعدة قريبة تنقل إشاراتها إلى الشبكة الخلوية، في مثل هذه الحالة عبر تطبيق التراسل سكايب، حيث توفر المحطة الأساسية الجزء الأكبر من الطاقة التشغيلية للهاتف، التي يحصل عليها الهاتف من الإشارات الراديوية.

ويولد الهاتف إشارة خاصة به باستعمال التشتت الخلفي، أي انحراف الإشعاع أو الجزيئات بزاوية 180 درجة، وهي تقنية شائعة بالفعل في تحديد الترددات الراديوية والتكنولوجيا التي تستعمل الموجات الراديوية للتعرف على الأشخاص أو الأشياء التي تحمل الرقاقات المشفرة مثل رقائق تحديد الترددات الراديوية التي ترمز الإشارات الراديوية الموجودة مع معلومات جديدة وتعكسها مرة أخرى إلى المتلقي.

ويعتبر أحد الابتكارات الرئيسة للهاتف، استعمال الإشارات الصوتية التناظرية بدلاً من الإشارات الصوتية الرقمية، والتي يقول الباحثون إنها توفر كمية كبيرة من الطاقة، ويحصل الهاتف على قوة إضافية لزيادة نطاقه من الصمام الضوئي، الذي يولد فرقاً محتملاً أو يغير مقاومته الكهربائية عند تعرضه للضوء، الذي يمثل الألواح الشمسية الصغيرة.

ويعمل الباحثون على تخيل المستقبل عندما يتم دمج تكنولوجيا لا سلكية مماثلة على نطاق واسع في أبراج الخليوي أو أجهزة التوجيه اللاسلكية (واي فاي)؛ ما يجعل المكالمات الهاتفية الخالية من البطارية في كل مكان أمراً افتراضياً، ونشروا في 30 يونيو/حزيران الماضي ورقة بحثية تصف الهاتف بالتفصيل.
المزيد:
تكنولوجيا


بروكسل  - توصلت دراسة يابانية حديثة إلى أن تناول الحمضيات مثل البرتقال والغريب فروت والليمون بصورة يومية يقلل بنسبة 25% من فرص الإصابة بالخرف.
وأجرى الدراسة باحثون بجامعة توهوكو في اليابان، ونشرت في المجلة البريطانية للتغذية كما نقلت الجزيرة نت.
وتعد هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تتحقق من آثار استهلاك الحمضيات على الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالخرف.
وتتبع العلماء لسنوات عدة أكثر من 13000 من الرجال والنساء في منتصف العمر أو من المسنين.
ووجدوا أن الأشخاص الذين تناولوا الحمضيات بصورة يومية كانوا أقل عرضة بنسبة 23% للإصابة بخرف الشيخوخة، مقارنة بالأشخاص الذين تناولوها لأقل من مرتين في الأسبوع.


 دبي - خرج الباحثون بتقنيات وابتكارات واكتشافات كثيرة، كنا نعتقد انها محض خيال أو أنها تقتصر على أفلام الأنيميشن فقط، ولكن ما يحدث اليوم في عالم التكنولوجيا يجعلنا نقف مذهولين أمام هذا التطور المتسارع للعلوم التكنولوجية والتقنية.

اقرأ: اكتشف كيف قلد المارد الصيني أشهر ماركات السيارات

حلم السيارة الطائرة حلم ربما تحققه شركة تويوتا اليابانية التي تنوي دعم المشروع " والتي ستسمح للأفراد بالتحرك بشكل أسرع والوصول إلى مسافات أبعد ضمن نمط حياة صديق للبيئة، وستوفر لنا الكثير من الوقت والجهد، كما أنها تشكّل مستقبلا مشرقا للنقل، وحلما للبشرية منذ سنوات عديدة، حيث تعمل شركات عديدة على جعل هذا الحلم حقيقة ومنها شركة تويوتا العريقة.

وأعلنت الشركة اليابانية"تويوتا" والمختصة في صناعة السيارات، دعمها لمشروع "السيارات الطائرة"، وستقدم مبلغ 50 مليون ين ياباني "274 ألف جنية استرليني" لشركة Cartivator التي تعمل خارج مدينة تويوتا وسط اليابان، وتأمل الشركة اليابانية أن يشاهد مشروع سيارتها الطائرة النور قبل عام 2020، حيث ستستخدم هذه السيّارة في تسليم الشعلة الأولمبيّة ضمن دورة طوكيو 2020.

وفي وقت سابق كانت قد نشرت نيكيّ آسين ريفيو، تقريرا يشير إلى أن تويوتا ومجموعة الشركات التابعة لها قد اتفقت من حيث المبدأ على دعم المشروع.

تظهر الصور الأولية للسيارة الطائرة أنها مازالت في طور "النموذج البدائي" وبأنها مكونة من العناصر الأساسيّة فقط، كالهيكل والمراوح والأسلاك، حتى أنّ التغذية تتم عبر سلك مربوط بالنموذج، وهي سيّارة يمكن لسائق وحيد من قيادتها، وتأمل تويوتا من تحقيق الانتقال من وضع القيادة إلى وضع الطيران بسلاسة قدر الإمكان، بحيث تنجح في تسليم الشعلة الأولمبية دون مشاكل.

والسيارة الطائرة أو مايسمى " سكاي درايف"، ستستخدم تكنولوجيا الطائرات من دون طيار، وتحتوي على ثلاث عجلات وأربع مراوح، ويقول مطورو المشروع إن "سكاي درايف" ستكون أصغر سيارة طائرة في العالم، إذ ستكون أبعادها 9.5 قدما (2.9 مترا) في 4.3 قدما (1.3 مترا).

وأضاف المطورون أن أعلى سرعة طيران متوقعة للسيارة الطائرة تصل إلى 100 كيلومتر في الساعة، وتطير على ارتفاع يصل إلى 10 أمتار فوق سطح الأرض.


ولاقى هذا المشروع الذي يضم 30 متطوعا اهتماما كبيرا من شركات في الولايات المتحدة وألمانيا وهولندا والصين واليابان، تسعى إلى تحويل الخيال العلمي إلى واقع.

رغم كل المحاولات الحثيثة التي تقوم بها شركة تويوتا وكذلك شركة غوغل لتحويل هذا الحلم إلى حقيقة ولكن لاتزال هناك مجموعة من المعوقات التي تمنع تطبيق المشروع في الوقت الحالي مئة بالمئة، وتتمثل هذه المعوقات في تأمين الطاقة اللازمة لرفع السيارة في الهواء، حيث يتطلّب تأمين الطاقة وجود معدّات ثقيلة وكيفية، يجب العمل على تقليل وزنها وكلفتها. يُمثّل الأشخاص أنفسهم صعوبات تواجه المشروع، فتقبل هذا المشروع بحاجة لوقت، كذلك هنالك غموض في تعريف قائد المركبة فهل هو سائق أم طيار، ناهيك عن دورات القيادة المعقدة الّتي يجب على المرء المرور من خلالها قبل أن يُسمح له بقيادة إحدى هذه السيارات الطائرة.