واشنطن - أعلنت شركة “آبل” الأميركية أن صافي أرباحها ارتفع 6 % في أول ربع من العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وبينت الشركة أن أرباحها بلغت 25 مليار دولار في الربع الأول ما يعني أنها كانت تربح 277 مليون دولار بالمتوسط يوميا.
وأظهرت نتائج أعمال الشركة صاحبة “آيفون” أن صافي الربح ومع بلوغه هذا المستوى يكون قد ارتفع بمقدار 1.4 مليار دولار في الربع الأول مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي حينما كانت تبلغ 23.63 مليار.
وبلغ نصيب السهم من الأرباح 1.52 دولار في الربع الاول من العام الحالي، ما يتجاوز التوقعات بتسجيل 1.43 دولار.
وأعلنت شركة “آبل” ارتفاع الإيرادات بنسبة 9 % في الربع الاول من العام الحالي.
وحققت “آبل” إجمالي إيرادات بقيمة 97.28 مليار دولار، مقابل 89.58 مليار في نفس الفترة من العام الماضي، ومقارنة بتقديرات كانت تشير إلى تسجيل 93.89 مليار دولار.
ووفقا للبيانات المالية التفصيلية للشركة العالمية فقد ارتفعت إيرادات مبيعات “آيفون” إلى 50.5 مليار دولار، مقابل 47.9 مليار دولار في فترة المقارنة.
كما زادت مبيعات “ماك” إلى 10.43 مليار دولار من 9.1 مليار دولار.
وأظهرت البيانات المالية ارتفاع إيرادات الخدمات لمستوى قياسي عند 19.82 مليار دولار من 16.9 مليار دولار في نفس الفترة قبل عام، فيما انخفضت مبيعات “آيباد” إلى 7.6 مليار دولار من 7.8 مليار دولار.
وسجلت الأجهزة القابلة للإرتداء التابعة للشركة ايرادات بحجم 8.82 مليار دولار (بزيادة قدرها 12.2 % على أساس سنوي.
وأعلنت شركة “آبل” نهاية الربع الاول من العام الحالي عن اطلاق صندوق لتطوير موظفي الموردين بقيمة 50 مليون دولار لتوفير المزيد من فرص التعلم وتطوير المهارات.
وسيشمل الصندوق أيضاً شراكات جديدة وموسعة مع نشطاء حقوقيين وجامعات ومؤسسات غير ربحية رائدة للنهوض بعمل ” ابل” المستمر لتمكين موظفي الموردين والنهوض بثقافة الحقوق في مكان العمل واحترامها في المجالات المختلفة.
وقدمت شركة “آبل” منذ عام 2008 فرصاً للتعليم وجهاً لوجه وافتراضياً، وبناء المهارات، ودورات الإثراء، مقدمةً بذلك فرصاً للأشخاص في سلسلة التوريد لديها لاكتساب مهارات تقنية وقيادية جديدة.
وبإطلاق صندوق تطوير موظفي الموردين، فإنّ ” ابل” توسع نطاق هذه العروض بمصادر تعليمية جديدة للأشخاص العاملين في سلسلة التوريد لديها، والمجتمعات المحيطة، لتطوير المهارات الضرورية التي تحتاجها من ظائف -الغد.

موسكو - قال المدير التقني في شبكة وكلاء سيارات Fresh Auto وخبير السيارات الروسي، مكسيم ريازانوف:" من أجل تجنب إنفاق أموال إضافية فإنك بحاجة إلى معرفة كيفية التشغيل الصحيح لعلبة السرعة الأوتوماتيكية .

ومن الضروري بادئ ذي بدء الامتناع عن استخدامها، كما تستخدم السيارات المزوّدة بعلبة السرعة الميكانيكية. وعند التوقفات المؤقتة وعند النزول كذلك، لا يمكنك الانتقال إلى وضع "المحايد". بينما يستخدم العديد من سائقي السيارات هذه الطريقة لتوفير الوقود، ولكنهم بدلا من ذلك يقطعون إمداد الزيت عن علبة السرعة، مما يحرّمها من التزييت الضروري والحفاظ على درجة الحرارة المثلى.

ويجب عدم تشغيل سيارة ذات علبة السرعة الأوتوماتيكية بالدفع من الخلف، ولكن يجب قطرها تماشيا لشروط معينة. على وجه الخصوص، يجب ألا تزيد السرعة عن 30-40 كيلومترا في الساعة، لأن الجهاز يجب أن يعمل لضمان تداول مادة التشحيم في ناقل الحركة. ولا يمكنك ترك السيارة لفترة طويلة دون التحرك في وضع القيادة، إذ أن ذلك يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة العلبة.

المصدر: نوفوستي

كاليفورنيا- زود النحل الإنسان بالعسل منذ القدم، ولا يزال يمده بتلك المادة المغذية حتى يومنا هذا. لكن هذا الوضع قد يتغير قريباً، حيث ترغب شركة أمريكية ناشئة في قرصنة صناعة العسل من النحل، بعد اكتشاف طريقة لصنعه من دون تلك الحشرات، وترى في اكتشافها وسيلة للمساعدة في إنقاذ 20 ألف نوع من النحل البري والأصلي المعرضين للخطر.

وتفيد الشركة الناشئة، التي أسسها رجل الأعمال في صناعة الأغذية، داركو مانديتش، مع الباحث في بيركلي جامعة كاليفورنيا، آرون شالو عام 2020، أن الهدف النهائي وراء المنتج هو جعل سوق العسل العالمي أكثر استدامة، وتحقيق التوازن بين الأعمال التجارية الكبرى للعسل والحاجة للحفاظ على أنواع النحل وحمايتها.

وتشير التوقعات إلى توسع سوق تربية النحل العالمي إلى 11.8 مليار دولار بحلول عام 2026 في مقابل 9.5 مليارات دولار في عام 2020.

وما ألهم داركو مانديتش لتأسيس الشركة هو معرفته كيف يؤدي الاحتفاظ بالنحل في خلايا النحل، من أجل إنتاج العسل، إلى فقدان التنوع السكاني للنحل. وقد أوضح مانديتش لموقع «سبرنيغ وايز» المتخصص في الابتكارات أن استخدام العلم كوسيلة بديلة يخفف الضغط على النحل البري والمحلي، فالنحل يعتبر حيوياً للتنوع البيولوجي وإنتاج الغذاء.

وتشير التقديرات إلى أنه من دون النحل، قد تحتوي محلات السوبرماركت على نصف كمية الفاكهة والخضار، حيث يقوم النحل والحشرات الأخرى بتلقيح حوالي 75% من أنواع المحاصيل.

وفي سبيل تخفيف الضغط على النحل، صممت الشركة عمليتين. تنظر العملية الأولى في كيفية وصول النحل إلى النباتات وما يستخلصونه لصنع العسل، فيما تتناول الثانية كيفية تكبير المنتج وصنعه عن طريق تحسين التركيب الجزيئي لعسل النحل.

وفي العملية الثانية، اعتمدت الشركة مفهوماً يسمى «التخمير الدقيق» يستخدم الكائنات الحية والمضيفات الميكروبية كـ«مصانع خلايا» لإنتاج مكونات وظيفية محددة.

وجمعت الشركة مؤخراَ 5.7 ملايين دولار من التمويل الأولي لمساعدتها في التوسع ودخول خدمات الأغذية والأنشطة التجارية، وتتعاون الآن مع 30 شركة أخرى تنوي إجراء دراسات للتحقق من صحة المفهوم. وأفيد أن التمويل الجديد سيذهب نحو إجراء المزيد من الأبحاث وتوسيع نطاق عملية «التخمير الدقيق» استعداداً للإطلاق الرسمي للمنتج الشهر المقبل.

وأفادت الشركة أنها ستنظر بعد ذلك في كيفية تطبيق تنقيتها على سوق المكونات الغذائية الأوسع، ذلك أنه «ما هو جيد للنحل جيد لنا جميعاً».

واشنطن - كشفت Lincoln الأمريكية التابعة لفورد عن رباعية دفع متطورة بمواصفات لم تحملها أية سيارة من قبل.

وأكثر ما يميز السيارة الجديدة هو تصميمها الخارجي الذي يوحي بالحداثة والتطور، وتصميم مصابيحها وشعارات Lincoln الضوئية التي تتداخل مع جسم الهيكل بشكل مميز جدا، وأبوابها التي تفتح بصورة متعاكسة كما في بعض سيارات رولزرويس الفاخرة.

وبالنظر للفيديوهات الترويجية التي نشرتها Lincoln لهذه السيارة نلاحظ أن الغطاء الأمامي فوق المحرك جاء من الزجاج الشفاف الذي يغير لونه للأسود عند توقف السيارة، كما صممت واجهتها الأمامية بطريقة مميزة لتكون متحركة وتحوي على مساحة إضافية لوضع الحقائب والأمتعة.

فيراري تكشف عن واحدة من أجمل وأقوى السيارات الشبابية الرياضية
ومن الأمور المميزة في هذه المركبة أيضا هو قمرتها العصرية التي جهزت بمقاعد أمامية دوارة، وشاشة لمسية عملاقة تمتد على كامل عرض واجهة القيادة، كما ظهرت في الفيديوهات الترويجية لهذه السيارة مقاطع تظهر أن المقود يمكن ان يتحرك ليختفي أسفل واجهة القيادة ما قد يدل على أن المركبة ستحصل على تقنيات القيادة الذاتية.

وجهّزت السيارة بشبابيك وسقف زجاجي كبير وأنظمة إضاءة داخلية مميزة جدا لتوفير شعور مميز بالمتعة للركاب أثناء التنقل، كما حصل الركاب على لوحات لمسية بجانب مقاعدهم للتحكم بأنظمة الإضاءة والتكييف والعديد من ميزات المركبة.

المصدر: moto1

المزار الشمالي - تحتوي ثمرة الكيوي الواحدة على 93 ملغم من فيتامين ج، في مقابل البرتقالة الواحدة تحتوي على 53.2 ملغم من فيتامين ج، وهذا يعني أن الكيوي تحتوي على مستويات مرتفعة من هذا الفيتامين الهام لتعزيز صحة الجهاز المناعي وقدرته على مقاومة العدوى التي يمكن أن تصيب الجسم.

كما أن فيتامين ج يساعد على الشعور بالطاقة وتقليل الإرهاق، وهو مفيد أيضًا للعظام والمفاصل ويقيها من الالتهابات.

فوائد الكيوي:
وذكر موقع webmd المتخصص بالشؤون الصحية، عددا من الفوائد الخاصة بفاكهة الكيوي هي:

– يحافظ على صحة القلب والجهاز الهضمي والمناعة، كما يعتبر الكيوي خيارًا صحيًا لامتداد الجسم بالفيتامينات ومضادات الأكسدة.

– يمتاز الكيوي بنكهته اللاذعة، وسعراته الحرارية منخفضة إلى حد كبير، تجعله الخيار الأول لراغبي تناول الوجبات الخفيفة أو الوجبات الجانبية أو الحلوى الفريدة.

– يحتوي الكيوي على عدد من الألياف الغذائية التي تعمل على تحفيز الهضم المنتظم والصحي.

– يمكن أن يوفر الكيوي فوائد صحية أخرى تتمثل في احتوائه على كميات كبيرة من الفيتامينات التي يحتاجها الجسم على مدار اليوم.

– كما أن الكيوي يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من الأمراض والالتهابات.

– يعمل الكيوي على حماية صحة القلب حيث إنه يعمل على تخفيض ضغط الدم ويقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب.

– تحتوي فاكهة الكيوي على كميات كبيرة من الألياف الغذائية، سواء في الجلد أو اللحم القاسي، وتساعد الألياف على تقليل الإمساك وعلاج مشاكل الجهاز الهضمي.

– علاج للربو: حيث يعمل الكيوي على تقليل أعراض الأزيز عند بعض مرضى الربو وينطبق ذلك بشكل خاص على الأطفال.

– صحة العين: فعند تناول الكيوي مع الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن الصحية، فإن المستويات العالية من الفيتامينات المضادة للأكسدة والكاروتينات الموجودة في الكيوي قد تساعد في الوقاية من أمراض العين وتعزيز صحة العين بشكل عام.

سان باولو - وأظهرت العديد من الدراسات أن للشوكولاتة الداكنة فوائد صحية للعين، بينها دراسة شملت بيانات عن أكثر من 500 ألف مشارك ووجدت أن أولئك الذين يتناولون الشوكولاتة الداكنة بانتظام (2-3 حصص من 30غ في الأسبوع) لديهم مخاطر أقل للإصابة بمرض السكري وأمراض القلب والسكتات الدماغية.

وقالت الورقة البحثية: "تسارعت الأبحاث السريرية حول الآثار الصحية للشوكولاتة في السنوات الأخيرة، ولا سيما على صحة القلب والأوعية الدموية. إن العمل الحالي لـ 14 دراسة جماعية، مع 508705 مشاركا من ستة بلدان و7267 حالة أمراض القلب التاجية، و8197 حالة سكتة دماغية، و13271 حالة داء السكري، يوفر الدليل الأكثر قوة وموثوقية حتى الآن حول كيفية تأثير استهلاك الشوكولاتة على مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بأقل استهلاك، كان أعلى استهلاك للشوكولاتة مرتبطا بانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية والسكري"

وفي دراسة أخرى أجريت على أكثر من 2000 مشارك، كلما زاد عدد الشوكولاتة التي أبلغوا عن تناولها (ما يصل إلى مرتين في الأسبوع)، قل عدد لويحات الشريان التاجي لديهم.

ويوضح جايلز إدموندز، مدير الخدمات الإكلينيكية في Specsavers: "نظرا لأن الشوكولاتة الداكنة تحتوي على نسب أعلى من الكاكاو، فهي تعد بديلا أفضل للحليب والأصناف البيضاء. وعلى الرغم من أنه غالبا ما لا يزال يحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون، إلا أنه عند تناوله باعتدال يمكن أن يكون مصدرا جيدا للحديد والنحاس والمغنيسيوم والزنك، كما يوفر مجموعة من مضادات الأكسدة والفلافونويد والفلافون، والتي يمكن أن تكون مفيدة لصحة العين.

وفي الواقع، أظهرت دراسة أن الشوكولاتة الداكنة يمكن أن تساعد في تحسين الإدراك البصري، وتشير دراسة أخرى إلى أن مركبات الفلافانول الموجودة في الشوكولاتة الداكنة يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الأوعية الدموية.

ونظرا لأن شبكية العين لدينا تحتوي على الكثير من الأوعية الدموية، فقد يكون لهذا أيضا تأثير إيجابي على أعيننا.

وتشير أبحاث أخرى إلى أن مركبات الفلافونويد الموجودة في الشوكولاتة الداكنة يمكن أن تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي، والذي يمكن أن يساعد في حماية العين من التلف. وقد ثبت أيضا أن النحاس، الموجود أيضا في الشوكولاتة الداكنة، يساعد في الحماية من تلف العصب البصري.

- مصدر كبير للحديد والنحاس والمغنيسيوم والزنك

- تحسين الإدراك البصري

- دعم وظيفة القرنية

ويُعتقد أن الكاكاو الموجود في الشوكولاتة الداكنة قد يزيد من تدفق الدم إلى الدماغ وشبكية العين.

ويمكن أن يؤدي هذا بدوره إلى تحسين اكتشاف الحركة وتحسين القدرة على رؤية الحروف ذات التباين المنخفض.

واختتم إدموندز بالقول: "هناك الكثير من الفوائد المذهلة للشوكولاتة الداكنة، ولكن، بالطبع، من المهم الحفاظ على نظام غذائي متوازن وصحي لضمان حصولك على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك".

المصدر: إكسبريس

سيؤول - طرحت شركة "سامسونغ" للإلكترونيات اليوم الأربعاء رؤيتها لتجربة جديدة ومبتكرة للمستخدمين، وقدمت أحدث منتجاتها التلفزيونية المتميزة.

وخلال الحدث المباشر عبر الإنترنت، الذي جاء بعنوان "Unbox & Discover 2022"، تناولت الشركة الميزات المخصصة في أجهزة التلفزيون لديها القائمة على الذكاء الاصطناعي، فضلا عن خصائص الاتصال السلس.

وقال "هان جونغ-هي"، نائب رئيس شركة "سامسونغ" للإلكترونيات ورئيس قسم تجربة الأجهزة (Device eXperience)، إن تكنولوجيا "سامسونغ" «يجب أن تكون قادرة على تزويد المستخدمين بخدمات مخصصة وأداء الوظائف الضرورية دون إلزام المستخدمين بمعرفة التقنيات أو المنتجات الجديدة».

ولتحقيق تلك الأهداف، كثفت "سامسونغ" جهودها لتحسين الاتصال بين أجهزة "سامسونغ" المنزلية من خلال تقنية "SmartThings"، وهي منصة برمجية تربط بين الأجهزة وتتحكم فيها، ومن خلال قائمة النظام الذكية "Smart Hun" التي تم تحديثها بواجهة جديدة وميزات ترفيهية وصحية مختلفة، وفقا لما ذكره "هان".

كما كشفت الشركة الكورية الجنوبية العملاقة عن أحدث أجهزتها التلفزيونية الجديدة "Neo QLED 8K" خلال الحدث، والذي قالت إنه يمكنه تحليل مقاطع الفيديو من خلال تقنيات التعلم العميق القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتقديم «ألوان ثرية للغاية ودرجات عميقة من التباين» لتوفير تفاصيل زاهية وواضحة.

وتعمل "سامسونغ" على تنويع تشكيلة التلفزيونات المتميزة لديها وإنشاء أشكال مختلفة منها. وقالت الشركة إن التلفزيون "Micro LED" ذا المقاس 89 بوصة، وهو الأعلى في شريحة التلفزيونات الفاخرة، سيصدر بعد مايو.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، أطلقت الشركة أجهزة تلفزيون "QD-OLED" المتميزة، والتي تستخدم شاشات الكوانتم ذاتية الانبعاث وتقنية "OLED"، لأول مرة في بعض الأسواق المختارة.

وقالت "سامسونغ" إن تلفزيونات "QD-OLED" توفر دقة أعلى وجودة أفضل للصور ومرئيات أكثر واقعية مقارنة بشاشات "OLED" التقليدية، وهو القطاع الذي تهيمن عليه شركة "إل جي" للإلكترونيات بأكثر من 60% من حصة السوق.

باريس: تمكنت منشآت الطاقة الشمسية وتلك الخاصة بطاقة الرياح من إنتاج أكثر من عشرة في المئة من الكهرباء في العالم عام 2021، على ما أفاد تقرير صدر الأربعاء عن مركز "إمبر" لأبحاث الطاقة، وهي نسبة تسجّل للمرة الأولى.

وأوضح التقرير العالمي عن الكهرباء، وهو الثالث من نوعه وتضمن بيانات العام 2021 من 75 بلداً تمثل 93 في المئة من الطلب العالمي، أنّ خمسين دولة بلغت حالياً مستوى العشرة في المئة، من بينها الصين واليابان اللتان وصلتا إلى هذه النسبة العام الفائت للمرة الأولى.

وشهدت كل من هولندا وأستراليا وفيتنام التحولات الأسرع، إذ اكتسبت حصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في هذه البلدان عشر نقاط خلال العامين المنصرمين.

وتستمد عشر دول أكثر من ربع احتياجاتها من الكهرباء عبر هذين المصدرين، من بينها الدنمارك (52 %)، ولوكسمبورغ (43 %)، والأوروغواي (47 %).

وفي المجموع، أُنتجت 38% من الكهرباء في العالم عام 2021 من مصادر خالية من الكربون بما فيها الطاقة النووية، وبقيت الطاقة المتجددة الأكثر استخداماً هي تلك الكهرومائية(السدود).

لكنّ الفحم أنتج كذلك 36 في المئة من الكهرباء. وسلّط "إمبر" الضوء على الانتعاش الذي شهده إنتاج الفحم، وهو مصدر الطاقة الأكثر ضرراً على البيئة، بعد طفرة في الطلب على الكهرباء شهدتها مرحلة ما بعد كوفيد.

وشهد إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالفحم عام 2021 انتعاشاً سنوياً غير مسبوق (بزيادة نسبتها 9%) منذ "عام 1985 على الأقل"، مسجلاً إنتاجاً قياسياً بلغ 10042 تيراواط في ساعة.

وإذا أضفنا الـ1% المرتبطة بالغاز، تكون نسب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتعلقة بقطاع الكهرباء قد بلغت ذروتها العام الماضي، متجاوزةً المستوى القياسي المسجّل عام 2018 بنسبة 3%.

وينبغي على قطاعات عدة من بينها النقل والتدفئة أن تلجأ إلى اعتماد الكهرباء للحد من الاحترار المناخي إلى 1,5 درجة مئوية مقارنة بعصر ما قبل الصناعة، وعلى إنتاج الكهرباء ألا يعتمد على الكربون.

وشهدت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح نمواً بنسبة 17% عام 2021، وينبغي أن تحافظا على معدل نمو سنوي نسبته 20 في المئة بحلول عام 2030، بحسب مركز "إمبر".

 طوكيو - كشفت شركة غوغل عن الموعد الذي ستعلن فيه رسميا عن نظام Android 13 الجديد الذي سيمنح الهواتف والأجهزة الذكية ميزات إضافية.

وتبعا للرئيس التنفيذي لغوغل، سوندار بيتشاي، فإن الكشف عن Android 13 من المفترض أن يتم خلال حدث Google I/O الذي يتوقع أن يعقد في 11 و12 مايو القادم.

وأشار بيتشاي إلى أن الحدث الذي سيبث عبر الإنترنت سيكشف عن عدة تقنيات جديدة طورتها غوغل، بالإضافة إلى نظام التشغيل المنتظر، بحسب "روسيا اليوم".

وكانت بعض مواقع الإنترنت قد استعرضت ما لاحظه المطورون في النسخ التجريبية لـ Android 13 أثناء معاينتها، وأشارت إلى أن التغيرات التي سيحملها هذا النظام تشمل بشكل أساسي أشكال الأيقونات وواجهات الاستخدام في الهواتف، إذ سيكون بإمكان مستخدمي تلك الأجهزة استعمال أيقونات شبه شفافة لتكون مناسبة لواجهات العرض.

كما سيركز النظام الجديد تبعا للمطورين على ميزات خصوصية البيانات، إذ سيتيح للمستخدم تحديد نوعية البيانات التي ستتاح للتطبيقات الموجودة في جهازه، كما سيكون بإمكانه معرفة معلومات مفصلة عن الأجهزة وشبكات الـ Wi-Fi التي يتصل بها هاتفه.

وكانت بعض مواقع الإنترنت قد استعرضت ما لاحظه المطورون في النسخ التجريبية لـ Android 13 أثناء معاينتها، وأشارت إلى أن التغيرات التي سيحملها هذا النظام تشمل بشكل أساسي أشكال الأيقونات وواجهات الاستخدام في الهواتف، إذ سيكون بإمكان مستخدمي تلك الأجهزة استعمال أيقونات شبه شفافة لتكون مناسبة لواجهات العرض.