Off Canvas sidebar is empty

كتب وروايات عليك قراءتها


باريس - الحبّ في زمن الكوليرا للكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز: رواية مشوّقة عن حبّ رجل لامرأة أثمر بعد انتظار دام 50 عاما. من خلال نثره الشاعريّ والفخم، يتحدّث ماركيز عن العلاقات الإنسانية وعن الحبّ والزواج والشيخوخة.
مهد القطّة للكاتب الأمريكي كيرت فونيغوت: لا يمكن أن تملّ من قراءة مؤلفات هذا الكاتب البارع. ومهد القطّة هي ولا شكّ أفضل كتبه. الرواية هزلية وساخرة، وفكرتها الأساسية تقول إن عالمنا كلّه مقام على الخداع والنظريات الزائفة وأنه برغم الاختراقات العلمية والتكنولوجية الكثيرة ما يزال هذا العالم لغزا وسيظلّ كذلك.
الرجل البطيء للكاتب الاسترالي جون كويتسي: هذا الكاتب يُعتبر احد أعظم الكتاب الأحياء اليوم. وبإمكانك أن تختار أيّا من كتبه وتطمئنّ إلى انك اخترت كتابا ممتازا. رواية الرجل البطيء عبارة عن حكاية تدور أحداثها على الحدود الفاصلة ما بين الواقع والخيال ويناقش فيها الكاتب مسائل مثل الحبّ والموت ومعنى الوطن والخير من خلال شخصيات صيغت بعمق وفهم.
صورة الفنّان في شبابه للكاتب الايرلندي جيمس جويس: رواية حداثية عظيمة كتبت بلغة راقية. ما يميّز هذه الرواية أيضا براعة الراوي في سرد الأحداث.
غاتسبي العظيم للكاتب الأمريكي سكوت فيتزجيرالد: هذا الكاتب شاعري بامتياز. وروايته هذه، الصغيرة نسبيّاً، تتضمّن الكثير من القوّة والجمال. غاتسبي العظيم تتناول قصّة حبّ عن أمريكا تجري أحداثها في عشرينات القرن الماضي.
آنا كارينينا للكاتب الروسي ليو تولستوي: واحدة من أعظم الروايات في جميع العصور. كارينينا عبارة عن قصص متشابكة بشكل لا يُصدّق يحكيها راوٍ متجوّل وذو معرفة لا تحدّها حدود.
خفّة الكائن التي لا تُحتمل للكاتب التشيكي ميلان كونديرا: رواية كلاسيكية عظيمة تدور أحداثها في تشيكوسلوفاكيا في أواخر ستّينات القرن الماضي. كونديرا يستكشف في روايته هذه عبثية الوجود الإنساني بلغة جميلة ومكثّفة.
المتكهّن العصبي للكاتب الأمريكي وليام غيبسون: رواية خيالية رائعة يتخيّل فيها الكاتب عالما تحكمه الشركات الكبرى ومنظمّات الجريمة بدلا من الشعوب. إقرأ هذه الرواية إن كنت من محبّي روايات الخيال العلمي التي تتحدّث عن الكمبيوتر والسايبرسبيس.
اسم الوردة للكاتب الايطالي امبيرتو ايكو: رواية فلسفية تدور أحداثها في دير ايطالي في العام 1327م. الدير يضمّ كنزا من نفائس الكتب المخبّأة خلف متاهة من الأسرار والحكايات الغامضة.
النوم الكبير للكاتب الأمريكي ريموند تشاندلر: إحدى أفضل روايات الجاسوسية. في هذا الكتاب يأخذ تشاندلر هذا النوع من الكتابة إلى آفاق جديدة. وهناك أجيال من الكتّاب الذين ترسّموا خطاه، لكنّه يظلّ الأفضل، وكتاباته ما تزال وثيقة الصلة بالواقع اليوم.
بجعات برّية للكاتبة الصينية يونغ تشانغ: هذه الرواية تتناول أجزاء من التاريخ الحديث للصين من خلال قصّة ثلاثة أجيال من النساء الصينيات. كما تناقش الكاتبة تأثير حكم ماو تسي تونغ على الصين ونضال النساء في ظلّ قيود الثورة الثقافية واستبداد الحزب الشيوعي. بيع من هذه الرواية أكثر من 10 ملايين نسخة وترجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة. تشانغ كرّست عشر سنوات من حياتها لكتابة هذه الرواية وكانت شاهد عيان على الجانب المتوحّش واللاإنساني للشيوعية.
الفتاة ذات القرط اللؤلؤي للكاتبة الأمريكية تريسي شيفالييه: تجري أحداث الرواية في هولندا في القرن السابع عشر وتتمحور حول لوحة للرسّام الهولندي المشهور فيرمير. نُشرت الرواية عام 2000 وأصبحت أفضل الكتب مبيعا. تُرجمت إلى أكثر من 30 لغة ثم تحوّلت إلى فيلم سينمائي.
جنرال الجيش الميّت للكاتب الألباني إسماعيل قادري: تأمّلات عن النتائج الكارثية للحروب. بطل الرواية ضابط ايطالي ترسله بلاده لاستعادة جثث الايطاليين الذين قتلوا على الأرض الألبانية أثناء الحرب العالمية الثانية. الرواية تتذكّر بحزن قتلى الحروب وضحاياها، لكنها أيضا تكشف عن براعة وجمال أسلوب هذا الكاتب الذي يُعتبر اليوم احد أهمّ الروائيين في أوربا والعالم.
الأزتيك للكاتب الأمريكي غاري جينينغز: رواية مدهشة من روايات الخيال التاريخي. جينينغز درس موضوع روايته بعناية وبإلمام كبير بالتفاصيل. إذا أعجبتك هذه الرواية فاقرأ روايته الأخرى والتي لا تقلّ إمتاعا بعنوان "الرحّالة" عن أسفار ماركوبولو.
إسمي أحمر للكاتب التركي اورهان باموك: رواية مثيرة تجمع بين الغموض والرومانسية والفلسفة وتدور أحداثها في اسطنبول في القرن السادس عشر أثناء حكم السلطان العثماني مراد الثالث. تُرجمت الرواية إلى أكثر من 20 لغة ونالت العديد من الجوائز العالمية.
أن تقتل عصفورا بريئا للكاتبة الأمريكية نيللي هاربر لي: قصّة جميلة تجري أحداثها في بلدة جنوبية صغيرة مع شخصيّات لا تنسى. نُشرت الرواية عام 1960 وحقّقت نجاحا كبيرا ونالت عليها الكاتبة جائزة بوليتزر لذلك العام.
كافكا على الشاطيء للكاتب الياباني هاروكي موراكامي: هذا الكاتب واسع الخيال جدّا وروايته هذه مختلفة كثيرا عن معظم كتب الخيال العلمي. يمكنك أن تتخيّل حدوث أيّ شيء وأنت تقرأ لـ موراكامي.
مولد فينوس للكاتبة البريطانية سارة دونانت: تحكي الرواية عن قصّة حبّ تجري أحداثها في فلورنسا في القرن الخامس عشر. الرواية احتلّت قائمة أفضل الروايات مبيعا في بريطانيا عام 2003م.
لا تدعني أذهب أبدا للكاتب الياباني كازو ايشيجورو: من الصعب وصف كتابة ايشيجورو، فهو يتلاعب بأدوات السرد التقليدية ويستغلّ فضول القارئ لاستكشاف ما سيحدث لاحقا. هذه الرواية يمكن تصنيفها ضمن أدب الخيال العلمي لأن أحداثها تجري في المستقبل، مع أنها لا تتضمّن الكثير من الخيال.
الإخوة كارامازوف للكاتب الروسي دستويفكسي: رواية كلاسيكية رائعة يستكشف فيها الكاتب دواخل النفس البشرية تحت الظروف الصعبة. دستويفكسي يعالج مسائل وجودية قبل أن تظهر الوجودية.
فتاة بفستان أزرق كحلي للكاتبة الأمريكية سوزان فريلاند: رواية تاريخية قويّة تتضمّن 8 حكايات تروي فيها الكاتبة قصّة أستاذ جامعي يدعو احد زملائه إلى بيته ليريه لوحة ضائعة لـ فيرمير بنفس الاسم تصوّر امرأة شابّة تنظر عبر نافذة وترتدي ثوبا ازرق كحلياً. معظم الحكايات في الرواية مجلّلة بالحزن والتوق، وصورة الفتاة تمثّل شيئا ما مفقودا أو لا يمكن بلوغه.
حضرة المحترم للكاتب المصري نجيب محفوظ: رواية رائعة تتحدّث عن مساوئ البيروقراطية كما يجسّدها رجل يضحّي بكلّ فرصه في أن يعيش حياة طبيعية وسعيدة ويركّز كلّ اهتمامه على الوظيفة والترقية. مع الأيّام يتحوّل اهتمام الرجل بالسلطة والمكانة الاجتماعية إلى هاجس فينتظر موت رئيسه ليصعد السلّم ويجلس مكانه. وينتهي به الأمر في عالم الغانيات والأشرار ويدرك متأخّرا بأن حياته لم يكن لها معنى أو هدف.
الخلق للكاتب الأمريكي غور فيدال: يتتبّع الكاتب في هذه الرواية خطى دبلوماسي فارسيّ متخيّل من الحقبة الإخمينية يُدعى سايروس "أو قوروش" يلتقي الفلاسفة الكبار في ذلك الوقت، من سقراط إلى زارادشت ومن بوذا إلى كونفوشيوس ولاو تسو وغيرهم. .
النمر الأبيض للكاتب الهندي ارافيند ادياغا: رواية ساخرة أثارت كثيرا من الجدل بتسليطها الضوء على جوانب مظلمة من تاريخ الهند الحديث. الكاتب يصوّر الهند كمجتمع يهيمن عليه الفساد والتمييز والعبودية. ورغم أن ارافيند فاز بجائزة البوكر على هذه الرواية، إلا أنها أثارت عليه حنق الهنود وسخطهم.
 سرد جميل لحكايات من زمن الثورة الإيرانية. كما تروي الكاتبة قصّة مغادرتها القسرية إلى خارج البلاد بعد الثورة ومن ثمّ عودتها إلى إيران بعد سنوات طويلة في المنفى. ساترابي تتناول في هذا الكتاب تاريخ إيران الحديث بأسلوب مؤثّر وساخر.