Off Canvas sidebar is empty

شو في نيوز  - في إطار التزامه المستمر بدعم الابتكار المالي وتعزيز منظومة التكنولوجيا المالية، أعلن البنك الأردني الكويتي عن ترقيته إلى الرعاية البلاتينية لمركز التكنولوجيا المالية - جوين، المركز الرائد الذي أطلقته الشركة الأردنية لأنظمة الدفع والتقاص (جوباك).

جاء هذا الإعلان الرسمي خلال يوم العرض الثاني (Demo Day) للشركات الناشئة في مركز التكنولوجيا المالية – جوين، بحضور معالي الدكتور عادل الشركس محافظ البنك المركزي الأردني ورئيس مجلس إدارة جوباك، الذي أكد في كلمته على التزام البنك المركزي الأردني بدعم الابتكار المالي في المملكة، وتعزيز الاشتمال المالي الرقمي في مختلف القطاعات.

يُعد مركز التكنولوجيا المالية – جوين منصة محورية لتمكين الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية، وتسريع التحول الرقمي، وتعزيز الاشتمال المالي في الأردن. ومن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية، يسعى البنك الأردني الكويتي إلى تعزيز مكانته كمزود رئيسي للخدمات المالية المفتوحة، مما يمكنه من دعم شركات التكنولوجيا المالية والشركات الناشئة عبر تقديم حلول مالية مخصصة تلبي احتياجاتهم المتطورة.

وفي هذا السياق، أعربت السيدة مها البهو، الرئيس التنفيذي لشركة جوباك، عن تقديرها لاستمرار دعم البنك الأردني الكويتي للسنة الثالثة على التوالي، قائلة: "تعكس رعاية  البنك الأردني الكويتي البلاتينية لمركز التكنولوجيا المالية - جوين، التزام البنك العميق بالتعاون والابتكار في مجال التكنولوجيا المالية. إن هذه الشراكة ستعزز من تطور قطاع التكنولوجيا المالية في الأردن، مما يتيح للشركات الناشئة الوصول إلى خدمات مالية متطورة والنجاح في بيئة رقمية متنامية لخدمة عملائها بشكل أفضل."

من جانبه، أكّد السيد هيثم البطيخي، الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، على التوجه الاستراتيجي للبنك، قائلًا:

"في البنك الأردني الكويتي، ندرك التأثير التحويلي للتكنولوجيا المالية والمصرفية الرقمية. من خلال مركز التكنولوجيا المالية - جوين، نحن ندعم الشركات الناشئة ونرسّخ أيضًا دورنا كشريك مصرفي أساسي لشركات التكنولوجيا المالية. تتماشى هذه الرعاية مع رؤيتنا الأوسع لفتح مجالات جديدة،  من خلال الشراكات الاستراتيجية  لدفع عجلة الابتكار المالي في الأردن".

على مدار العامين الماضيين كراعٍ ذهبي، لعب البنك الأردني الكويتي دورًا بارزًا في تطوير بيئة التكنولوجيا المالية في الأردن، ومع انتقاله إلى الرعاية البلاتينية، سيساهم بدور أكبر في صياغة مستقبل الخدمات المالية في الأردن.

من خلال هذه الشراكة، يواصل البنك الأردني الكويتي ترسيخ مكانته القيادية في الخدمات المصرفية والتكنولوجيا المالية، معززًا مهمته في تقديم حلول مالية مبتكرة، تتمحور حول العملاء، ومتوافقة مع متطلبات المستقبل.

 شو في نيوز - تقديراً لأدائه المتميز وخدماته الاستثنائية في مجال إدارة الثروات والخدمات المصرفية الخاصة، أعلن البنك الأردني الكويتي عن فوزه بجائزة "أفضل بنك للخدمات البنكية الخاصة في الأردن لعام 2025" من مجلة يوروموني العالمية .

وجاءت هذه الجائزة ثمرة لرؤية استراتيجية متكاملة تبنتها إدارة البنكية الخاصة في البنك، استندت إلى فهم عميق للتغيرات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية، ومتابعة دقيقة لاحتياجات عملاء البنك من ذوي الملاءة المالية العالية، وخاصة المهتمين بالاستثمار في الأسواق العالمية، حيث نجحت هذه الإدارة في تحقيق نتائج مالية استثنائية انعكست بشكل مباشر على أداء المحافظ الاستثمارية، وأسهمت في تعزيز ثقة العملاء، ما أدى إلى نمو قاعدة عملاء البنكية الخاصة بنسبة تجاوزت 18% مقارنة بالعام السابق، إلى جانب استقطاب استثمارات جديدة بنسبة نمو تقارب 80% عن نهاية عام 2023.

وأعرب الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، هيثم البطيخي عن فخره واعتزازه بهذا التقدير العالمي الذي يعكس التزام البنك المستمر بتقديم تجربة مصرفية خاصة رفيعة المستوى لعملائه، وقال:" لقد عملنا خلال العام 2024 على تطوير نموذج أعمال مرن ومتكامل في إدارة الثروات، يراعي تطلعات المستثمرين ويواكب التغيرات السريعة في المشهدين الاقتصادي والجيوسياسي العالمي، الأمر الذي مكننا من تحقيق نتائج تفوق التوقعات في ظل تحديات إقليمية ودولية متزايدة."

وثمّن البطيخي جهود فريق عمل البنك المتميز في إدارة البنكية الخاصة، مقدراً الشراكة الوثيقة التي تربط "الكويتي الأردني" مع عملائه الذين وضعوا ثقتهم في البنك، مشيراً إلى أن البنك سيواصل الاستثمار في تطوير خدماته، وتوسيع نطاق حلوله الاستثمارية، بما يعزز مكانته كمزود رائد للخدمات البنكية الخاصة في السوق الأردني، ويرسخ موقع البنك كخيار أول للعملاء الأفراد والشركات الباحثين عن قيمة حقيقية واستشارات استثمارية متقدمة

شو في نيوز - - وافقت الهيئة العامة لمساهمي بنك القاهرة عمان في اجتماعها العادي الذي عقدته يوم الإثنين الموافق 14 نيسان 2025 بواسطة الاتصال المرئي والالكتروني على البيانات المالية لعام 2024 وكافة بنود جدول الاعمال بما فيها توزيع ارباح نقدية على مساهمي البنك بنسبة 6%.

بلغ الدخل الشامل العائد لمساهمي البنك بعد الضريبة لعام 2024 مبلغ 48.2 مليون دينار مقارنة مع 55.4 مليون دينارلعام 2023 ، في حين بلغت الارباح الصافية بعد ضريبة الدخل العائدة لمساهمي البنك لعام 2024 مبلغ 16.6 مليون دينار مقارنة مع 35.3 مليون دينار لعام 2023 .

ويعود سبب الإنخفاض في الأرباح الصافية بشكل رئيسي الى الزيادة في مخصص الخسائر الإئتمانية المتوقعة عن السنة السابقة بمبلغ 18.7 مليون دينار حيث بلغ مخصص الخسائر الإئتمانية لعام 2024 مبلغ 48.5 مليون دينار مقارنة مع 29.8 مليون دينار لعام 2023 وتوزعت الزيادة على مراحل التصنيف المختلفة.

وفيما يتعلق بإجمالي الدخل كما في نهاية عام 2024 فقد انخفض بمبلغ 6.6 مليون دينار بنسبة 3.7% ليصل الى مبلغ 169.9 مليون دينار ، كما ارتفع اجمالي المصاريف بدون المخصصات بمبلغ 7.2 مليون دينار.

بلغت موجودات البنك لعام 2024 مبلغ 3.9 مليار دينار ، وبلغ اجمالي تسهيلات البنك مبلغ 2.4 مليار دينار، وبلغت ودائع العملاء مبلغ 2.5 مليار دينار.

كما ارتفعت حقوق مساهمي البنك بمبلغ 35.2 مليون دينار لتصل الى 473.1 مليون دينار في نهاية عام 2024، فيما بلغت نسبة كفاية راس المال 16.43% وهي اعلى من النسب المقررة بموجب تعليمات البنك المركزي الأردني.

ونوه السيد يزيد المفتي إلى أن البنك سيستمر خلال عام 2025 في تنفيذ سياساته وخطته الإستراتيجية في تطوير أعماله من خلال المحافظة على نسب السيولة وكفاية رأس المال، بالإضافة إلى المساهمة في دعم المجتمع المحلي كجزء من مسؤولية البنك الإجتماعية.

وفي نهاية الاجتماع تقدم السيد يزيد المفتي بالشكر إلى عملاء البنك ومساهميه على ثقتهم ومساندتهم المتواصلة ، وإلى موظفي البنك ، والبنك المركزي الأردني لجهوده المخلصة ودعمه الدائم، متطلعا إلى تحقيق المزيد من النمو والنجاح في الأعوام القادمة.

شو في نيوز - للعام الثالث على التوالي، أعلن بنك الأردني الكويتي عن فوزه بجائزة "أفضل بنك في الأردن في مجال المسؤولية المجتمعية" لعام 2025، وذلك من قبل مجلة Global Banking & Finance Review، في خطوة تعكس التزام البنك الراسخ تجاه المجتمع المحلي والتنمية المستدامة.

وشهد عام 2024 زيادة ملحوظة في عدد المبادرات التي أطلقها البنك في مختلف المجالات، بما في ذلك تمكين المرأة، ودعم الشباب، وحماية البيئة، وتعزيز التعليم، ومكافحة الفقر. حيث ارتفعت اعداد المشاريع المجتمعية بنسبة 13% لتصل إلى 280 مشروعاً.

كما حرص البنك على تعزيز ثقافة العمل التطوعي بين موظفيه، حيث شارك نحو 417 موظفاً في تنفيذ المبادرات والأنشطة التطوعية، منهم 30% من الموظفات الإناث.

وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي هيثم البطيخي:" إن حصولنا على هذه الجائزة المرموقة للعام الثالث على التوالي يعكس التزامنا العميق تجاه المجتمع، ويؤكد أن نهجنا في المسؤولية الاجتماعية يحقق أثراً ملموساً ومستداماً"، معرباً عن فخره بالجهود التي يبذلها موظفو البنك في مختلف المبادرات التطوعية، حيث يشكل عملهم ركيزة أساسية في تحقيق أهدافنا الاجتماعية والبيئية. 

وأضاف البطيخي: "نستند في نهجنا إلى دعم الأهداف العالمية للتنمية المستدامة (SDGs) وتعزيز رفاه المجتمعات المحلية عبر مساهماتنا الفاعلة. ومن هذا المنطلق، طور البنك استراتيجيته في المسؤولية الاجتماعية لتكون أكثر شمولية وتأثيراً، وبما يسهم في تعزيز مكانته الريادية في القطاع المصرفي، ويعزز تواصله مع جميع أصحاب المصلحة، إضافة إلى تقليل المخاطر الاستراتيجية والتشغيلية ومخاطر السمعة."

وأكد البطيخي، أن البنك الأردني الكويتي سيواصل العمل على تطوير برامجه المجتمعية، بما يضمن تقديم مساهمات نوعية وفعالة تسهم في تحسين حياة الأفراد ودفع عجلة التنمية المستدامة في الأردن. 

شو في نيوز -في خطوة تعزز من دوره الريادي في دعم التنمية الاقتصادية وتعزيز التعاون الإقليمي، قدم البنك الأردني الكويتي بالشراكة مع مصرف بغداد رعايته الماسية لمؤتمر "الاستثمار والطاقة المتجددة والتمويل – نحو مستقبل رقمي مستدام"، الذي عُقد تحت رعاية رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وحضره مندوباً عنه معالي السيد مهند شحادة  وزير الدولة للشؤون الاقتصادية، وبحضور محافظ البنك المركزي العراقي الدكتور علي العلاق، يوم الأحد الموافق 16 شباط الجاري في فندق لو رويال – عمّان.

ويأتي دعم البنك الأردني الكويتي لهذا المؤتمر انطلاقًا من التزامه الراسخ بدعم الاقتصاد الوطني والمساهمة في دفع عجلة الاستثمار، لا سيما في القطاعات الحيوية التي تمثل ركيزة أساسية للنمو المستدام. وقد جمع المؤتمر نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين من الأردن والعراق والمنطقة، إضافة إلى ممثلين عن كبرى المؤسسات المالية والاقتصادية، بهدف تعزيز التكامل الاقتصادي وفتح آفاق جديدة للتعاون الاستثماري بين البلدين.

ويُعد المؤتمر، الذي نُظم بالشراكة مع مجلس الأعمال العراقي وبالتعاون مع غرفتي صناعة الأردن وعمّان، ومؤسسة التمويل الدولية (IFC) والوكالة الدولية لضمان الاستثمار (MIGA) التابعتين لمجموعة البنك الدولي، منصةً حيوية لتسليط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة بين الأردن والعراق في قطاعات النقل، الإسكان والبنية التحتية، الطاقة والطاقة المتجددة، القطاع الصناعي والتعدين، القطاع المالي والمصرفي، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وقال وزير دولة للشؤون الاقتصادية مهند شحادة، إن المؤتمر يأتي انطلاقا من رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني في تحقيق التكامل الاقتصادي وتعزيز أطر التعاون المشترك بين الأردن والعراق، لا سيما في المجالات الاستثمارية والتجارية والصناعية.

وأضاف، إن انعقاد هذا المؤتمر تحت رعاية رئيس الوزراء وبمشاركة مؤسسات اقتصادية ومالية محلية ودولية يعكس الحرص على دفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة من خلال استثمارات نوعية وشراكات استراتيجية تلبي تطلعات البلدين وتسهم بتحقيق مستقبل اقتصادي أفضل لنا وللأجيال القادمة.

ومن جهته قال رئيس مجلس الأعمال العراقي في الأردن الدكتور ماجد الساعدي، إن المؤتمر يهدف إلى مواصلة المناقشات من أجل تنويع الاستثمار وإقامة علاقات تكاملية بين البلدين في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.

وأضاف، "نتطلع بقوة إلى مشروعات إعادة إعمار العراق بكل القطاعات وكذلك في دول المنطقة"، مؤكدا أنها ستفتح آفاقا واسعة للمستثمرين العراقيين والأردنيين.

وفي هذا السياق، أكد رئيس قطاع تنمية الأعمال في البنك الأردني الكويتي، زهدي الجيوسي، أهمية دعم مثل هذه الفعاليات التي تعزز التعاون الاقتصادي الإقليمي، وقال :" نؤمن في البنك الأردني الكويتي بأهمية تعزيز الشراكات الاستراتيجية بين الأردن والعراق، وندعم الجهود الهادفة إلى استكشاف الفرص الاستثمارية التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. ويتيح هذا المؤتمر منصةً للحوار بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمؤسسات التمويلية، مما يعزز بيئة الأعمال ويفتح آفاقًا جديدة للاستثمار."

من جانبه، أعرب المدير المفوض لمصرف بغداد السيد باسل الضاحي، عن فخر المصرف بالمشاركة في هذا الحدث الهام، مشيرًا إلى أن "تعزيز التكامل الاقتصادي بين الأردن والعراق يعد خطوة أساسية نحو تحقيق نمو اقتصادي مستدام في المنطقة، ونحن ملتزمون بدعم الاستثمارات التي تحقق المنفعة المشتركة لكلا البلدين."

وقد شهد المؤتمر مشاركة نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين المحليين والدوليين، إضافةً إلى ممثلين عن عدد من الشركات والمؤسسات الاقتصادية والمالية، حيث شكل فرصةً فريدة للتشبيك وتبادل الخبرات، وتعزيز التجارة والاستثمار بين الدول المشاركة، بما يساهم في تطوير البنية التحتية الإقليمية وجذب الاستثمارات الأجنبية والإقليمية.

المزيد من المقالات...