Off Canvas sidebar is empty

شو في نيوز - وكالات - قالت صحيفة "كيهان" الإيرانية، في عددها الصادر اليوم السبت، إن تجدد المواجهة بين إيران من جهة وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى، "محتملة للغاية".

ولفتت "كيهان" إلى أن "العقل والخبرة والتطورات التي أعقبت حرب الاثني عشر يوما، بالإضافة إلى فهم "عقيدة بن غوريون"، تُظهر أن هذه المواجهة يجب اعتبارها "محتملة للغاية".

 

وسلطت الصحيفة الضوء على تصريحات أفيغدور ليبرمان وزير الدفاع الإسرائيلي السابق وزعيم حزب "يسرائيل بيتنا"، الذي كتب على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي X: "من يظن أن القضية مع إيران قد انتهت فهو مخطئ ويضلل الآخرين. الإيرانيون يعملون بجد بالفعل؛ فهم يعززون قدراتهم الدفاعية والعسكرية يوميا. استؤنفت الأنشطة في المواقع النووية. يبدو أن الإيرانيين يحاولون مفاجأتنا هذه المرة."

 

واعتبرت الصحيفة أن هناك عدة أسباب تجعل هذه المواجهة "محتملة للغاية"، بينها "الصفعة القوية التي وجهتها الوحدة المثالية للشعب الإيراني للولايات المتحدة والنظام الصهيوني في حرب الاثني عشر يوما، حيث يعترف الصهاينة أيضا بأن المرحلة الأخيرة من خطتهم لغزو إيران ركزت على الاضطرابات الشعبية لاستغلالها لبدء تفكيك إيران".

 

وأشارت إلى أن "العدو الأحمق اتخذ سوريا نموذجا وسعى لتكرار تلك التجربة في دولة إيران القوية. وظنوا أنهم سينجحون بالاعتماد على الاستياء المحق الذي ساد البلاد بسبب الظروف الاقتصادية"، مشيرة إلى أنه "بعد الضربة التي تلقوها في هذه الحرب، ركزوا اهتمامهم الرئيسي على كسر هذا التماسك والوحدة، ولهذا الغرض، فتحوا حسابا خاصا على معيشة الشعب وعدم كفاءة بعض مديري الحكومة.

 

يكمن جزء من سر القفزات الغريبة في الأسعار والتلاعب بأسعار الدولار والذهب وما إلى ذلك في هذه النقطة".

 

وقالت الصحيفة الإيرانية إنه "يمكن اعتبار الوضع الاقتصادي المضطرب والفوضوي في البلاد استمرارا لحرب الاثني عشر يوما! لذلك نقول إن تجدد المواجهة مع العدو أمر وارد. لو لم يكن الأمر محتملا، لما هاجموا سبل عيش الشعب بهذه الصراحة والوقاحة، مستخدمين أدوات العقوبات والمحفزات ووسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي". 

 

واعتبرت الصحيفة الإيرانية أن "العالم على أعتاب نقطة تحول تاريخية"، مشيرة إلى أن "المواجهة المحتملة بين الجبهة الإيرانية والجبهة الأمريكية والنظام الصهيوني تمثل احتمالا قد تكون له عواقب خاصة ليس فقط على المنطقة بل على العالم أيضا".-(RT)

وكالات - تصاعدت التوترات بين إيران وإسرائيل بعدما شنت الأخيرة هجوماً واسعاً على مواقع عسكرية ونووية في الأولى، يوم الجمعة، ما أدى إلى تبادل هجمات انتقامية دامية خلال الأيام الثلاثة الماضية.

فكيف يقارن البلدان بين جيشيهما

 

تفتخر إيران بامتلاكها قوة عسكرية كبيرة، ولكنها تعتمد أيضاً على وكلائها وعملياتها السرية التي تأثرت بشدة في الأشهر الأخيرة بسبب الإجراءات الأميركية والإسرائيلية، حسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس».

 

في الوقت نفسه، تعتمد إسرائيل على الحيلة وقوتها البرية والجوية الهائلة.

 

القوة الإيرانية

 

نظرياً، يبدو أن إيران تتمتع بتفوق عددي؛ إذ يبلغ عدد سكانها 88 مليون نسمة، ومساحتها 1.6 مليون كيلومتر مربع، في حين يبلغ عدد سكان إسرائيل 9 ملايين نسمة، ومساحتها 22 ألف كيلومتر مربع. ولكن عسكرياً، لا تعني هذه الأرقام الكثير.

 

وتنقسم القوات الإيرانية بين القوات المسلحة النظامية، المكلفة عموماً بحراسة حدود إيران وتنفيذ مهام عسكرية تقليدية، و«الحرس الثوري» شبه العسكري الذي يتضمن «فيلق القدس» النخبوي، وقيادة الصواريخ الاستراتيجية، والقوة السيبرانية.

 

ويبلغ عدد أفراد القوات النظامية نحو 600 ألف رجل، بينما يضم «الحرس الثوري» نحو 200 ألف فرد موزعين على فرق مختلفة.

 

وإلى جانب تضرر وكلاء إيران في المنطقة، في كل من غزة ولبنان وسوريا واليمن والعراق، يُعتقد أيضاً أن قواتها التقليدية قد تضررت بشدة جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية والأميركية خلال العام الماضي.

 

أما المعدات العسكرية الإيرانية فهي متنوعة، فبعضها أخذته من الاتحاد السوفياتي، والبعض الآخر من الولايات المتحدة قبل الثورة الإيرانية عام 1979، بالإضافة إلى ما تلقته طهران من روسيا حديثاً.

 

وتمتلك طهران نحو 350 طائرة قديمة في سلاحها الجوي، وبذلك فإنها تتخلف كثيراً عن إسرائيل من حيث الكمية والنوعية.

 

ومع ذلك، تمتلك إيران القدرة على إنتاج مجموعة واسعة من الطائرات المُسيَّرة والمعدات المماثلة، ومن أبرزها طائرات «شاهد» الهجومية التي باعتها لروسيا بأعداد كبيرة لاستخدامها في الحرب في أوكرانيا.

ماذا عن إسرائيل؟

 

على صعيد الميزانية العسكرية، تنفق إسرائيل 23.41 مليار دولار سنوياً على جيشها متفوقة على إيران التي تنفق 6.86 مليار على جيشها.

 

وتستمد قوات إسرائيل البرية والبحرية والجوية الهائلة قوتها من أحدث التقنيات الأميركية والأوروبية، بالإضافة إلى صناعة دفاع محلية متينة، قادرة على تصميم وبناء وصيانة مجموعة كاملة من الأسلحة، مما يسمح لها بمواجهة خصومها على جبهات متعددة في آنٍ واحد.

 

وبالنسبة لدولة صغيرة، تمتلك إسرائيل أيضاً إمداداً كبيراً من القوات؛ حيث يبلغ عدد القوات العاملة نحو 170 ألف جندي، بالإضافة إلى 400 ألف جندي احتياطي.

 

ورغم أن عدد القوات الإسرائيلية أقل من عدد القوات الإيرانية، فإنها اكتسبت خبرة قتالية عالية بفضل الصراعات الإقليمية.

وتتفوق إسرائيل جوياً بعدد الطائرات (339 طائرة إسرائيلية مقابل 334 إيرانية).

 

وتمتلك إسرائيل دفاعات صاروخية متعددة المستويات.

 

وحسب تقرير «أسوشييتد برس» فإن هذا النظام المتطور الذي طُوِّر على مدى عقود بدعم أميركي كبير، قادر على اكتشاف النيران القادمة؛ خصوصاً إذا كانت المقذوفة متجهة نحو مركز سكاني أو بنية تحتية عسكرية أو مدنية حساسة.

 

ويقول القادة الإسرائيليون إن النظام ليس مضموناً بنسبة 100 في المائة، ولكنهم ينسبون إليه الفضل في منع أضرار جسيمة وخسائر بشرية لا تُحصى.

 

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية أمس (الأحد)، بمقتل 10 أشخاص و200 مصاب جراء الهجمات الإيرانية.

ويُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة المسلحة نووياً في الشرق الأوسط، على الرغم من أنها لم تُقر قط بامتلاكها مثل هذه الأسلحة.

 

ومن ناحية أخرى، شهد البرنامج النووي الإيراني تقدماً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ويُعتقد أن طهران تنتج الآن اليورانيوم المخصب بمستويات تسمح بإنتاج أسلحة نووية متعددة في غضون أشهر.-(وكالات)

 

موسكو (رويترز) - قال مدونون مؤيدون لروسيا إن أوكرانيا استهدفت قاذفات روسية بعيدة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية في قاعدة عسكرية في سيبيريا يوم الأحد، وهو أول هجوم من نوعه حتى الآن من خطوط المواجهة التي تبعد أكثر من 4300 كيلومتر.

وأظهرت مقاطع فيديو وصور لم يجر التحقق من صحتها نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي قاذفات استراتيجية روسية،الغرض منها إسقاط قنابل نووية على أهداف بعيدة، وهي تحترق في قاعدة بيلايا الجوية شمال إيركوتسك.

وفي كييف، قال مسؤول في جهاز الأمن الأوكراني (إس.بي.يو) لرويترز إن الجهاز شن هجوما كبيرا بطائرات مسيرة على أكثر من 40 طائرة عسكرية روسية يوم الأحد.

وقال المصدر، الذي تحدث شريطة عدم كشف هويته، إن الطائرات التي استهدفها جهاز الأمن شملت قاذفات استراتيجية من طرازي تو-95 وتو-22 التي تستخدمها روسيا لإطلاق صواريخ بعيدة المدى على أوكرانيا.

وذكر إيجور كوبزيف الحاكم الإقليمي لمنطقة إيركوتسك الروسية يوم الأحد أن طائرات مسيرة هاجمت وحدة عسكرية روسية في تجمع سريدني السكني.

وأضاف أن هذا الهجوم هو الأول من نوعه في ذلك الجزء من سيبيريا وأن عدد المسيرات المستخدمة في الهجوم لم يتضح بعد.

بكين - الهواتف الذكية تعد واحدة من المجالات المهمة لسباق التكنولوجيا العالمي، حيث تبرز الولايات المتحدة كرائدة التكنولوجيا والعلامة التجارية، في حين تتصدر الصين من حيث سعة الإنتاج.قطاع الهواتف الذكية.. التفوق التكنولوجي للولايات المتحدة والإنتاج للصين

الهواتف الذكية تعد واحدة من المجالات المهمة لسباق التكنولوجيا العالمي، حيث تبرز الولايات المتحدة كرائدة التكنولوجيا والعلامة التجارية، في حين تتصدر الصين من حيث سعة الإنتاج.

 

شو في نيوز - "مبادرة البحار الثلاثة" وهي منصة دولية أطلقتها دول البلطيق والبحر الأدرياتيكي والبحر الأسود، بهدف القضاء على أوجه القصور في البنية التحتية المتعلقة بمجالات الطاقة والنقل والرقمنة في منطقتي أوروبا الوسطى والشرقية.