Off Canvas sidebar is empty

شو في نيوز - قال مصدر قيادي في حزب الله، إن الحزب يأخذ التهديدات الإسرائيلية على محمل الجد، وأعد للأمر كامل عدته.

وأضاف المصدر للجزيرة أن "مصطلح العدو عن ضربة قاسية ومحدودة لا يعنينا بشيء لأنه عدوان بمعزل عن حجمه".

وتابع: "أبلَغَنا الموفدون باتصالهم بالعدو لتجنيب المدنيين ولكننا لا نثق بعدونا، وطرح علينا الموفدون عدم الرد على العدوان المرتقب وقد أبلغناهم رفضنا ذلك".

وأكد المصدر أن حزب الله سيرد حتما على أي اعتداء إسرائيلي، وقيادة المقاومة ستقرر شكل الرد وحجمه على أي عدوان محتمل.

وشدد المصدر على أن حزب الله قادر على قصف المنشآت العسكرية في حيفا والجولان ورامات ديفيد بشكل قاس وعنيف.

وقال: "لا نتوقع اجتياحا بريا ولو محدودا للبنان لكننا في حالة جاهزية كاملة. والاجتياح البري للبنان سيكون حافزا لنضع أولى أقدامنا في الجليل".

وختم حديثه قائلا: "لم يفاجئنا التبني الأميركي لرواية العدو وسبق وتبنى روايته بمجزرة المعمداني".

شو في نيوز - أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الرد على قصف مجدل شمس في الجولان السوري المحتل سيكون سريعا وقويا.

وقال نتنياهو: "دولة إسرائيل لن تترك هذا ولن تتمكن من العودة إلى الحياة اليومية، ردنا لن يستغرق وقتا طويلا، وسيكون ضربة قوية".

وزار رئيس الوزراء الإسرائيلي بلدة مجدل شمس، حيث أسفرت الهجمات الصاروخية يوم السبت عن مقتل 12 شخصا. وهناك طرده أهالي البلدة كما جاء في فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.

ولا يظهر في الفيديو نتنياهو إلا أن ملتقط الفيديو الذي تحدث بالعربية، قال إن الأهالي طردوا رئيس الوزراء الإسرائيلي وصرخوا في وجهه "لا مرحبا بك" واذهب من هنا".

وبينما وجهت إسرائيل الاتهام لحزب الله اللبناني بالمسؤولية عن الحادث متوعدة بالرد، أكد "حزب الله" ألا علاقة له في القصف الذي استهدف مجدل شمس ونفى مسؤوليته عن الحادثة.

وكما أكدت مصادر خاصة ومطلعة من حزب الله لـRT اليوم الاثنين، إن استغلال حادثة مجدل شمس رغم نفي علاقتنا، لتوجيه ضربة للبنان، سيتم الرد عليها بكل تأكيد.

المصدر: "نوفوستي"

شو في نيوز 0 حذرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اليوم من التصعيد الخطير في جنوب لبنان، ومن تداعيات إشعال حرب جديدة ضد لبنان في ضوء التطورات الخطيرة التي شملت سقوط صاروخ على بلدة مجدل شمس السورية المحتلة، ذهب ضحيته عدد كبير من أهالي البلدة في الجولان السوري المحتل. 

وحذرت الوزارة من أن التصعيد في الجنوب اللبناني قد يدفع نحو توسع الحرب إلى حرب إقليمية شاملة. 

وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة أهمية دعم لبنان وأمنه واستقراره وسلامة شعبه ومؤسساته، وشدد على ضرورة التزام قرار مجلس الأمن رقم ١٧٠١ للحيلولة دون المزيد من التصعيد. 

وأكد السفير القضاة أن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يدفع نحو المزيد من التصعيد والتوتر ويهدد بتوسع الصراع إقليمياً، وشدد على ضرورة إطلاق تحرك دولي فاعل يفرض وقف العدوان بشكل فوري وينهي الكارثة الإنسانية التي يسبب لحماية الشعب الفلسطيني من المزيد من المجازر والدمار وحماية الأمن والاستقرار الإقليميين والدوليين.

شو في نيوز - شارك فريق التسلق الجبلي التابع لمديرية الاتحاد الرياضي العسكري، أمس الخميس، في بطولة العالم العسكرية للتسلق من أجل السلام، نظمها المجلس الدولي للرياضة العسكرية CISM  في مدينة تيرسكول الروسية، بمشاركة ١٣دولة.

ووصل فريق القوات المسلحة الأردنية، لأعلى قمة جبل البروس، وهي أعلى قمة في جبال القوقاز الواقعة في روسيا، بإرتفاع (٥٤١٦) متراً ويحتل المرتبة العاشرة عالمياً.

حيث رفع الفريق المشارك من القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي، العلم الأردني وصورة جلالة الملك وولي عهده الأمين وجلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال، من أعلى قمة جبلية في روسيا.

بدورها اشادت اللجنة المنظمة للمسابقة بكفاءة الفريق الأردني كونه يشارك في البطولة للمرة الأولى واستطاع التغلب على التحديات التي واجهته في تسلق المقاطع الصخرية الجليدية والتكيف مع النقص الحاد للأُكسجين، ودرجات الحرارة المنخفضة التي وصلت إلى ٧ تحت الصفر بالإضافة إلى انعدام الرؤية ليلاً ونهاراً.

عن موقع القوات المسلحة الاردنية 

الجيش العربي 

 

شو في نيوز - بشكل صادم، توقعت مجلة “فوربس” في افتتاحيتها اندلاع حرب كبرى في الشرق الأوسط بين إسرائيل وحزب الله وإيران، قد تشمل روسيا أيضا.

وقالت المجلة إن هناك حربا كبيرة تختمر بين إسرائيل وحزب الله وإيران، وإن الصدام أمر لا مفر منه، لكنها أضافت “مثل هذا الصراع سوف يتوسع بسرعة، ومن المحتمل ألا يشمل الولايات المتحدة فحسب، بل روسيا أيضا”.

ومضت قائلة “قد يدفع ذلك الصين إلى اتخاذ خطوات أكثر عدوانية، الأمر الذي قد يؤدي إلى مواجهة بين واشنطن وبكين”.

وتشير المجلة إلى أن “السؤال الوحيد المتبقي هو وقت الانفجار الذي يمكن أن يحدث في المستقبل القريب أو بعد ذلك بقليل”، معتقدة أن النقطة الساخنة الرئيسية ستكون الحدود بين إسرائيل ولبنان، حيث يتمركز حزب الله في الجنوب.

ويطلق حزب الله، “مخلب إيران في تلك المنطقة” وفق فوربس، صواريخ وطائرات دون طيار على إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، ما استلزم إجلاء نحو 80 ألف ساكن إسرائيلي.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول يتبادل الجيش الإسرائيلي وعناصر “حزب الله” اللبناني النار يوميا، مستهدفين مواقع بعضهما في المناطق الواقعة على طول الحدود.

وبحسب وزارة الخارجية اللبنانية، فقد اضطر نحو 100 ألف شخص إلى ترك منازلهم في جنوب لبنان بسبب القصف الإسرائيلي، وأفاد الجانب الإسرائيلي بأن نحو 80 ألفا من سكان شمال البلاد وجدوا أنفسهم في وضع مماثل.

فوربس علقت قائلة “هدف إيران هو فرض اتفاق: ينسحب حزب الله ويتوقف عن إطلاق الصواريخ مقابل وقف إطلاق النار في غزة، وهذا من شأنه أن يترك حماس في وضع جيد، بل في وضع يمكنها أيضا من ممارسة السلطة في نهاية المطاف على غزة ومن ثم الضفة الغربية”.

مضيفة “لا يمكن لإسرائيل أن توقع على مثل هذا الاتفاق، إذ سيكون ذلك بمثابة ناقوس الموت للدولة اليهودية على المدى الطويل، ولهذا السبب هناك حرب أكبر قادمة”.

المجلة قالت أيضا “عناصر حزب الله أكثر عدداً، وربما أكثر قدرة، من عناصر حماس، ويمتلكون 150 ألف صاروخ من مختلف الأنواع”، متابعة “القضاء على حزب الله سيكون مكلفاً، وسوف تمر بعض صواريخه وطائراته دون طيار عبر القبة الحديدية الإسرائيلية وتضرب المناطق الحضرية المأهولة بالسكان”.

وتابعت “علاوة على ذلك، فإن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي، فستطلق صواريخها الخاصة على إسرائيل، وسيكون من المغري اتخاذ الخطوات النهائية في صنع جهاز نووي.

هل تمتلك إسرائيل الوسائل اللازمة لتدمير أو شل المنشآت النووية الإيرانية بشكل كبير؟ عمدت إيران على مدى السنوات الماضية إلى إقامة منشآتها النووية تحت الأرض وانتشرت في جميع أنحاء البلاد، ومن المقرر أن تحتاج إسرائيل إلى مساعدة الولايات المتحدة لمحاربة حزب الله وإيران، ناهيك عن “حماس”.

حقيقة إمكانية طرح مثل هذا السؤال تشجع طهران على أن واشنطن الخائفة ستحاول أن تمنع إسرائيل من شن حملة شاملة ضد حزب الله.

وفي مواجهة مثل هذه الاحتمالات القاتمة ربما تشعر إسرائيل بأنها يجب أن تخوض حرباً كبيرة على أية حال، والحروب لا تسير أبدا في الاتجاهات المتوقعة.

شو في نيوز - رحبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اعتماد لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، اليوم، بالإجماع، في دورتها ٤٦ المنعقدة في العاصمة الهندية نيودلهي، قراراً يقضي بإبقاء وضع البلدة القديمة للقدس وأسوارها على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر جراء الإجراءات الإسرائيلية المهددة للتراث الثقافي في البلدة القديمة للقدس وتغيير الوضع القائم فيها. 

وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة إن جميع الإجراءات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير طابع المدينة المقدسة ووضعها القانوني لاغية وباطلة، مشدداً على ضرورة وقف إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، لجميع انتهاكاتها وإجراءاتها غير القانونية في البلدة القديمة للقدس. 

وأكد السفير القضاة أن القرار الذي تم اعتماده اليوم يؤكد على القرارات السابقة للجنة، وأعاد التذكير بقرارات اليونسكو الستة عشر التي عبرت جميعاً عن الأسف لفشل إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، في وقف أعمال الحفر والأنفاق وكل الأعمال الأخرى في القدس الشرقية والتي تعتبر غير قانونية وفق قواعد القانون الدولي، وتُشير إلى ضرورة الإسراع في تعيين ممثل دائم لليونسكو في البلدة القديمة للقدس لرصد كل ما يجري فيها ضمن اختصاصات المنظمة، ويدعو أيضاً لإرسال بعثة الرصد التفاعلي من اليونسكو إلى القدس لرصد جميع الانتهاكات التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف السفير القضاة أن تبني القرار جاء نتيجة جهود دبلوماسية أردنية بالتنسيق بين المملكة ودولة فلسطين والمجموعتين العربية والإسلامية في المنظمة، ويؤكد على جميع محاور الموقف الأردني إزاء البلدة القديمة للقدس وأسوارها، بما فيها الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية.

شو في  نيوز - كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن تفاصيل جديدة لعملية "اليد الطويلة" التي نفذتها ضد أهداف تابعة لحركة "أنصار الله" (الحوثيون) في مدينة الحديدة على ساحل البحر الأحمر غربي اليمن.

وقالت وسائل الإعلام: "انطلقت نحو 18 طائرة مقاتلة، معظمها من طراز إف-35 وإف-15، في المهمة التاريخية، وأسقطت أكثر من 10 أطنان من المتفجرات على عدة أهداف في منطقة الميناء، مما تسبب في أضرار جسيمة للرافعات المستخدمة لتفريغ حمولة حاويات ذخيرة، فضلا عن إتلاف العديد من خزانات النفط".

وأضافت: "ويصل عبر هذا الميناء نحو 80% من الوسائل الحربية التي تنقلها إيران للحوثيين، وبحسب تقديرات في إسرائيل سيستغرق الحوثيون ما بين 6-12 شهرا لاستعادة الميناء والأضرار التي لحقت به".

ونقلت عن مصدر أمني مساء الجمعة قوله إن "الهجوم الذي وقع في أقل من 48 ساعة هو لأننا جمعنا معلومات لفترة طويلة، وكما ذكرنا كنا ننتظر الفرصة المناسبة فقط".

ويقول أيضا: "حتى لو كانت هناك أسابيع من الضربات المتبادلة مع الحوثيين، فهي أفضل كرادع من الضرر الناجم إذا لم نهاجم".

وقد استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منشآت النفط في ميناء الحديدة بالإضافة إلى محطة توليد الكهرباء في المحافظة، ما تسبب باندلاع حريق ضخم تكافح طواقم الإطفاء اليمنية للسيطرة عليه.

وتأتي هذه الغارات المنسوبة لإسرائيل عقب هجوم بمسيرة على مدينة تل أبيب تبناه الحوثيون فجر أمس الجمعة.

وأسفر الهجوم عن مقتل إسرائيلي وإصابة 11 آخرين، فيما جاء عن الجيش الإسرائيلي أن "سلاح الجو رصد المسيرة التي استهدفت تل أبيب، لكن لم يتم اعتراضها بسبب خطأ بشري".

المصدر: RT

شو في نيوز - صرح رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات الأمريكية تشارلز براون بأن الأزمة في البحر الأحمر لا يمكن حلها من خلال استخدام القوة العسكرية وحدها ضد حركة "أنصار الله" (الحوثيين) اليمنية.

وقال القائد الأمريكي متحدثا في المنتدى الأمني ​​السنوي الذي ينظمه معهد "أسبن": "سيتطلب الأمر أكثر من مجرد الضربات العسكرية لتغيير الحوثيين. وسيتطلب الأمر أكثر من مجرد جهود مشتركة بين الوكالات [الحكومية الأمريكية]. وسيتطلب الأمر المزيد من الجهد الدولي للضغط على الحوثيين لوقف ما يفعلونه"، ووفقا له، في هذه الحالة ستكون هناك حاجة إلى شيء "أكثر من مجرد حملة عسكرية".

وفي الوقت نفسه، رفض براون فعليا الدعوة لضرب إيران أو سفن الاستطلاع التابعة لها في الخليج العربي، وأوضح رئيس هيئة الأركان المشتركة أنه ينظر إلى الصورة الأوسع، ويأخذ في الاعتبار جميع العواقب المحتملة، بما في ذلك الدرجة الثانية والثالثة عندما يسمع مثل هذه التوصيات من بعض الدوائر في الولايات المتحدة.

وأضاف: "بمجرد القيام بذلك (اتخاذ هذا الإجراء أو ذاك)، ما هي العواقب من الدرجة الثانية التي تقع على عاتقي كمسؤول عن التفكير بشكل استراتيجي حول الإجراءات التي نتخذها، وحول توصياتنا، وما هي مخاطر المزيد من تصعيد الصراع؟ أو توسيعه".

وأشار إلى أن إحدى المهام التي حددها الرئيس الأمريكي جو بايدن هي "منع توسع رقعة الصراع في الشرق الأوسط"، وأكد القائد: "أعتقد أننا تصرفنا بشكل فعال بهذه الطريقة، وهو (بايدن) يريد منا أن نواصل القيام بذلك".

وتابع في إشارة إلى مضمون مشاوراته مع الشركاء في الشرق الأوسط، أن عواقب تصرفات الحوثيين بدأت تظهر في هذه المنطقة على المستوى التجاري.

وقد تصاعد التوتر في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، منذ بدء جماعة "أنصار الله، في نوفمبر الماضي، شن هجمات على سفن تقول إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ردا على الحرب الاسرائيلية ضد قطاع غزة.

وبدأت الولايات المتحدة وبريطانيا في 12 يناير الماضي، تنفيذ هجوم واسع على مواقع "أنصار الله" في مدن يمنية عدة، على خلفية هجمات الجماعة في البحرين الأحمر والعربي، قبل أن توسع الجماعة دائرة الاستهداف ليشمل السفن الأمريكية والبريطانية ردا على الغارات الجوية.

وفي العاشر من أكتوبر الماضي، أعلنت "أنصار الله"، أنها ستساند الفصائل الفلسطينية في مواجهة الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بهجمات صاروخية وجوية و"خيارات عسكرية أخرى"، حال تدخل الولايات المتحدة عسكريا بشكل مباشر في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في القطاع.

الصورة للمسيرة اليمنية التي ضربت تل ابيب مؤخرا 

شو في نيوز - أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يدرس القيام بعمليات عسكرية هجومية على الأراضي اليمنية، وذلك للمرة الأولى منذ بداية الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.

وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الجمعة، بأن نتنياهو أجرى مشاورات أمنية مع قادة الأجهزة الأمنية بشأن استهداف طائرة دون طيار يمنية لمدينة تل أبيب ومقتل وإصابة 9 إسرائيليين.

وأوضحت الصحيفة أن نتنياهو قد طرح على الطاولة العمل العسكري في اليمن للمرة الأولى منذ بداية الحرب على غزة، حيث نقلت الصحيفة على لسان مسؤولين إسرائيليين أنه "سيكون هناك رد إيجابي على إطلاق الحوثيين لطائرة دون طيار على مدينة تل أبيب".

وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي اختصار زيارة قائد سلاح الجو الإسرائيلي إلى بريطانيا بعد هجوم طائرة دون طيار على مدينة تل أبيب.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الجنرال تومير بار، قائد سلاح الجو الإسرائيلي قد اختصر زمن زيارته إلى بريطانيا على خلفية إعلان جماعة الحوثي هجومها على مدينة تل أبيب بطائرة دون طيار، ومقتل وإصابة 9 إسرائيليين. (سبوتنك)

شو في نيوز - أفادت وسائل إعلام أمريكية فجر اليوم الأحد بوقوع محاولة اغتيال للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.

حيث أوقف الرئيس الأمريكي السابق كلمته فجأة بعد سماع صوت إطلاق نار، واختبأ تحت المنصة.

وأصطحب أفراد جهاز الخدمة السرية والشرطة ترامب والدماء تسيل من وجهه إلى السيارة وهو ملوحا بيده للحضور في إشارة إلى أنه بخير.

وقال ترامب عقب الحادثة "أنا بخير وأخضع لفحوصات طبية بعد اختراق رصاصة الجزء العلوي من أذني اليمنى".

من جهته أعلن مدعي عام مقاطعة بتلر في بنسلفانيا الأميركية عن مقتل مطلق النار على تجمع ترامب