Off Canvas sidebar is empty

شو في نيوز  – اصدر بنك القاهرة عمان تقرير الاستدامة للعام 2023 وذلك تماشيا مع قواعد وإرشادات تقارير الاستدامة الصادرة عن بورصة عمان (ASE) والتزاما من البنك باهمية وابراز دوره المجتمعي .

يبرز التقرير ما تحقق من نجاحات وانجازات ويقدم تغطية شاملة  لجميع المبادرات والفعاليات والنشاطات التي نظمها البنك على مدارعام كامل او تلك الفعاليات التي يقدم لها البنك الدعم  او كشريك او مشارك فيها وعلى مساهمات البنك ومسيرته المتواصلة  ونهجه المميز في مجال الاستدامة وبحسب أهداف منظمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs  ), ووفقاً للنماذج العالمية المثلى في مجال الاستدامة وبما يتوافق مع رؤية التحديث الإقتصادي 2025 و 2030.

جاء التقرير مكتملا وشاملا عن مساهمات البنك المجتمعية على صعيد الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة والتي توجهت لمختلف المجتمعات المحلية في جميع المواقع في المملكة  وعن  التقدم الملموس والاثر الايجابي الذي تحقق من التنمية المستدامة من خلال استثمارات البنك في القطاعات المختلفة والجهود التطوعية لموظفيه ومشاركة العملاء تلك المبادرات عبر قنوات البنك لعدد من القضايا المجتمعية المستعجلة وذلك انطلاقاً من المسؤولية الاجتماعية للبنك وتفعيلاً لقيم التكافل والمواطنة المسؤولة والمشاركة المجتمعية.

وأورد التقريركذلك الانجار المتمثل بتقليل الأثر البيئي لعملياته التشغيلية الداخلية وضمن المحاور الرئيسية لاستراتيجية البنك ، عبر اعتماد  الممارسات المستدامة داخل المؤسسة الى جانب التحول الرقمي وتنمية وتطوير مهارات وقدرات موظفيه وتعزيز المساواة بين الجنسين والتي تجسدت بإطلاق الإطار الاستراتيجي للبنك بخصوص تمكين المرأة.

اشارت فصول التقرير على التمويل المستدام الذي أطلقه البنك وسياسة المخاطر البيئية والاجتماعية التي يتبناها وذلك ضمن توجهات البنك نحو دمج المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة في أعماله وتعزيز الاستثمار المسؤول والفاعل ودعم الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون من خلال تمويل مشاريع البنية التحتية الخضراء وتقديم الحلول التمويلية لتحقيق مستقبل أكثر استدامة.

اعد التقرير بالتوافق مع معايير المبادرة العالمية للتقارير GRI) ) وارشادات تقارير الإستدامة لبورصة عمان (ASE).

شو في نيوز - شارك بنك  Signatureمن بنك القاهرة عمان كراعي ذهبي لفعاليات النسخة الثانية من منتدى التمويل الأخضر "جريفن 2024" الذي اقيم برعاية محافظ البنك المركزي الأردني الدكتور عادل شركس ونظمته جمعية البنوك بعنوان " التمويل الأخضر” ضرورة ملحة لمستقبل القطاع المصرفي وحصل بنك  Signatureمن بنك القاهرة عمان على درع الرعايه الذهبيه خلال المنتدى .

بحث المشاركون في المنتدى عبرعدة جلسات طبيعة التمويل الأخضر والمستدام والتحول إلى نهج الاستدامة في القطاع المصرفي واتجاهات الأسواق الطلب العالمي على الحلول المالية المستدامة ، وركز المتحدثون على العناصر المؤثر على عملية التحول ، ومجموعة الأدوات والآليات المتعلقة بتصميم وتطوير أدوات التمويل والقروض المصرفية الخضراء ، والفرص الاستثمارية، وأهمية تعزيز سلوك المستهلك للدفع نحو التكنولوجيات الخضراء. 

وناقش المشاركون الجوانب الفنية المتعلقة بالتمويل الأخضر في القطاع المصرفي ، وعناصر تقييم المخاطر البيئية وإدماجها في نماذج التحليل الائتماني لتعزيز القرارات الائتمانية واستدامة المحافظ المالية والحد من فرص الغسيل الأخضر للأموال.

وتاتي مشاركة بنك Signature من بنك القاهرة عمان انطلاقا من ايمانه بان التغير المناخي يحظي باهتمام بالغ على الصعيدين المحلي والعالمي، ودعما  للجهود المبذولة لمواجه تداعياته والتكيف مع تأثيراته المحتملة على النظم البيئية والقطاعات الاقتصادية، ومن أهم الأمور التي تم بحثها الآن هو تأثيرالتغير المناخي على القطاع المالي والمخاطر المرتبطة بذلك وكيفية تحديد وتقييم وإدارة هذه المخاطر.

شارك في المنتدى الأمين العام لاتحاد المصارف العربية  الدكتور وسام حسن فتوح و قيادات مصرفية في البنوك ونحو 180 مشاركاً من البنوك و قطاعات مصرفية واقتصادية وجهات الحكومية ومنظمات دولية ذات العلاقة بالموضوع. 

المنتدى  يهدف إلى تعزيز الحوار والتعاون داخل القطاع المصرفي ومع الجهات الأخرى ذات العلاقة لتطوير وتفعيل مبادرات التمويل الأخضر في المملكة.

اضافة إلى دور المؤسسات المالية في تعزيز مستقبل مستدام ، حيث أن التمويل الأخضر يمثل وسيلة حاسمة لتحقيق النمو ومعالجة التحديات الملحة التي يفرضها تغير المناخ.

كما اوضح المنتدى اهمية  التوجه نحو الاستدامة والتمويل الأخضر الذي أصبح إحدى الضرورات الملحة لبناء مستقبل القطاع المصرفي ، والذي يتوافق أيضا مع رؤية التحديث الاقتصادي.

شو في نيوز - فاز البنك الأردني الكويتي بجائزة يوروموني للتميز لعام 2023 "كأفضل بنك محلي في الأردن في ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)"، وذلك تقديراً لإنجازاته البارزة في هذا المجال.

وتأتي هذه الجائزة كدليل فعلي على النقلة النوعية والإنجازات الكبيرة التي حققها البنك الأردني الكويتي في مجال ممارسات الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، حيث عمد البنك ومنذ إطلاق تقريره الأول للاستدامة في العام 2020 إلى دمج هذه الممارسات في صميم عملياته التجارية.

ويؤمن البنك الأردني الكويتي، بصفته مؤسسة مالية رائدة محلياً وإقليمياً، بأن الممارسات المسؤولة للأعمال هي مفتاح الحفاظ على مكانته الريادية في القطاع المصرفي الإقليمي، لذا تتماشى ممارسات البنك بشكل صارم مع متطلبات البنك المركزي الأردني والمعايير الدولية في مجالات الحوكمة الرشيدة، وإدارة المخاطر، والسلوك الأخلاقي، وتكنولوجيا المعلومات، وأمن وخصوصية البيانات.

وأطلق البنك "إطار التمويل الأخضر" لوضع آلية لتمويل وإعادة تمويل المشاريع ذات الفوائد البيئية، بما في ذلك المباني الخضراء، وكفاءة الطاقة، والطاقة المتجددة، والنقل النظيف، ومشاريع إدارة المياه المستدامة ومعالجة المياه العادمة.

وفي خطوة رائدة، أصدر البنك في العام 2023 أول سندات خضراء في الأردن بقيمة 50 مليون دولار أمريكي، مما مهد الطريق لإصدار المزيد من السندات الخضراء في المملكة والمساهمة في تمويل تحول الأردن نحو اقتصاد أخضر.

وعمل البنك على تطوير نظام الإدارة البيئية والاجتماعية لتعزيز قدرته على تقييم عوامل المخاطر البيئية والاجتماعية التي تنطوي عليها محافظ الإقراض والاستثمار لديه، إضافة إلى تنفيذ إجراءات العناية الواجبة للمسائل البيئية والاجتماعية لتقييم المخاطر المحتملة المرتبطة بالأنشطة التجارية للعملاء المحتملين، وبما يكفل عدم تحميل البنك أية مخاطر بيئية أو اجتماعية جراء  هذه الإجراءات.

وفي تعليقه على هذا الإنجاز، أكد الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، هيثم البطيخي أن هذه الجائزة تعكس التزام البنك الراسخ بتطبيق أعلى معايير الاستدامة في جميع عملياته المصرفية ودوره الرائد في المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في الأردن، وقال: "يعد البنك الأردني الكويتي من أشد المؤمنين  بأن الاستدامة لم تعد مجرد خيار اليوم، بل باتت ضرورة حتمية لذلك نحرص على دمج ممارسات الاستدامة في صميم استراتيجيتنا وأنشطتنا، ونسعى جاهدين لتعزيز دورنا الريادي في دعم التحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام في الأردن."

وأضاف البطيخي: "إننا نعتبر الاستثمار في المشاريع الخضراء والمستدامة استثماراً في مستقبلنا ومستقبل مجتمعاتنا، وبناء على ذلك نعمل على توفير مجموعة متنوعة من الحلول التمويلية المبتكرة التي تدعم المشاريع الخضراء والمستدامة في مختلف القطاعات."

شو في ينوز - أعلنت شركة "زين كاش" عن إطلاقها حملة "اشترِ الآن وادفع لاحقاً" دون فوائد ورسوم عبر بطاقاتها الائتمانية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وبفئاتها الثلاث (الكلاسيكية، البلاتينية والعالمية)، بهدف توفير مزايا أكثر لمُستخدميها وتقديم حلول تمويلية شاملة وتمكينهم من إدارة أموالهم بشكل أفضل.

وسيتمكّن كافة مُستخدمي وحاملي بطاقات "زين كاش" الائتمانية من شراء احتياجاتهم ومستلزماتهم من مختلف المحال التجارية المعتمدة في المملكة وعند التسوّق عبر الإنترنت، والدفع لاحقاً عبر تقسيط مُشترياتهم ومدفوعاتهم بسعر الكاش دون فوائد أو رسوم ولمدة 12 شهراً بكل سهولة ويُسر.

وتأتي هذه الخطوة استكمالاً لاستراتيجية زين كاش في تطبيق مفهوم الشمول المالي، وتماشياً مع رؤيتها المستقبلية التي تتمثل بتقديم حلولٍ مالية رقمية تواكب طموحات الأفراد والشركات وتضمن لهم تجربة مالية رقمية منفردة، إلى جانب التسهيل على الأفراد وتمكينهم من اقتناء ما يحتاجونه عبر برامج التسهيلات التي توفرها.

يُذكر أن "زين كاش" تمنح بطاقاتها الائتمانية -التي أطلقتها بالتعاون مع "ماستركارد" والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- بثلاث فئات (الكلاسيكية، البلاتينية والعالمية) بسقوف تبدأ من 100 دينار لتصل إلى 5000 دينار، دون الحاجة لتحويل الراتب وبدون رسوم إصدار للبطاقة، كما تقدّم باقة واسعة ومتنوعة من الخدمات المالية الرقمية، حيث يمكن لمستخدميها إتمام معاملاتهم المالية كالسحب والإيداع، والشراء من مختلف نقاط البيع كالمحلات التجارية والمطاعم وغيرها، والتسوّق عبر الإنترنت محلياً ودولياً من خلال بطاقة زين كاش ماستركارد التي تُقدَّم لمشتركي زين كاش فور فتح المحفظة، إضافة إلى عمليات تحويل واستلام الأموال بين الأفراد من المحافظ و البنوك المحلية والدولية، وشراء بطاقات الشحن وتسديد فواتير الإنترنت وخطوط الهاتف، وكافة الدفعات للجهات المفوترة تحت مظلة "إي-فواتيركم"، وشراء بطاقات الألعاب الإلكترونية، إلى جانب الاستفادة من خدمة الدفع عبر رمز الاستجابة السريع "QR Code”، وخيارات الدفع المتعددة اللاتلامسية.

شو في نيوز - استمراراً لجهودها المتواصلة بهدف تعزيز مكانة المملكة على خارطة الدول الأكثر ابتكاراً على مستوى العالم، والتزامها بتقديم أحدث الحلول التقنية لتطوير بنية رقمية متينة للانتقال إلى اقتصاد رقمي والتحول نحو الرقمنة في مختلف القطاعات وتحقيق الإنجازات الوطنية على هذا الصعيد؛ قدّمت شركة زين الأردن رعايتها لمنتدى “استثمر في الاقتصاد الرقمي” الذي انطلقت فعالياته اليوم تحت الرعاية الملكية السامية، بتنظيم من غرفة تجارة الأردن وبالتعاون مع الغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية.

وتأتي مُشاركة زين كراعي اتصالات حصري في المنتدى الذي افتتحه وزير الاقتصاد الرقمي والريادة أحمد الهناندة مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، وحمل عنوان “عمّان عاصمة الاقتصاد الرقمي، تأكيداً على التزام الشركة وضمن مظلة “زين أعمال” بتمكين بيئة الأعمال للتحول إلى الاقتصاد الرقمي، وذلك عبر تقديم أحدث الحلول التقنية والمُبتكرة لكافة المؤسسات والشركات بمختلف قِطاعاتها وأحجامها، وتمكينها من الاستفادة من البنية التحتية المتميزة والمتقدمة التي تمتلكها الشركة وبما يسهم في تنمية الأعمال وتطويرها.

ويهدف المنتدى الذي حضر افتتاحه وزيرا الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي، والاستثمار خلود السقاف، وأمين عمان الدكتور يوسف الشواربة، ويجمع مختلف الأطراف المعنية بالاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا الحديثة في الدول الإسلامية المنضوية تحت مظلة الغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية، إلى مناقشة القواعد المؤسسية لبناء مستقبل الاقتصاد الرقمي في الأردن والدول المنضوية تحت مظلة منظمة التعاون الإسلامي.

وخلال المنتدى الذي يستمر على مدار يومين، سيتم الإعلان عن مسابقة الاقتصاد الرقمي، التي تهدف إلى تحفيز ريادة الأعمال ودعم الشركات الناشئة في دول منظمة التعاون الإسلامي، حيث سيتم اختيار المشاريع الفائزة من قبل لجنة تحكيم تضم خبراء من الدول الإسلامية. ويشارك في المنتدى ممثلو الحكومات والوزارات المعنية من مختلف الدول، وأبرز الخبراء والباحثين في الاقتصاد الرقمي، وممثلو الهيئات الدولية، وكبار رجال الأعمال في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى صغار المستثمرين الذين أسسوا شركات استثمارية متخصصة في التكنولوجيا الحديثة، حيث يتضمن المنتدى العديد من الندوات التي أهمها دور الحكومات في تحفيز الاستثمار بالاقتصاد الرقمي، ودور الغرف التجارية في تطوير الاقتصاد الرقمي، وقصص نجاح القطاع الخاص بالاقتصاد الرقمي، والتحديات الحالية التي تواجه الشركات الناشئة.

 

شو في نيوز - حصل البنك الأردني الكويتي على جائزة «أفضل بنك في الأردن للشركات الصغيرة والمتوسطة للعام 2024» الصادرة من مجلة Global Banking & Finance Awards ، المتخصصة في الشؤون المالية والمصرفية، وذلك تأكيداً على التزامه الثابت وتفوقه في تقديم الخدمات المالية المبتكرة، واستمراره بتمكين ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وتبني الخدمات المصرفية الرقمية والالكترونية والحلول المالية المتنوعة لهذه الشركات . كما يوفر البنك مجموعة واسعة من الخدمات والمنتجات والتي صممت خصيصاَ لتلبية إحتياجات تلك الشركات، كخدمات التمويل، الحسابات الجارية، الحوالات المصرفية، والخدمات الاستشارية.

وتأتي هذه الجائزة المرموقة تتويجاً لجهود البنك المتواصلة في تعزيز مكانته كشريك وداعم استراتيجي لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، من خلال تقديمه لحلول تمويلية متكاملة وخدمات مصرفية شاملة.

وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي هيثم البطيخي: “نحن سعداء بحصولنا على هذه الجائزة الدولية المرموقة التي تعد بمثابة شهادة قوية على التزامنا الراسخ بدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وإيماناً منا بأن هذا القطاع يلعب دوراً حيوياً في تعزيز الاقتصاد الوطني، ونحن ملتزمون بتوفير الدعم والتمويل اللازمين لتمكينه من تنفيذ خططه وأهدافه الموضوعة."

وتابع البطيخي: " إن هذه الجائزة تعكس جهودنا المستمرة في تقديم أفضل الخدمات للشركات الصغيرة والمتوسطة ومواكبة ودعم احتياجاتهم المالية والمصرفية من أجل توسيع وتطوير أعمالهم، وسيواصل البنك الأردني الكويتي استراتيجيته في التركيز على تقديم أفضل الحلول والخدمات المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي تشكل أكثر من 90% من إجمالي الشركات العاملة في الأردن.

ومن جانبه قال رئيس تنمية أعمال الشركات في البنك الأردني الكويتي فادي خليل: لقد عملنا جاهدين خلال الثلاثة أعوام الماضية لتطوير البنية التحتية وتسخير التطور الحاصل في التكنولوجيا لغايات تمكين الشركات وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة للإستفادة من جميع الخدمات الإلكترونية التي أنعكست ايجابياً على نتائج هذه الشركات من جانب تسريع الأعمال، وايضاً ادارة التعاملات المالية وادارة النقد بالشكل الأمثل.

فقد أطلق البنك نظام تتبع سير الأعمال (Corporate Workflow) والذي من شأنه أتمتة مراحل تقديم الطلبات الائتمانية بهدف تسريع الأعمال، وزيادة الكفاءة والفعالية عند التعامل مع الطلبات الائتمانية، وتبعاً لهذا النظام فقد تم أتمتة جميع مراحل تقديم الطلب الائتماني وصولاً للتوثيق القانوني وهو الأمر الذي ساعد ايضاً في تسريع عمليات الإستجابة للعملاء وتحصيل الموافقات الائتمانية من جانب العملاء بما يتلائم ومتطلبات التطورات الحاصلة في التعاملات المالية والظروف الإقتصادية المحيطة.

إضافة إلى ذلك فقد تم إطلاق نظام للتعاملات البنكية وادارة النقد (Transaction Banking & Cash Management) بالتعاون مع أكبر شركات العالم في مجال التعاملات البنكية و الذي يتيح لعملاء الشركات الحصول على جميع الخدمات المصرفية المطلوبة دون الحاجة لزيارة البنك من خلال النظام الإلكتروني والتطبيق البنكي، كما يتيح للعملاء ادارة جميع حساباتهم وشركاتهم بغض النظر عن عددها وتنفيذ عملياتهم المالية بشتى أنواعها من منصة واحدة وفي أي وقت وفي أي مكان، كما مكنت أصحاب الأعمال من مراقبة وادارة أعمالهم ايضاً في أي وقت، سواء أكان داخل المملكة أم خارجها.

لم نكتفي بهذا الحد، حيث أننا لدينا إيماناَ عميقاَ بأهمية تقديم الخدمات الغير مالية التي من شأنها تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، فقد أطلق البنك أيضاً منصة خاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة تهدف إلى تلبية المتطلبات المالية وغير المالية لهذه الشركات وتقديم خيارات مرنة ومريحة لهم، بالإضافة إلى ربط أعمالهم مباشرة مع البنك لغايات تسريع الأعمال بما يخدم عملاء هذه الشركات ويمكنهم من المنافسة في قطاعاتهم المختلفة بالشكل المطلوب.

ليس هذا وحسب، بل افتتح ايضاً البنك الأردني الكويتي ثلاثة مراكز أعمال جديدة خاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة ماركا والمقابلين ومحافظة اربد لتدعيم استراتيجية تقديم الخدمات غير المالية والاستشارية وتدعيم الشمول المالي، لما لها من أثر كبير في تطوير هذه الشركات الهامة وتمكينها لغايات توسعة أعمالها والمنافسة على مستوى المنطقة وأكثر.

هذا بالإضافة لتقديم العديد من الخدمات غير المالية للشركات الناشئة، بالتعاون مع العديد من الجهات لما لها من أهمية ايضا في تطوير الأعمال المصرفية نحو الأفضل توفير فرص عمل جديدة.

كما وفر البنك ومن خلال التعاون مع العديد من الجهات الدولية مصادر للتمويل المنخفض الكلفة الذي من شأنه تخفيض عبء كلف التمويل خاصة في ضوء الإرتفاع العالمي لأسعار الفائدة، إضافة إلى تخفيف عبء كلفة الطاقة من خلال تبني وتوفير حلول تمويل ومنتجات متعلقة بالتمويل الأخضر والتي جاءت مواكبة لتوجهات البنك المركزي الأردني التي أطلقها مؤخراً ضمن استراتيجية التمويل الأخضر، ويعد البنك الأردني الكويتي من البنوك الرائدة في دعم هذا القطاع ، حيث أصدر أول سند أخضر على مستوى المملكة دعما لهدفه الإستراتيجي الخاص بتخضير المحفظة الائتمانية وتجهيز الكفاءات البشرية والتقنية الخاصة لمجابهة مخاطر المناخ وتعزيز دور الأردن في هذا المجال على مستوى المنطقة.

كما لم يتوانَ البنك عن إطلاق مجموعة من المنتجات المصرفية المخصصة لهذه الشركات أبرزها؛ منتج سيدات الأعمال، ومنتج تمويل المشاريع الناشئة، وقرض مركبتي، ومنتج القطاع السياحي، إلى جانب توفير بطاقات ماستركارد " الإيداع المباشر للشركات "، والتي تتيح إمكانية إيداع النقد من خلال الصراف الآلي في حساب الشركة في أي وقت ودون الحاجة لزيارة أي من فروع البنك.

وسيواصل البنك الأردني الكويتي توسيع شبكة اعماله الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تعزيز الخدمات غير المالية المقدمة لعملائه في هذا القطاع، بالإضافة إلى تنمية محفظة الأعمال وخدمة القطاعات الاقتصادية المختلفة واستخدام كافة وسائل التكنولوجيا الحديثة لخدمة هذا القطاع الهام بما يتوائم ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة في دعم الإقتصاد الوطني.

شو في نيوز - حصل البنك الأردني الكويتي على جائزة «أفضل بنك في الأردن للشركات الصغيرة والمتوسطة للعام 2024» الصادرة من مجلة Global Banking & Finance Awards ، المتخصصة في الشؤون المالية والمصرفية، وذلك تأكيداً على التزامه الثابت وتفوقه في تقديم الخدمات المالية المبتكرة، واستمراره بتمكين ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وتبني الخدمات المصرفية الرقمية والالكترونية والحلول المالية المتنوعة لهذه الشركات . كما يوفر البنك مجموعة واسعة من الخدمات والمنتجات والتي صممت خصيصاَ لتلبية إحتياجات تلك الشركات، كخدمات التمويل، الحسابات الجارية، الحوالات المصرفية، والخدمات الاستشارية.

وتأتي هذه الجائزة المرموقة تتويجاً لجهود البنك المتواصلة في تعزيز مكانته كشريك وداعم استراتيجي لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، من خلال تقديمه لحلول تمويلية متكاملة وخدمات مصرفية شاملة.

وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي هيثم البطيخي: “نحن سعداء بحصولنا على هذه الجائزة الدولية المرموقة التي تعد بمثابة شهادة قوية على التزامنا الراسخ بدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وإيماناً منا بأن هذا القطاع يلعب دوراً حيوياً في تعزيز الاقتصاد الوطني، ونحن ملتزمون بتوفير الدعم والتمويل اللازمين لتمكينه من تنفيذ خططه وأهدافه الموضوعة."

وتابع البطيخي: " إن هذه الجائزة تعكس جهودنا المستمرة في تقديم أفضل الخدمات للشركات الصغيرة والمتوسطة ومواكبة ودعم احتياجاتهم المالية والمصرفية من أجل توسيع وتطوير أعمالهم، وسيواصل البنك الأردني الكويتي استراتيجيته في التركيز على تقديم أفضل الحلول والخدمات المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي تشكل أكثر من 90% من إجمالي الشركات العاملة في الأردن.

ومن جانبه قال رئيس تنمية أعمال الشركات في البنك الأردني الكويتي فادي خليل: لقد عملنا جاهدين خلال الثلاثة أعوام الماضية لتطوير البنية التحتية وتسخير التطور الحاصل في التكنولوجيا لغايات تمكين الشركات وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة للإستفادة من جميع الخدمات الإلكترونية التي أنعكست ايجابياً على نتائج هذه الشركات من جانب تسريع الأعمال، وايضاً ادارة التعاملات المالية وادارة النقد بالشكل الأمثل.

فقد أطلق البنك نظام تتبع سير الأعمال (Corporate Workflow) والذي من شأنه أتمتة مراحل تقديم الطلبات الائتمانية بهدف تسريع الأعمال، وزيادة الكفاءة والفعالية عند التعامل مع الطلبات الائتمانية، وتبعاً لهذا النظام فقد تم أتمتة جميع مراحل تقديم الطلب الائتماني وصولاً للتوثيق القانوني وهو الأمر الذي ساعد ايضاً في تسريع عمليات الإستجابة للعملاء وتحصيل الموافقات الائتمانية من جانب العملاء بما يتلائم ومتطلبات التطورات الحاصلة في التعاملات المالية والظروف الإقتصادية المحيطة.

إضافة إلى ذلك فقد تم إطلاق نظام للتعاملات البنكية وادارة النقد (Transaction Banking & Cash Management) بالتعاون مع أكبر شركات العالم في مجال التعاملات البنكية و الذي يتيح لعملاء الشركات الحصول على جميع الخدمات المصرفية المطلوبة دون الحاجة لزيارة البنك من خلال النظام الإلكتروني والتطبيق البنكي، كما يتيح للعملاء ادارة جميع حساباتهم وشركاتهم بغض النظر عن عددها وتنفيذ عملياتهم المالية بشتى أنواعها من منصة واحدة وفي أي وقت وفي أي مكان، كما مكنت أصحاب الأعمال من مراقبة وادارة أعمالهم ايضاً في أي وقت، سواء أكان داخل المملكة أم خارجها.

لم نكتفي بهذا الحد، حيث أننا لدينا إيماناَ عميقاَ بأهمية تقديم الخدمات الغير مالية التي من شأنها تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، فقد أطلق البنك أيضاً منصة خاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة تهدف إلى تلبية المتطلبات المالية وغير المالية لهذه الشركات وتقديم خيارات مرنة ومريحة لهم، بالإضافة إلى ربط أعمالهم مباشرة مع البنك لغايات تسريع الأعمال بما يخدم عملاء هذه الشركات ويمكنهم من المنافسة في قطاعاتهم المختلفة بالشكل المطلوب.

ليس هذا وحسب، بل افتتح ايضاً البنك الأردني الكويتي ثلاثة مراكز أعمال جديدة خاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة ماركا والمقابلين ومحافظة اربد لتدعيم استراتيجية تقديم الخدمات غير المالية والاستشارية وتدعيم الشمول المالي، لما لها من أثر كبير في تطوير هذه الشركات الهامة وتمكينها لغايات توسعة أعمالها والمنافسة على مستوى المنطقة وأكثر.

هذا بالإضافة لتقديم العديد من الخدمات غير المالية للشركات الناشئة، بالتعاون مع العديد من الجهات لما لها من أهمية ايضا في تطوير الأعمال المصرفية نحو الأفضل توفير فرص عمل جديدة.

كما وفر البنك ومن خلال التعاون مع العديد من الجهات الدولية مصادر للتمويل المنخفض الكلفة الذي من شأنه تخفيض عبء كلف التمويل خاصة في ضوء الإرتفاع العالمي لأسعار الفائدة، إضافة إلى تخفيف عبء كلفة الطاقة من خلال تبني وتوفير حلول تمويل ومنتجات متعلقة بالتمويل الأخضر والتي جاءت مواكبة لتوجهات البنك المركزي الأردني التي أطلقها مؤخراً ضمن استراتيجية التمويل الأخضر، ويعد البنك الأردني الكويتي من البنوك الرائدة في دعم هذا القطاع ، حيث أصدر أول سند أخضر على مستوى المملكة دعما لهدفه الإستراتيجي الخاص بتخضير المحفظة الائتمانية وتجهيز الكفاءات البشرية والتقنية الخاصة لمجابهة مخاطر المناخ وتعزيز دور الأردن في هذا المجال على مستوى المنطقة.

كما لم يتوانَ البنك عن إطلاق مجموعة من المنتجات المصرفية المخصصة لهذه الشركات أبرزها؛ منتج سيدات الأعمال، ومنتج تمويل المشاريع الناشئة، وقرض مركبتي، ومنتج القطاع السياحي، إلى جانب توفير بطاقات ماستركارد " الإيداع المباشر للشركات "، والتي تتيح إمكانية إيداع النقد من خلال الصراف الآلي في حساب الشركة في أي وقت ودون الحاجة لزيارة أي من فروع البنك.

وسيواصل البنك الأردني الكويتي توسيع شبكة اعماله الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تعزيز الخدمات غير المالية المقدمة لعملائه في هذا القطاع، بالإضافة إلى تنمية محفظة الأعمال وخدمة القطاعات الاقتصادية المختلفة واستخدام كافة وسائل التكنولوجيا الحديثة لخدمة هذا القطاع الهام بما يتوائم ودور الشركات الصغيرة والمتوسطة في دعم الإقتصاد الوطني.

شو في نيوز - قام البنك الأردني الكويتي ومصرف بغداد (شركة تابعة ) بتقديم الرعاية الماسية المنتدى الاقتصادي للشراكات المالية والصناعية والتجارية بين العراق والأردن والمنطقة الذي عقد يومي 5-6/5/2024 في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات - البحر الميت، تحت عنوان" فرص الاستثمار والتحديات"، بمشاركة واسعة من المستثمرين وأصحاب الأعمال وشركات البلدين، ودول أخرى. وبتنظيم من مجلس الأعمال العراقي في الأردن. حيث يعد المنتدى الاقتصادي والذي يشمل مؤتمر ومعرض للشراكات المالية والصناعية والتجارية بين الأردن والعراق والمنطقة، منصة متخصصة لاستكشاف القضايا الاقتصادية والتمويلية المتصلة بالاستثمار، مع التركيز على تقديم تحليل شامل للساحة الاستثمارية في العراق والأردن. يتمحور النقاش حول المناخ المالي والاقتصادي، وآليات التطوير للبنية التحتية.
 
وقد افتتح أعمال المنتدى معالي وزيرة الاستثمار خلود السقاف، مندوبةً عن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، وشارك بالمنتدى رئيس ديوان رئاسة الجمهورية العراقية الدكتور كامل الدليمي، ممثلا للرئيس العراقي، ووزراء من الأردن والعراق وأصحاب أعمال ومستثمرون وشركات عربية وأجنبية.
 
وينظم المجلس المنتدى بالتعاون مع اتحاد رجال الأعمال العرب، والوكالة الدولية لضمان الاستثمار ومؤسسة التمويل الدولية التابعتين لمجموعة البنك الدولي، وجمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات (إنتاج)، ورابطة المصارف العراقية الخاصة وجمعية البنوك الأردنية، بمشاركة المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية (جيدكو)، والمناطق الحرة والتنموية الأردنية.
 
وأكدت السقاف على تماسك العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والجهود المبذولة لتطويرها في مختلف المجالات، خاصة الاقتصادية، وذلك تجسيدًا لرؤية وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، لتحقيق أقصى استفادة من الفرص المتاحة والعمل على تعزيز التكامل في العديد من القطاعات.
 
وقد أقيمت على هامش المنتدى لقاءات ثنائية بين المشاركين ومعرض للشركات لعرض منتجاتها وخدماتها والتطور الذي وصلت إليه أمام شريحة متخصصة وفتح قنوات توزيع جديدة ما يسهم بزيادة مبادلات البلدين التجارية وتوسيع قاعدة السلع المتبادلة بينهما.
 
هذا وقد تواجد البنك الأردني الكويتي ومصرف بغداد خلال المؤتمر بجناحين لهما عرضا من خلالهما خدماتهما ومنتجاتهما على الحضور والزوار والمهتمين، حيث جاءت رعاية البنك لهذا الحدث للسنة الثانية على التوالي مسؤوليته الاجتماعية في دعم المنتديات والمؤتمرات والفعاليات الاقتصادية ومؤسسات المجتمع المدني، بهدف تعزيز التكامل الإقليمي من خلال بناء الترابط الاقتصادي وتعزيز التعاون في مختلف القطاعات وبناء شراكات طويلة الأمد وخلق شراكات مستدامة وتعميق التفاهم المتبادل بين الدول المشاركة وبناء رؤية مشتركة لمستقبل الازدهار الاقتصادي والتنمية في المنطقة.
 
حيث شارك رئيس قطاع تنمية الأعمال في البنك الأردني الكويتي السيد زهدي الجيوسي في الجلسة الحوارية والتي تم تسليط الضوء فيها على قصص نجاح لشركات أردنية وعراقية، وبحضور عدد من الزميلات والزملاء من البنك ومصرف بغداد.
 
وقال الجيوسي، لقد عملنا جاهدين في البنك الأردني الكويتي خلال الثلاثة أعوام الماضية لتطوير البنية التحتية وتسخير التطور الحاصل في التكنولوجيا المالية لغايات تمكين الشركات من الإستفادة من جميع الخدمات الإلكترونية التي إنعكست ايجابياً على نتائج أعمالها، من جانب تسريع الأعمال وايضاً ادارة التعاملات المالية وادارة النقد بالشكل الأمثل. بالإضافة لأتمتة مراحل تقديم الطلبات الائتمانية بهدف تسريع الأعمال، وزيادة الكفاءة والفعالية عند التعامل مع الطلبات الائتمانية، مؤكداً أن البنك الأردني الكويتي يدرك التطورات السريعة في مجال الإستدامة، ويحرص على تطبيق أفضل الممارسات وتنفيذ أحدث المشاريع التي من شأنها أن تنهض بالبنك كمؤسسة مالية رائدة وبالمجتمع المحلي الأردني. مع إيمانه كذلك أن رؤية الأردن 2025 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية ُالمستدامة تمثل مبادرات تساعد في توفير خارطة طريق واضحة تحقق مستقبل مستدام، وتحدد هذه المبادرات أهدافًا واضحة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، والحفاظ على الموارد، وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية، والمساهمة في الجهود العالمية للتخفيف من تغير المناخ وتعزيز التنمية المستدامة، لتحقيق إمكانات الاقتصاد الأخضر المستدام.

شو في نيوز -أعلن البنك الأردني الكويتي عن نتائجه المالية للربع الأول من العام 2024 حيث صرحت رئيس مجلس الإدارة الشيخة ادانا الصباح بالقول: "إنه من دواعي سرورنا الإعلان عن هذه النتائج القياسية، حيث بلغت الأرباح الصافية 49.8 مليون دينار، بزيادة نسبتها 79.9 % مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق. وتعبر هذه النتائج عن نجاح سياسات المجموعة الاستراتيجية، رغم التداعيات الجيوسياسية وآثارها على المؤشرات الاقتصادية." مشيرة الى أن "هذه النتائج جاءت مدعومة بمركز مالي قوي".

ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي للبنك السيد هيثم البطيخي: "نجحت مجموعة البنك الأردني الكويتي خلال الربع الأول من العام 2024 بالمحافظة على النمو في الأرباح، والذي جاء نتيجة تنفيذ الخطط المنشودة". وقد استعرض البطيخي أهم المؤشرات المالية، فذكر أن إجمالي الموجودات تجاوز 5.209 مليار دينار، وحقوق الملكية بلغت 778 مليون دينار. أما على صعيد العائد على حقوق الملكية فقد بلغت النسبة حوالي 26.5%. كما بلغت نسبة كفاية رأس المال 20.8%، مما يؤكد المتانة المالية للمجموعة، وقدرتها على التعامل مع كافة الظروف والتحديات. وأضاف: "ستواصل مجموعة الأردني الكويتي بذل قصارى جهدها للنمو والابتكار في الخدمات المقدمة لكافة المتعاملين، ومواصلة الجهود لدعم كافة القطاعات.

وفي الختام، أعربت الشيخة ادانا الصباح - رئيس مجلس الإدارة عن جزيل شكرها لكافة المتعاملين والمساهمين على ثقتهم، كما شكرت الجهات الرقابية في الأردن والعراق وقبرص على دعمهم المتواصل، وشكرت أعضاء مجلس الإدارة والإدارة التنفيذية وكافة العاملين على أدائهم المتميز، وهنّأت الجميع بتلك النتائج.

شو في نيوز - صادقت الهيئة العامة للبنك الأردني الكويتي خلال اجتماعها السنوي العادي الذي عقد اليوم بواسطة تقنية الاتصال المرئي والإلكتروني، برئاسة رئيس مجلس الإدارة الشيخة ادانا ناصر صباح الأحمد الصباح، على قرار مجلس الإدارة بتوزيع (12) مليون دينار وبنسبة 8% من رأس المال كأرباح نقدية على المساهمين.

كما صادقت الهيئة العامة التي حضرها عدد من أعضاء مجلس الإدارة، ومراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي، وممثلين عن البنك المركزي الأردني، وصندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي، ومدققي حسابات البنك السادة برايس ووتر هاوس كوبرز، على البيانات المالية للبنك وتقرير مجلس الإدارة عن السنة المالية 2023 وخطة العمل المستقبلية والمصادقة عليها.

وأعربت الشيخة ادانا الصباح عن فخرها واعتزازها بالنتائج المالية المتميزة التي حققها البنك الأردني الكويتي مع نهاية العام 2023، مشيرة إلى أن الإدارة التنفيذية للبنك واصلت وبتوجيهات وإشراف من مجلس الإدارة، تنفيذ الاستراتيجية العامة للبنك والتي استطاع من خلالها اثبات تميّزه وقدرته على التكيّف والنمو باستغلال التحديات الاقتصادية والجيوسياسية وتحويلها إلى فرص ذات قيمة مضافة عالية لمستثمري البنك ومساهميه وعملائه أيضاً.

وأوضحت الشيخة الصباح، أن البنك الأردني الكويتي أظهر قوة  في أدائه المالي، حيث ساهمت الإدارة الحكيمة للمخاطر والاستثمارات الاستراتيجية في تحقيق نتائج مالية إيجابية، مع تحسن كبير وملحوظ في الأرباح وزيادة في إجمالي أصوله.

وحقق البنك الأردني الكويتي نمواً استثنائياً في أرباحه الصافية العام الماضي وبنسبة ارتفاع بلغت 380% مقارنة بالعام 2022، لتصل إلى 90 مليون دينار، فيما بلغت الأرباح قبل الضريبة مع نهاية العام الماضي نحو 121.6 مليون دينار، مقابل 27.3 مليون دينار عام 2022 بنمو 344.8% .

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، هيثم البطيخي إن البنك الأردني الكويتي وبفضل الإدارة الحصيفة والنظرة المستقبلية التي يستمدها من استراتيجيته العامة استطاع تحقيق نتائج مالية إيجابية في كافة مؤشراته التشغيلية، مما رسخ من مركزه ومتانته المالية.

وأضاف البطيخي أن إجمالي موجودات البنك ارتفع مع نهاية العام الماضي بنسبة 48% ليصل إلى 5.2 مليار دينار مقابل 3.6 مليار دينار في نهاية العام 2022، فيما نمت التسهيلات الائتمانية المباشرة بنسبة 4% العام الماضي لتسجل ما قيمته 2 مليار دينار مقابل 1.9 مليار دينار في العام الذي سبقه، مشيراً إلى أن إجمالي أرصدة ودائع العملاء والتأمينات النقدية تجاوزت في نهاية العام 2023 حاجز الـ 4 مليارات دينار، مقابل 2.9 مليار دينار في العام 2022 وبنمو مقداره 42 %.

كما ارتفع إجمالي حقوق الملكية إلى حوالي 727.5 مليون دينار مع نهاية العام الماضي 2023 مقارنة مع 477.6 مليون دينار في العام 2022 بنسبة نمو قدرها 52.3%،  وبلغت حصة مساهمي البنك من مجموع حقوق الملكية حوالي 614.7 مليون دينار.

واستعرض البطيخي الانجازات التي حققها البنك الأردني الكويتي خلال العام الماضي، والتي توجت بحصول البنك على العديد من الجوائز إقليمية ودولية.

وفي ختام اجتماع الهيئة العامة، قدّمت الشيخة الصباح  عميق شكرها وتقديرها لمحافظ البنك المركزي الأردني الدكتور عادل شركس وفريق عمله، ولهيئة الأوراق المالية وموظفيها لجهودهم الدؤوبة في تهيئة البيئة الملائمة لتطور وازدهار عمل البنوك والشركات في  الأردن، مثنية على أداء موظفي البنك ودورهم الأساس في تحقيق هذه النتائج المتميزة.

كما أعربت الصباح عن امتنانها للمساهمين والعملاء على ثقتهم ودعمهم الدائم للبنك، مؤكدة أن "الأردني الكويتي" سيواصل البناء على النجاحات المتميزة وفق استراتيجيته الرئيسية التي تهدف إلى تمتين الوضع المالي والائتماني للبنك، وزيادة نسب النمو في الأرباح والعوائد ضمن منهجية التحوط للمخاطر، وفقاً للتشريعات والقوانين الناظمة للعمل المصرفي في المملكة.

المزيد من المقالات...