Off Canvas sidebar is empty

عمان، 24 تموز 2016 – أقامت زين ومؤسسة إيليا نقل، يوم السبت الماضي، فعالية "حوارنا" التي اشتملت على ورشات عمل وجلسات نقاشية تهدف الى تسليط الضوء على قصص النجاح والتجارب الشخصية الخاصة بالشباب المبدع والقادر على الابتكار، ليستفيد منها طلبة الجامعات المقبلين على دخول سوق العمل، وذلك في منصة زين للابداع (ZINC) بحضور غسان نقل، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إيليا نقل، ويوسف أبو مطاوع، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة زين، وعدد من طلاب الجامعات وموظفي زين والقائمين على مؤسسة إيليا نقل.
ورحب مهند عودة، المدير التنفيذي لدائرة التسويق وتطوير الاعمال في شركة زين، بالحضور في منصة زين للابداع (ZINC) وأوضح دور المنصة والشركة في المساهمة في تطوير مهارات الشباب ومساعدتهم على دخول سوق العمل بالاضافة الى دعم الريادة، بهدف مساعدة الشباب الخلاق والمبدع على تحويل ابداعاتهم الى مشاريع انتاجية.
وبدوره قام غسان نقل بإلقاء كلمة ترحيبية بالحضور تميزت بالتشويق والأسلوب الحماسي حيث شارك الحضور قصة نجاح الاقتصادي إيليا نقل حيث قام بتأسيس مجموعة نقل وماهية الصعوبات والتحديات التي واجهها وكيفية التغلب عليها، وقدم للحضور عدة نصائح في مجال ريادة الاعمال وتطوير المهارات الشخصية والعملية والاستفادة من خبرات الاخرين.
كما أقيمت عدة ورشات عمل وحلقات نقاشية خلال الفعالية قدمها عدد من أصحاب المشاريع الناشئة من أعضاء منصة زين للابداع (ZINC) وعدد من موظفي شركة زين ومؤسسة إيليا نقل بالاضافة الى حضور ممثلين من اللجنة المنظمة المحلية لكأس العالم للشابات تحت 17 عاماً. واشتملت الفعالية على ورشة عمل قدمها القائمون على برنامج "زين الشباب" في شركة زين الذي يعنى بتنمية وتطوير المهارات العملية للشباب وصقل شخصياتهم لإعدادهم وتأهليهم للدخول إلى سوق العمل، من خلال تشجيع روح  المبادرة والتطوع  لدى الشباب المنتسبين له خلال سنوات دراستهم الجامعية وتعزيز دورهم  في المجتمع المحلي عبر الأنشطة والدورات التدريبية والميدانية.


// This project has been voted as one of the best projects in Arch2O Students week 9  //

Arch2O has received this project from our readers in order to participate in the Students week 9 event. In students week 10, STUDENTS will have the chance to create their own profile pages in arch2o.com For more details please CLICK HERE

 
Google headquarters

The main idea of the design is to reflect the creative and unique functions of the company and create an interior and exterior environment matching the special needs of its employees .

the building is divided into 3 sections :

– work sector : it has been designed with the appropriate flow and unique way of the company , the mobile offices have been designed so that the employees can control the view that they would like to enjoy in addition to open conference halls that contain various communication methods to provide the best methods for meetings.

– entertainment block : this part contains gyms and workout areas and gaming and yoga rooms , spas and relaxation chambers and more and more activities that can help anyone and everyone in this building have a great time , the company always makes sure they bring the most unorthodox ways into their buildings .
Courtesy of Noran Samir Butalak

Courtesy of Noran Samir Butalak

– visitor’s area : it contains an exhibition and a conference hall that introduces the company to visitor’s , with different types of products and services .

through the general design , an inter-connected space between the outside and inside that encourages teamwork and productivity , also environmental consciousness have been a high priority throughout this design by using several sustainable elements design like solar energy and natural lighting and water recycling .
Courtesy of Noran Samir Butalak

Courtesy of Noran Samir Butalak

Project Credits:

Project Name : Designing Google headquarters OF Benghazi – Libya
Student: Noran Samir Butalak
School name : University of Benghazi -Faculty of Engineering -department of  architecture and urban planning .
year : fall 2015-2016

 

عمان- وصل عدد المواقع الإلكترونية الإخبارية المرخصة من هيئة الإعلام إلى 183 موقعا حتى أواخر حزيران الحالي، بما فيها مواقع الأخبار الشاملة.ووفقا لإحصائيات هيئة الاعلام، فقد بلغ عدد المواقع المتخصصة المسجلة بقيود الهيئة 252 موقعا إلكترونيا.وأشارت الإحصاءات إلى أن عدد المطبوعات الصحفية وصل إلى 26 مطبوعة إضافة إلى 829 مطبوعة متخصصة، و18 مطبوعة حزبية.وبينت أيضا ان الهيئة ومن خلال أقسامها المتخصصة منحت تراخيص حتى اللحظة لـ168 مركزا متخصصا بالأبحاث والدراسات، و14 مركزا لقياس الرأي العام، و355 دار نشر وتوزيع.ووصل عدد دور الترجمة المرخصة حتى تاريخه الى 296 دار ترجمة ، و338 مكتب دعاية واعلام ، الى جانب 408 مطابع، و214 مكتبة.-(بترا)


لندن- اعتذر المخرج الأيرلندي جون كارني عن تشكيكه في موهبة الممثلة البريطانية كيرا نايتلي، بطلة فيلمه "Begin Again" أو "نبدأ من جديد" (2013) في تصريحات وصفها هو ذاته بالمؤسفة.
وكان كارني قد أدلى بتصريحات لصحيفة (إندبندنت) البريطانية وأكد خلالها أنه "لن يتعاون مرة أخرى في أفلامه مع عارضات (سوبرموديل)" في إشارة إلى نايتلي.
وشكك الأيرلندي في موهبة نايتلي التي تؤدي دور عازفة جيتار في "نبدأ من جديد"؛ وفي حديثه عن فيلمه الجديد "Sing Street" قال إنه "فيلم شخصي بسيط لن تشارك فيه كيرا نايتلي". وأضاف كارني "حقيقة الأمر أن كيرا تخفي شخصيتها ولا أعتقد أن الممثل عليه أن يفعل ذلك".
وقال "التمثيل يحتاج لقدر معين من الصدق والتحليل الذاتي"، لذا اعتبر أن نايتلي "ليست مستعدة بعد". وعقب نشر تلك التصريحات، خرج العديد من المخرجين مدافعين عن نايتلي ووصفوا المخرج الأيرلندي "بالمتغطرس".
ونشرت وسائل إعلام إنجليزية أمس الاعتذار الذي كتبه كارني عبر حسابه على (تويتر) والذي أكد فيه أنه يشعر "بالخجل" من تصريحاته وأشار إلى أنه كتب رسالة اعتذار خاصة لنايتلي. وأكد "أثناء محاولتي للبحث عن ثغرات في عملي، حملت المسؤولية لشخص آخر. هذا لا يعني فقط أنني مخرج سيئ وإنما هذا سلوك مؤسف ولست فخورا به على الإطلاق. هذه غطرسة وقلة احترام".
وعن مشاركة نياتلي في "نبدأ من جديد" قال إنها "ساهمت بشكل كبير في نجاحه".
وقال "أردت الاعتذار علنا وبدون تحفظ أمام معجبيها وأصدقائها. هذا أمر لا يمكنني تبريره ولن أكرره أبدا". - (إفي)

عمان - بترا  - رخصت هيئة الاعلام منذ بداية العام وحتى منتصف ايار الحالي ثلاث محطات فضائية و5 اذاعات ليص مجموع المحطات المرخصة الاجمالي الى 43 محطة فضائية و43 محطة اذاعية تبث عبر الهواء الاردني.

واشارت احصائيات الهيئة الى ان عدد المواقع الالكترونية المرخصة وصل حتى تاريخه إلى 424 موقعا توزعت ما بين 181 موقعا شاملا و243 موقعا اخباريا متخصصا .
وكانت الهيئة قد رخصت وصوبت اوضاع 74 موقعا متخصصا و11 موقعا شاملا خلال الفترة الماضية من العام الحالي.

منى وفيق - صفاقس

هل تونس حقا مريضة هذه الأيام ؟ تتساءل المرة تلو الأخرى و أنت تملأ صدرك بالهواء القليل المتاح بين الأزقّة الضيقة لصفاقس ( عاصمة الجنوب التونسي) ، أزقّة «  عنّقني » كما يحلو للصفاقسيين تسميتها ، فهي تجعلك قابلا لأن تحضن الشخص القادم من الجهة الأخرى لمساحتها الضيقة أوّلا ولحميميتها ثانيا .

هل تونس حقا مريضة هذه الأيام ؟ تتساءل المرة تلو الأخرى و أنت ترى المدينة برمّتها محتفية بمهرجان الحكاية في نسخته الخامسة ، والذي ‫اختتم‬ قبل أيام رافعا شعار «  حتى الحجر يحكي » .. ومادام «  الحجر » يحكي في صفاقس و في غيرها من المدن التونسية فتونس إذن مصرّة على أن تكون بخيربل هي فعلا بخير.

 الحكاية فنّ أدبي و إنساني توارثته الأجيال و مرّرت عبره القيم الإنسانية و التجارب المعرفية و سعت الى تهذيب النفس و اطلاق الخيال و ايقاظ الحسّ الشعري لدى الأفراد  ، فكان كلّ جيل ينقل الحكاية  بطريقته الخاصة الى الجيل الذي بعده ، لكنّ الحكاية وهي تعبر بين الأزمنة لم تتغير كثيرا ، هذا ما تصادق عليه بعد أن تحضر عروض مهرجان الحكاية تحت اشراف ورعايةجمعية دنيا الحكاية في صفاقس و بدعم مادي من مؤسسة المورد الثقافي و من المندوبية الجهوية للثقافة و مركز الفنون الدرامية و الركحية .


افتتحت الدورة الاخيرة من مهرجان الحكاية بالحكايات النموذج للعروض قبل أن تتوالى العروض بمشاركة حكواتيين محترفين من فرنسا«  مارتين كايا » و « كلير كرانجون » ، »  جيرار لوكا » ، من بلجيكا «  كريستين اندريان » ، من تونس «  عبد الرزاق كمون «  ، «  رائدة مزيد القرمازي «  . حكواتيون قدموا عروضهم الممتعة والشيقة والهادفة في كلّ من مركز الفنون الدرامية و الركحية بصفاقس و غيره من المؤسسات التربوية والثقافية والاجتماعية إضافة إلى دار المحامي و كذا دار فرنسا بصفاقس  .  

 العروض التي تنوعت  بين تلك  الخاصة بالكبار و أخرى بالصغار ، بين حكايات أبدع فيها أطفال مكفوفون ، أطفال ينتسبون لمدارس خاصة و آخرون لمدارس حكومية و أطفال آخرون في وضعيات صعبة مختلفة ، أحسنوا جميعهم استلاب الجمهور و حمله الى عالم من الفرح و الحلم فكان الكل يخرج بالحكمة في يد و المتعة في اليد الأخرى .

لم يكن يهم كثيرا الحكواتية الفرنسية الشهيرة  «  مارتين كايا » أن يفرّق الجمهور بين واقعية و خيال حكاياتها، بين إمكانية حدوثها أو كونها حدثث بالفعل ، بقدر ما كانت تواقة لان تلمس حكاياتها الروح المبدعة للمستمعين ، كانت تنظر في أعين الصغار و الكبار تارة وتارة أخرى تباغت أحدهم بسؤال بطريقة ذكية و طريفة  لتتأكد من أنّها لم تسبقهم وهي تمشي داخل حكايتها بل يمشون معها جنبا الى جنب .
الحكاية بالنسبة ل » كايا » التي أدارت مهرجانات حكاية عديدة في العالم ( بنين ، الجزائر ، موريتانيا ، ألمانيا وبلجيكا ) هي المشاركة ، الالتقاء بالآخر و معرفته و التماسّ معه و تفهّمه و أخيرا النجاح في الوصول الى محبته و حبّه في آن.

أما «  كلير كرانجون » الحكاءة عمّا يزيد عن 15 سنة ، فكنت تخالها للمرة الأولى تحكي للصمّ والبكم ، لقد كان جسدها يحكي في تناغم ملفت مع صوتها و كانت حكاية صغيرة وحيدة عن المرأة والرجل كفيلة بأن تجعل الجمهور يطالبها بها في كلّ عرض جديد كانت تقدمه .
 «  كرانجون » تعترف أنها ليست أي عابرة بل إن قصصها القديمة والعالمية تجعلها الصوت الذي تنتظره آذان الجميع وهي مستعدة على أية حال لإعطاءه لكل حكواتي مقبل همّه الأوحد هو زيادة الثروة المعرفية و الحسيّة للعقل والعاطفة البشرية.

مواطناهما الفرنسيان «  جيرار لوكا » و «  فرانسوا كرانج » كانا يقتربان من المتلقي بسيط الفرنسية بالصور والأقنعة و الحركات ، فاللغة لم تكن العائق السلطوي بالنسبة لهما ، حكاياتهما قويّة الرمز ومختلفة الحساسيات كانت تبحث عن مستمع جيد قادر على التماهي مع رمزية الحكاية وعمقها البعيد . « جيرار » يحكي وهو يتصبب عرقا ، يحب أن تأخذ حكاياته وقتها الكامل ومساحاتها الشاسعة المعنى والمبنى، وتلك حقيبته لا تفارقه فهو ينتهي من حكاية هنا ليبدأ هناك حيث يبدأ الشغف ولا يستمر ..
في حين أن «  فرانسوا كرانج » تخلى عن عمله كفيزيائي و توجه لقراءة كتب القصص وكان يجد كل المتعة في نقلها للجميع ، دراجته النارية من الحجم الكبير تنتظر عند الباب دائما لأن لديه موعدا في إحدى مدن تونس ليحكي و يستفز المخيلة والفرح في كل تونسي .

قريبتهم الاوروبية «  كريستين اندريان » البلجيكة النشاة والمولد ، مديرة بيت الحكاية ببروكسيل ، تمرّر عبر حكاياتها ذاكرتها وذكرياتها ، حكايات أدبية و نصوصا حياتية ، تحب أن تشم البهجة في عيون مستمعيها ، تشمّ بعينيها و ترى بأنفها الروائح التي خّلفها عبورها أمامك ، أمامك تماما ، تشوّقك الى النهاية و تتلقفك ببساطة ، بمنتهى البساطة بعد أن تكون قد قطعت أنفاسك و ملأتك بالانتظار .

و إذا كان لمهرجان الحكاية بصفاقس جدّة فرنسية فله جدّ تونسي بالماوازاة ، «  عبد الرزاق كمون » الحكواتي التونسي الحكيم صاحب الشعبية الواسعة في تونس والعالم العربي حيث نشّط بحكاياته « معرضي صفاقس لكتاب الطفل و معرض الشارقة الدولي للكتاب ) و حمّل الجمهور حكاياته في الاردن و الجزائر المغرب .
هذا الحكواتي الجوال ، المبدع الممتع ، تتعبك قصصه ، تجعل مخيلتك تركض في سباق محموم مع عقلك ، ليصل هو الى النهاية في حين تكون انت لا تزال تبحث عن منشفة و كأس ماء ريثما تعاود الجري ومحاولة اللحاق به .. وتنجح في ذلك فقط عندما تجلس الى نفسك و تبدأ في حكي حكاياته من جديد الى ملابسك و كتبك و المرآة في غرفتك .

أما التونسية «  رائدة مزيد القرمازي » فيبدو أن تجربتها المسرحية كان لها بالغ الاثر في طريقة حكيها ، فكأنها حكواتية «  الوان مان شو «  التي تضمّ خشبة المسرح لها لتصير واحدا من الجمهور ، رائدة التي تكفلت باعادة كتابة حكايات شعبية لاعادة تقديمهافي شكل جديد يمزج بين التراث و الثقافة وقد نجحت في رهانها الفرجويّ ذي القيمة العالية .

ولأن الختام دائما يكون مسكا ، فقد أبهر العرض الختامي الذي قدمه الفنان الكوريغرافي طارق بوزيد الحضور ، العرض الذي حمل عنوان حتى « الجسد يحكي » جعل اجساد الجمهور تنطلق من الداخل لتلتقي مع اجساد العارضين فتلك تحكي وهاته تتلقى و تردّ .

لقد نجح مهرجان الحكاية في صفاقس بفضل جهود ذاتية لجمعية دنيا الحكاية ( تحت ادارة عبد اللطيف معطر و وحيد الهنتاتي)  في صفاقس ، هذه الجمعية التي جعلت من صفاقس عاصمة للحكواتيين في الوطن العربي ، نجح بفضل جهود ذاتية وبعيدا عن اي دعم حقيقي وملموس لوزارات السياحة او الثقافة و التربية رغم أن هذه الاخيرة قدمت دعما رمزيّا للغاية لا يتوافق مع طموحات المهرجان و أهدافه .


الحكاية قادرة على فكّ أي اشتباك أو صراع ، والحكاية التونسية بذلت ما استطاعت في احتفاليتها الثقافية لتُخرج التونسيين ولو لبعض الوقت من همومهم الوطنية و قلقهم على تونس ،رغم ان العروض التونسية خاصة تقاطعت كثيرا مع انشغالات الفرد التونسي و همومه الوطنية والخاصة .

أبوظبي – في 19 ابريل 2016 – كشفت CNN، الشبكة الإخبارية العالمية، النقاب اليوم عن استوديوهاتها الحديثة في مركزها الإخباري للشرق الأوسط في أبوظبي والذي أُعيد تصميمه بالكامل.  

وقد شهدت معالي نورة الكعبي، وزيرة دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، رئيسة مجلس الإدارة في هيئة المنطقة الإعلامية – أبوظبي، ومعالي الشيخة لبنى القاسمي، وزيرة دولة للتسامح الحفل الخاص بهذه المناسبة. كما حضر الحفل سعادة خليفة سالم المنصوري، وكيل دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي بالإنابة، وسعادة محمد المحمود، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في أبوظبي للإعلام ومجموعة من كبار الشخصيات.

وقد قامت الشبكة الإخبارية العالمية بتجهيز الاستوديو، الذي يعتبر مركز برنامجها المتخصص بالشؤون الراهنة Connect the World with Becky Anderson، بأحدث تقنيات البث لمحتوى HD ضمن حيّز الاستوديو مما يفتح إمكانات جديدة في عالم النشرات الإخبارية والبرامج وكذلك المبادرات المجتمعية.  

وفي تعقيبها على اطلاق التصميم الجديد للاستوديو، قالت بيكي أندرسون، مدير تحرير CNN أبوظبي: "يحمل هذا المشروع جانبين مهمين يتمثلان بتجهيز الاستوديو بمعدات وكاميرات تعمل بآخر ما توصلت إليه تكنولوجيا محتوى HD والشاشات التفاعلية والإضاءة ولوح جداري يعمل بتقنية LED في البهو الرئيسي للاستوديو، مما يسهم في إيجاد أجواء مفعمة بالحيوية خلال البث".

وتابعت أندرسون: "كما قمنا بإعادة تصميم وتجهير منصة الاستوديو في الهواء الطَلق، مما سيفسح لنا بُعداً جديداً لاطلاق العنان للقدرات الابداعية لفريقنا. بالمجمل ما قمنا به هو منصة بإمكانات متعددة وتقنيات فائقة لتمثل قاعدة مثالية لعملياتنا في الشرق الأوسط".  

هذا وسيتم استغلال منصة الاستوديو الخارجية بِحُلّتها الجديدة لاستضافة واطلاق مبادرات مجتمعية ستعزز من تواصل CNN مع مجتمع إمارة أبوظبي. وستشهد الأشهر المقبلة اطلاق جلسات خاصة تحت مُسمى The Rooftop Sessions @ CNN التي ستسضيف العقول الإماراتية المبدعة وفنانين وأصحاب رأي ليتواصلوا ويتداولوا ويعرضوا أعمالهم وأفكارهم مع اسرة CNN.

من جانبه، قال راني رعد، رئيس CNN للعمليات التجارية العالمية: "منذ اطلاقنا لهذا المكتب عام 2009 تابعنا الحضور الذي تحققه أبوظبي، والذي واكبناه بتعزيز تواجدنا في الإمارة. استثمارنا الجديد في أبوظبي هو انعكاس لالتزامنا نحو الإمارة التي شَكلت مكانتها كحاضنة ثقافية ومركز للأعمال على المستوى العالمي".

وأكد رعد أن مكتب CNN يمثل جزءاً من قصة نجاح أبوظبي، معرباً عن اعتزازه بالشراكة مع twofour54 وكذلك الشخصيات الفاعلة في مجتمع الإمارة التي أسهمت في نجاح هذه الشراكة.

وقالت مريم المهيري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لهيئة المنطقة الإعلامية – أبوظبي و  twofour54: "نحتفي اليوم بشراكة قد غيّرت من وجه الإعلام في الشرق الأوسط. منذ أن أسست CNN مركزها الإخباري الرابع هنا في أبوظبي قامت بنقل قصص عن مجتمعنا وثقافتنا للعالم أجمع. باختصار حلّت أبوظبي ضيفاً على غرف الجلوس حول العالم خلال أيام الأسبوع على مدار ست سنوات مما يعادل 5 آلاف ساعة من التغطية الإخبارية التي تصل قيمتها إلى 820 مليون دولار".

هذا وسيفتح المكتب بحلّته الجديدة فرصاً للمواهب الشابة من خلال برنامج التدريب الذي تديره CNN والذي استقطب 40 شاباً وشابة من أبوظبي وسائر الإمارات والمنطقة، والذي يعزز مهاراتهم الإعلامية المكتسبة عبر فريق CNN من المحترفين والخبراء.



وأضافت المهيري: "عززت هذه الشراكة من حضور المجتمع الإعلامي في أبوظبي، فيما أسهمت برامج CNN للتدريب في تنمية المواهب الشابة. نحن في هيئة المنطقة الإعلامية في أبوظبي نرى أبعاداً استراتيجية عدّة في هذه الشراكة".

هذا وقد عقدت CNN في العام الماضي "يوم الصحافة" للمرة الأولى والذي شهَدَ استضافة 50 طالباً وطالبة من جامعة زايد والجامعة الامريكية في الشارقة والمدرسة الامريكية.

وفي هذا السياق قالت أندرسون: "لقد شهدنا الكثير من المواهب الشابة الإستثنائية التي تتفتح وتستعد للمضي في مسيرتها المهنية الإعلامية من خلال هذا البرنامج. البنية التحتية الحديثة ستعرّف منتسبي برنامج التدريب على معدات عصرية وستفسح الفرصة لنا بالقيام بدور مجتمعي أكبر".

بيروت-أوقفت الشركة المصرية للأقمار الاصطناعية "نايل سات" بث قناة "المنار" التابعة لحزب الله الشيعي اللبناني، بحجة بثها برامج "تثير النعرات الطائفية". حزب الله انتقد القرار ووصفه بـ "الجائر".

انتقد حزب الله الشيعي اللبناني بشدة ما وصفه بـ "القرار الجائر" الذي اتخذته الشركة المصرية للأقمار الاصطناعية والقاضي بوقف بث قناة المنار الفضائية التابعة له على القمر الصناعي نايل سات. وقال الحزب إن القرار يأتي في سياق ما وصفها بـ "هجمة تشنها بعض الأنظمة العربية".

وأوقفت الشركة المصرية للأقمار الاصطناعية "نايل سات" اليوم الأربعاء (السادس من نيسان/ أبريل 2016) بث قناة "المنار" التابعة لحزب الله اللبناني، بحجة بثها برامج "تثير النعرات الطائفية". جاء ذلك في وقت تشهد فيه العلاقات اللبنانية السعودية فتورا متناميا بسبب غضب الرياض من نفوذ حزب الله المدعوم من إيران، وقبيل زيارة يقوم بها الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز إلى القاهرة.

وقال مدير عام قناة "المنار" إبراهيم فرحات لوكالة فرانس برس إن "نايل سات" قطعت البث مساء الثلاثاء، مشددا على أن "القرار سياسي وليس مهنيا، وقناة المنار بعيدة عن الفتنة"، حسب تعبيره.

ولم تكن قناة "المنار" متوفرة اليوم على قمر "نايل سات"، بحسب ما لاحظت وكالة فرانس برس. وغردت "المنار" على "تويتر" أن بثها مستمر على قمر روسي وعلى الإنترنت. وفي القاهرة، قال مسؤول في "نايل سات" ردا على سؤال حول توقيف بث "المنار" إن "على جميع القنوات أن تلتزم بعدم بث أي مضمون عنفي أو عنصري أو يثير النعرات الطائفية".

وفي آذار/مارس، أعلن وزراء الخارجية العرب خلال اجتماع لهم في مقر الجامعة العربية في القاهرة تصنيف حزب الله اللبناني "إرهابيا"، وذلك بعد وقت قصير على صدور قرار مماثل عن مجلس التعاون الخليجي. واتبع هذا الموقف بطلب دول خليجية من رعاياها مغادرة لبنان وعدم زيارته.

وتحمل السعودية حزب الله مسؤولية "مصادرة" القرار اللبناني، وامتناع لبنان عن دعم الموقف السعودي في محافل عربية وإسلامية ضد إيران. وأوقفت السعودية أخيرا مساعدات عسكرية للبنان ردا على هذه المواقف المناهضة لها. كما تأخذ دول الخليج على الحزب، الذي يتمتع بنفوذ واسع في السياسة اللبنانية ويمتلك ترسانة عسكرية ضخمة، قتاله إلى جانب النظام السوري. ويتهمه بعضها بالوقوف خلف مجموعات "إرهابية" في دول خليجية.

 (د ب ا، ا ف ب)

 

عمان، 5 نيسان 2016 :  أعلنت شركة زين عن إطلاقها ولأول مرة على مستوى المملكة، الخدمة الالكترونية لحماية المنازل "Zain Home Security" المتاحة لكافة المواطنين في محافظات المملكة وعلى نظام الفواتير.
وتقدّم زين هذه الخدمة عبر ثلاث حزم مصممة بأسعار تفضيلية تتناسب واحتياجات المشتركين بحسب طبيعة منازلهم وعدد مداخل المنزل، اذ سيتمكن الراغبون بالحصول على الخدمة من اختيار أي من الحزم الثلاث؛ وهي : حزمة Basic التي تناسب أصحاب الشقق الصغيرة ذات المدخل الواحد، وتوفر وحدة تحكم رئيسية ذكية تعمل على مدار الساعة، بالإضافة إلى مستشعر للحركة وجهاز إنذار داخلي، وحزمة Advanced المناسبة للشقق المتواجدة في الطوابق الأرضية والتي تحتوي أكثر من مدخل واحد، وتوفر هذه الحزمة عدة ميزات منها غرفة مراقبة التنبيهات تعمل على مدار الساعة، وعبر الربط المباشر مع رقم الطوارئ الموحّد 911 في مديرية الأمن العام، بالإضافة إلى جهاز التحكم الرئيسي وأجهزة استشعار الحركة، وصفارة إنذار داخلية وأجهزة استشعار الحركة المخصصة  للأبواب والنوافذ، وجهاز تحكم عن بعد، وحزمة Platinum المناسبة للفلل ذات المداخل المتعددة، وتوفر هذه الحزمة عدة ميزات منها غرفة مراقبة التنبيهات ، والتي تعمل على مدار الساعة، وعبر الربط المباشر مع رقم الطوارئ الموحّد 911 في مديرية الأمن العام، بالإضافة إلى جهاز التحكم الرئيسي وأجهزة استشعار الحركة وصفارة إنذار داخلية وأخرى خارجية، وأجهزة استشعار الحركة المخصصة  للأبواب والنوافذ، وجهاز التحكم عن بعد.
وفي تعليقه على إطلاق الخدمة، قال الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن أحمد الهناندة: " زين هي الرائدة في تقديم أحدث الخدمات لمشتركيها، وتوفير حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأكثر تطوراً، ونسعى دوماً لتقديم قيمة مضافة من خلال خدماتنا، حيث جاء طرحنا لخدمة المنزل الإلكتروني الآمن بهدف تعظيم الاستفادة من التطور التكنولوجي وتطبيق مفهوم إنترنت الأشياء الذي يشهد تطوراً مستمراً وانتشاراً واسعاً، مع زيادة الاعتمادية على وسائل التكنولوجيا الحديثة وخدمات الآلة إلى الآلة".
وتوفر الخدمة إمكانية حماية المنازل والمكاتب، والمحال التجارية الصغيرة والمتوسطة، عبر أجهزة إنذار لاسلكية تُرسل التنبيهات لهاتف المستخدم، ويمكن للمشترك تعريف أي عدد من الخطوط الخلوية التي يرغب أن تصلها التنبيهات، إلى جانب التطبيق المتاح للهواتف الذكية العاملة  بنظامي الاندرويد والـ IOS، كما أن هذه التنبيهات تصل للمشترك حتى وإن كان متواجد خارج المملكة، مع إمكانية التحكم بانطلاق الإنذار أو إيقافه عن بعد.