Off Canvas sidebar is empty

كيفية الكشف عن وجود كاميرات مراقبة مخفية

 موسكو - قال الخبير في العالم الرقمي، مدير قسم الاقتصاد الرقمي بجامعة "سينرغي" الروسية، إن الهواتف الجوالة يمكن استخدامها لاكتشاف الكاميرات المخفية والمثبتة في أماكن يصعب العثور عليها.

وأوضح مدير قسم الاقتصاد الرقمي، رومان سولداتنكوف، إن الكاميرات المخفية  عادة ما يجري تثبيتها في أماكن يصعب الوصول إليها، ولكن في نفس الوقت لا يمكن تثبيتها بحيث تكون غير مرئية تماما حتى تتمكن من تسجيل ما يحدث أمامها.

وقال سولداتينكوف، إن جهاز التسجيل يمكن العثور عليه باستخدام الهاتف الجوال من خلال تشغيل كاميرا التصوير فيه وكذلك المصباح المدمج مع الهاتف.

وأضاف أنه بعد تشغيل كاميرا الفيديو والمصباح، تحتاج إلى إطفاء الضوء في الغرفة والبدء في فحص المكان مثل السقف ومفاتيح الكهرباء.

وأكد الخبير أنه في حال كانت هناك كاميرا مخفية في الغرفة، سيظهر بريق وانعكاس ضوء على شاشة الهاتف المحمول، مضيفا أنه في حال لم يكن الهاتف الذكي مزودا بمصباح يدوي مدمج، يمكن استخدام مصباح محمول وتوجيهه نحو نفس اتجاه الهاتف مع تشغيل الكاميرا الموجودة في جهاز الهاتف.

المصدر: نوفوستي

مونتريال - بعد أن فقد عشاق هواتف BlackBerry الأمل في إطلاق نماذج جديدة من هذه الهواتف، أعلنت شركة أمريكية عن نيتها إحياء هذه العلامة المميزة وإعادتها لسوق الأجهزة الذكية.

وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن شركة OnwardMobilityالأمريكية الناشئة وبالتعاون مع Foxconn FIH Mobile ستعمل على إطلاق نسخ جديدة من الهواتف تحت شعار BlackBerry.

ومن المفترض أن تطرح الهواتف الجديدة في الأسواق في النصف الأول من العام القادم، وأن تزود بلوحات مفاتيح تحوي أزارا تقليدية كما في لوحات QWERTY التي كانت في هواتف BlackBerry القديمة.

كما سيكون للأجهزة الجديدة القدرة على العمل مع شبكات الجيل الخامس الخلوية، وستعمل بأنظمة أندرويد، وستتلقى تطبيقاتها من متجر غوغل الإلكتروني على الأغلب.

وحول الموضوع قال المدير التنفيذي لـ OnwardMobility: "هدفنا هو إنتاج هواتف أمينة وعملية للاستخدام اليومي، وبنفس الوقت تحتوي على كاميرات ومواصفات جيدة، وأن تكون قادرة على المنافسة من ناحية السعر".

المصدر: 3dnews

Maxus T80 مواصفات أكثر السيارات البيك آب الصينية غرابة

بكين -  اشتهرت علامة Maxus التابعة لـ SAIC الصينية في السنوات الأخيرة بإنتاج السيارات المميزة من حيث المظهر، لكن سيارة البيك آب التي كشفت عنها مؤخرا أصبحت الأكثر جاذبية.
ومن الملفت للنظرفي السيارة الجديدة التي من المفترض أن تحمل اسم Maxus T80 هو هيكلها الكبير الذي يوحي بالقوة، وواجهتها الأمامية العملاقة المطلية بالكروم، فضلا عن تصميم صندوقها الخلفي الذي درس وفقا لأحدث معايير الأيروديناميكية.
كما تألقت هذه المركبة أيضا بشكل مصابيحها الخلفية الحمراء الكبيرة التي صممت بشكل غير مسبوق، وبعلامة Maxus الكبيرة التي صنعت من الكروم ووضعت على باب الصندوق الخلفي، فضلا عن الإطارات العملاقة التي تخولها باجتياز أصعب الطرق وأكثرها وعورة.
الصين تستعرض إحدى أجمل سيارات البيك آب وأكثرها غرابة!
ولم تخل هذه المركبة من عناصر الأناقة والحداثة حتى من الداخل، فقد حصلت على صف من المقاعد المريحة المكسوة بالجلد، وعلى واجهة قيادة مميزة تخلو من الأزرار التقليدية تقريبا، فيها شاشتان كبيرتان تعملان باللمس، ونظام مولتيميديا متطور قادر على الاتصال لاسلكيا مع مختلف أنواع الهواتف والأجهزة الذكية.
ومن المفترض أن تطرح هذه السيارة بنوعين من المحركات، محركات ديزل توربينية بسعة لترين وعزم 163 حصانا، ومحركات ديزل عادية بسعة 2.8 ليتر وعزم 150 حصانا، وبعلب سرعة أوتوماتيكية بـ 6 أو 7 مراحل.\
المصدر: motot1

لحظة إطلاق مسبار الأمل من منصة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة في مركز تانيغاشيما الفضائي الياباني.

دبي - بعد تأجيل الإطلاق مرتين انطلقت الاثنين أول رحلة فضائية عربية إلى المريخ عبر مسبار "الأمل" الإماراتي من مركز تانيغاشيما الياباني، في رحلة تاريخية إلى الكوكب الأحمر تهدف إلى استكشاف أجوائه، فكم كلفت هذه المهمة الإمارات؟

لحظة إطلاق مسبار الأمل من منصة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة في مركز تانيغاشيما الفضائي الياباني.

لحظة إطلاق مسبار "الأمل" من منصة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة في مركز تانيغاشيما الفضائي الياباني.

أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة أولى رحلاتها إلى المريخ في ساعة مبكرة من صباح الاثنين (20 يوليو/تموز)، وتمت عملية إطلاق مسبار "الأمل" من منصة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة للإطلاق من مركز تانيغاشيما الفضائي الياباني.

ويقول المسؤولون عن المشروع إنّ فهم أجواء الكواكب الأخرى سيسمح بفهم أفضل لمناخ الأرض.

وبعد ما يزيد قليلا عن ساعة من إطلاقه، نشر المسبار ألواحا شمسية لتشغيل أنظمته وأقام اتصالات لاسلكية مع المهمة على الأرض.

ويبلغ وزن المسبار 1350 كيلوغراما، وهو بحجم سيارة رباعيّة الدفع تقريبا. وسيستغرق "الأمل" سبعة أشهر للسفر مسافة 493 مليون كيلومتر إلى المريخ، ليبلغ هدفه تزامنا مع احتفال الإمارات بمرور 50 عاما على قيام الدولة الموحّدة.

وبمجرد دخوله المدار، ستستغرق كل حلقة 55 ساعة بسرعة متوسطة تبلغ 121 ألف كلم في الساعة، بينما يقتصر الاتصال بمركز القيادة والسيطرة الإماراتي من ست إلى ثماني ساعات مرتين في الأسبوع.

وسيظل المسبار في المدار لمدة سنة مريخية كاملة أي 687 يوما.

وستنقل ثلاث أدوات تقنية مثبتة على المسبار صورة كاملة عن أجواء الكوكب الأحمر طوال السنة المريخية. وسيحلل جهاز لقياس الأطياف الحرارية يعمل بالأشعة تحت الحمراء الغلاف الجوي السفلي وهيكلة الحرارة، بينما يوفّر جهاز تصوير عالي الدقة معلومات حول مستويات الأوزون. وأخيرا، يقيس جهاز بالأشعة فوق البنفسجية مستويات الأوكسيجين والهيدروجين من مسافة تصل إلى 43000 كيلومتر من السطح.

وكان مقررا في بادئ الأمر إطلاق المسبار في 14 يوليو تموز لكن سوء الأحوال الجوية أجل عملية الإطلاق مرتين.

وقالت وزيرة الدولة للعلوم المتقدمة بالإمارات سارة الأميري  إن مهمة بلادها إلى المريخ تكلفت 200 مليون دولار. وتستهدف المهمة توفير صورة كاملة عن الغلاف الجوي للمريخ وأجوائه للمرة الأولى

وذلك بإعداد دراسة يومية وفصلية عن التغيرات التي تطرأ عليه.

ومن أجل تطوير وبناء مسبار الأمل، عمل الإماراتيون ومركز محمد بن راشد للفضاء مع مؤسسات تعليمية أمريكية لديها الخبرة في علم الفضاء.

 (أ ف ب، رويترز)