Off Canvas sidebar is empty

Bewaffnete Drohnen

برلين - تتسب هجمات الطائرات المسيرة في أزمة كبيرة في الشرق الأوسط لما تخلفه من ضحايا وأضرار، ما أثار دعوات لإيجاد قواعد لضبط هذا النوع الجديد من التسلح، خاصة في المنطقة التي تعصف بها الكثير من الاضطرابات والصراعات.

شنت الولايات المتحدة قبل أيام غارات استهدفت فصائل مسلحة موالية لإيران قرب الحدود العراقية السورية. ووفقا لمسؤولي وزارة الدفاع الأمريكية، فإن الغارات جاءت ردا على هجمات بطائرات مسيرة شنتها تلك الفصائل على قوات ومنشآت أمريكية في العراق.


وقال الجيش الأمريكي إن الطائرات المسيرة التي تعرف بـ "المركبات الجوية غير المأهولة  ( UAVs) قد استخدمت خمس مرات ضد الجنود الأمريكيين منذ أبريل / نيسان.

وفي أحدث الهجمات، انفجرت طائرة مسيرة في صالة طعام يستخدمها أمريكيون داخل مطار بغداد، فيما تضررت حظيرة طائرات أمريكية شمال العراق في هجوم آخر بطائرة مسيرة. وتأتي هذه الهجمات في سياق تزايد استخدام الطائرات المسيرة في منطقة الشرق الأوسط سواء لأغراض الاستطلاع أو المراقبة أو لتنفيذ هجمات تشنها دول في المنطقة أو ميليشيات سواء في العراق واليمن وسوريا ومناطق اخرى.

الضغوط السياسية

يشير معهد الدراسات السياسية الدولية (ISPI) ومقره مدينة ميلانو الإيطالية إلى أن دول الشرق الأوسط باستثناء إسرائيل أنفقت ما لا يقل عن 1.5 مليار دولار أي ما يعادل 1.27 مليار يورو على الطائرات المسيرة العسكرية خلال السنوات الخمس الماضية.

وربما قد تكون إسرائيل أكثر دول المنطقة تقدما فيما يتعلق بصناعة الطائرات المسيرة ولا يبدو أنها ستنقل هذه التكنولوجيا إلى الدول التي تعتبرها أعداء محتملين، فيما تعد تركيا وإيران والإمارات والصين الموردين الرئيسيين الآخرين للطائرات المسيرة في المنطقة.

وتمتلك إيران واحدا من أطول برنامج تشغيل الطائرات المسيرة، كما يوضح فريدريكو بورساري – الباحث في معهد الدراسات السياسية الدولية. ويضيف أن إيران، وفي ظل العقوبات الدولية ونقص التحديث في سلاحها الجوي، أدركت منذ وقت طويل أن الطائرات المسيرة – التي تزود بها حلفائها في أماكن أخرى - يمكن أن تمثل إضافة لقوة سلاحها الجوي فضلا أن هذا يعطي طهران "إنكارا معقولا" (عن أي مسؤولية عن شن  هجمات بطائرات مسيرة).

وتُستخدم الطائرات المسيرة من المحتمل من قبل الميليشيات العراقية في هجماتها التي تستهدف القوات الأمريكية أو من قبل الحوثيين في اليمن ضد السعودية، فيما يتفق الخبراء على أن إيران قد تكون هي مصدر هذه التقنية بالنسبة لدول الجوار.

ويشير بورساري إلى أنه رغم ذلك يمكن لإيران إنكار أي صلة لها بهذا الأمر. وفي مقابلة في DW عربية، ويضيف "من وجهة نظر طهران، يمثل هذا الأمر أفضلية إذ أن الطائرات المسيرة التي  تمتلكها يمكن استخدامها في ممارسة نوعا من الضغط السياسي".

قوة جوية ذات تفوق

من جانبه، يحذر فابيان هينز، محلل في شؤون الشرق الأوسط ومتخصص في الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية، من تداعيات استخدام الطائرات المسيرة في الشرق الأوسط.ويؤكد أن انتشار الطائرات المسيرة في الشرق الأوسط يعد أمرا خطيرا لكونه يعمل على "تغيير التوازنات العسكرية أو التسلسلات الهرمية العسكرية في المنطقة."

ويوضح هذا الأمر بقوله: "في الماضي، كنا نستطيع توقع ما سيسفر عنه أي صراع قد يندلع استنادا لما تملكه الدول المتحاربة من عتاد عسكري يتعلق بالطائرات الحربية والتدريبات وهذا يعطي تقييما للقوة العسكرية لهذه الدول، لكن الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية عملت على تغيير هذه المعادلة."

وعلى وقع هذه التحذيرات، يرى مراقبون أن الحل الرئيسي للتعاطي مع الاستخدام المتنامي في الشرق الأوسط للطائرات المسيرة يتمثل في إيجاد تنظيم جيد لهذا الاستخدام.

وإزاء ذلك، حذرت أغنس كالامار - المقررة السابقة للأمم المتحدة المعنية بالإعدامات خارج نطاق القضاء - في مقال نُشر في مجلة "ذا بوليتان" الخاصة بعلماء الذرة من العالم قد دخل "العصر الثاني للاستخدام الطائرات المسيرة". وتضيف أن هذا الأمر يتمثل في "انتشار غير خاضع للرقابة للطائرات المسلحة بدون طيار التي تعد الأكثر سرعة والأقل وزنا والأكثر تقدما فضلا عن قدرتها الكبيرة على تنفيذ عمليات قتل مستهدفة مقارنة بالجيل القديم من الطائرات المسيرة".

ووفقا لآخر إحصائية أُجريت في مارس / آذار عام 2020، فإن أكثر من 102 دولة تمتلك طائرات مسيرة عسكرية بالإضافة إلى ما يقدر بـ 63 تنظيما أو جهة غير حكومية.

الحاجة إلى ضبط الأمور

وتطالب كالامار الدول بالعمل معا لإنشاء نظام جديد يتضمن "معايير قوية تتعلق بتصميم وتصدير واستخدام الطائرات المسيرة ونقل التكنولوجيا العسكرية ذات الصلة". بيد أن المقترح بشأن إنشاء نظام تنظيمي لضبط استخدام الطائرات المسيرة يثير تساؤلات حيال فعاليته في الشرق الأوسط بالنظر إلى الانتشار الكبير في استخدام الطائرات المسيرة في الوقت الحالي. وهل سيكون هذا أفضل مما أقدمت عليه الولايات المتحدة قبل أسبوع باستهدافها الجهة التي تقف وراء استهداف قواتها في العراق؟

وفي ذلك، يقول جيمس روجرز - أستاذ الدراسات السياسية والمستشار الخاص المعني بالطائرات المسيرة للحكومة البريطانية -  "عندما يتعلق الأمر بالاستراتيجيات العسكرية، فسيكون فعالا جدا استهداف مصادر ونقاط حيث يتم تصنيع هذه التكنولوجيا  أو من خلال القضاء على الأفراد الذين تلقوا تدريبا عاليا على صنعها".

ورغم ذلك، يشير روجرز الذي يقيم حاليا في الدنمارك إلى أنه "عندما تكون هناك علاقة واضحة جدا بين دولة ما كمورد – على سبيل المثال تزويد الطائرات المسيرة للمليشيات في العراق أو الحوثيين في اليمن -ففي هذه الحالة قد تكون هناك وسائل دبلوماسية أخرى أعتقد أنه يجب أن يتم تبنيها جنبا إلى جنب مع الطرح الأول. كما يتعين أن يتماشى شن أي ضربة مع القانون الدولي وأن يدعم سيادة الدول ولا يقوضها".

وتمكن روجرز خلال تواجده في الشرق الأوسط من فحص بعض الطائرات المسيرة الخاصة بالحوثيين بشكل دقيق. وفي هذا الصدد، يقول في مقابلة مع DW إن هذه الطائرات المسيرة مستوحاة من طائرات مسيرة تصنعها إيران فضلا عن أسلاك من الصين وكاميرات رقمية حديثة من كبرى الشركات العالمية، فيما تأتي المحركات من مجموعة متنوعة من شركات أوروبية. ومن المحتمل أن الحوثيين يصنعون الأجزاء الباقية ربما عن طريق تقليد المكونات الأصلية التي قد تأتي من أماكن أخرى.

من جانبه، يرى هينز أن تقريرا أمميا قد أشار إلى أن هناك أدلة بأن إيران تقوم بتزويد وكلائها في الدول الأخرى بتصميمات لطائرات مسيرة عسكرية. وكان التقرير الذي أعده خبراء من الأمم المتحدة قد سلط الضوء على مكونات طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون ضد أهداف في السعودية.

ويدفع ما خلص إليه هذا التقرير هينز وروجرز إلى الاتفاق على أنه في الوقت الذي يمكن فيه السيطرة على تصدير تكنولوجيا الطائرات العسكرية المسيرة، فإنه سيكون من المستحيل بشكل كبير منع وصول الطائرات المسيرة لأغراض تجارية إلى أيدي الجهات أو التنظيمات غير الحكومية في الشرق الأوسط التي قد تستخدمها لأغراض إجرامية.
السلطات السعودية تعرض بقايا طائرات مسيرة وصواريخ تابعة للحوثيين

انتهاك السيادة

ويقول هينز إنه يمكن "ضبط المكونات التي تصنع لأغراض تجارية بشكل أفضل، لكن هذا الأمر من المحتمل أن يسفر عن تأثير محدود." ويضيف "هذا الأمر سيجعل سباق التسلح بالطائرات المسيرة أكثر كلفة وأكثر صعوبة لكنه سيؤدي فقط إلى إبطاء وتيرته قليلا خاصة أن من يريد شراء هذه المكونات سيكون بمقدوره العثور على وسيط لبيعها أو يمكن تعويض هذه المكونات بأخرى تصنع محليا".

أما  روجزر الذي شارك مع كالامار في كتابة المقال الذي نُشر في مجلة "ذا بوليتان"، فيعتقد أن إحدى الطرق في ضبط انتشار الطائرات المسيرة في المنطقة يتمثل في التركيز على استخدامها أكثر من التركيز على الجهة التي تورد مكونات الطائرات المسيرة.

وفي هذا السياق، يضيف روجرز قائلا: "إن هناك قضية غاية في الأهمية تتعلق ببدء انتهاك الطائرات المسيرة للقانون الدولي حيث أدت هذه الطائرات المسيرة إلى وقوع انتهاكات لسيادة بعض الدول".

حرب التحكم عن بعد

ويسلط روجزر الضوء على أمثلة عدة لما أطلق عليه "الحرب التي يتم التحكم فيها بعد" التي قال إنها تبدو أقل خطورة وأقل تكلفة.

ويضيف "يمكن إرسال مركبة يتم التحكم فيها عن بعد إلى المناطق الحدودية دون التعرض لخطر إسقاط طيار أو القبض عليه. ويمكن أيضا مراقبة مناطق كبيرة دون الحاجة إلى اجتياز الحدود. ولذا فقد بدأنا في رؤية أساليب مقلقة (في استخدام هذه التكنولوجيا)."

وبسبب خطورة الأمر، يدعو روجزر إلى تبني معايير أكثر صرامة حيال استخدام الطائرات المسيرة بل يقترح إبرام اتفاق حسن نية تتفق الدول بموجبه حول كيفية استخدام الطائرات المسيرة بما في ذلك الأمور المتعلقة بعبور الحدود والامتثال للقانون الدولي ووضع أفضل الممارسات بشأن الطائرات المسيرة ونقل التكنولوجيا لأطراف ثالثة ويمكن أن يدرج هذا الأمر في اتفاقيات الاستخدام بين الدول التي تبيع الطائرات المسيرة والدول التي تقوم بشرائها."

ويضيف في مقابلة مع DW   أن هذا الأمر "سيعود بالفائدة على كافة الأطراف المعنية بسبب أنه لن توجد بعد ذلك دولة ترغب في انتهاك سيادتها. وإذا تم خرق هذا الاتفاق، فسوف يترتب على الأمر عدم الاستمرار في بيع الطائرات المسيرة لهذه الجهات".

وعلى الرغم من التشاؤم الذي يسود خبراء الطائرات المسيرة حيال إيجاد ضوابط فعالة وشاملة لهذا الأمر، فإن روجرز يرى أن النقاش الدائر والتفكير في تداعيات استخدام الطائرات المسيرة يعد أمرا حيويا بالنسبة لمستقبل الصراعات وحقوق الإنسان.

ويضيف "إذا تم ضبط معظم الأنظمة عالية التكنولوجيا وكيفية استخدامها. ففي هذه الحالة يمكن إنشاء إطار عمل يتم تطبيقه بشأن الكيفية المحتملة التي عن طريقها يمكن التحكم في أنظمة الذكاء الاصطناعي (العسكرية) ذاتية التشغيل والتي تمثل فيها الطائرات المسيرة مجرد البداية".

كاثرين شاير ، كرستين نيب / م ع دويتشه فيليه

الصورة:
شنغهاي - قارب العام 2021 منتصفه، ولا يزال عشاق الهواتف الذكية ينتظرون الكثير من المفاجآت قبل نهاية العام.

موقع "كاندي تيك" التقني المتخصص يقدم أبرز الهواتف الذكية المرتقبة، قبل نهاية العام الجاري.

ما هي التقنيات المرتقبة؟

وقبل عرض تلك الهواتف يقدم التقرير أبرز التقنيات التي ستحملها تلك الهواتف الثورية الجديدة، والتي جاءت على النحو الآتي:

- معالج من نوع "سنابدراغون 885+" ومعالج من نوع "سنابدراغون 888".

- كاميرا أمامية مزدوجة.

- دقة تصوير تصل إلى أكثر من 100 ميغابيكسل.

- تطوير تقنيات وقدرات التعلم الآلي.

- تطوير تقنيات الجيلين الخامس والرابع.

- شاشات بدقة 120 ميغاهرتز أو 144 ميغاهرتز.

- مستشعر بصمة أصابع أسرع.

- كاميرا أمامية مدمجة في الشاشة.

- قدرات شحن أسرع.

ما هي أفضل الهواتف؟

وجاءت الهواتف الذكية المرتقبة على النحو التالي:

1. فيفو في 21 (VIVO V21): سيحتوي على المواصفات التالية:

- معالج "سنابدراغون 765جي" أو "سنابدراغون 780".

- مدعوم بكاميرا أمامية 44 ميغابيكسل.

- كاميرا خلفية رئيسية بدقة 64 ميغابيكسل.

- بطارية بقدرة 4400 ميللي أمبير في الساعة.

2. غوغل بيكسل 6 (Google Pixel 6)

- كاميرا أمامية مدمجة في الشاشة.

- شاشة لمسية بقياس 6.2 بوصة.

- سيدعم بمعالج سنابدراغون 888

- تقنيات ذكاء صناعي للتعرف على الصور.

- بطارية بقدرة 4000 ميللي أمبير في الساعة.

3. أسوس زين فون 8 (Asus Zenfone 8)

- سيكون له إصداران أحدهما قابل للطي.

- سيدعم بمعالج "سنابدراغون 888".

- سيكون مثاليا لعشاق الألعاب.

- مدعوم بكاميرات ثلاثية خلفية أحدها بدقة 64 ميغابيكسل

- يدعم تقنية تسجيل مقاطع فيديو بدقة 8كى.

- بطارية بقدرة 5000 ميللي أمبير في الساعة.

4. ريد هيدروجين 2 (Red Hydrogen 2)

- كاميرات تصوير سينمائي.

- كاميرتان أماميتان.

- مدعوم بمعالج "سنابدراغون 855".

- بطارية بقدرة 4000 ميللي أمبير في الساعة.

5. أوبو فايند إكس 3 (Oppo Find x3)

- شاشة لمسية بقياس 6.7 بوصة.

- كاميرات خلفية رباعية.

- بطارية بقدرة 4500 ميللي أمبير في الساعة.

6. هواوي بي 50 برو (Huawei P50 Pro)

- شاشة لمسية بقياس 6.63 بوصة.

- مدعوم بمعالج "كيرين 1020" ثماني النواة.

- بطارية بقدرة 4500 ميللي أمبير في الساعة.

7. وان بلس نورد 10 (OnePlus Nord 10)

- مدعوم بمعالج "سنابدراغون 765 جي"  

- شاشة لمسية بقياس 6.49 بوصة.

- كاميرات خلفية رباعية.

8. نوكيا 10 (Nokia 10)

- كاميرات خلفية رباعية.

- شاشة لمسية بقياس 6.7 بوصة.

- مدعوم بمعالج "سنابدراغون 888".

- كاميرا أمامية بدقة 32 ميغابيكسل.

- بطارية بقدرة 5000 ميللي أمبير في الساعة.

9. شاومي فولدنغ فون (Xiaomi Folding Phone)

- هاتف قابل للطي.

- مدعوم بمعالج "سنابدراغون 865".

- ذاكرة وصول عشوائي "رام" بسعة 12 غيغابايت.

- بطارية بقدرة 4500 ميللي أمبير في الساعة.

10. سامسونغ غلاكسي زد فليب 3 (Samsung Galaxy Z Flip 3)
- هاتف قابل للطي.

- كاميرا أمامية خلف الشاشة اللمسية.

- مدعوم بقلم ذكي.

مدعوم بمعالج "سنابدراغون 888".

11. آيفون 13 (iPhone 13)
- بصمة أصبع مدمجة في الشاشة.

- كاميرا ميكرسكوبية.

- أقوى دقة شاشة في هواتف آيفون.

- سيطرح 4 طرازات من الهاتف (آيفون 13، وآيفون 13 ميني، وآيفون 13 برو، وآيفون 13 برو ماكس). الصورة:


بوسطن - أكد إيلون موسك أن سيارة "تسلا رودستر" القادمة ستحقق من 0 إلى 60 ميل في الساعة، في 1.1 ثانية مذهلة، من خلال حزمة "سبيس إكس" التي توفر تسارعا هائلا.

وأصدر الرئيس التنفيذي هذا الإعلان على "تويتر"، مشيرا إلى أن التحديث يتضمن خيار صاروخ "سبيس إكس"، الذي "سيكون آمنا، ولكنه مكثف للغاية".

ومع ذلك، مع هذه القوة العظيمة يأتي تحذير بأن النظام "ربما ليس جيدا لمن يعانون من حالات طبية"، كما أوضح موسك في تغريدة.

وزعمت "تسلا" سابقا أن سيارة "رودستر" القادمة يمكن أن تصل إلى الحد المطلوب في 1.9 ثانية، لكن إضافة محركات الدفع إلى الجزء الخلفي من السيارة يجعلها جزءا من المركبات التي تعمل بالطاقة الصاروخية مثل Bloodhound SSC وNHRA Top Fuel Dragsters.

وأعلن موسك لأول مرة عن حزمة "سبيس إكس" في عام 2018 على "تويتر"، مشيرا إلى أنها ستتضمن 10 قاذفات صاروخية صغيرة "مرتبة بسلاسة حول" السيارة الرياضية ذات الأربعة مقاعد.

وسيعمل النظام، وفقا للملياردير، على تحسين تسارع السيارة والفرملة والسرعات القصوى، والتحكم حول المنعطفات، إلى جانب القدرة على "الطيران".

وخلال مقابلة في فبراير على Joe Rogan Experience، قال موسك إن "تسلا" تتطلع إلى تطبيق التكنولوجيا لجعل السيارة تحوم جوا.

وقال: "سنقوم بوضع بعض تكنولوجيا الصواريخ في تلك السيارة. أريدها أن تحوم. وعلينا معرفة كيفية جعلها تحوم دون قتل الناس".

وأكد موسك أن الحزمة ستكون متاحة مع "تسلا رودستر" الجديدة التي يمكن أن تصل إلى السوق هذا العام.

وظهرت صور لسيارة "تسلا رودستر" الجديدة كليا على الإنترنت يوم الخميس، تظهر سيارة حمراء أنيقة جاهزة للتجول على الطريق.

وعرض النموذج الأولي في متحف Petersen Auto في لوس أنجلوس مع لوحة كتب عليها: "كُشف النقاب عنها في عام 2017، "رودستر" هي التكرار الثاني للسيارة الأولى التي أصدرتها "تسلا". مدعومة ببطاريات ليثيوم أيون خفيفة الوزن ومجموعة نقل الحركة "Plaid''، حيث يعمل محرك كهربائي واحد على تشغيل العجلات الأمامية واثنين من القوة الخلفية. ولإثبات تعدد استخدامات الطاقة الكهربائية وإضافة مزيد من التميز إلى الأداء العالي للسيارة بالفعل، فإن حزمة "سبيس إكس" المُعلن عنها ستزود "رودستر" بدفاعات الهواء البارد الموضوعة في الخلف، ما يسمح بتسارع من 0 إلى 60 ميلا في الساعة لمدة 1.1 ثانية - معدل غير مسبوق إلى حد كبير بين سيارات الطرق".

المصدر: ديلي ميل

الصورة:

لوس انجلوس -   كشف محلل بارز في شركة أبل عن الموعد المتوقع لطرح الشركة هاتف "آيفون" القابل للطي.
ونقلت "سبوتنيك" عن المحلل التقني، مينغ تشي كو، أنه من المرجح أن تطلق الشركة الهاتف في 2023.
وذكر المحلل أنه يعتقد بناء على مسح يتعلق بعملية الإنتاج أن الشركة الأمريكية سوف تنتج ما يتراوح بين 15 إلى 20 مليون جهاز خلال 2023.
وبيّن المحلل أن النموذج القابل للطي بات خيارا ضروريا في الوقت الحالي للعلامات التجارية الكبرى في الهواتف الذكية.
وتوقع أن تصبح الهواتف القابلة للطي ميدانا تتنافس فيه شركات الهواتف الذكية إثر طفرة الأجهزة التي تدعم شبكات الجيل الخامس للاتصالات.
ورجح المحلل التقني أن يشتمل الطراز الجديد من "أبل"، على شاشة قابلة للطي مقاس 8 بوصات، من نوع "أوليد".
وكانت تقارير صحفية نقلت، في وقت سابق، عن مصادر داخل "أبل" أن هاتف "آيفون" القابل للطي تطوره الشركة منذ العام 2017، وستدعمه بقلم ذكي فريد من نوعه.

    
ميلانو - في الوقت الذي تسعى فيه هيونداي وكيا لدخول عالم سيارات البيك آب الحديثة قررت فيات خوض سباق المنافسة في هذه السوق عبر مركبة مميزة من كل النواحي.

ولتحقيق هذه الغاية قررت فيات إطلاق نموذجها المعدل من سيارات Toro، التي جاءت بهيكل عصري ومميز جدا ينفرد بتصميم جذاب للمصابيح والواجهة الأمامية وحتى ملحقات تثبيت الأمتعة على السقف وفي الصندوق الخلفي.

وحصلت هذه المركبة على هيكل بطول 4 أمتار و90 سنتيمترا مبني على منصة مأخوذة من سيارات jeep compass رباعية الدفع، وجهزت بقمرة فيها صفان من المقاعد المخصصة لخمسة ركاب.

ولم تقتصر معالم الحداثة على التصميم الخارجي لهذه المركبة فحسب، بل امتدت لتصميمها الداخلي وخصوصا تصميم واجهة القيادة والمقود والمقاعد وتصميم الأبواب من الداخل، وجهزت واجهة القيادة بشاشة قبالة السائق بمقاس 7 بوصات لتعمل كلوحة عدادات إلكترونية، وبشاشة لمسية طولية في منتصفها يمكنها الاقتران مع الأجهزة الذكية ويمكن من خلالها التحكم بأنظمة المولتيميديا الحديثة أو أنظمة الملاحة أو مراقبة محيط المركبة بالكاميرات.

عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر  العام الجاري

بكين - أزاحت شركة Great Wall الستار عن مشروع مركبة جديدة ستتحدى من خلالها سيارات F-150 البيك آب الكبيرة من فورد.

وبالنظر للصور التي نشرتها الشركة لمركبتها الجديدة نلاحظ أن السيارة أتت بحجم عملاق كما سيارات F-150 من فورد وسيارت Ram 1500، وحصلت على ملامح القوة من خلال تصميم شبكها الأمامي العريض والبارز، وتصميم مصابيحها الكبيرة المربعة الشكل التي تعيد للأذهان أشكال مصابيح السيارات الرباعية الدفع التي أطلقت في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي.
عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر العام الجاري
youtube/ MZ Crazy Cars

كما جهزت الواجهة الأمامية لهذه المركبة بممتصات صدمات معدنية كبيرة، وملحقات خاصة لانتشال السيارة في حال علقت في الرمال أو الوحل، وجهزت بمصابيح LED بتقنيات حديثة تؤمن إضاءة ممتازة أثناء التنقل في الظلام.
عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر العام الجاري
youtube/ MZ Crazy Cars

أما محيط الهيكل وحجرات العجلات فأحيطت بإطارات من البلاستيك المتين الأسود لحمايتها من الصدمات وعوامل الرطوبة والأوساخ، وطلي شبك غطاء المبرد بطبقة من الكروم اللماع التي تمنح السيارة ملامح الفخامة والعصرية.
عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر العام الجاري
youtube/ MZ Crazy Cars

ومن المفترض أن تطرح هذه السيارات بنوعين من المحركات، محركات بنزين بست أسطوانات وسعة 3.0 ليتر تولد عزما يعادل 345 حصانا، ومحركات هجينة أكثر قوة من الأولى، وستعمل هذه المحركات مع علب سرعة أوتوماتيكية بتسع سرعات ونظامي دفع أمامي ورباعي.

المصدر: moto1
تابعوا RT علىRT

عملاق صيني للطرق الوعرة سيظهر  العام الجاري

هواوي تعلن عن تطبيق خمس مبادرات استراتيجية لتطوير أعمالها

أعلنت "هواوي" عن خمس مبادرات استراتيجية للمضي قدماً في تنمية وتطوير أعمالها في مواجهة التحديات المستمرة.

وحسب بيان صحافي عن مكتبها في عمان، اليوم الأربعاء، جاء ذلك خلال القمة العالمية الثامنة عشرة لمحللي صناعة الاتصالات وتقنية المعلومات التي شارك فيها أكثر من 400 من نخبة محللي وخبراء قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من مختلف أنحاء العالم.

وناقش المشاركون في القمة واقع ومستقبل قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وأهمية تعزيز مرونة المبادرات الاستراتيجية لمختلف القطاعات لمواجهة الظروف الصعبة التي يمر بها العالم.

وعرض رئيس مجلس الإدارة الدوري للشركة "إريك شو" للمبادرات الاستراتيجية الخمس التي ستعتمدها الشركة للمضي قدماً بتطوير أعمالها أمام الصعوبات والتحديات المستمرة، من خلال تعزيز نطاق محفظة الأعمال لتعزيز المرونة وقدراتها البرمجية والاستثمار بشكل أكبر في الأعمال التجارية الأقل اعتماداً على تقنيات العمليات المتقدمة، وكذلك الاستثمار في مكونات المركبات الذكية.

واضاف أن "هواوي" ستعمد لتحقيق أقصى قيمة من تقنية الجيل الخامس وتحديد معايير تقنية الجيل الخامس والنصف 5.5 مع جميع أطراف قطاع الاتصالات الأخرى من أجل تحفيز تطور الاتصالات المتنقلة، وتوفير تجربة سلسة وذكية تركز على المستخدم عبر جميع السيناريوهات. وسلط رئيس مجلس إدارة "هواوي" للبحوث الاستراتيجية ويليام شو، خلال جلسات المؤتمر، الضوء على التحديات التي ستؤثر على الرفاهية الاجتماعية خلال العقد المقبل، والتي تتضمن شيخوخة السكان وزيادة استهلاك الطاقة بشكل متواصل.

وقدم شرحاً عن رؤية "هواوي" للعالم الذكي للعام 2030 تشتمل على تسعة تحديات تقنية واتجاهات مقترحة للجهود البحثية، وهي تحديد معايير الجيل الخامس والنصف لدعم مئات المليارات من أنواع الاتصالات المختلفة، وتطوير علم ألياف النانو الضوئية من أجل تحقيق زيادة كبيرة في سعة الألياف الضوئية، وتحسين طرق الاتصال بين الشبكات لربط كل الأشياء وتوفير قدرات الحوسبة المتقدمة بما يكفي لدعم العالم الذكي، واستخلاص المعرفة من الكميات الهائلة من البيانات لتحقيق تقدم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات الصناعية، وتجاوز بنية فون نيومان لتطوير أنظمة تخزين أكثر كثافة بمئة مرة، والجمع بين الحوسبة وتقنيات الاستشعار للحصول على تجربة واقعية فائقة متعددة الوسائط، وتمكين الناس من متابعة شؤونهم الصحية بشكل استباقي من خلال المراقبة الذاتية المستمرة للعلامات الحيوية الشخصية، وتطوير إنترنت ذكي للطاقة لتوليد وتخزين واستهلاك الكهرباء بطرق صديقة للبيئة.

--(بترا)


طوكيو - أعلنت Isuzu اليابانية عن سيارات D-Max من الجيل الثالث التي طورتها لتكون المنافس الأقوى لمركبات Hilux الشهيرة من تويوتا ستصل إلى مزيد من الأسواق العالمية الجديدة قريبا.

وتتميز سيارت الجيل الجديد من D-Max بتصميم مختلف كليا للواجهة الأمامية ومصابيحها وفتحات الهواء فيها، فضلا عن أنها أصبحت أكثر قدرة على اجتيار الطرق الوعرة بفضل هيكلها الذي يرتفع عن الأرض بمقدار 240 ملم، وأنظمة التعليق الجديدة التي تعتمد على ضواغط هوائية، والعجلات الخاصة التي تبدأ مقاساتها من 18 إنشا.

كما ازداد طول الصندوق الخلفي في هذه المركبات بمقدار 20 سم تقريبا مقارنة بسيارات D-Max السابقة، وحصلت على قمرة مجهزة بصفين من المقاعد التي تتسع لخمسة ركاب.
Video Player

  SHARES

النرويج تشقّ أول نفق  للسفن في العالم داخل جبالها

اوسلو -  تنشئ النرويج أول نفق في العالم مخصص لملاحة السفن البحرية الكبيرة وذلك في خليج "شدات خافت" البحري المشهور بعواصفه العديدة القاسية شتاء وربيعا.
النرويج تشقّ أول نفق للسفن في العالم داخل جبالها

وأفادت بذلك قناة "سي إن إن" التلفزيونية الأمريكية. وسيتم شق النفق الذي يبلغ طوله ميلا واحدا وعرضه 118 قدما تحت شبه جزيرة جبلية في شمال غرب النرويج.

وسيكلف النرويج بناء تلك المعجزة الهندسية نحو 2.8 مليار كرون نرويجي، ما يعادل نحو 330 مليون دولار. وتستغرق عملية إنشاء النفق تحت الأرض 3 – 4 أعوام ويتوقع أن يبدأ الإنشاء عام 2022.

يذكر أن خليج "شدات خافت" يعتبر من أخطر الخلجان والبحار التي تحيط بالشاطئ النرويجي. وتسجل الأرصاد الجوية كل عام هنا نحو 100 عاصفة بحرية برياحها الشديدة وأمواجها العالية وتيارات الماء الخطيرة.

وتضطر السفن إلى الرسو في الميناء خلال أيام انتظارا لتحسّن الطقس. ومشروع إنشاء نفق بحري داخلي مستور لا يؤثر عليه المد والجزر والطقس سيمنح السفن البحرية السير بأمان وسرعة دون خطر بحري.

المصدر: ياندكس