كوينزلاند- عثر الشقيقان البريطانيان إسحق وصوفيا أندريو على حجر "أوبال" نادر وهو حجر كريم نصفه شفاف متلألئ، خلال رحلتهما الأولى للكشف عن المعادن في ولاية كوينزلاند بأستراليا.

والحجر الذي عثر عليه الشقيقان من أكثر الأحجار الكريمة لمعانا وبلغت قيمتة 700 ألف جنيه أسترليني.

وقالت صوفيا "إنه يضم كل لون من ألوان قوس قزح وكل لون يمكن تخيله".

ويشير الخبراء إلى وجود 90% من "الأوبال" بالعالم في المناطق النائية الأسترالية، وأن قيمتها التجارية أغلى بـ500 مرة من الذهب.

المصدر: وكالات

برلين - يضمن هرمون الشبع "اللبتين" شعورنا بعدم الجوع وبالتالي عدم الحاجة إلى الأكل. لكن هل من المفيد حقًا تناول مستحضرات الهرمونات؟ نوضح لك هنا تأثيرات المكملات الصناعية مقارنة بالبروتين الطبيعي ومدى فعاليته في خفض الوزن.

عرف هرمون "اللبتين" لسنوات طويلة بتأثيره على الأيض ودوره في مكافحة السمنة وزيادة الوزن. واللبتين هو هرمون بروتيني يتم إنتاجه بشكل أساسي بواسطة الخلايا الدهنية في الجسم (الخلايا الشحمية). ويتكون من أكثر من 100 من الأحماض الأمينية المختلفة ويعمل كمادة "رسول" في الجسم.

ويتميز هورمون اللبتين بأنه يرسل إشارات كيميائية لها دور مهم في الحد من الرغبة في الطعام واستهلاك الطاقة المخزنة في الجسم على شكل دهون. وتتم هذه الآلية بشكل مثالي لدى النحفاء، لكنها تخفق في القيام بنفس التأثير بالنسبة لمن يعانون من السمنة أو الوزن الزائد. وينتج اللبتين في العضلات وبطانة المعدة ونخاع العظام وخلايا جلد الصدر والدماغ.
يصل الهرمون البروتيني إلى الدماغ عبر مجرى الدم ويشير إلى عدم الحاجة إلى المزيد من الطعام. عندما تمتلئ الخلايا الدهنية، يتم تحرير اللبتين. لهذا السبب، كانت هذه المادة موضوع البحث العلمي منذ عام 1994، بحسب ما نشر موقع "غيزوند فيت" المختص بالأمور الصحية والغذاء.

واعتبر تناول مكملات صناعية تحوي اللبتين لفترة من الوقت علاجًا للسمنة. ومن الواضح الآن أن الافتراض خاطئ. إذ لم يتم توضيح مدى تأثير الهرمون على زيادة الوزن أو فقدانه وكيفية تنظيم تناول الطعام بشكل قاطع. لكن بعد فترة أثبتت الأبحاث عدم فاعلية اللبتين مع الأشخاص البدناء. فيما خلصت دراسة حديثة إلى أن الرياضة من شأنها تحفيز اللبتين على القيام بهذا الدور ومكافحة الدهون بشكل فعال حتى مع من يعانون من السمنة.

وأجرى باحثون في جامعة فلوريدا دراسة على الفئران، إذ قاموا بتقسيم الفئران إلى مجموعتين: واحدة لأصحاب الوزن المعتدل والأخرى لأصحاب الوزن الزائد. وجرى تقسيم كل مجموعة إلى ثلاث مجموعات فرعية، أولهما خضعت لبرنامج حركة والثانية حصلت على مادة اللبتين والثالثة جمعت بين الأمرين، وتم توحيد الطعام للمجموعات كلها وكان يحتوي على سعرات حرارية عالية، وفقا لتفاصيل الدراسة التي نشرتها مجلة "فوكوس" الألمانية.

وكانت النتيجة أن الفئران النحيفة احتفظت بنفس الوزن رغم الطعام الغني بالسعرات الحرارية. أما مجموعة الفئران البدينة التي لم تتحرك بالقدر الكافي، فلم ينجح اللبتين في الحيلولة دون زيادة وزنها. وظهرت النتيجة بوضوح بالنسبة للمجموعة التي حصلت على اللبتين وتحركت بقدر كبير، إذ تناسبت الحركة عكسيا مع زيادة الوزن.

وأرجع الباحثون هذه النتائج إلى احتمالية أن تكون الحركة المنتظمة من العوامل التي تحفز تغيرات الأيض في الجسم وتسمح للإشارات التي ترسلها مادة اللبتين بالعمل وتحفيز حرق الدهون. أما بالنسبة للبدينين الذين تتوقف لديهم هذه الإشارات فإن اللبتين من الممكن أن يكون سببا في المزيد من الزيادة في الوزن، ما لم يتم دمجه مع الحركة المستمرة.

ارتفاع مستوى اللبتين بشكل صناعي من الممكن أن يمنع الجسم من افراز اللبتين الطبيعي، بحسب موقع "غيزوند فيت"، لذلك لا ينصح الخبراء بتناول كميات كبيرة منه بشكل أقراص أو ضمن مستحضرات أخرى، ويفضل استشارة طبيب من أجل تحديد الكمية المناسبة التي يحتاجها الجسم والامتناع عن تناول هذه المادة بشكل منفرد. وممارسة الرياضة هي الأساس إذا في إنقاص الوزن، ويرافقها تقليل تدريجي لكميات الطعام من أجل التمتع بصحة أفضل والتخلص من الأوزان الزائدة.dw

عمان- يعتبر الشيب دلالة من دلائل التقدم في السن، لكن ظهوره في سن مبكر يفاجئ الجنسين ويعتبر بمنزلةكابوس. ولكن لماذا يظهر الشيب عند البعض في سن أبكر من غيرهم؟ وهل يجب التعايش معه أم تلوينه؟ موقع “ستايل بوك” الألماني يجيب على أهم الأسئلة ويقدم نصائح عن الرعاية الصحيحة.
لماذا يشيب الشعر؟

التقدم في العمر هو السبب الأول والرئيسي للشيب حيث يقل إفراز الجسم لمادة الميلانين، وهي المادة المسؤولة عن إعطاء اللون للشعر. فمع تقدم العمر تتوقف الخلايا في الشعر عن تكوين وتصنيع مادة الميلانين وبذلك يقل وينعدم لون الشعر فيصبح أبيض.

في البداية تتعرض القليل من الشعيرات للتلوين بالرمادي أو الأبيض وتتكاثر مع مرور الوقت. وعادة ما تكتسي منطقة الصدغ بالشيب زيادة، وكذلك اللحية عند الرجال، لكون الشعر في هذه المناطق أقصر ويتساقط بسرعة أكبر، كما جاء في موقع “بونته” الألماني.
لماذا يبدأ الشيب عند البعض مبكرا؟

متى وهل سيشيب المرء، هذا أمر متعلق إلى حد كبير بالجينات. إذا كان الشيب ظهر عند والداك وأجدادك في سن الشيخوخة فمن المحتمل جدا أن يظهر الشيب عندك في عمر متأخر.

ومع ذلك، هناك عوامل خارجية يمكنها تسريع ظهور الشيب، إذا استبعدنا الأمراض الهرمونية أو النقص الشديد في العناصر الغذائية، فإن أحد أسباب الشيب المبكر الضغوط النفسية والتوتر والإجهاد.

حيث تسبب الضغوطات تقلص الخلايا الجذعية المسؤولة عن لون الشعر، وهذا ما يفسر العلاقة بين الضغوطات النفسية وارتفاع نسبة الشيب في الشعر، وفقا بما جاء في موقع dw.
هل يمكن للمرأة أن تمنع الشيب المبكر؟

ليس من الممكن منع ظهور الشيب على الإطلاق، لكن من المنطقي بالتأكيد تقليل عوامل الاستفزاز لتجنب الإجهاد الشديد والحفاظ على نمط حياة صحي بشكل عام لتفادي الشيب المبكر. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد النظام الغذائي المتوازن الغني بالفيتامينات وحمض الفوليك في الحفاظ على لون الشعر الطبيعي لأطول فترة ممكنة.-الغد

موسكو -  كشف الطبيب الروسي الشهير، ألكسندر مياسنيكوف، عن سبعة منتجات غذائية تساهم في إطالة عمر الإنسان.

وقال الطبيب في حديث تلفزيوني: "تحدثنا عن هذا عدة مرات، وسمينا المنتجات، وتحدثنا عن رطل من الخضار والفواكه"، واستشهد ببيانات البحث العلمي التي حددت سبعة أطعمة يجب أن تشكل أساس النظام الغذائي لأي شخص، "خضروات، فواكه، المأكولات البحرية، الأسماك، النبيذ الأحمر باعتدال، مكسرات، على وجه الخصوص، اللوز، شوكولاتة داكنة، وثوم"، مشددا على أن هذه المنتجات قد أثبتت أنها تطيل العمر.

وفي الوقت نفسه، أشار الطبيب إلى أنه ببساطة لا توجد منتجات ضارة أو صحية، ولكن هناك طريقة صحيحة وخاطئة لتناول الطعام، منوها أيضا بأن العامل الرئيسي في طول العمر هو الوراثة.

المصدر: نوفوستي

يعتبر البيض غذاء كاملاً لاحتوائه على عناصر غذائية مفيدة لصحة البشر، لذلك ظل عنصراً أساسياً من عناصر النظام الغذائي للإنسان منذ قديم الزمان. كيف يمكننا إذا الاستفادة من البيض بشكل جيد؟

يعد البيض من الأطعمة المحبوبة عند الناس بكثرة ويتواجد في كثير من أنظمة الغذاء المتوازنة والصحية باعتباره مصدراً للبروتين والفيتامينات والمعادن المفيدة لصحة الإنسان.

وحسب موقع "تي أولاين" الألماني هناك العديد من الأسئلة وحقائق حول البيض تشغل بال المستهلكين للحفاظ على صحتهم.

1. كيف يمكن تخزين البيض؟
ينصح بتخزين البيض في الثلاجة بحيث تكون الجهة المدببة نحو الأسفل ما يسمح ببقاء المح في وسط البيضة.

2. كيف نتعرف على البيض الفاسد؟
إذا كان طعم البيضة أو رائحتها غريبة فعادة ما يرجع ذلك إلى خطأ في التخزين، لأن قشرة البيضة تمتص روائح الأطعمة المحيطة بها بسرعة. إذا تم تخزين البيض في الثلاجة بجانب البصل، على سبيل المثال، فإنه لا يأخذ الرائحة فحسب بل يختلف أيضا مذاقه.

3. ماذا تعني النقطة البنية في صفار البيض؟
لا داعي للقلق إذا وجدت نقطة بنية داخل البيضة فهي لا تشير إلى أنها مخصبة ومن الآمن بشكل تام تناولها، فهذه فقط قطع صغيرة من الأنسجة، كما ورد في موقع "أوتوبيا" الألماني. وبما أنه يتم أخذ البيضة بعيداً عن الدجاجة في الوقت المناسب للبيع فلا يمكن أن ينمو أي كتكوت حتى لو تم تخصيب البويضة بالفعل.

4. ماذا يعني إذا كان بياض البيضة سائلاً؟
يتكون بياض البيض من أكثر من 80 في المائة من الماء، وإذا شربت الدجاج المزيد من الماء في الصيف فهذا يؤثر على البيضة وتصبح أكثر سيولة. كذلك البيض غير الطازج يكون أكثر سيولة من البيض الطازج. لذلك ينصح بمراقبة تاريخ الصلاحية لتفادي أي مفاجئة.
مشاهدة الفيديو 03:03
تخلص من بقايا الأطعمة بتوزيع الدجاج في فرنسا

5. هل يمكن حفظ البيض في الفريزر؟
يمكن حفظ البيض طالما كان نيئاً وبدون قشرة لمدة قد تصل إلى 10 أشهرعند 18 درجة مئوية تحت الصفر، أما البيض المسلوق فهو غير مناسب للحفظ في المجمدة.

6. هل يتوجب حفظ البيض في الثلاجة؟
في الـ 18 يوماً الأولى بعد وضع البيض يمكن تخزينه خارج الثلاجة، خلال هذه الفترة تكون القشرة محمية من مسببات الأمراض بواسطة بروتين الليزوزيم. ومع ذلك يجب أن تكون هذه الطبقة الواقية غير تالفة، فإذا تم غسل البيضة أو اتسخت القشرة فسوف تتلف. لذا ينصح بحفظ  البيض في مكانه المخصص في الثلاجة.

7. لماذا لا ينصح بأكل البيض بملعقة فضية؟
في العادة ما تصنع ملاعق تناول البيض من البلاستيك أو مواد أخرى، والسبب أنه إذا لامست ملعقة فضية صفار البيض يحدث تفاعل كيميائي ويتشكل كبريتيد الهيدروجين وكبريتيد الفضة ويصبح طعم البيضة مراً ولون الملعقة أسوداً.

8. هل البيض البني أكثر فائدة؟
لون البيض مرتبط بسلالة الحيوان، فالبيض يأخذ لونه إذا لأسباب جينية بحتة. أما فرق الطعم فليس بسبب لون البيض وإنما بسبب البيئة التي تتربى فيها الدجاجة والعلف الذي تأكله.

ع.اع./خ.س.

دبي - يعد التمر أحد الأغذية الغنية بالطاقة والتي تزود الجسم بالعديد من الفيتامينات، بالإضافة إلى احتوائه على ما لا يقل عن 15 نوعا من المعادن المهمة، إلا أن تناوله الزائد عن الحد ينطوي على خطورة شديدة.
وكشف الاستشاري السعودي وأستاذ أمراض القلب خالد النمر، عن الحد المسموح به لتناول التمر يوميا.
وقسّم النمر في تغريدات على حسابه في موقع تويتر الأشخاص إلى سليم لكنه خامل بدنيا، وسليم نشط بدينا، وثالث يعاني من السمنة ولا يمارس أي نشاط بدني.
من لديه زيادة في الوزن
وقال إنه بالنسبة للشخص السليم الذي لا يمارس أي نشاط بدني ولديه زيادة في الوزن وقابلية للإصابة بداء السكري ينصح ألا يتناول أكثر من 5 تمرات يوميا.
 الشخص النشط بدنيا
أما الشخص النشط بدنيا وليس لديه سمنه ولا سكري ولا قابلية للسكري فلا حرج عليه من تناول ما يريد من التمر.
سكره التراكمي يزيد على 7%
ونصح النمر الشخص الذي يعاني من السمنة وسكره التراكمي يزيد على 7% ولا يمارس أي نشاط بدني بتجنب تناول التمر تماما، حتى يستطيع الوصول لدرجة التحكم بالسكري وإنزال وزنه.

المصدر:  البيان الإلكتروني

موسكو -  أعلنت الدكتورة غالينا كولوسوفا، أخصائية طب العلاج بالروائح، أن هناك روائح معينة تؤثر في الشهية، وتساعد على عدم التفكير بالطعام.

وتشير الخبيرة في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى وجود روائح معينة تساعد على تخفيف الشعور بالجوع، وتقليل الشهية. ومن الأفضل في هذه الحالة استخدام روائح الزيوت الطبيعية الطيارة وليس الصناعية.
وتقول، "إذا كان الشخص يرغب بتناول الحلوى، فيمكنه أخذ القرفة، أو القرفة الصينية (سليخة). وإذا كان يرغب بتناول طعام غني بالدهون، فيمكنه تناول الحمضيات، غريب فروت، البرتقال، الليمون، التي ستخفض شهيته. ولكن مقابل هذا، جميع التوابل الخضراء مثل إكليل الجبل والزعتر والهيل وغيرها تحفز  الشهية".

وتوضح الخبيرة كيفية استنشاق الزيوت العطرية الطبيعية، وتقول، "يفضل استخدام جهاز ناشر بمعدل 5 قطرات لكل 10-15 مترا مربعا. وإذا كان مثل هذا الجهاز غير متوفر فيمكن للشخص، عندما يرغب بتناول الشوكولاتة مثلا أو أي شيء آخر، استنشاق رائحة هذه الزيوت مباشرة من القنينة بدلا من ذلك".

وتضيف، استخدام الزيوت الطيارة مرة واحدة لن يعطي النتيجة المطلوبة، لذلك من الأفضل أن يصبح استنشاقها عادة يومية.

وتقول، "يفضل أن يكون استخدامها، عدة مرات في اليوم، على شكل دورات مدتها على الأقل أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.

المصدر: نوفوستي