Off Canvas sidebar is empty


After the extraordinary success of its landmark 40th edition, the region’s most popular watch and jewellery show is once again set to cast its magic on jewellery lovers.

The 41st MidEast Watch & Jewellery Show will bring global spotlight on the regional jewellery market and its celebrated passion for gold and diamond creations from September 27 to October 1 this year at Expo Centre Sharjah.

“With the 40th edition creating a history of sorts for the regional jewellery industry and a fantastic experience for jewellery lovers, expectations are pretty high for the 41st MidEast Watch & Jewellery Show. We have set the bar higher for the upcoming show, with an extensive marketing drive, several special attractions and the finest gold and diamond jewellery from across the world,” said H.E. Abdalla Sultan Mohamed Al Owais, Chairman, Sharjah Chamber of Commerce and Industry & Expo Centre Sharjah.

A special committee, headed by H.E. Owais, has been set up to chalk out a massive promotional campaign. The SCCI committee includes Second Deputy Chairman H.E. Walid Abdulrahman Bukhatir and Board Members H.E.  Ziyad Mohmoud Khairalla Al Haji and H.E.  Mohamed Ali Hilal Al Hazami and H.E. Saif Mohammed Al Midfa, CEO, Expo Centre Sharjah.

The show will be held under the patronage of His Highness Dr. Sheikh Sultan Bin Mohammed Al Qassimi, Supreme Council Member and Ruler of Sharjah, and see participation from some of the best known global jewellery houses and designers, and feature National Pavilions, daily raffle draws and prizes for visitors.

Some of the 500 participants who have booked their space are highly optimistic about the show, given that global gold demand has reached 2,336 tons through the first six months of the year, led by investment demand — representing a record 1,064 tons, according to the World Gold Council.

The growing demand has driven the price of gold up 27% this year, marking the best first-half performance since 1980, and the forecast for gold remains positive, with the metal expected to trade in the range of US$ 1300-US$ 1400 at the end of the year. At the start of 2016, gold was trading at US$ 1060.

“Though the market here is less price sensitive, steep price rises in the recent past have kept at least some customers away from gold. Now, less volatile prices and safe haven buying are likely to attract more jewellery lovers and investors to gold... and what better place than the MidEast Watch & Jewellery Show to mix your passion with pragmatism,” said Mr. Saif Mohammed Al Midfa, CEO, Expo Centre Sharjah.

Besides one of the largest showcases of gold and diamond jewellery in the region, National Pavilions from India, Hong Kong, Italy, Lebanon, Singapore, Malaysia, Thailand and China will continue to be the main attraction at the show. Add to this the immensely popular daily raffle draw that offers amazing prizes to lucky winners.

The show profile will include gold and diamond jewellery, cut and uncut gemstones, gem sets, precious and semi-precious jewellery, antique and customised jewellery and branded watches and clocks. The exhibitors will occupy 30,000 sq.m. of space in all the six halls at Expo Centre Sharjah, while close to 60,000 visitors are expected during the five-day event. The previous edition of the show had attracted 57,180 visitors.

The show will be held from 27th September to 1st October at Expo Centre Sharjah and the exhibition timings will be from 12 noon to 10 pm daily, except Friday, 30th September. Friday it will be open from 4 pm to 10 pm.  There will also be exclusive ladies only timings from 12 noon to 4 pm on Wednesday, 28th September.  The admission is free for all.

- Ends -

تفعل الكلمة الطيبة بالانسان فعل السحر على قلبه وعلى روحه فتغسله من همومه وتطهره من أية كبوة نفسية يمر بها تماما كما يتنزل المطر على الأرض الجدباء فتنبت وتموج بالخضرة والرياحين المنعشة. وفي المقابل فان الكلمة السلبية تهبط بطاقة الإنسان الروحية من عل لتصيبه بالاختناق والاكتئاب وتشعره بعجزه وفشله وتحبط كل مقومات القوة النفسية لديه لانجاز اي عمل.

ولشدة تأثير الكلمة الطيبة والسلبية على الإنسان فقد ضرب الخالق العظيم بها المثل وأجرى عليها التشبيه في محكم كتابه بالشجرة الطيبة والشجرة الخبيثة .

فالكلمة  الطيبة تجري في قلوبنا كبلسم يداوي الجراح، بينما تفعل الكمة السلبية فعل سم الافاعي فتسمم عقولنا واوراحنا وتعطل ملكاتنا الروحية والعقلية.

المفردات هي تعبير عن المشاعر والأفكار وهي بحد ذاتها طاقة حسب علم الفيزياء , ولأن البشر مستقبلين ومصدرين للطاقة, فهم يتأثرون بطاقة الكلام فتصل اليهم المشاعر عبر مفردات الكتابة والحديث.

فن الكلام وانتقاء العبارات هو من أهم المهارات الاجتماعية وهو عامل أساسي أيضا في بناء جو أسري سليم وحتى في إطار العمل فنجاح اي علاقة يحتاج إلى الصدق اولا ومن ثم فن التعبير عن النفس بالكلام و الأفعال حتى أن بعض الأفعال يتم شرحها وتبريرها بالكلام فعلى سبيل المثال من أخطأ بحقك بفعل من الممكن أن يزيل إثر فعله السيء إذا تم تبريره بكلام مقنع ومن هنا جاء الاستماع لأقوال الجاني في المحاكم قبل أن يحكم القاضي عليه حكمه النهائي حتى في العلاقات الإنسانية نجد الزوجة تغفر للزوج الكثير من الزلات عندما تسمع منه عبارات الندم أو عبارات المحبة و التعبير عن التقدير والاحترام وكما يقول المثل (المرأة تعشق بأذنيها) .

وليس صحيحا أن الرجل يعشق بعينه فكم من جميلات لم يستطعن الاستحواذ على قلوب أزواجهن بسبب فضاضة اللسان وعدم لين الكلام
فحنان المرأة له ترجمان بأن تصفح عن حبها كما يغني الكروان وخلال كتابتي هذه السطور وجدتني أستعيد حديث احدى صديقاتي حين ذهبت لطبيب الأسنان لخلع ضرس وهي تتألم بشدة منه لكن خوفها من خلع الضرس كان اقوي من الألم ولكنها صارحت الطبيب بخوفها الشديد فما كان منه الا ان القي بالكلمات الطيبة على مسامعها فهدأ من روعها واستجابت لعملية الخلع دونما أي ضرر نفسي بعدما ازال الطبيب بالكلمات الحانية مخاوفها وخرجت من عنده متجاوزة لحظة الضعف الانساني التي اصابتها من الم الاسنان اللعين وحادثه مشابهه لصديقه أخرى كانت قد أجرت عملية استئصال المرارة وكانت خائفه جدا من الجروح ولكن الطبيب بالرغم من كفاءته العملية الا انه فشل في احتوائها نفسيا فكانت ترفض العلاج و الالتزام بالتعليمات وأصبحت ترى الجرح أكبر من واقعه بأضعاف لأنه كان يشرح لها تفاصيل مخيفه عن كيفية إجراء العملية واستخدم عبارات مثل جرح ..دم.. مكبس...قطب..

فكنت وانا استمع لها اسأل نفسي لم لم يستخدم الطبيب عبارات مثل
شفاء ..راحة...سكينة...معافاة

كما أنني احتار كثيرا بتقييم الجهل بالتربية عند الكثير من الأهالي في عصر التكنولوجيا و سهولة الحصول على المعلومات ومازال هناك أهل يرددون على مسامع أطفالهم (انت غبي أو اقطع يدي لو انت نجحت أو انت عمرك ما تصير بني آدم) .

فكيف يحددون مصير الطفل قبل أن يبدأ حياته و يزرعون بنفسه الحزن وعدم الثقه بالنفس فهو يشعر بأنه لا شيء لأن من قام بتقييمه هو مثله الأعلى و أقرب الناس إليه ومصدر الأمان له لهذا سيصدق بل وعقله الباطن واللاواعى سيطبق ما سمعه وما تردد أمامه وسيصبح الطفل فعلا غبي ولن ينجح.

ليس فقط الكلام الذي تسمعه من الآخرين بل الكلام الذي تقوله لنفسك فكثير من أصحاب العمل او التجار يتذمرون طوال الوقت و يتنبأون بالخسائر فيجدونها أمامهم وبعض منهم يقول هذا لدفع العين و الحسد ونسي قوله تعالى وأما بنعمة ربك فحدث والبعض الآخر يخسر مرة وهذا أمر طبيعي فتجده يصف حياته كاملة من خلال موقف واحد  وكذلك الأمر مع السيدات ربما تفشل في خطوبة أو مشروع عمل فتصف كل حياتها في الفشل فمن قال إن هذه المرحلة الزمنية هي كل حياتك لتدمجي باقي عمرك معها؟

فترددين على نفسك عبارات الإحباط و التشاؤم متناسية انك بهذا تحكمين على نفسك بالموت البطيء لماذا لا تقتنعون أن نفسك من الداخل تسمعك و تصدقك فقولوا لها قولا طيبا حفزوها واكرموها وامتدحوها بل واحبوها وارسلوا لها العبارات الإيجابية لتصيغ لكم بدورها من العبارات التي ترسلوها حياة تستحقونها فاجمل الكلمات تلك التي ترسم ابتسامه على وجوه مستمعيها و تبشر بالأمان و تزرع الأمل وتوقظ الأحلام و تخلق الفرح و السعادة وكأنها ترسم قوس قزح في السماء و تشرق شموس في ليالي ظلماء و تهطل مطرا في قفارى جرداء كالورد تأتي مع ضيف عزيز .  
 ولعظمة تأثير الكلمة الطيبة على الإنسان فانه يؤجر ويثاب عليها كما علمنا رسونا الكريم صل الله عليه وآله بقوله " الكلمة الطيبة صدقة ".

ما اجملنا حينما نكون مصدر الهدوء النفسي والسكينة والراحة للمتألمين والحزين، وعندما نعطي الأمل  لليائسين، ونحيي بكلماتنا روح التفاؤل وانتظار الأفضل بالإيمان بالله وان القدر لا يريد لنا إلا الخير فيتقوى الضعفاء، من الداخل مما يشكل لهم حافز للعمل والتغييرخاصة الأطفال والمراهقين الذين مازالوا في طور التنشئة والنمو فيكبر بثقه بنفسه وقدراته ولديه روح تحب الحياة فيصبح من معمري الأرض فيبني لنفسه ومجتمعه  فالكلمات الايجابية تخرج مكامن القوة والطاقة في الإنسان وتكسبه قوةً نفسية على تجاوز ازماته في الحياة فيحقق نجاحا مبهرا، وقد تسهم في العلاج من الأمراض بسرعة تذهل الأطباء انفسهم، بينما تترك الكلمات السلبية على متلقيها جروحا لا تضمدها الأدوية، وذلك لما تحمله الكلمات من ايحاءات داخلية في سمع وعقل متلقيها تترجم إلى سلوك اجتماعي.

والعلوم الحديثة قد اثبتت ان الكلمات الخبيثة تحمل طاقة سلبية وتجرح الإنسان وتسمي في عصرنا الحالي  كلمات جارجة لانها تسبب جروحاً حقيقية في الدماغ، وتميت عدة خلايا او تتلف عملها مسببة نوعاً من العطل في التفكير، وهو ما يفسر لماذا يعاني الشخص المجروح آلاماً نفسية وشعوراً سلبياً واحباطاً قد يقوده الجرح الي الفشل في العمل او التعليم او الزواج.

بينما تترك الكلمات الطيبة طاقة ايجابية في الدماغ وأثرا كالذي يخلفه تناول السكر او العسل، فيعتدل مزاجه ويقبل على الحياة بسلوك ايجابي.
ويؤكد علماء النفس ان الانسان  تؤثر فيه الكلمات،‏ فواحدة تسعده وتحلق به في السماء،‏ وكلمة أخرى قد تحطه ارضا وتجلب له الشقاء‏، وفسروا ذلك علميا بان الكلمات الجميلة لها تأثير على بعض مراكز المخ التي تساعد على افراز مادتي الاندروفين والنكيفالين اللتين تؤثران على مراكز الانفعال تحت المهاد وتؤثر بدورها على افراز الغدد الصماء و الجسم كله‏،‏ فلا تجعله يشعر بالألم وتمده بالطاقات المتجددة‏،‏ ومن ثم تساعد الكلمة الطيبة الجسم على استعادة وظائفه وتعمل على ضبط معدل الضغط لدى مريض الضغط ،‏ وتضبط السكر في الدم ومن كان في صدره ضعف أوضيق في التنفس تجعله أكثر قدرة على التنفس وغيرها من المشاكل الصحية.

ومعظم العلاجات الحديثة سواء بدنية أم نفسية, تتعامل مع الطاقة, سواء طاقة المعالج أم المتلقي, وثبت علمياً أن أقوى ذبذبات في الكون هي ذبذبات المحبة
فالكلمة الطيبة تؤثر على الروح المعنوية للانسان فتشرح صدره وتجعله متصالح مع نفسه ومع  الآخرين.

ومن أجمل الدلائل على قوة تأثير الكلمة الطيبة هي تجربة العالم الياباني اموتو  التي أصبحت من أشهر التجارب التي يقوم بها الأطفال في المدارس حول العالم حينما وضع زجاجتين كل واحده منهم تحتوي على  رز مسلوق, وكتب على إحداها أحبك, وعلى الثانية أكرهك, وبعد شهر ظهر عفن كثير على الزجاجة التي كتب عليها أكرهك, بينما كان العفن على الثانية أقل بكثير, وهكذا هو تأثير الكلمة الطيبة على قلوبنا فمن يسمع طيب الكلام يكون قلبه نقيا نظيفا غير متعفن فهل بعد هذه التجربة سيلقي أحد منكم على أهله و أصدقائه ما يتسبب لهم بالعفن؟؟

وكثير منا جرب أن يقرأ القرآن أو الإنجيل أو الدعاء على كأس من الماء قبل أن يشربه إيمانا بطاقة الكلام التي تغير شكل بلورات الماء إلى أشكال جميلة متناسقة فيشعر بالارتياح حتى الموسيقى الجميلة و الأغاني التي تحتوي على عبارات إيجابية تشعرنا بالسعادة والانطلاق فمثلا الأغاني الوطنية تشعرنا بالحماس و الأغاني الرومانسية بالسعادة و الأغاني الحزينة بالضيق والكلاسيكية بالراحة والاسترخاء .

يؤكد علماء النفس امكانية تغيير سلوك الناس من خلال الكلمة الإيجابية الطيبة، باطلاق كلمات الثناء والتشجيع، مثل تغير سلوك الموظف المهمل أو الكسول عن طريق ذكر مزاياه وإيجابياته وبعضاً من أعماله أو ذكر مواطن القوة في شخصيته، مما يُولّد لديه طاقةً إيجابية تبني لديه الدافع للتحسين ليكون أهلاً للثقة التي أُعطيت له، بدلاً من ذمه وذكر سلبياته، بينما يؤدي التذكير بسلبياته إلى هبوط الهمة أو ربما توّلد لديه حالة من العناد فلا نستطيع بعدها إصلاح ما يمكننا إصلاحه، و علی ذلك انه يمكن زيادة الإنتاج عبر ما اطلق عليه بالتحفيز اللفظي.

كما تقود الكمة المشجعة اللطيفة عالية الطاقة إلى تهدئة النفوس المتشاحنة وتحقيق التآلف والمحبة بين الناس، على عكس الكلمة السلبية أو السيئة والتي تزيد من أحقاد الحاقدين .

واظن اننا جميعا مطالبون بنشر ثقافة الكلمة الطيبة لنملأ الكون بالطاقات الايجابية التي تجعل كل منا سعيدا فرحا مرحا وكأنه يطير في السماء من الصفاء الروحي بفعل طاقة كلمات الطراء والثناء التي تلقاها  فنراه يمشي مزهوا مقاوما قوة الجاذبية الارضية فلا يشعر بها، ولنتخلي جميعا عن الكلمات القاسية المدمرة كالتوبيخ واللوم والازدراء حتي لا يزيد ضعف هذا الانسان فيمشي منكفأ علي وجه هائما عاجزا عن اصلاح ذاته ومجتمعه.
ونشر ثقافة الكلمة الطيبة تحتاج جهود الأفراد والمؤسسات التعليمية والثقافية والدينية والاعلامية لنتبادل فيما بيننا كلمات الشكر والثناء والتشجيع في حالات الوهن او الابتلاءات وان نتجاوز نسبيا عن اخطاء بعضنا حتي نستطيع تجاوز التذمر الذي يقودنا لالقاء الكلمات القبيحة الغاضبة، وليبحث كل منا عن مكامن الجمال في الاخر فيبرزها له ويثني عليها بحثا عن الجمال فينا خاصة وان الله تعالي جميل يحب الجمال ومن ابرز مظاهر هذا الجمال،  جمال الكلمات وطاقاتها الايجابية فهي من أسمي ملامح انسانيتنا ورقيها وتحضرها.

فأنا أطالب بإطلاق حملات باسم الكلمة الطيبة ليتعلم المجتمع تغيير مفرداته و من خلال هذه الحملة يتم التأثير على وسائل الإعلام بأن تتعامل مع الحمله على أنها علاج للعنف و الإكتئاب الذي أصاب المجتمع من الأخبار السيئة التي تبث ليلا نهارا أمام مسامع الكبار والصغار ناهيك عن سماع كلمة قتل .. سلاح..  هجوم...إعتداء...حرب... احتلال لا أنكر انه واقعنا الذي نعيشه و لكن نحن مسؤولين عن المستقبل الذي نصنعه نحن الآن فتكرار هذه الكلمات على  مسامع الأطفال لن يورثنا سوى مرضى بالنفس والجسد فيجب على وسائل الإعلام مراعاة هذا الجانب والحد من نشر الجريمة وتعليم الناس طرق جديدة ومبتكرة والتفنن بالسرقة والقتل والإجرام  فتكرار عبارات الإجرام أمام الأبرياء سيجعلها مألوفة و مستساغة بل وطبيعيه شيئًا فشيئا ومن هنا نطالب أيضا وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع ووزارة التربية والتعليم على تغير المناهج التعليمية و النصوص بما يتفق مع بيئة لفظية صالحة تبث الأمل و السعادة وحب الحياة و تزرع روح العمل والمثابرة والعطاء بدلا من الانطواء والعزلة و التشاؤم  .

كما أنني اقترح مراقبة النصوص الأدبية خاصة تلك التي يتم تحويلها لأعمال درامية في الراديو و التلفزيون و السينما وان يتم منع أو حذف الكلمات البذيئة أو التي تؤثر على سلوكيات الناس وأخلاقيات المجتمع وخاصة الأغاني التي يتم إعادتها و تكرارها حتى يتم حفظها عن ظهر قلب في كل بيت فهذه العبارات تلعب دورا كبيرا في تنشئة الأجيال وتعمل على العقل الباطن واللاوعى فتغير السلوك والمعتقد سواء سلبا أو إيجابا ولا يخفى على أحد أن بعض الأغاني الغربية تسببت في انتحار الكثير من المراهقين و انجرافهم وراء أفكار الموت والعنف والقتل والإرهاب وبعضها يسبب الحزن والبكاء والألم والكآبة مما يدفع للفشل و الإحباط وأحيانا للموت أو قتل النغس فيجب أن نراجع أنفسنا و نتساءل عن سر ازدياد نسبة القتل و الإرهاب و الفوضى و الجريمة وعن سر ارتفاع عدد المنتحرين وعن سر ازدياد عدد المرضى النفسيين .
ما الذي تغير في المجتمع ؟

الإجابة من وجهة نظري عدة أسباب و لكن في إطار موضوع المقال سأقول لكم ان الكلمات أحد هذه الأسباب فالكلمة الطيبة بدأت بالاختفاء مع انفتاح وسائل الإعلام وعدم مراقبة ما يبث و ما يعرض على شاشاتها و عندما فقدت الأسر القدوة الحسنة و أصبح العيب والغلط أمر طبيعي وكأنه شيئا من التطور والتقدم وعندما أصبح أولياء الأمور بحاجة للتاديب وتعلم الأصول قبل أن يعلموا أطفالهم فتجد الأب يتلفظ بما لا يليق أمام أطفاله و الأم تقذف العبارات الجارحه و الصادمه على مسمع من الجميع يجب إعادة هيكلة شكل الأسرة العربية للعودة إلى الماضي المتقدم أخلاقيا بعيدا عن الحاضر المتقدم تكنولوجيا المتراجع أخلاقيا .

لندن -رفض الممثل البريطاني المشهور إيان ماكلين نجم "سيد الخواتم" و"الهوبيت" طلب زوجين معروفين في ولاية كاليفورنيا لحضور حفل زفافهما بزي "غاندالف" مقابل مبلغ 1.5 مليون دولار.

وقال ماكلين إن مبلغ 1.5 مليون دولار كان قد عرض عليه في عام 2013 مقابل حضوره حفل زفاف بزي العراف "غاندلف"، ولكنه رفض قائلا: "أنا اعتذر!! فغاندلف لا يقوم بعمل مثل هذه الأمور".

وأضاف ماكلين أنه لم يعلم من الذي دعاه للقيام بهذا الدور في حفلة الزفاف بالضبط.

يذكر أن غاندلف هو إحدى شخصيات روايات "جي آر آر تولكين" مثل الهوبيت ومملكة الخواتم. ويظهر غاندلف في شخصية عرّاف في هذه القصص وعضو في منظمة تُعرف باسم إيستاري، أصبح بعد ذلك رئيسها، بالإضافة إلى كونه قائد أخوية الخاتم وجيش الجنوب. وفي مملكة الخواتم، يُعرف باسم غاندلف الرمادي، لكنه يعود من الموت بشخصية أخرى تعرف بغاندالف الأبيض.

المصدر: وكالات

عمان  22 آب 2016: أنهت شركة زين يوم السبت، المرحلة النهائية من النسخة الثانية من برنامج "زين المبادرة" في منصة زين للإبداع ZINC، حيث تم عرض الأفكار الخاصة بالمشاريع الناشئة المتأهلة للمرحلة النهائية والبالغ عددها 42 مشروعاً أمام لجنة التحكيم، وتم اختيار 12 مشروعاً منها وسيتم الإعلان عن المشاريع الفائرة بالمراكز الأولى خلال الفترة القادمة.
وجرت عملية الاختيار من قبل لجنة تحكيم مختصة من الخبراء في مجال ريادة الأعمال وعدد من الرؤساء التنفيذيين من القطاعين العام والخاص والتي ضمت كل من:  رئيس مجلس الادارة في أويسس 500، معالي مروان جمعة، والرئيس التنفيذي في شركة زين الأردن، أحمد الهناندة، والرئيس التنفيذي للعمليات في زين الأردن، يوسف أبو مطاوع، ومدير مؤسسة الجود للرعاية العلمية، ماهر قدورة، والمستشار والمرشد التنفيذي في أويسس ،500 نضال قناديلو، والمؤسس والشريك الإداري لشركة سيلسكون بادية، ايميل قبيسي، والمدير التنفيذي لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في USAID – الوكالة الأمريكيةللتنمية الدولية -الأردن، ميس داوود، والمدير التنفيذي للتطوير في شركة بترا للصناعات الهندسية، فراس ابو وشاح، ومدير وحدة الريادة والتوظيف في مؤسسة انجاز عمر نمري، والمسؤول الاقليمي عن الأعمال في مؤسسة موغلي، ثناء الخصاونة، وأحد مؤسسي جوبدو JoBedu، تامر المصري، ومؤسس صحيفة آفاق، ركان الرواد، حيث قامت اللجنة بتقييم المتأهلين بحسب معايير معينة تعتمد أسس العدالة والشفافية وفق مقياس مؤلف من 50 نقطة وُزّعت على نموذج العمل ودراسة الجدوى الخاصة بالمشروع، والقدرة على الوصول إلى المستهلك، إلى جانب الحلول والفرص العملية، وقابلية تنفيذ الفكرة.
وسينال المشروع الفائز بالمرتبة الأولى دعماً يبلغ 15 ألف دينار أردني، والمشروع الفائز بالمرتبة الثانية دعماً يبلغ 7 آلاف دينار أردني، فيما ستحصل الأربعة مشاريع الفائزة بالمرتبة الثالثة على دعم يصل إلى 5 آلاف دينار أردني لكل مشروع، بإجمالي 20 ألف دينار، أما المرتبة الرابعة فستُوزّع على عدة مشاريع سيتم اختيارها من المحافظات الأردنية، بواقع ألفي  دينار أردني لكل مشروع .
وكانت زين قد أعلنت عن إطلاقها للدورة الثانية من برنامج "زين المبادرة"، الذي يهدف إلى احتضان الأفكار والمشاريع الريادية، من جميع محافظات المملكة، بهدف تحويلها إلى مشاريع إنتاجية تدر دخلاً على أصحابها، للارتقاء بقطاع ريادة الأعمال في الأردن، لما يمثله هذا القطاع من أهمية في الحد من البطالة عبر خلق فرص العمل للشباب، بالإضافة إلى دوره في رفد الاقتصاد الوطني ودفع عجلة التنمية المستدامة.

دبي - شوو في نيوز - ضمن ميزانية إنتاجية كبيرة، وإطلالات متعددة مختلفة، أطلقت "برنسيسة الغناء العربي" الفنانة ديانا حداد أحدث أغنياتها المنفردة المصورة الجديدة بعنوان "نصفي الثاني"، متعاونه بها مع المخرج أنور الياسري، من كلمات الشاعر الغنائي تركي الشريف، وألحان عبدالله سالم، وتوزيع موسيقي للموسيقار حسام كامل، ومن إنتاج شركة "سليبرتي افينت مانجمنت".

وعلى مدار ثلاث أيام عمل، تم تصوير الأغنية بمشاركة مجموعة من نجوم مواقع التواصل الإجتماعي دارين البايض، وزيد سويدا والممثلة فاطمة جاسم، الذين أضافوا للفيديو كليب التميز والإختلاف بأسلوبهم الكوميدي، التي إندمجت معه ديانا حداد وشاركتهم "المشاكسات" بطبيعتها وعفويتها المعروفه عنها، حيث تم التصوير بين خارج الستوديو وداخله، وتمت عملية المونتاج و"الغرافيكس" بعد أن صورت معظم المشاهد بخلفية من تقنية "الكروما"، وبحضور فريق عمل تصوير غربي من خارج الإمارات.

وتحمل أغنية "نصفي الثاني" اللون الموسيقي الخليجي بالإيقاعات السعودية، وأسلوباً غنائياً أظهرت إمكانيات ديانا حداد في غناء الألوان الموسيقية العربية المتعددة والخليجية بشكل خاص التي تميزت به ونجحت في العديد من الأغنيات،  منها، مؤكدة سعادتها وشكرها لجميع فريق العمل الذي شاركها في جميع مراحل تسجيلها وتنفيذها وتصويرها.

هذا وقد إهتمت بإطلالة ديانا حداد المتعددة في الكليب خبيرة التجميل الكويتية آلاء دشتي، في تعاون متجدد فيما بينهما، فيما أكد المخرج ياسر الياسري سعادته بالتعاون الأول الذي جمعه مع ديانا حداد من خلال هذا العمل الذي حمل الكثير من المونتاج ضمن ألوان وكوالتي بأحدث التقنيات في عالم التصوير، وجاء العمل بإشراف تام لمدير أعمالها حلمي بشير.

هذا وقد أطلقت الأغنية حصرياً عبر قناة ديانا حداد الرسمية في موقع "اليوتيوب" محققاً في أول أيامه نسبة مشاهدة جماهيرة كبيرة.

دبي - شوو في نيوز - ضمن ميزانية إنتاجية كبيرة، وإطلالات متعددة مختلفة، أطلقت "برنسيسة الغناء العربي" الفنانة ديانا حداد أحدث أغنياتها المنفردة المصورة الجديدة بعنوان "نصفي الثاني"، متعاونه بها مع المخرج أنور الياسري، من كلمات الشاعر الغنائي تركي الشريف، وألحان عبدالله سالم، وتوزيع موسيقي للموسيقار حسام كامل، ومن إنتاج شركة "سليبرتي افينت مانجمنت".

وعلى مدار ثلاث أيام عمل، تم تصوير الأغنية بمشاركة مجموعة من نجوم مواقع التواصل الإجتماعي دارين البايض، وزيد سويدا والممثلة فاطمة جاسم، الذين أضافوا للفيديو كليب التميز والإختلاف بأسلوبهم الكوميدي، التي إندمجت معه ديانا حداد وشاركتهم "المشاكسات" بطبيعتها وعفويتها المعروفه عنها، حيث تم التصوير بين خارج الستوديو وداخله، وتمت عملية المونتاج و"الغرافيكس" بعد أن صورت معظم المشاهد بخلفية من تقنية "الكروما"، وبحضور فريق عمل تصوير غربي من خارج الإمارات.

وتحمل أغنية "نصفي الثاني" اللون الموسيقي الخليجي بالإيقاعات السعودية، وأسلوباً غنائياً أظهرت إمكانيات ديانا حداد في غناء الألوان الموسيقية العربية المتعددة والخليجية بشكل خاص التي تميزت به ونجحت في العديد من الأغنيات،  منها، مؤكدة سعادتها وشكرها لجميع فريق العمل الذي شاركها في جميع مراحل تسجيلها وتنفيذها وتصويرها.

هذا وقد إهتمت بإطلالة ديانا حداد المتعددة في الكليب خبيرة التجميل الكويتية آلاء دشتي، في تعاون متجدد فيما بينهما، فيما أكد المخرج ياسر الياسري سعادته بالتعاون الأول الذي جمعه مع ديانا حداد من خلال هذا العمل الذي حمل الكثير من المونتاج ضمن ألوان وكوالتي بأحدث التقنيات في عالم التصوير، وجاء العمل بإشراف تام لمدير أعمالها حلمي بشير.

هذا وقد أطلقت الأغنية حصرياً عبر قناة ديانا حداد الرسمية في موقع "اليوتيوب" محققاً في أول أيامه نسبة مشاهدة جماهيرة كبيرة.

الرياض-كشفت اللجنة المنظمة لمعرض لقهوة والشوكولاتة والذي يقام للسنة الثالثةفي مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات خلال فترة من 20 ل23 ديسمبر 2016 على التوالي زيادة حجم ومساحة المعرض عن السنة الماضية بما تزيد نسبته 100% عن الأعوام الماضيةحيث بلغت مساحة العرض 7781 م2 فيما بلغ عدد المشاركين اكثر من 100 مشارك نظرا للإقبال المتميز وغير المسبوق خلال الدورة الثانية له ،
 وتنوعت المشاركات هذا العام بين مشاركات محلية ودولية ورواد اعمال محترفين في مجال القهوة والشوكولاتة، حيث تضمنت قائمة المشاركين والعارضين عددا من أبرز صناع وتجار الشوكولاتة والقهوة وحقول الضيافة القريبة منهما، ووكلاء العلامات العالمية الراقية، إضافة إلى ممثلي شركات الشوكلاتة العالمية في المنطقة  والذين يشاركون في المعرض لإثبات وإبراز مكانة علاماتهم التجارية وحضورهم القوي في السوق الخليجية والعربيةوتعزيز تواصلهم مع عملائهم إضافةإلى عرض كل مستلزمات القهوة والشوكولاتة من مكائن تصنيع وتحضير وغيره من التقنيات الحديثة التي ستبهر محبي وعشاق القهوة و الشوكولاتة.

وتشارك هذا العام كل من دولة البرازيل الهند الفلبين إندونيسيا تركيا لبنان عمان مصر والامارات، ويهدف  المعرض إلىاستقطاب المستثمرين والموردين والباحثين عن استثمارات جديدة في هذه القطاع الحيوي إضافة لفتح آفاق جديدة أمام رواد الأعمال بحيث يضع المملكة على خارطة الدول المنتجة لسلعتي القهوة والشوكولاتة بدلا من دولة مستهلكة تماشيا مع برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030  خاصة وأنه من المعروف أن في المملكة  أكثر  70 ألف شجرة من أجود أنواع البن بالعالم تزين جبال جازان ترافقها أشجار الكاكاو  التي نجحت هيئة وتطوير منطقة فيفا بزراعتهافي أول تجربة على مستوى العالم العربي والتي تهدف إلى الوصول بهذا المنتج إلى العالمية لتحقيق دخل اقتصادي وتنموي للمملكة.

ومن الجدير بالذكر أن المعرض خصص العديد من المفاجأت والتطورات لاشراك زوار المعرض وعشاق القهوة والشوكولاته في أكبر تظاهرة ترفهية تعلمية  تخص هاتين السلعتين من خلال مسابقات عالمية ودورات تدريبة وورش عمل ولقاء المختصين والمحترفين في هذه الصناعة.

ستوكهولم- في السويد، تمكنت موظفة شرطة ستوكهولم، ميكائيلا كولنر، من القبض على لص حينما كانت تقضي وقت الراحة في إحدى حدائق المدينة وكانت تأخذ حمام شمس، مرتدية لباس سباحة نسائي "البيكيني".

وأفادت وسائل إعلام سويدية، السبت 30 يويو/تموز، بأن رجلا اقترب من الشرطية وصديقاتها وقدم نفسه كبائع صحف. وبعد أن رفضت النساء شراء الصحف منه لم يغادر المكان على الفور. ولاحظت إحدى النساء أن هاتفها فقد بعد ذهابه.

وخمنت كولنر أن الرجل سرق الهاتف.

وقالت: "ركضت خلفه 15 مترا"، فأمسكتْ به بمساعدة شرطية أخرى كانت في الحديقة معها، مضيفة أن الحادث كان أول اعتقال حققته خلال السنوات الـ11 للخدمة في الشرطة.

المصدر:

RT

أظهرت دراسة حديثة أن رجال هولندا ونساء لاتفيا هم الأطول عالمياً، في حين أن بعض الدول في شمال أفريقيا والشرق الأوسط شهدت انخفاضا في متوسط الطول على مدار العقود الماضية.

وأظهرت أكبر دراسة على الإطلاق تجرى حول معدل طول الإنسان في مختلف أنحاء العالم أن رجال هولندا ونساء لاتفيا هم الأطول على مستوى العالم، إلا أن الرجال الإيرانيين ونساء كوريا الجنوبية كانوا الأسرع نموا في ما يتعلق بطول القامة على مدار العقد الماضي.

وتوقف الطول لدى الأمريكيين الذين كانوا بين أكثر الشعوب طولا في العالم، وتراجعوا من المركز الثالث والرابع للرجال والنساء على التوالي قبل 100 عام إلى المركزين 42 و37 على التوالي في عام 2014.

وكشف البحث الذي قاده علماء من الكلية الملكية البريطانية أن بعض الدول توقف نمو قامة سكانها على مدار 30 أو 40 عاما مضت برغم ازدهار نموها في مطلع القرن الذي شملته الدراسة.

وجاءت في صدارة الدول التي ثبت فيها نمو مستوى الطول كل من بريطانيا وفنلندا واليابان. وفي الوقت نفسه ما زالت شعوب إسبانيا وإيطاليا والعديد من بلدان أمريكا الجنوبية وشرق آسيا تزداد طولا.

وعلى العكس من ذلك شهدت بعض الدول في منطقة الصحراء الأفريقية وشمال أفريقيا والشرق الأوسط انخفاضا في متوسط الطول على مدار العقود الثلاثة أو الأربعة الماضية. ويتأثر طول الإنسان بشدة بالتغذية والعوامل البيئية على الرغم من أن العوامل الوراثية يمكن أن تلعب دورا في ذلك. ويكون الأطفال والمراهقون الذين يحصلون على تغذية أفضل ويعيشون في بيئات أفضل أكثر طولا. ويشير البحث أيضا إلى أن صحة الأم وتغذيتها أثناء فترة الحمل قد تلعب دورا في مستوى طول أبنائها.

شارك في إعداد البحث فريق مكون من 800 فرد تعاون مع منظمة الصحة العالمية وتمت الاستعانة ببيانات من مصادر متنوعة.

واستخدم العلماء هذه البيانات لجمع معلومات متعلقة بطول السكان في سن 18 سنة في عام 1914 ومقارنتها بطول السكان في سن 18 سنة في عام 2014.

وكشفت الدراسة أيضا أن الرجال الهولنديين هم الأطول على مستوى العالم بمتوسط طول 182.5 سنتيمتر وأن النساء اللاتفيات هن الأطول بمتوسط طول 170 سنتيمترا. وتبين أيضا أن رجال تيمور الشرقية كانوا الأقصر على مستوى العالم في عام 2014 بمتوسط طول 160 سنتيمترا وأن نساء غواتيمالا كن الأقصر في نفس العام بمتوسط طول 149 سنتيمترا.

وكان الفارق في طول القامة بين الدول التي بها أطول وأقصر أشخاص في عام 2014 حوالي 23 سنتيمترا للرجال بزيادة 4 سنتيمترات في مقارنة بعام 1914. وظل فارق الطول بين النساء دون تغير يذكر وبلغ نحو 20 سنتيمترا.

وظل فارق الطول بين الرجال والنساء في المتوسط دون تغير إلى حد ما على مدار 100 عام. وبلغ متوسط فجوة الطول بين الجنسين 11 سنتيمترا في عام 1914 و 12 سنتيمترا في عام 2014.

المصدر: وكالات