Off Canvas sidebar is empty

L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز" تعلن عن برنامجها العام في دبي

 
دبي- شووفي نيوز  – أعلنت L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز"، المدرسة الفرنسية المتخصصة بفنون وصناعة المجوهرات، اليوم عن برنامجها العام الذي يضم سلسلة شاملة من الفعاليات والأنشطة داخل حرمها التعليمي المتنقل في دبي. وعقب سلسلة نجاحاتها الواسعة في كل من طوكيو ونيويورك وهونغ كونغ، تصل هذه المدرسة الرائدة إلى دبي حيث تقيم حرماً تعليمياً متنقلاً في حي دبي للتصميم (d3)، خلال الفترة 7-25 نوفمبر 2017، وذلك في أول زيارة لها لمنطقة الشرق الأوسط.


يتخلل برنامج مدرسة L’ÉCOLE، إلى جانب سلسلة الدورات الدراسية المخصصة للكبار ورش عمل الصغار، مجموعة واسعة من الفعاليات والأنشطة التي ترحب بعامة الجمهور مجاناً. ويشمل ذلك سلسلة من الحوارات المسائية والمعارض المميّزة وعروض سينمائية في الهواء الطلق، وقد روعي في إعداد هذا البرنامج تقديم تجربة مثمرة للمهتمين بمجالات التصميم والتاريخ وفنون المجوهرات والثقافة المعاصرة.


الحوارات المسائية

حوارات مسائية تسبر أغوار عالم المجوهرات

تُقام الحوارات المسائية في الساحة الخارجية في حي دبي للتصميم (d3)، حيث ستتم دعوة عامة الجمهور للمشاركة في مناقشة واستكشاف عالم المجوهرات والساعات، بمشاركة نخبة من الخبراء الزائرين ومؤسسات ثقافية بارزة من المنطقة. ويستقطب كل حوار مسائي نحو 80 مشاركاً ويديره خبيران سيتبادلون الآراء حول موضوع محدد بشكل متعمّق. وفيما يلي الموضوعات وقائمة المتحدثين المشاركين في الحوارات المسائية:



الخميس الموافق 9 نوفمبر: المجوهرات الفاخرة بعيون الخبير

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

فينسنت ميلان، رئيس تحرير بوينت دو فيو

كاثرين كاريو، مديرة التراث لدى دار "فان كليف آند آربلز"



الجمعة الموافق 10 نوفمبر: "زينة إماراتية: التحوّل والإرث"

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

الدكتورة ميشيل بامبلنغ، المديرة الإبداعية والمشرفة العامة لمشروع "لئلا ننسى"

صفية عفيف المسكري، منسقة مشروع "لئلا ننسى"

غيسلاين أوكريمانيه، مؤرخ فني يتخصص في تاريخ المجوهرات العريقة وأحد الأساتذة في مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز"

احتفاءً بالمجوهرات الإماراتية التقليدية، تدعو دار "فان كليف أند أربلز" ضيوفها الحضور خلال هذا الحوار المسائي إلى التزيّن بقطع المجوهرات التي توارثوها من آبائهم وأجدادهم ومشاركة ذكرياتهم عن هذه التقاليد الإماراتية الموروثة. وسيتطرّق الحوار إلى ثقافة التزيّن بالمقتنيات الثمينة سواءً أكانت ملموسة أو غير ملموسة بما في ذلك المجوهرات والقطع الثمينة والعطور وقطع تزيّن الوجه أو الجسم.

 

الثلاثاء الموافق 14 نوفمبر: العمارة وفن المجوهرات

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

يانوس روستوك، الرئيس الإقليمي للتصميم والعمارة والتخطيط العمراني في "أتكنز"، وهو حاصل على درجة الماجستير في العمارة وأحد أعضاء المعهد الملكي للمعماريين البريطانيين (RIBA)

بول باراديس، مؤرخ فني يتخصص في فنون الزخرفة وأحد أساتذة مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز"

 

الجمعة الموافق 17 نوفمبر: اللآلئ بين ضفتي الماضي والحاضر

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

المهندسة نورة السايح، رئيسة المشروعات الهندسية لدى هيئة البحرين للثقافة والآثار

طلال مطر، رجل الأعمال المعروف في تجارة اللآلئ، ومن أبناء الجيل السادس لأحد أقدم عائلة بحرينية في تجارة اللآلئ

إنزيتا غاي-إيكل، مؤرخة فنية وخبيرة في اللآلئ كما أنها إحدى أساتذة مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز"

 

الخميس الموافق 23 نوفمبر: سحر اللآلئ الطبيعية

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

راشد بن شبيب، الشريك المؤسس لـ "براونبوك" والقيّم الفني على معرض "اللآلئ والمجوهرات في منطقة الخليج" التابع لبرنامج مدرسة L’ÉCOLE

أوليفييه سيغورا، مدير مختبر الأحجار الكريمة الفرنسي (LFG) وخبير اللآلئ الطبيعية

 

الجمعة الموافق 24 نوفمبر: رحلة الأحجار الكريمة: من الصخور إلى المجوهرات

الوقت: 06:30 – 08:00 مساءً

إيلاوا غايلو، القيّمة الفنية في "المدرسة الوطنية العليا للمناجم في باريس" والمعرض الذي تنظّمه مدرسة L’ÉCOLE في دبي حول المعادن

ماري لور كاسيوس-ديورانتون، عالمة الأحجار الكريمة ومؤرخة فنية وإحدى أساتذة مدرسة L’ÉCOLE

 

المعارض

يشمل برنامج مدرسة L’ÉCOLE المعارض التالية:

 

المجوهرات الفاخرة بعيون أصحاب الأذواق العالية

يستضيف هذا المعرض مجموعة من المجوهرات الفاخرة التابعة لمقتنيات أحد هواة جمع التحف بمنطقة الشرق الأوسط. وتضم المجوهرات المعروضة قطعاً نفيسة تنتمي إلى حقبة فن "آرت ديكو" وصولاً إلى قطع عصرية تحمل توقيع مصممين معروفين من فرنسا وإيطالي وأمريكا إلى جانب قطع مجوهرات مجهولة المنشأ.

 

اللآلئ والمجوهرات في منطقة الخليج

يدعو هذا المعرض، المقام بالشراكة بين مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز" ومؤسسة " كالتشرال إنجينيرينغ"، زوّاره لاستكشاف تاريخ اللآلئ والمجوهرات في منطقة الخليج ومقومات جمالها وأساليب تصنيعها بالإضافة إلى حرفية جلب أحجار اللآلئ الطبيعية من أعماق البحار.

 

زينة إماراتية: ملموسة وغير ملموسة

يقدم هذا المعرض، المقام بالتعاون مع مشروع "لئلا ننسى"، مجموعة من قطع الزينة الإماراتية التي تتيح للزوّار فرصة ثمينة لاستكشاف أعماق جماليات الهوية الإماراتية وملامحها الأصيلة والحياة الثقافية من خلال مقتنيات التزيّن. ويضم المعرض أدوات زينة ملموسة من بينها الملابس والبرقع والمجوهرات والإكسسوارات والأحذية إلى جانب أدوات زينة وغير ملموسة مثل الحنّاء والكحل والعطور ومواد التجميل وكذلك جهاز العروس وأدوات العناية بالأظافر والشعر.

 

جائزة "الفنان الناشئ في الشرق الأوسط" من فان كليف آند آربلز

دعت دار "فان كليف آند آربلز"، بالشراكة مع مؤسسة "تشكيل" ومعرض "أيام التصميم دبي"، في شهر نوفمبر الماضي المصممين الناشئين من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي للتسجيل في "جائزة الفنان الناشئ في الشرق الأوسط" وتقديم مشروعاتهم حول موضوع الجائزة "النمو". ويتمثّل هدف الجائزة في دعم المواهب الناشئة بمنطقة الخليج في مجال التصميم وصقل مهاراتهم إلى جانب رفع مستوى الوعي العالمي من خلال تسليط الضوء على أفضل المشاريع التصميمية في المنطقة. ويكشف هذا المعرض عن النماذج الأولية للمرشحين النهائيين للجائزة بالإضافة إلى نموذج مصغّر من المشروع الفائز.

 

دعوة إلى رحلة: سبر أغوار عالم المعادن

يضم هذا المعرض، المُقام بالشراكة مع "المدرسة الوطنية العليا للمناجم في باريس"، خمسة أقسام يدعو كل منها الزوّار إلى السفر على متن رحلة مختلفة حول عالم الفن والمجوهرات الفاخرة والمساحات والتاريخ والمواد.

ويقدم المعرض مجموعة من المعادن، التي يحتفظ بها فندق الفاندوم منذ أكثر من مئتي عام، وهي تُعد أحد أكثر المجموعات المعدنية من حيث الاكتمال والجمال في عالمنا اليوم. وتتألف هذه المجموعة من 100 ألف قطعة معدنية بما في ذلك 4 آلاف قطعة يستضيفها المعرض وأكثر من 2900 نوع من المعادن.

 

ليالي السينما والمجوهرات

تقدم مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز"، بالتعاون مع "سينما عقيل"، سلسلة من العروض السينمائية في الهواء الطلق حول عالم المجوهرات، وسيتم تركيب أجهزة العرض في إحدى شرف حي دبي للتصميم (d3) المطلة على الأفق المعماري الساحر في إمارة دبي. وسيقوم مؤرخو الفنون لدى مدرسة L’ÉCOLE بتقديم لمحة عن كل فيلم، حيث سيطرحون رؤيتهم حول الخلفية التاريخية للمجوهرات المعروضة. ويضم برنامج المدرسة مجموعة من الأفلام الملهمة التي تحتفي بعالم هوليوود العريق والأناقة الكلاسيكية، والي تبرز فيها مجموعة رائعة من المجوهرات الساحرة.

 

تضم الأفلام المعروضة:

السبت الموافق 11 نوفمبر: فيلم "أن تمسك لصاً" (1955)، غير مناسب للأطفال دون سن ال13، بطولة كاري غرانت وغريس كيلي ومن إخراج ألفريد هتشكوك، يبدأ العرض في تمام الساعة 7 مساءً.

 

السبت الموافق 18 نوفمبر: فيلم "كليوباترا" (1963)، غير مناسب للأطفال دون سن ال 13، بطولة إليزابيث تايلور ومن إخراج جوزيف ليو مانكيويتس. يبدأ العرض في تمام الساعة 7 مساءً.

 

الأربعاء الموافق 22 نوفمبر: "جودا أكبر" (2008)، غير مناسب للأطفال دون سن ال 13، بطولة هريتيك روشان وآيشواريا راي وسونو سود، من إخراج أشوتوش جواريكر. يبدأ العرض في تمام الساعة 7 مساءً.

 
مدرسة L’ÉCOLE

تنظّم مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز" 14 دورة دراسية للكبار تتناول ثلاثة مواضيع رئيسية: عالم الحرفيات والخبرات؛ والتاريخ الفني للمجوهرات؛ وعالم الأحجار الكريمة، كما سيتم تنظيم خمس ورش عمل إبداعية مخصصة للأطفال واليافعين بين عمر 5-16 عاماً. وتفتح هذه الدورات الدراسية أبوابها أمام الجميع دون الحاجة إلى مؤهل أو خبرات سابقة للتسجيل.

 

ودعماً لمبادرة "عام الخير" التي أطل��ها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ستخصص مدرسة L’ÉCOLE "فان كليف آند آربلز" كافة عائدات التسجيل في الدورات التدريبية الخاصة بها لصالح مؤسسة "دبي العطاء". وعقب التسجيل في الدورات الدراسية المخصصة للكبار، ستتم دعوة الطلاب للتبرع بمبلغ لا يقل عن 400 درهم سيتم توجيهها بالكامل إلى صالح مؤسسة "دبي العطاء". أما ورش العمل الخاصة بالأطفال واليافعين فهي مجانية.

 

يمكن للطلاب التسجيل عبر الاتصال بالخط الساخن لدار فان كليف أند أربلز (800 – فان كليف 82625333) أو الرقم +97144252740، أو مراسلة البريد الإلكتروني (عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.)، أو زيارة الموقع الإلكتروني me.lecolevancleefarpels.com. يُرجى العلم بأن الأماكن المتاحة في الدورات الدراسية محدودة، لذا بادروا بسرعة التسجيل.

 

حول مدرسة L’ECOLE "فان كليف أند آربلز"

تتبوأ مدرسة "فان كليف أند آربلز"، التي تأسست في فبراير 2012، مكانة مرموقة بفضل مناهجها التعليمية المبتكرة التي تسلّط الضوء على أدق أسرار وخفايا عالم صناعة المجوهرات والساعات. ويتمثّل هدف المدرسة في غرس إدراك ثقافي وعاطفي يستوعب روح هذه الحرف الاستثنائية؛ وتشجيع البراعة في استخدام تقنيات هذه الحرف من خلال التجربة الشخصية؛ وتثقيف اليد والعين وحاسة التذوّق. ولهذا الغرض، تتعاون المدرسة مع خبراء متحمسين وشغوفين بميادينهم، بما يشمل المؤرّخين، والسادة الحرفيّون وصنّاع المجوهرات ذوي الخبرة، إضافة إلى خبراء الأحجار الكريمة، وسادة صناعة الساعات، والمؤرخين المتخصصين بالساعات، والذين يقدّمون جميعهم المعارف لمختلف الطلاب من أنحاء العالم