Off Canvas sidebar is empty


عمان  - سعياً منها لمواءمة أهداف الشركة مع الاستراتيجية الوطنية للشمول المالي 2018-2020 في الأردن، أبرمت ماستركارد، الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الدفع، وشركة زين الأردن، إحدى شركات مجموعة زين، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات المتنقلة في ثمانية أسواق في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، اتفاقيةً استراتيجية تسهم في تحقيق الشمول المالي في الأردن، وتوفير الخدمات المالية لنحو مليوني مواطن ومقيم في المملكة.
ومن المقرر أن يشهد هذا التعاون ضم ماستركارد محفظة زين الاردن النقالة "زين كاش" الى مجموعتها من البطاقات، مع الاستفادة من خبرة الشركة في العمل مع الحكومات على الصعيد العالمي من أجل المساهمة في تحقيق أهداف الحكومة الأردنية المتعّلقة بتحقيق الشمول المالي.
ووقع الاتفاقية كلٌ من السيد أحمد الهناندة، الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن، والسيد خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لماستركارد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بحضور معالي الدكتور زياد فريز، محافظ البنك المركزي الأردني.
وسعياً منها إلى توفير مستوياتٍ جديدة من الراحة والملاءمة للمواطنين والمقيمين  في الأردن، فإن المنتج الفريد يغني مستخدميه عن الحاجة إلى وجود الحساب المصرفي، مع امكانية استخدام الادوات المالية. ولتقديم طلب الحصول على محفظة "زين كاش" وبطاقة ماستركارد المرفقة ، ما على المستخدمين إلا زيارة  أياً من مراكز خدمة زين والوكلاء المعتمدين في جميع أنحاء الدولة لبدء تجربة الدفع الآمن والسريع في أكثر من 50 مليون متجراً حول العالم.
وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قال معالي الدكتور زياد فريز، محافظ البنك المركزي الأردني: "يلتزم البنك المركزي الأردني بتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للشمول المالي 2018-2020، التي تطمح إلى دمج المجتمعات المتنوعة في الأردن في السياق المالي الرسمي. ويمثل تعاوننا مع شركتي زين وماستركارد نهجاً طويل الأمد اعتمدناه لتحقيق هذه الأهداف من خلال رفع مستوى الخبرة لدى رواد القطاع المالي على الصعيدين الإقليمي والعالمي بهدف تعزيز فرصنا الاجتماعية والاقتصادية. ولا شك أن نقل المعرفة سيؤدي دوراً مهماً في نجاح هذه الشراكة، التي نعتبرها خطوةً كبيرة في سياق جهودنا الرامية إلى تعميق شراكتنا مع مواطنينا والمقيمين في بلدنا، وبناء الأساس الذي يقوم عليه مستقبل الدولة فيما يتعلق بالابتكار والتقدم التقني".
وقال السيد أحمد الهناندة، الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن: "نحن سعداء بالتعاون مع شركة عريقة ورائدة في مجال الدفع الإلكتروني كـ "ماستركارد" وبالتعاون مع البنك المركزي الأردني، إذ تدأب زين على تقديم أحدث وأفضل الخدمات المتكاملة لمشتركيها، كما تحرص على توفير الميّزات التي تسهّل على المشتركين معاملاتهم اليومية، حيث تمثل "زين كاش" واحدة من الحلول المتكاملة التي توفرها زين، كما يأتي توقيع الاتفاقية ضمن إطار تعزيز منظومة الدفع الإلكتروني لكافة المواطنين، وإثراء تجربة المشتركين، وتأمين طريقة دفع هي الأولى من نوعها في المملكة عبر الهاتف، تتسم بالسرعة والسهولة والأمان".
من جانبه قال السيد خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لماستركارد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "في ماستركارد، نرى أنفسنا نشغل دوراً مهماً في قيادة نمو قطاع المدفوعات على مستوى المنطقة، وتتمثل استراتيجيتنا في جميع الأسواق التي ننتشر فيها بالعمل عن كثب مع الشركاء المحليين والحكومات بهدف تطوير حلول دفع بسيطة ومبتكرة سعياً لتلبية الاحتياجات المحددة لعملائنا في تلك الأسواق".
وقال باسل التل، مدير ماستركارد في السعودية وبلدان منطقة المشرق العربي: "لدينا تاريخ عريق في الأردن. وجاءت هذه الاتفاقيات التي أبرمناها مع زين الأردن لتتيح لنا الاستفادة من خبرتنا التقنية وخبرتنا العالمية للمساهمة في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للشمول المالي 2018-2020 من خلال بطاقة دفع سهلة الاستخدام يمكن لجميع شرائح المجتمع الحصول عليها بمنتهى السهولة".
وفي سبيل تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للشمول المالي 2018-2020، يسير البنك المركزي الأردني بخطىً ثابتة على نهجه لتطبيق الممارسات التي من شأنها تعزيز وصول الخدمات المالية إلى شريحةٍ أوسع من المجتمع الأردني. وتُعتبر الشراكة الاستراتيجية للبنك مع ماستركارد خطوةً مهمةً تهدف إلى تطوير التقنية بما يصب في مصلحة المواطنين والمقيمين، وتعزيز النمو الاجتماعي والاقتصادي من خلال بذل الجهود لرفع مستوى الوعي المالي، وحماية المستفيدين من الخدمات المالية، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومشاريع التمويل متناهية الصغر، والمدفوعات الإلكترونية.



عمان- وافق مجلس المديرين التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي اليوم الأربعاء، على برنامج مساندة إصلاح التعليم في الأردن بقيمة 200 مليون دولار.

وقال البنك في بيان تلقت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) نسخة منه، إن البرنامج سيساعد على توسيع نطاق الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، وتحسين تقييم التلاميذ، وظروف التدريس والتعليم للأطفال الأردنيين واللاجئين السوريين.

ويبلغ عدد المستفيدين من المشروع حوالي 700 ألف تلميذ أردني ولاجئ سوري، كما سيساهم في توفير التدريب لحوالي 30 ألف معلم ومعلمة عبر جميع أنحاء المملكة.

وقال البنك إن الأردن قطع، على مدى العقدين الماضيين، أشواطا واسعة من حيث معدلات الالتحاق بالمدارس والتحصيل العلمي، حيث تشير الإحصاءات إلى أن معدل الالتحاق الكلي بالتعليم الابتدائي زاد إلى 99 بالمائة في عام 2010 من 71 بالمائة في 1994، وزاد معدل الانتقال إلى المرحلة الثانوية إلى 98 بالمائة من 63 بالمائة في الفترة نفسها.

وقال المدير الإقليمي لدائرة المشرق العربي في البنك الدولي، ساروج كومار جها، إن التزام الحكومة الأردنية بحماية حق أطفال اللاجئين السوريين في الحصول على التعليم، وإدماجهم في قطاع التعليم الحكومي الرسمي وضع ضغوطا شديدة على الموازنة العامة للبلاد وقدرتها على تقديم الخدمات العامة، وانه على الرغم من التحسن المطرد الذي تحقق في السنوات القليلة الماضية، يواجه النظام التعليمي في الأردن تحديا رئيسيا يتمثل في تدني فرص الحصول على تعليم جيد في مرحلة الطفولة المبكرة، ويؤدي هذا إلى ضعف في الجهوزية للالتحاق بالمدرسة، لاسيما بين الأطفال الذين ينحدرون من بيئات فقيرة ومحرومة.

ويشكل تدني نواتج عملية تعلم التلاميذ أيضا تحديا كبيرا يعود في الغالب إلى بيئة التعلم وطرق التدريس القائمة؛ فواحد من كل خمسة تلاميذ في الصف الدراسي الثاني لا يستطيع قراءة كلمة واحدة، وفي حين أن نصف التلاميذ تقريبا لا يقدرون على إجراء عملية طرح واحدة بشكل صحيح، وبالتالي فهم يفتقرون للمهارات الأساسية التي تمكنهم من تطوير نموهم الفكري.

من جانبها، قالت الخبيرة الأولى في مجال العمليات في البنك الدولي الرئيسة المشاركة لفريق عمل المشروع، كارين بيتزاني، إن برنامج مساندة إصلاح التعليم يتسق بشكل جيد مع استراتيجية الأردن الوطنية لتنمية الموارد البشرية (2025-2016)، ويساند أربعة من محاورها الخمسة الرئيسية، وهي: توسيع سبل الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وتحسين جودته، وتحسين ظروف التدريس والتعلم، وإصلاح نظام تقييم التلاميذ وإصدار الشهادات، وتعزيز إدارة النظام التعليمي.

ويمول برنامج مساندة إصلاح التعليم الذي تبلغ تكلفته 200 مليون دولار، 25 بالمائة من البرنامج العالمي لتسهيلات التمويل الميسر، ويرفع بذلك البرنامج، إجمالي ارتباطات مجموعة البنك الدولي إلى الأردن إلى 06ر1 مليار دولار، منها 890 مليون دولار بشروط ميسرة بتمويلات مقدمة من البرنامج العالمي والمؤسسة الدولية للتنمية.

ويقدم البرنامج العالمي الذي اطلق عام 2016 التمويل الميسر للبلدان التي تستضيف أعدادا كبيرة من اللاجئين، وذلك بشروط ميسرة يقتصر تقديمها في العادة على أشد بلدان العالم فقرا.-(بترا)


عمّان - أعلنت شركة زين بالتعاون مع "ماستركارد"، الشركة العالميّة الرائدة في مجال حلول الدفع، عن إطلاقهما ميزات جديدة عبر "زين كاش"؛ خدمة المحفظة الإلكترونية المفعّلة على أجهزة الهاتف النقّال، وذلك بهدف إثراء تجربة المشتركين بالخدمة. وقد أُعلن عن هذه المزايا الجديدة خلال المؤتمر الصحفي الذي أُقيم في منصّة زين للإبداع (ZINC) في مجمّع الملك الحسين للأعمال يوم الأحد بحضور الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن أحمد الهناندة، ومدير "ماستركارد" في الأردن محمد قدادة.
وستقوم زين بإصدار بطاقات "ماستركارد" مسبقة الدفع والمرتبطة بالمحفظة النقّالة "زين كاش"، دون الحاجة لوجود حساب بنكيّ للمشترك بالخدمة، وذلك بحسب الصلاحية التي حصلت عليها زين بموجب الرخصة الممنوحة لها من البنك المركزي الأردني، لتوفّر بذلك للمشتركين بخدمة "زين كاش" ميزة الحصول على بطاقة "ماستركارد" والاستفادة منها محلياً وعالمياً ومن خلال شبكة تزيد عن خمسين مليون نقطة بيع تُقبَل فيها البطاقات التي تحمل شعار "ماستركارد"، بالإضافة الى إمكانية التسوّق بها عبر الإنترنت واستخدامها للسحب من أجهزة الصرّاف الآلي.
وخلال المؤتمر الصحفي، أفادَ الرئيس التنفيذي لشركة زين أحمد الهناندة بقولهِ: "نحن سعداء بإطلاقنا للمزيد من الميّزات الخاصة بـ "زين كاش" بالتعاون مع شركة عريقة ورائدة في مجال الدفع الإلكتروني كـ "ماستركارد"، إذ تدأب زين على تقديم أحدث وأفضل الخدمات المتكاملة لمشتركيها، كما تحرص على توفير الميّزات التي تسهّل على المشتركين معاملاتهم اليومية. ويأتي إطلاق باقة الميّزات الجديدة من "زين كاش" ضمن إطار تعزيز منظومة الدفع الإلكتروني لكافة المواطنين، وإثراء تجربة المشتركين، وتأمين طريقة دفع هي الأولى من نوعها في المملكة عبر الهاتف، تتسم بالسرعة والسهولة والأمان".
من جانبه، عقّب مدير "ماستركارد" في الأردن محمد قدادة بقوله: "تأتي هذه الشراكة ضمن إطار الجهود التي نبذلها في سبيل تعزيز الشمول المالي واعتماد حلول الدفع الإلكتروني في الأردن والمنطقة. ويسرنا التعاون مع ’زين‘ لتوفير المزيد من خدمات الدفع السهلة والآمنة للمستهلكين في الأردن عبر منصة ’زين كاش‘، والترويج لحلول الدفع غير النقدية، والارتقاء بها على مستوى المملكة. ومنذ أن أطلقت ماستركارد خدماتها في الأردن من 24 عاماً، سعينا إلى إثراء تجربة المستهلكين من خلال إقامة شراكات استراتيجية ساهمت في ترقية نظام المدفوعات الرقمية. كما يشكل افتتاح مقرنا الرئيسي لمنطقة المشرق العربي في عمّان في شهر مايو الماضي، خطوة هامة في سبيل تعزيز حضورنا في المملكة وتوطيد أواصر التعاون مع الأطراف المعنية في القطاع والبقاء أكثر قرباً من شركائنا".



الكويت – أعلنت مجموعة زين أنها ستكون الشريك الرقمي لفعاليات النسخة الـ 11 لمسابقة منتدى MITEF لأفضل الأعمال الناشئة في العالم العربي، بالتعاون مع منتدى MIT والشريك المؤسس مبادرات "مجتمع جميل".
وذكرت المجموعة التي تملك وتدير ثمان شبكات اتصالات متطورة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا أن شراكتها لأعمال منتدى MIT في المنطقة العربية تمتد منذ أربع سنوات، حيث يمثل هذا الحدث الإقليمي واحدا من بين 28 فرعا عالميا لمنتدى MIT العالمي الذي يعمل جاهداً على تشجيع الإبداع على مستوى العالم من خلال إشراك رواد الأعمال الطموحين في مبادرات تعتمد على الرعاية والتواصل.
وذكرت المجموعة أن التسجيل في فعاليات النسخة الحالية من المنتدى متاحة الآن أمام رواد الأعمال من الشباب العربي، وحتى تاريخ الخامس من ديسمبر المقبل، مبينة أن المبادرين العرب الراغبين في خوض غمار منافسات الأعمال الناشئة ، يمكنهم التسجل والمشاركة على الموقع: www.mitarabcompetition.com، علما أن المرحلة النهائية من هذه المنافسات سوف تجرى في سلطنة عمان في أبريل من العام المقبل.
وشهدت النسخة الحالية من أعمال المنتدى مشاركات متميزة من شركاء آخرين من سلطنة عمان، حيث تشارك شركة عمانتل كشريك استراتيجي للمنتدى، و " ريادة " الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في سلطنة عمان، بالإضافة إلى الصندوق العماني للتكنولوجيا الذي يركز الاستثمار في المؤسسات الناشئة والأفكار الإبداعية المبتكرة في قطاع تقنية المعلومات في السلطنة والمنطقة.

وقال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في مجموعة زين بدر ناصر الخرافي "إن مشاركتنا ورعاياتنا لهذا الحدث الإقليمي المهتم برواد الأعمال من الشباب العربي يؤكد على دعمنا لأهداف هذه المبادرة، فنحن نؤمن في زين بأهمية مناصرة بيئة المشروعات الناشئة،  وخصوصا التي تتعلق بالخدمات الرقمية، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى ظهور تطبيقات تكنولوجية قد تغير من صناعتنا".
وأوضح الخرافي قائلا " دعمنا لرواد الأعمال من الشباب، يمنحهم فرصة أكبر لتحقيق طموحاتهم، وهو أمر ينسجم تماما مع أهدافنا الخاصة بمشاريع الاستدامة لدينا، ولذلك سننتهز هذه الفرصة لاستثمار الأفكار الواعدة والمبتكرة، لدعم طموحاتنا في تعزيز توجهاتنا نحو قطاع الأعمال والخدمات الرقمية ".
وبين الخرافي قائلا " دائما ما تقدم مثل هذه المنتديات أفكارا تخدم قطاع الأعمال، ونعتقد أن التعرف على هذه النوعية من الأفكار هو أمر مهم  للمؤسسات المهتمة بالتطورات التكنولوجية، ولذلك تدعم زين الابتكارات التي يقدمها رواد الاعمال، التي دائما ما تخرج لنا الجديد في مجالات التكنولوجيا الناشئة ".
ومن ناحيتها أعربت هالة فاضل رئيس مجلس إدارة منتدى MIT لريادة الأعمال في العالم العربي، عن رضاها العميق إزاء حال هذه المسابقة التي تطوف العالم العربي وإزاء إسهامها الإيجابي في ترسيخ وتشجيع ثقافة ريادة الأعمال وخلق مجتمع من رواد الأعمال.
وقالت فاضل " توفر فعاليات المنتدى فرصة للأفكار الرائدة التي يقدمها الشباب العرب، التي وجد بعضها الطريق إلى أن أصبحت تمثل قصصا ناجحة في عالم الأعمال".
 وأضافت بقولها" نحن الآن متحمسون للانتقال إلى عهد جديد من الابتكار، فالمنطقة العربية تشهد تخريج 300 ألف مهندس سنويا، وهو العدد الذي يضاهي 3 أضعاف المهندسين الذين يتخرجون في ولاية كاليفورنيا الأميركية، والمواهب في هذه المنطقة موجودة بوفرة كما أنها جاهزة للابتكار، ونحن هنا كي ندعم هؤلاء الشباب والشابات الموهوبين، ولذلك نأمل أن يقدم الحفل الختامي في سلطنة عمان الفرصة أمام الشباب من رواد الأعمال لمواصلة رحلتهم نحو الاكتشاف والتطوير والنجاح ".
من جانبه قال فادي جميل الذي يشغل منصب رئيس مبادرات مجتمع جميل " من المعروف جيدا أن هناك توجه قوي نحو زيادة الفرص المتاحة للابتكار في أرجاء العالم العربي، وهذا المجال شهد دعما هائلا من جانب كيانات حكومية ومنظمات غير حكومية في أرجاء المنطقة".
وأضاف قائلا " وانطلاقا من هذا نشكر سلطنة عمان على استضافتها الحفل الختامي للمسابقة، فالمنافسة بين الشباب تلعب دورا رئيسيا في خلق ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، ولذلك يسر (مجتمع جميل) أن يواصل دعمه لهذه المبادرة، كما نتطلع إلى مواصلة تطوير ريادة الأعمال في الأسواق العربية من خلال تشجيع روح المبادرة، وتبني لغة الحوار لمناقشة التحديات التي قد يواجهها الشباب العربي في المستقبل ".
ومن ناحيته قال سعيد بن سالم الشنفري مدير عام الاتصالات التسويقية والأداء في شركة عمانتل في تعليقه على دخول الشركة كشريك استراتيجي في هذه النسخة  " تعد الشركات الناشئة محركا أساسيا للاقتصاد وتساهم بشكل كبير في إيجاد فرص توظيف ذاتي ووظائف لمختلف أفراد المجتمع".
وأعرب الشنفري عن سعادته بهذه الشراكة قائلا  " نحن سعداء في ( عمانتل ) بشراكتنا مع
منتدى MITلريادة الأعمال في العالم العربي، وهو فرصة لنا لنبرز دعمنا لرواد الأعمال، ولتأكيد دورنا كمؤسسة تبحث عن كل ما يوفر فرص عمل  للشباب العربي، فالتزامنا بمواصلة دعم مثل هذه المبادرات يسهم في إثراء مجتماعاتنا بكل تأكيد".
وأضاف الشنفري قائلا " وفي موازة اهتمامنا بهذا التوجه الاستراتيجي لدعم رواد الأعمال، فإننا في ( عمانتل ) نحرص على أن نقدم قيمة مضافة للخدمات التي نقدمها لمشتركينا، ولذلك فإن تحالفنا مع مجموعة زين سيسهم في تعزيز الخدمات التي نقدمها لقاعدة مشتركينا والمجتمع، كما أنه سيقربنا أكثر من تحقيق رؤيتنا المتمثلة في تأسيس تحالف اتصالات إقليمي يسهم في نقل قطاع الاتصالات في المنطقة إلى آفاق أوسع".
وبدوره قال خالد الحريبي الرئيس التنفيذي بالوكالة في ( ريادة )  "إن هذا التعاون الاستراتيجي يبرز التحولات الإيجابية في تعزيز قدرات المؤسسات العمانية، فهذا المنتدى يملك شهرة عالمية واسعة، ولديه شراكات مع مؤسسات رائدة في السلطنة وفي المنطقة العربية".
وأضاف قائلا " ولذلك يحدونا الأمل في أن يؤدي تبادل المعرفة والخبرات والموارد بين أصحاب المشاريع والمؤسسات والمستثمرين إلى بداية عهد جديد من توسيع نطاق المشاريع الناشئة في أسواق المنطقة".
ومن ناحيتها قالت حنان عسقلان عضو مجلس إدارة الصندوق العماني للتكنولوجيا " نحن متحمسون جدا للمشاركة مع كيانات رائدة في أسواق الخليج والشرق الأوسط، ونتطلع إلى أن يقدم هذا الحدث الفرصة لشبابنا العربي لاستعراض أفاكرهم الإبداعية لدعم بيئة الأعمال ".
الجدير بالذكر أن العام الماضي شهد الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس هذه المبادرة، وقد تم تنظيم مسابقة خاصة لهذه المناسبة، حيث شهدت زيادة غير مسبوقة في عدد المتقدمين للمشاركة من أرجاء العالم العربي، وذلك بزيادة بلغت نسبتها 39 في المئة عن العام 2015.
وطورت مسابقة منتدى "MITEF" لأفضل الأعمال الناشئة في العالم العربي من آلية عملها طوال هذه السنوات، حتى باتت تمثل حدثا سنويا ينتظره آلاف من الشباب العربي، الذين ينظرون إليها باعتبارها منصة تمنحهم الفرصة لاستعراض واختبار وتطوير أفكارهم الإبداعية والريادية.
وفي كل عام، تشتمل المسابقة على ثلاثة مسارات رئيسية، وهي: فئة الأفكار، وفئة الأعمال الناشئة، وفئة ريادة الأعمال الاجتماعية، حيث يبلغ إجمالي الجوائز المالية أكثر من 160 ألف دولار، والفائزين الذين سيتأهلون إلى المرحلة قبل النهائية ستتم دعوتهم للمشاركة في أنشطة تحضيرية تشمل دورات تدريبية وورش عمل وسيتم الإعلان عن المواعيد والمكان في مرحلة لاحقة.
وفي المراحل النهائية للمسابقة، سيتم تتويج الفرق الأكثر نجاحا من بين كل واحد من المسارات الثلاثة، وبالإضافة إلى مكافآت وجوائز مالية، سيستفيد الفائزون أيضا من جلسات تدريب متطورة، والرعاية والإرشاد المباشر، بالإضافة إلى الاستفادة من الدعم الإعلامي وفرص التواصل مع مجتمع الأعمال في أسواق المنطقة العربية.
يشار إلى أن مسابقة منتدى "MITEF" لأفضل الأعمال الناشئة في العالم العربي سيتم اختتامها بفعاليات من المقرر أن تقام على مدار ثلاثة أيام متتالية في أبريل 2018، وهي الفعالية التي سيتم خلالها الإعلان عن أسماء الفائزين في إطار حفل رسمي لتوزيع الجزائز.
لمزيد من المعلومات حول إجراءات التسجيل للمشاركة في نسخة هذا العام من مسابقة منتدى   " MITEF" لأفضل الأعمال الناشئة في العالم العربي، وأحقية المشاركة، ومعايير التحكيم، فضلا عن الجولات المرتقبة، يرجى زيارة:  www.mitarabcompetition.com

-انتهى-



عمان- قال رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس فاروق الحياري ان الهيئة أصدرت تراخيص لجميع طلبات انشاء محطات شحن المركبات الكهربائية التي وردت اليها وعددها 14، منها خمس رخص لتشغيل محطات شحن عامة وتسعة تصاريح لمحطات خاصة.

ولفت الحياري في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء الى محطات شحن إضافية تنتشر في مواقع مختلفة من المملكة لشحن سيارات (تسلا) الكهربائية، مبينا ان نسبة من مالكي المركبات الكهربائية يعتمدون في شحن مركباتهم على مصادر الطاقة المتوفرة في منازلهم.

وكشف عن 9 تصاريح أصدرتها الهيئة لانشاء محطات خاصة تابعة لامانة عمان الكبرى تتوزع على مناطق (حدائق الملك عبد الله الثاني والمقابلين وجاليريا رأس العين ومجمع رغدان السياحي ومركز طوارئ تلاع العلي ونقليات أمانة عمان الكبرى في المحطة وفي كراج أمانة عمان الكبرى ومجمع سفريات الشمال وحدائق الملك حسين ووزارة البيئة).

واوضح ان الهيئة ومنذ توليها مهمة الاشراف على أنشطة شحن المركبات الكهربائية منتصف شهر أيار العام الماضي وللأن أصدرت كامل التصاريح والرخص التي وردت اليها، وتواصل ممارسة دورها التنظيمي والرقابي لتعزيز دور القطاع واستقطاب الاستثمارات، من خلال تسهيل الإجراءات، وتعديل التشريعات التي تحقق هذه الغاية.

وفيما يتعلق بدور الهيئة في قطاع شحن المركبات الكهربائية، بين ان قانون الكهرباء العام حصر دورها بترخيص أنشطة شحن المركبات الكهربائية، فيما الزمت الهيئة نفسها بموجب تعليمات صدرت في شهر أيار 2016 بإصدار الموافقة او رفض اصدار الرخصة خلال ثلاثة أسابيع من اكتمال الطلب لمحطة الشحن العامة واسبوعين للرخصة الخاصة.

وبهدف تسهيل وتبسيط الإجراءات قامت الهيئة وفق الحياري بنهاية عام 2016 بإضافة خدمتين إلكترونيتين على موقعها الإلكتروني شملت خدمة طلب ترخيص انشاء محطة شحن خاصة للمركبات الكهربائية وخدمة طلب ترخيص انشاء محطة شحن عامة للمركبات الكهربائية.

وامعانا من الهيئة في تسهيل إجراءات انشاء محطات شحن المركبات الكهربائية وافقت على إنشاء حسابات جديدة ضمن شجرة الحسابات الواردة في النظام المحاسبي الموحد لدى جميع شركات توزيع الكهرباء فيما يتعلق بمبيعات شحن السيارات الكهربائية.

واكد الحياري ان الهيئة لا تمارس دور المشغل، وانما تقوم بدور تنظيمي ورقابي على القطاع المتاح امام المستثمرين وينحصر دورها بموجب القانون في الرقابة على المرخص له ومدى التزامه بمسؤولياته والتأكد من عدم مخالفته التعليمات أو شروط الرخصة أو التشريعات ذات العلاقة، لافتا الى ان الهيئة تواكب مستجدات قطاع شحن المركبات الكهربائية من خلال حزمة إجراءات وقواعد قانونية والية حددت فيها تعرفة شحن المركبات الكهربائية، وسقف عمولة الموزع (صاحب محطة الشحن العامة للمركبات الكهربائية)، وكلفة إيصال التيار الكهربائي للمستهلك النهائي اعتبارا من منتصف شهر تشرين الثاني 2016.

وبحسب الآلية، تقوم الهيئة بإعداد تعرفة شحن المركبات الكهربائية وإعلام شركات توزيع الكهرباء بهذه التعرفة بشكل شهري، وقد حددت التعرفة للفترة من شهر كانون ثاني ولغاية شهر تشرين الأول من عام 2017 بمقدار 110 فلسات/ كيلو واط ساعة، عدا العمولة التي تمنح لمقدم الخدمة لمحطات الشحن العام.

واهاب الحياري بالمستثمرين والراغبين بالاستثمار في القطاع خاصة أصحاب محطات المحروقات التقدم للهيئة بطلباتهم للاستفادة من الفرص المتاحة والتسهيلات التي تقدمها الهيئة لمواكبة الاقبال المتزايد على استخدام السيارات الكهربائية محليا.

وتتصدى هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن لقطاع الكهرباء وقطاع المعادن وقطاع المحروقات والمشتقات النفطية والقطاع النووي والاشعاعي في المملكة بتنظيم ومراقبة العمل في هذه القطاعات ومنح التراخيص اللازمة للمؤسسات والأشخاص العاملين في القطاعات الأربعة.-(بترا)


عمان – نظّمت شركة زين وبالتعاون مع Jordan Speed Center بطولة الكارتينج لزبائنها من الشركات، والتي أقيمت يوم السبت الموافق 28 تشرين أول 2017.

وشارك في البطولة 10 شركات، ضم فريق كل شركة 6 أشخاص، تنافسوا فيما بينهم، والشركات هي:  النسر العربي للتأمين، وشركة PwC، ومصنع بلاستيك الشريف، وألبان طيبة، والشركة العربية للأدوية والتجارة، وشركة Adtech، وشركة اتحاد المقاولين  (Consolidated Contractors Company) ، وايكيا، وشركة نستلة، وشركة زين الأردن

حيث فاز فريق الشركة العربية للأدوية والتجارة بالمركز الأول، وحل فريق شركة زين الأردن في المركز الثاني، فيما حظي فريق شركة Adtech في المركز الثالث في السباق، اذ قام الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن أحمد الهناندة  بتوزيع الميداليات والكؤوس والجوائز العينية على الفرق الفائزة.

 


عمان -  تستعد شركة البوتاس العربية لاستقبال شريك استراتيجي جديد بعد أن حرمت قوانين منع الاحتكار الهندية الشريك الكندي الحالي "بوتاشكورب" من الاستمرار في تعاملاته الاقتصادية مع الهند في ظل وضعه الاستثماري الراهن الذي صنف بأنه شكل من أشكال الهيمنة التي تخالف قوانين المنافسة، ما اضطر الشريك الكندي إلى إعلان بيع حصصه في ثلاث استثمارات رئيسية هي الأردن وإسرائيل وتشيلي للحفاظ على السوق الهندي الذي يعد الأكبر في العالم.
الحكومة تدرك أهمية الشريك الاستراتيجي المقبل في شركة البوتاس العربية التي أعدت حزمة مشاريع استثمارية نوعية سيكون لها الأثر البالغ في إحداث نقلة نوعية لشركة البوتاس العربية على خارطة صناعة البوتاس والاسمدة العالميين، مما سينهض بالتنمية الصناعية والاقتصادية للمملكة، لذلك شكلت الحكومة لجنة وزارية عليا للإشراف على عملية انتقال ملكية حصة "بوتاشكورب" إلى المستثمر الجديد، والتأكد من أن ذلك يحقق مصلحة الشركة المستقبلية وكذلك مصلحة الاقتصاد الوطني، من حيث نوعية الشريك القادر على تلبية الاحتياجات النوعية لحزمة المشاريع الاستثمارية التوسعية لشركة البوتاس العربية.
دخول مستثمر جديد للبوتاس سيكون هذه المرة نقلة نوعية مكملة لتطلعات مجلس إدارة الشركة الحالي الذي طبق أعلى معايير الحوكمة والنظم الإدارية والإنتاجية والتسويقية بين الشركات العاملة في المملكة، لا بل إنها قد تكون الأفضل من بين نظيراتها في المنطقة، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في جعل البوتاس العربية درة الشركات الأردنية، وتتمتع بأعلى ربحية وإنتاجية في السنوات الأخيرة، ما جعلها تتربع على قائمة الشركات التي وزعت أرابحا على المساهمين، منها مليار دولار تقريبا في آخر ستة سنوات، وتحتل صدارة الشركات المعنية في المسؤولية الاجتماعية في مختلف محافظات المملكة بدعم سنوي يقترب من العشرة ملايين دينار تقريبا، كان له الأثر البالغ في تعزيز الأمن المعيشي للمواطنين في المحافظات وتطوير العملية التنموية هناك بطريقة واضحة للعيان وتساهم بفاعلية في مكافحة الفقر والبطالة.
الإدارة الرشيدة في البوتاس استطاعت أن تجنب الشركة الدخول في مأزق الخسائر في فترات تراجع الأسعار العالمية، وهذا ناتج عن حكمة قيادة مجلس الإدارة وأعضاء المجلس بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي في ضبط النفقات وتعزيز عمليات الإنتاج وتنويع الأسواق، والأهم من ذلك الانخراط في مشاريع استثمارات ناجحة بفاعلية كبرى في صناعات شقيقة كبرى مثل "البرومين" و"كيمابكو" اللذان يعدان ذراعين استثماريين رائدين لشركة البوتاس العربية.
الشريك الجديد لن يكون شريكا ماليا، بل على العكس سيكون شريكا استراتيجيا نوعيا معنيا باستكمال خارطة الاستثمار الكبرى التي أعدتها شركة البوتاس العربية والتي تغطي الفترة الزمنية من 2018-2025 والتي سيتم من خلالها استثمار مئات الملايين من الدولارات لجعل شركة البوتاس العربية على رأس المنتجين من بين الشركات المنتجة.
صفقة الشريك الجديد في البوتاس العربية والتي ستتم في غضون 18 شهرا سيكون لها أثر كبير ليس فقط على الشركة، وإنما سيمتد بآثاره المباشرة وغير المباشرة على الاقتصاد الوطني من حيث تعزيز سوق رأس المال الذي تتم من خلال الصفقة، إضافة إلى دخول مستثمر أجنبي نوعي جديد للمملكة مما يعزز وضع الأردن على خارطة الاستثمار في المنطقة ويؤكد على سلامة ومتانة وضعه الاقتصادي


عمان، 28 تشرين أول 2017: قدّمت شركة زين دعمها كشريك اتصالات حصري لمؤتمر نتورك للمدفوعات في نسخته الخامسة، والذي نظمته شركة "نتورك إنترناشونال" الأردن، المزود الرائد والمستقل لحلول الدفع الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي أقيم تحت رعاية البنك المركزي الأردني، يوم الأربعاء في فندق فورسيزونز عمان. كما تم تقديم درع تكريمي لشركة زين كونها شريك الاتصالات الحصري لشركة "نتورك انترناشونال" وكما حصلت زين على "جائزة التميّز كأفضل مشغل اتصالات في مجال قبول البطاقات للعام 2016" خلال حفل العشاء الذي أقيم على هامش المؤتمر.

وتناول المؤتمر الذي رفع شعار "تشجيع المدفوعات الإلكترونية لغدٍ أفضل"، العديد من المواضيع المتعلقة بالدفع الإلكتروني والحلول المالية والخدمات التي يقدمها القطاع المصرفي في الأردن، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الحلول المالية الخاصة بالحكومة الذكية، وأحدث الابتكارات المتداولة ضمن نطاق المدفوعات.

وتعكس رعاية زين للمؤتمر التزامها بالمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة في كافة القطاعات ومنها القطاع المالي، وإدراكها لأهمية تبادل المعرفة والخبرات مع خبراء القطاع من مختلف الدول. وضمن المؤتمر وخلال إحدى جلساته النقاشية، تحدّث المدير التنفيذي لدائرة التسويق وتطوير الأعمال في شركة زين، مهند عودة، عن تطوّر عملية الدفع على مدى السنوات، مقدماً شرحاً وافياً عن خدمة "زين كاش" التي تمثّل المحفظة الإلكترونية المتنقلة عبر الهواتف الخلوية التي أطلقتها زين، والتي تسهل الشركة من خلالها معاملات زبائنها المالية اليومية في شتى المجالات؛ حيث توفر خدمات تحويل الأموال وتسهيل القروض الصغيرة والتأمين ودفع الفواتير، مشيرأً خلال حديثه إلى الطرق التي يمكن من خلالها استخدام خدمة "زين كاش" مثل التطبيق المتوفر على الأجهزة الذكية وتقنية التواصل قريب المدى (NFC).

يجدر بالذكر بأن خدمة "زين كاش" تتميز بكونها آمنة وسهلة الاستخدام، حيث تتم جميع الحركات الإلكترونية المالية بسلاسة وسرية مطلقة، بالإضافة إلى توفير الوقت وتكاليف التنقل للمشتركين. وإلى جانب ذلك، فإنها تسمح لهم بإجراء عمليات الدفع والتحويل من أي مكان، حتى خلال التجوال الدولي. وتعمل "زين كاش" وفقاً للشراكة مع البنك المركزي الأردني عبر الربط على نظام البدالة الوطنية للدفع بالهاتف النقال JoMoPay)) التي أطلقها البنك المركزي ويقوم على تشغيلها والإشراف عليها.

 
دبي، الإمارات: اختيرَت دار المزادات العالمية العريقة كريستيز لتدير النسخة المرتقبة من المزاد الخيري «أونلي ووتش 2017» الذي تنظّمه «جمعية موناكو لمكافحة داء الاعتلال العضلي». ويُقام المزاد المستقل بفندق «فور سيزونز دي بيرج» بجنيف بعد ظهر يوم السبت 11 نوفمبر ويشمل 52 ساعة نخبوية. حيث تم الكشف عن الساعات الفريدة المشاركة بالمزاد من خلال معرض في مدينة دبي من 9 – 11 أكتوبر. ويمكن للمهتمين الاطلاع عليها عبر الموقع OnlyWatch.com.

وتمثّل الساعات المشاركة بالمزاد نخبة من أشهر دُور وعلامات الساعات العريقة والمرموقة في العالم (1). وعاماً بعد آخر يشهد المزاد الخيري «أونلي ووتش» مشاركة واسعة لأشهر وأبرز دُور صناعة الساعات إلى جانب المصنّعين المستقلين، ويبرز المشاركون خلاله أحدث تصاميمهم المبدعة، ويؤكدون في الوقت نفسه التزامهم بدعم قضية إنسانية نبيلة. وتُسلّط الأضواء خلال مزاد هذا العام على التجارب الفريدة وأوجه التعاون بين عدد من دُور الساعات العالمية إلى جانب التعريف بأحدث تصاميمها.

ويُعقد مزاد «أونلي ووتش 2017» برعاية الأمير ألبير الثاني، أمير موناكو، بمبادرة من لوك بيتافينو، رئيس «جمعية موناكو لمكافحة داء الاعتلال العضلي»، ويُعدُّ هذا المزاد أحد أشهر المزادات الخيرية في العالم المكرّسة كلياً لدعم البحوث الطبية. ومنذ عام 2005 بلغت حصيلة المزاد أكثر من 26 مليون يورو خُصّصت لتمويل البحوث في المجال المذكور.

وبهذه المناسبة، قال جون ريردون، الرئيس العالمي لقسم الساعات في دار كريستيز: "يمثل مزاد «أونلي ووتش 2017» محفلاً مرموقاً لصناعة الساعات العالمية للاحتفاء بهذه الصناعة الخلاّقة بأبعادها الابتكارية والتقنية والإبداعية، وفي الوقت نفسه لدعم قضية إنسانية نبيلة. ونحن فخورون باختيار كريستيز شريكاً لهذا المزاد المرموق، وواثقون بأن المزاد المرتقب سيشدّ أنظار عشاق الساعات الفاخرة حول العالم".

واستعداداً للمزاد المرتقب في شهر نوفمبر المقبل، تعرض الساعات المشاركة بالمزاد حول العالم من خلال جولة عالمية تحطّ الرّحال في عدد من مُدن العالم في سنغافورة والإمارات وهونغ كونغ وتايبيه ونيويورك ولوس أنجلوس وجنيف:

 
بانكوك
    

02-03 أكتوبر 2017

سنغافورة
    

05-06 أكتوبر 2017

دبي
    

09-11 أكتوبر 2017

اسطنبول
    

19-20 أكتوبر 2017

هونغ كونغ
    

23-24 أكتوبر 2017

تايبيه
    

26-27 أكتوبر 2017

نيويورك
    

29-30 أكتوبر 2017

لوس أنجلوس
    

01-02 نوفمبر 2017

جنيف
    

09-11 نوفمبر 2017

 

وسيتم التبرّع بريع المزاد بالكامل لدعم البحوث العلمية والطبية في مجال الأمراض العصبية العضلية. وبفضل الشركاء المخلصين الكثيرين الذين يسخّرون خبراتهم ودعمهم لعقد مزاد «أونلي ووتش»، تُكرّس عوائد المزاد بالكامل للجهود البحثية.

 

شووفي نيوز - حصدت شركة زين الأردن، جائزة " الريادة في التواصل والاتصالات في الوطن العربي"، التي منحتها اياها لجنة اتحاد المصارف العربية، خلال حفل عشاء تكريمي، أُقيم تحت رعاية سمو الأميرة تغريد محمد، وبالتعاون مع مؤسسة الأميرة تغريد للتنمية والتدريب، وذلك يوم الخميس الموافق 5 تشرين أول.
ونالت زين الأردن هذه الجائزة، بحسب لجنة مختصة تضم مؤسسات تحكيمية عربية ودولية، وإدارة البحوث في اتحاد المصارف العربية، ومجلتي Euromoney و The Bankerالعالميتين، وذلك تقديراً لدورها الريادي المتنامي في مجال الاتصالات، وتطويرها المستمر للبنية التحتية للشبكة وتحسينها، إلى جانب ادخال أحدث الابتكارات لتقديم أكثر الخدمات تطوراً، بحيث تفوق هذه الخدمات توقعات زبائنها وتقدم لهم حلولاً مبتكرة تثري تجربتهم وتلبي متطلبات حياتهم اليومية المتغيرة، بالإضافة إلى المكانة الريادية التي تحظى بها الشركة، منذ أعوام، فضلاً عن الأداء المتميز للشركة.
ويهدف الحفل إلى تكريم رجال الأعمال الذين أبدعوا في مجال العمل، والإضاءة على المنتجات والخدمات التي شكلّت قيمة مضافة على الأداء الاجتماعي، وساهمت في تعزيز المسؤولية الاجتماعية.
يذكر بأن زين الأردن قد حصدت العديد من الجوائز على مدار الأعوام السابقة، منها جائزة أفضل ابتكار في مجال خدمات الأعمال، وذلك عن إعادة إطلاقها لخدمة E-mal تحت اسم "زين كاش" كما حصدت جائزة أفضل مزوّد خدمات قيمة مضافة عن خدمات محفظة زين النقدية المتنقلة بالتعاون مع تمويلكم، ونالت زين أيضاً جائزة أفضل ابتكار في مجال خدمات الأعمال" التي تمنحها مجلة "غلوبل تيليكوم بيزنس" المتخصصة في مجال الاتصالات على مستوى العالم، وجائزة "أفضل ابتكار في مجال خدمة العملاء" التي تمنحها مجلة "غلوبل تيليكوم بيزنس" المتخصصة في مجال الاتصالات على مستوى العالم، عن خدمة “Zain Pay” التي تمكّن زبائن زين من الحصول على أحدث التطبيقات والألعاب والمحتوى الرقمي، من متجر ويندوز، وجائزة أفضل علامة تجارية في مجال الاهتمام بالزبائن، وجائزة أفضل مشغّل لشبكة اتصالات، إلى جانب حصولها على جائزة أفضل تجربة لخدمة العملاء، وجائزة مرونة الأعمال والخدمات، وجائزة التميّز في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بالإضافة إلى جائزة أفضل مزوّد لحلول الأعمال.
يشار إلى أن اتحاد المصارف العربية تأسس في الثالث عشر من شهر آذار من العام 1974، إثر إجتماع نخبة من قيادات المصارف والإدارة العرب وتحت مظلة المنظمة العربية للتنمية الإدارية، من أجل إنشاء هيئة عربية إقليمية تعمل في نطاق الإتحادات المنبثقة عن جامعة الدول العربية، ويهدف إلى تعزيز التعاون المصرفي العربي وتطوير العمل المالي العربي وزيادة دور المصارف العربية التمويلي على مستوى المنطقة العربية.