برلين - تحول كورونا لوباء عالمي شل أيضا قطاع الرياضة لا سيما كرة القدم، فألغيت مسابقات وفرض على لاعبي الكثر من الأندية الحجر الصحي في منازلهم كما في حالة لاعبي فريق هانوفر الألماني، الذين وضعوا جميعهم في الحجر الصحي.

لاعبو هانوفر 96 الألماني، أمرتهم السلطات الصحية في هانوفر بالبقاء في منازلهم لمدة 14 يوما، بسبب إصابة اثنين منهم بفيروس كورونا (صورة من الأرشيف)

بعدما كان مقررا خوض المباريات بدون جمهورعاد الاتحاد الألماني لكرة القدم فألغى مباريات الجولة 26 من الدوري الألماني (بوندسليغا) التي كان مقررا انطلاقها الجمعة (13 أبريل/ نيسان 2020).

كما ألغيت أيضا مباريات دوري الدرجة الثانية، حيث يلعب نادي هانوفر 96، الذي أصيب اثنان من لاعبيه بفيروس كورونا. وعليه قرر مكتب الصحة في مدينة هانوفر أن يبقى لاعبو الفريق جميعهم في منازلهم لمدة 14 يوماً كنوع من الحجر الصحي، بحسب موقع "شبورت 1".  فقانون العدوى يعطى سلطات الصحة في الولايات الألمانية الحق في إجبار المصابين على البقاء في الحجر الصحي.وبحسب معهد روبرت كوخ فإن فترة حضانة الفيروس هي 14 يوما.

وهؤلاء اللاعبون مجبرون الآن على البقاء في منازلهم وعدم الخروج منها بتاتا ولو حتى لشراء حاجياتهم من الطعام والشراب. وعلى أهلهم أو أصدقائهم القيام بذلك، كما أن مكتب الصحة سيتابعهم يوميا. ومن يخالف هذا القرار يعاقب ويمكن أن تكون العقوبة مالية أو حتى عقوبة الحبس.

فبناء على المادة 75 من قانون العدوى الألماني فإن من يصاب بعدوى ويخالف الأوامر الرسمية فيتسبب في انتقالها لشخص آخر يمكن أن يعاقب بتهمة "الإهمال الذي ينتج عنه جرح بدني"، ويمكن أن تصل العقوبة في هذه الحالة إلى الحبس عامين.

ونقل موقع قناة "ام دي ار" الألمانية عن متحدث بمكتب الصحة في بايرن قوله "في حالة الضرورة يمكن أن تحد السلطات من حرية الشخص وحرية التجمعات أو حرمات المنازل أو حتى السلامة الجسدية" للأشخاص.

لاعبو فريق هانوفر بدوري الدرجة الثانية بألمانيا ((صورة من الأرشيف في 9/2/2020)

برلين - أعلنت رابطة الدوري الألماني اليوم الجمعة، إيقاف "البوندسليغا" اعتبارا من الأسبوع المقبل، على أن تقام مباريات الجولة التي تنطلق اليوم دون جمهور، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.ويسري هذا القرار على دوري الدرجة الثانية أيضا، إلا أنه في هذه المسابقة لن تقام مباراة هانوفر 96 ودينامو دريسدن، بعد إصابة اثنين من لاعبي الفريق الأول بكورونا.الى ذلك كانت اعلنت ايطاليا وفرنسا واسبانيا تعليق دورياتها لكرة القدم

مدريد - رغم أن الثنائي "الذهبي" كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي يتربعان على قمة كرة القدم منذ سنوات، إلاّ أنهما عجزا حتى الآن عن تحطيم بعض الأرقام القياسية في عالم الساحرة المستديرة. أهم ثلاثة أرقام استعصت على ميسي ورونالدو.

الثنائي "الذهبي" حطم أكثر من رقم قياسي، لكن بعض الأرقام استعصت عليه.

منذ سنوات، يتربع ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على قمة الكرة العالمية، فقد احتكر هذا الثنائي "الذهبي" كل الجوائز الفردية الممكنة، وابتعدا بمسافة كبيرة عن باقي المنافسين في عالم الساحرة المستديرة.

ورغم ما حققه كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي من أرقام قياسية، في مسيرتهما الكروية المُرصعة بالألقاب، إلاّ أنهما عجزا حتى الآن عن تحطيم بعض الأرقام القياسية، لاسيما مع منتخباتهما الأرجنتين والبرتغال.

التمريرات الحاسمة

يبتعد رونالدو وميسي كثيراً عن "الملك" بيليه فيما يخص التمريرات الحاسمة في بطولة كأس العالم، فقد قدم الأسطورة البرازيلية 10 تمريرات حاسمة إلى باقي نجوم منتخب "السامبا"، وذلك في أربع مونديالات شارك فيها.

وقدم النجم الأرجنتيني خمس تمريرات حاسمة في 19 مباراة شارك فيها في بطولات كأس العالم، فيما نجح كريستيانو رونالدو في تمريرتين فقط في مجموع 17 مباراة خاضها ضمن مباريات بطولات كأس العالم، التي شارك فيها.

ويبدو أن كأس العالم المُقبلة في قطر 2022 ستكون فرصة الثنائي رونالدو وميسي الأخيرة، من أجل تحطيم رقم "الملك" بيليه، الذي ظل صامداً منذ عقود.

الفوز بكأس العالم

يُعد "الملك" بيليه اللاعب الوحيد، الذي فاز بكأس العالم في ثلاث مرات 1958، 1962 و1970. في حين فشل كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي في رفع أغلى الألقاب في عالم الساحرة المستديرة.ومع دخول مسيرتهما الكروية الفصل الأخير، من المحتمل جداً أن يعجز ميسي ورونالدو عن معادلة إنجاز بيليه أو تحطيمه.

أصغر لاعب يسجل

يعد بيليه أصغر لاعب (17 عاماً) يهز الشباك في كأس العالم كما أنه أصغر لاعب يسجل "الهاتريك" في بطولة كأس العالم. أما ميسي فقد سجل أول مرة في هذه "العرس" الكروي وعمره 19. فيما سجل رونالدو أول هدف له في كأس العالم وهو بعمر الـ 21، وكان ذلك في مونديال 2006 وفي شباك المنتخب الإيراني.

مدريد - وسط أجواء سياسية مشحونة وجراءات أمنية مشددة في برشلونة قبيل الكلاسيكو  الذي يقام غدا في العاشرة مساء تستعد السلطات الأمنية في إقليم كتالونيا بحوالي ثلاثة عنصر من رجال الأمن والشرطة لتأمين مباراة الكلاسيكو المؤجلة بين الغريمين برشلونة وريال مدريد، والتي تقام وسط أجواء سياسية مشحونة في الإقليم الساعي إلى الانفصال.

موسكو - أعلنت الروسية ماريا شارابوفا (32 عاما) الأربعاء (26 فبراير/ شباط 2020) اعتزالها منافسات كرة المضرب بعد مسيرة تصدرت خلالها تصنيف المحترفات وأحرزت خمسة ألقاب في البطولات الكبرى، وذلك في مقالٍ نشرته في مجلتي "فوغ" و"فانيتي فير".

وكتبت شارابوفا "كرة المضرب كانت جبلا بالنسبة لي. على طريقي واجهت الوديان والانعطافات، لكن المشاهد من القمة كانت مذهلة. بعد 28 عاما وخمسة ألقاب في الغراند سلام، أنا مستعدة لتسلق جبل آخر، للمنافسة على أرضية مختلفة". وأضافت تقول: "يا كرة المضرب، وداعا".

وأضافت "أعطيت حياتي لكرة المضرب، وكرة المضرب أعطتني حياة. سأفتقدها كل يوم. سأشتاق للتمرين وجدولي اليومي". شارابوفا تابعت تقول: "سأشتاق الى فريقي، الى مدربيَّ (...) المصافحات بعد الفوز أو الخسارة، وكل الرياضيين، سواء عرفتهم أم لا، الذين دفعوني لتقديم أفضل ما لدي".

وتوجت شارابوفا بخمسة ألقاب كبيرة، بدءا من تتويجها الأول في بطولة ويمبلدون الإنكليزية عام 2004 وهي في السابعة عشرة من العمر، لتضيف بعدها فلاشينغ ميدوز الأميركية (2006)، وأستراليا المفتوحة (2008)، ولقب رولان غاروس الفرنسية مرتين في 2012 و2014.

لكن مسيرتها توقفت بشكل مفاجئ في العام 2016، بعد فحص منشطات إيجابي على هامش بطولة أستراليا، ما أدى الى إيقافها 15 شهرا.

وغابت الروسية التي لا تزال من أبرز الوجوه المعروفة في عالم اللعبة، لفترات طويلة عن موسم الكرة الصفراء العام الماضي بسبب آلام مزمنة في الكتف. وانعكس ذلك سلبا على نتائجها، حيث خرجت من الدور الأول في آخر ثلاث بطولات كبرى شاركت فيها، وهي ويمبلدون وفلاشينغ ميدوز 2019، وأستراليا المفتوحة في كانون الثاني/يناير الماضي.

ع.ج.م/ أ.ح (أ ف ب، د ب أ)

عمان – تغلب المنتخب الوطني الأول لكرة السلة على مضيفه المنتخب الكازاخستاني بنتيجة (71-68)، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم الإثنين على صالة “جيكبي جيك” في العاصمة “نور سلطان”، لحساب الجولة الثانية عن المجموعة السادسة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2021.

وجاءت نتائج الأرباع كاملة: (13-15)، (19-15)، (12-20)، (24-21)، حيث يُعد “صانع الألعاب” فادي إبراهيم (فريدي) من أفضل المسجلين للمنتخب الوطني في المباراة برصيد 27 نقطة، يليه “العملاق” محمد شاهر بـ 19 نقطة، فيما كان انتوني كليمونيس أفضل المسجلين لكازاخستان بـ 19 نقطة.

وبات المنتخب الوطني يحتل صدارة المجموعة من فوزين، بعدما حقق فوزا كاسحا على ضيفه المنتخب السيريلانكي بنتيجة 100-45 في الجولة الاولى، متفوقا بفارق النقاط المسجلة على المنتخب الكازاخستاني، الذي تغلب في لقائه الأول بصعوبة على ضيفه المنتخب الفلسطيني بنتيجة 79-76.

ويشارك في التصفيات النهائية 24 منتخبا، وزعت على 6 مجموعات، تضم كل مجموعة 4 منتخبات تتواجه بنظام الذهاب والإياب، ويتأهل أول وثاني كل من هذه المجموعات إلى النهائيات مباشرة، أما المنتخبات التي ستحتل المركز الثالث في مجموعاتها، فستخوض دورة تأهيلية مكملة في شباط (فبراير) العام 2021؛ حيث ستوزع المنتخبات الستة على مجموعتين، يتأهل أول وثاني كل منها إلى النهائيات التي يشارك فيها 16 منتخبا، علما بأنه لم يتم بعد اختيار الدولة المضيفة للبطولة.
nkedIn

عمان –– اسند سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد كرة القدم، مهام ادارة الامانة العامة للاتحاد، إلى سمر نصّار، بعد قبول الاستقالة التي تقدم بها الأمين العام السابق سيزار صوبر، لنائب رئيس الهيئة التنفيذية، مصطفى الطباع، مساء أمس الثلاثاء.

وتقدمت نصار باستقالتها من عضوية الهيئة التنفيذية للاتحاد صباح اليوم الاربعاء، لتتولى بالتالي منصب الأمين العام للاتحاد، على ضوء ما تتمتع به من خبرات واسعة ومتعددة في مجال الرياضة، وكرة القدم على وجه الخصوص.

في المقابل، وجهت الهيئة التنفيذية للاتحاد برئاسة سمو الامير علي، شكرها وتقديرها لصوبر، قياساً بما قدمه على امتداد الفترة الماضية، من عمل وجهد كبيرين، للمضي قدماً في تجسيد رؤية التطوير والارتقاء بمنظومة كرة القدم الاردنية.

يذكر ان نصار حققت نجاحاً لافتاً خلال توليها منصب الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لبطولة كأس العالم للشابات والتي اقيمت بالأردن في العام 2016، قبل ان تصبح عضواً في الهيئة التنفيذية للاتحاد، كما حازت على العديد من الجوائز العالمية البارزة في مجال الرياضة والمرأة.

لتعليم برمجة الألعاب وتأهيل جيل جديد من اللاعبين الأردنيين المحترفين

عمان - شووفي نيوز -  علنت شركة زين الأردن اليوم الإثنين عن إطلاق منصتها الرياضية الجديدة؛ مركز زين للرياضات الإلكترونية (ZE Sports Center)، الواقع في مجمع الملك الحسين للأعمال، وذلك بالتعاون مع شركة الأردن للرياضات الرقمية.

وجرى افتتاح المركز تحت رعاية أمين عام اللجنة الأولمبية الأردنية ناصر المجالي، وبحضور الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن فهد الجاسم، وذلك خلال مؤتمر صحفي أقيم في منصة زين للإبداع (ZINC) حضره جمع من اللاعبين المحترفين والخبراء والمهتمين بالألعاب الإلكترونية، وممثلي وسائل الإعلام المختلفة وعدد من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي.

وفي مستهل المؤتمر الصحفي، أشاد أمين عام اللجنة الأولمبية ناصر المجالي بهذه الخطوة المتمثلة في افتتاح مركز زين للرياضات الإلكترونية تشجيعاً على ممارسة هذا النوع من الرياضات الذهنية ودعم الرياضيين الذين يمارسونها قائلاً: " سعداء بهذه الخطوة التي تعكس مدى اهتمام شركة زين في دعم الرياضة الأردنية والرياضة الإلكترونية على وجه التحديد وبالتالي إعطاء الرياضيين فرصة كبيرة في تطوير مهاراتهم من خلال ممارستها في مركز معد خصيصاً لهذه الرياضة."

من جانبه، قال المدير التنفيذي للإعلام والاتصال والابتكار وإدارة الاستدامة في شركة زين؛ طارق البيطار، ان إنشاء زين لهذا المركز يأتي في إطار دعمها المستمر لكافة القطاعات الحيوية ومنها القطاع الرياضي من خلال برامجنا المختلفة، حيث نهدف من خلال هذا المركز إلى تدريب الشباب على برمجة وصناعة الألعاب الإلكترونية بالتعاون مع شركة "ميس الورد"، بالإضافة إلى تأهيل جيل جديد من اللاعبين الأردنيين المحترفين فيهذا القطاع الحيوي وتعزيز تنافسيتهم على الصعيدين الإقليمي والدولي، وذلك نظراً لما يشهده قطاع الألعاب الإلكترونية من نمو وتطور مستمرين وإقبال كبير من فئة الشباب، حتى باتت تشكل مصدر دخل لمن يحترف هذه الألعاب، الأمر الذي ينعكس على مستواهم المعيشي ويرفد الاقتصاد الوطني على حد سواء، مضيفاً: اننا نسعى من خلال هذه الخطوة إلى إبراز المملكة كحاضنة للمواهب وبلد داعم للشباب ومواكب للتطور في مختلف المجالات وعلى جميع الأصعدة، ولا سيما القطاعات التي تشهد نمواً وتطوراً متسارعاً كقطاع الألعاب الإلكترونية الذي يعد أحد أسرع القطاعات نمواً على الصعيد العالمي.

وعبّر المهندس محمد كناكري؛ الرئيس التنفيذي لشركة الأردن للرياضات الرقمية، عن فخره بإطلاق هذا المركز، الذييعد أحد أبرز المشاريع الوطنية القادرة على تأهيل جيل جديد من اللاعبين المحترفين القادرين على التنافس والفوز بالبطولات العالمية، وأضاف: " كلي ثقة أن الشباب الأردني قادر على الريادة في قطاع الرياضات الرقمية، وقد برهنوا على ذلك من خلال الفوز بالعديد من البطولات الدولية، التي  تجاوزت حصيلة جوائزها ملايين الدولارات".

وفي ختام المؤتمر الصحفي زار الحضور المركز للاطلاع على ما  يضمه من تجهيزات، وتابعوا جانباً من المنافسات التي كانت مقامة داخل المركز، والتقوا اللاعبين المتواجدين.

ويأتي إطلاق زين للمركز في ظل نسب النمو غير المسبوقة التي يشهدها قطاع بطولات الرياضات الإلكترونية التنافسية على الصعيد العالمي، والذي ينمو بنسبة تتجاوز الـ 30% سنوياً وفقاً لإحصاءات شركة "سينسكا" العالمية المتخصصة بالدراسات والأبحاث القطاعية، حيث من المنتظر أن ترتفع قيمة الاستثمارات العالمية في البطولات والجوائز المتخصصة للرياضات الإلكترونية لتصل إلى 1.5 مليار دولار مع نهاية العام 2020، في حين يتابعها ما يزيد عن 600 مليون لاعب ومهتم من مختلف دول العالم.

وتضم مرافق المركز مختبراً لأحدث أجهزة الحاسب الآلي والكونسول المخصصة للألعاب الإلكترونية، والتي تم تجهيزها وفقاً لأعلى المواصفات العالمية المتخصصة، حيث يتيح المختبر الفرصة أمام مختلف اللاعبين سواء بشكل فردي أو من خلال الفرق الكبيرة،للتنافس في مجموعة واسعة من الألعاب الإلكترونية.

كما يحتوي المركز على تجهيزات خاصة لإعداد وتأهيل المعلّقين المحترفين في الألعاب التنافسية المختلفة، حيث يشهد قطاع الرياضات الإلكترونية طلباً كبيراً على فئة المعلقين المتخصصين في كل فئة من فئات هذه الألعاب، وخاصة أن المنطقة تفتقر إلى المعلقين القادرين على إدارة البطولات وبثها بشكل احترافي وباللغة العربية.

ويضم المركز أيضاً تجهيزات ومعدات خاصة لتأهيل وتدريب المتخصصين بالبث المباشر للبطولات عبر الإنترنت ومؤثري شبكات التواصل الاجتماعي، حيث تم إعداد استوديو للتصوير والبث المباشر للألعاب الإلكترونية عبر المنصات المختلفة.

وستقوم شركة زين من خلال هذا المركز بتقديم عدد من البرامج والأنشطة التدريبية ومجموعة متكاملة من الخدمات اللوجستية والفنية للأعضاء، الذين سيتم اختيارهم عبر عدد من القنوات خلال الفترة المقبلة، ومن أبرزها البطولات المحلية والتصفيات الخاصة بالألعاب الإلكترونية، كما سيتم عقد ورش العمل والمخيمات التدريبية للأفراد والفرق على حد سواء.

دبلن - حارس مرمي منتخب مصر أحمد شوبير يحصل على إنذار في مباراة مصر و إيرلندا بكأس العالم سنة 1990
وذلك بسبب كثرة إمساكه للكرة و تعطيل اللعب حيث ظلوا طوال المباراة يمررون الكرة للمدافع ثم يعيدها لأحمد شوبير
وظل طوال المباراة هو اللاعب الأكثر إستحواذا على الكرة
المباراة إنتهت صفر - صفر
وبعد ما حدث في هذه المباراة ، أصدرت الفيفا قانون منع حراس المرمى من الإمساك بالكرة العائدة من قدم المدافع.
و كتبت صحف العالم وقتها :
"إن الفراعنة ذهبوا لكأس العالم من أجل أن يقتلوا الكورة ويحنطوها"
لدرجة أن مدرب إيرلندا بعد المباراة قال:
( إذا شاءت الأقدار أن أواجه منتخب مصر مرة أخرى سأنسحب ،لقد كرهت كرة القدم )