Off Canvas sidebar is empty

باريس- أعلنت الوكالة الأوروبية لمراقبة الغلاف الجوي “كوبرنيكوس الأربعاء أن أيلول/سبتمبر 2020 كان الشهر الأعلى حرارة الذي يسجل في العالم لمثل هذا الشهر، مشيرة إلى إمكان أن تحطم 2020 ككلّ الرقم القياسي كالسنة الأكثر حرا المسجّل عام 2016.
وسجّل خلال الفترة الممتدة من تشرين الأول/أكتوبر 2019 إلى أيلول/سبتمبر 2020 معدّل حرارة أعلى بـ1,28 درجة على مقياس سلسيوس مما كانت عليه الحرارة خلال العصر ما قبل الصناعي، مما يؤدي إلى اقتراب كوكب الأرض من سقف 1,5 درجات، وهو الهدف الأكثر طموحاً لاتفاق باريس في شأن الحدّ من الآثار الضارّة للتغيّرات المناخية. (أ ف ب)

عمان -تتقدم وكالة شوفي نيوز الاخباريه ممثلة برئيس تحريرها الصحفي رسمي الجراح بالتعزية الحارة من اشقائنا في دولة الكويت برحيل سمو الأمير صباح الأحمد  رحم الله فقيد الانسانيه سائلًا الله عزوجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم عائلتكم الصبر والسلوان

 

الصورة لامرأة مشاركة في مظاهرة مناهضة للتلقيح بمدينة شتوتغارت 02.05.2020
برلين - شكل البرلمان الأوروبي لجنة خاصة من أجل كشف الهجمات ومحاولات التأثير الالكتروني الخارجية ومحاربتها. ومع تفشي وباء كورونا بالتحديد ازداد حملات التضليل وانتشار الأخبار الكاذبة، كما تعتقد المؤسسات الأوروبية.


في بداية الصيف أطلقت بروكسل صفارة الإنذار، إذ قالت نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية، فيرا جوروفا "أثناء وباء كورونا غرقت أوروبا في حملات التضليل".

وهذه الحملات ليست فقط لأسباب صحية خطيرة، بل هي تهدف للقضاء على الثقة في الحكومات والإعلام. وكمثال على ذلك أشارت المفوضية إلى الازدياد الكبير لمناهضي التلقيح في ألمانيا. ففي أقل من شهرين، كما أكد تحقيق تراجع الاستعداد لتلقي لقاح في ألمانيا بنحو 20 في المائة. والادعاء المروج له في المواقع الاجتماعية بأن شرب مسحوق مبيض يساعد ضد كورونا تراه المفوضية كمحاولة إضافية للتضليل المقصود. "التضليل في أوقات وباء كورونا يمكن أن يكون قاتلا"، كما قال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، جوزيب بوريل. ويتم ترويج نظريات المؤامرة بشكل متزايد في أوقات كورونا: ومن بين تلك النظريات هو أن محاربة الفيروس يمكن أن تُتخذ كذريعة لتلقيح إجباري للسكان أو أن مؤسس مايكرسوفت بيل غيتس يريد بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي مراقبة الناس.
الصورة لامرأة مشاركة في مظاهرة مناهضة للتلقيح بمدينة شتوتغارت 02.05.2020

ازدياد كبير في عدد مناهضي التلقيح في ألمانيا خلال شهرين

الدعاية والهجمات الكترونية

ومن أجل مجابهة هذا النوع من الحملات، شكل البرلمان الأوروبي لجنة خاصة باشرت الآن عملها الذي يتجاوز الإحاطة بكورونا، لأن الاتحاد الأوروبي يرى أن وراء الحملات محاولات لاسيما من روسيا والصين لتدمير الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي ومن ثم إضعاف الاتحاد الأوروبي ودوره في العالم. وهذه اللجنة من شأنها أولا أن تكشف في أي مجالات يتم نشر هذه الأخبار الزائفة، وأحد تلك المجالات هو محاولة التأثير على الانتخابات. فقبل الانتخابات الأوروبية الأخيرة اشتكى نواب من البرلمان الأوروبي من دعاية روسية مكثفة، ولم يتعلق الأمر في ذلك بحملات التضليل في المواقع الاجتماعية فقط. فالنواب تحدثوا عن هجمات الكترونية على البنية التحتية للانتخابات. وبعض النواب المقربون من داعميهم في بلدان ثالثة يتلقون بصفة مباشرة أو غير مباشرة دعما ماليا. وعلى هذا النحو هناك شبهة في أن حزب اليمينية الشعبوية الفرنسية والنائبة الأوروبية السابقة، مارين لوبين حصلت على أموال من الكرملين. ولوبين قامت بصفة متكررة بانتقاد العقوبات الغربية ضد روسيا في أزمة أوكرانيا.
ملصقات دعائية أثناء حملة الانتخابات الأوروبية 2019 في مدينة كوتبوس الالمانية

في الانتخابات الأوروبية الأخيرة 2019 كشف نواب أوروبيون محاولات خارجية للتأثير على الانتخابات

الحسم لدى منصات الانترنت الكبرى

وأهم الشركاء للاتحاد الأوروبي في هذه الحرب هي شركات الانترنيت الكبرى مثل فيسبوك وتويتر وغوغل. فالاتحاد الأوروبي يعتزم إلزامها بالتحرك بشكل أقوى ضد التضليل وفتح المجال للباحثين للحصول على البيانات. "ليس هناك تعاون هيكلي بين المنصات ومجموعة البحوث"، قالت المفوضية الأوروبية قبل أسبوعين. "فالمنصات يجب أن تضطلع بالمسؤولية أكثر وتقديمها للمحاسبة والعمل بشفافية"، كما قالت نائبة رئيسة المفوضية، جوروفا. وتوجد إجراءات طوعية، لكنها غير كافية بالنسبة إلى المفوضية التي تعتزم طرح اقتراحات إضافية.

ومنذ يونيو/ حزيران عندما تم تشكيل اللجنة الخاصة، حثت المفوضية الأوربية منصات الانترنت على التعاون بشكل وثيق مع محققين مستقلين وتقديم تقارير شهرية حول جهودها ضد الأخبار الزائفة. وهناك نتائج ايجابية حسب المؤسسة الأوروبية، إذ تم تبيان مصادر موثوقة والتقليل أو إزالة مضامين خاطئة ومضللة. وعلى هذا النحو أشارت فيسبوك وانستغرام مثلا إلى مضامين مؤسسات الصحة مثل منظمة الصحة العالمية.

أين تبدأ الرقابة؟

والإجراءات الطوعية لمنصات الانترنت ليست كافية بالنسبة إلى فيدرالية الصحفيين الأوروبية والمجلس الأوروبي لدور النشر واتحاد قنوات التلفزة الخاصة في أوروبا. أوروبا تعتمد كثيرا على النية الحسنة للفاعلين في الانترنت، كما كتبوا منذ يونيو/ حزيران في بيان مشترك. وطالبوا بعقوبات "فعالة"، إذا لم تلتزم الشركات بميثاق السلوك الطوعي. لكن الأمر ليس سهلا بالنسبة لمحققي البيانات، إذ ليس من السهل في الغالب تحديد الأخبار الزائفة وتمييزها عن التعبير عن الرأي، والمنتقدون يخشون التدخل في حرية التعبير. "لا أريد خلق وزارة حقيقة"، كما قالت فيرا جوروفا، نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية. وحتى اللجنة الخاصة للبرلمان ستواجه في حربها ضد الأخبار الكاذبة هذه المشكلة باستمرار.

كريستوف هاسلباخ/ م.أ.م

Symbolbild Visum und Visa Warndatei (picture-alliance/chromorange)
دبلن - يحدد اتفاق دبلن قواعد البت بطلب اللجوء في الاتحاد الأوروبي. ولكن هل يتطرق الاتفاق لمن دخل إحدى دول الاتحاد بتأشيرة سياحية ومن ثم تقدم بطلب لجوء؟ خبيرة قانونية توضح المسألة.

تأشيرة سياحية لبلدان شينغن

حسب اتفاق دبلن البلد الأول الذي يدخله المرء هو المسؤولعن دراسة طلب اللجوء والبت فيه. مؤخراً تلقى موقع "مهاجر نيوز" الاستفسار التالي: هل يتطرق نظام دبلن لمن يدخل أوروبا بتأشيرة دخول سياحية ومن ثم يتنقل بين دول شينغنويقدم اللجوء في بلد غير بلد الدخول.

قصة طالب لجوء من الكاميرون

ينحدر أكوما (اسم مستعار) من الجزء الناطق بالإنكليزية في الكاميرون. دخل إيطاليا أكوما بتأشيرة دخول سياحية. ومن هناك غادر إلى بلجيكا وجهته الأولى التي أراد أن يقصدها بالأساس لوجود أصدقاء له فيها. وفي المطار قدم طلب لجوء، غير أن بلجيكا وبدلاً من أن تدرس طلبه رحلته إلى إيطاليا، حسب اتفاق دبلن.

"فشلت كل محاولات وقف ترحيلي. وفي النهاية رُحلت إلى إيطاليا بعد 84 يوماً في حبس الترحيلات محروماً من هاتفي النقال ومن إجراء أي اتصال، وأنا لم أرتكب أي جرم"، يقول أكوما.

في الوقت الحالي يتمتع أكوما بالحماية في إيطاليا، بيد أنه يعاني من البطالة. "أنا عالق في إيطاليا بلا عمل أو برامج للاندماج أو برامج للدعم النفسي. تأميني الصحي جزئي وأعاني كذلك من حاجز اللغة".

قد يكون هناك عدة عوامل أدت لحبس أكوما. ولا نعرف بالضبط السبب وراء قرار ترحيله إلى إيطاليا. بمساعدة الخبيرة بقانون اللجوء في "المجلس الأوروبي للاجئين والمنفيين" (ECRE)، بيترا باينز، تمكنا من توضيح بعض النقاط:

من الممكن دخول أوروبا بتأشيرة مؤقتة كالتأشيرة السياحية على سبيل المثال ومن ثم تقديم طلب لجوء في دول الاتحاد الأوروبي.

نفس الأمر ينطبق على من يسافر من الدول التي لا يحتاج الدخول إليها إلى تأشيرة كدول غرب البلقان وجورجيا وفنزويلا.

يمكن للمرء السفر لكل دول منطقة شينغن بتأشيرة الدخول المؤقتة، أو ما يطلق عليها تأشيرة شينغن أو تأشيرة من نوع سي. إذا تقدمت بطلب لجوء في إحدى تلك الدول، يتم ترحيل طالب اللجوء إلى الدولة التي أصدرت التأشيرة للبت بطلب اللجوء.

ماذا لو مكث المرء أطول من مدة تأشيرته؟

في حال تجاوز مدة التأشيرة، يتم تسجيل ذلك في نظام بيانات خاص. وفي حال تقدم المرء بتأشيرة جديدة في وقت لاحق، فقد يتسبب ذلك برفض التأشيرة الجديدة، حسب ما توضح بيترا باينز.

في حال تجاوز المدة وعدم تقديم أوراق أخرى لتمديد التأشيرة، تكون إقامة المرء غير نظامية وهناك خطر في أن يتم ترحيله.

يمكن للمرء تقديم طلب لجوء بعد انقضاء مدة تأشيرته. ويفضل الإسراع بذلك، لأنه كلما طالت مدة الإقامة غير النظامية فقد المرء مصداقيته لدى دارسة طلب لجوئه.

التزوير في التأشيرات والوثائق

ليس هناك ما يدعو للاعتقاد أن أكوما قدم وثائق أو تأشيرة دخول مزورة. مهما يكن الأمر، فإن تزوير التأشيرة، أمر اعتيادي عند مهربي المهاجرين، حسب مكتب الأمم المتحدة الخاص بالمخدرات والجريمة. سأل "مهاجر نيوز" الخبيرة القانونية بيترا باينز عن مصير طلب اللجوء الذي دخل صاحبه أوروبا بتأشيرة مزورة. "في هذه الحالة، يمكن تقديم طلب لجوء. وبعدها يدرس الطلب بما يتوافق مع مبدأ عدم الإعادة القسرية إلى بلد يخشى فيه من الأذى والاضطهاد على المهاجر"، تقول باينز.

على كل حال، في حال كانت وثائقك مزورة قد ينتهي بك الأمر في السجن، وهذا قد يقوض أيضاً مصداقية طلب لجوئك.

مهاجر نيوز 2020 - ماريون ماكغريغور/خ.س

الرئيس الأميركي دونالد ترامب. (أ ف ب)

واشنطن - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن خمسة أو ستة بلدان عربية ستوقع "قريبا" اتفاقات مع إسرائيل.
وذكر، أنه سيوقع اتفاقا مع إيران في حال فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة.
ترامب أجرى مباحثات مع وزيري خارجية الإمارات والبحرين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي قبيل توقيع اتفاق لتطبيع العلاقات.
المملكة