Off Canvas sidebar is empty


سانتياغو - توصل علماء جامعتي بيركلي وتولين الأمريكيتين إلى استنتاج مفاده، أن قبائل المايا كانت أكثر عدوانية وتعطشا للدماء، مما كان يعتقد سابقا. فخلال المعارك كانت تحرق مدنا كاملة بسكانها.

يفيد موقع Phys.org بأن الباحثين اكتشفوا طبقة سميكة من الخشب المتفحم يعود تاريخها إلى عام 697 ميلادي، لا تشبه رماد الحرائق الطبيعية. وفقا لعلماء الآثار، هذه الطبقة تكونت نتيجة الهجوم على مدينة فيتانو لقبائل المايا، استخدمت خلاله سياسة الأرض المحروقة، حيث تم إضرام النيران في الأراضي الخصبة والموارد الأخرى ما تسبب بإلحاق أضرار بالغة بسكان المدينة.

ويفترض بأنه خلال قمة ازدهار حضارة المايا قبل 1500 سنة، كانت العمليات الحربية تجري فقط بين سلالات المايا المتنافسة فيما بينها، بهدف الحصول على فدية مقابل الإفراج عن أفراد العائلة الملكية الحاكمة.

 وكان طلع خبراء من جامعة فيينا التقنية بفرضية جديدة تفسر اندثار حضارة المايا التي بلغت أوج ازدهارها في أمريكا الوسطى ما بين سنوات 300 – 700 ميلادية.

 وكان الكثير من الخبراء والجامعات المختصة يحاول منذ عقود الكشف عن أسباب اختفاء هذه الحضارة التي أبدع أهلها في فن المعمار وفي الفلك والزراعة، وخرجوا بنتائج مختلفة بدءا من الحرب الأهلية مرورا بالجفاف والقحط، وبالتغير المناخي القاسي والمديد.

ويقول فريق الخبراء من جامعة فيينا التقنية إن هنود المايا كانوا ضحية نظامهم الخاص والمتطور للغاية في مجال إمدادات المياه والري، واستنتجوا عبر تطبيق برامج محاكاة رياضية على خصوصيات تطور مجتمع المايا أن معدلات الولادات المرتفعة كانت مرتبطة بالمياه المتاحة.

وأوضح الخبراء النمساويون أن المايا أقاموا في مدنهم منظومة احتياطية للمياه استخدموها للأغراض الزراعية وللاستخدامات اليومية الأخرى. ولما وصل عدد السكان إلى علامة حرجة أضحى من شأن أي جفاف، وهو يحدث بانتظام في المنطقة، أن  يجعل المراكز المكتظة بالسكان مهجورة تماما. ذلك أن المياه الاحتياطية لا تعود إذاك تكفي لا لإنقاذ المحاصيل الزراعية ولا لتلبية احتياجات السكان التي ازدادت أعدادهم بشكل مفرط.

ويؤكد هؤلاء الخبراء أن هذه الحلقة المفرغة هي التي أدت في النهاية إلى اختفاء هذه الحضارة المتطورة التي تركت وراءها صروحا مهيبة لا تزال تقنيات بنائها مجهولة وأسرارها عصية على الكشف.


إن نضوب الموارد واستمرار الجفاف في المراحل الأخيرة من ازدهار حضارة سكان أمريكا الأصليين، أدى إلى نشوب حروب أكثر شراسة وانهيار المجتمعات في سهول المايا عام 1000 ميلادي.

وفقا للعلماء، يشهد هذا الاكتشاف، على أن قبائل المايا كانت تخوض الحروب على مدى 650 سنة، وكان السكان المدنيون هم أكثر المتضررين منها .

الكشف عن سر اندثار حضارة المايا!
المصدر: لينتا. رو


تل ابيب - أفاد موقع "i24 news" الإسرائيلي، يوم السبت بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أكد للوفد الأمني المصري التزام حكومته بحالة الهدوء ما التزمت بها حماس والفصائل في قطاع غزة.

وقال نتنياهو إن "الجيش ينتظر مني الضوء الأخضر لتنفيذ عملية عسكرية في غزة ستؤلم حماس إذا لم تلتزم بالتهدئة".
إقرأ المزيد
حماس تصدر بيانا بعد لقاء قادتها وفد المخابرات المصرية: لن نقبل إلا بكسر الحصار عن غزة
حماس تصدر بيانا بعد لقاء قادتها وفد المخابرات المصرية: لن نقبل إلا بكسر الحصار عن غزة

وأضاف الموقع الإسرائيلي أن نتنياهو قال إن عمليات تصفية من وصفهم بـ"رموز الإرهاب" في غزة، "لم ولن تتوقف، وستكون جزءا من أي عملية عسكرية لنا في غزة".

وأكد رئيس الوزراء للوفد المصري أن "حماس بالتصعيد الأخير طالبتكم بالتدخل لاحتواء الموقف، واستمرارها بالتصعيد في الجنوب، سيدفعني لاتخاذ قرار جريء، وفي حينه لن أقبل وساطتكم، ووساطة الأمم المتحدة، وحتى وساطة قطر، إلا بتحقيق الأهداف كاملة من عمليتي".

وأبلغ نتنياهو المخابرات الأمنية المصرية أنه لن يسمح بنقل الأموال لحركة حماس في غزة، وقال إن "هذا القرار نهائي ولا رجعة عنه".

المصدر: "i24 news" الإسرائيلي


بكين - وأكد كبير الدبلوماسيين الصينيين وانغ يي، خلال زيارته هنغاريا، أنه ما من قوة خارجية ستمنع توحيد الصين، وأنه لا يحق لأي قوة خارجية أن تتدخل في الشأن الصيني.

وحث الدبلوماسي الصيني، واشنطن على إدراك مدى خطورة المسألة، وحذرها من "اللعب بالنار " في ما يتعلق بقضية تايوان.

وأعلن البنتاغون بداية الأسبوع، أن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على بيع تايوان أسلحة بقيمة 2,2 مليار دولار تشمل دبابات "أبرامز" وصواريخ "ستينغر".

وفي السنوات الأخيرة تجنبت واشنطن إبرام صفقات سلاح كبيرة مع تايوان خشية إثارة غضب الصين، لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي انخرط في حرب تجارية واسعة النطاق مع بكين، أبدى استعدادا أكبر لتعزيز العلاقات مع تايوان وبيعها أنظمة تسلح متطورة.

وتعتبر الصين تايوان جزءا لا يتجزأ من أراضيها، ويحكم الجزيرة نظام منافس بعد وصول الشيوعيين إلى الحكم في الصين عام 1949، في أعقاب الحرب الأهلية الصينية.

المصدر: رويترز

 

موسكو- كتب الكسندر شاركوفسكي، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول خطة لقصف المنشآت النووية الإيرانية ومخاطر انجرار روسيا إلى حرب جديدة في الشرق الأوسط.

وجاء في المقال: خلال مؤتمر الأمن القومي والمشكلات الإقليمية والدولية في هرتسليا، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلية، إسرائيل كاتز، أن إيران يمكن أن تشن حربا على دول الخليج وإسرائيل، وأن من الضروري الاستعداد لاتخاذ إجراء وقائي.

فلا ينبغي الشك في جدية نوايا السلطات الإسرائيلية مواجهة إيران بحزم.

إلى ذلك، فقد تحدثت صحيفة هآرتس، نقلا عن مصادر عسكرية، عن تحليق مشترك، فوق سوريا وإيران، للطائرات المقاتلة المتعددة الوظائف، من الجيل الخامس، F-35  التابعة للولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا. وأشير إلى أن سلاح الجو يتدرب على التفاعل بين الطائرات في المعركة. وفي وقت سابق، نقل البنتاغون 12 طائرة من هذا الطراز إلى قاعدة العديد الجوية في قطر.

وتشير الإدارة العسكرية في الدولة اليهودية إلى أن الجيل الخامس من الطائرات لا يزال غير مرئي لأنظمة الدفاع الصاروخي إس-300 السورية. فيما تقول دمشق إنها لا تستخدم هذه المنظومة عن قصد، من دون توضيح الأسباب.

بالمناسبة ، أبلغ الجيش الإسرائيلي، الأسبوع الماضي، عن مشاكل في الملاحة عانت منها الطائرات العسكرية والمدنية (كانت هناك أعطال في نظام تحديد المواقع العالمي). لوحظ شيء مماثل في سماء تركيا وقبرص. لقد افترض ممثلو الجيش الإسرائيلي أن السبب في ذلك يعود إلى تشغيل معدات الحرب الإلكترونية التابعة للقوات الجوفضائية الروسية، التي تم نشرها في قاعدة حميميم. وقد رفض الجانب الروسي هذه الاتهامات.

من الواضح تماما أن طهران لا "تجلس مكتوفة الأيدي" وتستعد للدفاع عن نفسها. علما بأن البيان الأخير الذي أصدرته واشنطن حول الهجمات الإلكترونية الناجحة على نظام إدارة الصواريخ الإيراني لم تنفه طهران كما لم تؤكده. ولم يبق دون اهتمام إعلان ممثل مجمع صناعة الدفاع الروسية، خلال منتدى الجيش 2019، عن الاستعداد للنظر في طلب إيران شراء منظومة إس-400، في حال تقديمه.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا"


دمشق - أكد مصدر عسكري سوري في تصريح لوكالة "سانا" أن الدفاعات الجوية تصدت لصواريخ أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية من الأجواء اللبنانية باتجاه بعض المواقع العسكرية في محيط دمشق وحمص.
وقالت وسائل الإعلام السورية الرسمية، اليوم الاثنين، إن الدفاعات الجوية أسقطت عددا من الصواريخ جنوب دمشق، مشيرة إلى تدمير 6 أهداف.
وأورد التلفزيون الرسمي أن الدفاعات الجوية تصدت أيضا لعدوان بالصواريخ على ريف حمص الغربي وأسقطت عددا منها.
وذكرت وكالة "سانا" أنه "نتيجة الضغط الناتج عن الانفجارات في سماء محيط دمشق تعرض عدد من منازل المدنيين لبعض الأضرار المادية في بلدة صحنايا وتحطم زجاج المنازل، ما أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص بإصابات طفيفة".
وفي وقت سابق، صرح مصدر عسكري لـ RT بأن الصواريخ استهدفت عدة نقاط عسكرية في ريف حمص الغربي.
كما أفاد مراسل RT بأن أنباء وردت عن استهداف مركز البحوث في جمرايا.
سوريا.. الدفاعات الجوية تتصدى لهجوم صاروخي في محيط دمشق وريف حمص الغربي
وأشار المراسل إلى أن انفجارا هز المطار الشراعي جنوب غرب دمشق الذي توجد فيه قواعد للدفاع الجوي.

المصدر: RT + وسائل إعلام سورية

 القاهرة - اعتبر الباحث العسكري المصري في منتدى تحليل السياسات الإيرانية "أفايب" محمد الكناني، أن إسقاط إيران الطائرة الأمريكية يؤكد وقوف حرسها الثوري خلف الهجمات في خليج عمان

وأضاف الكناني أن الحادث يؤكد على إصرار إيران على عدم الانصياع للضغوط والعقوبات الاقتصادية الأمريكية في تحد من طهران لواشنطن.

وأشار الباحث المصري إلى أن إيران تلعب على الاحتمال الضعيف جدا للجوء واشنطن للخيار العسكري، الذي لم يتم اللجوء له في أكثر من مرة قامت فيها إيران بجس نبض الولايات المتحدة وردود أفعالها بداية بالتهديدات المستمرة بغلق مضيق هرمز أمام الملاحة الدولية ومرورا بعمليات التخريب ضد ناقلات النفط وانتهاء بإسقاط الطائرة الأمريكية.

وأضاف الكناني أن تصريحات ترامب نفسها جاءت منافية لبعضها البعض، ففي بدايتها تدل على وجود نية لرد فعل عسكري فوري، ثم تأتي في نهايتها كسكب الماء بارد فوق الحديد الساخن.

وتابع: "ترامب يلجأ للضغوط الاقتصادية للحصول على المكاسب السياسية المطلوبة، في حين أن طهران نفسها تلعب على أن تقوم دول الخليج بالضغط على واشنطن  لتخفيف العقوبات عليها، وإظهار الولايات المتحدة غير قادرة على حماية حلفائها في المنطقة".

وأوضح أن السيناريو الأقرب لتعامل الولايات المتحدة مع الأزمة، هو أن تقوم الإدارة الأمريكية بالتعامل مع الموقف كحادث بسيط غير مؤثر لم يتضمن سقوط ضحايا، وتلجأ لفرض عقوبات اقتصادية وخطوات سياسية أكثر قسوة تجاه إيران.

وأضاف: "إما أن تلجأ الإدارة الأمريكية لرد فعل عسكري مماثل على مستوى التصرف الإيراني نفسه، من خلال ضربة دقيقة محدودة لهدف عسكري إيراني محدد، لحفظ الهيبة وماء الوجه وتحقيق الردع المطلوب من دون تصعيد عسكري أو تفاقم غير مطلوب في الأمور".

وأشار الباحث المصري إلى أنه من المؤكد أن التصعيد الإيراني لمستويات أكبر لن يكون في صالح طهران على الإطلاق، بل سيؤدي إلى عواقب وخيمة وقاسية على الجانبين العسكري والاقتصادي، وخاصة أن القوات الأمريكية الموجودة في منطقة الخليج تستطيع تنفيذ ضربات قوية وشديدة التأثير ضد البنى التحتية الاقتصادية والعسكرية لإيران، وعلى الجانب الآخر يمكن لإيران أيضا تنفيذ ضربات صاروخية مؤثرة ضد دول الخليج أو حتى إسرائيل، أو من خلال وكلائها كالحوثيين أو "حزب الله"، لكنها وبكل تأكيد، لا تملك قدرة الاستمرارية في حرب استنزاف مطولة أمام الآلة العسكرية الأمريكية.

المصدر: RT


القاهرة - وكالات - الصورة المرفقة  ليست سفينه ركاب ولكنها كانت محمله باسلحه ومجموعة كبير من الدواعش اقلتهم من تركيا من ميناء اسكندرون على البحر المتوسط وكان خط سيرها ميناء حيفا ومنه إلى تل أبيب ومنه إلى غزه ومن غزه إلى سيناء لتنفيذ عمليات إرهابية كبيره وجديده ونوعيه بسب وفاه /محمد مرسى
تم تكليف مجموعه من نسور الجو المصري فى التعامل معها و تمكنت نسور الجو المصريه من حرقها اليوم الساعه الخامسه صباحا حيث تم تتبع خط سير السفينه عن طريق الصقور المصريه وتم تصفيه كل من كان بداخلها


واشنطن - كشفت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تدرس خطة لشن ضربة تكتيكية على إيران ردا على استهداف ناقلتي النفط في خليج عمان.

ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مسؤولين دبلوماسيين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك قولهم إن البيت الأبيض يشهد منذ يوم الجمعة الماضي مناقشات مكثفة بمشاركة قادة عسكريين رفيعي المستوى وممثلين عن البنتاغون ومستشارين لترامب، حول "تنفيذ هجوم تكتيكي" على إيران.

وأوضح المسؤولون، حسب الصحيفة، أن العملية العسكرية، التي تدرس، تتمثل بتنفيذ غارة جوية تستهدف منشأة إيرانية مرتبطة ببرنامج إيران النووي.

وقال دبلوماسي غربي للصحيفة: "الغارة ستكون مكثفة لكنها ستقتصر على هدف حدد واحد".

كما أفاد المسؤولون بأن الولايات المتحدة تخطط لتعزيز قواتها في الشرق الأوسط وتنوي إرسال وحدات جديدة إلى المنطقة في وقت قريب بهذا الهدف.

ولفتت المصارد إلى أن ترامب نفسه لم يكن متحمسا من احتمال شن عمليات عسكرية ضد إيران، لكنه "فقد صبره" ومنح وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الذي يعتبر من أنصار النهج المشدد ضد الجمهورية الإسلامية، حق اتخاذ القرار حول هذا الشأن.

واستهدف هجوم غامض ناقلتي النفط "Front Altair" النرويجية و"Kokuka Courageos" اليابانية في مياه خليج عمان فجر يوم 13 يونيو، ما أدى نشوب حريق على متنيهما، فيما أعلنت إيران، التي وصفت الحادث بالمشبوه، عن إنقاذ 44 شخصا من طاقميهما ونقلتهم إلى ميناء جاسك جنوبي البلاد ولاحقا إلى الإمارات.

وفي تصعيد جديد للتوتر بين البلدين، حملت الولايات المتحدة، التي انضمت إليها لاحقا السعودية وبريطانيا، إيران المسؤولية عن استهداف السفينتين، الأمر الذي نفته طهران قطعيا.

المصدر: معاريف + وكالات

واشنطن-  أعلن القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، أنه صادق على إرسال ألف عسكري إضافي من الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط على خلفية تصعيد التوتر مع إيران.

وقال شاناهان، في بيان أصدره بهذا الصدد، إن إرسال العسكريين الأمريكيين إلى المنطقة بجري نظرا لـ"أهداف دفاعية".

وشدد على أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى أي نزاع عسكري مع إيران، موضحا أن هذا الإجراء يهدف إلى حماية المصالح والكوادر الأمريكية في المنطقة.

وسبق أن قال مسؤولان أمريكيان لوكالة "رويترز"، مساء الاثنين، إن واشنطن تستعد لإرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط ردا على التهديدات الإيرانية المتزايدة.

ونشرت وزارة الدفاع الأمريكية، مساء الاثنين، صورا قالت إنها تمثل أدلة جديدة على وقوف إيران وراء الهجوم، الذي استهدف ناقلتي النفط في خليج عمان يوم 13 يونيو.

كما نشرت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية صورا قال إنها تظهر عملية سحب الوحدات الإيرانية لغما من على متن سفينة "Kokuka Courageous" اليابانية بعد استهدافها.  

واعتبرت القيادة المركزية أن "إيران مسؤولة عن الهجوم، وذلك استنادا إلى أدلة الفيديو وكذلك الموارد والمهارات التي كانت هناك الحاجة إليها للسحب السريع للغم غير المنفجر".

وسبق أن نشرت الولايات المتحدة شريط فيديو قالت إنه وثق سحب القوات الإيرانية لغما من السفينة اليابانية، مضيفة أن هذا الشريط دليل من الأدلة التي تثبت مسؤولية إيران عن الهجوم.

وفي تصعيد جديد للتوتر بين البلدين، حملت الولايات المتحدة والسعودية وبريطانيا، إيران المسؤولية عن استهداف السفينتين، الأمر الذي نفته إيران قطعيا.

المصدر: رويترز