برلين - القسوة على الذات وحرمان الجسم من تناول الطعام الذي يرغب به قد تكون طريقة جيدة لخفض الوزن. ولكن هناك من لا يستطيع تحقيق ذلك، خصوصا في المراحل الأولى. لهؤلاء هناك طريقة جيدة تعتمد على "الحدس". فكيف يمكن تحقيق ذلك؟
عام جديد، وقائمة أهداف جديدة، ولعل من الجيد أن تضيف هدفاً جديداً إلى القائمة يصب في مصلحة صحتك. وأصبح الاعتناء بالبدن من أهم ما يمكن أن تقوم به بعد جائحة الفيروس المستجد التي اكتسحت العالم.
حمية "الأكل الحدسي" يمكن أن تساعدك. هذه الحمية - التي نشرت عنها خبيرة التغذية لورا توماس- تهدف لتحرير الذات من اتباع نظام غذائي مقيد وممارسة التمارين الرياضية بشكل غير فعال، لتشعر بمزيد من الراحة في جسمك على الفور.
ما هو "الأكل الحدسي"؟
تناول الطعام "الحدسي" يعني الاستماع إلى جسمك والتعرف على إشاراته، وفقا لموقع "رانتاستيك" الصحي.
ويستخدم مصطلح "حب الذات" في هذا الشكل من النظام الغذائي بشكل مستمر، وتم تطويره في عام 1995 من أخصائيي التغذية إيفلين تريبول وإليس ريش من كاليفورنيا.
ويعتمد هذا التحليل على ما يسميه حقيقة أننا ولدنا جميعاً كآكلين "حدسيين أو بديهيين"، فالأطفال الصغار هم مثال جيد؛ يأكلون عندما يجوعون ويتوقفون عندما يشبعون.
فما هي النصائح الواجب اتباعها، لنصبح أطفالاً من جديد، ونتناول الطعام بشكل "حدسي"؟
لا تكن قاسياً على نفسك
"الأكل الحدسي" والذي يعتمد على شعورك بالأساس، يعني بناء علاقة جديدة أكثر إيجابية مع الطعام وجسدك، ويتضمن هذا قبول نفسك، وعدم القسوة عليها. وبالتالي التوقف عن "الشعور بالذنب" حيال ما نتناوله، وجعل شعور الانزعاج من عدم نجاح نظامنا الغذائي شيئاً من الماضي.
البدايات صعبة في أي نظام غذائي لذلك يجب عدم القسوة على الجسد في المرحلة الأولى
تمهل!
يحاول الكثيرون فقدان الوزن بشكل سريع، ويشعرون بالإحباط إن لم يتمكنوا من ذلك. وتشرح خبيرة التغذية لورا توماس أن الوتيرة السريعة بفقدان الوزن، خاصة عند تنفيذ مبادئ "الأكل الحدسي"، تؤدي في النهاية إلى نتائج عكسية، وقد ينتهي الأمر بك إلى تكرار محاولاتك مراراً دون الوصول لنتائج جيدة.
ودّع تطبيقات اللياقة البدنية!
تقول الكاتبة إن أجهزة تتبع اللياقة البدنية وتطبيقات السعرات الحرارية تضع المزيد من الضغط على الأفراد، وتنصح القراء بحذف هذه الأشياء تدريجياً من حياتهم ليتعلموا تفسير إشارات جسدهم بشكل أفضل.
إن لم تستطع الاستمرار .. عدّ إلى البداية
عليك بالعودة دوماً إلى الأساسيات إن لم تتمكن من المضي قدماً بالحمية، وإعادة تقييمها والبدء من جديد. لأن ذلك سوف يساعدك في تخطي الصعوبات التي قد تظهر لاحقاً مرة أخرى.
انتبه لشعورك بالجوع
الشعور بالجوع هو أساس "الأكل الحدسي"، وتنصح الكاتبة بضرورة الانتباه لمشاعر الجوع، وإشباعه.
وإلا سيؤدي الجوع المفرط إلى صعوبة التركيز والضيق وانخفاض الطاقة، وإلى الرغبة بتناول وجبة طعام كبيرة، بدلاً من تناول وجبة مناسبة.
كن حيادياً
حتى لو لم تكن جميع الأطعمة لها نفس القيم الغذائية، فلا ينبغي اعتبارها جيدة أو سيئة، صحية أو غير صحية، وتقول الكاتبة إن التوجه المحايد اتجاه الأطعمة مهم للغاية، أثناء تطبيق هذا النوع من الحمية.
اجعل حميتك مرنة
تعتبر الكاتبة العلاقات الاجتماعية شكلاً من أشكال الرعاية الذاتية، ولهذا فإن كنت تشتهي قطعة من البيتزا أثناء زيارتك للأصدقاء، فتناولها، ولا تقسُ على ذاتك، مضيفة أنه لا يجب أن تكون "مثالياً" أثناء تطبيق حمية "الأكل الحدسي"، بل استمتع بكونك مرناً في سياق رعايتك لذاتك.
"غذاء خارق"، أقرب وصف لهذه الحبوب المنتمية للفصيلة القطيفية، وذلك بفضل احتوائها على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة وغناها بالمعادن. وتحفز هذه الحبوب المعروفة لدى شعوب "الإنكا" عملية الأيض وتضمن توازناً هرمونياً سليماً. ولا يخفى أن الهرمونات تتمتع بتأثير كبير على عملية حرق الدهون.
تخلص من ضغط وسائل التواصل الاجتماعي
لا يخفى علينا جميعاً تأثير متابعة الصور المثالية المستمرة لعارضات وعارضي إنستغرام والفيسبوك، ما يجعلك تشعر بالسوء حيال ذاتك في كثير من الأحيان، ولهذا تنصح الكاتبة بعدم متابعة الأشخاص الذين يشعرونك بعدم الارتياح، وبدلاً من ذلك يجب أن تتابع من يكتبون رسائل داعمة تزيد من ثقتك بنفسك.
روّض الأكل العاطفي
سواء كنت مكتئباً أو سعيداً أو تشعر بالملل فقط، لكل شخص حالة عاطفية خاصة مرتبطة بتناول الطعام بنهم، وتدفعه للشعور بالندم كلما تناول الطعام بكميات كبيرة.
وتنصح خبيرة التغذية في كتابها، بعدم حظر هذا السلوك تماماً، بل من الأفضل "ترويضه" بما يتناسب مع أهدافك، وتشير إلى ضرورة تجنب القسوة على الذات في هذه المرحلة.
استمتع بوقتك!
من أهم مبادئ "الأكل الحدسي"، هو الاستمتاع، وتشرح لورا توماس: "الأكل الحدسي يتعلق بالحصول على المزيد: مزيد من الحرية، مزيد من الراحة العقلية، مزيد من العناية بالنفس، ومزيد من الاستمتاع بالحياة".
لندن- أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة نيوكاسل أن شرب الشاي يحسن وظائف المخ لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 85 عاما.
وفي الدراسة، تبين أن شاربي الشاي الذين يتناولون أكثر من خمسة أكواب في اليوم، أكثر تركيزا بالعموم. وأظهروا أيضا مهارات نفسية حركية أفضل - تلك التي تربط الدماغ بالحركة.
وفي الاختبارات، أظهروا دقة وسرعة رد فعل أفضل يمكن أن تساعد في الأنشطة اليومية، مثل إكمال بانوراما أو الخياطة أو قيادة السيارة.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن الشاي له فوائد صحية، بما في ذلك خفض ضغط الدم والكوليسترول، وقد يساعد في إنقاص الوزن.
وقال الباحث الدكتور إدوارد أوكيلو، في مركز أبحاث التغذية البشرية بجامعة نيوكاسل: "المهارات التي نراها محفوظة في هذه المجموعة من كبار السن، قد لا تكون فقط بسبب المركبات الموجودة في الشاي، ولكن قد تكون أيضا طقوس صنع إبريق من الشاي أو مشاركة محادثة على فنجان شاي".
ودرس الباحثون عادات شرب الشاي لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن 85 عاما، والذين يعيشون في منازلهم أو في أماكن إقامة مدعومة، ووجدوا أن أولئك الذين شربوا أكثر من خمسة أكواب من الشاي يوميا - مع الحليب أو بدونه - كان أداؤهم أفضل في بعض الاختبارات المعرفية.
واستخدموا بيانات من الدراسة الرائدة في نيوكاسل، التي شملت أكثر من 1000 شخص تزيد أعمارهم عن 85 عاما من نيوكاسل وشمال تينيسايد.
وتقوم ممرضات الأبحاث بجمع المعلومات من خلال زيارة المشاركين في منازلهم لاستكمال التقييم الصحي المكون من استبيانات وقياسات واختبارات وظيفية واختبار دم أثناء الصيام.
وعند فحص استهلاك الشاي الأسود، Camellia sinensis، كان الباحثون يبحثون عن دليل على أنه يحمي من التدهور المعرفي.
ووجدوا أن ارتفاع استهلاك الشاي كان مرتبطا بشكل ملحوظ بمهارات انتباه أفضل، وسرعة نفسية في المهام المعقدة.
لكنهم لم يجدوا أي ارتباط بين استهلاك الشاي والقياسات العامة للذاكرة أو الأداء في مهام السرعة البسيطة.
ويقترح الباحثون أن النتائج تعني أنه يجب اعتبار الشاي الأسود كشيء قديم جدا في أي نظام غذائي يهدف إلى تحسين الانتباه والسرعة الحركية.
المصدر: ديلي ميل
عمّان- لطالما استطعنا تمييز الأثرياء والميسورين والناجحين من أول نظرة، حينما نجد معاصمهم ورقاب السيدات وأذانهن مزينة بقطع مميزة من المجوهرات والساعات والإكسسوارات باهظة الأثمان، مما يجعلهم محل اغتباط وحسد الآخرين.
ولكم تمنى الكثير من الناس ارتداء الساعات السويسرية باهظة الثمن ولو لمرة في حياتهم، حينما يرونها في معصم شخص ميسور، تمكن بسبب مكانته الاجتماعية من امتلاك ساعة مميزة، تظهر وضعه الاجتماعي المعبرة عن نجاحه.
لكن المفاجأة التي لا يعرفها الكثيرون أن معظم تلك المجوهرات والساعات التي يتباها بها الأثرياء، خصوصا الساعات الثمينة النادرة والمجوهرات هي بضائع مقلدة عن النسخ الأصلية، وبخسة الأثمان، ويمكن لأي منا اقتناءها، إذ لا يتجاوز سعرها بضع مئات من الدولارات.
وحسب متخصص في بيع الساعات المقلدة، تواصل معه موقع سكاي نيوز عربية، فإن أول ما يقوم به الأثرياء قبل شراء أي قطعة ثمينة، وخصوصا السيدات حينما يشترين عقود من المجوهرات الثمينة، هو التأكد من المصنع أن للعقد، أو للساعة، نسخة مقلدة متقنة.
ويقول المختص الذي نتحفظ على ذكر اسمه، إن الأثرياء هم الأكثر إقبالا على شراء النسخ المقلدة، بل إن صناع المجوهرات الثمينة المميزة، خاصة تلك التي يصل سعرها إلى ملايين الدولارات يقومون بصناعة نسخ مقلدة، لا يمكن لغير الخبير تمييزها عن النسخ الأصلية، والتي تسلم للمشتري بجانب النسخة الأصلية.
ويضيف: فيما يتعلق بالمجوهرات الثمينة وخصوصا النادرة، لا بد من وجود نسخة مقلدة بجانب النسخة الأصلية، وكثير من دور المجوهرات تعرض في محلاتها نسخا مقلدة أحيانا، والسبب هو الخشية من السطو والسرقة، وهو أمر معروف منذ القدم في أوروبا إلى وقت متأخر، حيث تلجأ الأسر الأرستقراطية إلى لبس مجوهرات مقلدة في المناسبات العامة خشية السطو والسرقة أثناء الذهاب والإياب للمناسبات العامة.
ويكشف الخبير في البضائع المقلدة، أن الكثير من الأثرياء، خاصة في منطقة الخليج نساء ورجالا، هم الأكثر عرضة للسرقة أثناء السفر إلى الخارج، حيث انتبه الكثير من هؤلاء أن ليس من الحكمة ارتداء ساعات أو مجوهرات باهظة الثمن والظهور بها في الأماكن العامة الخطرة، فلجأوا إلى اقتناء نسخ مقلدة من ساعاتهم الثمينة، وارتدائها أثناء سفرهم لتحاضي سرقة ساعاتهم الثمينة، نقلا عن موقع سكاي نيوز عربية.
ويختتم تصريحاته قائلا إن سوق الساعات المقلدة يشهد إقبالا كبيرا من هؤلاء، وعلى سبيل المثال فإن ساعات “روليكس” الشهيرة هي الأكثر عرضة للسرقة في الخارج، لذا يلجأ أصحابها إلى امتلاك نسخ مقلدة شديدة الاتقان واتدائها أثناء السفر.
بكين - تنصح الدكتورة يكتيرينا يانغ، أخصائية أمراض الغدد الصماء، الأشخاص الذين يعانون من انخفاض حموضة عصير المعدة بشرب الماء مع الليمون.
ووفقا لها، يجب عيهم شرب كوب من الماء الدافئ مع ملعقة صغيرة من عصير الليمون، قبل 20-30 دقيقة من تناول الطعام. لأن هذا المشروب يحفز خلايا بطانة المعدة لإفراز حمض الهيدروكلوريك، الضروري لهضم الطعام بصورة جيدة وكذلك إفراز الإنزيمات اللازمة لعملية الهضم.
وتؤكد الخبيرة، على أنه لا ينصح أبدا باستخدام الماء البارد أو المثلج. كما لا تنصح الأشخاص الذين يعانون من التهابات المعدة والأمعاء وقرحة المعدة والأثني عشري بشرب الماء مع الليمون. بالإضافة إلى هذا يمكن أن يسبب مشروب الماء مع الليمون تلف مينا الأسنان، لذلك يفضل تناول مثل هذا المشروب باستخدام قصبة الشرب.
وتضيف الخبيرة، الليمون، هو أبسط خيار وينتشر على نطاق واسع، ويمكن استبداله بالغريب فروت أو خل الرمان (ملعقة صغيرة أو ملعقتين في كوب ماء دافئ). ويمكن أيضا استخدام عصير الثمار الحامضة.
المصدر: نوفوستي
دبي - احيت المغنية العالمية آن-ماري ودي جي فرقة كلين بانديت لموسيقى البوب والمغنية المتجولة ياسمين جرين حفلاً موسيقياً قدما العديد من الأغاني والمعزوفات العالمية، في إطار فعاليات عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية لمهرجان دبي للتسوق.
واختتمت النجمة العالمية ودي جي فرقة كلين بانديت لموسيقى الإلكترونيك والمغنية ياسمين جرين يومين من العروض الموسيقية المباشرة، والترفيه العائلي وغيرها، وذلك من خلال حفل الذي يقام في ” اتصالات ماركت او تي بي” في حديقة البرج بمنطقة وسط مدينة دبي وبالتعاون مع الشريك الاذاعي الرسمي “فيرجن راديو دبي” وإعمار.
ويعدحفل آن-ماري ودي جي فرقة كلين بانديت وياسمين جرين أحد أبرز فعاليات عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية لمهرجان دبي للتسوق،
وقالت النجمة العالمية آن-ماري: “تسعدني العودة إلى دبي مرةً أخرى من خلال حفل الافتتاح الكبير لمهرجان دبي للتسوق الأسبوع المقبل. ويعد هذا المهرجان حدثاً استثنائياً يقدم تقويماً متنوعاً ومزدحماً بالفعاليات للزوار من جميع أنحاء العالم”
برلين - عقار فموي سيغير "قواعد اللعبة" في مكافحة كورونا
أمل كبير يجتاح العالم بعد التوصل إلى لقاحات ضد فيروس كورونا المستجد، لكن هناك إجماع أن باللقاح فقط لن نصل إلى النتيجة المرجوة بسرعة ولا بد من دواء. عقار جديد يقول عنه مطوّروه في أمريكا أنه سيغير من "قواعد اللعبة".
رغم تطوير عدد من اللقاحات ضد فيروس كورونا المستجّد، إلا أن الخبراء يعتقدون أنه ومع بداية العام القادم لن تحد عملية التطعيم من انتشار الفيروس بالسرعة المرجوة، وأن الحرب ضد الوباء القاتل يجب أن تدار على مستويات عدة وعلى رأسها تطوير أدوية فعّالة لعلاج المصابين إلى جانب التلقيح.
غير أنه وعلى مستوى الدواء لم يتم بلوغ الاختراقة المرجوة بعد كما حدث الأمر على مستوى تطوير اللقاحات. ومع ذلك يبدو أن هذا المستوى بدوره لن يتأخر كثيرا، وأن أخبارا سعيدة على الأبواب.
عقار يمنع انتشار العدوى
ففي المجلة الطبية "Nature Microbiology"، قدم فريق من جامعة جورجيا الأمريكية بقيادة العالم ريتشارد بليمبر بحثا بخصوص عقار كان هدفه الأوّلي مكافحة مرض الإنفلونزا كما جاء في تقرير المجلة العريقة، لكن مع ظهور وباء كورونا نهاية العام الماضي قرر العلماء تركيز الاهتمام على فيروس "سارس-كوفيد-2"، وهو الاسم العلمي المعتمد للفيروس التاجي الجديد.
ويتعلق الأمر بعقار "مولنوبيرافير" (Molnupiravir) المكوّن من مادة "MK-4482/EIDD-2801"، والتي طورها علماء جامعة جورجيا، لتظهر التجارب فيما بعد نجاحا كبيرا في كبح انتشار الفيروس ومنع انتشار العدوى.
بعد تجريب العقار على القوارض، خلص الخبراء إلى أن عقار مولنوبيرافير منع انتشار فيروس كورونا بين القوارض، بل وأوقف بشكل تام انتشارها خلال أربع وعشرين ساعة، وبهذا يقول رئيس الفريق العلمي بأنه أول عقار "فموي يجمد إمكانية انتشار العدوى".
لهذا أضحت جامعة جورجيا الأمريكية تتحدث عن "اختراقة حقيقة" وعن أن هذا العقار "سيغير من قواعد اللعبة" في محاربة الجائحة العالمية.
مشاهدة الفيديو 03:31
الغناء كدواء
ميزات العقار
إلى جانب اللقاح من شأن هذا العقار أن يكون فاعلا على ثلاثة مستويات، كما جاء في تقرير الخبراء، إذ بإمكانه:
- منع تدهور الحالات المستعصية بين مصابي كورونا: من شأن ذلك التقليل من خطورة الأعراض وبالتالي انقاذ حياة المصابين.
- التقليل من فترة الحجر المنزلي: ما سيساهم بشكل كبير في العودة إلى الحياة الطبيعية دون الخشية من تكوّن بؤر جديدة.
- قطع سلسلة العدوى وحصرها محليا: هذه الخاصية في غاية الأهمية في وقت بلغت فيه مستويات الإصابات درجات قصوى حول العالم وعادت الإغلاقات العامة في عدد من دول العالم.
الأعراض الجانبية لدى البشر
ولأن نتائج الأبحاث المنتهية تعتمد على دراسات أجريت على القوارض، لا توجد إلى غاية اللحظة بيانات حول تجارب سريرية على البشر، وبالتالي لا يتضمن التقرير أي معطيات حول الأعراض الجانبية المحتملة لهذا الدواء على البشر. كما أنه لا يعرف بدقة ما إذا كان مفعوله لدى البشر سيكون خلال أربع وعشرين ساعة كما هو الأمر بالنسبة للقوارض.
وشكك خبراء في نجاعة هذا الدواء ويخشون من أنه "قد يحدث تغييرات في الوريث الجيني" للإنسان، إلا أن فريق جامعة جورجيا فند ذلك في تقريره. وحاليا تجرى لهذا العقار تجارب سريرية تديرها شركة "ميرك" المصنعة ويشارك فيها 1300 شخص. ومن المنتظر أن تظهر نتائج هذه الدراسة بداية العام القادم.
و.ب/ص.ش
المزيد من المقالات...
- أكثر المدن شعبية حول العالم
- اسكتندا تتيح مستلزمات الدورة الشهرية بالمجان
- دراسة جديدة : غسول فم يقتل فيروس كورونا خلال 30 ثانية
- بنك القاهرة عمان يواصل دعمه لمخيم أطفال مرضى السرطان للسنة 14 على التوالي
- تحديد ثلاثة معايير للجمال
- بعد "اللحم النباتي".. "البيضة النباتية" قريباً في الأسواق!
- توقعات ببرودة المناخ العالمي في السنة المقبلة
- الكشف عن خطر تناول القهوة "على معدة فارغة"
- النازحون بسبب الكوارث الطبيعية لعام 2019
- المعلم والطالب.. حصص جامدة و”التربية” تفشل في خلق التفاعل
الصفحة 28 من 106