Off Canvas sidebar is empty

برلين - أفادت تقارير بأن نصف حمير العالم في طريقها إلى الفناء خلال السنوات الخمس المقبلة، وفق جمعيات مختصة بهذا الحيوان على وجه الخصوص.

وأشارت التقارير إن أنه يتم ذبح الملايين من الحمير سنويا، بسبب جلودها، من أجل تلبية الطلب المتزايد عليها لاستخدمها مكونا في الطب الصيني التقليدي.

وتشير التقديرات الجديدة الصادرة عن منظمة "مأوى الحمير" أو "دونكي سانكتشوري"، وهي منظمة بريطانية تعنى بحماية الحمير، إلى أن هناك حاجة إلى نحو 4.8 ملايين حمار في السنة لتلبية الطلب على الطب التقليدي الصيني القائم على "الجيلاتين" الموجود في جلودها، والتي تسمى "إيجياو".

ويحذر التقرير من أنه إذ استمر الطلب على جلود الحمير بهذه الوتيرة، فإن عدد الحمير في العالم، والمقدر بحوالي 44 مليون حمار، ستنخفض إلى النصف خلال السنوات الخمس المقبلة، وفق ما ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية.

وبحسب التقارير، فقد تراجعت أعداد الحمير في البرازيل في العام 2007 بنسبة 28 في المئة، وبنسبة 37 في المئة في بوتسوانا، وبنسبة 53 في المئة في قيرغيزستان، وهناك مخاوف من أن الحمير قد تختفي تماما في كينيا وغانا بسبب تجارة جلودها.

ويكشف التقرير الانتهاكات المروعة بحق الحمير، وغالبيتها مسروقة من المجتمعات التي تعتمد على هذه الحيوانات في كسب عيشها، حيث غالبا ما يتم جرها من آذانها وذيولها.

وأظهر التقرير كيف يتم نقل الحمير "المسروقة" في رحلات طويلة من دون طعام أو ماء، مع نفوق ما يصل إلى 20 في المئة منها على الطرقات، عدا عن إصابتها بكسور في الأرجل، حيث شوهدت الحوافر المقطوعة والأجزاء السفلية من الساقين ملقاة على الأرض في مواقع التفريغ.

 وقالت مديرة البحث والدعم التشغيلي في منظمة "مأوى الحمير" فيث بوردن، إن "الانتهاكات التي تتعرض لها الحمير مروعة للغاية في بعض الأماكن التي تذبح فيها بسبب هذه التجارة.. والحجم أكبر بكثير مما كنا نعرفه من قبل".

وبحسب التقرير، فإن الطلب مرتفع جدا على الحمير، لدرجة أنه يتم تجميع واقتناء الأتان (أنثى الحمار) الحوامل وصغار الحمير والحمير المرضى والجرحى من أجل ذبحها، وبما أن الإصابات والمرض لا تؤثر غالبا على جودة الجلود، فإن التجار لديهم حافز قليل لضمان علاج هذه الحيوانات.

وتستخدم جلود الحمير في صنع الجيلاتين، وهو عنصر رئيسي في الإيجياو، الذي يستخدم في الطب الصيني التقليدي منذ آلاف السنين ويعتقد أنه يحسن الدورة الدموية ويعالج حالات مثل فقر الدم.

ومنذ العام 1992، انخفضت أعداد الحمير في الصين بنسبة 76 في المئة، مع تحول البلاد إلى الواردات العالمية لسد النقص في الطلب.

وقال التقرير إن الاستثمار في قطاع توليد واستزراع الحمير ضروري لزيادة أعدادها، لكن قد يستغرق الأمر 20 عاما للوصول إلى المستويات المطلوبة لصناعة "الإيجياو".

وقالت بوردين إن عملية التكاثر عند الحمير "بطيئة للغاية"، مشيرة إلى أن أنثى الحمار "تحمل حمارا لمدة عام، وهو بطيء جدا في البلوغ والنضج، كما أن معدلات الخصوبة فيها سيئة في ظل ظروف الاستزراع، مما يعني أن الزراعة تميل إلى وجود مشكلة في إنتاج ذرية كافية لتلبية الطلب على الجلود".

 ويقول التقرير إنه في المجموع، اتخذت 18 دولة إجراءات لمعالجة والتعامل مع صناعة جلود الحمير، لكن حتى في حالة حظر ذبح الحمير، كما هو الحال في غانا ومالي، فإن الافتقار إلى التنظيم يعني استمرار الممارسة أو شحن الحمير عبر الحدود ليتم ذبحها في مكان آخر، يدعي التقرير.

وفي وقت سابق، قال المدير التنفيذي لمنظمة "مأوى الحمير" في بريطانيا، مايك بيكر، إن ثمن الكيلوغرام الواحد من الإيجياو يصل إلى 375 دولارا.

تدعم الحمير حوالي 500 مليون نسمة في بعض أكثر المناطق فقرا في العالم، وبما أن تجارة جلودها المزدهرة أدت إلى ارتفاع أسعار الحمير، فإن أصحابها يكافحون للحصول على بدائل لحيواناتهم عندما تتعرض للسرقة، مع العلم أن سعر الحمار في كينيا ارتفع من 100 دولار إلى 200 دولار بين عامي 2016 و2019.

من جهتها، دانت جمعية طب الأعشاب الصينية في بريطانية بشدة هذه الممارسة، التي اعتبرتها غير أخلاقية وغير ضرورية في الطب الصيني الحديث، ودعت إلى بدائل أخلاقية القائمة على النبات أو استخدام لحم البقر أو لحم الخنزير أو جيلاتين الدجاج كملحق غذائي بدلا من ذلك.

وقال عضو مجلس إدارة جمعية طب الأعشاب مارتن جون "إن الإيجياو له استخدام طبي ولكن ليس من المقبول القضاء على كل الحمير لإنتاجه".

وأقرت منظمة "مأوى الحمير" بأهمية عنصر جلود الحمير في التراث الثقافي الصيني، ودعت صناعة الإيجياو إلى تسريع الجهود لإيجاد بدائل مستدامة، مثل الكولاجين المزروع بشكل مصطنع، وإيقاف الإتجار بجلود الحمير العالمية. سكاي نيوز

كتبت سينتيا عواد في "الجمهورية": سواء اقتصر الأمر على تناول كيس كبير من التشيبس أثناء مشاهدة التلفزيون، أو عبوة كاملة من البوظة عند الشعور بالحزن، فإنكم بالتأكيد قد بالغتم في تناول الطعام خلال مرحلة ما من حياتكم. لكن هل تعلمون ما الأسباب التي تدفعكم إلى الإفراط في الأكل؟

في حين أنّ كثرة الأكل أمر طبيعي جداً، إلّا أنها تسبب الشعور بعدم الارتياح الجسدي وتحفّز الإحساس بالندم والذنب. وعلّقت اختصاصية التغذية، مالينا ملكاني، من نيويورك قائلة: «لا يوجد شيء واحد يسبب الإفراط في تناول الطعام عند الجميع، إنما الدوافع تكون خاصة بكل شخص».

 

ولكسر هذه الدورة، يجب على كل شخص تحديد المحفّزات الخاصة به، وأفضل طريقة للقيام بذلك تكمن من خلال تخصيص مذكّرات غذائية. وأكدت ملكاني أنّ "اليوميات الغذائية عبارة عن أداة ضخمة ثبُت علمياً أنها تساعد الأشخاص على إدراك وإعادة ضبط إشارات الجوع والشبع الجسدية".

 

واستناداً إلى "Harvard Health Publishing"، يجب أنّ تتضمّن المذكرة الغذائية كل شيء يتمّ استهلاكه، بما فيه السناكات والمشروبات. يجب تدوين ما تأكلونه، والكمية المتناولة وتوقيتها، بالإضافة إلى المكان الذي تجسلون فيه عند الأكل، ومَن يتواجد معكم، وماذا تفعلون أثناء الأكل، وكيف تشعرون قبل الأكل وخلاله وبعده.

 

كذلك أوصَت ملكاني بـ"تحديد حجم الجوع على مقياس من 1 حتى 10 قبل أي وجبة غذائية أو سناك، والقيام بذلك لأسبوع على الأقل قبل مراجعته. إنّ العديد من الأشخاص يجدون أنهم يأكلون أكثر مما يعتقدون، وانّ بعض الحالات، أو المأكولات، أو الناس، أو المشاعر تندرج ضمن المحفزات".

 

وعرضت في ما يلي أبرز 5 أسباب وراء الإفراط في تناول الطعام:

 

الأكل بِلا وعي

 

يبالغ العديد من الأشخاص في الأكل بسبب تشتّت أذهانهم، عادةً بالهواتف أو الشاشات الأخرى. غير أنّ الحرص ببساطة على التحلّي بيقظة أكثر قد يكون كافياً لردع عادة كثرة الأكل. كلما زاد التركيز على المذاق، والرائحة، والتركيبة، وكيف يبدو الطعام، كانت التجربة أكثر إرضاءً وأصبح الشخص أقل ميلاً للمبالغة في تناول الطعام.

 

الأكل العاطفي

 

من الشائع الإفراط في الأكل بسبب الحزن، أو العصبية، أو حتى السعادة. يصبح هذا الأمر مشكلة عندما يكون الاستراتيجية الوحيدة للتعامل مع الحالة. في الواقع، لا يوجد إطلاقاً أي طعام كاف لتخفيف الشعور بالوحدة، أو الحزن لأنه لا يتمّ حلّ المشكلة، إنما ببساطة مجرّد الأكل. بدلاً من ذلك، لا بدّ من الاستعانة بمجموعة من الأدوات غير الغذائية، مثل الاتصال بصديق، أو المشي، أو الرياضة، أو التأمل، أو تدوين مذكّرة، أو تمضية بعض الوقت في الطبيعة.

 

الأكل بسبب التوتر

 

وفق إحصاء عن التوتر في أميركا أجرته "American Psychological Association" عام 2014، فإنّ 38 في المئة من البالغين يفرطون في الأكل أو يستهلكون أطعمة غير صحّية بسبب التوتر. إنّ مستويات هورمون الكورتيزول ترتفع عند الشعور بالتوتر، ونتيجة ذلك تزداد أيضاً الشهيّة. فضلاً عن أنها تجعل الإنسان أكثر ميلاً لطلب المأكولات السكرية أو الدهنية. قد يكون لا مفرّ من التوتر، لكنّ تخفيف آثاره أساسي للصحّة على المدى الطويل.

 

وتشمل التقنيات الجيدة الخافضة للتوتر الرياضة المنتظمة، والتأمل، وتلقّي الدعم من العائلة والأصدقاء.

 

حذف الوجبات

 

إنّ تقييد الغذاء قد يُلحق الضرر بمعدل السكر في الدم، ما يجعل الشخص أكثر ميلاً للمبالغة في الانغماس الغذائي. من المهمّ جداً تطوير روتين الوجبات وتركيبة السناكات. وكلما اعتاد الجسم على تناول الطعام في أوقات مستقرّة نسبياً على مدار اليوم، انخفض احتمال الشعور بجوع مُبالغ وبالتالي التعويض بكثرة الأكل. في حال الشهيّة على طعام معيّن، يمكن الحصول على كمية صغيرة ثمّ التوقف عن ذلك. أظهرت الأبحاث العلمية أنه عندما تتمّ المبالغة في التقييد، يشعر الإنسان بمزيد من الحرمان يدفعه لاحقاً إلى الإفراط في الطعام.

 

الأطعمة المصنّعة والمشروبات

 

إنّ المأكولات المصنّعة تُهضم سريعاً، ما يؤدي إلى ارتفاع معدل السكر في الدم، يليه انخفاض يولّد الشعور بالجوع. ناهيك عن أنّ العلماء يعتقدون أنّ السكريات تملك التأثير ذاته على مستقبلات الدوبامين في الدماغ، والشركات الغذائية تنفق الملايين لِحثّ الشخص على طلب المزيد، بحسب دراسة نُشرت عام 2012 في "Current Topics in Behavioral Neurosciences".

 

الحلّ يكمن بالانتقال إلى البدائل الأخرى التي تكون قيمتها الغذائية عالية بحيث إنها تجمع بين البروتينات، والدهون الصحّية، والألياف. إنها تزوّد الجسم بطاقة أكثر ثباتاً وأطول أمداً. ومن جهة أخرى، لا بدّ من الحذر من الكحول بما أنها تستطيع خفض الموانع والتسبّب بالمبالغة في المأكولات غير الصحّية.

المصدر: الجمهورية

 

Esel als ein unverzichtbares Tier auf dem Land im Iran (Mizan)

ميخاس - مدينة سياحية يشيع فيها استخدام الحمير كوسيلة للنقل وتنقل السياح، لكنها حددت مؤخرا وزن من يركب هذه الحمير واتخذت اجراءات أخرى لحمايتها. وكانت اليونان قد أتخذت قرارا مشابها قبل حوالي عام

قررت بلدية ميخاس الإسبانية، منع السياح الذين تتجاوز أوزانهم حاجز الـ 80 كيلوغراما من ركوب الحمير المنتشرة في المنطقة بحسب ما ذكرته ديلي ميل البريطانية.

تقع مدينة ميخاس، في مقاطعة ملقة جنوبي إسبانيا، ويشيع فيها استخدام ما يسمى بـ"تاكسي الحمير"، وتتيح لزوارها استكشاف معالمها التاريخية والأثرية على ظهر الحمير.

لكن انتشار مقاطع فيديو تظهر سوء معاملة الحمير من قبل السياح والسكان على حد سواء، دفع المسؤولين إلى إصدار قرارات صارمة لحمايتها.

قرارات شملت وضع حد للوزن المسموح به  لراكبي الحمير، وأخرى تطالب بتحسين الفحوصات البيطرية والنظافة الخاصة بها.

و ستطبق هذه القرارات بدءا من كانون ثاني/ يناير 2020، وفق لما ذكره موقع "لوكال" الإسباني.

إسبانيا ليست الدولة الأولى التي تتخذ مثل هذا القرار، فقد سبقتها اليونان، حيث قررت وزارة التنمية الريفية والغذاء في عام 2018 منع ركوب الحمير لمن يزيد وزنه عن 100 كيلوغرام.

د ف

unnamed file  - صراحة نيوز - SarahaNews

شوو في نيوز -حاز الطالب يعقوب يوسف زيد الكيلاني من مدارس النظم الحديثة الثانوية /ذكور على المركز الأول على مستوى مديرية التربية والتعليم للواء الجامعة للمرحلة الثانوية في مسابقة الحديث النبوي الشريف التي جرت يوم الاثنين الموافق 28-10-2019 .

Besucherzentrum Bundesnachrichtendienst BND (photothek.net)

برلين - مضبوطات مختلفة تحفظت عليها المخابرات الألمانية ولم تكن متاحة أمام الرأي العام حتى الآن، معروضة في متحف خاص بمقرها في برلين يمكن للزوار مشاهدتها عن قرب. وتريد من خلاله تعريف الجمهور بعملها وكشف بعض أسرارها

افتتحت المخابرات الخارجية الألمانية (BND) أمس الثلاثاء (الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر) مركز الزوار الخاص بها في مقرها الرئيسي الجديد وسط برلين. وتغطي المعروضات تاريخا مخابراتيا امتد عبر 60 عاما، ويتم عرضها في طابقين، وكلها أصلية.

يحظى المقر الرئيسي للمخابرات في العاصمة برلين، بحماية أمنية مشددة، وقد افتتح في شباط/فبراير الماضي. ولا يستطيع العاملون في المبنى أنفسهم الدخول إليه إلا من خلال نظام التعرف على الأوعية الدموية لصفحة اليد.

ويعمل معظم جواسيس المخابرات الخارجية الألمانية البالغ عددهم نحو 6500 جاسوس على مستوى العالم في ظل نظام سري صارم، وغالبا ما يستخدمون أسماء وهمية، من أجل حمايتهم أثناء تأدية عملهم الخطير. وتقع الغرف التي خصصت لمركز الزوار في ركن بمجموعة المباني الجديدة الخاصة بالمقر الرئيسي للمخابرات، وهو ركن مفصول بشكل صارم عن بقية المباني الأخرى التي تضم مراكز عمليات ومعامل مخابراتية ومكاتب تحليل.

ويجرى عرض كل من يريد دخول مركز الزوار على جهاز مسح ضوئي، تماما كما يحدث في المطارات. وهناك حظر تصوير صارم، ولا يسمح بالدخول سوى للمجموعات التي تم الإخطار عنها مسبقا. وقد تم إنفاق نحو مليوني يورو على هذا المعرض غير العادي، "فنحن لا يمكننا الجلوس هنا ببساطة، في مكان مشهور وسط المدينة، وفي مبنى مثير للاهتمام كثيرا، دون أن نوضح للناس من نحن وماذا نفعل"، حسبما أوضح رئيس المخابرات، برونو كال، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ). وأكد كال أن جهازه يولي اهتماما أكبر من ذي قبل للشفافية، "إلى حد معين بالطبع". وقال في كلمة افتتاح المعرض إن المخابرات "قررت الإقدام على مزيد من الشفافية، دون أن تهدد السرية المطلوبة بشكل ضروري لعملنا".
مشاهدة الفيديو 01:51
ماجستير في الجاسوسية: تخصص جديد في ألمانيا... هل أنت مهتم بالالتحاق به

نشاط مخابراتي حول العالم

ويستقبَل الزوار بخلفية طبيعية بالغة التقدم، يغمرها ضوء أزرق، على أنغام إحدى القطع السمفونية. وهناك على شاشة بمساحة 73 مترا مربعا، شبكة تتغير بشكل دائم، وبها نقاط محورية تمتد في جميع أرجاء المعمورة، وهي ترمز إلى العالم متعدد الأقطاب والتداخل الدولي للأحداث والعلاقات والمعلومات السرية التي يسعى الجواسيس والمحللون للحصول عليها.

وينتج جهاز المخابرات الألمانية 5 آلاف خبر يوميا تقريبا، على مستوى العالم، تختزل في نحو 450 تقريرا يتم إرسالها شهريا لأعضاء في الحكومة الألمانية وعدد من الأجهزة الأمنية.

وهناك في الطابق الأرضي لوحات عرض متعددة الوسائط، تعرض قضايا مثل قضية الإرهاب الدولي ومناطق الأزمات والهجرة وخطر القرصنة الإلكترونية أو الانتشار النووي.

وعلى بعد بضعة أمتار تعرض إحدى أغرب قطع المعرض، تحت عنوان الانتشار النووي، وعندما يقترب الزائر من اللوحة المعنية يستطيع رؤية جهاز طرد مركزي غازي، أصلي. وتلعب مثل هذه الأجهزة دورا رئيسيا في صناعة القنبلة النووية، وتستخدم، على سبيل المثال، من قبل إيران.

واستخدم جهاز الطرد المركزي بالفعل لصناعة اليورانيوم المخصب. وتحتفظ المخابرات بالسر الخاص بكيفية حصولها على هذه القطعة المعروضة، غير المعتادة. بسبب شدة سرية هذه المواسير المصنوعة من الألومنيوم، فقد وضع خبراء المخابرات فوقها غطاء يمنع تصوير التقنية المستخدمة في الغطاء من أجل تقليدها، من قبل أي جواسيس أجانب محتملين بين زوار المعرض.
مشاهدة الفيديو 01:24
ما هي أجهزة الاستخبارات الألمانية؟

سترة ناسفة وجهاز طرد مركزي

وفي لوحة أخرى تتدلى سترة ناسفة رملية اللون، من أفغانستان. ينتظر من هذه السترة وعدد من المعروضات الأخرى، مثل نظام دفاع جوي يحمل على الكتف، أو جهاز تفجير بدائي الصنع نسبيا، توضيح طبيعة مهمة الجواسيس وطبيعة عملهم. فعندما تحصل المخابرات على مثل هذه الأشياء في يديها، تستطيع التوصل لاستنتاجات بشأن هياكل عمل المجموعات الإرهابية وطريقة عملها والإمكانيات التقنية المتاحة لها.

معروضات الطابق الأول من المعرض تتعلق بحاضر المخابرات الألمانية وتاريخها. وهناك ثلاث موائد متعددة الوسائط تعرض فيها وسائل التجسس الخارجي، حيث يتعلق الأمر بمصادر بشرية. ويرى الزوار كيف يلتقي "قائد اتصال" في مكان ما في الشرق مع "مخبر" قائد إحدى الميليشيات التي تضم 1000 مقاتل. ويحتوي النص المعروض على تحفيز لهذا الرجل وهو أن "هذا الاتصال بأحد أجهزة المخابرات الغربية يجعله يشعر بقوة موقفه وبعلو شأنه". يحضر اللقاء مترجم ورجل ثان بالمخابرات مسلح.

كيف يتم مراقبة المخابرات؟

وهناك في صندوق العرض تجهيزات ضرورية لعمل عميل المخابرات، بدءا من السلاح الرسمي ومرورا بجهاز تحديد المواقع ووصولا إلى المال الذي سيعطى للمخبر وعلبة المستلزمات الطبية التي تحتوي على مساعدات طبية أولية. إذ يدرب عملاء المخابرات الألمانية على مداواة جروحهم بأنفسهم، وتقديم الرعاية الطبية لبعضهم البعض.

وتتضمن إحدى فعاليات الذروة في المعرض ما يعرف بـ "الاستخبارات التصويرية"، والتي تعتمد على تحليل صور الأقمار الصناعية والصور الجوية. يرى الزائر من خلال هذه الفعالية التغيرات التي حدثت بإحدى المنشآت الحقيقية لإطلاق الصواريخ في كوريا الشمالية، بالتصوير السريع. وحتى يستطيع المشاهد فهم صور الأقمار الصناعية فهناك توضيح لأجزاء المنشأة بشكل تفصيلي. بل إن المشاهد يستطيع في النهاية رؤية الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، والذي يبدو وكأنه يتلمس الصاروخ بشكل يكاد يكون عاطفيا، إنها صور من تلفزيون كوريا الشمالية.

ويستطيع الزوار طرح أسئلة للاستعلام عن أسس عمل المخابرات من قبيل: لماذا توجد المخابرات، وماذا تفعل وكيف يتم مراقبتها؟

ويأمل جهاز المخابرات الخارجية الألمانية من خلال هذا المعرض في خفض الحساسيات التي تنتاب البعض تجاه عمل الجهاز، وذلك من خلال مزيد من الانفتاح، وهذه هي الفكرة الأساسية وراء هذا المعرض. لكن من زاروا المعرض حتى الآن كانوا 1500 موظف بالمخابرات، تجولوا داخل غرف المعرض كزوار تجريبيين.

ع.ج/ ح.ز (د ب أ)

 

سونيا
لندن - لم يكن من الأيسر أن يحصل المرء على وجباته المفضلة كما هو الحال الآن. فالعشرات من التطبيقات تتيح لنا أن نطلب وجباتنا الساخنة المفضلة على أن تصل إلى منازلنا خلال دقائق معدودة. ولكن هذه الخدمات أغرقت شوارعنا بالآلاف من سائقي التوصيل الذين يواجهون مخاطر جمة من التعرض إلى الإصابة الجسدية وحتى إلى خطر الموت من أجل أن يوصلوا وجباتنا المفضلة الينا.

كانت سونيا كينغ تأمل في الحصول على ربح يومي كبير عندما سجلت في حسابها لدى شركة "دورداش" في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية في الخامس من أيار / مايو في العام الماضي. فالعطلات الرسمية مثل الخامس من أيار تعد من أكثر نوبات عملها انشغالا.

ولكنها لم تتمكن من إيصال الا طلب واحد في ذلك اليوم، وكاد ذلك الطلب أن يكلفها حياتها.

فبعد أن أوصلت سونيا، وهي مسلمة منقبة، أولى طلبياتها في ذلك اليوم، هاجمها زبونها المدعو ريك باينتر من الخلف وحاول خنقها بشعرها ونقابها. تمكنت سونيا البالغة من العمر 31 عاما، والأم لأربعة أطفال، من الإفلات بعد أن عثرت على مفاتيح سيارتها واستعملتها لطعن باينتر في وجهه ورأسه.
مصدر الصورة Sonya King
Image caption تقول السائقة سونيا كينغ إنه ينبغي على شركة دورداش أن تعمل المزيد لحماية سائقيها الـ 400 الف

تقول سونيا "كنت أتلوى وأحاول التخلص من أصابعه التي كادت تخنقني، ولكنه واصل الإمساك بشعري. وضعت أصبعي في عينه، ولكنه لم يترك شعري".

وقالت "كان من الحتمي أن تقع جريمة قتل، وكنت أنا الضحية المرجحة".

ومضت للقول "لم أكن أريد أن أطعن أحدا، ولكني اضطررت إلى ذلك لأني كنت أرى صور أطفالي أمامي كما كنت أرى صورة زوجي، وكنت أفكر "يجب عليّ أن أترك هذا البيت وأعود إلى أسرتي"".

وحكم القضاء على باينتر بالسجن لمدة سنتين بتهمتي الخطف والاعتداء.
نجت سونيا دون أن تصاب إلا ببعض الخدوش والكدمات، ولكنها تقول إنها ما زالت تعاني من العواقب النفسية للاعتداء الذي تعرضت له، وتقول "أصبحت اتحاشى الكثير من الناس الذين كنت أحبهم. لم أعد أثق بالناس، وأتوقع الأسوأ دائما".

سونيا واحدة من نسبة قليلة - ولكنهم يمثلون عددا كبيرا - من سائقي إيصال الوجبات الذين تعرضوا للاعتداء أثناء أداء عملهم.

ومن العسير تقدير حجم المشكلة لأن أجهزة الشرطة لا تجمع إحصاءات خاصة بها، ولا تنشر الشركات التي يعمل لحسابها هؤلاء السائقون أي احصاءات.

ولكن ثمة تقارير تتحدث عن تعرض سائقي إيصال الوجبات ترد من شتى الدول حول العالم، من سيدني في استراليا إلى نيويورك في الولايات المتحدة.

أما في لندن، فلا يشعر السائقون بالقلق من الزبائن ولكن من العصابات الإجرامية التي تتصيدهم من أجل سرقة دراجاتهم النارية.

ويقول بعض من هؤلاء السائقين إن العنف أو التهديد به يعد أمرا يوميا بالنسبة لهم.


يقول ساجد الرحمن، الذي يعمل سائقا لدى شركة "أوبر إيتس"، "إن سائق إيصال الطلبات هو أكثر الناس استهدافا في الشارع".

تعرض ساجد الرحمن في شهر آب / أغسطس الماضي إلى اعتداء في شرق لندن عندما كان عائدا إلى مسكنه في حوالي الساعة التاسعة مساء.

وقال "خرجت مجموعة من اللصوص يتراوح عددهم بين الـ 8 والـ 10 من ظلام الليل، وركلني أحدهم وأسقطني من دراجتي، ثم بدأوا بضربي".

سرقت العصابة دراجة ساجد وهاتفه الجوال، وتسببت في كسور في كتفه وقدمه.

يذكر أن الجرائم المتعلقة بالدراجات النارية والدراجات الآلية الصغيرة بلغت من الخطورة بحيث اضطرت شرطة العاصمة البريطانية إلى تشكيل فريق عمل خاص تحت اسم "عملية فينيسيا" للتعامل مع المشكلة.

وتقول شرطة لندن إنها لا تتوفر على أرقام دقيقة حول عدد هذه الجرائم التي تستهدف سائقي إيصال وجبات الطعام إلى المنازل. ولكن ساجد الرحمن وزملاؤه من السائقين قد ضاقوا ذرعا بما يحدث لهم. ويقول ساجد إنه وزملاءه أخذوا بتبادل المعلومات عن طريق واتساب حول أماكن وقوع المشاكل، وأنهم حتى أخذوا يتضافرون من أجل مواجهة المهاجمين ومطاردتهم.

لم ترد شرطة لندن على طلبات بي بي سي للتعليق على الأمر، ولكنها قالت إن عدد الجرائم المتعلقة بالدراجات النارية والدراجات الآلية الصغيرة انخفض في العام الماضي إلى النصف، إذ لم يتجاوز الـ 9 آلاف جريمة - وهو عدد يمثل جريمة واحدة في الساعة تقريبا.

ويصر السائقون أن بوسع الشركات التي يعملون لديها اتخاذ المزيد من الخطوات لحمايتهم ومساعدتهم.

لنأخذ ساجد الرحمن مثلا. فلأنه يصنف كمتعاون يعمل لحسابه الخاص، وليس موظفا، لا يشمله الضمان الصحي، رغم أنه قيل له إن شركات التأمين المتعاقدة مع "أوبر إيتس" ستدفع له أجر شهر واحد في حالة اصابته.
Image caption يقول ساجد الرحمن"خرجت مجموعة من اللصوص يتراوح عددهم بين الـ 8 والـ 10 من ظلام الليل، وركلني أحدهم وأسقطني من دراجتي، ثم بدأوا بضربي"

ويقول ساجد "كانت أسرتي تعتمد عليّ اعتمادا كاملا، أما الآن فأنا أعتمد عليهم، ولا أعلم كيف سيتسنى لي تدبير كل هذه المصاريف".

ويوجه ساجد انتقاداته أيضا إلى البرامجيات التي تستخدمها شركة "أوبر إيتس"، التي لا تسمح للسائق بمعرفة الوجهة التي سيوصلون الوجبات اليها إلا بعد قبولهم بالطلبيات، مما يجعل من العسير عليهم تجنب المناطق التي تنشط فيها العصابات الإجرامية.

ويقول "لا نعرف وجهتنا إلا بعد استلامنا الوجبات التي ينبغي علينا إيصالها. وعند ذاك، لا نستطيع رفض إيصال الطلب لأن من شأن ذلك تعليق حسابنا مع الشركة".

لم ترد شركة "أوبر إيتس" على هذه الشكاوى، ولكنها قالت "إنها تعمل بجد للارتقاء بسلامة السائقين الذين يستخدمون تطبيقها".

وتقول الشركة إن بإمكان السائقين العاملين لديها أن يختاروا لغاية 5 من اصدقائهم أو أقاربهم باعتبارهم "أناسا موثوقين" يمكنهم الاطلاع على أماكنهم أثناء قيامهم بإيصال الطلبات. ويتوفر للسائق زر طوارئ خاص يسمح له بطلب النجدة من التطبيق مباشرة في حالات الطوارئ، إذ يتمكن التطبيق من تحديد موقع السائق عن طريق نظام تحديد المواقع الفضائي.

قد تستحوذ الاعتداءات على السائقين على عنواين الأنباء، ولكنها ليست الخطر الرئيسي الذي يواجهه السائقون. فحوادث السير هي المصدر الأول للحوادث التي يتعرض لها هؤلاء، خصوصا وأنهم يحاولون توصيل أكبر عدد ممكن من الطلبات في أقصر وقت من أجل تعزيز دخولهم.
مصدر الصورة Getty Images
Image caption حادث آخر: سائق يعمل لشركة "غلوفو" بعد اصطدامه بسيارة في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس

وكان أحد القضاة الأرجنتينيين قد حظر في وقت سابق من العام الحالي تطبيقات إيصال الوجبات من العمل في العاصمة بوينس آيرس، قائلا إن بعض الشركات العاملة في هذا المجال لا تتقيد بقوانين العمل والنقل السارية. من جانبها، تنفي الشركات ذلك، وقررت الإستئناف ضد القرار.

وكان أحد الدوافع وراء الأمر القضائي الذي أصدره القاضي روبرتو غالاردو هو حالة أرنستو فلوريديا، البالغ من العمر 63 عاما، والذي صدمته سيارة بينما كان يهم بإيصال وجبة بيتزا طلبها زبون من خلال شركة "غلوفو" التي تعد واحدة من كبريات شركات الوجبات في الأرجنتين.

وبعث أرنستو رسالة إلى الشركة بعد الحادث قال لها فيها إنه أصيب ولا يقوى على الحركة، ولكن أحد فريق المتابعة في الشركة طالبه بالتقاط صورة للبيتزا ليتسنى له الغاء الطلب.

وتقول "غلوفو" إنها تنظر إلى هذه القضية بكل جدية، وقدمت اعتذارا قالت فيه "اتفقنا وقتها أن الأمر كان خطأ، ولابد أن الرد كان مؤلما لأرنستو".

وأضاف ناطق باسم الشركة أن عضو فريق السيطرة المذكور طرد من موقعه، وأن أرنستو شفي تماما وما زال يعمل في "غلوفو".

أما في ولاية جورجيا في الولايات المتحدة، فتقول سونيا كينغ إن بوسع شركة "دورداش" فعل المزيد لحماية سائقيها الـ 400 ألف، كأن تعمد إلى إجراء المزيد من التحقيقات حول خلفيات الزبائن من ذوي السجلات الاجرامية. يذكر أن ريك باينتر كان قد أودع السجن عدة مرات لجنح تتعلق بالعنف قبل أن تتوجه سونيا إلى مسكنه.

كما تشتكي سونيا بأنها لم تتمكن من التحدث إلى أي مسؤول في الشركة ومقرها في سان فرانسيسكو، وأن ثلاثة أيام مرت قبل أن يتصل أي أحد من الشركة بها للاطمئنان عليها.

وتقول "كدت أموت. إنه لأمر مقرف".

وتقول شركة "دورداش" إنها "تأسف بصدق" للطريقة التي تعاملت بها مع قضية سونيا، مضيفة "نأخذ سلامة العاملين معنا بأقصى درجة من الجدية، ولا نتسامح مع أي شكل من أشكال التحرش أو التصرفات غير اللائقة".

وتقول الشركة إنها طرحت مؤخرا عقود تأمين مجانية ضد الحوادث يستفيد منها كل سائقيها في الولايات المتحدة. ب ب سي

برلين - يساعد تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً، في خفض مستوى الكوليسترول السيء. وقال الدكتور بيني كريس إثرتون، أستاذ التغذية، “لقد توصلنا إلى أنه عندما قام الأشخاص بدمج ثمرة أفوكادو في اليوم بنظامهم الغذائي، كان لديهم جزيئات LDL صغيرة وكثيفة أقل حيث ساعد الأفوكادو في تقليل جزيئات الكوليسترول السيء التي تم أكسدتها، على غرار الطريقة التي يمكن أن يتسبب بها الأكسجين في إتلاف الطعام – مثل تفاحة قطعت واكتست باللون البني”.

 

وأوضح الباحثون أن الأكسدة هي أيضًا ضارة لجسم الإنسان، حيث إنها هي أساس حالات مثل السرطان وأمراض القلب. وأشاروا إلى أنه عندما تتأكسد جزيئات البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) تبدأ سلسلة من التفاعلات التي يمكن أن تعزز تصلب الشرايين، وهو تراكم البلاك في جدار الشريان.

وشارك في الدراسة 45 مشاركًا بالغًا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة من أجل الدراسة، واتبع جميع المشاركين حمية “جريان” لمدة أسبوعين في بداية الدراسة وبعد ذلك، أكمل كل مشارك خمسة أسابيع من ثلاث وجبات علاجية مختلفة في ترتيب عشوائي، شملت الوجبات الغذائية اتباع نظام غذائي منخفض الدهون، واتباع نظام غذائي متوسط الدهون يشمل الأفوكادو في اليوم.

 

وبعد مرور خمسة أسابيع على نظام الأفوكادو، كان لدى المشاركين مستويات منخفضة بشكل ملحوظ من الكوليسترول المنخفض الكثافة LDL المؤكسد مقارنة بما كان عليه قبل بدء الدراسة أو بعد الانتهاء من اتباع نظام غذائي منخفض الدهون ومعتدل

thumbnail 1 28 - صراحة نيوز - SarahaNews

عمان - لأننا حريصون دومًا على الاستفادة من كل جديد، والحصول على كل رديف نافع يغني العملية التعليمية، وتقوية الجوانب العقلية والذهنية لطلبتنا ... تبنّت المدرسة البرنامج الدولي "مفاتيح الدماغ" الذي يهدف إلى تنمية الجانب الأيمن من الدماغ المهمل غالبًا، للعمل من خلال ذلك على تنمية الإبداع والابتكار، وزيادة نسبة الذكاء، عن طريق التمارين الذهنية، والتعلم باللعب.

 إن تنمية الجانب الأيمن من الدماغ – وبحسب الدراسات العالمية- يضمن تحسنًا مستمرًا في نسبة الوعي والتركيز العالي، ونمط التفكير المنظم، وترتيب المعلومات وحفظها.

* من ملاحظاتنا التنفيذية للبرنامج لهذا العام:

-         نلمس تطورًا عامًا في مهارات طلبتنا الحركية الدقيقة.

-         نلاحظ تحسنًا في سيطرة الطلبة على خصائصهم المزاجية، أهمها التحلي بالصبر –التخلص من اللامبالاة-الاتصاف بالتروّي.

-         عدم إهمال الصورة الكلية في نمط التفكير.

-         تحقق مزيد من التقدم والتعود على المدرسة الفكرية والعقلية- وتعزيز القدرة على حل المشكلات وتطورها.

-         التخفيف من ميول الطلبة نحو الاستخدام المفرط والارتباط غير الصحي مع الأجهزة الإلكترونية، وتوجيه طاقاتهم نحو المفيد النافع دائمًا.