Off Canvas sidebar is empty


كنت قد كتبت في مقال سابق عن العنف الذي قد يصدر من بعض الخادمات وفقا لتقارير و إحصائيات و بلاغات و أمور رأيناها و عايشناها بالواقع من حولنا من قصص و أحداث لعنف صدر من خادمة و بالطبع كما قلت سابقا ان الخادمة هي انسانه شأنها شأن اي انسان في المجتمع به الصالح والطالح الطيب و الشرير وبه العنيف و به المعنف به الظالم و المظلوم و هنا سأتحدث عن العنف ضد الخادمات او المساعدات المنزليات كما يفضل أن نطلق عليهم


يشكل العنف ضد الخادمات جريمة ضد الانسانية وعودة مجددة لزمن العبودية وبما يخالف كل مواثيق حقوق الإنسان وما نادت به الأديان السماوية من الرحمة والرفق واعطاء الحقوق للمخدومين.

هذه القضية الشائكة قديمة وحديثة ومتواصلة ولا تتوقف في بلدان العالم، وان كانت معدلات جرائمها في البلدان العربية تفوق باقي دول العالم، فالكثير من الخادمات يتعرضن لشتي صنوف العنف بدءا من زيادة ساعات العمل لمدد يزيد 18 ساعة يوميا، وبعضهن يحرم من اجازته الاسبوعية، والبعض الآخر يحرم من حصوله علي راتبه، فيما يتعرض معظمهن للإهانة والتحقير المعنوي بجانب الشتم والاعتداء الجسدي.

وهذه المآسي كشفها مبكرا تقرير صادر عام 2008 للمنظمة الدولية (هيومن رايتس ووتش) يدعو فيه دولا عربية إلى التحرك السريع خلال العام القادم  للوفاء بتعهدها حول حماية حقوق الخادمات، واعتبرت المنظمة المجهودات التي تقوم بها بعض الدول في هذا المجال غير مكتملة.

وتقول هيومان رايتس: إن الانتهاكات تتضمن العمل 18 ساعة في اليوم دون عطلة، والحبس في أماكن العمل، والحرمان من الطعام وعدم دفع الرواتب طوال أشهر وانتهاكات جسدية واخلاقية و شرفيه.

فعلى سبيل المثال لا الحصر في المغرب تعاني فئة الخادمات في البيوت  من معاملات قاسية موزعة بين العنف والتحرش والاعتداء الجسدي

 والحرمان من الأجرة، بينما تعجز الخادمات اثبات ما تعرضن له من اعتداء على  حقوقهن الانسانية.

وما يجري للخادمات في المغرب من انتهاك لآدميتهن يحدث ايضا في معظم البلدان العربية، مما يدفع الكثير من المتضررات للهروب من عنف الضرب والحرق والاهانة، وعندما تلجأ الخادمات إلى  السلطات المختصة لإثبات ما وقع عليهن من اعتداء، فان الاسرة سرعان ما تتهمها بالسرقة.

وهو ما يحدث في دول الخليج و العراق و لبنان و الشرق الأوسط عامة

وكل ما تتعرض له الخادمات من صنوف العنف والعبودية يخالف ما جاءت به الاديان السماوية ومنها الدين الاسلامي الذي اكد علي ضرورة احترام حقوق الانسان وانه لا فرق بين الخادم ومشغله لانهما مخلوقين من نفس واحدة كما قال تعالي في محكم كتابه " سورة النساء: يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء، واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام، إن الله كان عليكم رقيبا".

و الدين المسيحي الذي نبذ العنف و الظلم و استصغار الناس و الإساءة إلى الفقراء

ليس من الحق أن يُهان الفقير العاقل، ولا مِن اللائق أن يُكرَم الرجل الخاطئ" (سفر يشوع بن سيراخ 10:   

و عن التعامل بحب و تواضع و تكافل و تعاون قال السيد يسوع المسيح:

فإن كنت وأنا السيد والمعلم قد غسلت أرجلكم، فأنتم يجب عليكم أن يغسل بعضكم أرجل بعض لأني أعطيتكم مثالا ، حتى كما صنعت أنا بكم تصنعون أنتم أيضا . يوحنا 13 : 14 - 15

 حكم المضطر

ولا شك ان تردي الأوضاع الاقتصادية للكثير من البشر اضطرتهم للعمل في بعض الأعمال ومنها الخدمة في المنازل، وأجبرتهم ظروفهم القاسية الي مغادرة أوطانهم، ومنازلهم وأسرهم  لكسب لقمة العيش الصعبة، والاصعب ان تلجأ المرأة للعمل بعيدا عن وطنها في بلاد لا تعرفها وتجهل ما تتعرض له من مصير مجهول  من أجل الحصول على رواتب شهريّة تنفقنها على أسرهنّ.

وتواجه الخادمة بعيدا عن وطنها وأسرتها  أشكال متعددة من العنف و الإساءة المعنويّة كالسب، والتحقير، والتوبيخ المستمر في الخلوة والعلن، أو تلقيبهنَّ بأبشع الألقاب، أو إطلاق تسميات عنصرية تقلل من شأنهنّ، أو جرح مشاعرهنّ من خلال معاملتهنّ بدونية كإطعامهنّ بقايا الطعام، أو وضع الطعام لهنَّ جانباً وبعيداً عن مكان تجمع أفراد العائلة.

كما تتعرض الكثيرات من الخادمات لعنف مادي شديد القسوة مثل الإيذاء الجسدي؛ كالضرب، أو الحبس، أو إقدام ضعيفي النفوس من أرباب الأسر على الاعتداء جنسياً على الخادمة، وهذه الأشكال من العنف تتسبب للخادمة بآثار نفسيّة، وجسديّة بما يحول الخادمة الي كائن عدواني ينتقم من الاخرين تنفيسا عن العنف الذي تعرض له عبر اساءتها للأطفال في المنزل الذي تخدم فيه.

ومن مظاهر العنف الأخرى الذي تتعرض له الخادمات تحميلهن اعباء متزايدة من الأعمال اليومية المنزلية، وعدم تقديم مردود مالي مناسب لها لقاء ما تقوم به من أعمال إضافية.

 كما أن الخادمات المستقدمات من دول مختلفه يتعرضن للظلم اكبر من الخادمات المحليات بسبب قربهم من أهاليهم او إمكانية لجوئهم لاقاربهم او معرفتهم للقوانين المحليه و كيفية الحصول على حقوقهم بالرغم من أن المستقدمات أصبحت أكثر وعيا باللجوء إلى سفاراتهم او الهرب إلى مكتب العمالة الذي احضرهم

ومن اسوء ما يمكن أن تتعرض له الخادمة هو النظرة الدونية لجنسيتها فمن منا لا يجد وطنه اغلى من روحه فهم ايضا لديهن نفس المشاعر فكيف تنظر لوطن إحداهن بدونية أو ازدراء دياناتهم و نعتهم بالكفر و النجاسة من المعيب جدا هذه المعاملة السيئة فلم يلد الإنسان و يخير بدينه و عرقه إنما المكان الجغرافي فرض عليهم دين و لغة ولون  .فبدلا من أن نكون مثالا يحتذى به و نموذجا يعبر عن أخلاق مجتمعنا و ديننا أصبحنا نموذج سيء و صورة غير لطيفه.

عبودية الالفية الثالثة

ورغم ان البشرية تحررت من نظام الرق والعبودية، لان النظم الاجتماعية المعمول بها ضد الخادمات وممارسة صنوف التعذيب وانتهاك حقوقهن الانسانية، تؤكد ان الرق العبودية لم ينتهيا وانهما مازالا قائمين في عصر السموات المفتوحة والمواثيق الدولية وزمن الالفية الثالثة للميلاد.

وصدقت نبوءة  الفيلسوف الفرنسي الشهير جان جاك روسو بقوله "وُلِدَ الإنسان حُرا لكننا نراه مُكبلا بالأغلال في كلّ زمان"  ففئة الخادمات المستضعفة، يُعاملن كالسلع المجردة من الأحاسيس والمشاعر فيكال لهن الاحتقار والشتائم والضرب أحيانا كثيرة والإهانات من أجل تحطيمهن نفسيا، ولم يرحم أصحاب الاسر فقرهن وجوعهن، بل زادوا عليهن وطأة مأساتهن  عبر اذقهتن كاسات الإذلال والتسلط  بلا رحمة ولا شفقة انسانية بضعفهن.

بعيدا عن الرقابة

 ان ما  تتعرض له الخادمات في المنازل من صنوف التعذيب والتحرش والاستغلال الجسدي يجري بعيدا عن أعين الرقابة الانسانية، فلا تراقبها الاجهزة الاعلامية ولا المنظمات الحقوقية، ولا المؤسسات الاجتماعية في الدول المستقدمة للعمالة، فضلا عن خوف الخادمات من اللجوء للسلطات المختصة خشية اتهامهن بالتهم الجاهزة وهي السرقة.

ولعل أقل  القليل من هذه الجرائم التي ترتكب بحق الخادمات يعرف طريقه للإعلام او للمنظمات الحقوقية حتى توفر لهن حقوقهن الانسانية.

الغريب في الامر اننا لم نعرف قديما على عهد اجدادنا هذه القسوة والعنف بحق الخادمات ، فهذه القسوة لم نعرفها الا في عصرنا الحديث.

فالخادمات لهن كل الحق في ان نعاملهن معاملةً إنسانية لهن حقوقهن وعليهن واجباتهن، ومن ابسط هذه الحقوق لهن ان نعاملهن بالرحمة التي جاءت بها الاديان السماوية واقرتها المواثيق الدولية، ونتوقف تماما عن اهانتهن او تحقيرهن، وان نوفر لهن  أماكن ملائمةٍ للإقامة، وتوفير ساعاتٍ للراحة وإجازة أسبوعيَّة، وعدم تأخير رواتبهنَّ، مع التوقف تماما عن اية اساة معنوية او جسدية، ويكفي ما تعانيه من اغتراب نفسي بعيدا عن الاهل والوطن.

ولنا في الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم- قُدوةٌ حسَنة، الذي كان يعامل مخدومه أنس بكل رفق ورحمة، فعن أنسِ- رضي الله عنه- قال: خدمتُ رسولَ الله تِسعَ سِنين، فما أعلمُه قال لي قَطُّ: لِمَ فعلتَ كذا أو كذا، ولا عابَ عليَّ شيئًا قطُّ.

وليحذر كل من يهضم الحقوق المادية للخادمات من ان يكون رسول الله خصيمه يوم القيامة  فقد قال الرسول انه سيكون خصيما لرجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره.

 فالمستخدم سواء كان رجل او امرأة له علينا حسن المعاملة و الاحترام و المحافظه على كرامته و اطعامه مما ناكل حتى ان لا يكون محروما من شيء من ماكل ومشرب و تهيئة مكان مناسب له للمبيت و ملابس لائقه و مراعاة ساعات الراحة و ساعات كافية للنوم و عطلة نهاية الاسبوع و مراعاة آدميتهم بان يشاهدن التلفاز او استخدام الهاتف في وقت الفراغ و ان يكون لديهم اصدقاء لانهم بشر بإحساس و قلب و ان لا تؤخر عليهم استحقاقاتهم المالية.

قصور المواثيق

اخيرا، فان المواثيق الدولية بحقوق العامل لم تهتم لشأن الخدم ولم تفرد لأوضاعهم القانونية ما يستحق من قوانين تحفظ حقوقهن الانسانية وهو ما يتطلب من المنظمات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني سرعة تجهيز مشروعات قوانين تختص بهذه الفئة من العمالة المنزلية وتقديمها للمؤسسات الدولية لإقرار حقوق هذه الفئة. كما يجب للمفكرين واصحاب الضمائر في بلدان العالم التحرك الفوري بنشر الوعي بمأساة فئة الخادمات وسبل حمايتهن مما يتعرضن له من جرائم وحشية، مع الضغط علي الحكومات لاستصدار قوانين وطنية تكفل حقوق الخادمات فيها  وصون لآدميتهن من الرق والاستعباد.

رغم بعض البوادر المبشرة بالخير انه تم منع استقدام الخادمات ممن لديهن أطفال بحاجة لوجودهم كما وضع حد أدنى للأجور و فرض تحديد يوم اجازة و وجبات الطعام في بعض البلدان إلا أنه مازال هناك الكثير لسن القوانين و تفعيلها ومراقبة تنفيذها'

كلمه اخيره

ذا كنا نحن العرب و الشرق اوسطيين نفتخر بالكرم و بواجب الضيف و استضافة المسافر و القادم و ابن السبيل و إكرام الجار و القريب و البعيد فكيف نغفل عن إكرام انسان ترك بلاده و عائلته و ربما أطفاله الذين بحاجه الى حبه ووجوده بينهم و رعايته لهم و جاء بسبب الفقر و ضيق الحال ليساعد أهله في لقمة العيش فبدلا من الوقوف معه و إكرامه و مساعدته نكن له فرعون بدلا من العون فلنفترضهم ضيوف او دخائل بالمعنى القبلي العشائري فهل نغدر بهم فمن سكن بيتك أصبح فردا من أفراد أسرتك يجب أن تعاملهم بحال اولادك فانت أصبحت المسؤول عنهم و معيلهم و رب أسرتهم الموكل بهم و بحل مشاكلهم و حمايتهم فإن لم يكن من باب الإنسانية و الأخلاق فمن باب الدين و مخافة رب العالمين و ان لم يكن من باب الدين فمن باب إكرام الضيف و الدخيل و اخيرا اقول لكم ان الحياة مثل المرآة تريك ظلك ستعطيك ما أعطيت و الزمن دوار


باريس - شووفي نيوز - اوروس  عطر للرجال ، هو عطر جذاب وقوي ذو رائحة واسعة الانتشار يمنح من يستخدم شعوراً بالطاقة و النشاط والمغامرة ، أول طبقة من العطر هي مزيح من روائح أزهار الحمضيات مع الفلفل الوردي أما  قلب العطر فمن أزهار التوابل والياسمين و قاعدة العطر مزيج من البتشول وخشب الصندل.
 
يتم  تصميم و إبتكار عطورOROS  من قبل شركة Armaf Inc الفرنسية ، من خلال فريق من خبراء الذين صنعوا العطر بحرفية عالية ، تأتي زجاجة العطر مرصعة مع 12 جوهرة للزينة من كريستال سواروفسكي و التي تدل على شهور العام الكامل ، لتكون العطر الذي يرافقك دائما ً .    الامارات اليوم


 ميونيخ ـــ افادت مجلة «إيلي» الألمانية بأن الأزرار تغزو الموضة النسائية في صيف 2017؛ حيث إنها تزين، هذا الموسم، الفساتين والبلوزات والتنانير والسراويل والسراويل القصيرة.

وأوضحت المجلة في موقعها على الإنترنت أن الأزرار تطل بتصاميم جريئة لتجذب الأنظار إليها؛ حيث إنها تأتي بأحجام كبيرة وبألوان مغايرة للون الملابس، كأزرار بيضاء على قماش أسود. ولمزيد من الجاذبية، تظهر صفوف الأزرار في مواضع مختلفة وغير مألوفة؛ حيث إنها تظهر مثلاً على الأكتاف أو الأكمام أو على الجانبين.د.ب.أأ

 


بيروت - كثيراً ما يُصاب الصائم بتوعّك معدي ومعوي في أول نهار العيد بعد مضيّ شهر رمضان؛ ذلك أن المعدة قد اعتادت نمطاً غذائياً معيناً طوال شهر رمضان.

ثمة طرق عدة للتحايل على الأمر والتمتع بصحة معدية ومعوية جيدة في أول نهار بعد الصيام حسب موقع ليالينا الفني. إليكِ بعض هذه الطرق:

1 - ابدأي نهاركِ بتناول المشروبات الدافئة، ليس القهوة، بل اليانسون والزهورات؛ لحماية المعدة وتهدئتها قبل البدء بتناول الطعام.

2 - تجنبي تناول اللحوم والدهنيات في إفطار يوم العيد. تجنبي البيض المقلي وأي طعام مشوّح بالسمن أو الزبدة أو الزيت. لا تضعفي أمام عادة تناول اللحوم صباحاً.

3 - تناولي الألبان والأجبان الباردة في إفطار صباح العيد، واجعليه خفيفاً بقدر المستطاع.

4 - عند الغداء، اختاري طبقاً لطيفاً على المعدة أيضاً، وحاولي أن تجعلي لبن الزبادي من ضمنه.

5 - تجنبي أي أطعمة تسبّب الانتفاخات والغازات.

6 - لا تزيدي عدد فناجين القهوة التي تتناولين عن ثلاثة صغيرة.

7 - اجعلي تناول المعمول أو الغريّبة بعد الغداء وليس قبله، وبما لا يتجاوز حبتين فقط؛ حتى لا تصابي بالتوعّك؛ لاحتواء الطرفين على السمن.


اثينا - اظهرت دراسة علمية حديثة أن تناول زيت الزيتون البكر يقوى الذاكرة ويعزز القدرة على التعلم ويقلل من تشكيل لويحات "إميلويد بيتا" التي تسهم في الإصابة بمرض الزهايمر.
وبحسب الدراسة التي أجراها باحثون بكلية الطب بجامعة تيمبل الأمريكية، فقد تم تقسيم مجموعة من الفئران المصابة بمرض الزهايمر إلى مجموعتين، حيث تناولت المجموعة الأولى منها زيت الزيتون البكر، فيما تناولت المجموعة الأخرى نظامًا غذائيًا لا يحتوى على زيت الزيتون.
وقام الباحثون بإدخال زيت الزيتون في النظام الغذائي للفئران، عندما كان عمرها 6 أشهر، قبل أن تبدأ أعراض مرض الزهايمر في الظهور لديها، وعندما بلغت الفئران سن 9 أشهر إلى 12 شهرًا، وجد الباحثون أن المجموعة التي تغذت على زيت الزيتون البكر، سجلت أداء أفضل بكثير في الاختبارات المصممة لتقييم الذاكرة وقدرات التعلم.
وأظهرت دراسات أنسجة المخ في كلا المجموعتين أن هناك اختلافات كبيرة في ظهور الخلايا العصبية والوظيفة.
وقال قائد فريق البحث، دومينيكو براتيكو إن الخلايا الدماغية لدى الفئران التي تغذت على زيت الزيتون البكر انخفضت لديها مستويات لويحات تسمى بروتين أميلويد بيتا، وهي مواد لزجة تتراكم في الدماغ، قبل عقود من ظهور أعراض الزهايمر الذي يسبب بفقدان الذاكرة ومشاكل في الإدراك.
وزيت الزيتون البكر هو الزيت المستخلص بطرق طبيعية فقط، وفي ظروف حرارية مناسبة، بحيث لا تتغير مواصفات الزيت ويحتفظ بطعمه الأصلي ورائحته المميزة والفيتامينات الطبيعية.


١-الشاعر اليوناني ''أخليليوس'' مات ب أكثر الطرق تفردآ وغرابه حيث سقطت علي رأسه سلحفاه ضخمة أفلتها نسر من إرتفاع شاهق !!
٢-البابا ''بولس'' الثاني كان معروفآ بنهمه للطعام إلا أنه توفي بسبب بذرة بطيخ دخلت في رئته !!
٣-العالم الإيطالي ''مانفريد'' عرف عنه حبه للنيازك ومراقبة الشهب وفي مره كان له ما أراد حين سقط عليه نيزك ضخم فصرعه !!
٤- لآعب الجولف الأمريكي ''سيكاليون'' كان يتصنع دائمآ الغضب والنرفزه أمام المتفرجين وفي إحدي المرات تعمد ضرب عصي الجولف ب الأرض فأنفصل الرأس الحديدي وأرتد ليقطع رقبته !!
٥-في مدينةأورنغتون غرق أحد العمال في قدر ضخم من الشيكولاته فقد دأب العامل علي لعق الشيكولاته السائلة بين الحين والآخر و في إحدي الأيام وفي غفله من المدير إنحني علي قدر الشيكولاته الضخم ليلعق منه ف غرق فيه ومات !!
٦- في وارسو أصيبت إمرأه بأكتئاب شديد حين علمت بخيانة زوجها وذات يوم قررت الإنتحار فرمت نفسها من الطابق العاشر وفي ذلك الوقت بالذات كان زوجها يدخل البنايه فسقطت عليه فمات ف الحال بينما عاشت هي !!
٧-العجوز ''فريتش جاست'' كان يتنزه برفقة كلبه المخلص حين أصيب بنوبة قلبيه حاده وحين وصل رجال الأسعاف لم يستطيعوا إنقاذه في الوقت المناسب بسبب الكلب الذي حماه بشراسه!!
٨-توفي رئيس نقابة المسرحيين في لندن بعد دخوله في نوبة ضحك توقف بعدها قلبه عن النبض وحدث ذلك أثناء حضوره مسرحيه كوميدية إنتقدها مسبقآ ولكنه دخل ليراها سرآ !!
٩-احدى المزارعات كانت تعمل في الحقل في يوم شديد الحراره وبعد أن شربت لآحظت وجود نمل في الماء فأصيبت بذعر شديد وبسرعه عادت إلي المنزل وتناولت قليل من مبيد النمل السام فماتت ف الحال !!!!!!!!


دبي - الإمارات العربية المتحدة - ترتبط القنوات الطاقية للجسم البشري بالساعة البيولوجية الكامنة في العقل، هذه القنوات تمثل مصدر قوة لمختلف أجزاء الجسم خلال كل أوقات اليوم..
يعتبر الخبراء أن "التوقيت البيولوجي"، يصف هذه الظاهرة كما لو كانت دورة من 24 ساعة، والتي بدورها تنقسم الى 12 جزءا لكل واحدة منها تقريبا ساعتين من الزمن، من خلالها تنتقل الطاقة من عضو الى آخر لأداء الوظائف البيولوجية والسلوكية، وكل خلل
يصيب ايقاع النوم يؤثر في أداء هذه الوظائف، وفق موقع santeplusmag.
تنتج اضطربات النوم عن عوامل عديدة منها الإجهاد، التعب، التقدم في السن، تناول الأدوية، شرب الكحول، إليكم الأسباب النفسية الكامنة وراء إصابتكم باضطرابات النوم والأرق وفقاً للساعات:
1- إذا كنتم تعانون من مشاكل النوم بين الساعة 9 و11 مساءً فذلك يدل على شعوركم بالتوتر.
2- إذا كنتم تستيقظون ما بين الساعة 11 مساءً والواحدة فجراً فذلك نتيجة إصابتكم بخيبة أمل عاطفية.
3- الاستيقاظ ما بين الساعة الواحدة والثالثة فجرا يكون عادة نتيجة غضب شديد ما يدفع الفرد إلى الشعور بالأرق وشرب المياه.
4- الاستيقاظ من النوم بين الساعة الثالثة والخامسة يشير إلى حزن شديد والشعور بالتعب الناتج عن الرئتين. تنفسوا جيداً وصلّوا حتى النوم من جديد!
5- أما سبب الاستيقاظ بين الساعة الخامسة والسابعة فجراً يدل على مدى قساوة الفرد وتخليه عن العواطف.




ميونيخ -  أفادت مجلة «إيلي» الألمانية بأن الماسكارا تزهو باللون الأزرق في صيف 2017، لتمنح العيون إطلالة ساطعة ومشرقة وتشيع أجواء البهجة والسعادة.

وأوضحت المجلة في موقعها الإلكتروني أن الماسكارا الزرقاء تناسب كل ألوان العيون تقريباً، فالماسكارا ذات اللون الأزرق الملكي تغازل العيون الخضراء والبنية، في حين تداعب الماسكارا بدرجة السيان العيون الرمادية، أما الماسكارا بدرجة اللازوردي فتجعل العيون الزرقاء تبدو أكثر جاذبية وسحراً.

وأشارت «إيلي» إلى أن الماسكارا بدرجة الأزرق الكوبالت تُقبّل البشرة، التي اكتسبت سُمرة خفيفة، مؤكدة ضرورة أن يتحلى بقية الماكياج بالبساطة والهدوء، لتسليط الأضواء على الماسكارا الزرقاء من ناحية ولتجنب التكلف والمبالغة من ناحية أخرى. د.ب.أ


ميونخ - - أفادت مجلة «إن ستايل» الألمانية بأن «الإسبادريل» ذا النعل السميك، يمثل بديلاً مريحاً عن الحذاء ذي الكعب العالي؛ إذ يمنح المرأة إطلالة أنيقة، ويطيل قامتها من دون أن تُصاب بتورم وآلام بالقدمين. وأوضحت المجلة أن «الإسبادريل» حذاء ذو نعل خفيف مصنوع من الألياف النباتية؛ لذا فهو يمنح المرأة إحساساً بالراحة أثناء المشي، يأتي هذا الموسم بنعل سميك ومرتفع، ليضفي على المظهر لمسة أناقة وأنوثة، ويطيل قامتها بصرياً، على غرار الحذاء ذي الكعب العالي.

وأشارت المجلة المعنية بالموضة والجمال إلى أن «الإسبادريل» ذا النعل السميك، يطل بتصميم مفتوح في شكل صندل، أو بتصميم مغلق في شكل حذاء رياضي، مؤكدة أنه في كل الأحوال يعد حذاء مناسباً لأنشطة الحياة اليومية، وأوقات الفراغ. د.ب.أ


دبي - علمت «الإمارات اليوم» أن هناك اتجاهاً داخل مجلس إدارة مجموعة «إم بي سي»، لأن يكون برنامج «رامز تحت الأرض»، هو آخر سلسلة برامج «المقالب» مع الممثل رامز جلال، وهو الأمر نفسه الذي من المرجح أن يُتخذ بشأن التعاقدات الحصرية لمسلسلات الفنان عادل إمام الملقب بـ«الزعيم»، وآخرها ما يبث خلال رمضان الجاري «عفاريت عدلي علام».

وفي مقابل مسلسلات نجوم كلفت إدارات كثير من القنوات ميزانيات هائلة، فإن عدداً من البرامج الهادفة التي لا تتعدى كلفتها الكلية 20% من أجر ممثل واحد في تلك المسلسلات، استحوذت على اهتمام المتابعين بشكل أكبر هذا العام، وهو ما تؤكده مؤشرات وسائل التواصل الاجتماعي، التي أشاد مستخدمون لها ببرامج على شاكلة «لحظة» و«الصدمة» و«دروب»، في مقابل سخرية لاذعة قوبلت بها برامج وُصفت بـ«المفبركة» و«المستخفة بالضيف والمشاهد»، مثل «رامز تحت الأرض»، و«هاني هز الجبل».

«دروب»

لا يمكن لمن يتابع برنامج «دروب» لعلي آل سلوم على تلفزيون دبي، يومياً عقب الإفطار، إلا أن يقيم جسراً من التواصل، ليس فقط مع مقدمه، بل مع ثقافات متنوّعة شتى، تطير إليها أسرة البرنامج، لتضع مشاهد حية منها، وانطباعات غير عابرة، في نحو 25 دقيقة تبوح بالكثير.

تشويق علمي

عبر فريق بحثي وعلمي متخصص، يطوف ياسر حارب في برنامجه “لحظة” على كثير من الحقول العلمية المختلفة، ليستعرض العديد من النتائج البحثية، مستعيناً بتقنيات غرافيك متقدمة، ليربط بين معظم ما يتم تقديمه، وبين حياة المشاهد بلغة علمية، لا تفتقر السلاسة والتشويق.حالة الإبهار التي تصيب المشاهد في «لحظة» حارب، سببها دهشة توظيف التقنية الفنية في خدمة المحتوى العلمي دون لجوء مقدم البرنامج إلى المبالغة، بل إن مبدأ الدقة ولغة الأرقام والإحصاءات الموثقة من كبرى مراكز الأبحاث العالمية، هي ما يضاعف تلك الدهشة، التي تنصب على معلومات شديدة الصلة بواقع وربما يوميات المشاهد.

«على خطى آدم وحواء»

عبر قارات العالم الست يتنقل آل سلوم، «على خطى آدم وحواء» كما يصف شعار البرنامج، ليتواصل مع الآخر، بحضور الهوية العربية والإماراتية، مقدماً رسالة تعرفها الإمارات جيداً، وهي التعايش مع شتى الثقافات، والاعتزاز بالهوية الوطنية، وقبول الآخر.

لا يمكن لمن يتابع برنامج «دروب» لعلي آل سلوم على تلفزيون دبي، يومياً عقب الإفطار، إلا أن يقيم جسراً من التواصل، ليس فقط مع مقدمه، بل مع ثقافات متنوّعة شتى، تطير إليها أسرة البرنامج، في نحو 25 دقيقة تبوح بالكثير.

• برامج لا تتعدى كلفتها 20% أجر ممثل واحد تحقق جماهيرية ملفتة.

• اتجاه لعدم شراء (إم بي سي) مسلسلات عادل إمام بعد (العفاريت).

«دروب» التي عرفها سابقاً تلفزيون أبوظبي، صارت أكثر نضجاً في جزئها الرابع، ودحضت فكرة من يظنون أن البرامج الهادفة لا تستهوي الجمهور العربي، فحققت رعاية مربحة للتلفزيونين، وقت بثها، وانسجمت في الوقت نفسه مع الرسالة المرجوة من الإعلام الهادف، الذي يقدم المعلومة جنباً إلى جنب الجرعة الترفيهية، في قالب فني جاذب ومشوّق.

ولم تأت رحلات آل سلوم تقليدية سياحية لتستعرض أبرز معالم البلد محور الحلقة فقط، بل جاءت إنسانية فكرية، في المقام الأول، عبر جسور من العلاقات الودودة التي يصل إليها، من خلال قدرته الذاتية على كسب ثقة الآخر، وتواضعه وسعة اطلاعه، من خلال الإعداد الجيد للبلد محور الزيارة، وهو الإعداد الذي يقوم به في كل حلقة الإعلامي الدكتور عبدالله الشويخ.

«سبحان الله»، هي العبارة الأكثر ترديداً على لسان آل سلوم طوال الحلقات السابقة، التي يسوقها مع ما يتم استعراضه على المشاهد من مواقف وعادات ومشاهد، في حين أن المرونة الممنوحة للحلقات، حيث تتعدد أجزاؤها وفق الحاجة لذلك، بعدت بالبرنامج عن تعمد الإطالة، بل على العكس، يأتي «دروب» اقرب للتكثيف والرواية التوثيقية المشوقة التي لا تُمل.

ومن بين البلدان والأماكن التي قصدها آل سلوم في هذا الموسم، ربما أماكن بعيدة، أو حتى مجهولة بالنسبة للكثير من المشاهدين، مثل جزيرة «تانا»، التي نقل منها رغم ذلك الكثير من المواقف والحكايات المؤثرة، بدءاً من المرشد السياحي الذي كان في استقباله، وتمكن من تخمين أنه قادم من الإمارات، مروراً بزوجة الرجل نفسه، التي قصت له حكايات عن إمارة أبوظبي، ليتبين أنها سبق وأن قصدتها ضمن وفد لأحد المنتديات العالمية، مروراً بظاهرة كونية تشتهر بها الجزيرة، وهي وجود بركان يقذف الحمم على مدار العام. التوصل إلى حكمة ومؤدى ما من أي حوار أو لقطة، لا يأتي بشكل تعليمي أو إرشادي من آل سلوم، الذي لايزال يرى أن ما يقوم به لا يخوله للقب «إعلامي»، حيث يستعرض على لسان ضيفه حقيقة أنهم في مأمن طالما ظل هذا البركان ينفث ما فيه من حمم، والقلق الحقيقي إنما يكون في حال توقفه عن ذلك، لأنهم لن يعرفوا حينها أين ومتى وبأي درجة من القوة ستكون ثورته القادمة، ليترك لمشاهديه استشفاف الحكمة من حقيقة المشهد.

وحينما يصل آل سلوم لمسجد «الجمعة» في دولة جورجيا، ويخبره المسؤول عن المسجد، بأنه مقسم لقسمين حسب المذهب، فإنه يستدعي عباراته الأثيرة «سبحان الله»، متسائلاً عما يمكن أن يسمى ذلك، قمة التعايش، أم خلاف هذا الأمر، تاركاً الفصل أيضاً للمشاهد.

الوقوف أمام بائعة ورد جورجية بسيطة، والتحاور معها نقل انطباع الآخر عنا بسهولة حينما أخبرته المرأة الكادحة «أنتم العرب تملكون الأموال والأبناء»، وحينما عرض عليها ما إذا كانت تحلم بالسفر، في حال تم توفير المال لذلك أجابت: «لا استطيع ترك عائلتي»، ومضت إلى عملها البسيط غير مكترثة. ومن الأقصر الى فنزويلا ينقل آل سلوم تباين «دروب» البشر، واختلاف طبائعهم وعاداتهم، لكنه يحرص دائماً على إبراز المتفق بينهم جميعاً، وهو البحث عن العيش في سلام، والسعي إلى ما قسمه الله لكل منهم، وتقديم الترحاب بالآخر، ما دام هذا الآخر، ودوداً ومراعياً لخصوصيتهم، دون تمييز أو تعالٍ.

«لحظة»

بعد موسم مبهر مع «إم بي سي»، يعود ياسر حارب ببرنامج «لحظة» إلى تلفزيون دبي، ليقدم ايضاً دقائق تحمل الكثير من الأسرار العلمية الشيقة، وهي الشاشة ذاتها التي سبق وأن قدم عليها برنامج «ما قل ودل» لنحو أربعة مواسم متتالية.

وعبر فريق بحثي وعلمي متخصص، يطوف حارب على كثير من الحقول العلمية المختلفة، ليستعرض العديد من النتائج البحثية، مستعيناً بتقنيات غرافيك متقدمة، ليربط بين معظم ما يتم تقديمه، وبين حياة المشاهد بلغة علمية، لا تفتقر السلاسة والتشويق. حالة الإبهار التي تصيب المشاهد في «لحظة» ياسر حارب، تتجاوز دهشة توظيف التقنية الفنية في خدمة المحتوى العلمي من الصورة ثلاثية الأبعاد إلى الغرافيك، إلى حالة النقاء الاستثنائية المصاحبة للصورة، ودقة المونتاج، وصولاً إلى الدهشة التي تتحقق دون لجوء مقدم البرنامج إلى المبالغة، بل إن مبدأ الدقة ولغة الأرقام والإحصاءات الموثقة من كبرى مراكز الأبحاث العالمية، هي ما يضاعف تلك الدهشة، التي تنصب على معلومات شديدة الصلة بواقع وربما يوميات المشاهد.

«الصدمة»

من قائمة البرامج الهادفة التي لا تعتمد على إغواء استضافة النجوم، سواء بحجة أنهم «ضحايا» كاميرا خفية، أو للحديث الذي يكاد يكون متكرراً عن محطات في حياتهم، يأتي أيضاً برنامج «الصدمة» في جزئه الثاني على قناة «إم بي سي»، حيث يواصل البرنامج تعرية بعض ردود الأفعال السلبية لعينات عشوائية من الجمهور في بلدان عربية مختلفة، ليحث بشكل مباشر على التمسك بالسلوك الايجابي.

«مقالب»

في المقابل، لاتزال بعض البرامج تراهن على اقناع المشاهد بأنهم أمام «مقالب» ضحيتها النجوم، وهي برامج بعضها فقد صدقيته بالأساس مثل «رامز تحت الأرض»، بكل ما أحيط به من ملاحظات تؤكد فبركته، فضلاً عن أن تلك المواقف تقع تحت طائلة السخرية من الضيف والاستهزاء به، دون أن تضيف جديداً للمشاهد، ومنها أيضاً «هاني هز الجبل»، الذي يستضيف فيه الممثل هاني رمزي ضيفاً يوهمه بأن سيارته على وشك السقوط من أعلى الجبل، لترصد الكاميرا ردود أفعال كثير منها غير صالح للعرض التلفزيوني.