عمان -يكون الطقس اليوم الاربعاء صيفيا عاديا في المناطق الجبلية وحارا نسبياً في البادية والسهول الشرقية وحارا في الأغوار والبحر الميت مع ظهور غيوم منخفضة الارتفاع وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة. وحسب تقرير دائرة الارصاد الجوية، يطرأ انخفاض على درجات الحرارة يوم غد الخميس لتصبح حول معدلاتها الطبيعية لمثل هذا الوقت من السنة وتكون الأجواء معتدلة في أغلب المناطق.
كما يطرأ انخفاض آخر يوم الجمعة لتصبح أقل من معدلاتها الطبيعية بحوالي (2-3) درجات، والأجواء خريفية لطيفة بوجه عام، مع ظهور كميات من الغيوم المنخفضة ويحتمل سقوط زخات خفيفة من المطر في شمال المملكة وأجزاء من المناطق الوسطى، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة مثيرة للغبار أحياناً خاصة في مناطق البادية.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في مناطق عمان اليوم ما بين 34-20 درجة مئوية، وفي المناطق الشمالية 33-21 والمناطق الجنوبية 32-17وتصل العظمى في مدينة العقبة إلى 39 والصغرى 26 درجة مئوية. -- (بترا)
الأستاذ نقيب المحامين الأردنيين الأسبق، مرشح الدائرة الثالثة في عمّان لمجلس النواب:
مع الإشارة إلى أنني لا أرجو لك فوزاً، وهذا حقي باعتباري مواطنة لها وجهة نظر في خطابك غير المقنع، وكوني مكترثة بالشأن العام (وهذه ورطتي)، ولفرط يأسي، قاطعت نأياً بذاتي عن هذا الأكوزيون الفج الذي لا يخلو من تهافت، مع ذلك، أكتب إليك، باعتباري زميلةً سابقة تعتقد أنك، وأنت النقيب، ارتكبت أخطاء كثيرة. وأنت النقيب الذي لم يمثلني يوماً، غير أني، وزملاء كثيرين، سلّمنا بفوزك في كل مرة، انصياعاً لصناديق نحترمها، مهما طغت في الميزان، ولم يكن أمامنا سوى الإقرار بالهزيمة، فنحن خصوم نلتزم بالتقاليد الديمقراطية العريقة لنقابتنا. ونحن، كما تعلم، تيار كبير متعدّد الأطياف ممن قد نُعتبر، ضمن تصنيفك البشر، علمانين ملاحدة، نطالب، بدون حياء، بدولةٍ مدنيةٍ تسعى إلى تحقيق أحلام الأفراد بالعدالة والمساواة، كما أننا نحب الفنون بكل أشكالها، لذلك حق علينا عذاب السعير. لم يكن أمامنا، آنذاك، سوى التسليم بالهزيمة الانتخابية التي أملتها فكرة الديمقراطية، انطلاقاً من إيماننا بأهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه مؤسسات المجتمع المدني درعاً حامياً للحقوق والحريات، تطبيقاً لدستورٍ ساوى بين المواطنين، من حيث الجنس والعرق والدين. ولا أخفي، بل أعترف بفخر كثير، بأني اشتغلت ضدك، كلما أتيح لي ذلك.
ما علينا. من حقك، زميلي السابق، أن تكون غير محب للفنون، ورافضاً إياها، ليس الباليه فحسب، بل الرقص الشعبي وعزف الربابة، وبالمرّة الفن التشكيلي يستحق أن تمقته (!). ولا ننسى الغناء والتمثيل، وغيرهما من مظاهر الفسق والفجور!. أنت تكره الفنون، ولا تريد أصوات (الرقّاصين)، على حد تعبيرك. هذه، إذن، مأساتك الشخصية. ويمكن اعتبار ذلك، من زواية ثانية، خللاً شخصياً، غير أنه يمكن علاجه في حالاتٍ كثيرة، إذا أراد المرء منه شفاءً، في حال رغب في أن ينتمي إلى الحياة، وأن يحتفل بها، ويثمّن الإرث الحضاري والجمالي للفنون التي خلدت تاريخ البشر، منذ اهتدى الإنسان إلى الرسم على جدران المعابد، والرقص تحت المطر في الغابات، ونحت الصخر في العراء، وكانت هذه وسائل تعبير سبقت اللغة بمراحل، وأكّدت على دور المخيلة في تمييزنا عن باقي مملكة الحيوان، فكانت البتراء ومعبد هرقل والأهرامات وحضارة بابل وكنعان وآثار أم قيس والمدرج الروماني وسبيل الحوريات، وغيرها، شواهد على عظمة الفنون العابرة للأزمان. ووثقت وسائل التعبير هذه، بالكلمة واللحن والمنحوتة، الإرث الإنساني المعرفي والفني والجمالي العظيم، وهذّبت ذائقة البشر، وارتقت بها. كذلك فعلت الإلياذة والأوديسة والشاهانامة والأساطير الإغريقية وخراريف الجدّات وموسيقى باخ وأفلام جاك نيكلسون وروايات نجيب محفوظ ولوحات شاجال والمعلقات وقصائد محمود درويش وصوت أسمهان، وصوت سيد النقشبدي عندما يهتف، بصوتٍ شجّي، من ألحان العبقري بليغ حمدي، مناجيا الله: مولاي، إنني ببابك قد بسطت يدي/ من لي ألوذ به إلاّك يا سندي.
غير ذلك الكثير مما لا يمكن حصره من تجليات الإبداع الفذّة التي تفجرت، ودامت عصوراً. ومع ذلك، لا مشكلة، أنت حر في ذائقتك، لا يملك أحدٌ محاسبتك عليها، لأن المزاج يحكم، أيها الزميل، وهذه منطقة حرة بالكامل، متعلقةٌ بالمستوى المعرفي ومقدار الحساسية للجمال، وهي متفاوتة بين الناس. أما أن تطلق حكماً أخلاقياً مطلقاً على الفنون (والمشتغلين بها) من على منبر انتخابي، وتعلن، بلا تردّد، أنهم سقوط أخلاقياً، فهذا ما لا يحقّ لك تحت أي ظرف. وبالتالي، أنت مطالبٌ بالاعتذار للفنانين والكتاب والموسيقيين والممثلين والرسامين والنحاتين وراقصي الباليه. وعلى وجه الخصوص، أقترح عليك الاعتذار من السيدة النبيلة، رانية قمحاوي، مدربة الباليه البارعة التي أخذت على عاتقها، على مدى عمر، تثقيف بنات الأردن وأبنائه جمالياً من خلال الفن. أرجو أن تعتذر منهم جميعاً، لأنهم تعرّضوا للإهانه والتجريح، ما آذى مشاعرهم وطاول من كرامتهم، ومن حقهم، والحال هذه، أن يقاضوك على ما صدر منك من تعريضٍ بهم، وأنت سيد العارفين، باعتبارك حقوقياً عريقاً.
دامت الفنون بأشكالها شعلة حضارة متقدّة لا تنطفئ، ولو كره الظلاميون المضادّون للحياة وأفراحها البسيطة
عمان - يبدأ نهار الخميس المقبل، فصل الخريف فلكيا، معلنا نهاية فصل الصيف، وبداية "الاعتدال الخريفي" في النصف الشمالي من الكرة الارضية، حيث تكون الشمس عمودية على خط الاستواء ويتساوى الليل والنهار عند الساعة الخامسة واحدى وعشرين دقيقة مساء.
وقال مدير عام دائرة الارصاد الجوية محمد سماوي، إن هذا اليوم يعد أول أيام فصل الخريف فلكيا منهيا بذلك فصل الصيف، حيث تشرق الشمس في هذا اليوم في تمام الساعة 6:25 صباحاً من الزاوية الشرقية تماماً ومقدارها 89 درجة و15 دقيقه وتغيب الساعة 06:33 مساء من الزاوية 270 درجة و21 دقيقة وفي هذا اليوم، يمكن تحديد اتجاه الشرق والغرب تماماً حيث يكون طول النهار 12 ساعة و8 دقائق بينما يستمر الليل 11 ساعة و52 دقيقة.
وبين سماوي لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الاثنين، أن فصل الخريف يستمر لمدة 89 يوما و20 ساعة و27 دقيقة، وذلك حتى الحادي والعشرين من كانون أول المقبل، أول أيام الانقلاب الشتوي ومع مرور أيام فصل الخريف تبدأ ساعات النهار بالتناقص التدريجي في نصف الكرة الشمالي، وذلك لتحرك الشمس تدريجياً باتجاه الجنوب وبالتالي نقصان كمية الإشعاع الشمسي التي تصل الى منطقتنا ونصف الكرة الشمالي.
وقال انه نتيجة لتأثر المنطقة والمملكة بأنظمة جوية مثل امتداد منخفض البحر الاحمر والمنخفضات المصحوبة بجبهات هوائية باردة ودافئة، وتحرك الشمس تجاه الجنوب فان فصل الخريف يشهد انماطاً متعددة من الأجواء تتراوح بين جافة ودافئة الى حارة نسبياً واحيانا أجواء ماطرة وباردة، اذ يبلغ المعدل العام لدرجة الحرارة العظمى في مطار عمان المدني في اليوم الاول من فصل الخريف 9ر29 درجة مئوية لينخفض مع اخر يوم من فصل الخريف الى 2ر16 درجة فيما يبلغ معدل درجة الحرارة الصغرى في بدايته 9ر13 درجة وينخفض هذا المعدل في آخر يوم لفصل الخريف الى 9ر4 درجة مئوية.
واضاف سماوي ان مدينة عمان شهدت خلال بدايات فصول الخريف السابقة 34 موجة حر آخرها كان عام 2012 وبلغت فيها أعلى درجة حرارة عظمى 0ر37 درجة وهي أعلى من معدلها لنفس اليوم بـ 3ر7 درجة.
ويشير السجل المناخي الى ان نهايات أشهر الخريف شهدت تساقطا للثلوج تكرر ذلك في الأعوام 1970،1980،1992 وآخرها كان في الفترة 10-15/12 من عام 2013، وايضاً شهدت فصول خريفية سابقة موجات صقيع اثرت على المملكة بلغ عددها في عمان 13 موجة صقيع اطولها في عام 2013 استمرت 7 ايام.
وسجلت محطة السلط أعلى مجموع مطري خلال فترة الخريف وبلغ 430 ملم في العام 1994 مشكلا ما نسبته 84 بالمئة من المعدل الموسمي لمنطقة السلط والبالغ (4ر514 ملم) .. وفي العاصمة عمان سجل أعلى مجموع مطري خلال الخريف 2ر228 ملم في العام 1979 وشكل ما نسبته 85 بالمائة من معدلها الموسمي فيما كانت أعلى كمية مطر يومي مسجلة 4ر79 ملم بتاريخ11/7/ 1938.
وسجلت محطة رصد صويلح خلال فصل الخريف أعلى كمية مطر يومية على مستوى المملكة حيث بلغت 100.5 5ر100 ملم بتاريخ11/8/ 1986.
وتشير أغلب النماذج الرياضية المناخية الموسمية الى أن متوسط درجات الحرارة في المملكة خلال خريف 2016 سيكون أعلى من معدلاتها (من 4ر0 الى 8ر0 ) درجة مئوية وباحتمالية تصل الى60 بالمئة.
كما تشير هذه النماذج ايضاً الى ان الهطل المطري خلال هذه الاشهر سوف يكون اقل من المعدل العام بقليل وتشكل أمطار فصل الخريف ما نسبته 20 -30 بالمائة من الموسم المطري لمناطق المملكة المختلفة، حيث تشكل ما نسبته 27 بالمائة من المعدل الموسمي العام في المناطق الشمالية و25 بالمائة في المناطق الوسطى والغربية فيما تشكل 30 بالمائة في مناطق الأغوار الشمالية وبلغت اعلى درجة حرارة عظمى مسجلة في مدينة عمان خلال هذا الصيف 6ر38 درجة بتاريخ8/1/ 2016 فيما كانت اقل درجة حرارة صغرى مسجلة في مدينة عمان 7ر16 درجة بتاريخ9/2/ 2016.
أما على مستوى المملكة فسجلت مدينة العقبة اعلى درجة حرارة عظمى خلال صيف 2016 بلغت 6ر44 درجة درجة بتاريخ7/4/ 2016 فيما سجلت الشوبك اقل درجة حرارة صغرى بلغت 0ر8 درجة بتاريخ9/7/ 2016.
موسكو - دعت الناطقة الرسمية باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة سامانتا باور لزيارة سوريا لترى بعينها كيف يعيش الناس في ظروف الحرب ولتعرف معنى الخجل.
وكتبت زاخاروفا على صفحتها في الفيسبوك "عزيزتي سامانتا باور، لمعرفة معنى كلمة الخجل، أنصحك بالذهاب إلى سوريا والالتقاء مع الناس هناك. ليس مع النصرة، ولا مع المعارضة المعتدلة التي يقلق واشنطن إيصال المساعدات الإنسانية إليها، ولا مع مناضلي المستقبل النير المقيمين في الغرب، بل مع الناس الذين يعيشون هناك رغم ست سنوات من الاختبار الدموي الذي يجرب في بلدهم بمشاركة نشطة من واشنطن".
وأضافت زاخاروفا أنها تلتقي بالسوريين كثيرا، بممثلي المعارضة من المدن السورية، وبأطفال يتامى يأتون إلى روسيا للراحة أو العلاج، وبالصحفيين. وتعهدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية بتحمل نفقات سفر باور إلى سوريا كاملة، وقالت "لا تخفي. معي لن يلمسك أحد، إلا إذا ضرب طيرانكم مرة أخرى بالخطأ. ستجدين فيما بعد ما يمكن تذكره، وتعرفين معنى كلمة خجل".
وكانت باور أعلنت أن ممثلة الخارجية الروسية يجب أن تخجل "يجب أن تخجل المتحدثة باسم الخارجية الروسية من تصريحها بأن الولايات المتحدة تدافع عن مقاتلي داعش"، وأضافت "هذه المجموعة قطعت رؤوس مواطنين أمريكيين، ونحن نرأس تحالفا من 67 بلدا للقضاء على هذه المجموعة، وفقد داعش 40% من أراضيه. هذا ليس لعبة، ولذلك يجب أن يخجل المتحدث الذي عبر عن اعتقاد أننا نتعاون مع داعش".
المصدر: نوفوستي
موسكو - دعت الناطقة الرسمية باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة سامانتا باور لزيارة سوريا لترى بعينها كيف يعيش الناس في ظروف الحرب ولتعرف معنى الخجل.
وكتبت زاخاروفا على صفحتها في الفيسبوك "عزيزتي سامانتا باور، لمعرفة معنى كلمة الخجل، أنصحك بالذهاب إلى سوريا والالتقاء مع الناس هناك. ليس مع النصرة، ولا مع المعارضة المعتدلة التي يقلق واشنطن إيصال المساعدات الإنسانية إليها، ولا مع مناضلي المستقبل النير المقيمين في الغرب، بل مع الناس الذين يعيشون هناك رغم ست سنوات من الاختبار الدموي الذي يجرب في بلدهم بمشاركة نشطة من واشنطن".
وأضافت زاخاروفا أنها تلتقي بالسوريين كثيرا، بممثلي المعارضة من المدن السورية، وبأطفال يتامى يأتون إلى روسيا للراحة أو العلاج، وبالصحفيين. وتعهدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية بتحمل نفقات سفر باور إلى سوريا كاملة، وقالت "لا تخفي. معي لن يلمسك أحد، إلا إذا ضرب طيرانكم مرة أخرى بالخطأ. ستجدين فيما بعد ما يمكن تذكره، وتعرفين معنى كلمة خجل".
وكانت باور أعلنت أن ممثلة الخارجية الروسية يجب أن تخجل "يجب أن تخجل المتحدثة باسم الخارجية الروسية من تصريحها بأن الولايات المتحدة تدافع عن مقاتلي داعش"، وأضافت "هذه المجموعة قطعت رؤوس مواطنين أمريكيين، ونحن نرأس تحالفا من 67 بلدا للقضاء على هذه المجموعة، وفقد داعش 40% من أراضيه. هذا ليس لعبة، ولذلك يجب أن يخجل المتحدث الذي عبر عن اعتقاد أننا نتعاون مع داعش".
المصدر: نوفوستي
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 18 سبتمبر 2016: يضم مزاد كريستيز للساعات الهامة المقرر يوم الأربعاء 19 أكتوبر 2016 بفندق جميرا أبراج الإمارات بدبي 146 قطعة بقيمة تقديرية أولية 4.5 مليون دولار أمريكي. وتستحوذ الساعات عتيقة الطراز "فنتيج" على نسبة 40 بالمئة منها، فيما تستحوذ الساعات الحديثة على نسبة 60 بالمئة المتبقية.
وينقسم المزاد المرتقب إلى قسمين، المزاد العام إلى جانب المزاد الأول من بين أربعة مزادات تنظّمها كريستيز في عدد من مدن العالم للاحتفال بمرور أربعين عاماً على إطلاق دار الساعات السويسرية العريقة «باتيك فيليب» ساعة المعصم الرياضية الفولاذية الأيقونية «نوتيلوس» Nautilus التي شكلت علامة فارقة في مسيرتها. ومما ستنفرد به دبي اختيار كريستيز لها لعرض الساعات المشاركة بمزادات «نوتيلوس» الأربعة المقررة في كل من جنيف وهونغ كونغ ونيويورك إلى جانب دبي، للتيسير على المقتنين الراغبين في التعرف عن قرب على معروضات مزادات «نوتيلوس» الأربعة في مكان واحد.
وإلى جانب 146 ساعة هامة، يعرض مزاد كريستيز المرتقب بدبي مجدداً مجموعة مختارة من الساعات المشاركة بمزاد كريستيز للساعات الهامة في جنيف المقرر في شهر نوفمبر المقبل، لمواكبة الاهتمام المتزايد بالساعات عتيقة الطراز وتلك التي تجذب كبار المقتنين حول العالم. وينطلق معرض المعاينة يوم السبت 15 أكتوبر ويستمر حتى يوم الأربعاء 19 أكتوبر وهو يوم المزاد، ومن المتوقع أن يكون محطّ أنظار عشاق الساعات الفاخرة والمقتنين المخضرمين والجُدد.
وفي سياق متصل، يسرّ كريستيز أن تعلن عن استمرار دعمها وشراكتها مع «أسبوع الساعات، دبي» في نسخته الثانية المقررة خلال الفترة بين 15-19 نوفمبر 2016.
أبرز الساعات المشاركة في مزاد كريستيز للساعات الهامة في دبي
رولكس. ساعة كرونوغراف مصنّعة من فولاذ لا يصدأ، ذات سِوار ومينا أسود.
رولكس، كوزموغراف، دايتونا، طراز بول نيومان، المرجع: 6239، رقم العلبة: 1’417’831، صُنعت عام 1966 تقريباً
القيمة التقديرية الأولية: 120.000 – 180.000 دولار (440.000 – 650.000 درهم)
تعود بداية رولكس كوزموغراف إلى ستينيات القرن العشرين، وسُمّيت بهذا الاسم " كوزموغراف" Cosmograph في زخم اهتمام العالم ببداية الرحلات الفضائية. ولاحقاً حملت نقش الاسم "دايتونا" Daytona في ضوء الشراكة بين رولكس ومضمار السباق "دايتونا" الشهير بولاية فلوريدا. وازدادت شهرة هذه الساعة الكرونوغرافية خلال الأعوام اللاحقة، وسرعان ما أضحت ساعة أيقونية ومصدر إلهام للمقتنين حول العالم.
وهذه الساعة التي تحمل المرجع 6239 خلفت الساعة التي تحمل المرجع 6238، واختلفت عن سابقتها من حيث الحلقة المعدنية وعداد التاكومتر المنقوش، ما عزز وضوح مينا الساعة ذي اللونين. وهذه الساعة الأيقونية مزوَّدة بزرّين كرونوغرافيين، وجُمعت بآلية Valjoux 72B الموثوقة، وتتوافر بهيكلية من فولاذ لا يصدأ، وذهب عيار 14 أو 18 قيراط.
وبانتهاء تصنيع الساعة ذات المرجع 6238، أخضعت رولكس ساعة كوزموغراف لدراسة مُتمعِّنة من أجل إثراء جاذبيتها التجارية. وفي حدود عام 1967 طرحت رولكس أول ساعة كرونوغراف، من طراز هذه الساعة، ذات مينا "غير مألوفة" يحمل تصميماً غرافيكياً ثلاثي الأبعاد. وابتعدت رولكس في تصنيع هذا الطراز عن التصاميم التقليدية لمينا الساعة، ومن أمثلة ذلك مؤشرات الساعة مربَّعة الشكل بدلاً من مؤشرات الساعة بأشكالها التقليدية.
وفي الأصل طُرحت ساعات الكرونوغراف ذات المينا "غير المألوفة" كبديل لساعات الكرونوغراف التقليدية، غير أنها سُرعان ما اكتسبت شهرة عالمية واسعة بعد ارتداء الممثل الشهير بول نيومان لساعة كرونوغراف "دايتونا" بمينا من هذا الطراز في صورة إعلانية لفيلم Winning. وبعد التوقف عن تصنيعها، أصبحت ساعات كرونوغراف ذات المينا "غير المألوفة" من رولكس ساعات أيقونية ذات مكانة رفيعة تجتذب المهتمين باقتناء الساعات ذات الطُرز العتيقة "فنتيج"
رولكس. ساعة كرونوغراف مصنّعة من فولاذ لا يصدأ، ذات مينا باندا بول نيومان وسِوار.
رولكس، كوزموغراف، أويستر، المرجع: 6263، رقم العلبة: 3’048’260، صُنعت عام 1972 تقريباً
القيمة التقديرية الأولية: 120.000 – 180.000 دولار (440.000 – 650.000 درهم)
الحركة: يدوية، العيار 727، مرصَّعة 17 جوهرة
المينا: أبيض غير لامع، أرقام مربعة مع بروز لامع. أقسام خُمس الثانية على سطح أسود غائر، ثلاثة موانٍ فرعية غائرة سوداء (ثوانٍ، و12 ساعة، و30 دقيقة).
العلبة: مصنَّعة من فولاذ لا يصدأ، مع حلقة معدنية بمعيار حتى 200 وحدة، براغ مخفية، تاج مع سفلية، زران كرونوغرافيان سفليان، قُطر 37.5 ملم.
السوار: سِوار رولكس أويستر من فولاذ لا يصدأ مع إبزيم قابل للانطواء، بطول يصل إلى نحو 180 ملم.
إيمانويل بوشيه
وُلد إيمانويل بوشيه في كنف صناعة الساعات، ويُعدُّ من أبرز صناع الساعات النخبويين من أبناء جيله. وسُرعان ما اقترن اسم إيمانويل بوشيه بالأصالة والبراعة الخلاَّقة، وأبدع ساعات نخبوية لأشهر علامات الساعات العريقة في العالم، ونال شهرة عالمية واسعة بعد تصميمه للساعة الريادية Harry Winston Opus 12.
وتجسّد ساعة Complication One Piece Unique البراعة والرؤية الحصريتين لعلامة إيمانويل بوشيه، حيث جاءت بمفهوم جديد للحركة الميكانيكية للساعة الفاخرة مع تحقيق التوازن الأمثل بين المواد الفخمة وتقنيات صناعة الساعات الموروثة والهيكلية العصرية.
إيمانويل بوشيه. ساعة تيتانيوم نادرة مع مينا من اللازورد، ومؤشر لليل والنهار
إيمانويل بوشيه، طراز Complication One Piece Unique، الرقم 88، صُنعت عام 2016
القيمة التقديرية الأولية: 50.000 – 100.000 دولار (190.000 – 360.000 درهم)
بعد أعوام من أعمال التطوير المتأنية، أبصرت ساعة Complication One من إيمانويل بوشيه النور. وهذه أول ساعة معقدة الحركة من نوعها في العالم، واختير لها المعيار EB-1963 القائم على حركة ميكانيكية يدوية التعبئة تتألف من 485 جزء طُورت خصيصاً وحصرياً لهذه الساعة وبشكل كامل في سويسرا. وتتسم الساعة بعلبة عصرية أنيقة بقُطر 44 ملم، وتبرز مينا الساعة جوهر الحركة الميكانيكية لهذه الساعة، مثلما يظهر التوقيت منساباً على جنباتها.
ولا ينحصر دور آلية الإفلات في ساعة Complication One في عملية تنظيم تحرير الطاقة المختزنة فحسب، فهذه الآلية غير مسبوقة في وظائفها. إذ تتقدَّم كل خمس عشرة ثانية على النحو الذي يجعلها تَظهر كأنها "تُبطئ عجلة الزمن" ليشاهد حاملها على معصمه تدفُّق الزمن في حركة الساعة.
وطُوّرت ساعة Complication One Piece Unique لكريستيز وتتميز بعلبة تيتانيوم حصرية مصقولة، مع مينا أزرق متميز من اللازورد. واختار إيمانويل بوشيه اللازورد، وهو رمز للنقاء والتناغم، للونه الأزرق الباهر. واقترن اللازورد أيضاً عبر التاريخ بالروية والحكمة، واختيرَ من جانب إيمانويل بوشيه كرمز لعهد جديد في صناعة الساعات النخبوية.
باتيك فيليب. ساعة كرونوغراف ذهب وردي 18 قيراط مع مينا وردية
باتيك فيليب أند كو، جنيف، المرجع 591، الحركة رقم 862’919، العلبة رقم 628’814، صُنعت عام 1942
القيمة التقديرية الأولية: 45.000 – 75.000 دولار (170.000 – 270.000 درهم)
أطلقت باتيك فيليب الساعة التي تحمل المرجع 591 في عام 1938، وهي واحدة من ساعات كرونوغراف باتيك فيليب الأقل شهرة، وصُنعت بهدف طرح ساعة بشكل وحجم يختلفان عن الساعتين اللتين تحملان المرجعين 130 و 533.
وصُنعت هذه الساعة الكرونوغرافية بكمية محدودة للغاية، حيث لم يتجاوز إنتاجها 100 ساعة مصنَّعة من الذهب الأصفر والذهب الوردي، وتُعدُّ أكثر ندرة من أي ساعة كرونوغراف من تلك الحقبة. ولم تُطرح هذه الساعة في مزاد من قبل، وهي في حالة ممتازة. وتُظهر الساعة علامة استيراد إلى المملكة المتحدة، وعلامات أكسدة في مؤشر على الاحتفاظ بها معظم الوقت في خزينة حديدية. وقام بشراء هذه الساعة الكرونوغرافية مقتن خاص خلال عطلة قضاها في لندن، وبقيت ضمن مقتنياته الخاصة منذ ذلك الحين.
قبل أربعين عاماً أطلقت دار الساعات السويسرية العريقة «باتيك فيليب» ساعة المعصم الرياضية الفولاذية الأيقونية «نوتيلوس» Nautilus التي شكلت علامة فارقة في مسيرتها. واليوم، تُعَدُّ «نوتيلوس» من بين أكثر الساعات الفاخرة التي يتنافس عليها المقتنون حول العالم. ويسرُّ دار المزادات العالمية كريستيز أن تحتفل بهذه المحطة المهمة في مسيرة الساعة الأسطورية بعرض مجموعة تتألف من 40 ساعة «نوتيلوس» على امتداد أربعة مزادات في أربع مُدن عالمية. وتستهلُّ كريستيز هذه الاحتفالية بمرور أربعة عقود على انطلاقة ساعة «نوتيلوس» من «باتيك فيليب» خلال موسم مزاداتها لفصل الخريف في دبي، وتحديداً يوم الأربعاء 19 أكتوبر، في فندق جميرا أبراج الإمارات، قبل الانتقال إلى جنيف وهونغ كونغ ونيويورك.
ويشمل مزاد دبي المقرر يوم الأربعاء 19 أكتوبر 10 ساعات «نوتيلوس»، أبرزها ساعة «نوتيلوس» (الرقم المرجعي: 3700/1) المصنعة من فولاذ لا يصدأ، وصُنعت هذه التحفة خصيصاً لسلطنة عُمان في عام 1978 (القيمة التقديرية الأولية: 150.000 – 250.000 دولار). ويظهر على مينا هذه الساعة التحفة خنجرٌ عُماني، وهي واحدة من ساعتين مؤكدتين من «نوتيلوس» من فولاذ لا يصدأ صُنعتا خصيصاً بطلب من العائلة المالكة بسلطنة عُمان، وهي مزينة في أسفل ميناها بشعار السلطنة، وهو خنجر معقوف يتوسطه سيفان متقاطعان، وهو رمز الانتماء والرجولة والشهامة.
يُذكر أن أول ساعة «نوتيلوس» من الساعتين المذكورتين تحمل علبتها الرقم 536’201 وباعتها كريستيز في جنيف في 14 مايو 2012، ومن اللافت أن الساعة الحالية المشاركة بمزاد كريستيز بدبي لم تُعرض من قبل في السوق العالمية وهي في حالة ممتازة، وتحمل علبة هذه الساعة الرقم 536’200، أي الرقم الذي يسبق مباشرة رقم علبة الساعة التي بيعت خلال مزاد جنيف في عام 2012. ومن اللافت أيضاً أن هاتين الساعتين بيعتا في اليوم نفسه، وهو 31 يوليو 1978، وهو ما يؤكد على نحو جازم أن ساعة «نوتيلوس» المشاركة بمزاد دبي المرتقب واحدة من ساعتين بيعتا لسلطنة عُمان. وفي العام المذكور لم يكن هناك وكلاء رسميون لساعات «باتيك فيليب» أو غيرها من الساعات الفاخرة، وعليه فإن غالبية الساعات التي تحمل علامات عالمية وشعار الخنجر في ميناها بيعت من خلال متجر Asprey الفاخر الواقع في "نيو بوند ستريت" بلندن، وفي بعض الأحيان من خلال فرعه في جنيف.
ويشمل مزاد كريستيز القادم بدبي أيضاً ساعة «نوتيلوس» (الرقم المرجعي: 3700/3)، وهي نسخة مرصَّعة بالماس من الساعة الأيقونية. وكما تأكَّد من اقتباس من أرشيف دار «باتيك فيليب» فإن هذه الساعة مرصَّعة بـ 112 ماسة بوزن 1.48 قيراط. وتتميز هذه التحفة بحالتها الممتازة وبسوارٍ 16.5 ملم يعود إلى أول جيل من ساعة «نوتيلوس». ولأنها صُنعت في عام 1981 لابد أن تكون واحدة من أواخر الساعات المزوَّدة بعلبة Favre-Perret، وهو ما يؤكده الختم في الداخل (القيمة التقديرية الأولية: 70.000 – 120.000 دولار).
وصُمّم سوار ساعة «نوتيلوس» كجزء لا يتجزأ من الساعة التحفة. واتسم سوار أول سلسلة من ساعات «نوتيلوس» (الرقم المرجعي: 3700/1) بعرض قدره 16.5 ملم، وبوجود 12 حلقة ثابتة و8 حلقات قابلة للفصل. ومن عام 1982 وبإطلاق السلسلة ذات الرقم المرجعي 3700/011 اختارت «باتيك فيليب» جيلاً ثانياً أقل عرضاً من السوار (14 ملم)، وتميز الجيل الجديد من السوار بوجود 16 حلقة ثابتة و8 حلقات قابلة للفصل.
After the extraordinary success of its landmark 40th edition, the region’s most popular watch and jewellery show is once again set to cast its magic on jewellery lovers.
The 41st MidEast Watch & Jewellery Show will bring global spotlight on the regional jewellery market and its celebrated passion for gold and diamond creations from September 27 to October 1 this year at Expo Centre Sharjah.
“With the 40th edition creating a history of sorts for the regional jewellery industry and a fantastic experience for jewellery lovers, expectations are pretty high for the 41st MidEast Watch & Jewellery Show. We have set the bar higher for the upcoming show, with an extensive marketing drive, several special attractions and the finest gold and diamond jewellery from across the world,” said H.E. Abdalla Sultan Mohamed Al Owais, Chairman, Sharjah Chamber of Commerce and Industry & Expo Centre Sharjah.
A special committee, headed by H.E. Owais, has been set up to chalk out a massive promotional campaign. The SCCI committee includes Second Deputy Chairman H.E. Walid Abdulrahman Bukhatir and Board Members H.E. Ziyad Mohmoud Khairalla Al Haji and H.E. Mohamed Ali Hilal Al Hazami and H.E. Saif Mohammed Al Midfa, CEO, Expo Centre Sharjah.
The show will be held under the patronage of His Highness Dr. Sheikh Sultan Bin Mohammed Al Qassimi, Supreme Council Member and Ruler of Sharjah, and see participation from some of the best known global jewellery houses and designers, and feature National Pavilions, daily raffle draws and prizes for visitors.
Some of the 500 participants who have booked their space are highly optimistic about the show, given that global gold demand has reached 2,336 tons through the first six months of the year, led by investment demand — representing a record 1,064 tons, according to the World Gold Council.
The growing demand has driven the price of gold up 27% this year, marking the best first-half performance since 1980, and the forecast for gold remains positive, with the metal expected to trade in the range of US$ 1300-US$ 1400 at the end of the year. At the start of 2016, gold was trading at US$ 1060.
“Though the market here is less price sensitive, steep price rises in the recent past have kept at least some customers away from gold. Now, less volatile prices and safe haven buying are likely to attract more jewellery lovers and investors to gold... and what better place than the MidEast Watch & Jewellery Show to mix your passion with pragmatism,” said Mr. Saif Mohammed Al Midfa, CEO, Expo Centre Sharjah.
Besides one of the largest showcases of gold and diamond jewellery in the region, National Pavilions from India, Hong Kong, Italy, Lebanon, Singapore, Malaysia, Thailand and China will continue to be the main attraction at the show. Add to this the immensely popular daily raffle draw that offers amazing prizes to lucky winners.
The show profile will include gold and diamond jewellery, cut and uncut gemstones, gem sets, precious and semi-precious jewellery, antique and customised jewellery and branded watches and clocks. The exhibitors will occupy 30,000 sq.m. of space in all the six halls at Expo Centre Sharjah, while close to 60,000 visitors are expected during the five-day event. The previous edition of the show had attracted 57,180 visitors.
The show will be held from 27th September to 1st October at Expo Centre Sharjah and the exhibition timings will be from 12 noon to 10 pm daily, except Friday, 30th September. Friday it will be open from 4 pm to 10 pm. There will also be exclusive ladies only timings from 12 noon to 4 pm on Wednesday, 28th September. The admission is free for all.
- Ends -
المزيد من المقالات...
- طاقات الكلام بين التحليق والانهزام سارة السهيل
- ممثل مشهور يرفض حضور حفل زفاف مقابل 1.5 مليون دولار
- 42 مشروعاً يصلون للمرحلة النهائية من برنامج "زين المبادرة 2"
- ديانا حداد تطلق أحدث إطلالاتها المصورة بأغنية "نصفي الثاني"
- ديانا حداد تطلق أحدث إطلالاتها المصورة بأغنية "نصفي الثاني"
- معرض القهوة والشكولاتة الدولي الثالث يستشرف مستقبل المملكة من الاستهلاك إلى الإنتاج
- شرطية بـ"البيكيني" تعتقل لصا في السويد
- نساء لاتفيا ورجال هولندا الأطول في العالم ولبنان الاطول عربيا
- بنك القاهرة عمان يحتفل بأول مليونير بفوز بالجائزة الكبرى
- «أسبوع الساعات، دبي» يعلن أسماء الشركاء الداعمين لنسخته الثانية
الصفحة 100 من 106