دبي - أفاد رئيس مجلس إدارة "أودي" روبرت ستادلر، بأن العلامة الألمانية بصدد إطلاق 4 طرز جديدة بحلول منتصف العام المقبل.
وقال ستادلر، خلال مؤتمر التقرير المالي المرحلي لـ "أودي" الذي عقد في ألمانيا، إنه "بحلول منتصف 2018، سنقدم أربعة أجيال جديدة لطرز رئيسية في خطوط انتاجنا، بالإضافة إلى ذلك سنعمل على توسعة محفظة منتجاتنا الأكثر فخامة خلال العام المقبل مع طرح كل من "Audi Q8" و "Audi e-tron" الكهربائية بالكامل".
وأكد ستادلر مخططات الشركة الهادفة إلى إطلاق سيارتين كهربائيتين، بدءاً من "e-tron" في العام 2018، التي ستعقب بنسخة سبورت باك من السيارة ذاتها في العام 2019، كما كشف بأن الشركة تخطط مطلع 2020 طرح طرازٍ كهربائي في قطاع السيارات المدمجة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 3 أغسطس 2017: كشفت شركة شاتل (Shuttle) النقاب عن أحدث طراز من السلسلة XPC من الكمبيوترات ذات الأبعاد الصغيرة والتصميم النحيف، ويدعم الكمبيوتر الجديد (XH110G) معالجات إنتل من طراز كور i3 و i5 و i7 بتقنية 65 واط التي تنتمي إلى الجيل السابع كابيليك (Kabylake) والجيل السادس سكايليك (Skylake). ويوفر الكمبيوتر الجديد، الذي يبلغ حجم تجويفه 3 ليتر فقط، الدعم لتوصيل 16 بطاقة من نوع (PCI-E)، مما يتيح توصيل بطاقات إضافية للكمبيوتر مثل بطاقة الرسوميات وبطاقة تسجيل الفيديو أو البطاقات المخصصة للتطبيقات المختلفة.
يعتمد الكمبيوتر الجديد (XH110G) على شرائح من نوع من H110 إنتل، وعلى معالجات إنتل من الجيل السابع كابيليك (Kabylake) أو الجيل السادس سكايليك (Skylake) من نوع (LGA1151)، مما يوفر الدعم لبطاقة الشبكة المحلة من إنتل بسرعة 1 جيجابت في الثانية، فضلا عن دعم منافذ التوصيل من نوع ساتا (SATA 6Gbps) و (USB 3.0) التي توفر سرعة فائقة في نقل البيانات، كما يوفر الكمبيوتر منفذا لتوصيل بطاقة ذاكرة مزدوجة من نوع (DDR4-2400 SO-DIMM) التي تعمل بتيار كهربائي يبلغ 1.2 فولت فقط، مما يضمن سرعة أكبر في نقل البيانات واستهلاكا أقل للطاقة الكهربائية، كما يعتمد الكمبيوتر على محرك للرسوميات عالية الدقة من إنتل، ويوفر منافذ للفيديو من نوع (D-Sub) و (HDMI)، مما يتيح دعم درجات عالية من دقة الفيديو تصل إلى 4K (وهي أعلى دقة معتمد للفيديو حاليا).
ويمثل الكمبيوتر الجديد ابتكارا حقيقيا من شركة شاتل، فرغم حجمه الصغير والبالغ 3 ليتر فقط، إلا أنه يوفر 16 منفذ من نوع (PCI-E)، مما يمنحه مرونة كبيرة في توصيل عدد كبير من البطاقات بما في ذلك توصيل بطاقات للرسوميات التي تدعم أكثر من شاشة، وتفيد هذه الميزة في الكمبيوترات المستخدمة لتوصيل كاميرات المراقبة التي تعرض صورها على أكثر من شاشة، أو في ورشات عمل الرسم التي يتم عرض الأعمال فيها على أكثر من شاشة، أو للاستخدامات التجارية حيث يتم استخدام أكثر من شاشة معا لتشكيل شاشة عرض كبيرة مثلا.
وتبقى مسألة الحرارة الناتجة عن عمل الكمبيوتر الهاجس الأبرز عند استخدام الكمبيوتر لفترات طويلة، لاسيما لدى استخدامه في بيئات عمل غير مثالية وظروف قاسية، إلا أن شاتل زوّدت الكمبيوتر الجديد بتقنية خاصة للتبريد عبر الأنانيب مع مروحة ذكية للتعامل لتوفير كفاءة عالية في التبريد بأقل مستوى من الضجيج. كما زوّد الكمبيوتر بتصميم دقيق لتمرير الهواء بين الداخل والخارج بصورة مستمرة، مما يضمن عمل الكمبيوتر بصورة مستقرّة وبأقل مستوى ممكن من الضجيج، ويمكّن الكمبيوتر من العمل في ظروف حرارة خارجية مرتفعة تصل إلى 50 درجة مئوية.
يوفر الكمبيوتر منافذ توصيل خارجية عديدة تتضمن 6 منافذ من نوع (USB 2.0) ومنفذين من نوع (USB 3.0) تتوزع على الواجهة الأمامية والخلفية للكمبيوتر، ومنفذ من نوع (D-Sub) وآخر من نوع (HDMI) ومنفذين من نوع (M.2)، الأول من نوع (M.2 2280/2260/2242 with Type M) والآخر من نوع (M.2 2230 with Type A/E)، كما يوفر الكمبيوتر منفذ من نوع (Type A USB 2.0) داخل هيكل الكمبيوتر ليتيح توصيل بطاقة تلفزيون أو بطاقة للاتصال بالإنترنت عبر شبكات الهاتف الجوال (3G) أو أي بطاقة أخرى يتم توصيلها داخل الكمبيوتر بحيث لا يمكن لأحدسرقتها لوجودها داخل هيكل الكمبيوتر
الكويت -شووفي نيوز -قالت اليوم شركة "إس إيه بي" عملاقة برمجيات الأعمال وإحدى أبرز الشركات العالمية العاملة في تمكين إنترنت الأشياء، إن الشركات والمؤسسات في منطقة الشرق الأوسط تسعى إلى اعتماد أحدث البُنى التحتية الخاصة بتقنيات إنترنت الأشياء، بُغية الدفع قُدماً بسوق إقليمية يبلغ حجمها ثمانية مليارات دولار.
ومع التقدم الذي تشهده حقبة إنترنت الأشياء عالية الترابط والتواصل، تجد الشركات والمؤسسات في الشرق الأوسط نفسها مضطرة إلى التعامل مع شبكة واسعة من الأجهزة المتصلة والأجهزة القابلة للارتداء والأشياء المادية، بدءاً من السيارات ووصولاً إلى الحفارات النفطية. ويمكن للشركات عبر اللجوء إلى استخدام تقنيات الربط بين الآلات، تكوين بنية تحتية آمنة وقابلة للاستخدام تتيح للمسؤولين فيها الاطلاع على البيانات المتولّدة من الآلات وأجهزة الاستشعار،من أجل الحصول بصورة فورية على معلومات مفيدة يمكن الاستفادة منها على الصعيد التجاري.
وتوقع تقرير حديث صادر عن شركة "آي دي سي" أن يبلغ الإنفاق على إنترنت الأشياء في بلدان منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ثمانية مليارات دولار في العام 2017، فيما أظهر أن القطاعات الأكثر إنفاقاً هي التصنيع والنقل بواقع 1.3 مليار دولار لكل منهما، يليهما في الترتيب قطاع خدمات الكهرباء والمياه بإنفاق يصل إلى 918 مليون دولار.
ومن شأن إنترنت الأشياء أن تُحدث تحوّلاً ملموساً في القطاعات الرئيسية بالشرق الأوسط،مثل خدمات الكهرباء والمياه الذكية التي سيكون بوسعها التنبؤ بانقطاع الخدمة، وقطاع الرعاية الصحية الذي سيتمكن مقدمو الخدمات فيه من توقعأنسب طرق العلاج للمرضى، بحسب جرجي عبود، المدير التنفيذي لشركة "إس إيه بي" في الخليج والمشرق وشمال إفريقيا وباكستان، الذي أكّد أنأية حالة ما من حالات الاستخدام المرتبطة بإنترنت الأشياء "سوف تتضاعف قوتها عند إطلاق العنان لقدرات الربط بين الأجهزة سواء داخل المؤسسة أوخارجها وعلى امتداد سلسلة التوريد التابعة لها،ما يجعل وجود منصة سحابية آمنةلإنترنت الأشياء أمراً ضرورياً لدعم تطبيقات الجيل القادم، التي يمكن توسيع نطاق عملها بسرعة وسهولة".
وبات ما نسبته 82 بالمئةمنالشركات والمؤسسات يرى في إنترنتالأشياء "شأناً استراتيجياً" أو "تحويلياً" لأعمالها التجارية،وفقاًلدراسةحديثةأجرتها"آي دي سي"، ما يدلّل على قوّة الطلب، الذي ينعكس في ارتفاع الإقبال على نظام "ليوناردو" للابتكار الرقمي من "إس إيه بي" في الشرق الأوسط، والذييتيح تقنيات وخدمات مبتكرة تمكّن الشركات من الاستفادة من القدرات الكامنة لإنترنت الأشياء والابتكارات التقنية الأخرى المتاحة على السحابة.
وتتعاون "إس إيه بي" في الابتكار بإنترنت الأشياء مع شركات ومؤسسات إقليمية عديدة وفي مجالات واسعة، مثل مشروع روبوت لفحص المواقع عن بُعد في هيئة كهرباء ومياه دبي، واستخدام تقنية الواقع المعزز في تقديم خدمات القروض الإسكانية في بنك الإمارات دبي الوطني.
ومن أبرز عملاء "إس إيه بي" العالميين في هذا المجال شركة السكك الحديدية الإيطالية "ترينيتاليا"، وحكومة مدينةبيونس آيريس في الأرجنتينضمن مساعيها الرامية للحدّ من تأثيرات الفيضانات، وسُلطة ميناء هامبورغ الألماني من أجل تعزيز العمليات اللوجستية الذكية
شركة SAP «إس. أيه. بي» (مدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز التداول SAP) هي المزوِّد الرائد عالمياً للحلول البرمجية الشاملة والمتكاملة للشركات، إذ توفر تطبيقات وخدمات فائقة تمكِّن الشركات باختلاف أحجامها وأعمالها من أن إدارة أعمالها بالشكل الأمثل. وتساهم SAP ضمن كافة مراحل الأعمال في إثراء تجربة المستخدمين وتساعدهم على العمل بطريقة أكثر كفاءة وتطبيق أفضل استراتيجيات الأعمال للتفوق على منافسيهم. ويستخدم تطبيقات SAP أكثر من 300,000 عميل حول العالم للعمل بربحية أكثر والتمكن من التواؤم مع المتغيرات وتحقيق نمو مستدام.
دبي ــ «LC79».. سيارة بقطع غيار إماراتية مخصصة للمغامرات الصحراوية قدمت «شركة باتريوت كامبرز» Patriot Campers التي تتخذ من دبي مقراً لها، أخيراً، سيارتها «LC79» التي تعد أول سيارة خاصة بالمغامرات والمخيمات الصحراوية، يتم صنع قطع غيارها بالكامل في دولة الإمارات.
وتستند «LC79» الى بنية هيكل طراز «لاند كروزر جي إكس إل» من «تويوتا»، إنما مع غطاء مزدوج، وقدرات أعلى للقيادة على الطرق الوعرة، فضلاً عن إدخال تعديلات تلائم نمط سيارة الرحلات الصحراوية.
وزودت الشركة سيارتها بعجلات من نوع «ميكي تومبسون ROH»، ونظام تعليق محدث، وهيكل Super Tpurer مصمم حسب الطلب، إضافة إلى زيادة الطول الإجمالي للهيكل، ومنح السيارة محرك ديزل مع شاحن «توربو» مكون من ثماني أسطوانات ذي قدرات جر هائلة، وصولاً إلى خزان مياه ثبّت في الحوض السفلي مع مضخة كهربائية، وانتهاءً بـLine-X Body Armour الذي يمثل تشطيب طلاء خارجي يوفر حماية كاملة لجسم السيارة، ويمكنه حماية أسطح الألمنيوم والمكونات المصنعة من ألياف الكربون، كما أنه مدمج ومقاوم للتأكل، ويحمي من الأشعة فوق البنفسجية.
وعلى الرغم من التعديلات التصميمية التي تمت على السيارة لتلائم مفهوم سيارة الرحلات الصحراوية، فإن «LC79» لاتزال تحتفظ بضمان المصنع، على صعيد الأجزاء الرئيسة للمركبة غير المعدلة.
بروكسل - يطور الطفل قدرة على رؤية العالم بعيون الآخرين في وقت أبكر بكثير مما كنا نعتقد سابقاً، إذ أظهرت دراسة حديثة أن الأطفال في عمر الثمانية أشهر يسجلون الحركات التي يقوم بها من حولهم ويجرون توقعات محسوبة لتفضيلات الأشخاص وما سيفعلونه تالياً، ويساهم هذا في فهمه للعالم.
وكشفت نتائج الدراسة أنه بوصول الأطفال لسن الـ8أشهر يتعلمون الإحساس بما يفكر فيه الشخص أو يعتقده أو ما يعرفه ولا يعرفه عن موقف ما، على عكس ما كنا نعتقد أنهم لا يطورون هذه القدرة إلا بعد تطوير قدرتهم على الكلام، وذلك في عمر الرابعة مثلاً.
إذ توصل الباحثون إلى أن الأطفال ينظرون لأنماط التصرف المتسقة وفهم أن من حولهم يفضلون طعاماً أو ألعاباً أو نشاطات معينة بناءً على مراقبة الأحداث والأفعال، كما يُمكنهم استخدام هذه المعلومات لإنشاء توقعات عما سيفعله الشخص تالياً، بحسب التقرير الذي نشر على صحيفة Daily mail البريطانية.
وأظهرت الطريقة التي يتفاعل بها الأطفال مع المواقف غير الاعتيادية مؤشراً لذلك، وبدا الاتساق معها وكأنه عامل مهم بالنسبة للأطفال في مساعدتهم على ترتيب ما يحدث في العالم من حولهم.
هذا، وقالت لوري ماركسون الأستاذة المساعدة في علم النفس والدماغ ومدير معمل الإدراك والنمو بجامعة واشنطن الأميركية: "اتخذ خياراً معيناً ثلاث أو أربع مرات متتالية وسينظر الأطفال ذوو الثمانية أشهر لهذا السلوك المتسق باعتباره تفضيلاً".
وتابعت: "باختيار مختلف حتى لو مرة واحدة يلغي هذا الأمر أي حساب بتفضيلات الآخرين في عقل الطفل ويغير من توقعاته بالنسبة لسلوك هذا الشخص، بعبارة أخرى، إذا كسرت الروتين، يتم إلغاء كل ما يتوقعونه منك".
في التجربة عملت ماركسون مع الأستاذة المساعدة في علوم النفس بجامعة ميزوري كولومبيا، يويان لوه، على دراسة 60 طفلاً بين السبعة والتسعة أشهر، ومتابعة عملية التآلف، بجلوس الطفل في حجر والديه ومشاهدة امرأة شابة تأتي وتختار واحدة من دميتين محشوتين، إما كلباً أبيض ورمادياً وإما بطة صفراء بمنقار برتقالي.
ويتم تكرار التجربة أربع مرات بشروط مختلفة، وفي حالة السلوك المتسق تختار المرأة البطة ثلاث مرات متتالية، أما في حالة السلوك غير المتسق تختار البطة ثلاث مرات والكلب مرة، ثم تقوم امرأة بقميص أزرق باختيار البطة ثلاث مرات، وامرأة أخرى بقميص أبيض تختار الكلب مرة.
فيما يقوم مراقبون بمشاهدة ردود أفعال الأطفال، وترميز الوقت الذي ينظر فيه الطفل لكلا التفضيلين، واكتشفوا أن الطفل قضى وقتاً أطول بحوالي 50% في النظر للاختيارات غير المتسقة، إذ إن الأطفال الذين شاهدوا شخصاً يتخذ نفس الخيارات لثلاث أو أربع مرات متتالية بدت عليهم علامات الاندهاش الواضح عندما لم يتبع هذا الشخص نفس النمط بعد ذلك.
وفي النسخة الثانية من التجربة تم تكرار نفس العملية لكن المرأة تطلب منهم قائلة "هل بإمكانك إعطائي إياها؟ ألا تعطيني اللعبة؟"، وتم تأكيد النتائج أكثر، بأن الأطفال يفهمون مثل البالغين اختيارات الآخرين.
هاف بوست
طوكيو - رفعت شركة ميتسوبيشي الستار عن سيارتها الجديدة التي ستقدمها رسميا في معرض جاكارتا للسيارات، في 10 أغسطس المقبل.
يجمع هيكل السيارة الجديدة بين سيارة كروس والسيارات العائلية، لتصبح "كروسفان".
هذا ويؤكد المنتج أن السيارة اقتبست أفضل صفات هذين النوعين من السيارات، حيث تتميز بمقصورة واسعة كالسيارات العائلية، وبقدرات ديناميكية كسيارة الكروس. كما تفخر شركة ميتسوبيشي بمظهر سيارتها المميز وتعده تصميما شجاعا.
يبلغ ارتفاع السيارة 1700 ميلليمتر، وعرضها 1750 ميلليمترا، بينما يبلغ طولها 4475 ميلليمترا، وترتفع عن الأرض أكثر من 200 ميلليمتر، وتتسع مقصورتها لسبعة أشخاص.
الحكومة تقدم برامج دعم مختلفة لصناعة السيارات الروسية الحكومة تقدم برامج دعم مختلفة لصناعة السيارات الروسية
كما تزود السيارة بمحرك واحد يعمل بالبنزين حجمه 1.5 لتر. سيتعامل مع علبة سرعات يدوية خماسية، أو مع أخرى آلية بأربعة مجالات.
ستكشف ميتسوبيشي عن المواصفات الفنية جميعها أثناء عرض السيارة في إندونيسيا، التي ستحتضن عمليات إنتاج سيارات كروسفان.
المصدر: فيستي.رو
كوريا - توافرت تفاصيل أولى حول أيفون 9 مع الإنترنت. اتضح لصحيفة The Korea Economic Daily أن شركة LG Chem ستورد بطاريات لهاتف شركة أبل الذكي من الجيل الجديد.
تعتبر الشركة المذكورة أكبر شركة كيميائية في كوريا الجنوبية حسب ما نقل موقع روسيا اليوم.
تمارس شركة أبل سياسة تعدد موردين لأجزاء أجهزتها في سبيل تخفيض سعر التكلفة لمنتجاتها خلال سنوات عديدة.
أصبح من المعروف أن LG Chem ستورّد بطاريات لهواتف أيفون 9 الذكية التي من المخطط أن تبدأ أبل إنتاجها في النصف الثاني من عام 2019. قد وظف العملاق الكوري الجنوبي 90 مليون دولار في مشروع إنتاج هذه البطاريات.
ستتخذ البطاريات التي ستوردها شركة LG Chem إلى أبل شكل حرف L. يعتبر هذا الشكل مطلوبا لتوفير مكان في أسفل يمين الهاتف الذكي.
سبق أن وردت شركة ATL الصينية وشركة Murata اليابانية بطاريات لهواتف شركة أبل الذكية بجانب شركتي سامسونغ SDI وL G Chem. ولكن لا تستطيع أي شركة من الشركات المذكورة أن تنتج بطاريات على شكل حرف L ما عدا شركة LG Chem.
سان فرانسيسكو- تعمل “فيسبوك” على تطوير جهاز إلكتروني متعدد الوظائف يمكن للمستخدم أن يركبه كما يحلو له، وفق طلب براءة أودع الخميس غذى الشائعات حول احتمال أن تكون المجموعة تصنع هاتفا ذكيا.
وبحسب المستند المتوفر على الموقع الإلكتروني لخدمة البراءات الأميركية، هذا الجهاز هو عبارة عن “هيكل” يمكن إضافة قطع إليه. من ثم “يمكن للمستخدم تغيير وظائف الجهاز بحسب القطع التي يختار إدماجها فيه”، على ما جاء في المستند المؤرخ بتاريخ 20 تموز (يوليو) الحالي.
ومن بين الوظائف المذكورة في الوثيقة لهذا “الجهاز التجميعي الإلكترومغنطيسي”، مكبر صوت ومذياع ونظام لتحديد المواقع وشاشة ولوحة لمس وحتى مقياس حرارة. وقد أشارت “فيسبوك” في طلبها إلى “مجموعة” من الوظائف.
وتذكر هذه المبادرة بمشروع “غوغل” لهاتف تركيبي اسمه “أرا” كانت المجموعة تعتزم تسويقه هذه السنة قبل العدول عن قرارها.
وتسعى “فيسبوك” إلى تنويع أنشطتها ومصادر دخلها. وهي خاضت مجال الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز في شركة “أوكولوس” التابعة لها.
وفي نيسان (أبريل) الماضي، أعربت المجموعة عن نيتها جعل كاميرات الهواتف الذكية مدخلا لتقنية الواقع المعزز التي تسمح للمستخدم بإدماج عناصر افتراضية في مشهد واقعي.
ومنذ سنوات، تسري شائعات حول نية المجموعة تسويق هاتف ذكي من صنعها، غير أن المدير التنفيذي للشركة وكبير مؤسسيها مارك زاكربرغ لطالما دحض هذه الفرضية.
ولم ترغب “فيسبوك” في التعليق على هذا الجهاز التجميعي في اتصال أجري مع إداراتها.-(أ ف ب)
استوكهولم - عدل المهندس السويدي، أليكس بيرغ، اختراعه الذي أطلق عليه بداية تسمية "الكرسي الطائر"، والذي عمل بمحرك بنزين.
ثم استغنى بيرغ عن محرك البنزين واستخدم مكانه محركا كهربائيا، وزاد من أبعاد المركبة وأسماها "البساط الطائر". وذلك عن طريق بناء هيكل يتألف من أنابيب معدنية تشكل 4 وريقات بيضاوية، يتوزع في كل منها 19 محركا كهربائيا. وقد زود مركبته بـ 80 بطارية صغيرة من طراز "Multistar 4S 5.2 Ah LiPo"، ليبلغ وزنها الإجمالي 35 كيلو. وتكفي طاقة تلك البطاريات للتحليق 12 دقيقة.
ولكل وريْقة مروحة خاصة بها. وتشكل كلها تصميما صلبا يحاكي تصميم مروحية رباعية المراوح. ويقوم قائد المركبة بتنسيق عمل آلياتها أثناء التحليق، حيث يبدو وكأن أليكس يجلس على بساط الريح.
وكان المهندس قد أجرى تجربة غير مأهولة لبساطه السحري، في يونيو الماضي. وفي يوليو الجاري قام بتحليق تجريبي لبساطه الطائر لمدة 8 دقائق.
واتضح أن الضجيج، الذي تطلقه المراوح الـ 76، مرتفع ومزعج، ما دفع المهندس إلى الاستمرار في العمل على تطوير مشروعه الذي كلفه 10 آلاف دولار.
المصدر:راي راد
المزيد من المقالات...
الصفحة 28 من 40