ايرلندا - تفاجئ سكان منطقة ساحلية في إيرلندا بظهور منزل خشبي عائم على الشاطئ، ليظهر صاحبه بعد ثلاث سنوات على بعد 3200 كيلومتراً، فما هي قصة المركب الغامض؟ وعلى ماذا احتوت الرسالة التي كانت بداخله
بدأ لغز المنزل العائم في عام 2016، عندما تلقت قوات الشرطة الإيرلندية اتصالا هاتفيا للإبلاغ عن مركب خشبي ظهر فجأة ذات مساء قرب إحدى شواطئ غرب إيرلندا.
وأشار الضابط المسؤول بوحدة خفر السواحل بشاطئ باليغلاس في إيرلندا، مايكل هورست، لموقع سي إن إن الأمريكي، إلى أن الأكثر غرابة من شكل المركب، كان هو العثور على رسالة بداخله تقول: "أنا، ريك سمول، اتبرع بهذا المركب لشاب بلا مأوى لإعطائه حياة أفضل".
وفي اليوم التالي من العثور على المركب، قام الضابط بنشر القصة عبر موقع فيسبوك ما أثار فضول واهتمام العديدين، ولكن دون ظهور صاحب المركب الغامض.
ولم تتمكن الشرطة من العثور على المدعو "ريك سمول" صاحب الرسالة، فقررت في النهاية التبرع بالمركب لحديقة عامة.
واستمر غموض المركب لثلاث سنوات كاملة، إلى أن تلقى الضابط الايرلندي رسالة بنهاية هذا الأسبوع من صحفي يخبره بتمكنه أخيرا من حل اللغز
سيدني - أجرى العلماء الأستراليون تجربة اختبارية شارك فيها أكثر من 300 شخص من 38 دولة حول العالم لمعرفة السبب الكامن وراء رغبة النساء في ارتداء الملابس التي تكشف عن مفاتنهن أكثر مما تسترها
وكان كل مشارك في هذه التجربة الدراسية ينتمي إلى إحدى المجموعات الافتراضية عبر الإنترنت التي تتناسب مع النماذج الاقتصادية الحقيقية.
ونتيجة لذلك، اتضح أن النساء اللاتي حصلن على دور أقل من الرجال في المجتمعات التي كان فيها التفاوت الاقتصادي أكثر وضوحا اخترن أكثر الملابس المفتوحة التي تكشف صراحة الكثير من مفاتنهن.
كان هذا بسبب حقيقة أن النساء كن قلقات للغاية بشأن وضعهن الاجتماعي وبهذه الطريقة حاولن رفعه. ويؤكد معد الدراسة، هاندس بلايك، بأنه بالنسبة للنساء الجميلات، قد تكون هذه هي الاستراتيجية الصحيحة لتحقيق المساوة ولو افتراضيا.
ووفقا له، يجب على المرء أن يفهم أن الجمال ليس أبديا ولا سرمديا، وأن الهوس المفرط به يرتبط بالمخاطر والمشاكل العقلية الأخرى.
ووفقا لعلماء النفس، يؤدي ارتفاع عدم المساواة الاقتصادية إلى زيادة اهتمام النساء بمظهرهن ويزيد في رغبتهن بالكشف عن مفاتنهن.
المصدر:"برافدا"
مسقط - تواجه شهرزاد ميرقليخان (41 عاماً)، التي عملت سيدة أعمال و"مفتشاً خاصاً" في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الرسمي الإيراني، تهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة من قبل "وحدة استخبارات تابعة للحرس الثوري الإيراني" حسب قولها، بينما كان يراها الإيرانيون سابقاً "بطلة وطنية" عندما سُجنت في الولايات المتحدة بتهمة التجسس لصالح إيران عام 2007.
وأثارت سيدة الأعمال شهرزاد جدلاً واسعاً في أوساط الإيرانيين بعد نشرها عدة وثائق ومقاطع مصورة في مايو/أيار الحالي، التي أنذرت فيها المرشد الأعلى آية الله خامنئي والحرس الثوري، عبر صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، بأنها ستكشف عن أوراق الفساد في دائرته الضيقة جداً.
وبدأت رسالتها بـ: "عزيزي آية الله.. انتهت اللعبة، حان الوقت لكي يعلم العالم أن ابنك مجتبى خامنئي وأعوانه مصدر الفساد والشر في إيران، سأكشف عن جميع الأوراق التي بحوزتي، عن لا إنسانيتهم ولا عدالتهم وفسادهم، ولا يهمني شيء سوى إيران وشعبها".
ويتساءل بعض الإيرانيين عن سرّ تحذيراتها "الجريئة" أو "المزيفة" التي قد تدين أعلى الجهات في البلاد.
حاورتها بي بي سي عربي لمعرفة حقيقة التهم الموجهة إليها وسرّ جرأتها في تهديد الاستخبارات الإيرانية وخامنئي.
حكم بسجن إيرانية 10 سنوات بتهمة التجسس لصالح بريطانيا
قصة نازانين زاغاري البريطانية المتهمة بالتجسس في إيران
عندما تم إطلاق سراح شهرزاد من السجن في الولايات المتحدة، استُقبلت في بلدها استقبال "الأبطال" وعُينت بعد فترة وجيزة مديرة للعلاقات العامة في تلفزيون "برس تي في" الحكومي.
وبعد ذلك بعام، عيّنها محمد سرافراز، المدير السابق لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الرسمي الإيراني، في منصب "المفتش الخاص" في المؤسسة.
وبحكم وظيفتها، اطلعت شهرزاد على جميع المسائل والقضايا التي كان "يتدخل فيها الحرس الثوري وابن خامنئي، مجتبى".
وكان يتعين عليها رفع التقارير إلى سرافرازالذي بدوره كان يرفعها لخامنئي مباشرة.
يُذكر أن رئيس مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الرسمي يُعين من قبل خامنئي شخصياً.
وحسب شهرزاد، بدأت المشكلة بعد إعدادها فيلماً وثائقياً عام 2015، عن تجربتها في السجن في الولايات المتحدة، وعن تورط زوجها السابق محمود سيف في تهريب خوذ مزودة بمنظارات ليلية تُستخدم لأغراض عسكرية إلى الحرس الثوري وبعلم ابن خامنئي.
وكانت وحدة استخبارات تابعة للحرس الثوري قد طلبت منها عدم نشر كتابها الذي تضمن جميع مذكراتها والتي تتحدث فيه عن المعاملة السيئة التي لقيتها في السجن من جهة ومن زوجها السابق محمود سيف من جهة أخرى.
ولم تمضِ فترة طويلة، حتى اتهمت بالتجسس لصالح الولايات المتحدة من قبل الحرس الثوري وطُلب منها مغادرة البلاد إلى سلطنة عمان على حد قولها. إلا أن الحرس الثوري ينفي ذلك.
وبعد سفرها إلى مسقط، العاصمة العمانية، سافر سرافراز إليها ومعه الوثائق (المذكرات) التي تركتها خلفها في إيران، كما شوهد في مقطع الفيديو الذي نشرته شهرزاد في صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر.
وأضافت بأن تلك الأوراق وجهاز الكمبيوتر الخاص بها، قد سرقت من سيارتها دون المسّ بأشياء أخرى، مما جعلها توجه أصابع الاتهام إلى رجال الحرس الثوري، ووافقها الرأي سرافراز الذي أكد ذلك في مقابلة على قناة تلفزيونية.
لكن الحرس الثوري ومجتبى خامنئي وقياديين آخرين لا يولون أهمية لما تقوله في صفحتها في تويتر، بل يطالبون سرافراز الذي أكد على كلامها ودافع عنها علناً بتقديم دلائل وإثباتات تؤكد كلامه.
وليس واضحاً سر مخاطرة محمد سرافراز ودفاعه العلني عن شهرزاد التي تهدد أعلى الجهات.
وتقول شهرزاد: "لا يريدونني الكشف عن جرائم زوجي السابق، المقرب من مجتبى والحرس الثوري، ودائرة الأشرار المحيطة بهم".
بعد عودتها إلى إيران، كانت شهرزاد مقربة من السلطة وتسلمت مناصب إعلامية وإدارية مهمة في البلاد، إلا أن "صدمتها بدأت عندما منعتها الاستخبارات الإيرانية من نشر مذكراتها عن فترة سجنها، وتقول: " ففي الوقت الذي كان يوصف فيه الأمريكيون بأنهم "الشيطان الأكبر" من قبل الإيرانيين بمن فيهم شخصيات قيادية بارزة، كنت ممنوعة من نشر مذكراتي عن السجن".
وكانت تلك بداية المشكلة، إذ "لفّق" وقتها الحرس الثوري تهمة "التجسس لصالح الولايات المتحدة" دون أي اثبات أو دليل، على حد تعبيرها.
كما قالت بأن الحرس الثوري اتهمها بإقامة علاقة رومانسية مع سرافراز وأشيع خبر هروبها من البلاد وحاولوا تشويه سمعتها بشتى الوسائل، لكن الحرس الثوري نفى ذلك بحسب مواقع إيرانية محلية.
وفي ردها عن سبب نفيها إلى عمان تحديداً، بدلاً من محاولة اعتقالها أو إنهائها كلياً على سبيل المثال، تقول: " كانت لدي تأشيرة عمل في سلطنة عمان والتي كانت ستنتهي خلال عام، كما أنهم كانوا على علم بحساباتي ورصيدي في البنك، ربما فكروا بانني سأضطر إلى مغادرة عمان إلى تركيا، ومن هناك تسهل عملية التخطيط لقتلي بعيدا عن إيران، لإبعاد الشكوك عن أنفسهم".
وتقول "لم تتدخل سلطنة عمان أو تتوسط في قضيتي، هنا في مسقط، لا يتحدثون معي حول أي شؤون سياسية، ولكن أصدقائي في الأسرة الحاكمة نصحوني بالابتعاد عن شؤون سياسية والاستمتاع بحياتي مع ابنتي التوأم".
ومن اللافت للانتباه، أن سرافراز ينتقد الحرس الثوري ويدافع عن شهرزاد في مقابلاته التلفزيونية من داخل إيران دون خوف. وكان آخر لقاء له على قناة "جام جام" الحكومية، انتقد فيها بشدة الحرس الثوري وقال عنه بأنه "يتصرف بطريقة غير منطقية ومثيرة للسخرية".
وترجّح شهرزاد، سبب عدم خشية سرافراز من الدفاع عنها وانتقاد الحرس الثوري من داخل إيران إلى علاقته القوية مع المرشد الأعلى الذي باستطاعته تغيير مجرى الأحداث بكلمة واحدة منه.
ويرى محللون أن تصريحات سرافراز ودفاعه العلني عن امرأة تهدد الحرس الثوري وشخصيات قيادية بارزة بكشف المستور، دليل على "وجود فجوة عميقة وانقسام بين أجهزة الدولة العليا".
ويتفادى الحرس الثوري ذكر اسم شهرزاد، أو الرد على اتهاماتها، بل يطالب مديرها بتقديم دلائل على أقواله.
ومن بين التهديدات التي نشرتها شهرزاد، هي "فضح مجتبى خامنئي وأعماله غير القانونية، كتجارة الأسلحة وغيرها من المعدات الذي تدر له أرباحاً هائلة، والتي يودع معظمها في مصارف المملكة المتحدة" كما تقول.
وقالت في ردها على سؤال لبي بي سي عما إذا كانت تخشى تعرضها للاغتيال أو الخطف: "لا أخشى شيئاً، ولا حتى المخابرات الإيرانية لأنني أملك الحقيقة ونشرتها، وإن حدث لي مكروه، فهم المسؤولون"، في إشارة إلى الحرس الثوري الإيراني ومجتبى خامنئي.
وأضافت: " لم يكن سجني خمس سنوات في الولايات المتحدة بالشيء الذي يُذكر مقارنة بالمتاعب النفسية الهائلة التي سببها لي رجال الحرس الثوري".
نسرين ستوده المحامية الإيرانية التي حكم عليها بالجلد والسجن 38 عاماً
تحدثت في مقاطع الفيديو التي نشرتها، عن "كيفية استغلال زوجها السابق الذي يعمل مع الحرس الثوري"، لاسمها ومكتبها، وكيف أنه صدّر ثلاثة آلاف خوذة مزودة بمناظير ليلية، تستخدم لأغراض عسكرية، إلى الحرس الثوري من الولايات المتحدة عبر النمسا.
وتقول :"كنت ضحية الأعمال الإجرامية التي قام بها زوجي السابق محمود سيف، المقرب من الحرس الثوري ومجتبى والأشرار الذين معهم".
وأضافت:" دخل مكتبي بالقوة، لم أكن حاضرة وقتها، لكنني علمت لاحقاً أنه أرسل فاكس معاملة تصدير الخوذ من مكتبي، لأتورط أنا بهذه العملية التي سُجنت في الولايات المتحدة بسببها خمس سنوات".
وذكرت أن طليقها يحمل عدة جوازات سفر من بينها الجواز السوري، وأضافت: "علمتُ مؤخراً أنه قام بعملية تجميلية لتغيير ملامح وجهه".
كان الصحفي رضا غولبور "أحد ضحايا الحقيقة" في قضيتها، إذ تقول إن حسين طائب، القيادي المعروف في الحرس الثوري، طلب من غولبور، كتابة مقال مسيء لسمعتها، لكن الأخير رفض ذلك واشترط مقابلتها ومحاورتها وجهاً لوجه.
وكانت النتيجة أن كتب مقالاً إيجابياً عنها وانتقد فيه محمود سيف، زوجها السابق، الأمر الذي أغضب الاستخبارات الإيرانية.
وبعد فترة وجيزة من نشر اللقاء، أعتقل غولبور بتهمة "التجسس لصالح إسرائيل"، وحُكم عليه بالإعدام، وبعد الاستئناف، خُفّض الحكم إلى السجن مدة 25 عاماً.
وعلى الرغم من ذلك، لم يغير غولبور موقفه، ولا يزال يناشد كبار المسؤولين في البلاد "للإنصات إلى الحقيقة".
عمان - شووفي نيوز - استضافت مدارس النظم الحديثة يوم الخميس الموافق 21-11-2019 نخبة قديرة من جامعة عمان الأهلية، منهم مساعد رئيس الجامعة لشؤون الاعتماد الدكتور أنس السعود وممثلين عن قسم العلاقات العامة، للالتقاء بطالبات الثانوية العامة لهذا العام، وشرح طبيعة التخصصات الجامعية، وكيفية الاختيار الموفق من قِبل الطالبة للتخصص الجامعي، بما يتناسب وحاجات سوق العمل المحلي والوظائف المطلوبة مستقبلاً.
وقد أجاب مساعد عميد الجامعة عن أسئلة الطالبات التي كانت تشكل قلقًا وهاجسًا في نفوسهن في آخر اللقاء. مما جعل اللقاء ناجحا مثمرًا.
ميونيخ - يعرف قادة السيارات في ألمانيا أن المضمار الجانبي على الطرق السريعة، لا يستخدم إلا في حالات تعطل السيارة أو المواقف الطارئة. بحسم شديد وبعقوبة قوية، تعاملت الشرطة مع سائق توقف بسيارته ليستخدم هذا المضمار للتبول
تسبب توقف سائق مخمور للتبول على جانب أحد الطرق السريعة في ألمانيا، في سحب رخصة القيادة الخاصة به. وقال متحدث باسم الشرطة، بمدينة نويكلوستر، بولاية ميكلنبورغ فوربومرن، شرق ألمانيا، إنهم شاهدوا سيارة الرجل البالغ من العمر 44 عاما، على قارعة الطريق السريع رقم 20، القريب من مدينة نويكلوستر، مما جعلهم يتحفظون عليها، خاصة بعد أن اشتموا رائحة الخمر تفوح من فم السائق.
تبين من خلال الاختبار الفوري لنسبة الكحول والذي يتم من خلال نفخ المشتبه به في جهاز مخصص للاختبار، أن مستوى الكحول لدى الرجل تبلغ 8ر1 في الألف. اصطحبت الشرطة الرجل إلى مستشفى قريب من أجل عمل تحليل دم له، وتبين بالفعل ارتفاع نسبة الكحول في الدم عن المعدل المسموح به. أكد المتحدث باسم الشرطة سحب رخصة القيادة الخاصة بالرجل، وقال إنه من غير المسموح به استخدام المضمار الجانبي للطريق السريع إلا في حالة تعطل السيارة.
(د ب أ)
هامبورغ - توصل باحثون من الولايات المتحدة في دراسة جديدة إلى أن الأمعاء وليست المعدة؛ هي التي ترسل إشارة الشعور بالشبع للمخ، وتوعز للجسم بالتوقف عن تناول الطعام.
وقال الباحثون في دراستهم، المنشورة في العدد الحالي من مجلة "سيل" المعنية بأبحاث الخلايا، إن هناك في الأمعاء أعصاباً خاصة تسجل انبساط الأمعاء وترسل إشارة عصبية بذلك إلى المخ، مضيفين أن النتائج يمكن أن تفسر أسباب نجاح عمليات تصغير المعدة في خفض الوزن.
وتشير الدراسة إلى أن جسم الإنسان يقيس كمية الطعام وجودته، وينظم بدقة حجم الطعام الذي نتناوله، والوقت الذي يجب فيه التوقف عن الطعام.
ومن المعروف أن هذه العملية تحدث بشكل خاص في العصارة الهضمية، ولكن لم يتمكن العلماء سابقاً من الكشف عن الخلايا والسيالات العصبية الخاصة بهذه القياسات، حسبما أوضح الباحثون.
ويذكر المشرف على الدراسة العالم زاشاري كنيات، من جامعة كاليفورنيا، أنه على الرغم من أهمية الطعام في حياة البشر، إلا أننا "لا نفهم حتى الآن" على وجه الدقة كيف يوقف الجسم الشعور بالجوع.
وأوضح الباحثون أن العديد من الألياف العصبية لدى الإنسان تشارك في بث شعور الشبع، وتحول هذه الإشارات عبر عصب مخي مركزي، يعرف بالعصب المبهم، إلى المخ.
وقد قام العلماء من خلال هذه الدراسة بوضع ما يمكن وصفه بأنه خريطة الأعصاب في المعدة والأمعاء، معتمدين في ذلك على الصفات الحيوية والتشريحية للأعصاب، وتبين لهم، من خلال تجارب أجروها على الفئران، أن الألياف العصبية في الأمعاء تضبط تناول الطعام، حيث أدى تحفيز هذه الأعصاب لدى فئران جائعة، إلى توقفها عن تناول الطعام.
ورغم أن الأعصاب، التي تسجل انبساط المعدة، تكبح رغبة تناول الطعام، إلا أن هذا التأثير لم يكن بنفس قوة الأعصاب التي تقيس انبساط الأمعاء، وبهذا يقول كبير الباحثين لينج باي: "كان ذلك غير متوقع إلى حد ما، لأنه حسب الاعتقاد السائد منذ عقود فإن حساسات خاصة بانبساط المعدة هي التي تسجل حجم الغذاء فيها، بينما مستقبلات الهورمونات الموجودة في الأمعاء هي التي تقيس محتوى هذا الغذاء من الطاقة".
ويطرح البحث تساؤلاً عن مدى إمكانية توجيه المستقبلات للمساهمة في مكافحة السمنة.
فيما يرى الباحثون أن الدراسة قد تقدم في المستقبل تفسيراً للأسباب وراء نجاح عملية تصغير المعدة لدى مفرطي البدانة، "إلا أن هذا لا يعدو حتى الآن سوى توقع يجب التأكد من صحته"، حسب كنيات.
م.ش (د ب أ)
المزارا الشمالي - صرح مدير عام دائرة الارصاد الجوية المهندس حسين المومني بان التحليلات للنماذج العددية في مديرية التنبؤات الجوية التابعة لدائرة الأرصاد الجوية الأردنية تشير الى تأثر المملكة تدريجياً يوم الاربعاء الموافق 14/11/2019 بحالة من عدم الاستقرار الجوي، حيث تظهر كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، مع وجود فرصة – بمشيئة الله- لهطول زخات متفرقة من المطر في مناطق مختلفة من المملكة، حيث يتوقع خلال ساعات المساء والليل أن تكون الهطولات المطرية في المناطق الشرقية من المملكة غزيرة أحياناً ويصحبها الرعد؛ مما يؤدي الى تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية.
واضاف المومني بان المملكة يوم الخميس 15/11/2019 ستبقى تحت تاثير حالة عدم الاستقرار الجوي، حيث ستكون الأجواء معتدلة الحرارة في أغلب المناطق، وحارة نسبياً في الأغوار والعقبة، مع استمرار ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتهطل -بمشيئة الله- زخات متفرقة من المطر في مناطق مختلفة من المملكة، قد تكون غزيرة أحياناً ويصحبها البرق والرعد في بعض المناطق؛ مما يؤدي الى تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة، الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتكون مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية، تتحول بعد الظهر الى شمالية غربية معتدلة السرعة
لذا تحذر دائرة الأرصاد الجوية خلال الثلاثة ايام القادمة من :
•خطر الانزلاق على الطرقات في الأماكن التي ستشهد هطولات مطرية .
• خطر تشكل السيول في الاودية والمناطق المنخفضة واماكن تجمع المياه.
• خطر تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغبار خاصة في مناطق البادية .
دبي- " بدأت إجراءات حقن مادة الفيلر عندما كنت في السابعة عشرة من عمري" هكذا استهلت ماسة - البالغة من العمر عشرين عاما - حديثها عما تعده اهتماما "عاديا" بجمالها ، وأمرا "أساسيا" لتعزيز ثقتها بنفسها.
وتقول ماسة - المقيمة في الإمارات - إنها تواظب على زيارة طبيب التجميل كل 6 أشهر لتعبئة شفتيها "فالكل هالحين صارت شفافه كبيرة" كما تهتم ايضا بملء ما حول الفم وأسفل العينين.
وماسة ليست حالة استثنائية، إذ انضم مراهقون ومراهقات أصغر منها عمرا، أحيانا في عمر الـ 12 عاما، إلى عالم الهوس يحقن الفيلر.
وبحسب ماسة فإن الأمر يمكن أن يبقى سرا " لا أضطر أحيانا لإخبار أهلي، فمصروفي الشخصي يمكن أن يفي بالغرض" .
وتغري سهولة الإجراء وقصر المدة التي يستغرقها - فالحقن يستمر لـ 10 دقائق أحيانا- الملايين حول العالم بالإقبال عليها.
الفيلر: بين "وجه مثالي" ومخاطر خفية
وتؤكد الجمعية الدولية للجراحة التجميلية ، وهي منظمة معنية بتثقيف المرضى وسلامتهم، أن أكثر من 8.5 ملايين شخص حول العالم أقبلوا اعلى حقن الفيلر والبوتكس في عام 2016.
وفي الإمارات وحدها، بحسب الجمعية،أجرى نحو 3.18 مليون رجل وامرأة عمليات حقن "فيلر وبوتكس" خلال عام 2011 ـ وهي العمليات التي تتصدر قائمة الاجراءات التجميلية التي تجرى في البلاد بنسبة 70 في المئة.
ولكن لا يُعرف عدد المراهقين الذين يخضعون لهذا الإجراء لأنها غالبا تجرى بعيدا عن المشافي المرخصة.
وبالرغم من أن القواعد المعمول بها في الإمارات، تنص على ضرورة الحصول على موافقة الوالدين كشرط مسبق لأي إجراء تجميلي لمن هم دون سن الـ 18 عاما، فإن هذه القاعدة ليست بالصرامة الكافية، إذ تقول ماسة إنه لم تر أي طبيب في السابق يرفض حقنها هي أو أي من زملائها رغم صغر سنهم.
وتكمن الخطورة حسبما يقول الدكتور شادي جابر - أخصائي الجراحة التجميلية - في أن هؤلاء المراهقين لم يكتمل نمو عظامهم ولا الأنسجة الرخوية بين الجلد لديهم ، وبالرغم من أنه لا يوجد عمر محدد للإقبال على حقن الفيللر و البوتكس فإن التدخل التجميلي المبكر قد " لا يكون في صالحهم".
ويضيف جابر أن صغار السن يريدون بالأساس مجاراة ما يتابعونه على وسائل التواصل الاجتماعي وهو ما يتعذر على الأطباء القيام به ، فالأمر هنا "لا يمكن تحقيقه إلا ببرامج تعديل الصور".
تقول سارة - وهذا اسم مستعار لها - ذات الـ 30 عاما، إنها أقبلت على حقن " الفيلر" عندما كانت في الرابعة و العشرين من عمرها .
وكانت حين ذاك لا تزال تدرس في الجامعة ما جعلها غير قادرة على تحمل تكاليف الذهاب للطبيب والذي كان في ذلك الوقت يتقاضى حوالي 40 ألف درهم أي ما يعادل نحو 11 ألف دولار أمريكي .
وكان التعامل مع السيدات " الفلبينيات"منتشرا بين الفتيات في الجامعة - بحسب سارة - لأنهن يتقاضين أموالا أقل - 5 آلاف درهم أي ما يعادل نحو ألف و أربعمائة دولار أمريكي.
بالإضافة إلى ذلك يستمر تأثير المادة التي يحقنها السيدات الفلبينيات لأكثر من 6 أشهر وهو ما يعطيهن ميزة إضافية.
أما الميزة الأهم فهي "الحفاظ على السرية"، إذ لا حاجة للذهاب إلى الطبيب ولا البقاء في المستشفى ولا "لإخبار أي شخص حتى المقربين".
مادة مجهولة
وتقول سارة إنها طلبت من " جوسي " - وهي السيدة الفلبينية التي اشتهرت بحقن "الفيلر" قبل ترحيلها لاحقا من البلاد - أن تطلعها على اسم المادة قبل حقنها ، إلا ان الأخيرة رفضت تماما وتراجعت عن الموافقة على حقن سارة بل وأغلقت هاتفها تهربا من " الزبونة المشكوك فيها".
وبعد تدخل وسطاء من زميلاتها في الجامعة، بحسب سارة ، قبلت " جوسي" القدوم إلى منزلها لحقنها.
تقول سارة إن "جوسي" أخرجت المادة من علبة معدنية تشبه العلب المستخدمة في المطبخ و حقنتها بنحو 200 مللتر من المادة غير المعروفة في مؤخرتها.
الإجراء استغرق ساعتين حيث أصيبت سارة بهبوط في الضغط الدموي، وقالت لها جوسي "إنه أمر عادي" وأعطتها قطعة من الشوكولاته قبل أن تعود لتكمل المهمة.
"الفيلر"، بحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا، مادة تستخلص من مواد طبيعية ذات أصل حيواني كالأبقار والديكة، وبضعها من مواد كيميائية مستخلصة من أسطح البكتيريا وأخرى من الدهون الذاتية من جسم الشخص نفسه.
وتحقن تحت الجلد لتعبئة الفراغات بهدف تكبير حجم منطقة معينة أو إخفاء التجاعيد الناتجة عن التقدم في العمر.
وهي مادة مؤقتة يتم حقنها بشكل متكرر حسب نوع المادة ومكان حقنها في الجسم.
نتيجة "مثالية " في الحال ومخاطر مؤجلة
في البداية كانت سارة سعيدة بالنتيجة وأخفت عن الجميع كيف توصلت إليها.
إلا أنه بعد سبع سنوات ظهرت آثار المادة على مؤخرتها التى باتت تعانى الآن من كتل صلبة يصل حجمها إلى حجم البرتقالة تقريبا.
تلك الكتل تجعل من الأنشطة العادية كالجلوس والمشي وممارسة الرياضة وصعود الدرج أو هبوطه أمرا مؤلما للغاية.
ويضاعف من حجم الألم بحسب سارة ، دوامة الصمت التي تعيش فيها، إذ لا يمكنها البوح لعائلتها بما أقدمت عليه كما أن الأطباء يرفضون التعامل مع حالتها وحالات أخرى على المنوال ذاته .
وتقول " يؤكد أطباء التجميل أنه في مثل هذه الحالات ينبغي التوجه إلى طبيب الجراحة، بينما يقول أطباء الجراحة أن هذا من اختصاص أطباء التجميل، وكلاهما يخشي أي تدخل جراحي قد لا تحمد عقباه".
أما رويدا وهي سورية مقيمة في الإمارات - تبلغ من العمر 50 عاما - فتقول إنها استهانت بعواقب العملية فهي "لا تتعدى كونها حقنتين لا أكثر" ، وقررت الاستعانة بإحدى "صاحبات الشنطة " لحقن وجهها من أجل "نفخه" وتعبئة الأجزاء النحيفة منه.
وأضافت أن القرار الذي لم يستغرق دقائق وكانت نتيجته مرضية في الحال، قد أسفر عن "كارثة" لم تستطع التخلص منها منذ أكثر من عامين.
فبعد الحقن بأربعة أشهر فوجئت بتورم شديد في وجهها، وبحسب رويدا اضطرت للذهاب إلى الأطباء بشكل متكرر خلال العامين الماضيين للتخلص من المادة غير المعروفة.
وعبثا حاولت رويدا خلال هذين العامين التواصل مع السيدة التي حقنت المادة لها للتعرف على ماهية المادة، الأمر الذى قد يساعد الأطباء على التعامل معها بشكل أفضل.
وتقول رويدا إن تورم وجهها بشكل متكرر يجعلها محرجة من الخروج من المنزل أو الذهاب للعمل.
تقول رويدا إنها لم تهتم بالبحث عن ماهية "الفيلر " أو مخاطره قبل الإقدام على الحقن، فالأمر لا يتعلق إلا بحقنة بحسب رأيها.
أما سارة فتقول إنها قرأت عن "الفيلر" لكن بعد عملية الحقن، وقبل ذلك كانت أصغر من أن تدرك العواقب، كما أن "جوسي" خدعتها ولم تبلغها أن المادة التي حقنتها بها كانت مادة "دائمة المفعول".
لكن ماسة، تقول إنها غير مهتمة على الإطلاق بالبحث عن مكونات الفيلر أو مضاره و لا تهتم إلا بالنتيجة.
وتتفق هبة البالغة من العمر27 عاما والتي حقنت شفتيها قبل 8 أعوام مع ماسة في الاهتمام بالنتائج فقط. .
هبة تقول "ذهبت إلى دلال الجزائرية لأن صديقتي حقنت شفتيها عندها وكانت النتيجة رائعة ، لم أكن أدري أنه بعد مرور سنوات سينتهى بي الحال إلى تورم دائم في شفتّي من الداخل ".
وتضيف هبة، أنها بعد التفاوض عبر الهاتف مع دلال ذهبت إلى منزلها في الشارقة ، وهناك أدخلتها إلى غرفة نوم عادية بينما كان أولادها يلعبون في الخارج وأخرجت المادة من خزانة الملابس الخاصة بها ثم حقنتها.
وتقول إن الخزانة كانت ممتلئة بمادة في علب بلاستيكية عادية لا تحمل اسما ولا تاريخ صلاحية ولا أي بيانات.
ومنذ سنوات تشعر هبة بألم دائم عند الكلام والأكل أو "وضع أحمر الشفاه" و كلما توجهت لطبيب يسأل عن المادة التي تم حقنها فتعود للاتصال بدلال التي تغير رقم هاتفها وعنوانها بشكل متكرر ولا تجيب أبدا عن اسم المادة التي تستخدمها.
الحقن للذات
إلى جانب غير المتخصصين تقول ماسة إن هناك خيارا آخرا انتشر بين زميلاتها في الجامعة وهو الحقن الذاتي، إذ انتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي و" انستغرام تحديدا "مجموعة من المقاطع المصورة التي توضح كيف يمكن أن يحقن الشخص نفسه بـ "الفيلر".
ومواد الحقن نفسها متاحة عبر الإنترنت ويمكن شراؤها بأسعار زهيدة.
وتقول ماسة "فكرت في حقن نفسي لكن الأمر الوحيد الذى منعني هو الخوف على شكلي النهائي وليس الخوف من المخاطر الصحية ، فالطبيب يعرف أين يحقن ؟ والكمية التي يجب حقنها في كل جهة ليبقى الشكل النهائي متناسقاً".
الفرق بين الفيللر والبوتكس
تُستخلص "مادة البولتينيوم السامة " أو ما يعرف بالبوتكس من إحدى أنواع البكتريا، وتعمل على إرخاء أو إحداث شلل في العضلات المسؤولة عن ظهور الخطوط التعبيرية المرتبطة بالضحك أو العبوس مثلا.
وبحسب الدكتور جابر، فإن "الفيلر" يتعامل مع التجاعيد " الكامنة" الناتجة عن جفاف البشرة مثلا، أما البوتكس فيتعامل مع التجاعيد التعبيرية والمرتبطة بالحركة.
وهو أيضا "كالفيلر" مادة مؤقتة يزول تأثيرها مع الوقت.
ووفقا لإحصاءات غير رسمية أٌنفق على التجميل ، بما يشمله من إجراءات وجراحات ومستحضرات، في الإمارات أكثر من 5 مليارات دولار خلال 2018 .
ويتٌوقع أن يتضاعف الرقم خلال السنوات المقبلة، في ظل استراتيجية الإمارات الطموحة لتنمية السياحة الطبية في البلاد.
وبحسب إحصاءات هيئة الصحة بدبي ارتفعت عوائد السياحة الطبية في الإمارة خلال 2016 إلى أكثر من 386 مليون دولار أمريكي.
وتسعى الإمارة لاستقطاب أكثر من 500 ألف سائح بهدف الحصول على الخدمة الصحية بحلول عام 2020.
للرجال نصيب أيضا
وبالرغم من أن علي، البالغ من العمر 27 عاما، توجه لطبيب متخصص وقام بالبحث عن مضار حقن "البلازما الغنية بالصفائح الدموية " والمعروفة اختصارا بالبلازما في الوجه، إلا أنه لم يتأكد من طبيعة المادة التي استخدمها الطبيب الأمر الذى انتهى به إلى آلام كتلك التي تعانيها هبة ورويدا وسارة.
ويقول علي إنه بدأ حقن "البوتكس" في الوجه عندما كان عمره 18 عاما، وذلك للحفاظ على نضارة بشرته إذ تتعرض للشمس و الإرهاق طوال الوقت كما يحافظ " البوتكس " علي البشرة على المدى الطويل ومع تقدم العمر.
ويضيف أن هذه الثقة في الطبيب الذي اعتاد التعامل معه لحقن "البوتكس" ثلاث مرات قبل هذه المرة جعلته لا يسأل عن طبيعة المادة التي حقنها في المرة الرابعة والتي لم تكن بلازما كما طلب وإنما " فيلر دائم" .
والبلازما هي واحدة من مكونات دم الإنسان يتم حقنها تحت الجلد وتحتوي على الفيتامينات والمعادن، وتعمل على تحفيز البشرة وما تحتها لإنتاج الكولاجين لاستعادة نضارة البشرة .
ورغم مرور 9 سنوات، لا يزال يعاني علي من بقع حمراء مزمنة اشبه بالحروق في الوجه.
ويعاني سوق التجميل في معظم دول العالم من حالة من السيولة تسمح بتسلل غير المتخصصين وأحيانا الأطباء غير المتخصصين للمجال، كما تؤدي القواعد غير الصارمة إلى دخول مواد حقن غير مرخصة وأحيانا غير مطابقة للمواصفات للأسواق المحلية.
وفي ظل هذا التراخي في القوانين الحاكمة للسوق أحيانا يتم إجراء الحقن في أماكن غير مطابقة لمواصفات الصحة والسلامة وهو ما يجعل إنقاذ المريض في حال الخطأ أمرا غير مضمون.
ويقول المتخصصون إنه في ظل الفوضى في المجال التجميل، من الأفضل قبل الإقبال على هذا الإجراء:
بي بي سي
عمان - حذرت إدارة السير عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، الأردنيين، من خطر شرب القهوة أثناء القيادة وكتبت الإدارة على صفحتها: لا تعكر مزاجك بسبب فنجان قهوة، فربما كان انشغالك بشربه وانت تقود مركبتك سبباً في تعرضك لحادث مروري لاقدر الله. وأضافت: ان الأكل والشرب أثناء المسير على الطريق يشغل اليدين عن التحكم التام بعجلة القيادة ويقلل من التركيز والانتباه، مما سيزيد من الوقت اللازم لاتخاذ ردة الفعل المناسبة عند حدوث أيّ ظرف مفاجئ.
المزيد من المقالات...
- خريطة البدانه في الوطن العربي
- مدارس الرأي تحتفي بمعلميها
- منصة زين تستمر في استقبال طلبات التسجيل في برنامج "زين المبادرة 4"
- حذف مشاهد من فيلم لجنيفر لوبيز بسبب "كثرة المشاهد الإباحية"
- اضرار المندي
- نصائح لعمر الخمسين
- فوائد للشاي لم تسمع عنها من قبل
- هل توجد صداقة بين رجل وامرأة بلا انجذاب جنسي؟
- طلبة مدارس النظم الحديثة مبدعون في مجال الروبوت والهندسة وتكنولوجيا المعلومات في برنامج Bright Engineers
- المدن الاكثر امنا للعام 2019
الصفحة 29 من 63