Off Canvas sidebar is empty

الكشف عن سلاح أمريكي سري

واشنطن -  تستخدم الولايات المتحدة صواريخ AGM-114R9X Hellfire السرية في قتل الأشخاص خارج الولايات المتحدة، الذين تعتبرهم خارجين عن القانون.

وتفيد The Drive، بأن آخر استخدام لهذا السلاح كان في شهر ديسمبر الجاري في سوريا، حيث أصاب الأهداف المحددة دون أن يسبب سقوط ضحايا بين المدنيين. وأن هذا السلاح استخدم خلال عام 2019 ما لا يقل عن ست مرات.

وتشير The Drive، إلى وجود عدة أنواع من AGM-114R9X Hellfire، معروفة بتسميات  R9B و R9E و R9G و R9H، حيث من المحتمل أن الأخيرة لا تحتوي على رأس قتالية، ذات مادة متفجرة. وتؤكد The Drive، على أن معلومات رسمية عن هذه الصواريخ التي تطلق من الطائرات المسيرة غير متوفرة في متناول الجميع

ويذكر أن The Drive ، لفتت النظر في ديسمبر الجاري إلى صور الرؤوس القتالية لصاروخ AGM-114R9 Hellfire الذي استخدم في ضرب حافلة صغيرة بإحدى مناطق سوريا.

المصدر: لينتا. رو

View image on Twitter

 اثينا - عثر العلماء على حطام سفينة رومانية يعود تاريخها إلى زمن يسوع المسيح عليه السلام، في اكتشاف اعتبر طفرة أثرية كبيرة واكتشف الحطام قبالة ساحل جزيرة يونانية، وكانت السفينة تحمل على متنها بضائع غير متوقعة داخل عدد كبير من الجرار.
وحلل الخبراء الجرار المحفوظة بشكل جيد، والمعروفة باسم الأمفورات، ووجدوا أن ما يصل إلى 6 آلاف أمفورة موضوعة في الجزء العلوي من السفينة، تحتوي على زيت الزيتون والحبوب والنبيذ وغيرها من المواد الغذائية.
وتعرف الأمفورات التي استعملها اليونان والإغريق، بأنها نوع من الجرار الخزفية، تملك قبضتين وعنقا طويلا أضيق من الجسم البيضاوي الشكل.
ويبلغ طول السفينة التي عثر على حطامها، نحو 34 مترا وعرضها 13 مترا، وتشير هذه الأبعاد إلى أنها ربما كانت من بين أكبر السفن التي كانت تعبر البحر الأبيض المتوسط، ويعتقد أنها كانت تنقل البضائع في الفترة ما بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، حيث يرجح أن تكون البضاعة المخزنة في الأمفورات موجهة إلى التجارة بالأساس

ميتسوبيشي Mi-Tech 2021

 طوكيو - كشفت ميتسوبيشي في معرض طوكيو عن نموذج لسيارة رباعية الدفع صنفت كواحدة من أكثر السيارات غرابة وأناقة.

ومن أكثر ما يميز Mi-Tech هو هيكلها الضخم الخالي من السقف والأبواب، والمزين بعناصر من ألياف الكربون والكروم اللماع، وزود بعجلات كبيرة، ومصابيح غريبة الشكل تعمل بتقنيات LED.

وتبز روح العصرية والحداثة في هذه السيارة عبر قمرتها المميزة التي خلت من أي شاشات، فكل المعلومات التي يحتاجها السائق كالسرعة وخارطة الطريق وغيرها من البيانات ستظهر له على القسم السفلي من زجاج الواجهة الأمامية.

كما ستحصل هذه المركبة على نظام محركات هجينة تعمل بالكهرباء، وعدة أنواع من الوقود كالبنزين والكيروسين وحتى الكحول، إضافة إلى نظام دفع رباعي ونظام تعليق خاص يمكنانها من اجتياز الطرقات الوعرة.

المصدر: فيستي

الذكاء الصناعي يقتحم تويوتا الجديدة
طوكيو - لا أحد يعرف ما إذا كان "يووي" سيتمكن من بدء حوار حول الفلسفة مع سائق سيارة تويوتا الجديدة LQ، لكنه بالتأكيد سيعتني براحة واسترخاء ركاب السيارة بفضل إمكانيات الذكاء الاصطناعي.
أعلنت تويوتا في مفهوم سياراتها LQ الجديدة عن وجود مخلوق يدعى "يووي" وهو مزيج من الذكاء الاصطناعي والقائد الآلي Autopilot، الذي يتمكن من اتخاذ معظم القرارات على الطريق.
الذكاء الصناعي يقتحم تويوتا الجديدة
وتتدرج تلقائية القيادة إلى أربع مستويات، كما سوف يتمكن "يووي" من التأثير على مزاج سائق السيارة، وسيقوم بذلك بمبادرة منه، وليس استنادا لطلب من السائق. بمعنى أنه سوف يعتني بدرجة الحرارة في الصالون، وقد يختار الموسيقى التي يستمع إليها السائق استنادا لأسلوب القيادة، وكذلك المعلومات التي سوف يخزنها بداخله.
الذكاء الصناعي يقتحم تويوتا الجديدة
كما سيعرض "يووي" نظام الواقع الافتراضي الإضافي للسائق، بما في ذلك التحذيرات على الطريق، ويوفر للركاب معلومات وأفكارا تدخل حيز اهتماماتهم، وسيفعل كل ذلك بشكل شخصي مخاطبا كل راكب على حدة.
أضف إلى كل ذلك إمكانية بعث رسائل إلى العالم المحيط، باستخدام وظائف جهاز المرآة الرقمية متناهية الصغر وآلاف العواكس متناهية الصغر، بحيث يمكنه إضاءة منطقة عبور المشاة مثلا أشكال مضحكة، وابتسامات، وربما رسائل نصية.
وسوف يعتني "يووي" أيضا براحة الركاب من خلال اعتنائه بوضع المقاعد ودرجة حرارتها، وسيفعل ذلك بنفسه، دون الحاجة لطلب الراكب ذلك منه.
المصدر: فيستي رو
تابعوا RT علىRT

طريقة إنشاء حساب في أبل

برلين - حذفت شركة آبل 17 تطبيقا من متجرها الإلكتروني App Store بعد ما تبين أن تلك التطبيقات تشكل تهديدا خطيرا على هواتف المستخدمين.

ويشير باحثون في مجال أمن المعلومات إلى أن التطبيقات التي حذفتها آبل مؤخرا كانت تصيب هواتف المستخدمين بفيروسات "أحصنة طروادة" trojan، والتي تتسبب بدورها بظهور مشكلات كبيرة في الهواتف، وتسمح بتحميل الإعلانات غير المرغوب بها، وفتح صفحات إنترنت وروابط إلكترونية مشبوهة.

 ولم يستطع الخبراء إحصاء العدد التقريبي  للمتضررين من هذه التطبيقات، لكن التوقعات تشير إلى أنها أضرت بأكثر من مليون هاتف iOS حول العالم، ووصلت نسخها العاملة على أجهزة أندرويد إلى أكثر من 1.09 مليون جهاز أيضا.