بغداد - قتل 24 شخصا على الأقل في العراق في أحد أكثر الأيام دموية منذ بدء الاحتجاجات المناهضة للحكومة الشهر الماضي، بحسب ما قاله مسؤولون وأجهزة طبية.
وكان قد قتل 20 شخصا على الأقل حينما أطلقت قوات الأمن النار على المتظاهرين الذين كانوا يحتلون جسرين لتفريقهم في مدينة الناصرية الجنوبية.
وقتل أربعة آخرون على جسر الأحرار الاستراتيجي في العاصمة بغداد.
ومازال العراقيون يواصلون احتجاجاتهم ويخرجون في مسيرات للمطالبة بتوفير وظائف، وإنهاء الفساد، وتحسين الخدمات العامة.
وأضرم محتجون النار في القنصلية الإيرانية في مدينة النجف في وقت متأخر من الأربعاء.
وأعلن الجيش العراقي تشكيل "خلايا أزمة" عسكرية لمجابهة الاضطرابات. وقالت قيادة الجيش إن وحدة طوارئ شكلت "لفرض الأمن واستعادة النظام".
وجاء في بيان القيادة: "بناء على أوامر القائد العام للقوات المسلحة، رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، عين بعض القادة العسكريين في الوحدة لإدارة شؤون قوات الأمن والجيش، ومساعدة المحافظين في أداء مهامهم".
طهران - وجه قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، اليوم، تهديدا مباشرا لأمريكا وإسرائيل وبريطانيا والسعودية، بـ"الإبادة"، في حالة تجاوزها "الخطوط الحمراء" في التعامل مع بلاده.
وتابع: "نقول لكم لا تتجاوزوا خطوطنا الحمر، وإذا اجتزتم خطوطنا الحمر سوف نبيدكم".
وتفجرت احتجاجات واسعة شملت كافة أرجاء البلاد الأسبوع قبل الماضي، بعد ساعات من إعلان الحكومة عن تعديل نظام دعم أسعار البنزين تستفيد منه الأسر الفقيرة، والذي أدى لرفع كبير في أسعار البنزين في محطات الوقود، في ظل أزمة اقتصادية حادة تشهدها إيران.
واتهمت السلطات الإيرانية عملاء للولايات المتحدة وإسرائيل والسعودية بالوقوف وراء الاحتجاجات.
المصدر: Sputnik News
واشنطن - انضم الملياردير الأمريكي مايكل بلومبرغإلى قائمة المتنافسين على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لمواجهة الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
من هو بلومبرغ؟
انتُخب مايكل بلومبرغ(77 عاماً) حاكماً لنيويورك في عام 2002 بصفته مستقلاً. وخلال السنوات الماضية، تنقل بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي،
وينحدر من عائلة متواضعة مادياً، إذ كان يعمل والده محاسبا ووالدته سكرتيرة، إلا أنه يعد من أغنى رجال الأعمال في مجال الإعلام في الولايات المتحدة في الوقت الراهن.
وبلومبرغ خريج جامعة هارفارد ويحمل شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. وعمل في بداياته في بنك "سالومون برازرز" في عام 1966، ثم أصبح شريكاً فيه عام 1973، لكنه انفصل عنه عام 1981.
مثّل عام 1981، نقطة التحول الأولى في صعود الملياردير الأمريكي في عالم الشهرة، عندما أسس وكالة الأنباء المالية التي تحمل اسمه وهو مديرها التنفيذي ويمتلك حالياً نحو 88 بالمئة من أسهمها.
وتقدر ثروته حالياً بخمسين مليار دولار. وعُرف بمساهماته في الأعمال الخيرية وقضايا البيئة والتغير المناخي ومكافحة انتشار السلاح بين الأفراد في البلاد.
وظل بلومبرغ في الحزب الديمقراطي حتى عام 2001 ، ثم غيّر اتجاهه السياسي وانضم للحزب الجمهوري قبل ترشحه لمنصب عمدة نيويورك في عام 2001، وبقي في المنصب ثلاث فترات متواصلة.
وخلال تلك الفترة، اتهم باستهداف الأقليات العرقية كالأفارقة والمنحدرين من أمريكا اللاتينية بعد أن سمح للشرطة بإيقاف وتفتيش من يشكون بهم، وقد اعتذر عن تلك السياسة مؤخراً.
وفي عام 2008، ترك الحزب الجمهوري ولم ينضم إلى أي حزب سياسي، وفضل أن يبقى مستقلاً.
وفي عام 2018، أعلن عن عودته إلى الحزب الديمقراطي.
ووصلت كلفة حملته الدعائية للانتخابات الرئاسية المقبلة 30 مليون دولار.
دونالد ترامب يصف مرشحا للانتخابات الرئاسية الأمريكية بـ"الكلب"
تقرير مولر: ترامب حاول إقالة المحقق الخاص روبرت مولر
قال بلومبرغ في صفحته في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر: "علينا أن نفوز في هذه الانتخابات ونبدأ بإعادة بناء أميركا".
وأضاف: "أخوض السباق الرئاسي لأهزم دونالد ترامب، إذ لا يمكننا تحمل تصرفاته الطائشة وغير الأخلاقية أربع سنوات أخرى"، ووصف ترامب قائلاً: "إنه يمثل تهديدا وجوديا لبلادنا وقيمنا وفي حال فوزه بولاية أخرى، قد لا نتعافى أبدا".
وقال في حملته الدعائية إنه مؤمن بحقوق العمال، وإنه يدير أعماله على أساس قيم النزاهة والمساواة والتكافؤ.
وبلومبرغ واحد من بين 17 مرشحاً ديمقراطياً على رأسهم نائب الرئيس السابق جو بايدن.
ويقول محللون إن بلومبرغ قد يتمكن من استمالة بعض مؤيدي بايدن المعتدلين. ويرى آخرون أن دعمه لمكافحة الاحتباس الحراري قد يجعله منافساً قوياً لترامب.
ووعد بلومبرغ بحشد طيف واسع ومتنوع من الأمريكيين من أجل الفوز ومحاربة "تطرف ترامب".
وقالت مستشارة البيت الأبيض كيليان كونواي إن دخول بلومبرغ السباق الرئاسي يعني أن الساحة الديمقراطية "مخيبة".
دمشق - جاءت الضربات الجوية الإسرائيلية لأهداف في سوريا، لتؤشر التطور الأخير في الصراع المتنامي بين إيران وإسرائيل الذي ينبئ بخطورة اندلاع صراع أكبر.
وتسعى إيران لتثبيت أقدامها العسكرية في سوريا. في حين تسعى إسرائيل لإيقافها.
لكن لا يبدو أن إيران مستعدة للتراجع. إذ تواصل تطوير إمكانياتها العسكرية، وتُظهر الكثير من الثقة في النفس.
ويجتهد اللاعبان لوضع "قواعد ردع جديدة"، لكن الخطر يكمن في اتساع نطاق الصراع مع تنامي مستوى تبادل الأفعال العسكرية.
وباتت هذه الدائرة المستمرة من الهجوم والرد مألوفة للغاية.
ظاهريا، جاء الهجوم الإسرائيلي ردا على انطلاق أربعة صواريخ من الأراضي السورية تجاه إسرائيل مطلع هذا الأسبوع، ونجحت دفاعات القبة الحديدية الجوية في اعتراضها.
وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن إطلاق الصواريخ قد يكون ردا، بأوامر إيرانية، على استهداف إسرائيل لحلفاء إيران، سواء في العراق أو في قطاع غزة.
وكان نطاق الرد الإسرائيلي واسعا. فبعض الأهداف التي ضربتها ترتبط بقوات سرايا القدس التابعة لإيران، ويقع البعض الآخر داخل المراكز العسكرية السورية.
كما شمل الهجوم مقرات قيادة سورية، فضلا عن ست بطاريات صواريخ أرض-جو سورية، بحيث يضمن الطيران الإسرائيلي حرية الحركة التي يحتاجها. وذكر مصدر أمني إسرائيلي رفيع أن هذا كان "ردا واسع النطاق، أوقع خسائر إيرانية".
وكانت الرسالة التي وجهتها إسرائيل إلى طهران واضحة، وهي أن أي هجوم من سوريا سيُقابل برد فعل غير متساوٍ في قوته. وهذا يُعد تصعيدا عسكريا.
لكن إيران بدورها ترسل رسالة أخرى. فعلى الرغم من الحملة الجوية الإسرائيلية طويلة الأمد التي صُممت بهدف تقييد الوجود الإيراني في سوريا، إلا أن طهران عازمة على استكمال مشروعها.
فهي حليف مقرب لنظام الأسد في دمشق، وتعتبر الأراضي السورية جبهة لمواجهة إسرائيل، وامتدادا لروابطها مع حزب الله في لبنان.
وحتى الآن، تتشابه الأحداث إلى حد كبير. لكن بعض العوامل الاستراتيجية التي تقف تحتها تتغير، ما يزيد من خطورة الصراع بين إسرائيل وإيران بشكل غير مسبوق.
والتحول الأول هو في القدرات الإيرانية. إذ يُنسب لإيران الوقوف وراء الهجمات بطائرات بدون طيار التي استهدفت منشآت نفطية سعودية في سبتمبر/أيلول الماضي، رغم دأب إيران على إنكار ذلك. وفاجأت دقة الهجمات وفعاليتها في تحقيق أهدافها حسب الكثير من المحللين.
ويبدو أن إسرائيل ستواجه هجمات بالصواريخ أكثر خطرا في المستقبل بمزيج من صواريخ باليستية وصواريخ كروز، فضلا عن الجهود التي تبذلها طهران لتحسين مدى ودقة الصواريخ التي تزود حلفائها بها من أمثال حزب الله والجماعات المسلحة في غزة.
وكان يجري العمل في هذا البرنامج المسمى "برنامج الدقة" أو "الإحكام" منذ بعض الوقت. ويثبت نجاح الهجمات في السعودية ما يعني وضع هذا البرنامج قيد الاستخدام.
وتمكنت إيران من أن تصبح لاعبا مهما في المنطقة على الرغم من قيود العقوبات الدولية المفروضة عليها. وقد سلط الضوء على ذلك منشور صدر من البنتاغون هذا الأسبوع، هو التقرير الجديد عن القوة العسكرية الإيرانية.
وفي إحدى مستويات هذا التقرير، ثمة رسائل استراتيجية من الولايات المتحدة التي وضعت تقارير منتظمة عن القوة العسكرية الروسية والصينية، تشير إلى أن القوة الإيرانية تبدو في هذا الصدد شيئا تافها بالمقارنة مع هذه القوى.
بيد أن التقرير يشير إلى أن طهران قد شحذت هممها وقدراتها، وقد ركزت على ثلاث مناطق نشاط واسعة هي : الصواريخ الباليستية (وهي بديل عن القوة الجوية المعقدة، لإيصال قوة تدميرية إلى مدى طويل) والقوة البحرية لتهديد حركة الملاحة في الخليج ومضيق هرمز، والقدرات غير التقليدية المتمثلة في استخدام شركاء وحلفاء - شبكة جماعات تمتد في عموم المنطقة وتشمل لبنان والعراق واليمن وقطاع غزة.
أما التحول الثاني، فيأتي في سياق دبلوماسي أوسع في المنطقة، لا سيما مع إدراك "انسحاب" الولايات المتحدة، الذي أكده الرئيس دونالد ترامب فقط وتخلي أمريكا عن حلفائها الأكراد في سوريا. وقد قدم ذلك بيئة بات فيها كل اللاعبين الإقليميين الأساسيين، إسرائيل وتركيا وإيران، مصممين على حماية مصالحهم فيها بطرقهم الخاصة.
وشكل "انسحاب" واشنطن فرصة لموسكو، فبنت على جهودها الرئيسية للحفاظ على بقاء نظام الأسد، وفوق ذلك رغبتها بلعب دورها في المنطقة على النقيض من تأثير واشنطن المتلاشي، مثبتة أن توجه روسيا الاستراتيجي ليس سهلا. فهي بوضوح لاعب دبلوماسي مهم في سوريا.
وقد حافظت بالطبع على روابط دبلوماسية قوية مع إسرائيل، كما غضت الطرف بشكل كبير عن العمليات الجوية الإسرائيلية فوق سوريا على الرغم من نشرها دفاعات جوية معقدة هناك.
بيد أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، لم يكن راغبا أو قادرا على ممارسة تأثير كبير على طهران، على الرغم من الجهود المهمة المبذولة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في هذا الصدد.
وقلل هذا العاملان: تحسن قدرات إيران وثقتها بنفسها، وتنامي الاعتماد على الذات لدى اللاعبين الاقليمين في المنطقة، من الخطر المتنامي للوضع الراهن. فإسرائيل وإيران عالقتان في تنافس استراتيجي يمكن أن ينفجر في أي لحظة في حرب على عدة جبهات.
وبالنسبة لبعض المحللين، يبدو مسار الرحلة واضحا. فالسؤال هنا لا ينصب كثيرا على "هل سيكون هناك صراع شامل؟" بل على "متى" سيحدث مثل هذا النزاع؟
بي بي سي.
تل ابيب - أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف عشرات الأهداف "التابعة للحكومة السورية وإيران" داخل الأراضي السورية، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، ردا على إطلاق صواريخ من هضبة الجولان المحتلة باتجاه إسرائيل يوم الثلاثاء.
وقال أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على تويتر "أغارت طائرات حربية قبل قليل على عشرات الأهداف العسكرية التابعة لفيلق القدس الإيراني والجيش السوري داخل الأراضي السورية، تشمل صواريخ أرض-جو ومقرات قيادة ومستودعات أسلحة وقواعد عسكرية وذلك ردا على اطلاق الصواريخ أمس من سوريا نحو إسرائيل".
وأكدت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) وقوع الهجمات الإسرائيلية، والتي تمت بطائرات حربية استهدفت العاصمة دمشق وضواحيها من داخل الأراضي الإسرائيلية، وتحديدا من ناحية الجولان المحتل، ومن فوق مرج عيون في لبنان.
وأضافت أن أحد الصواريخ ضرب منزلا ودمره مما أدى لإصابة عائلة من أربعة أفراد.
وقالت سانا إن "أنظمة الدفاع الجوي السوري تصدت للهجوم وأسقطت عددا من الصواريخ الإسرائيلية فوق العاصمة دمشق".
وذكرت تقارير محلية أن انفجارا قويا سمع في المدينة. كما أظهرت الصور على وسائل التواصل الاجتماعي عددا من الحرائق في مواقع بالعاصمة السورية.
وبرر المتحدث الإسرائيلي هذه الغارات بأنها تأتي ردا على هجمات إيرانية من سوريا، وقال "الهجوم الإيراني على الأراضي الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، من خلال إطلاق صواريخ تم اعتراضها يعتبر دليلا واضحا للسبب الحقيقي (لوجود) إيران في سوريا".
وأضاف "وضع إيران بات يشكّل خطرا على أمن إسرائيل، وعلى الاستقرار في المنطقة، وعلى النظام السوري".
وحمَل أدرعي في سلسلة تغريداته "النظام السوري" مسؤولية أي هجمات ضد إسرائيل من أراضيه، مؤكدا أن الجيش الإسرائيلي "مستعد لكل السيناريوهات". bbc
موسكو - حاولت العديد من وسائل الإعلام العالمية الربط بين مصرع جيمس لو ميسورييه، أهم مؤسسي منظمة "الخوذ البيضاء"، وتصريحات للخارجية الروسية، في طرح يعيد إلى الأذهان نظريات المؤامرة.
وأكدت الإندبندنت أن "لو ميسورييه والخوذ البيضاء تعرضوا لحملة تضليل إعلامي قادتها موسكو وحلفاؤها في دمشق لسنوات".
وعلى الرغم من تلميح الصحيفة لوجود علاقة بين موت لو ميسورييه وتصريحات موسكو، إلا أنها أقرت بأن لو ميسورييه، قد يكون سقط من شرفة شقته فجر الاثنين ليلقى حتفه.
من جهتها، حاولت مواقع "الغارديان" البريطاني، و"واشنطن بوست" الأمريكي، و"لوبوان" الفرنسي الربط بين واقعة مصرع لو ميسورييه وتصريحات الخارجية الروسية.
وجاء في تغريدة نشرتها ماريا زاخاروفا الناطقة باسم الخارجية الروسية في 8 نوفمبر الجاري أن "العضو المؤسس للخوذ البيضاء جيمس لو ميسورييه، هو عميل سابق للمخابرات البريطانية MI6، وقد شوهد في جميع أرجاء العالم، بما فيها بلدان البلقان والشرق الأوسط. وقد جرى التبليغ عن علاقاته بالمجموعات الإرهابية عندما كان في مهمة بكوسوفو".
ووصفت الخارجية الروسية في وقت سابق أنشطة "الخوذ البيضاء"، بأنها عنصر من عناصر حملة إعلامية لتشويه سمعة السلطات السورية، وحمّلتها مسؤولية الاستفزاز الذي أدى إلى اتهام الغرب دمشق، باستخدام أسلحة كيميائية لتبرير توجيه واشنطن وحلفائها ضربة صاروخية لمواقع ومنشآت حكومية سورية.
وتعلن منظمة "الخوذ البيضاء"، التي نالت شهرة كبيرة ودعما واسعا في الغرب دائما أن هدفها هو إنقاذ المدنيين في مناطق الحرب، لكن السلطات السورية تتهمها، بالتعاون مع الإرهابيين وامتهان أنشطة دعائية معادية للحكومة السورية.
يذكر أن المستشرق الروسي بوريس دولغوف كان أشار إلى أن سبب وفاة لو ميسورييه قد يكمن في تصادم الطموحات وتضارب المصالح داخل منظمة "الخوذ البيضاء"، أو أن الجماعات المتطرفة قامت بتصفيته "لانتفاء فائدته"، وهذا بعد "تمكن الجيش السوري من تحرير معظم الأراضي، وبقي جزء من عناصر "الخوذ البيض" يعمل في محافظة إدلب، الخاضعة لسيطرة الجماعات الإسلامية المسلحة".
المصدر: RT + "نوفوستي"
المزيد من المقالات...
- العراق.. تصاعد الاحتجاجات و"معركة جسور" في بغداد
- أوروبا تغلق أبوابها في وجه العائدين من "الدواعش"
- من أين يأتي أردوغان برواتب "الجيش الحر"؟
- الجيش اللبناني
- ترامب يعلن مقتل صنيعتهم البغدادي
- ليلة قتل البغدادي مشاهدات جيران
- 63 قتيلا وآلاف الجرحى حصيلة احتجاجات العراق خلال يومين
- مصر واثيوبيا في الميزان العسكري
- خريطة الاتفاق الروسي التركي في سوريا
- لبنان: الجيش يتضامن مع المتظاهرين ونصرالله "سننزل إلى الشارع ونغير المعادلات"
الصفحة 38 من 98