صربيا - شهد العالم في أوائل القرن العشرين عدداً من الحروب التي اشتعلت بين الدّول وأبرزها الحرب العالمية الأولى التي ما زالت أسبابها محل تساؤلات وجدل حتى اليوم وعلى رغم أن هناك مجموعةً من العوامل التي أدت لاندلاع شرارتها إلا أن السّبب الأساسي هو حادثة اغتيال وليّ عهد النّمسا فرانز فرديناند مع زوجته، في 28 يونيو من عام 1914، خلال زيارتهما لسراييفو، وذلك على يد شاب من صرب البوسنة يدعى غافريلو برانسيب اتهم امبراطورية النمسا المجر باضطهاد الشعوب السلافية وطمس هويتها.
واشنطن - شهدت الولايات المتحدة الأمريكية في ثلاثينيات القرن التاسع عشر تباطؤا كبيرا في وتيرة توسع الجنوب الغربي من البلاد وذلك بسبب درجات الحرارة المرتفعة والتضاريس الجغرافية الوعرة والتي عجز معها المستوطنون عن عبور تلك التضاريس التي تحولت لصحراء وجبال لإنشاء مستوطنات جديدة بالمنطقة مما أدى لتحول هذه المنطقة إلى عبء ثقيل على الحكومة.
وفي هذه الأثناء تقدم أحد أفراد الجيش الأمريكي وهو الملازم جورج كروسمان لحكومة بلاده عام 1836 بفكرة فريدة من نوعها اقترح فيها أن تقوم الولايات المتحدة الأمريكية باستيراد حيوان الجمل من مناطق شمال إفريقيا للاستعانة بها خلال المهمات بالجنوب الغربي للبلاد. وبرر كروسمان مقترحه للمسؤولين بقدرة الجمل على نقل ما يزيد على 700 رطل والسفر لمسافات طويلة بشكل يومي وتحمّله للعطش لأكثر من 6 أيام واكتفائه بكميات قليلة من الطعام أثناء تنقله بالصحراء.
الكونجرس يوافق
مقترح كروسمان قوبل بالرفض من قبل الإدارة الأمريكية، بيد أن جورج لم ييأس وعاود نفس الاقتراح مرة ثانية بعد حوالي 10 سنوات لكن هذه المرة جذب هذا الاقتراح انتباه ممثل ولاية ميسيسيبي والرئيس المستقبلي للولايات الكونفيدرالية خلال الحرب الأهلية، جيفرسون ديفيس، وذلك تزامنا مع عرضه على الكونجرس، والذي بالفعل صوت يوم 3 من شهر مارس سنة 1855 على مقترح كروسمان باستيراد الجمل للاستعانة به خلال المهمات العسكرية بين كل من كاليفورنيا وتكساس.
ظاهرة نادرة تحدث في مطلع عام 2019.. تعرف عليه
فيلق الجمال العسكري
ولتنفيذ المقترح خصص الكونجرس مبلغا ماليا قدّر بحوالي 30 ألف دولار ، لتنطلق بعده السفينة الأمريكية يو أس أس سبلاي عند منطقة حلق الوادي بتونس وتباشر منها رحلة شراء الجمال التي قادتها لاحقا نحو مصر لتعود في النهاية محمّلة بنحو 75 جملا وضعت بمعسكر كامب فيرد بتكساس لتبدأ بناء على ذلك مهمة إنشاء فيلق الجمال العسكري الأمريكي.
ومع وقوع معسكر كامب فيردي في قبضة القوات الكونفدرالية أثناء الحرب الأهلية الأميركية، تلاشى مشروع الجمال الأمريكي، وجرى بيعها للمواطنين وعروض السيرك..
الولايات المتحدة الأميركية التضاريس القرن التاسع عشر الكونغرس حيوان الجمل
عمان- استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، أخاه سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة الذي وصل إلى عمان اليوم الأحد، في زيارة رسمية للمملكة.
ويجري جلالة الملك مع سمو الشيخ تميم، مباحثات تتناول العلاقات الأخوية بين البلدين، والتطورات في المنطقة.
وجرت لضيف الأردن الكبير لدى وصوله مطار الملكة علياء الدولي، مراسم استقبال رسمية، حيث أطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة تحيّة للضيف، فيما عزفت الموسيقى السلامين الوطني القطري والملكي الأردني.
واستعرض جلالة الملك وسمو الشيخ تميم حرس الشرف الذي اصطف لتحيتهما.
وكان في الاستقبال سمو الأمير فيصل بن الحسين، مستشار جلالة الملك، رئيس مجلس السياسات الوطني، وسمو الأمير علي بن الحسين، رئيس بعثة الشرف المرافقة للضيف، وسمو الأمير هاشم بن الحسين، كبير أمناء جلالة الملك، وسمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية والمبعوث الشخصي لجلالته، وسمو الأمير راشد بن الحسن.
كما كان في الاستقبال رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومستشارو جلالة الملك، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، وعدد من الوزراء، وناظر الخاصة الملكية، وإمام الحضرة الهاشمية، وأمين عمان، ومدير الأمن العام، ومحافظ العاصمة، ومساعد مدير المخابرات العامة، وعدد من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، والسفير الأردني في قطر، والسفير القطري في الأردن، وأركان السفارة.
وازدانت شوارع العاصمة عمان بالأعلام الأردنية والقطرية، ورفعت اليافطات التي حملت عبارات الترحيب بسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويرافق سمو أمير دولة قطر في الزيارة، وفد رفيع المستوى يضم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ووزير المالية، ورئيس جهاز أمن الدولة، ومساعد رئيس الديوان الأميري، ومدير إدارة الدراسات والبحوث في الديوان الأميري، ومدير إدارة المحافظ الإقليمية في جهاز قطر للاستثمار، ورئيس هيئة التعاون الدولي العسكري في وزارة الدفاع، ومدير إدارة الشؤون العربية في وزارة الخارجية القطرية.
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، حول رهانات أردوغان الخاسرة في سوريا.
وجاء في المقال: فشلت محاولات أنقرة حل مشكلة إدلب، (التي لا تقتصر على إعادة قوات الأسد إلى المواقع التي كانت تشغلها في ديسمبر، إنما ووقف الهجوم السوري ورسم خط جديد فاصل على أساس الوضع الراهن)، من خلال المفاوضات مع موسكو.
وهكذا، يلقي الرئيس التركي بورقته الأخيرة على الطاولة- التهديد بالاجتياح. وبذلك، يحاول أردوغان تخويف السوريين، وابتزاز روسيا بقطع محتمل للعلاقات الروسية التركية.
ولكن، لسوء حظ أردوغان، لا يتحقق، اليوم، لا الهدف الأول ولا الثاني. فالأسد، يؤكد استعداده لمواصلة الهجوم، وموسكو لا تكتفي بتبيان ثمن قطع العلاقات بالنسبة لتركيا (على سبيل المثال، من خلال لقاء وزير الدفاع سيرغي شويغو عدو تركيا في ليبيا المارشال خليفة حفتر)، بل وتصف عملية أنقرة المحتملة في سوريا بأسوأ سيناريو (على حد تعبير دميتري بيسكوف في إجابته عن أسئلة الصحفيين)، مبينة أن تركيا إذا شنت هجوما، فلن تواجه فقط الجيشين السوري والإيراني (طهران، بالطبع، لن تتخلى عن حليفتها في محنتها)، إنما والجيش الروسي.
وهنا يجد أردوغان نفسه في وضع لا يعجبه إطلاقا... فإذا لم يبدأ الحرب في إدلب وسلّم المحافظة للأسد، فسوف يخسر الكثير. سيخسر، مثلا، شعبيته. فسوف يتهم القوميون الأتراك أردوغان بالضعف والتخلّي عن الطموحات التركية العظيمة.
أما إذا بدأ أردوغان عملية عسكرية في إدلب، فلن يخسر الكثير، إنما كل شيء، أي سلطته، وربما حياته. يمكن للجيش التركي، بالطبع، سحق الجيش السوري، لكنه لن يستطيع مواجهة تحالف سوري إيراني روسي على الأراضي السورية. سيحصل أردوغان، بعد دخوله الحرب على أرضٍ أجنبية، على مئات التوابيت، والحد الأدنى من دعم حلفاء الناتو، بالإضافة إلى انخفاض حاد في شعبيته.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
موسكو - حذرت روسيا تركيا من شن أي هجوم على القوات السورية بعدما هدد الرئيس التركي بتنفيذ عملية وشيكة في منطقة إدلب السورية. جاء ذلك بعد فشل المحادثات بين أنقرة وموسكو حول الوضع في إدلب
أعلن الكرملين أن تنفيذ عملية عسكرية تركية ضد قوات الحكومة السورية في منطقة إدلب سيكون أسوأ سيناريو. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في تصريحات للصحفيين اليوم الأربعاء (19 شباط/ فبراير 2020) إن موسكو تعارض بشدة تنفيذ هذه العملية لكن روسيا وتركيا ستبقيان على تواصل لمحاولة منع تصاعد التوتر في إدلب أكثر.
مختارات
وقال بيسكوف "اذا كان الأمر يتعلق بعملية ضد السلطات الشرعية للجمهورية السورية والقوات المسلحة للجمهورية السورية فهذا سيكون بالطبع أسوأ سيناريو". لكنه أضاف بأن موسكو لن تعترض فيما إذا تحركت تركيا ضد "مجموعات إرهابية في إدلب" طبقا للاتفاقيات القائمة. وأشار إلى أن "الاتصالات مع تركيا مستمرة".
جاء ذلك بعد أن هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء باطلاق هجوم عسكري "وشيك" في إدلب بشمال غرب سوريا حيث جرت مواجهات في الأسابيع الماضية بين قوات تركية وقوات النظام السوري.
وفي الخطاب الذي ألقاه أردوغان أمام الكتلة البرلمانية لحزبه العدالة والتنمية، طالب النظام السوري بالانسحاب من بعض المواقع في إدلب بحلول نهاية الشهر الحالي قائلا "هذا آخر تحذيراتنا. بات شن عملية في إدلب وشيكا". وأضاف "قمنا بكل الاستعدادات كي نتمكن من تنفيذ خططنا. ... نحن عازمون على جعل إدلب منطقة آمنة لتركيا ولكل المواطنين المحليين مهما كلف الثمن".
مشاهدة الفيديو 02:10
معركة إدلب .. تعزيزات عسكرية تركية وتقدم عسكري حكومي في المحافظة
وتأتي هذه التهديدات في وقت فشلت المحادثات بين أنقرة وموسكو، في تخفيف حدة التوتر في منطقة إدلب. وقال أردوغان "مع الأسف، لا المحادثات التي جرت بين بلادنا وروسيا ولا المفاوضات التي جرت على الأرض سمحت لنا بالتوصل للنتيجة التي نريدها". وأضاف "نحن بعيدون جدا عن النقطة التي نريد الوصول إليها، هذه حقيقة. لكن المحادثات (مع الروس) ستتواصل".
من جانبه أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أيضا اليوم الأربعاء أن روسيا وتركيا لم تتوصلا لاتفاق خلال محادثات في موسكو كانت تهدف لتخفيف التوتر فيما يتعلق بمحافظة إدلب. وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي أن قوات الحكومة السورية، التي تشن هجوما في إدلب، ملتزمة بالاتفاقيات السابقة الخاصة بالمنطقة لكنها ترد أيضا على الاستفزازات.
وتابع قائلا إن هجمات المسلحين على القوات السورية والروسية في إدلب مستمرة.
وقد بدأت قوات النظام السوري بدعم روسي هجوما واسعا في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بمناطق في إدلب وجوارها تسيطر عليها هيئة تحرير الشام (النصرة سابقا) وفصائل أخرى تدعمها تركيا.
وعززت تركيا مواقعها العسكرية في إدلب في الأسابيع الأخيرة، واشتبكت مع القوات السورية. ووجهت إنذارات عدة لدمشق، وهددت بضرب قواتها "في كل مكان" في حال كررت اعتداءاتها على القوات التركية المنتشرة في إدلب.
وودفع التصعيد منذ ذلك الحين بنحو 900 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، للفرار، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة في وقت سابق هذا الأسبوع.
ع.ج/ ح.ز (رويترز، أ ف ب، د ب أ)
دمشق - لم تظهر إلى العلن بعد كل تفاصيل الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا، ومنها استهداف مطار دمشق، أثناء وجود طائرة مدنية وخسارة سوريا لطيار آخر من طياريها.
لأكثر من مرة، وأكثر من سبب، تأجل انطلاق الرحلة 202 المتجهة من القاهرة إلى دمشق، لنحو ثلاث ساعات ونصف الساعة، ومن السادسة مساء يوم الخميس الماضي حتى التاسعة والنصف.
تأخير جعل وصولها يتزامن تقريبا مع اعتداءات لم تستثن مطار العاصمة السورية، وفي سيناريو يكاد يكون مشابها لما حصل في اعتداء سابق، عندما اضطرت طائرة مدنية "تزامن" وصولها مع القصف، إلى تحويل مسارها باتجاه مطار حميميم كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية آنذاك، ووقتها استطاع الملاحون الجويون أن يتصرفوا بمهنية عالية لتحويل المسار وتجنب كارثة.
ويوم الخميس الماضي كان المطار يشهد حدثا مشابها:
يتحدث الكابتن البحري محمد محفوظ لـRT عن حالة الهلع التي عاشها المسافرون أثناء تساقط القذائف، ويقول إن التوقيت تزامن مع خروجهم من صالة الواصلين:
"لما طلعنا من الصالة، وقبل أن نستنشق الهواء السوري، بدأت القذائف" ويصف محفوظ كيف بدأ الصراخ وحالة الخوف التي جعلت البعض ينبطحون أرضا، "كان هناك نساء وأطفال وكبار في السن، ولم يكن أحد يفهم ما يحدث: مطار مدني فلماذا يستهدف؟"
كان محفوظ عائدا بعدما أنهى عقده في الإسكندرية في مصر، وكان موعد إقلاع الطائرة محددا في السادسة مساء، "أخبرونا بتأجيل الانطلاق حتى الثامنة، ثم عادوا وأخبرونا بتأجيله حتى التاسعة والنصف، وحين سألنا قالوا إن ثمة خطأ ميكانيكيا، ثم أخبرونا أن التأخير من المطار في سوريا، ثم قالوا إن ثمة زحاما في مدرجات مطار القاهرة"
في التاسعة والنصف انطلقت الرحلة، لتصل في الحادية عشرة والنصف تقريبا أي قبل حوالي ربع ساعة من بدء الاعتداءات الإسرائيلية.
شخص آخر كان على متن تلك الرحلة، تحدث لـ RT وفضل ألا يذكر اسمه، قائلا "إن القذائف طالت مدرج المطار وصالة الاستقبال"، كما شاهد قذائف تستهدف خزانات سادكوب، "سقطت قذيفة في المحرس الذي يقع أول المطار كان بعيدا عني بنحو 20 مترا، والحمد لله لم يكن أحد داخله"
ويضيف أن القذائف استهدفت مدرج المطار رغم وجود طائرة عليه كانت تستعد للمغادرة إلى العراق.
ار تي
موسكو - تحت العنوان أعلاه، كتبت نتاليا ماكاروفا، في "فزغلياد"، حول الثمن الذي سوف تدفعه تركيا إذا تجرأت على إسقاط طائرة روسية فوق سوريا.
وجاء في المقال: أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، أن "الطائرات التي قصفت المدنيين في إدلب لن تطير بعد اليوم بحرية"، وأضاف أنه لن يتردد في إصدار أمر بضرب الأهداف التي تشكل تهديدا مباشرا لقواته في المنطقة.
وفي الصدد، قال الباحث السياسي غيفورغ ميرزايان لـ"فزغلياد"، معلّقا على توعد أردوغان بإسقاط جميع الطائرات فوق إدلب: "إذا أسقطت تركيا طائرة روسية فوق الأراضي السورية، بزعم أنها يمكن أن تشكل تهديدا للقوات التركية، فإن أحداث العام 2015 ستبدو أشبه بجلدة خفيفة. هذه المرة ستكون هناك ضربة منظمة على جميع الجبهات".
وأضاف: "إذا أسقط الرئيس التركي طائرة حربية أو مروحية سورية، وإذا تم ذلك ردا على ضربة في سوريا، فقد يكون ذلك مفهوما، ويمكن تسوية هذا الوضع، أما إذا باشرت تركيا أعمالا عدوانية منهجية ضد سوريا، فيجب أن لا ننسى أن هناك على أراضي سوريا، وفي عمق القوات السورية، نقاط مراقبة تركية مطوقة وفيها مئات الجنود، وهؤلاء سيصبحون رهائن ولن يحتفي بهم السوريون".
ولاحظ ضيف الصحيفة أن أردوغان في حاجة إلى إقناع شعبه بأنه "لا يستسلم" ويحمي حلفاء تركيا في المنطقة، وقال: "نحن نتفهم ذلك، ومستعدون لقبوله على مستوى الخطاب، ولكن ليس عندما يتحول إلى أعمال حقيقية".
إلى ذلك، فلا يتوقع ميرزايان أن تقدّم الولايات المتحدة أو غيرها من دول الناتو أي مساعدة عسكرية فعالة لأردوغان.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
المزيد من المقالات...
- الدول النوويه
- تقارير: استخبارات ألمانيا وأمريكا تجسستا على دول عبر شركة سويسرية
- مناطق توزيع اللاجئين في الشرق الاوسط
- من سوريا إلى ليبيا - "جهاديون" يقاتلون تحت وصاية تركيا
- نقاط المراقبة التركية في سوريا
- ترتيب اقوى الجيوش في العالم
- اقوى الجيوش العربية لعام 2020
- مع وضد صفقة القرن
- نسبة الاجانب في دول الخليج العربي
- الصين تتفوق على روسيا وتصبح ثاني أكبر منتج للأسلحة في العالم
الصفحة 33 من 98