Off Canvas sidebar is empty

المزار الشمالي - شووفي نيوز - مع اعلان صفقه القرن تباينت ردود الدول مع وضد وتاليا تلك الدول

عرض أسلحة صينية جديدة متطورة خلال عرض عسكري بمناسة الذكرى السبعين لتأسيس جمهورية الصين الشعبية

بكين - باتت الصين التي كانت قبل عشرة أعوام تعتمد على استيراد الأسلحة، تحتل المركز الثاني على قائمة الدول المنتجة للأسلحة، بعد الولايات المتحدة ومتقدمة على روسيا. وقال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) اليوم الاثنين (27 كانون الثاني/ يناير 2020)
 إن الصين، هي ثاني أكبر منتج للأسلحة في العالم بعد الولايات المتحدة، حيث حققت أربع شركات أسلحة صينية على الأقل مبيعات كافية لتصنيفها بين أكبر 20 بائع للأسلحة في العالم. وذكر المعهد- الذي يتخذ من السويد مقرا له، بناء على تقديرات جديدة، أن الشركات الأربع، بما فيها أكبر شركة لصناعة الطائرات في الصين "شركة صناعة الطيران الصينية" (أفيك)، حققت مبيعات بقيمة 54,1 مليار دولار في عام 2017. واحتلت شركة أفيك وحدها المركز السادس بين بائعي الأسلحة في العالم، حيث وصلت مبيعاتها من الأسلحة في عام 2017 إلى 20,1 مليار دولار. فيما احتلت شركة لوكهيد مارتن الأمريكية في ذلك العام المركز الأول، كأكبر بائع للأسلحة في العالم حيث بلغت مبيعاتها نحو 43,9 مليار دولار.
وتجدر الإشارة إلى أن معظم انتاج شركات الأسلحة الصينية يذهب وحدت الجيش الصيني المختلفة. لذلك يصعب الحصول على بيانات دقيقة عن صناعة الأسلحة في الصين.  ويحذر تقرير المعهد السويدي من أن التكتم الذي يحيط بـ"أرقام مبيعات الأسلحة للشركات الصينية لا يزال عائقا أمام الفهم الشامل" لقطاع صناعة الأسلحة في البلاد.  ويقول نان تيان المشارك في إعداد التقرير "كل شيء مغلق تحت شعار الأمن القومي".

ووباتت شركات الأسلحة الصينية أكثر تخصصا من نظيراتها في الخارج، إذ تنتج شركة صناعة الطيران الصينية "أفيك" المملوكة للدولة والتي تعد أكبر شركة للأسلحة في البلاد، طائرات وإلكترونيات خاصة بالطيران.

وتتراوح قيمة مبيعات الأسلحة الصينية بين 70 و80 مليار دولار سنويا، وهي تذهب بغالبيتها إلى مختلف قطع جيش التحرير الشعبي الصيني. وكانت الصين قبل عشر سنوات تعتمد بشكل كبير على استيراد الأسلحة من روسيا وأوكرانيا.  ويقول نان تيان "لم يعودوا (الصينيون) بحاجة للاعتماد على دول أخرى للتسلّح".

يشار إلى أن البرلمان السويدي في عام 1966 أسس معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) الذي يتتبع الإنفاق العسكري ونقل الاسلحة.
 (أ ف ب، د ب أ)

 ترامب يمنع سفر الحوامل للولايات المتحدة!

بكين - أكد الرئيس الصيني، شي جين بينغ، تسارع وتيرة انتشار النوع الجديد من فيروس "كورونا" بشكل ملموس، بينما وصل عدد المصابين به في البلاد إلى 1372 حالة.

وقال شي جين بينغ، في اجتماع للمكتب السياسي في الحزب الشيوعي الصيني عقد اليوم السبت لمناقشة التدابير الخاصة بمكافحة انتشار هذه السلالة: "نواجه وضعا خطيرا، لأن وتيرة انتشار النوع الجديد لفيروس كورونا تتسارع".

ودعا شي جين بينغ اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني إلى المشاركة بشكل نشط في معالجة هذه القضية.

في غضون ذلك، أعلنت اللجنة الوطنية للصحة عن ارتفاع عدد المصابين بهذه السلالة إلى 1372 حالة، مشيرة إلى أن حصيلة الضحايا بقيت عند مستوى 41 وفاة، إضافة إلى نحو 2000 حال يشتبه بإصابتها بالفيروس، وأوضحت أن هذا التفشي يشمل حاليا 30 مقاطعة.

وذكر تقرير التلفزيون الرسمي أنه سيتم تركيز الموارد والمتخصصين في مستشفيات محددة لعلاج الحالات الشديدة مع عدم تأجيل العلاج بسبب التكلفة كما سيتم ضمان توفير الإمدادات لمقاطعة هوبي وعاصمتها ووهان.

وقال التلفزيون إن المعلومات الخاصة بانتشار الفيروس يجب أن تكون دقيقة وفورية وواضحة.

وأكدت السلطات الصينية، في وقت سابق، تفشي نوع جديد وغامض من فيروس "كورونا"، منذ أواخر ديسمبر العام الماضي، أطلق عليه اسم "2019-nCoV" ويتسبب بمرض الالتهاب الرئوي.

وإضافة إلى الصين، تم تسجيل 4 حالات إصابة مؤكدة في تايلاند، و3 إصابات في اليابان، و3 إصابات في سنغافورة، وإصابتين في كوريا الجنوبية، وإصابتين في الولايات المتحدة، وإصابتين في فيتنام، وإصابتين في فرنسا، وإصابة واحدة في نيبال.

المصدر: وكالات

موسكو -  كشفت مقابلة "مكتشفة" أن العالم ستيفن هوكينغ أنشأ حسابا "شبه مؤكد" لنهاية العالم، ولكنه لم يعتقد أن هذا الحدث سيشكل نهاية الجنس البشري.

وكان هوكينغ، الذي وافته المنية عام 2018، فيزيائيا نظريا وعالما في مجال الكونيات، ومدير البحث في مركز علم الكونيات النظري بجامعة كامبريدج، قبل وفاته.

وتضمن عمله العلمي تعاونا مع روجر بنروز، في نظريات الجاذبية الفردية في إطار النسبية العامة، والتنبؤ النظري بأن الثقوب السوداء تطلق إشعاعا، يطلق عليه غالبا "إشعاع هوكينغ".

وفي عام 2017، قاد سلسلة "بي بي سي" بعنوان "Stephen Hawking: Expedition New Earth"، حيث تنبأ بما يمكن أن يحدث للبشر في القرن المقبل، ويبدو أنه حسب بالضبط الوقت الذي قد

وقال في عام 2017: "مع تغير المناخ، وتأخر ضرب الكويكبات وانتشار الأوبئة والنمو السكاني، أصبح كوكبنا محفوفا بالمخاطر بشكل متزايد. وعلى الرغم من أن احتمال وقوع كارثة على كوكب الأرض في سنة معينة قد يكون منخفضا للغاية، إلا أنه يزداد بمرور الوقت ويصبح شبه مؤكد في الألف أو 10 آلاف عام القادمة. وبحلول ذلك الوقت، كان ينبغي أن ننتشر في الفضاء وإلى النجوم الأخرى، وبالتالي فإن وقوع كارثة على الأرض لا يعني نهاية الجنس البشري".

وأضاف موضحا: "ومع ذلك، فإننا لن ننشئ مستعمرات مكتفية ذاتيا في الفضاء قبل ما لا يقل عن مائة عام، لذلك علينا أن نكون حذرين للغاية في هذه الفترة".

وشملت إحدى التهديدات التي أشار إليها الأستاذ هوكينغ، الكويكبات التي أشار إليها سابقا في فيلمه الوثائقي "داخل الكون مع ستيفن هوكينغ".

وفي عام 2010، قال ستيفن: "بينما ننظر إلى المستقبل، اتضح أن الكون مكان خطير للغاية. انظروا إلى جوارنا، إنه مليء بمليارات الكويكبات، وهي بقايا قديمة خلفتها العملية التي شكّلت النظام الشمسي".

وواصل هوكينغ مناقشة فكرة كويكب "أبوفيس"، الذي تسبب في إحداث فترة قصيرة من القلق خلال ديسمبر 2004، لأن الملاحظات الأولية تشير إلى احتمال يصل إلى 2.7% بأنه سيضرب كوكبنا في 13 أبريل 2029.


وأضاف عالم الفيزياء: "اكتُشف "أبو فيس" في عام 2004، هو بحجم ناطحة سحاب تتكون من 100 طابق، وتزن نحو 20 مليون طن. إنه يحمل الكثير من الطاقة تعادل كل الأسلحة النووية في العالم مجتمعة. ونحن نعرف تقريبا أين يتجه. في 13 أبريل 2029، من المرجح أن تمر هذه الصخرة الضخمة على مسافة 23000 ميل من سطح الكوكب - لحسن الحظ، هناك فرصة ضئيلة للغاية بأن يضربنا أبوفيس فعليا".

وبعد ذلك، تقدّم هوكينغ بتنبؤ لامع، من خلال حساب الضربة الكبيرة التالية بناء على الأدلة التاريخية السابقة. وتابع قائلا: "مشكلة الإنسانية، في الفضاء، هي وجود صخرة أكبر على الدوام. وهناك الآلاف من الكويكبات الكبيرة حقا، بعضها يزيد طوله عن 10 أميال، بحجم مانهاتن. كويكب بهذا الحجم يضرب الأرض منذ 100 مليون سنة. آخرها ضرب كوكبنا منذ 65 مليون سنة، وربما كان مسؤولا عن القضاء على الديناصورات. لا نعرف متى سيضرب الكويكب التالي، لكن إذا كان حجمه كبيرا بما فيه الكفاية، فيمكنه إنهاء كوكبنا".

وخلص بالقول: "ستكون هذه هي نهاية قصة الحياة على الأرض التي تبلغ 5 مليارات عام."

المصدر: إكسبريس

واشنطن - أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وجه دعوة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزعيم حزب "أزرق - أبيض" بيني غانتس لزيارة واشنطن ومناقشة "صفقة القرن".

وأشار بيان صدر عن البيت الأبيض، إلى أن "ترامب سيلتقي نتنياهو يوم الـ28 من شهر يناير الجاري"، فيما لم يحدد البيان موعد زيارة غانتس إلى الولايات المتحدة.

وكان مايك بينس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في وقت سابق، أن الأخير يستعد للإعلان عن خطة السلام في الشرق الأوسط.

وأضاف بينس، أن "ترامب سيطلع نتنياهو وغانتس في واشنطن على الخطة"، ويتوقع أن يتم الكشف عنها في مارس المقبل قبل الانتخابات الإسرائيلية.

من جهته، أكد رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أنه "يقبل بسرور" دعوة الرئيس الأمريكي ترامب لزيارة واشنطن ومناقشة خطة السلام.

وذكرت وسائل إعلام ومسؤولون إسرائيليون، في وقت سابق، من الخميس أن نتنياهو وغانتس، تلقيا دعوة للتوجه إلى أمريكا الأسبوع المقبل لعرض "صفقة القرن" عليهما.

ونقلت القناة الإسرائيلية "13"، عن مسؤول قوله، إنه "من المتوقع أن ينشر البيت الأبيض خلال 24 ساعة القادمة إعلانا بشأن خطة ترامب للسلام".

وأشارت مصادر غربية، إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتجه إلى اتخاذ قرار بموعد نشر خطته لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، المعروفة باسم "صفقة القرن" قريبا جدا.

من جانبه، عقب وزير الدفاع الإسرائيلي نفتالي بينيت على الدعوة بالقول: "لن نعيد أية أراض لإقامة دولة فلسطينية"، فيما أشار وزراء اليمين الإسرائيلي إلى أنه، "في حال شملت صفقة القرن إقامة دولة فلسطينية فإنهم سيرفضونها".

وأوضحت القناة "13" الإسرائيلية، أن "نتنياهو سيطلع على الخطة السياسية الأفضل التي عرضت على إسرائيل، وأنها تشمل تغييرا جديا للحدود، وفرض السيادة الإسرائيلية على المستوطنات في الضفة، وفي حال رفض الطرف الفلسطيني للصفقة وفشل المفاوضات بين الطرفين لإقامة دولة فلسطينية، فإنه سيكون من حق إسرائيل ضم كل مستوطنات الضفة".

المصدر: وكالات 

عنف غير مسبوق شهدته العاصمة اللبنانية بيروت

 بيروت - شهدت العاصمة اللبنانية بيروت مواجهات عشية تظاهرات شهدت عنفا غير مسبوق. وتأتي هذه التظاهرات في ظل استعصاء سياسي في البلاد وأزمة اقتصادية خانقة. يتزامن ذلك مع الفشل في تشكيل حكومة جديدة يرضى عنها المحتجون.
أطلقت قوات الأمن في بيروت الأحد (19 يناير/ كانون الثاني 2020) الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي واستخدمت خراطيم المياه لتفريق متظاهرين ضد السلطة عمدوا الى رشقها بالحجارة، في يوم ثان من مواجهات عنيفة أسفرت عن إصابة 90 شخصا في البلد الذي يشهد أزمة اجتماعية واقتصادية وسياسية.
وأرسلت تعزيزات من الجيش وشرطة مكافحة الشغب إلى وسط بيروت حيث تجمع المتظاهرون على مدخل جادة مؤدية إلى مقر البرلمان قرب ساحة الشهداء التي كانت مركز الحراك الاحتجاجي غير المسبوق منذ 17 تشرين الأول/أكتوبر ضد طبقة سياسية يعتبرها المحتجون فاسدة وعاجزة.

ولليلة الثانية على التوالي وعلى وقع هتافات "ثورة، ثورة"، رمى متظاهرون الحجارة والمفرقعات النارية على حاجز لقوات الأمن يمنع العبور عبر هذه الطريق. وردت الشرطة باستخدام خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع وإطلاق الرصاصي المطاطي، كما شاهدت صحافية في فرانس برس.

وقال الصليب الأحمر اللبناني إن 90 شخصاً أصيبوا بجروح، أرسل 38 منهم إلى المستشفيات.وبين الجرحى صحافيان بحسب الوكالة الوطنية للاعلام الرسمية. وأعلنت قناة الجديد المحلية إصابة مصورها بجرح في يده جراء الرصاص المطاطي.

وبعد ثلاثة أشهر من الاحتجاجات، لم يتوقف غضب المتظاهرين، فهم يشجبون خصوصاً تقصير السلطة أمام تفاقم الأزمة الاقتصادية التي تترجم بطرد أعداد كبيرة من الأشخاص من وظائفهم، وبقيود مصرفية بالغة، وتراجع قيمة العملة اللبنانية.

ودعت قوى الأمن الداخلي اللبنانية في تغريدة على تويتر المتظاهرين إلى "الابقاء على الطابع السلمي للتظاهر والابتعاد عن الاعتداء على الاملاك الخاصة والعامة والتهجم على عناصر قوى الامن

واشنطن -  كشف تصنيف عالمي جديد لأفضل الدول في العالم لسنة 2019 ترتيب 8 دول عربية اعتمادا على معايير الانفتاح الثقافي والتنوع ومناخ الأعمال وجودة الحياة والتاريخ والمواطنة.

واحتلت الإمارات المرتبة الأولى والـ22 دوليا، متقدمة على روسيا والبرتغال وتايلاند، تليها قطر في المرتبة الثانية عربيا والـ30 عالميا، وبعدها السعودية الـ31 دوليا، فيما جاءت مصر في المرتبة الرابعة عربيا والـ36 دوليا، واحتل المغرب المرتبة الخامسة عربيا والـ40 دوليا.

ويصدر هذا التصنيف بشكل سنوي عن الموقع الأمريكي US News and World بشراكة مع مجموعة BAV، وجامعة بنسلفانيا الأمريكية.

وأظهر التصنيف أن سويسرا لا تزال أفضل بلد في العالم للسنة الرابعة على التوالي، في حين جاءت كندا في المركز الثاني متجاوزة اليابان التي هبطت إلى المركز الثالث بعدما كانت في المركز الثاني خلال السنة الماضية.

وحلت ألمانيا في المرتبة الرابعة تليها أستراليا، أما أسفل الترتيب الذي شمل 73 دولة فقط، جاء لبنان تتقدمه صربيا، ثم عمان وبلاروسيا وتونس.

وتم إنجاز هذا التصنيف، الذي يصدر منذ سنة 2016، بناء على استطلاع عالمي شارك فيه 20 ألف شخص من 36 دولة، وينشر في يناير من كل سنة.

المصدر: usnews + "هيسبرس"