Off Canvas sidebar is empty

عمان- رسمي الجراح

افتتح رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو في الحادية عشرة والنصف من صباح اليوم الاحد في الصويفية مقر الوكالة التركية للتنمية والتعاون الدولي (تيكا)  .

وياتي افتتاح مقر الوكالة ضمن خطط الجمهورية التركية للمساهمة والتوسع في التنمية والتعاون المجتمعي في مختلف انحاء العالم وللوكالة 52 مكتب في 48 دولة في الدول العربية واسيا ودول البلقان والاميركيتين .

وكانت نفذت الوكالة في الاردن عددا من المشاريع منها تعاون مع اتحاد المصارعه الاردني  واخر في مجال التامين الصحي مع وزارة الصحة  وواخر مع وزارة التخطيط و وتطوير نادي معان وجمعية وادي موسى و وتعاون مشترك مع قوات الدرك  في نظمت رحله الى عدد من رؤساء البلديات في الاردن الى تركيا للاطلاع على التجربة التركية في مجال الادارات المحلية , وتستعد الوكالة لعدد عدد من  المشاريع ذات النفع العام ومنها تزويد مؤسسة الذاعة  والتلفزيون باستديو متنقل  واخرى في المجال السياحي والتربوي .

أُسست تيكا بقرار من مجلس الوزراء التركي في الرابع والعشرين من كانون ثان عام 1992 إستجابة لحاجة الجمهوريات التركية كمؤسسة تعاونية دولية تابعة لوزارة  الخارجية .

 

 دبي  - أعلن بنك ستاندرد تشارترد أمس عن تعيين ديما جردانة رئيساً جديداً لقسم البحوث الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وباكستان وتركيا.
وستقوم ديما من خلال منصبها الجديد بقيادة فريق عمل من الخبراء الاقتصاديين المختصين وذلك لإجراء البحوث الاقتصادية الخاصة بعشر دول في منطقة الشرق الأوسط إلى جانب توليها مسؤولية بحوث الاقتصاد الكلي لكلٍ من تركيا وباكستان. وستعمل  إدراياً تحت إشراف ماريوس ماراثيفتيس كبير خبراء الاقتصاد العالمي، وستتخذ من دبي مقراً لعملها. ويُعتبر التعيين سارياً بشكل فوري.
تتمتع جردانة بخبرة تربو عن الـ 12 عاماً في مجال الاقتصاد، ويأتي انضمامها لفريق البحوث في البنك بعد توليها منصب خبيرة الاقتصاد لمنطقة الخليج العربي لدى بنك إي إف جي هيرميس الاستثماري.
كما شغلت سابقاً العديد من المواقع القيادية الأخرى شملت منصب مدير التصنيفات السيادية لدى مؤسسة ستاندرد آند بورز منذ 2011 حتى 2014، كما عملت كخبيرة اقتصادية في مقر صندوق النقد الدولي في واشنطن في الفترة من 2006 حتى عام 2011 حيث شملت مسؤوليتها منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى. وقد عملت أيضاً كمستشارةٍ لدى المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي في الفترة من 2003 وحتى 2005.

عمان - خصص سفير وممثل منظمة السلام الدولية الشاب علاء البشيتي جائزة لكل من يطلق اسمه راشد على مولده الجديد ، أُسْوة وقدوة بالشهيد الرائد راشد الزيود .
وقال البشيتي ان اقل ما يمكن تقديمه للشهيد الزيود هو ان يكون اسم 'راشد' شرف وفخر لكل اردني ، وبين انه خصص مجموعة من قطع المجوهرات الذهبية نُقش عليها اسم راشد ، قدمت كهدايا لكل من اطلق على مولوده الجديد راشد .
واكد البشيتي في حديثه لـ 'احداث اليوم' ان هذا التكريم ما هو الا الشيء القليل الذي يمكن تقديمه للشهيد البطل راشد الزيود ، والذي نفاخر به العالم اجمع .
ووجه البشيتي رسالة شكر وامتنان الى اللواء حسين باشا الزيود والد الشهيد ، الذي رحب وبارك بالفكرة ، فيما اكد البشيتي ان اسم راشد كان وسيبقى من الذهب ، محفور في قلوب ومعلقاً في اذهان الاردنيين .

عمان- قد يكون هناك متسع من الوقت لكي تعتني المرأة ببشرتها بشكل جدي ويومي، بحيث تستيقظ من النوم وتمضي وقتا طويلا برعاية بشرتها، كي تبدو نضرة وصحية وبمظهر حيوي، لكن المعايير تختلف في خضم المسؤوليات المتراكمة على سيدات، بحيث لا يتسنى لهن الوقت للاعتناء بأنفسهن.
والنتيجة هي بشرة باهتة مهملة، خصوصا لمن لا يمنحن أنفسهن وقتا كافية لرعايتها وترطيبها، وهذه مجموعة من الطرق التي من شأنها أن تعيد لك الرونق والحيوية، خصوصا انها لا تتطلب وقتا في الصباح الباكر:
- ضاعفي كمية الترطيب الخاصة بك: وهذا يعني شرب الماء بشكل يومي ومستمر، فهو مفتاح البشرة النضرة مهما أهملتها، وتجعلك تبدين أصغر سنا. ولكن الماء وحده لا يكفي، بل يجب استخدام الأمصال المكثفة، فهو أخف وزنا وأكثر تركيزا بالمكونات المغذية التي تحتاجها البشرة في ظل عدم العناية المستمرة بها. والمصل أفضل من الكريم المرطب، ولكن لا يعني الاستغناء عنه، بل استخدام كليهما، بحسب خبيرة الأمراض الجلدية والبشرة في سانتا مونيكا كاليفورنيا د. كريستيت تشوي كيم.
وتوضح أنه يجب أن تستخدم المرأة كثيرة الانشغال المصل والكريم المرطب أو تمزجهما معا وأن تبحث عن أنواع تحتوي على حمض الهيالورونيك، فهو يحبس الرطوبة في الجلد، ويعمل ما يفعله الماء للبشرة وبشكل أكثر تركيزا، ولتعويض الرطوبة المفقودة تحتاج للترطيب على الأقل مرتين، وبحسب نوع البشرة يتم اختيار كريمات أكثر كثافة بين زيوت مرطبة أو مرطبات عميقة للبشرة الأكثر جفافا، وأخذ حمامات دافئة قصيرة، وتطبيق المرطب بعد الحمام مباشرة على البشرة الرطبة لتخزين الرطوبة فيها.
والأمصال تكون أعلى تركيزا في المغذيات، وتقي من تلف البشرة، وفيها مجموعة مختلفة من المغذيات منها؛ الفيتامين A C E، ومركبات الفلافونويد والرتينوئيدات الاصطناعية المشتقة من فيتامين A، وتعكس أضرار أشعة الشمس، وتحسن من لون البشرة، وبعضها يتواجد أصلا في المستحضرات اليومية المعدة للعناية المكثفة.
- قناع متعدد: استخدمي قناعا متنوعا، وهذا يعني أن تدمجي مكونات مختلفة في قناع الوجه مرة أسبوعيا، ولا تستخدمي الأقنعة العادية ذات المكون الواحد، بل ضعيها كلها معا، بحيث يكون على بشرتك مغذيات مختلفة. وهي تناسب كافة أنواع البشرة، وتنقي المسام خصوصا منطقة t؛ بين الحاجبين والأنف والجبين، وتخفف من الجفاف أيضا. ويمكن تطبيق القناع لخمس عشرة دقيقة قبل شطفه، ويمكن أن تقومي بذلك بعد العودة للمنزل من العمل وخلال أعمال المنزل أو إعداد العشاء. ومن الأمثلة على أقنعة الوجه المغذية، تلك التي تحتوي على زيت الزيتون، إذ يساعد على شد البشرة ويمنع الترهل فيها، ويحافظ على نضارتها ونعومتها.
ويلزم من أجل صنعه خلط ملعقتين من زيت الزيتون مع ملعقة من عصير الليمون وتطبيقها على الوجه والرقبة وتدليكه لدقيقة، ومن ثم اتركيه من 15-30 دقيقة، بعدها اشطفيه بالماء الدافئ. كما ويمكن إضافة الليمون بمقدار ملعقة صغيرة وملعقتين من الحليب أو الكريمة، ولوز مطحون ما يعادل ملعقتي طعام، وخطلها وتوزيعها على بشرتك لتنظيفها وتطهيرها، واشطفيها بماء دافئ.  
وللبرتقال قوة في تنشيط البشرة، ولكن يجب أن نمزجه مع العسل واللبن، وتطبيقه على بشرتك لمدة 20-25 دقيقة؛ إذ ستمتصها، بعدها اغسلي بشرتك بماء دافئ. إذ أن هذا القناع غني بمضادات الأكسدة وأحماض الفاهايدروكسي وفيتامين C الفعالة في مقاومة التجاعيد والخطوط الدقيقة، فيما العسل يرطب البشرة والعصير، الذي يعمل على تقشير الخلايا الميتة بعيدا، وتحفيز إنتاج خلايا جديدة من خلال فيتامين C.
- قناع الجسم من الأفوكادو: تحتاجين لحبتين من الأفوكادو على أن يتم هرسهما إلى معجون وثلاث ملاعق من الملح البحري وأربع ملاعق من العسل وقشر ليمون مبشور وعصير ليمونة واحدة وأربع ملاعق من زيت جوز الهند. وبعد مزج المحتويات كافة حتى تصبح مزيجا أشبه بالكريمة وسلسا، طبقي القناع على بشرتك لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة، ثم افركي جيدا خلال إزالته بالماء الدافئ، ويمكن الاحتفاظ بباقي المزيج الذي لم تستخدميه لمدة ثلاثة أيام في الثلاجة.
الفائدة التي تحصلين عليها من هذا المزيج، تكمن في الأفوكادو ودوره في مكافحة الشيخوخة، وهو غني بفيتامينات A وE وD، والبروتينات والليستين والبوتاسيوم والبيتاكاروتين، وهي مضادات أكسدة قوية تكافح التجاعيد أيضا وتقاوم السرطان، وتقي البشرة، وفيها أيضا زيوت مرطبة للبشرة تحمي من أضرار الشمس في الجلد وتشفيه، وتساعد على التخفيف من آثار الجروح قليلا، وتحد من بقع التقدم في السن. وبالطبع يمكن إضافة الموز والفراولة التي تسهم في تنقية البشرة وتغذيتها بشكل عميق.
- ايقظي عينيك، مهما بدتا متعبتين:وبخاصة وأنت في قمة انشغالك، وهو أمر طبيعي، بحيب تتكون الهالات السوداء والانتقاخ، وتميل الخطوط الرفيعة للظهور بشكل أكبر، وهنا تنصح د. كيم باستخدام مستحضرات غنية أيضا بحمض الهيالورنيك، فهي ترتب محيط العينين، ولا تسبب التهيج فيهما، ويمكن تطبيق علاجات موضعية. ولكن لضيق الوقت أحيانا قومي باستخدام الضمادات القطنية الباردة أو تبريد ملعقة في الثلاجة وضعيها على عينيك لدقائق قبل الخروج، وخلال العطلة استخدمي الخيار واللبن، فضلا عن النوم الجيد.
وخلال الأيام العادية، تجنبي تطبيق الماسكارا على الرموش السفلية، فهو يشد الانتباه تحت العينين وعيوبهما؛ مثل الهالات السوداء وفرط التصبغ والانتفاخ.
بدلا من ذلك، إذا كنت تريدين عيونا درامية وما إلى ذلك، فمن الأفضل أن تقومي بكبس رموشك أو استخدمي الماسكارا التي تمنح رموشك طولا وكثافة وتحدد شكل عينيك، ويمكن استخدام مكبس الرموش، ولا تفرطي باستخدامه حتى لا تفقدي رموشك.
وتذكري أن أفضل النتائج عند وضع الماسكار هي تطبيقها بحركات خفيفة صعودا وهبوطا من الجذر بقدر الإمكان، ولا تعيدي وضعها بعد أن تجف حتى لا تبدو متكتلة.
- تنظيف البشرة: لا يكفي استخدام مناديل إزالة المكياج، بل يجب اللجوء لفرشاة تنظيف البشرة التي تنشط الدورة الدموية في المحيط للوجه وتعيد لها النضارة، خصوصا بعد أسبوع شاق من تراكم المكياج، حيث تتراكم الخلايا الميتة وباستخدام تلك الفرشاة تتخلصين منها، وهذه الفرشاة تحتوي توقيتا لدقيقتين بحيث لا تسبب ترهل البشرة. وهذا يساعدك على تجنب البشرة المهملة الباهتة، ويوفر وقتا إن قمت به في الليل، فالنتيجة هي إشراقة صباحية، فضلا عن توفير وقت غسل الوجه بمستحضرات مختلفة، بحيث تكتفين بالماء وتجفيف الوجه جيدا. ولكن البشرة الدهنية تتطلب عناية أدق بمستحضرات تخفف من هذه الحالة.

القاهرة - كرمت الأديبة والباحثةالعراقية / سارة السهيل فى اليوم العالمى للمرأة ضمن احتفالية التى اقيمت بالتعاون بين صندوق تحيا مصر واتحادالإعلاميات العرب لتكريم المبدعات  العرب في المجالات المختلفة إيمانا بالإنجازات الإعلامية والثقافية والفنية والاجتماعية والخيرية والسياسية والاقتصادية لهن في الوطن العربي بمناسبة اليوم العالمى للمراة حيث تسلمت شهادة تقدير ودرع التكريم من الأستاذ/ محمد العشماوى المنسق العام لصندوق تحيا مصر والسيدة / أسماء حبشى رئيس اتحاد الإعلاميات العرب وقد ألقت سارة السهيل كلمة شكرت فيها الحضور عبرت عن سعادتها بهذا التكريم رغم ما حصلت عليه من  تكريمات سابقا كونه تكريم بيوم المراة وهو تقدير و اعتراف بأهمية دور المراة في التغيير و الاصلاح ز التنمية\ و اهدت سارة طالب السهيل التكريم لكل إمراة عراقية احتراما منها لما قدمته للعراق الحبيب من تضحيات وعطاء في كافة المجالات. حيث تفاعل الحضور عندما قالت الكاتبة العراقية -بكل تواضع و ايثار- أن نساء وطني يستحقن التكريم أكثر مني . وقد كان ذلك متزامنا مع توقيع مذكرة التفاهم بين الاتحاد والصندوق لتنسيق التعاون فيما بينهما  كما تم تكريم كل  من : الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي والسفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة وشئون المصريين بالخارج والسفيرة الدكتورة هيفاء ابوغزالة الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية والمطربة سميرة سعيد والفنانة نيللى كريم وياسمين عبدالعزيز وحنان مطاوع الجدير بالذكر أن سارة السهيل التي جاءت من عائلة زعامة سياسية اختارت الأدب و الإبداع  و خاصة الطفولة و لها 54مؤلف ما بين الشعر وقصص الأطفال والمناهج التعليمية وأبحاث ودراسات عن العنف والبيئة وحقوق الإنسان وتميزت برسائل السلام والمحبة في ضل الظروف الراهنة ويعرف أن سارة عراقية الأصل أردنية المولد والنشأة واتمت دراستها في بريطانيا ومصر وسفيرة للنوايا الحسنة لمدة عامين و لها نشاطات تطوعية مختلفه

برلين- سراويل داخلية مصنوعة من أقمشة وخيوط الفضة، صممها طلاب ألمان، لحماية الرجال من مخاطر الهواتف المحمولة، خاصة بعد أن رأت دراسة حديثة أن هنالك رابطا بينها وبين قلة الحيوانات المنوية. إلا أن علماء آخرين لا يرون ضرورة لذلك.

قامت مجموعة من الطلاب الألمان، في كلية إدارة الأعمال في ميونخ، بتصميم سراويل داخلية خاصة وذلك لحماية الرجال من إشعاع الهاتف المحمول. وصممت هذه السراويل المصنوعة من أقمشة وأسلاك من الفضة لتكون قادرة على الحد من الإشعاع الكهرومغناطيسي الذي تطلقه أجهزة الهاتف المحمولة، والتي قد تؤدي إلى العقم عند الرجال، وذلك وفقا لما نشره موقع "مشابيل" الإلكتروني.

والسروال الداخلي، الذي أدخلت فيه خيوط من الفضة، موجه للرجال القلقين من احتمالات أن تكون الأشعة الناتجة من الهواتف الجوالة ضارة، وتؤثر على خصوبتهم. وأطلق المبتكرون الشباب اسم "جوهرة التاج" على السروال، كما قاموا بإضافة صورة التاج ليكون شعارا له.

وبالرغم من أن العديد من الدراسات العلمية لم تثبت أو تنفي دور الأشعة التي تطلقها الهواتف المحمولة على صحة الرجال الجنسية، إلا أن هذا الاختراع جاء بعد دراسة إسرائيلية حديثة، ربطت بين وضع الهاتف في الجيب عند الرجال، وبين قلة الحيوانات المنوية وبالتالي ضعف القدرة على الإخصاب وفق ما نشر الموقع الإلكتروني. وهو ما اعتبر رابط قوي بين الأشعة الكهرومغناطيسية التي تطلقها الهواتف المحمولة والصحة الإنجابية لدى الرجال.

المخترعون الشباب -وهم بيربوي ماثيسين (34) عاما ودانيل هيرتر (31) عاما و نيك بيبين بورغ (31) وبيرنو دليوس (31) عاما- قالوا في حديث مع الموقع الالكتروني "مشابيل" إن الفكرة جاءتهم، بعد أن رأوا أن أصدقاء لهم واجهوا مشاكل في الحصول على طفل، ولأنهم أيضا يرغبون بأن يصبحوا أباء. وطبقا لبيبين بورغ فإن السروال الداخلي الذي تم تصميمه قادر على منع 98 بالمئة من الأشعة، وذلك بعد فحوصات أجراها معهد تابع للقوات المسلحة الألمانية.


من جهة أخرى رأت مجلة "كونينكت" المختصة بالشؤون العلمية أن الأشعة الناتجة عن الهواتف المحمولة لا تدعو للقلق، وقالت المجلة بأن العديد من الدراسات الجادة، لم تجد رابطا مباشرا بين الموجات الكهرومغناطيسية الصادرة من الهواتف، والأمراض التي قد تصيب الإنسان مثل السرطان أو العقم. وقالت المجلة بأن التأثيرات التي قاسها العلماء على المتطوعين كانت محدودة وسرعان ما تختفي. كما أن الحرارة التي تحدثها الهواتف المحمولة الذكية، والتي ترتفع درجة حرارتها عند الاستخدام المكثف لا ترفع من حرارة الجسم إلا بمقدار نصف درجة فقط، وهو مقدار ضئيل، ولا يلبث طويلا.

dw

 عمان - بمناسبة يوم المرأة العالمي يقيم مركز رؤى32 للفنون اعتباراً من اليوم الثلاثاء معرضاً جماعياً لتصاميم أربع فنانات أردنيات: سعاد عيساوي، نوال عبد الله، تغريد خصاونة ومصممة المجوهرات لمى حوراني، ويستمر حتى 31 آذار الحالي.
المعرض الذي يحمل عنوان « ربيع أفروديت « يقدم منتجاً تصميمياً جديداً على شكل شالات نسائية بتوقيع سعاد عيساوي، ويعكس شغفها بالأزياء والاكسسوارات ذات اللمسة الفنية، حيث تعرض منتجها الذي يعتمد في هذا المعرض على «رموز الحظ عند الشعوب»، والمنتج على شكل وشاح أو شال نسائي يتضمن تصاميم مبتكرة ومتنوعة، كما تعتمد هذه التصاميم على الجمع ما بين تقنية التطريز اليدوي وإضافة الاكسسورات المتنوعة، بما فيها الخرز والخيطان والشراشيب.
وعيساوي خريجة كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق، تخصص عمارة داخلية، وقد أسست جاليري رؤى للفنون منذ أكثر من خمسة وعشرين عاماً، حيث لاتزال تديره حتى اليوم.
عن مساهمتها في معرض « ربيع أفروديت» تقول التشكيلية نوال عبد الله « أُحب أن أمنح حياة جديدة لقطع الأثاث القديمة، التي جمعتها منذ زمن طويل.
أُعيد تشكيل كل قطعة أعمل عليها حتى تتخذ لها هوية و استعمالات جديدة. كما أُحب ان أُضفي على هذه القطع نوعاً من الطرافة وأن أجعلها مبعثاً للبهجة والسرور.
إن العملية التي أتخذها في إعادة تشكيل قطع الأثاث القديمة تعتمد على التجربة واللعب و الضوء، وفي النهاية أتوخى أن تكون القطع التي أخرج بها مصدر سعادة لمقتنيها.
وعبد الله حاصلة من أكاديمية فلورنس للفنون الجميلة في إيطاليا العام 1979 على بكالوريوس فنون جميلة. ومنذ العام 1975، عرضت لوحاتها الفنية في معارض شخصية وجماعية في عمان، كما شاركت في معارض جماعية عربية ودولية.
تغريد الخصاونة شاركت بقطع الفسيفساء المنفذة يدوياً، وتقول: أشتغل على كل قطعة منها بكثير من الشغف. أحرص على أن تكون تصاميمي مبتكرة ومراعية لأحدث اتجاهات الموضة.
أما تقول لمى حوراني فتقول عن مجموعتها الجديدة: الحروف جزء من هويتنا البشرية، وكل مانعيشه من تجارب، وشعوري بالغربة بسبب إقامتي في مدينة شنغهاي الصينية وسفري الدائم مابين برشلونة وباريس، انعكس على شخصيتي التي تشعر بالاشتياق للمنطقة العربية، لذا فكرت أن أختار بعض الحروف العربية من خلال رؤيتي لكلمات راسخة في ذاكرتي مثل « إلهام، شوق، نور، عزيمة، بالقلب، نور، هو، هي، حب، حق، شجاعة»، وغيرها من الكلمات التي تعبر عن مشاعرنا.
وتتابع لمى «واعتمدت على الحروفية العربية التي منحتها روحاً جديدة من خلال رؤيتي الخاصة للكلمات المستخدمة في المجموعة».
ولمى حوراني تلقت تعليمها الجامعي في الفنون الجميلة بجامعة اليرموك الأردنية، ثم حصلت على دبلومين في تصميم المجوهرات والأحجار الكريمة، قبل أن تحصل على درجة الماجستير في التصميم الصناعي من معهد مارانجوني، ميلانو، إيطاليا. ووظفت خلفيتها العلمية، ومعرفتها الواسعة بفنون وثقافات العالم، في استحداث مقاربات غير مألوفة في عالم المجوهرات الثمينة.

Dubai, 1 March - Abbvie UAE  & Abbvie Middle East is proud to announce that it has been officially certified by the Top Employers Institute for its exceptional employee offerings.

The annual, international research undertaken by the Top Employers Institute recognizes leading employers around the world: those that provide excellent employee conditions, nurture and develop talent throughout all levels of the organization, and which strive to continuously optimize employment practices. AbbvieUAE and Middle East has been awarded the exclusive Top Employers United Arab Emirates & Middle East 2016 Certification.

The Top Employers Institute globally certifies excellence in the conditions that employers create for their people. It has just announced the results of this year’s research into the employee conditions of significant employers worldwide. Abbvie UAE is one of the select organizations to achieve the Top Employers United Arab Emirates 2016 Certification, and is delighted to be officially recognized as a leading employer.

Crucial to the Top Employers Certification is the completion of a stringent research process, and meeting the required standard in order to achieve Certification. To further reinforce the validity of the process, all answers were independently audited, meaning this research has verified Abbvie UAE’s outstanding employee conditions and earned them a coveted spot among a choice group of certified Top Employers.

The Top Employers Institute assessed AbbvieUAE’s employee offerings on the following criteria:

• Talent Strategy 

• Workforce Planning

• On-Boarding

• Learning & Development

• Performance Management

• Leadership Development

• Career & Succession Management

• Compensation & Benefits

• Culture

Dennis Utter, Global Business Director for the Top Employers Institute: “Optimal employee conditions ensure that people can develop themselves personally and professionally. Our comprehensive research concluded that AbbvieUAE provides an outstanding employment environment, and offers a wide range of creative initiatives, from secondary benefits and working conditions, to performance-management programs that are well thought out, and truly aligned with the culture of their company.”

Sami Abi Nakhoul, General Manager for South Gulf said: “Getting this award does not mean we stop, or that we say “we are a top employer, we don’t have to do anything else. Because Top Employer is also a diagnostic tool, we have been benchmarked against other companies, so we can use this information to see where we are strong and to see where we can improve”.

Abboud Bejani Vice President Abbvie Middle East, Africa & Pakistan said: “Working for AbbVie makes me proud. We are in continuous and robust development, in order to bring the best for our patients. I can see our employees growing in such a professional and great culture. AbbVie deserves being a Top Employer.”

Henri  HR Director for Middle East Africa & Pakistan : “I know how hard everyone has worked to build our company, to create our wonderful culture and to serve patients. Personally, I am immensely proud to be part of this organization. I’m proud of our people, where we don’t just witness the change, but we also lead it

.”



هوليوود (الولايات المتحدة)- فاز "سبوتلايت" حول تحقيق اجرته صحيفة "بوسطن غلوب" وكشف فضيحة تحرش كهنة جنسيا باطفال ، بجائزة اوسكار افضل فيلم مساء الاحد.
وتغلب الفيلم من اخراج توم ماكارثي في الحفل الثامن والثمانين لجوائز الاوسكار خصوصا على "ذي ريفننت" للمكسيكي اليخاندرو أنياريتو و"ماد ماكس: فيوري رود" لجورج ميللر و"ذي بيغ شورت" لادم ماكاي.
وسبق للفيلم ان فاز بمجموعة من الجوائز هذا الموسم قبل حفل الاوسكار.
وقال مايكل شوغار احد منتجي الفيلم لدى تسلمه الجائزة "اعطى هذا الفيلم صوتا للضحايا. وجائزة الاوسكار هذه تعظم هذا الصوت الذي نتمنى ان يتحول الى جوقة يتردد صداها ليصل الى الفاتيكان".
واضاف "البابا فرنسيس حان الوقت لحماية الاطفال وتعزيز الايمان".
وقالت منتجة اخرى للفيلم بلاي باغون فوست ان "سبوتلايت" اظهر اهمية الاعلام الصلب في وقت تعاني منه هذه الاوساط من مشاكل مالية منذ سنوات في الولايات المتحدة.
واضافت "لم نكن لنقف هنا اليوم لولا الجهود البطولية لمراسلينا. فهم يثبتون لنا الحاجة الكبيرة الى الصحافة الاستقصائية".-(أ ف ب)