برلين - ةأطلقت أودي سيارة اختبارية جديدة سيتم عرضها في شنغهاي 2017 ، هذه السيارة هي من فئة الكروس اوفر كوبيه المزودة بأربعة أبواب مع سقف منحني. انها “اودي اي-ترون سبورتباك” الاختبارية.

هذه السيارة اذا ما تم تحويلها الى الانتاج ستكون من حيث التصميم منافسة ل ” بي ام دبليو اكس 6″ و “مرسيدس بنز جي ال اي كوبيه”.  ولكنها من الناحية التقنية ستكون مزودة بمحركات كهربائية.

هذه السيارة لا تشبه اي من سيارات الشركة الحالية. حيث تتميز هذه السيارة الاختبارية بكمية مصابيح الليد الهائلة الموجودة عليها وبأقواس العجلات الرياضية الشكل والعريضة وبخطوط تصميمها.

من الممكن ان تكون خطوط سيارات أودي القادمة في المستقبل. يبلغ طول السيارة 4.9 امتار وعرضها 1.98 متر و1.53 ارتفاع.
مقالات ذات صلة

كما ان شعار أودي الذي يتوسط شبكة التهوئة الأمامية المحاطة بالأسود يأتي مضائا بمصابيح ليد ويستمر التصميم الريتضي أسفل السيارة وصولا الى الخلف مع التنانير المميزة.

تأتي الابواب مزودة بكاميرات خاصة بدلا عن المرايا التقليدية التي بالاضافة الى التقنية المتفوقة تمنح انسيابية اضافية للهواء وتخفيف للضوضاء. كما يظهر على الجوانب اقواس العجلات العريضة مع عجلات رياضية بقياس 23 بوصة مسدسة الاضلع.

في الداخل تجد مقصورة مؤلفة من 4 مقاعد احادية مع تصميم عصري مستقبلي وعجلة قيادة ثلاثية الأضلع رياضية الشكل مع شعار اودي مضاء أيضا وشاشة عرض وتحكم ضخمة خاصة بنظام المعلوماتية والترفيه تعمل على اللمس بالاضافة ابى شاشات اخرى داعمة.

المحركات تأتي كهربائية بالكامل اذ يعمل على تشغيل هذه السيارة ثلاثة محركات كهربائية واحد موجود على المحور الأمامي و اثنان على المحور الخلفي اما القوة مجتمعة فتصل الى 429 حصان وترتفع الى 496 حصان مع نظام بووست. التسارع من 0 الى 100 كلم بالساعة يتم في خلال 4.5 ثواني. يشغل هذه المحركات بطارية موجودة في الوسط من الليثيوم ايون السائل بقوة 95 كيلوواط تكفي للسير مسافة 500 كلم من دون الحاجة الى اعادة الشحن.


كما وتشبه خلفية السيارة تصميم اليخوت الفاخرة، بالاضافة الى عنصر جديد واضح وهو الجانح الخلفي الافقي المدمج على صندوق الأمتعة والذي يتمدد على سرعة 120 كلم بالساعة.

بالانتقال إلى المقصورة، وسيجد الركاب مكونات داخلية أنيقة وعالية التقنية، حيث تأتي أي 7 الجديدة مجهزة باثنين من الشاشات التي تعمل باللمس. وترث هذه السيارة نظام القيادة الفردية من شقيقتها الأكبر الجديدة أودي أي8 التي أطلقتها الشركة منذ فترة.

هذا النظام يعمل بفضل مجموعة متنوعة من الكاميرات وأجهزة الاستشعار، التي تسمح للسيارة بأن تكون قادرة على المناورة بشكل مستقل من وإلى أماكن وقوف السيارات والمرائب. وسيجد السائقون أيضا أنظمة مساعدة أكثر دراية مثل نظام التحكم في السرعة التكيفي.
مقالات ذات صلة

كما وتتوفر مجموعة متنوعة من الخيارات المختلفة بما في ذلك قمرة القيادة الرقمية من أودي، وشاشة الرأس، ونظام الاستماع الصوتي العالي الجودة من بانغ أولوفسن. ومن أبرز الملامح الأخرى تنجيد الجلود فالكونا، وتكنولوجيا التحكم الصوتي، ومجموعة الإضاءة المحيطة الممزية.

المنصة التي تقوم عليها السيارة فهي منصة مجموعة فولكس واجن “أم ال بي ايفو” الشهيرة، التي قدمت لاول مرة في على “أودي كيو 7” بجيلها الجديد وأودي كيو 5 الجديدة ايضا ومن بعدها على “أودي أي 4” الجديدة. وتتميز هذه المنصة الجديدة كما ذكرنا سابقا بالانخفاض الكبير في الوزن وكذلك ملائمتها لتشكيلة محركات واسعة.

المحرك الأساسي في هذه السيارة سيكون بسعة 3.0 ليتر تي أف أس أي مؤلف من 6 اسطوانات بشكل “في” مع التوربو بقوة 340 حصان و 500 نيوتن / متر من عزم الدوران مع علبة تروس مؤلفة من 7 نسب أس ترونيك ونظام دفع رباعي كواترو. التسارع من 0 الى 100 كلم بالساعة يتم في خلال 5.3 ثواني أما السرعة القصوى فتصل الى 250 بالساعة.

وسيتم لاحقاً اطلاق طرازات اخرى مع محركات الاسطوانات الست ديزل وبنزين بالاضافة الى طراز اس 7 لاحقا وأر اس 7 الصاروخ أيضا.

من ناحية الثبات والتماسك تأتي أي 7 الجديدة مجهزة بنظام تعليق بخيارات رباعية بما في ذلك الروسورات الصلبة التقليدية ونظام تعليق هوائي مستحدث الذي تعد أودي بأن يكون “أكثر مرونة، وذكاء وراحة”. ويمكن للعملاء أيضا طلب نظام التعليق الرياضي الذي يقلل من ارتفاع السيارة بنسبة 10 ملم.

بالاضافة الى نظام توجيه جديد وعصري ودقيق التجاوب مع عجلة القيادة حيث ان العجلات الخلفية ايضا تنعطف بمعدل 5 درجات.

سيبدأ سعر أودي أي 7 بجيلها الثاني بأكثر من 80 ألف دولار أميركي أي حوالي 68 ألف يورو في قارة أوروبا على أن يبدأ التسليم في شباط / فبراير 2018.

برلين - كشف مدير مرسيدس بنز غولدن واغنر عن مفاجأة تحضرها الشركة الالمانية خلال حدق بيبل بيتش والتي تقول بعض التقارير الصحفية انها ستكون النسخة المكشوفة من “مرسيدس مايباخ 6 فيجين كوبيه” التي اطلقتها الشركة في نفس الحدث العام الماضي والذي تجري احداثه في ولاية كاليفورنيا الاميركية في سنترال كوست.يذكر ن هذه السيارة صممت لترث سيارة مايباخ اكسيليرو الاسطورية.

لم يتم التأكد من  الأمر بعد انما اذا ما صحت التوقعات فسيكون علينا انتظار هذه السيارة بعد نزع السقف المنحني طوليا والتي تتميز بخطوطها الانسيابية الرائعة التي تشير الى انها من فئة السيارات الكبيرة الحجم والرياضية بامتياز خصوصا غطاء المحرك الطويل جدا والأضواء الطولية الفاتنة.

يذكر ان الرقم 6 في اسم السيارة يرمز الى طول السيارة الذي يتخطى 5.6 أمتار أي انها أطول من سيارات السيدان لدى مرسيدس بنز. أما التصميم فمستوحى من سيارة “ايرو كوبيه” الاختبارية التي قدمت في أوائل القرن الماضي.

في الداخل  وفي نسخة الكوبيه ذهب المصممين بعيدا جدا في التصميم المستقبلي فقد تم استعمال مواد مثل الذهب الوردي  والجلود الفريدة وتقليمات المقاعد من الدردار المصقول. أما وحدة التحكم والعرض فهي تأتي كلها رقمية من الطول الى الطول، بما في ذلك شاشة الزجاج الأمامي الشفافة والتي يمكن من خلالها عرض البيانات المتعلقة بالقيادة والمعلومات الجغرافية على الزجاج الأمامي بالاضافة الى أمكانية القيادة الفردية.

أما تحت الغطاء فستجد قمة التكنولوجيا، فهناك بطارية بقوة 80 كيلووات ساعة في أرضية السيارة موصولة بأربع محركات كهربائية التي تشكل نظام الدفع في هذه السيارة والذي تصل قوته مجتمعة الى 738 حصان، اي ما يكفي لتسارع من 0 الى 100 كلم بالساعة في خلال 4.0 ثواني وسرعة قصوى تصل الى 322 كلم بالساعة. أما نظام الشحن فهو سوبر متطور ويمكن من خلال مدة شحن لا تتجاوز الخمس دقائق السير لمسافة 100 كلم.

ايرلندا - لزيادة إنتاج الطماطم في العالم لابد من إيجاد أنواع مقاومة للجفاف الذي يجتاح مناطق واسعة من العالم. مشروع البحث الأوروبي سخر جزءا من ميزانيته للبحث في هذه المجال بمساعدة من الجامعة العبرية في القدس.
خوليان لوبيز غوميز، من يورونيوز: “هذه الطماطم، المقاومة للجفاف، رويت بكمية من الماء أقلَّ 90% من الكمية المعتادة. وإن كانت تتمتع بالطعم اللذيذ والمردود الجيد فستكون حُلمَ كل مزارع طماطم. للقاء العلماء الذين يعملون على تجسيد هذا الحلم اتجهنا إلى شمال إسرائيل”.

في هذا الحقل التجريبي غرست نحو أربعين ألفَ شتلة من الطماطم من شتى الأنواع. مئتي نوع من الطماطم مختلفٍ ألوانها وأحجامها ومذاقها. بعضها أخضعت لشروط في غاية القسوة، فقد سقيت بالماء خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من بداية الموسم. وبعد ذلك لم تروَ بأية قطرة ماء خلال هذا الصيف الحار.

أميت كوش، عالم مختص في علوم الزراعة من الجامعة العبرية في القدس: “إنه أمر طبيعي، أن تكبر الطماطم التي تحصل على ريّ وغذاء جيدين. غير أننا نبحث عن شتلات من الطماطم تعطينا محصولا وفيرا ومردودا جيدا، دون ريّ أو ماء. عندما نتمكن من تحديد الأنواع [المقاومة للجفاف] سنمضي قدما في تجاربنا”.

البحث عن أنواعٍ من الطماطم تتحمل الجفاف، يهدف إلى زيادة إنتاجية محاصل الطماطم. وهو جزء من الأبحاث المدعومة من مشروع البحث الأوروبي. ويعتقد الباحثون أنه للوصول إلى هذا الهدف، لاحاجة للجوء إلى التعديل الوراثي، فالطبيعة نفسُها غنية بشتى أنواع الشتل، وماعليهم إلا البحث بعناية عن مبتغاههم.

دانيل زامير، عالم في علم التنمية الزراعية من الجامعة العبرية في القدس: “نسبر الغنى الموجود أصلا في الطبيعة، بحثا عن المواصفات المرجوة في أنواع الطماطم البرية. من ثم نقل هذه المواصفات عن طريق التطعيم الطبيعي.الهدف هو تحسين الطماطم التقليدية بمواصفات تمتلكها الأنواع البرية”.

لتجسيد هذه الأبحاث على أرض الواقع لابد من البحث عن طماطم مقاومة للجفاف تتمتع بمعاييرَ محددة. ففي هذه المختبرات يتم تقييم 700 نوع من الطماطم في كل موسم. ومنذ بدأ العمل تمكن المركز من جمع أكثر من 12 ألف نوع من البذار.

ماتان وفيد، عالم نباتات من الجامعة العبرية في القدس: “المذاق أمر في غاية الأهمية. نحاول الحصول على كمية عالية من السكر، وكذلك على روائح مختلفة. ويهمنا أيضا لون الطماطم”. لدى تحديد بذور واعدة، تتم دراسة خريطتها الجينية. من ثم يتم تطعيم شتلات تحمل صفات جينية محددة، مع أخرى برية من أجل الحصول على إنتاج أفضل.

يائل غولدبرغ، عالمة أحياء من الجامعة العبرية في القدس: “نفحص مئات العينات من الأحماض النووية لتحديد الأقدر منها على المقاومة والتي ستساعد في تحسين نوع الطماطم، لتصبح أكثر مقاومة في النهاية. ويمكننا الاستمرار في البحث عن هذه الخطوط وزراعتها”.

أبحاث أخرى تجرى من أجل تطوير أنواعٍ لاتقاوم الجفاف فحسب، بل الحشرات والأمراض التي تحد من إنتاجية الطماطم في وقتنا المعاصر.

برلين- يعد التهاب الجيوب الأنفية من الأمراض المزعجة جدا؛ حيث يشعر المريض بالعذاب مع كل نفس، بالإضافة إلى الصداع وفقدان حاسة الشم.
ويمكن علاج الالتهاب بالأدوية، ولكن في بعض الحالات قد يتطلب الأمر الخضوع للجراحة.
وقال طبيب الأنف والأذن والحنجرة آخيم بويله إن التهاب الجيوب الأنفية هو التهاب يحدث في التجاويف المجاورة للأنف، والتي توجد داخل عظم الجمجمة.
وتحدث هذه الالتهابات بسبب عدوى أو حساسية أو مشاكل في المناعة الذاتية.
ويظهر التهاب الجيوب الأنفية على شكل سيلان الأنف المزعج، وقد يحدث العكس بانسداد الجيوب بالمخاط والشعور بالعذاب مع كل نفس، وفقدان حاسة الشم وآلام في الوجه، وقد يصاحب هذا أحيانا الصداع والحمى.
وأضاف بويله أن الأطباء يفرقون بين التهاب الجيوب الأنفية الحاد والمزمن، موضحا أنه مع النوع المزمن يعاني المريض لأكثر من 12 أسبوعا.
أما النوع الحاد فيعد الأكثر شيوعا ويستمر لمدة أقصاها 12 أسبوعا.
ومن جانبه، أوضح الصيدلاني شتيفان فينك أن العلاج الدوائي يشمل بخاخات الأنف المهدئة والمزيلة للاحتقان، محذرا في الوقت ذاته من استخدام هذه البخاخات لأكثر من 7 أيام، لتجنب التعود عليها والإضرار بالغشاء المخاطي على المدى الطويل.
الإكثار من السوائل
ويساعد الإكثار من شرب السوائل على تسييل المخاط؛ لذا يُنصح بشرب 2 أو 3 لتر من الماء يوميا.
كما يوصى أيضا باستعمال دش الأنف. وإذا استمر المرض لفترة أطول أو إذا اتخذ مسارا شديدا، فيمكن حينئذ اللجوء إلى بخاخ الأنف المحتوي على الكورتيزون.
وبدوره، قال البروفسور لايف إيريك فالتر إنه إذا لم تفلح كل هذه العلاجات، فقد يرجع سبب الالتهاب المستمر إلى مشكلة تشريحية؛ فأحيانا يتسبب اعوجاج الحاجز الأنفي أو التورم الحميد في الأنف في الحيلولة دون تصريف المخاط.
وهنا تظهر أهمية التدخل الجراحي.
ولكن قبل الخضوع لعملية جراحية ينبغي استشارة أكثر من طبيب متخصص؛ فالتدخل الجراحي ليس ضروريا في جميع الحالات.
كما يمكن أحيانا علاج الأورام الحميدة بشكل فعال بواسطة الأدوية.
وإذا قرر الطبيب والمريض إجراء عملية جراحية، فيقوم الطبيب بإزالة الأورام أو تقويم الحاجز الأنفي. وتستغرق هذه العملية من 30 دقيقة إلى 4 ساعات تحت التخدير الكامل.
ويظل معظم المرضى في المستشفى لمدة 4 إلى 5 أيام بعد الجراحة.-(د ب ا)

اليابان، يوكوهاما – شووفي نيوز -  كشفت شركة نيسان عن السيارة الاختبارية الخالية من الانبعاثات IMx ذاتية القيادة والتي تعمل بالكهرباء بشكل كامل ويصل مداها إلى 600 كيلومتر، وذلك في معرض طوكيو للسيارات 2017.

 

وتحمل السيارة الاختبارية المبتكرة لمحات من مستقبل استراتيجية التنقل الذكي من نيسان، وهو النهج الذي تتبعه نيسان لتغيير أسلوب تشغيل وقيادة السيارات واندماجها مع المجتمع. وتم تصميم النموذج الجديد بأسلوب من شأنه تقوية الصلة بين السيارة والسائق لتصبح شريكاً موثوقاً يقدم تجربة قيادة أكثر أماناً وراحة ومتعة. وتهدف نيسان IMx إلى تغيير الحياة اليومية للسائقين من خلال تقديم متعة غير مسبوقة في الحركة والقدرة على التحكم في وضع القيادة اليدوية.

 

وقال دانيال اسكيلاتشي، نائب الرئيس التنفيذي للتسويق والمبيعات العالمية، المركبات خالية الانبعاثات والبطاريات: “تجسد السيارة الاختبارية الجديدة عديمة الانبعاثات IMx التي تنتمي إلى فئة كروس أوفر، مستقبل استراتيجية التنقل الذكي من نيسان. وتلتزم نيسان من خلال هذه الاستراتيجية بتغيير أسلوب تعامل الناس مع السيارات وكذلك كيفية تفاعل السيارات مع المجتمع في المستقبل القريب وما بعده”.

 

جعل السفر أكثر متعة: القيادة الذكية من نيسان

ويأتي في قلب الميزات التكنولوجية الموجودة في IMx، الإصدار المستقبلي من النظام ProPILOT والقادر على القيادة الذاتية بشكل كامل. فعندما يقوم السائق باختيار لنظام ProPILOT، يقوم النظام بتثبيت عجلة القيادة داخل لوحة العدادات ويحرك جميع المقاعد ليمنح السائق مساحة إضافية ويسمح للمسافرين بالتحرك بحرية أكثر والاسترخاء والاستمتاع برحلتهم. وعند الرجوع إلى نظام القيادة اليدوية تستعيد المقاعد وعجلة القيادة وضعها الطبيعي، لتتحول القيادة إلى يد السائق في سلاسة متناهية.

 

تعزيز الراحة والاستمتاع بقيادة السيارات الذكية: الطاقة الذكية من نيسان

وبنيت السيارة الاختبارية IMx عديمة الانبعاثات، على منصة السيارات الكهربائية الجديدة EV من نيسان والمصممة لتحقيق أعلى قدر من الكفاءة، وبفضل التصميم المسطح للقاعدة EV تحسنت ديناميكية القيادة، وبفضل انخفاض مركز الثقل، يمكن التحكم في هيكل السيارة بشكل قوي، وهو ما يعني تغيير جذري في السيارات من فئة كروس أوفر.

ويعزز “رتل القوة” الصامت والقوي الموجود في IMx من الحركة. ويأتي النموذج بمحركين كهربائيين مرتفعي القدرة أحدها في الأمام والآخر في الخلف ليمنح السيارة القدرة على الدفع الرباعي، وينتج عن المحركين مجتمعين قوة مقدارها 320 كيلوواط وعزم دوران 700 نيوتن متر، مستمدين طاقتهم من بطارية عالية السعة تمت إعادة تصميمها بالكامل لرفع كثافة الطاقة وجعلها قادرة على الصمود دون شحن حتى 600 كم، ليتمكن المسافرون من الاستمتاع بتجربتهم بعيداً عن القلق بشأن شحن البطارية.

 

التحول إلى جزء من البنية التحتية المجتمعية: التكامل الذكي من نيسان

ويمكن لسيارة نيسان IMx أن تلعب دوراً فعالاً في المجتمع، فعلى سبيل المثال، بعد توصيل المسافرين إلى المطار، يمكن للسيارة أن تقوم بالعودة إلى موقف السيارات والاتصال بشبكة الكهرباء المحلية وإعادة الكهرباء الموجودة في البطارية إلى الشبكة، وهو ما يعد امتداداً لميزتي “من السيارة إلى المنزل” و”من السيارة إلى المبنى”. وعند عودة مالك السيارة من السفر، يمكن لها أن تقله من المطار وتعيده إلى المنزل. ويتم إدارة هذه العملية بكفاءة عالية بفضل البطارية المحسنة وتقنيات السيارة المتصلة، بما في ذلك سلاسة القيادة والتنقل الذكي.

 

فلسفة منصة EV الجديدة من أجل حقبة القيادة الذاتية

اتجهت نيسان في تصميم هذه السيارة الاختبارية إلى مفهوم جديد على عالم السيارات، فحتى الآن يختلف تصميم المركبات الخارجي عن الداخلي، ففي الوقت الذي يتم تصميم السيارة من الخارج بشكل يوفر شعوراً بالأمان، يتم تصميمها من الداخل لتجعل السائق يركز على القيادة. وهو ما يسمى الاختلاف القائم على الغرض. إلا أن هذا المفهوم في طريقه إلى التغيير مع ظهور مركبات القيادة الذاتية.

وسعى المصممون في نيسان إلى إعادة تصميم المساحة الداخلية في السيارة IMx بهدف خلق شعور بالانفتاح لدى السائق، وفي الوقت نفسه الحفاظ على الشعور بالخصوصية. ولتحقيق ذلك، ابتكر مصممو نيسان مساحة تربط بين داخل وخارج السيارة.

وعمل المصممون أيضاً على نقل الخصائص الرئيسية للسيارات الكهربائية من حيث الهدوء والسلاسة والإضاءة والحفاظ على القوة والديناميكية في الوقت نفسه. واستلهم المصممون النموذج الجديد من المفهومين اليابانيين (Ma)، وتعني الشعور بالمكان والوقت، و(Wa)، ويعني الانسجام، ليأتي التصميم معبراً عن اندماج مفهومين يبدوان متناقضين وهما “السكون” و”الحركة”.

 

التصميم الخارجي: عرض الخصائص الفريدة للسيارات الكهربائية

وينقل تصميم IMx المميز ما تحمله داخلها من خصائص السيارة الكهربائية النظيفة والرياضية، من خلال دمج عناصر تصميم نيسان المميزة فيها. بدايةً من الشبكة الأمامية المصممة على شكل حرف V والخط الانسيابي الممتد من غطاء المحرك وحتى نهاية السيارة والخطوط الممتدة على سطحها التي تبدأ من الشبكة الأمامية وتمتد في اتساع وسلاسة لتشمل كامل جسم السيارة وتمنح شعوراً بطبقات التصميم.

ويتلاحم اللون الأحمر vermillion مع الأبيض اللؤلؤي في تناقض مستوحى من ألوان ملابس “أوراماساري” اليابانية، والذي يعبر عن الجمال والرفاهية الموجودة في زي الكيمونو الياباني التقليدي.

 

 

التصميم الداخلي: البساطة والراحة والرحابة

استلهم التصميم الداخلي للسيارة الاختبارية IMx من المفهوم الأساسي للمساحة في المنزل الياباني التقليدي، ما يمنح المسافرين شعور المساحة المفتوحة داخل المركبة.

 

وتأتي السيارة بشاشة عدادات بانورامية من نوع OLED، تعرض على السائق مشاهد من البيئة الخارجية حول السيارة في خلفيتها، بالإضافة إلى شاشة منفصلة بإطار خشبي توجد تحت شاشة العدادات وتمتد على الأبواب الجانبية لتعطي المسافرين لمحة عن المشاهد الخارجية من حولهم، بتصميم مستوحى من النوافذ اليابانية التقليدية “Shōji”.

 

وتم نقش خطوط “katanagare” على المقاعد باستخدام شعاع الليزر. في الوقت الذي تم نقش مساند الرأس لتشبه لعبة kumiki اليابانية التقليدية، وصنعت الوسائد من السيليكون وداخل إطار صنع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.

ويمكن الذكاء الاصطناعي السائق من التحكم في لوحة العدادات باستخدام حركات وإشارات العين واليد. وتعمل واجهة التشغيل التفاعلية على تقليل عدد الأزار وأدوات التحكم المادية، وهو ما يجعل مقصورة IMx بسيطة ومريحة ولكنها تعمل بكفاء عالية.

 

استوكهولم - شووفي نيوز - افتتحت شركة إريكسون السويدية والمتخصصة في مجال التكنولوجيا وخدمات الاتصالات، أخيراً، باب التسجيل في مسابقة «جوائز إريكسون للابتكار 2018» أمام الطلاب الراغبين بالمشاركة من جميع أنحاء العالم وذلك حتى 15 نوفمبر 2017.

وأعلنت الشركة أن شعار مسابقة هذا العام سيكون «مستقبل الحقيقة»: كيف يمكننا إيجاد وإثبات الحقيقة في عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؟ وستتاح للطلاب الذين سيشتركون في المسابقة فرصة الفوز برحلة إلى استوكهولم تحت إشراف أحد خبراء إريكسون إضافة إلى الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 25.000 يورو.

قال جيريش جوهر، رئيس قسم الموارد البشرية في «إريكسون» الشرق الأوسط وأفريقيا: «نؤمن في إريكسون بقوة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقدرتها على التأثير بشكل إيجابي على كافة جوانب حياتنا لجعل العالم مكاناً أفضل للعيش.

إن الجيل القادم من شبكات الهاتف المحمول يعد بالعديد من الإمكانات لتحسين مستوى حياتنا بشكل لم يسبق له مثيل، كما أن مستقبل التكنولوجيا هو الآن في أيدي الجيل الحالي من شبابنا. وتعتبر هذه المسابقة بمثابة دعوة للشباب للانضمام إلى طاولة النقاش وتسليط الضوء على أفكارهم الخلاقة ومواهبهم والدور الذي من الممكن أن يلعبوه لمساعدة عالم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات على تطوير فرص وإمكانات مستقبلية هائلة».

وبالنسبة للمسابقة التي ستجري على الصعيد الإقليمي، سيحصل كل من الفائزين الإقليميين السبعة على جائزة نقدية قدرها 1000 يورو، مع فرصة إجراء مقابلة للعمل أو التدرب، إضافة إلى التميز بشكل بارز في وسائل الإعلام الرقمية التابعة لشركة إريكسون، وبالطبع شهادة إنجاز ومشاركة، عدا عن العديد من الهدايا والجوائز الخاصة بكل منطقة من المناطق.

•    Ericsson announces latest Innovation Awards 2018 for students worldwide
•    This year’s theme is ’The Future of Truth’
•    All entries will have a chance to win a trip to Stockholm, an expert Ericsson mentorship and a €25,000 grand prize!
Ericsson has recently announced that it's 2018 Ericsson Innovation Awards competition is now open until November 15th, 2017,for students worldwide. This year’s theme is The Future of Truth: How will we find, validate and share truth in the age of ICT? Those that submit their entries will have a chance to win a trip to Stockholm, an expert Ericsson mentorship and a €25,000 grand prize!
Girish Johar, Head of Human Resources within Ericsson Region Middle East and Africa commented: ”At Ericsson, we believe in the power of ICT and we have witnessed how it can impact the world for the better. The next generation of mobile networks arelaunching with the promise of improving lives like never before, and the future of technology is in the hands of our next generation. This competition is an invitation for the youth to join the discussionand showcase how their talent and innovations can help the world of ICT developfuture opportunities.”
How can you influence the perception of truth? Will your ideas shape the future understanding of reality? Can you improve the ways we find thetruth, validate information or share stories and facts? Now is your time to apply your ideas and really have an impact. Whatever you do decide, you’ll have the opportunity to excel.
For the regional competition, each of the seven regional winners will receive a €1,000 cash prize, a recruiter interview for a job or internship, a prominent feature on Ericsson digital media, and a certificate of achievement, in addition to special recognition and prizes offered within their respective regions.
The global competition will consist of semi-finalists and finalists. All semi-finalists will receive two months of mentorship from Ericsson experts in innovation and business. Semi-finalists will also receive recognition on social and digital media, recruiter interviews and a certificate of achievement. Furthermore,all finalist team members will receive a trip to Stockholm, Sweden to compete live at the Grand Final event, including airfare, hotel accommodations, group meals, transportation and other expenses. Finalists will also receive an additional month of mentorship and recognition across Ericsson social media and digital channels. The competition winners will receive prizes of: Grand Prize: €25,000, 2nd Place: €10,000, 3rd Place: €5,000, 4th place: €2,000
Ericsson is helping shape the future of Mobile and Broadband Internet communications through its continued efforts to be a technology leader. Providing innovative solutions
and teams that will help manage projects across the world to create the most powerful communication companies.
For more information visit: https://www.ericsson.com/en/events/eia-2018

NOTES TO EDITORS
For media kits, backgrounders and high-resolution photos, please visit www.ericsson.com/press
FOLLOW US:
www.twitter.com/ericsson
www.facebook.com/ericsson
www.linkedin.com/company/ericsson
www.youtube.com/ericsson
MORE INFORMATION AT:
News Center
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(+46 10 719 69 92)
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(+46 10 719 00 00)

Ericsson is a world leader in communications technology and services with headquarters in Stockholm, Sweden. Our organization consists of more than 111,000 experts who provide customers in 180 countries with innovative solutions and services. Together we are building a more connected future where anyone and any industry is empowered to reach their full potential. Net sales in 2016 were SEK 222.6 billion (USD 24.5 billion). The Ericsson stock is listed on Nasdaq Stockholm and on NASDAQ in New York. Read more on www.ericsson.com.

طوكيو - أعادت شركة نيسان تصميم سيارتها النيسان الكبيرة والفاخرة “ماكسيما” بشكل كامل من الشاسيه الى الهيكل الى المواصفات الداخلية والخارجية وطبعا مرورا بالمحرك وكافة المكونات الميكانيكية وذلك عام 2016، واليوم تعود الشركة اليابانية وتُدخل بعض التعديلات والتحسينات الاضافية على هذه السيارة.

الجيل الثامن من “نيسان ماكسيما”  حصل على تصميم جديد كليا. بدءا بالشبك الأمامي الجديد والذي تم تحسينه لعام 2018 مع شبكة “في موشين” التي تميز طرازات نيسان الأحدث، والمصابيح الأمامية والواجهة الأمامية.

بينما يتدفق الجانبين بخطوط منحوتة إلى أطراف الجهة الخلفية العريضة، في حين أن اتجاهات التصميم الشاملة لا توحي بتصميم سيارات السيدان ذات الأبواب الأربعة العادية بل بتلك السيارات الحديثة التي تتبنى بسقف منحني حتى مؤخرتها على غرار سيارات الكوبيه.

“السقف العائم” لماكسيما يمثل خدعة ذكية بحيث يخدع بصريا النظر بين خط السقف من الأمام والوسط والأعمدة الخلفية. هذا التصميم الرائع بالفعل سيبعد عن “نيسان ماكسيما” صفة السيدان العائلية الروتينية والعادية جدا وسيستقطب جمهورا جديدا من الجيل الشاب والمتطلب لاقتناء سيارة رياضية بأربعة أبواب.
مقالات ذات صلة

ولعام 2018 أيضا تقدم نيسان عدداً من ألوان الطلاء الخارجية الجديدة بما في ذلك الأحمر كارنيليان.

تحت غطاء محرك السيارة، إعادت نيسان تصميم محرك الاسطوانات الست بشكل V بسعة 3.5 ليتر و24 صمام، بحيث أصبح ينتج قوة تصل الى 300 حصان و 354 نيوتن / متر من عزم الدوران، التسارع من 0 الى 100 كلم بالساعة يتم في خلال 5.9 ثواني أما السرعة القصوى فتصل الى 220 كلم بالساعة.

في داخل المقصورة يبرز نظام الاستماع الموسيقي العالي الأداء من تجهيز شركة “بوز”. أما الميزة الثورية الأبرز في “نيسان ماكسيما” الجديدة فهي المقاعد المجهزة بنظام “زيرو غرافيتي” أي انعدام الجاذبية بحيث تؤمن للركاب الراحة التامة المنفصلة كليا عن التموجات والارتجاجات الخارجية. وتتعزز المقصورة الأنيقة بجلودها والوانها بشاشة العرض الرقمية الكبيرة الحجم والتي تعمل باللمس.

ولعام 2018 تقدم نيسان تعديلات على نظام المعلوماتية والترفيه المدعوم بنظام كاربلاي من أبل وأندرويد أوتو من غوغل بالاضافة الى مخارج “يو أس بي” للمقاعد الخلفية.

الغد- تمتلك هواتف شركة جوجل الجديدة المسماة بيكسل 2 وبيكسل 2 إكس إل في الوقت الحالي أعلى مستوى فيما يخص كاميرات الهواتف الذكية، كما أنها سوف تحصل قريباً على ما هو أفضل من ذلك، ويعود الفضل في ذلك إلى رقاقة معالجة الصور الجديدة، المتواجدة حالياً ضمن الهواتف، والتي لم يجري ذكرها ضمن الكلمة الرئيسية لشركة جوجل في حدث إطلاق هواتف بيكسل 2 الجديدة.

وتعد هذه الشريحة، التي تحمل اسم “Pixel Visual Core”، بمثابة أول معالج مساعد مصمم خصيصاً من قبل جوجل لمنتجاتها، وتم تصميم هذا المعالج لتقديم أقصى أداء فيما يخص معالجة الصور مع استخدام الحد الأدنى من الطاقة، وعلاوة على ذلك، كما تسمح الشريحة الجديدة لتطبيقات الطرف الثالث باستخدام ميزة HDR+، وهو ما يتوفر حالياً من داخل تطبيق الكاميرا المطور من قبل جوجل.

وتطلق جوجل اسم HDR+ على ميزة معالجة الصور التي تمكن هواتف الشركة من التقاط صور ذات جودة أعلى بكثير مما يمكن عادةً مع الأجهزة المماثلة، وهي متوفرة فقط ضمن تطبيق كاميرا جوجل، مما يعني أن تطبيقات الطرف الثالث الشعبية، والتي غالباً ما توفر مزيداً من خيارات التحكم اليديوي والميزات الإضافية، لا يمكنها التقاط صور ذات جودة عالية بنفس الجودة التي تقدمها جوجل في الوقت الحالي.

وتشير الشركة إلى أنها تستعد لتشغيل رقاقة Pixel Visual Core خلال الأشهر المقبلة من خلال تحديث برمجي للهواتف، كما أنها سوف تسمح للمزيد من التطبيقات باستعمال عتاد الكاميرا في هواتف بيكسل 2 ضمن وضعية HDR+، وتعتبر الرقاقة الجديدة قوية مع امتلاكها 8 أنوية معالجة قادرة على تقديم 3 تريليون عملية في الثانية الواحدة في النواة الواحدة.

وتعني تلك الأرقام بأن الرقاقة قادرة على معالجة الصور أسرع بخمس مرات من المعالج الرئيسي للهاتف، مع استعمالها جزء من عشرة أجزاء من الطاقة، وتسريع أداء التصوير والتقليل من استنزاف بطارية الهاتف أثناء التقاط ومعالجة الصور، وتتطلب رقاقة Pixel Visual Core تعليمات برمجية مكتوبة خصيصاً لها، ويفترض أن يجري تفعيل الرقاقة لأول مرة مع صدور نسخة معاينة المطورين Android Oreo 8.1 (MR1).

وينبغي على شركة آبل القلق حول هذه الرقاقة الجديدة، حيث تفوق هاتف بيكسل 2 على هاتف آيفون 8 بلس فيما يخص كاميرا الهاتف الذكي، وسوف يحصل الهاتف على مزيد من التحسينات في الأشهر المقبلة مع تفعيل جوجل للرقاقة الجديدة من خلال تحديث برمجي للهاتف. "البوابة العربية للأخبار التقنية"

استوكهولم - أطلقت بولستار سيارتها الأولى وأصدرت الشركة التفاصيل التقنية والصور الخاصة بها. أما الاسم فهو ببساطة  بولستار وان أي الاولى, السيارة من فئة الكوبيه 2+2 غران تورير والتي تتميز بنظام دفع كهربائي هجين بقوة تصل الى 600 حصان و 1000 نيوتن متر من عزم الدوران.

سيارة بولستار وان مصممة على متن منصة فولفو (اس بي أي) ولكن بولستار تقول ان أكثر من 50% من مكونات سيارتها هذه جديدة وليست من تطوير فولفو. الكثير من هذه المكونات مصنوعة من ألياف الكربون المقوى من ناحية الصلابة الالتوائية التي تحسنت بنسة 45%.

من الناحية التقنية تتميز هذه السيارة بمحركين كهربائيين على المحور الخلفي بالاضافة الى نظام فيكتورينغ لتوزيع عزم الدوران، بالاضافة الى محرك رباعي الاسطوانات بسعة 2.0 ليتر، يسمح هذا النظام بالسير مسافة 150 كلم على الطاقة الكهربائية فقط.

ستصل هذه السيارة الى صالات العرض في منتصف عام 2019. وأعلنت شركة بولستار أيضا أن نماذجها المستقبلية ستكون جميعها الكهربائية، بدءً من سيارة  بولستار 2 التي ستدخل الإنتاج في عام 2019 مستعملة أول نموذج للبطارية الكهربائية من مجموعة فولفو للسيارات.

طوكيو - أكدت مصادر مقربة من "تويوتا" اليابانية أن الشركة تنوي إطلاق سيارة فاخرة من سلسلة "Century" المتميزة. ووفقا للمصادر فإن عزم الشركة إطلاق هذه التحفة يأتي تزامنا مع مرور 150 عاما على ميلاد مؤسسها ساكيشي تويودا، فضلا عن مرور نصف قرن على إطلاق أولى سيارات سلسلة "Century" المعروفة بالفخامة والأناقة.
motor.ru
ورغم المظهر الخارجي التقليدي الذي تتمتع به هذه السيارة، والذي يذكرنا إلى حد كبير بالسيارات الفاخرة التي انتشرت في العقدين الماضيين، إلا أن الشائعات تؤكد على أنها ستأتي بمواصفات داخلية وتقنيات غاية في الحداثة.
ستزود هذه السيارة التي سيصل طولها إلى 5.3 م بوحدة للطاقة الهجينة مثل تلك الموجودة في سيارات "Lexus LS600h"، فضلا عن محرك بثمانية أسطوانات بسعة 5 لترات، ومصابيح "إل إي دي" قابلة للتوجيه حسب الحركة، وأحدث أنظمة التكييف والإلكترونيات الموجودة في السيارات العصرية.
motor.ru
أولت الشركة أثناء تصنيعها هذه السيارة قدرا كبيرا من الاهتمام لراحة الركاب، وخصوصا في المقاعد الخلفية، حيث طورت لها نظاما خاصا لمنع الضجيج في مقصورة السيارة، فضلا عن نظام تعليق للعجلات يساعد على امتصاص أكبر قدر من الصدمات، وعجلات مخصصة تمتص صدمات التعرجات على الطرق.

كما سيتمتع ركاب المقعد الخلفي فيها بشاشات إلكترونية قادرة على التحكم بمعظم تقنيات السيارة والأصوات والأفلام، فضلا عن أحدث أنظمة الصوت المزودة بمكبرات بحجم 20 إنش.

المصدر: فيستي رو