Off Canvas sidebar is empty


دبي - تعود ’جولة فوجيتسو العالمية‘ مجدداً للعام العاشر على التوالي، لتصل هذا العام إلى دبي يوم 27 سبتمبر المقبل في فندق ’والدورف أستوريا دبي بالم جميرا‘،وتسلط الضوء على الشراكات التي تبرمها ’فوجيتسو‘ مع العملاء بهدف التعاون معهم على رسم ملامح المستقبل الرقمي. وقد شهدت هذه الفعالية الأضخم من نوعها في عام 2017 توسعاً نحو القارة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخها، كما زارت حتى الآن 14 من أصل 22 دولة مع إقامة 25 فعالية في 6 قارات. ويتمحور موضوع الجولة حول التعاون الإبداعي في المجالات الرقميّة، حيث يتم التركيز على تعاون ’فوجيتسو‘ الوثيق مع عملائها للربط بين مختلف العناصر الرقمية ودعم نمو الأعمال. وتشير توقعات العلامة الرائدة إلى احتمال حضور أكثر من 500 مشارك في دولة الإمارات العربية المتحدة، وما يزيد عن 14 ألف مشارك في المجمل خلال فعاليات الجولة الأخرى حول العالم.

وينصب تركيز جولة هذا العام على تفعيل مشاركة العملاء في الفرص المهمة التي يوفرها التعاون مع ’فوجيتسو‘ فيما يتعلق بتصميم الحلول التقنية المستقبلية. فعلاوة على الأفكار الملهمة التي تتضمنها الكلمات الرئيسية للمديرين التنفيذيين وعملاء وشركاء ’فوجيتسو‘، يمكن للحضور المشاركة في طرح أفكار مبتكرة عبر تفاعلهم مع التقنيات التوضيحية التي توفر منهجيات إبداعية لمختلف نماذج الأعمال، بما في ذلك الحلول الشاملة في القطاعات الأساسية مثل قطاعات الرعاية الصحية والصناعة والنقل والبيع بالتجزئة والمصارف.

وبهذه المناسبة، قال فريد الصباغ، نائب الرئيس وعضو مجلس إدارة شركة ’فوجيتسو الشرق الأوسط‘: "يسهم الارتباك الرقمي في إحداث تغييرات جذرية ضمن مشهد الأعمال في جميع الأسواق، ما يؤدي إلى نشوء تحديات جديدة تُحتم على جميع المؤسسات مواجهتها. ونتيجة لذلك، تدرك الشركات والدوائر الحكومية على حد سواء ضرورة تزويد بناها التحتية وعملياتها الأساسية الخاصة بتكنولوجيا المعلومات بقابلية أكبر على التكيف وبمزايا سهولة التحرك ومستويات رفيعة من الأمن، فضلاً عن قابليتها للتطوير".

وأضاف الصباغ: "تعمل’فوجيتسو‘ على التصدي لتحديات التحول الرقمي هذه على نحو استباقي، حيث تسلط ’جولة فوجيتسو العالمية‘ الضوء على الحلول المبتكرة والشاملة التي تعمل على جمع وتحسين التقنيات والاستثمارات القائمة ضمن إطار مواضيع رئيسية، تشمل كلاً من’أماكنالعملفيأيمكان‘و’الأعمال المترابطة إلكترونياً‘ و’البنى التحتية في العالم الرقمي‘، فضلاً عن أبرز توجهات القطاع، مثل ’الأمن الإلكتروني‘و’تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي‘و’إنترنت الأشياء‘".

بدوره، قال جوزيف ريجر،زميل’فوجيتسو‘والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في ’فوجيتسو‘ لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا: "ينبغي على المؤسسات التعلم بسرعة واتخاذ قراراتٍ سريعة، في ضوء الاستمرار القوي للارتباكات الرقميةالراهنة. ويسهم التعقيد المتنامي للعالم الرقمي في جعل تطبيق التحول الرقمي أكثر صعوبة بالنسبة لمؤسسة تعمل بمفردها، وهو السبب الذي يدفعنا إلى تسليط الضوء على المزايا الكثيرة لاتباع منهج التعاون الإبداعي في المجالات الرقمية. إذ يفضي ذلك إلى التعاون مع الخبراء في مجال التكنولوجيا مثل ’فوجيتسو‘، والعمل سوية معنا على تصميم وتطبيق وتشغيل حلول الأعمال الرقمية".

وأضاف ريجر: "خلال جميع محطات توقفها، تتيح ’جولةفوجيتسو العالمية 2017‘ لحضورها فرصة الاطلاع على سبل التطبيق الفعلي لمشاريع التحول الرقمي الملهمة. ونحن نعمل على الربط بين مختلف العناصر التقنية – مثل تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء – لتقديم نتائج مرضية فيما يتعلق بالأعمال الرقمية".

وخلال نسخة هذا العام من ’جولةفوجيتسو العالمية‘ في دبي، ستقوم ’فوجيتسو‘ وشركاؤها بتقديم الرؤى التي تساعد العملاء على إعادة بلورة دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ضمن إطار أعمالهم ومجتمعاتهم. وتشمل هذه الفعالية النقاط الخمس التالية:

•    كلمات رئيسية رفيعة المستوى يلقيها مسؤولون تنفيذيون من ’فوجيتسو‘ وعملاؤها وشركاؤها، ومحللّو التوجهات المستقبلية، وخبراء القطاع،أمثال رافي كريسنامورثي الذي سيتحدث حول موضوع دفع مسيرةعملية التحول الرقمي من خلال التعاون الإبداعي.
•    جلسات تفاعلية يحضرها عدد من الخبراء في القطاع لمناقشة التوجهات والعوامل التي تسهم في دفع عملية التغيير.
•    1:1 جلسات استشارية حصرية حول التكنولوجيا مع كبار خبراء ’فوجيتسو‘ في مجال التكنولوجيا العالمية والتي تتناول مواضيع متعلقة بالأعمال المستقلة وتحدياتها، إلى جانب عدد من المواضيع الرئيسية الأخرى بما في ذلك البيانات الضخمة وتحليلاتها، والتطبيقات (مثل برنامجي ’أواكل‘ و’ساب‘)، والبنى التحتية الخاصة بمراكز البيانات، وأمن تكنولوجيا المعلومات.
•    جلسات تشاورية مع الشركاء تتيح إمكانية تحقيق النمو المشترك مع الشركاء ويتبعها حفل عشاء لتوزيع الجوائز على الشركاء.

وستوضح منطقة المعرض – حيث ستقوم ’فوجيتسو‘ وشركاؤها بتقديم أحدث المنتجات والحلول والخدمات – للمؤسساتالسبل التي تتيح لها تحقيق الابتكار الحقيقي في جميع جوانب وأقسام عملها. وتشمل أبرز النقاط المتعلقة بذلك ما يلي:

التمكين الرقمي
يمكن للمنظومة الرقمية الحديثة أن تقدم قيمة تجارية حقيقية. وفي هذا الإطار، تتيح ’فوجيتسو‘ نهجاً رقمياً حديثاً وشاملاً يدمج عمليات المكتب الخلفي مع تجارب العملاء في المكتب الأمامي. ومن شأن ذلك أن يتيح للمؤسسات القدرة على تحقيق تحول رقمي شامل في جميع عملياتها التجارية على نحو أكثر موثوقية وسرعة وبأقل مستوى ممكن من المخاطر. وستستعرض ’فوجيتسو‘ خلال جولتها العالمية، السبل التي تتيح لها تحقيق التوازن بين قوة تكنولوجيا المعلومات وسرعة تكنولوجيا المعلومات الرقمية، وذلك من خلال منصة الأعمال الرقمية (MetaArc) – المحفظة الشاملة التي تضم الحلول والخدمات والتقنيات فائقة التطور من ’فوجيتسو‘ ومنظوماتها الشريكة.

التعاون الإبداعي في المجالات الرقميّة
سيحظى الحضور بفرصة للمشاركة الإبداعية ضمن هذه الجولة، إذ ستلهم محطة التعاون الإبداعي المشترك الوفود المشاركة للتفكير بتأثيرات التحول الرقمي على مستقبل أعمالها. ويعني التعاون الإبداعي في المجالات الرقميّةالعمل على جمع خبرات أخصائي مجالات غير مترابطة للحصول على رؤى وأفكار جديدة تسهم في دفع مسيرة التحول الرقمي قدماً، مع اتباع منهج منفتح يسمح بالوصول إلى السبل الكفيلة بتحقيق أفضل النتائج. وستتوفر للحضور أيضاً الفرصة لتصميم أماكن العمل المستقبلية والخروج بأفكار حول تطبيق عملية التحول الرقمي من خلال التعاون معاً.

الاعتماد المتزايد على الأجهزة المتحركة في الشركات
تجمع خدمة’أماكن العمل الرقمية‘ من ’فوجيتسو‘الجيل الجديد من خدمات أماكن العمل، وأجهزة الحوسبة الخاصة بالعملاء، ومزايا ’مكتب الخدمات‘ وخدمات الدعم التقني. ويوضح السيناريو الخاص بيوم عمل اعتيادي كيف تقوم ’فوجيتسو‘ بدعم المؤسسات خلال رحلة إلى إحدى أماكن العمل الرقمية.

البنى التحتية الخاصة بالعالم الرقمي
ينجم عن عملية التحول الرقمي زيادة هائلة في كمية البيانات التي ينبغي نقلها ومعالجتها وتخزينها، ولذلك ينبغي لتكنولوجيا المعلومات الخاصة بالمؤسسات أن تمتلك مستويات غير مسبوقة من القدرة على التكيف وقابلية التطوير. وتوفر ’فوجيتسو‘ الخيار الملائم فيما يتعلق بالتقنيات والمنهجيات الجديدة مثل تكنولوجيا المعلومات المرتكزة على البرمجياتومتقاربة وفائقة التقارب. وتستند الحلول إلى محفظة واسعة من الخوادم، وأنظمة التخزين والنظم المتكاملة، فضلاً عن التقنيات التي يتم توريدها من نخبة من الشركات الرائدة في السوق. وتعد ’فوجيتسو‘ شركة رائدة عالمياً في مجال التمكين الرقمي وتطوير حلول مراكز البيانات المبتكرة.

الأمن الإلكتروني
كثيراً ما تتصدر الشركات التي تعرضت لهجمات إلكترونية أو عمليات خرق للبياناتعناوين الأخبار. ولكن كيف يمكن لتلك الشركات الاستعداد لمواجهة أية تهديدات أمنية قد تطالها على نحو أمثل، وتطوير ضوابط أمنية فعالة للامتثال للوائح التنظيمية الخاصة بحماية البيانات؟ في هذا السياق، ستعالج ’جولةفوجيتسو العالمية‘ مجموعة واسعة من تحديات أمن تكنولوجيا المعلومات من خلال برامج العروض الحية التي ستقدمها. علاوة على ذلك، سيشارك في الجولة نخبة من شركاء ’فوجيتسو‘ الرواد في مجال الأمن الإلكتروني.

الأعمال المترابطة إلكترونياً
تجمع الأعمال المترابطةإلكترونياً الناس والمعلومات والأشياء تحت مظلتها بهدف إحداث تغيير جذري في أسلوب عمل المؤسسة، والاستجابة بشكل أسرع والتغيير نحو الأفضل. وستركز الجولة على حالة موظف ميداني واحد يتسم عمله بالتعقيد الشديد ولكنه غير مدعوم بالتكنولوجيا المتطورة. في المستقبل، ستسهم مجموعة واسعة من حلول تقنية إنترنت الأشياء في جعل حياة العامل الميداني أكثر أماناً وإنتاجية وسهولة في التغلب على التحديات اليومية التي تعترضه.

  • 000000001413.jpg - 23.87 kB
    0000000014...


شنيانغ  - أطلقت الصين، أمس السبت 9 سبتمبر/أيلول 2017 قطار شحن من محطة سكة حديد مدينة شنيانغ في مقاطعة لياونينغ (شمال شرق)، متوجهاً نحو مدينة دويسبرغ الألمانية (غرب).

وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الأحد، إن إطلاق قطار الشحن يمثل خطاً تجارياً جديداً عابراً للحدود، بطول 9300 كم.

وتهدف الصين من توسيع نطاق خطوطها التجارية البرية عبر سكك الحديد، إلى تعزيز التجارة العابرة للقارات، وبوقت مختصر عن النقل البحري، وتكلفة أقل.

وأشارت الوكالة، إلى أن القطار "سيمر عبر منغوليا وروسيا وبولندا، في رحلة تستغرق 17 يوماً، ما يعادل نصف المدة التي كان الشحن التقليدي عبر البحر يستغرقها للوصول إلى وجهته".

وتهدف الصين، إلى توسيع رقعة تغطية تجارتها البرية نحو القارة الأوروبية، لتشمل دولاً أخرى مثل فرنسا وإسبانيا، وصولاً إلى البرتغال.

وسيغادر قطاران اثنان أسبوعياً كمرحلة أولى من شنيانغ ودويسبرغ، فيما ستتم زيادة هذا العدد إلى خمسة قطارات لاحقاً.

وتعد الصناعات الصينية، من أكبر المنافسين للصناعات الوطنية في القارة الأوروبية، وفرضت دول ضرائب ورسوم على بعض السلع ذات البديل المحلي، لمكافحة إغراق السوق.

ويعتقد مراقبون أن خط سكك الحديد بين أوروبا وآسيا سيؤثر سلباً على إيرادات قناة السويس المصرية.

وتعاني القناة مشاكل كبيرة في الآونة الأخيرة دفعت الفريق مهاب مميش إلى محاولة تحصيل الإيرادات مقدماً وعرض نسبة تخفيض على الرسوم للشركات العالمية، وذلك بسبب بطء التجارة العالمية، والركود بالاقتصاد العالمي.

ويتميز قطار شحن الصين بميزة تنافسية كبيرة، إذ أنه يقدم خياراً وسطاً للمصدرين بين النقل الجوي السريع والمكلف، وبين النقل البحري البطيء والرخيص، فيعلو القطار في سعره وسرعته عن النقل البحري، وينخفض في سعره وسرعته عن النقل الجوي.

شبكة سي إن إن الأميركية أشارت في تقرير لها إلى أن قطار الصين للشحن إلى أوروبا، يُمثل «متاعب جديدة لقناة السويس» المصرية، لافتاً إلى انخفاض إيرادات قناة السويس، وتنافس القناة مع طرق ملاحية أخرى، مثل: «طريق بحر الشمال» الذي يُقصر وقت الشحن، وطريق رأس الرجاء الصالح الذي يمثل ثمناً أوفر للشحن بحسب سي إن إن، التي أنهت تقريرها «لكم أن تتخيلوا المصاعب التي ستواجهها قناة السويس في حال نجاح طريق القطار هذا!» في إشارة لقطار الصين.

وبعد إطلاق خدمة قطار الشحن الصيني بالسكك الحديدية المباشرة إلى لندن، لتحسين العلاقات التجارية مع أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، في إطار مبادرة بنية الصين التحتية وطريق الحرير الجديد، أصبحت المخاوف تحوم حول مدى جاذبية قناة السويس، التي قد تتضرر إيراداتها التي تعد من أهم موارد العملة الصعبة للبلاد.

وذكرت شركة السكك الحديدية الصينية أن هذه الخدمة ستحسن العلاقات التجارية بين الصين وبريطانيا وتعزز التواصل مع غرب أوروبا، بينما ستخدم بشكل أفضل مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، والتي تتكون من شبكة بنية أساسية وتجارة تربط آسيا مع أوروبا وإفريقيا على طول الطرق التجارية القديمة.

وفي وقت سابق، قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن العلاقة مع الصين تتيح فرصة "ذهبية" لجلب استثمارات صينية بمليارات الدولارات، في الوقت الذي تستعد فيه بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي.

 

 


دبي - شووفي نيوز - أعلن منظمو معرض الصوتيات والمرئيات "برولايت آند ساوند" في ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط عن إقامة منتدى إبداع الفعاليات والتطوير الترفيهي والذي يناقش أهم الموضوعات الخاصة بعالم الفعاليات والأحداث ويجذب أبرز خبراء الصناعة.
وتشهد منطقة الشرق الأوسط نموا سريعا في مكانتها كوجهة مفضلة عالميا للسياحة التجارية والترفيهية، كما تعد تتطور كمنطقة رئيسية لاستضافة أهم الفعاليات والأحداث الترفيهية، الحياتية، الرياضية وكل الفعاليات المرتبطة بالتجارة. ومن المتوقع أن يتضاعف حجم صناعة الترفيه والتسلية في المنطقة بحلول عام 2021، مدفوعا بمعدلات نمو اقتصادي قوية، ارتفاع مستويات الدخل، نمو السياحة المحلية والدولية، إلى جانب ارتفاع الطلب على المعالم الترفيهية وعناصر الجذب متعددة الثقافات.
تستضيف المنطقة عددا الأحداث الكبرى مثل معرض إكسبو 2020، وبطولة كأس العالم لكرة القدم، وسباق الجائزة الكبرى وسباقات الفورمولا واحد، وذلك فليس من المستغرب أن يوجه منظمو الحدث والمخططين والمصممون ومصنعو المعدات العالميون أنظارهم إلى هذه المنطقة المثيرة.
كما تحتضن منطقة الشرق الأوسط مجموعة سريعة النمو من الأحداث الحية ومناطق الجذب السياحي مثل الحفلات الموسيقية، العروض الحية، المسرح، الاستوديوهات، السينما، المتنزهات والحدائق المائية وما إلى ذلك،  ولذلك أصبح من الأهمية بمكان أكثر من أي وقت مضى لكل المالكين، المشغلين ودور الإنتاج الحاليين والجدد تطوير الأعمال التجارية الفعالة، جذب الضيوف، النماذج التسويقية والتشغيلية التي تمكنهم من تحقيق ميزة تنافسية.
وقال أحمد باولس، الرئيس التنفيذي لشركة ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط، المنظمة لمعرض الشرق الأوسط للصوتيات والمرئيات "برولايت آند ساوند": "في ظل نمو الشرق الأوسط حتى أصبح مركزا رئيسيا للأحداث، الترفيه والسياحة يتزايد الطلب على الأحداث والمعدات والمنظمين العالميين. ومن أجل تلبية هذا المطلب، نعرض منتدى إبداع الفعاليات والتطوير الترفيهي على هامش المعرض، بهدف التركيز على الاتجاهات والتطورات الحالية في هذا المجال، حيث تم تصميم المنتدى ليكون بمثابة لوحة سبر ومنصة معرفة هامة لمحترفي هذا القطاع الإقليمي".
وأضاف باولس: "سيغطي البرنامج الشامل للمنتدى الجوانب الأساسية لعمل أحداث عالمية الطراز واسعة النطاق، يمكنها جذب الزوار وإضافة بريق إلى الوجهة أو تقوم بدور منصة لعرض ثقافة المنطقة وأسلوب حياتها".
يضم منتدى الفعاليات، التقنية والتطوير الترفيهي أبرز المعنيين من الحكومة، صناعة الأحداث، والترفيه، الإبداع، صناعة الترفيه والسياحة لمناقشة اتجاهات واستراتيجيات هذه الصناعة، واستكشاف تحديات تنظيم أحداث عالمية الطراز، ومعالم سياحية أيقونية إلى جانب شراكات الصناعة التي تحفز القطاعي السياحي والنجاح طويل المدى.
ويبدأ مؤتمر اليومين بحلقة نقاش مع هيثم مطر، الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة للتنمية السياحية، وسعادة سيف سعيد غباش، المدير العام لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، وعصام كاظم، الرئيس التنفيذي  لدائرة دبي للسياحة والتسويق التجاري.
وسوف يناقش مدراء السياحة الإماراتيين الثلاثة العوامل المؤثرة في تشكيل المشاريع الثقافية من منظور حكومي. وقال عصام كاظم، الرئيس التنفيذي لدائرة دبي للسياحة والتسويق التجاري: "تعتبر الثقافة والترفيه حجر الزاوية في المشهد السياحي بدبي ، وقد شهد عام 2016 وحده إطلاق مجموعة كاملة من المعالم الجديدة مثل آي ام جي عالم من المغامرات، أوبرا دبي، دبي باركس آند ريزورتس، بما في ذلك ليغولاند دبي، والتي ساهمت جميعها بشكل كبير في تعزيز جاذبية المدينة بشكل عام.
وأضاف: "إن إطلاق متحف ساروق الحديد الأثري في عام 2016، ثم افتتاح متحف الاتحاد في بداية هذا العام، أضاف كذلك إلى معالم المدينة الثقافية المهمة، مما يمكن الزوار من معرفة المزيد عن دبي والتاريخ الفريد للمنطقة.
"على مر السنين، رسخت دبي لنفسها  سمعة قوية كونها مركزا ترفيهيا وثقافيا رائدا في المنطقة، وتواصل المدينة جذب أفضل المواهب في العالم. على سبيل المثال، العرض في مسرح "لا بيرل" الذي تم إطلاقه مؤخرا هو رؤية للعبقرية المسرحية "فرانكو دراغون"، الذي اشتهر بعمله مع "سيرك دو سوليل" وعروضه "لا ريف" التي نفذت مبيعاتها في لاس فيغاس.
"هذه الإضافات الثقافية والترفيهية الجديدة مهمة لأنها تكشف أحد جوانب الإمارة الرائعة،  وتضيف بعدا جديدا إلى عروض الترفيه والتسلية في الشرق الأوسط التي قد لا يتوقعها الكثيرون".
وأضاف: "تأسر الحلول السمعية والبصرية دورا حاسما في إحياء هذه المعالم الجاذبة، وعمل تجارب مثيرة حقا للزوار. كما تضيف المقطوعات الموسيقى التصويرية الرائعة على خلفية نافورة دبي الراقصة الساحرة والمؤثرات البصرية التي تثري الأداء العام، تأسر قلوب المقيمين والسياح على حد سواء. وتواصل دبي تطوير الابتكار في هذا المجال، فضلا عن إعداد تطورات أكثر إثارة، حيث تتطلع المدينة إلى تحقيق المزيد من التقدم في مجال التكنولوجيا السمعية والبصرية".
وفي معرض حديثه عن أهمية المشاريع الثقافية في مجال الترويج السياحي، قال هيثم مطر: "السياحة الثقافية تكمن في تفاعل المسافرين مع العادات والتقاليد والمأكولات المحلية التي تعد فريدة في تلك الوجهة".
"من استكشاف المواقع التاريخية التي لعبوا دورا رئيسيا في تطويرها، إلى تناول وجبات منزلية شهية والتفاعل مع المجتمعات المحلية، والسياحة الثقافية هو حول اكتساب تجربة شخصية وفريدة حقا لا يمكنك الحصول على أي مكان آخر".
"عند حضور الفعاليات الترويجية والأحداث العالمية، نقدم لجمهورنا فكرة عن ما يميز إمارة رأس الخيمة عن بقية المنطقة. وتمتد ثقافة الإمارة وضيافتها الأصيلة إلى ما هو أبعد من فنادقنا، حيث يمكن للزوار زيارة مزارع التمر التقليدية وتعلم كيفية حصاد العسل في الجبال.
وأضاف مطر: "من خلال الفعاليات المختلفة التي ننظمها في رأس الخيمة، يتم تضمين الأنشطة الثقافية حيثما أمكن، سواء كانت رقصة قَبَلية تقليدية أو محطات طهي لأكلات محلية شهية. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز الإمارة بمجموعة من المواقع الأثرية والمناظر الطبيعية الخلابة، من الشواطئ الرملية الذهبية والكثبان الرملية المذهلة إلى حزام أخضر من أشجار النخيل وجبل جيس، أعلى قمة في الإمارات".
كما يتضمن معرض الشرق الأوسط للصوتيات والمرئيات برنامج تدريب تصديق دانتي Dante. يوفر برنامج التصديق وسيلة سهلة لمصممي النظام والمهندسين وغيرهم في هذه الصناعة لمعرفة المزيد عن نظام الشبكات الإعلامية الرقمية دانتي Dante، فضلا عن التدريب المتعمق وتعزيز الخبرات. يقوم البرنامج بتوضيح كفاءة دانتي Dante الخاصة بك إلى أرباب العمل والعملاء المحتملين. برنامج التصديق حاليا به مستويان، ولكن مستقبلا، الهدف هو إضافة مستويات إضافية، وتخصصات حسب أدوار الصناعة.
كما يضمن المعرض عودة فعالية Stage On! وهي منطقة العرض التجريبي الحي التي توفر للزوار نظرة عن كثب واستشعار أحدث المعدات السمعية البصرية لأبرز العلامات التجارية. ويعد الشرق الأوسط للصوتيات والمرئيات العضو الخامس في شبكة معارض "برولايت آند ساوند" حول العالم، والتي تجلب أحدث التقنيات والخدمات لصناعات الترفيه والإبداع


موسكو- اتجهت الشركة الروسية التي تحمل اسم متخرع السلاح الناري الأكثر انتشاراً في العالم "كلاشينكوف" أخيراً إلى دخول عالم جديد من الصناعة بالكشف عن طراز جديد كلياً من الدراجات التي تعول على نطاق الطاقة الكهربائية النظيفة الصديقة للبيئة.

وأوضحت مصادر الشركة الروسية، أن دراجتها التي تحمل اسم "IZH" تعمل بالطاقة الكهربائية يمكنها أن تقطع مسافة 150 كيلومتراً معتمدة على ما تنتجه بطاريتها من طاقة قبل أن يعاد شحنها.

وتعول الدراجة على محرك كهربائي ينتج قوة 20.1 حصاناً، يتم نقلها إلى العجلة الخلفية عبر أسلوب تقليدي معتمد في الدراجات النارية.
مواد ذات علاقة


أبوظبي- نشرت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" على يوتيوب أول مقطع فيديو يظهر لقطات لأسرع طائرة في العالم، "SR-71".وذكرت تقارير إعلامية أن الطائرة "SR-71" تبقى هي أسرع طائرة في العالم، مشيرة إلى أنه جرى تصنيعها عام 1960.وتظهر اللقطات التي نشرها مركز أبحاث الطيران التابع لوكالة ناسا قوة وسرعة وبراعة "SR-71" أثناء تحليقها.وكانت شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية تكلفت عام 1950 بوضع تصميم مبدئي للطائرة التي تصل سرعتها إلى 2200 ميل في الساعة (حوالي 5100 كيلومتر في الساعة).وما يميز هذه الطائرة هو أنها تستطيع الحفاظ على سرعتها القصوى لأكثر من الساعة وبدون توقف، كما أنها قادرة على الارتفاع لحوالي 26000 متر.( سكاي نيوز عربية)


 - دبي - عقب سلسلة من الصور التشويقية والإعلانات المختلفة السابقة، أماطت فولكس واغن أخيراً اللثام عن مولودها الجديد "T-Roc" الشقيق الأصغر في عائلة طرز الكروس أوفر والـ "SUV" التي تنتمي للشركة الألمانية، لتنضم "T-Roc" إلى كل من "تيغوان" و"طوارق" و"تيرامونت" في عائلة باتت ترضي جميع شرائح هذه الفئة من المركبات التي تشهد أقبالاً واسعاً في الأسواق العالمية.

فعلى الرغم من أن "فولكس واغن" كانت من أولى الشركات التي دشنت فئة الـ "SUV" عام 2002 عبر طرازها الشهير "طوارق"، إلا أن الشركة لم تتخذ خطوات جدية على صعيد التوسع ضمن هذه الفئة من السيارات حتى العام 2007 حين كشفت عن سيارتها "تيغوان"، قبل أن تتخذ الشركة خطوات متسارعة بالكشف نهاية العام الجاري عن "تيرامونت" الكبيرة الحجم ذات المقصورة التي تتسع إلى سبعة ركاب، وأخرها إماطة اللثام عن المولود الأحدث "T-Roc".

من الناحية التصميمية، جاءت "T-Roc" مثيرة للإعجاب، مع تفاصيل تجمع بين الأناقة الكلاسيكية لمركبات "فولكس واغن" ممثلة بالخطوط المستقيمة، وبين روح الشباب الشريحة التي تهدف مخاطبتها الشركة الألمانية في سيارتها الجديدة، وذلك من خلال شبكة تهوية كبيرة الحجم، ومصابيح نهارية تعمل بتقنية "LED" مبتكرة الشكل، فضلاً عن سقف مطلي بلون مغاير لجسم الهيكل.

ويمتد اللون الخارجي بلمسة مميزة إلى المقصورة الداخلية، إذ يسيطر على مساحة جيدة من لوحة القيادة، في توجه سبق وأن شاهدناه مع طرز أخرى في مركبات "فولكس واغن" من أبرزها الجيل الأحدث من طراز "بولو".

وتستحوذ شاشة وسطية على الجزء الأكبر من لوحة القيادة، فيما اعتمدت "فولكس واغن" على شاشة أخرى مكان لوحة العدادات الأمر الذي بات شائعاً في كثير من طرازاتها.

ميكانيكياً، قدمت "فولكس واغن" لشريحة عملائها خيارات عديدة من المحركات المعززة بشواحن الهواء، وذلك مع ثلاثة خيارات من المحركات العاملة على وقود البنزين، ومثلها على وقود الديزل، بسعات تتراوح بين اللتر و2.5 لتراً، تغطي نطاق قوة يتراوح بين 115 و190 حصاناً.

وتتصل باقة المحركات إلى خيارين من نواقل الحركة التي قدمتها "فولكس واغن" لسيارتها، بدءاً من علبة تروس يدوية سداسية السرعات، وصولاً لخيار علبة التروس الأوتوماتيكية "DSG " سباعية النسب، على تنتقل الحركة قياسياً للعجلات الأمامية أو الرباعية عند الطلب.

ووفقاً لمصادر "فولكس واغن" فإن موعد طرح "T-Roc" في صالات العرض سيبدأ في نوفمبر المقبل بسعر مبدئي من 23.6 ألف دولار (86.6 ألف درهم).

dubi–  Hyundai has offered an early glimpse of its next-generation fuel cell vehicle, ahead of the hydrogen-powered SUV’s official launch early next year. The near-production-ready prototype embodies Hyundai’s commitment to a new era for advanced eco-friendly vehicle development, offering impressive capabilities and futuristic design.

The yet-to-be-named model will be Hyundai’s second commercially produced hydrogen model and uses the company’s fourth generation of hydrogen fuel cell technology. The vehicle, its capabilities and fuel cell technologies are an evolution of Hyundai’s global research, development and real-world evaluation programs, engineered with expertise honed through the world’s first commercial production of a fuel cell vehicle in 2013.

The new fuel cell model was developed on four key pillars that focus on fuel cell system efficiency, performance (maximum output), durability, and tank storage density.

By enhancing fuel cell performance, reducing hydrogen consumption, and optimizing key components, the vehicle’s efficiency is greatly improved compared with its predecessor, the Tucson Fuel Cell. It boasts an efficiency level of 60%, or a 9% increase from the Tucson’s 55.3%, and targets a driving range of more than 580km on a single charge based on Korean testing standards. The new model’s maximum output is enhanced by 20%, boasting an impressive 163PS of power. Enhanced components – such as MEA (membrane electrode assembly) and bipolar plates – have helped to reduce production costs.

“With exceptional efficiency, serene styling, and uncompromised performance, our next-generation fuel cell SUV is the true epitome of an eco-friendly vehicle of the future,” said Lee Ki-sang, Senior Vice President of Hyundai Group’s Eco Technology Center. “Hyundai Motor will take the lead in developing and producing green energy vehicles that would ultimately complement a near-zero emission society.”

The new FCEV inherits striking design features from the FE Concept, which was introduced at the 2017 Geneva Auto Show. The new model builds on the earlier concept’s design, taking an organic and flowing form, inspired by nature – namely water, the car’s only emission – with the clean design emphasizing its non-polluting nature. The clean and simple interior layout intuitively integrates high-tech elements in an ultramodern environment, complemented by industry leading bio-materials with eco-friendly certification.

New eco-vehicle development roadmap

The new model will spearhead Hyundai’s plans to accelerate development of low emission vehicles, in line with Hyundai Motor Group’s renewed goal of introducing 31 eco-friendly models across both the Hyundai and Kia brands to global markets by 2020.

Hyundai is committed to a multi-pronged approach to its eco-vehicle program, with a future vehicle line-up comprising a variety of powertrain options – electric, hybrid and fuel cell – to suit customers’ varied lifestyles.

Spurred on by greater global demand for fuel-efficient, eco-friendly vehicles, the roadmap sets out the brand’s goal of leading the global popularization of hybrid vehicles, expanding its lineup to SUVs and large vehicles. It includes development of 4WD and rear-wheel drive variants, building on its proprietary Transmission-Mounted Electrical Device (TMED) system.

Continuing to develop its leadership of the electric vehicle market with its current IONIQ model, the company also aims to establish a lineup ranging from small EVs to large and luxurious Genesis-brand models. Electric vehicle development will take place in multiple phases:

  • Launch of EV version of the Kona compact SUV, with range of 390km in first half of 2018
  • Launch of Genesis EV model in 2021
  • Launch of long-range EV, with 500km range after 2021

Hyundai will also develop its first dedicated architecture for pure electric vehicles, allowing it to produce multiple models with longer driving ranges.

Hyundai will strengthen its global leadership in hydrogen fuel cell technology through research and development to boost FCEV performance and durability, while also making the technology smaller and cheaper.

Hyundai began researching fuel cell technology in 1998. The company was the world’s first automaker to introduce a mass production line for hydrogen fuel cell cars, has supplied fuel cell vehicles since 2013, and now sells them in 18 countries around the world. Through many years of development and production, Hyundai has proved that fuel cell vehicles are as competitive as internal combustion engine cars in terms of safety and reliability.

Hyundai will reveal the new hydrogen SUV early next year in Korea, while the official name will be announced in January at the 2018 CES.


هامبورغ - كشفت شركة السيارات الألمانية “مرسيدس بنز” عن سيارتها الفاخرة الجديدة “مرسيدس ــ مايباخ 6” كابروليه. السيارة الجديدة تتميز بأنها سيارة تعتمد على الكهرباء، وذات نظام ملاحة ذكي.التصميم الداخلي للسيارة مستوحى من تصميم الأزياء الراقية، وطولها 6 أمتار. محركها الكهربائي بقوة 750 حصانا، وتصل سرعتها القصوى إلى 250 كلم/ساعة