Off Canvas sidebar is empty

عمَان3  كانون الأول 2016: اختتمت فعاليات المؤتمر السادس لشركة ادوبي والذي عقد تحت رعاية صاحب السمو الملكي اﻷمير عاصم بن نايف، وقدمه المدرب الدولي مدحت عيد وبشراكة استراتيجية مع شركة زين ومن خلال منصتها للابداعZINC ،وبرعاية خاصة من مجمع الملك الحسين للأعمال.

وسلّط المؤتمر، الذي جمع الخبراء والمختصين من كافة الدول العربية الضوء على الابتكار في التصميم الجرافيكي، وتعريف المهتمين بأحدث تقنيات شركة أدوبي، وفي هذا السياق، قال عيد بأن المؤتمر تضمن ورشات عمل وحوارات وعروض تناولت قصص نجاح في هذه الصناعة واستعراض لاخر التطورات والمستجدات لبرامج التصميم الجرافيكي من شركة ” أدوبي” العالمية، لافتاً إلى أن المؤتمر يستهدف المصممين بشكل عام، والمصورين، والمتخصصين في شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي، والمهندسين في مختلف مجالات الهندسة، والمهتمين بهذا المضمار، مضيفاً بأنه شارك في فعاليات المؤتمر 13 متحدثاً من الأردن، والمنطقة العربية ( دبي ) ، وكوبا، وحضره أكثر من ١٠٠٠ شخص ، اذ تكمن أهمية الشراكة مع شركة “زين الأردن” والتي بدأت منذ العام الماضي، فيما تقدمه الشركة وتركز عليه في دعم الشباب الأردني وخصوصاً رياديي الأعمال والعاملين في الصناعات الابداعية كالتصميم الجرافيكي.

وتأتي فكرة تنظيم هذا المؤتمر العربي كنسخة مصغرة من مؤتمر شركة ادوبي العالمي MAX وذلك بعد مشاركة أردنية مميزة فيه والذي عقد في مدينة سان دييغو الامريكية.


يعتبر الخبير والمدرب الدولي مدحت عيد من أوائل العرب واكثرهم مشاركة دولية لدى شركة ادوبي العالمية، حيث يحمل بجعبته اكثر من 40 شهادة دولية و يعد من الاشخاص الذين تستشيرهم شركة ادوبي في صناعة ودعم اللغة العربية في برامجها، وهو من النشطاء في عقد مؤتمرات وندوات وورش عمل تخص شركة ادوبي العالمية في الاردن والمنطقة العربية، حيث يعتبر مؤتمر Inspire Me الذي انشأه الخبير مدحت عيد من اشهر واقوى مؤتمرات الابداع في الشرق الاوسط والذي يحتوي على آخر مستجدات شركة ادوبي العالمية ، وعلى هامشه تعقد ورش العمل والندوات وجلسات الحوار الشهرية طيلة العام وذلك لنشر المعرفة لدى جميع طبقات المجتمع الابداعية وخصوصا رياديي الاعمال والشركات الناشئة لصقل مواهبهم و اكتشافها.
ويعد مدحت عيد من اوائل العرب مشاركة في مؤتمر Max العالمي ، حيث تم اختياره مساعداً لأشهر المدربين العالمين وكذلك مشاركته العالمية في جناح ادوبي السنوي بمشروع Make a Masterpiece Adobe هذا العام، كما تستعين كبرى المنظمات الدولية والشركات العالمية به كمستشار فني لوضع الخطط الاستراتيجية الفنية وايجاد الحلول العملية للادارات الفنية والابداعية لها، ويحمل حالياً لقب Adobe Community Leader.

عمّان 27 تشرين الثاني 2016: أطلقت شركة زين الأردن مؤخراً، تطبيق "شوآب"Showappالمجاني،والذي يعد الدليل الشامل للتعرّف على كافة الفعاليات والأنشطة، التي تقام في المملكة بمختلف أنواعها

ويتيح التطبيقالمتوفر عبر متاجر الـ IOS والـ Androidباللغتين العربية والانجليزية، للمستخدمين، تلقي الاشعارات بالفعاليات التي تهمهم، بالإضافة إلى امكانية انشاء الفعاليات الخاصة بهم، والتعرف على أشخاص جدد، ومشاركة الاهتمامات فيما بينهم، إلى جانب إمكانية نشر مخططاتهم  والتعليق ودعوة أصدقاءهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى ذلك يمكّن التطبيق المستخدمين من التعرف على العروض والخصومات المتوفرة  في المحال التجارية من حولهم، حيث سيسهم التطبيق في التسهيل على سكان المملكة، وزوّارها للإطلاع على جميع الفعاليات المقامة، وسهولة الوصول إليها بشكل أسرع، ودون أي جهد اضافي.

وستيمكن الراغبون من مستخدمي أجهزة الأندرويد من تنزيل التطبيق مجاناً من خلال الدخول إلى متجر التشغيل (Play Store) المتوفر على أجهزتهم الذكية ، أما مستخدمي  أجهزة الايفون،فيمكنهم التمتع بالتطبيق المجاني، عبر الدخول الى متجر التطبيقات ((App Store  و تنزيل التطبيق.

 

استوكهولم - اكتشف الباحثون أن طائر السمّامة المعروف بسرعة طيرانه قادر على البقاء في الجو لمدة 10 أشهر على التوالي من دون ملامسة الأرض وهو أكبر رقم قياسي لرحلة طبيعية متواصلة.

ويشتبه العلماء منذ فترة طويلة في أن طيور السمّامة تطير لمسافات طويلة من دون أن تهبط على الأرض، ولكنهم الآن أصبح لديهم دليل يثبت هذه النظرية بفضل التكنولوجيا المزودة بأجهزة مراقبة إلكترونية دقيقة لتسجيل البيانات اللازمة لمجموعة مكونة من 13 سمّامة ورصد تحركاتها على مدار عامين.

ووجد فريق البحث من جامعة لوند في السويد أن 3 طيور من بين مجموعة الـ13 لم تهبط على الأرض خلال 10 أشهر، وأنها أخذت قسطا من الراحة لمدة شهرين للاستمتاع بموسم التكاثر ثم عادت للطيران مرة أخرى.

وقال أندرس هندنستروم إن "رحلة (الطائر) استغرقت 10 أشهر وهي الأطول منها لدى أي نوع من الطيور الأخرى .. إنه لرقم قياسي".

وكانت الأدوات التكنولوجية المستخدمة في هذه الدراسة خفيفة الوزن وصغيرة لم يتجاوز وزنها 1غراما، مزودة بأجهزة استشعار،  ما مكّن من تركيبها على ظهر طير السمّامة لترسل فيما بعد تقارير حول ما إذا كان الطائر في الجو أو على الأرض ومدى السرعة التي يطير بها وأيضا حول موقعه.

ووجد الباحثون أن باقي هذه الطيور التي لم تأخذ قسطا من الراحة خلال موسم التكاثر ظلت تطير بصورة متواصلة ودون توقف حيث أنها كانت تحلق في الجو خلال نحو 99.5% من رحلة الهجرة التي تقوم بها، أي أن الطيور بقيت محلقة عاليا لما يقارب سنة كاملة، إما مرفرفة بأجنحتها أو مسبِّلة إياها أي تاركة إياها تنزلق مع الهواء، إذ يتعين على الطيور تكييف أوضاعها بصورة مستمرة مع اتجاه تدفق الهواء.

ويعكف الباحثون الآن على البحث عن إجابات عن بعض الأسئلة حول كيفية بقاء هذه الطيور في الجو طوال تلك الفترة باعتبار أنها رحلة تحتاج للكثير من الطاقة. وهناك أيضا مسألة النوم التي ما تزال غامضة.

بون - الدراجة النارية المستقبلية الآمنة جدا والذكية بحيث لا يحتاج السائق إلى ارتداء خوذة أو سترة جلدية، تعتبر مثابة الرؤية المستقبلية لشركة بي إم دبليو التي تستعد لإنتاجها عما قريب.

وقد أطلقت بي إم دبليو على هذا المشروع اسم "الهروب الكبير" The Great Escape، وهو اسم فيلم عن الحرب العالمية الثانية سرق فيه ستيف ماكوين دراجة بي إم دبليو من الجيش الألماني، وحاول دون جدوى عبور السياج إلى بر الأمان في سويسرا.

وستحتفل شركة بي إم دبليو بالذكرى المئوية لتأسيسها هذا العام، وكانت قد كشفت عن سيارتها المستقبلية "ميني" رولز رويس. ويعطي التصميم الجديد لدراجة بي إم دبليو القادمة لمحة عن مستقبل الدراجات خلال الـ30 سنة القادمة.

ومن المفترض أن تعمل الدراجة بمحرك خال من الانبعاثات، وستكون الدراجة قادرة على الاتصال بكل ما حولها لمعرفة موقع المركبات الأخرى وكل المعلومات اللازمة من أجل تجنب التصادم المحتمل مع باقي المركبات في المستقبل.

وستكون الدراجة المستقبلية قادرة على اتخاذ القرارات المتعلقة بالاتجاه وتخفيف السرعة على الطرقات عند الحاجة، كما ستحمي الراكب عندما يكون متعبا، فلن يحتاج إلى خوذة أو ملابس واقية باستثناء الحاجة إلى قناع أنيق للعيون يحصل منه على كل المعلومات الضرورية للسائق من خلال عرضها على شاشة العرض الداخلية.

وقال مصمم الدراجات النارية في بي إم دبليو، إن التكنولوجيا ستكون في الكثير منها معتمدة على التصميم الجديد، كما ستُدخل ألياف الكربون الخفيفة الوزن في هيكل الدراجة بالإضافة إلى تصنيع أجزاء الدراجة من ألياف الكربون مثل الفرامل والعجلات

وستضم الدراجة المستقبلية إطارا قادرا على الانحراف عند الحاجة على الزوايا، كما يمكن لنظام التوازن في الدراجة تصحيح وضعها على الطرق.

وأوضح المصمم هاينريش أن الدراجة المستقبلية يمكن أن تلغي الحاجة إلى رخصة القيادة، حيث ستتولى الدراجة القيادة بنفسها من دون تعريض حياة السائق للخطر، كما يمكن أن تحسن من قدرته على الاستجابة لتعليمات الدراجة.

ويبقى محرك الدراجة مجهول الهوية لحد الآن، باستثناء أنه لن يكون محرك احتراق داخلي، وستتمتع الدراجة بذكاء اصطناعي وهندسة ميكانيكية فريدة من نوعها.

برلين -قال موقع Business Insider إن موظفا من شركة آبل ذكر للصحفيين بعض تفاصيل العمل على هاتف آيفون 8 المتوقع أن تطلقه الشركة في العام القادم.

وذكر الموظف المذكور في فرع شركة آبل في إسرائيل أن الشركة ستتوقف عن إنتاج نموذج (S) الذي اعتادت الشركة على طرحه في الأسواق منذ فترة بعد كل هاتف رئيسي، أي أنه لن يكون هناك هاتف يدعى آيفون 7S، وأن زملائه في الشركة يعملون على تطوير نموذج جديد كليا سيحمل اسم iPhone 8. كما أضاف أن المهندسين العاملين على تصميم الهاتف الجديد يخططون للتخلص من الإطارات المحيطة بالشاشة.

وبحسب الصحفيين رفض باقي الموظفين في فرع الشركة المذكور ذكر أية تفاصيل عن الهاتف الجديد الذي يعملون على تطويره، لكن أحد رجال الأعمال الذي تربطه علاقات جيدة مع مصادر مطلعة في شركة "Cisco" أشار إلى أن فرع شركة آبل في إسرائيل يعمل على تصنيع مكونات آيفون الجديد.

ووفقا لموقع MacRumors ستطرح آبل هاتفها الجديد خلال عام 2017،  وإن هيكل الهاتف الخارجي سيكون مصنوعا من الزجاج بالكامل، كما لن تكون فيه إطارات حول الشاشة، بالإضافة إلى أن مستشعر البصمات ومكبر الصوت والكاميرا الأمامية سيتم دمجها ضمن الشاشة.

الجدير بالذكر أن آبل طرحت الشهر الجاري هاتفيها الجديدين iPhone 7 و iPhone 7 Plus اللذين أتيا بهيكل مصنوع من الزجاج والألمنيوم، وبتعديلات وفرت حماية زائدة من الماء والغبار، كما تخلت الشركة في هاتفيها المذكورين عن مدخل سماعات الرأس التقليدية "3.5"مم، وطرحت سماعات جديدة تعمل بتقنية البلوتوث.

المصدر:

lenta.ru

برلين - تعتزم شركة "فولكس فاغن" إطلاق سيارة كروس رخيصة بديلة لـ " Evoque Convertible ". وقد حصلت صحيفة " موتور" الإسبانية على صور فوتوغرافية لتصاميم كروس الجديدة ألحقت بطلب براءة الاختراع ظهرت فيها كروس " VW " المزودة بسقف منطوي لين. وتبدو السيارة الجديدة في تلك الصور الفوتوغرافية كنسخة دقيقة لسيارة " T-Cross Breeze " الاختبارية التي كان قد كشف عنها مؤخرا في معرض جنيف - 2016 للسيارات.

ومن المهم أن التصاميم الملحقة بطلب براءة الاختراع تقدم صورة واضحة تقريبا عن ملامح كروس الجديدة. ولا يستبعد أن تنصب كروس الجديدة على منصة " MQB "القصيرة  وتحصل على طيف واسع من محركات بنزين وديزل تتراوح قوتها بين 90 حصانا و150 حصانا، ناهيك عن سيارة الدفع الرباعي " 4Motion ".

وفيما يتعلق بالسيارة الاختبارية المذكورة فإنها كانت مزودة بمحرك بسعة لتر واحد يولد قوة 110 أحصنة و175 نيوتن/متر من عزم الدوران.

ويتوقع أن يبلغ طول كروس " Polo SUV " أربعة أمتار. أما المسافة بين العجلات الأمامية والخلفية فتبلغ 2.56 متر.

يتوقع أن يتم الكشف عن كروس رباعية الدفع من طراز "بولو" عام 2018. أما إنتاج السيارة على دفعات فسيجري في إسبانيا.

المصدر: فيستي. رو

يوجد العديد من الطرق التي يمكن أن ترسم نهاية الأرض من خلال اصطدامها بكوكب آخر أو ابتلاعها من قبل أحد الثقوب السوداء، ولكن من الممكن أن تنهي الشمس كوكبنا في وقت أقرب مما نتخيل.

وكشف جيليان سكادر، عالم الفيزياء الفلكية في جامعة ساسكس، لصحيفة Business Insider أن اليوم الذي ستدمر فيه الشمس كوكب الأرض سيكون أقرب مما نعتقد.

تتم عملية حرق ذرات الهيدروجين لتحولها إلى ذرات الهليوم في نواة الشمس، وفي الواقع، يجري حرق ما يعادل 600 مليون طن من الهيدروجين كل ثانية. وبذلك تصبح نواة الشمس مشبعة بالهيليوم، لذا تنكمش وتحدث حينها تفاعلات الاندماج النووي السريع، ما يعني أن الشمس ستصدر المزيد من الطاقة. هذا وتصبح الشمس أكثر إشراقا بنحو 10% كل مليار سنة تقريبا بسبب حرق الهيدروجين.

وقال الأستاذ سكادر :"لا يمكن توقع ما يمكن أن يحصل لكوكب الأرض كلما تشتد قوة إشراق الشمس كل مليار سنة، ولكن بشكل عام، فإن الحرارة العالية المتدفقة من الشمس سوف تساهم في تبخر المزيد من مياه سطح الأرض لتستقر كبخار في الغلاف الجوي".



وأضاف أيضا :"إن الطاقة العالية الصادرة عن الشمس يمكن أن تضرب غلافنا الجوي لتسبب انقسام الجزيئات والسماح للمياه بالتبخر بشكل أكبر، الأمر الذي سيؤدي إلى جفاف سطح الأرض وانعدام المياه في الكوكب".

كما أن الزيادة بمعدل 10% في سطوع الشمس كل مليار سنة يعني أن الشمس ستكون أكثر إشراقا بنسبة 40% أكثر خلال 3.5 مليارات سنة قادمة، وبذلك سيزداد معدل ذوبان القمم الجليدية وترتفع درجة حرارة المحيطات لحد الغليان.


ويشير الباحثون إلى أن الشمس ستعمل عل حرق آخر كميات من الهيدروجين لديها خلال 4 أو 5 مليارات سنة من الآن، لتبدأ بحرق الهيليوم بدلا من ذلك.

وبعد ذاك ستبدأ الشمس بالتخلص من الطبقات الخارجية لتنخفض كتلتها وتضعف قوة جاذبيتها لكل الكواكب، مما يؤدي إلى ابتعادها تدريجا عن الشمس.

ويمكن أن يمتد مدى الغلاف الجوي للشمس إلى مدارات الكواكب، حيث سيكون على الأرض إما الابتعاد بشكل أكبر أو الاعتماد بشكل كامل على حرارة الشمس، الأمر الذي سيؤدي إلى احتراقها.


هذا وستفقد الشمس كل مدخراتها في نهاية الأمر، لتتحول إلى قزم أبيض سوف يتلاشى من الوجود كما لو أن الشمس لم تستضيف الكواكب الأكثر حيوية على الإطلاق من بين كل الاكتشافات السابقة في الكون