Off Canvas sidebar is empty



عمان - شوفي نيوز - يقيم غاليري بنك القاهرة عمان معرضاً فنياً بعنوان 39في1 يضم اعمال تسعة وثلاثون فناناً اردنياً وعربياً في اول تجربة عرض اون لاين باستخدام تكنولوجيا الابعاد الثلاثية، وهي التجربة الأولى محلياً على مستوى قاعات العرض، ايماناً من الغاليري بان مسيرة الحياة الفنية يجب ان تستمر وان ينقل الحدث لجمهور القاعة دون الحاجة الى الحضور الجسدي، بسبب جائحة كورونا.
وتجدر الإشارة الى ان المجموعة المعروضة الان في الغاليري وعبر تقنية الابعاد الثلاث هي جزء من مجموعة بنك القاهرة عمان الفنية وهي مجموعة متميزة تضم معظم الأسماء الفنية العربية الوازنة على مستوى التشكيلي العربي والمحلي.
يدعو غاليري بنك القاهرة عمان جمهوره الى متابعة هذه التجربة واغناء المعرض بحوار فني سيكون متاحاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
يشارك في هذا المعارض كل من الفنانين:
محمود طه – الأردن، سليمان منصور – فلسطين، مها الدرة – الأردن، سالم مذكور – العراق عزيز عمورة – الأردن    ،علي عمرو – الأردن ، نصر عبدالعزيز – الأردن ، هند الجرمي – الأردن ، عبدالرؤوف شمعون – الأردن    ، مها إبراهيم – مصر ، سلمان المالك – قطر، عبدا الوهاب عبد المحسن – مصر، إسماعيل عزام – العراق ، خالد سرور – مصر ، فاخر محمد – العراق    ، سامي أبو العزم  - مصر ، زمان جاسم – السعودية ، احمد شيحا – مصر ، هاني الدلة – العراق ، ابراهيم غزالة – مصر ، سيروان بارون – العراق ، أسماء النواوي – مصر ، ثائر بلال – سوريا ،  ايمان اسامه – مصر،  قاسم الساعدي – العراق، احمد صابر – مصر ، إسماعيل الرفاعي – سوريا ، حسن حداد – العراق ، نبيل عناني – فلسطين ، محمود صادق – الأردن ، نبيل شحادة – الأردن ، سامي محمد – الكويت ، محمد الجالوس- الأردن ، احمد جاريد – المغرب ، عصام درويش – سوريا ، محمد العتيق – قطر ، ايمن عيسى – فلسطين ، احلام لمسفر – المغرب ، جورج بهجوري - مصر

يستمر المعرض على النت وعبر الرابط
1.    3D Virtual Tour: https://www.true-markets.net/3d-virtual-tour/CAB-Art-Gallery.html

 

مجموعة من منتجات الاستحمام من الماركات الموثوقة

موسكو -  يعد الاستحمام أحد مباهج الحياة البسيطة، حيث يجدد الجلد والعقل ويوفر مجموعة من الفوائد الصحية الإضافية، مثل الانتعاش وزيادة تدفق الدم.

ومع ذلك، تنقسم الآراء حول ما إذا كان يجب الاستحمام يوميا. وبالاعتماد على البحث، سلط الدكتور كريس من This Morning الضوء على المخاطر الصحية التي يشكلها الاستحمام اليومي.

وقال: "يمكن أن يكون ضارا لأن الجلد مكتظ بالبكتيريا الجيدة". وتساعد هذه البكتيريا في الحفاظ على بشرة صحية.

وحذر من أن "الاستحمام كل يوم يمكن أن يزيل البكتيريا النافعة".

وعادة ما تحافظ البشرة الصحية على طبقة من الزيت وتوازن البكتيريا الجيدة والكائنات الحية الدقيقة الأخرى.

ويوضح "هارفارد هيلث" أن "الغسل والفرك يزيلان هذه الأشياء، خاصة إذا كان الماء ساخنا". وهذا يمكن أن يؤدي إلى عدد من المضاعفات.

ويشرح منشور الجامعة كذلك: "الجلد الجاف والمتشقق قد يسمح للبكتيريا والمواد المسببة للحساسية باختراق الحاجز الذي من المفترض أن يوفره الجلد، ما يسمح بحدوث التهابات الجلد وردود الفعل التحسسية".

وعلاوة على ذلك، يمكن للصابون المضاد للبكتيريا أن يقتل البكتيريا الطبيعية.

ويضيف: "هذا يخل بتوازن الكائنات الحية الدقيقة على الجلد ويشجع على ظهور كائنات أكثر صلابة وأقل صداقة وأكثر مقاومة للمضادات الحيوية".

واستعرضت مراجعة مقالة نُشرت في مجلة الأمراض المعدية الناشئة، أدلة على العلاقة بين نظافة الجلد والعدوى، وتأثير الغسل على سلامة الجلد، والتوصيات المتعلقة بممارسات العناية بالبشرة.

ووفقا للمراجعة، أثار الاستخدام الواسع النطاق للمنتجات المضادة للميكروبات القلق بشأن ظهور مقاومة للمطهرات وتلف حاجز الجلد المرتبط بالغسيل المتكرر.

ونظرت المراجعة في الدراسات المتعلقة بغسل اليدين، والتي وجدت أن الطاقم الطبي الذي يعاني من تلف الجلد في أيديهم بسبب الغسيل المتكرر وارتداء القفازات، يستقطب عوامل معدية أكثر من غيرهم.

وخلص الباحثون إلى أنه عندما يؤدي الغسل المتكرر إلى تلف الجلد، فإنه يأتي بنتائج عكسية.

ومن المهم أيضا الاعتراف بالفوائد الصحية التي يجلبها الاستحمام.

وفي حديثها إلى هيئة الصحة في كليفلاند كلينك، أوجزت أخصائية الأمراض الجلدية شيلبي خيتاربال، دكتوراه في الطب، هذه الفوائد الصحية.

وقالت: "نتعامل مع الآلاف من المواد المسببة للحساسية كل يوم. إن الاستحمام يشطف تلك المواد المسببة للحساسية وكذلك البكتيريا والفيروسات. والاستحمام اليومي يمكن أن يجرد البشرة من الرطوبة. وبعض الناس يستحمون في الصباح، بعد الصالة الرياضية، ثم مرة أخرى قبل النوم. وهذا الإفراط في الاستحمام ليس ضروريا".

المصدر: إكسبريس


الدوحة- شوفي نيوز – ينظم متحف: المتحف العربي للفن الحديث، بالتعاون مع معهد الدوحة للدراسات العليا، مؤتمر الدراسات الفنية السنوي الثالث 2020-2021 بعنوان "مستقبل المتاحف في مدينة المستقبل" خلال الفترة من 25 إلى 27 أبريل 2021. ويضم المؤتمر عدة ورشات عمل مختلفة تشكل فضاءً مفتوحًا للنقاش حول السيناريوهات المحتملة التي من الممكن أن تواجهها المتاحف في المستقبل القريب. وبحثت ورشة العمل الأولى من المؤتمر، التي عقدت في 14 ديسمبر 2020، في التقاطعات الراهنة للأزمة الصحية، وأثرها على كل من المتحف والمدينة، إضافة إلى النقاش حول الطرق التي يستخدمها كل من المتحف والمدينة لسرد هذه التحولات.
تعقد جلسات المؤتمر عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة نخبة من الفنانين، والباحثين وعاملي المتاحف، وقيمي المعارض من مختلف البلدان حول العالم، الذين سيعرضون بدورهم سيناريوهات مستقبلية مفتوحة على إمكانيات متعددة، من خلال تحفيز عملية التفكير النقدي بما سيأتي في أعقاب الجائحة.
وبحسب الإطار المفاهيمي للمؤتمر، فإن "هنالك نقاط تحوّل في التاريخ تفهم فقط بعد مرور فترة زمنية. وتبدو فترة الجائحة الحالية مختلفة بعض الشيء، إذ إنها خير مثال لحدث جلل يفصل بين حقبتين، أو نظامين للوجود الإنساني. لذلك، فإن هذه التجربة العصيبة تمثل شرخًا يؤثر في رؤية المستقبل بشكل واضح. وتتأثر أكثر مجالات الإنتاج الثقافي بهذه التجربة المريرة، وستبرز حينها الأدوار المختلفة للمدينة والمتحف في هذه العمليات السردية".
وفي هذا السياق، أفاد د. إسماعيل ناشف، أستاذ مشارك في برنامج ماجستير علم الاجتماع والأنثروبولوجيا في معهد الدوحة، "إن معالجة هذه الجائحة وتبعاتها على حياة البشر، تجري الآن بعدة مسارات، منها الطبي، والاقتصادي والاجتماعي وغيرها". وأضاف قائلًا: "إن ما يميز المعالجة الفنية أنها تبحث بين سيناريوهات عدة للمستقبل، لم تفكر بها السلطات السياسية والاجتماعية بعد، وفي سياق جائحة كورونا، تحديدًا، تجري المعالجة في نقطة الالتقاء بين البيئة المادية الاجتماعية والمتحف، والمدينة، وإمكانيات إعادة جمعهم من جديد".
من جانبه، علق السيد عبد الله كروم، مدير: متحف المتحف العربي للفن الحديث، قائلًا: "ينعقد المؤتمر السنوي هذا العام في ظروف استثنائية، بسبب جائحة كوفيد - 19، ويتزامن أيضًا مع الذكرى العاشرة لافتتاح "متحف"، وهو سبب أدعى للتقدم إلى المستوى التالي في عملية رقمنة أنشطة المتحف، ما سيجعل جميع عروضنا في متناول الجمهور العالمي. تمثل موضوعات النقاش، التي تم اختيارها بعناية لاستكشافها خلال المؤتمر، جزءًا من البحث والحوارات المستمرة في المتحف وفي معهد الدوحة على حد سواء. المؤتمر المشترك هو فرصة عظيمة لمناقشة العمل الثقافي في أوقات الأزمات، وربط معرفة العلماء بخبرات المتاحف الفنية المتخصصة. "
ويتكون برنامج المؤتمر من خمس جلسات متنوعة، تقام على مدى ثلاثة أيام، حيث سيقدم المشاركون في الجلسة الأولى قراءة نقدية للقوى العمرانية الفاعلة في تشكيل حاضر ومستقبل المدينة الموبوءة، فيما ستخصص الجلسة الثانية لمراجعة نقدية لتاريخ المتحف الحديث في ضوء التحولات الراهنة. وفي الجلسة الثالثة سيحاول الباحثون استشراف العلاقات الممكنة بين المدينة والمتحف انطلاقًا من اللحظة الراهنة، أما في الجلسة الرابعة فسيدور النقاش حول إمكانيات تصوير النظام السياسي الجديد المبني على أساس بيولوجي وأشكال مقاومته، وفي الجلسة الخامسة والأخيرة سيتم تسليط الضوء على عدة مواضيع أهمها: أزمة مدارس الفن، مستقبل المتحف في مدينة المستقبل: نظرة ما بعد إنسانية، ودور جائحة كورونا في دفع الفنانين للانخراط بأشكال جديدة في قضايا اجتماعية عالقة.
لمزيدٍ من المعلومات حول مؤتمر الدراسات الفنية السنوي الثالث 2020-2021، يرجى زيارة: https://www.mathaf.org.qa/en/the-visual-arts-studies-third-annual-conference-2020-2021<https://eur04.safelinks.protection.outlook.com/?url=https%3A%2F%2Fwww.mathaf.org.qa%2Fen%2Fthe-visual-arts-studies-third-annual-conference-2020-2021&data=04%7C01%7Casalman%40qm.org.qa%7C710f00eb974f4ca9bd1808d904b8efb4%7C5564f8abc5894a4d8c9e1354800afc71%7C0%7C0%7C637546014631793370%7CUnknown%7CTWFpbGZsb3d8eyJWIjoiMC4wLjAwMDAiLCJQIjoiV2luMzIiLCJBTiI6Ik1haWwiLCJXVCI6Mn0%3D%7C1000&sdata=3bi4VHtOfZHwijkLj5VETZDAhNuKSFmU12S7tTZO0Qc%3D&reserved=0>
افتُتِح "متحف: المتحف العربي للفن الحديث" في المدينة التعليمية عام 2010، بعدما تطور المشروع رسميًا منذ عام 1995 في مدينة خليفة تحت إشراف الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني، وبالتعاون مع مؤسسة قطر. ويحتضن المتحف مجموعة لا مثيل لها من التحف والقطع الأثرية والأعمال الفنية التي تقدم فكرة وافية عن الفن الحديث في شمال أفريقيا وغرب آسيا والعالم العربي بصفة عامة.
ويؤدي المتحف دورًا مهمًا كمركز للحوار والبحث العلمي ومصدرًا لتعزيز الإبداع في قطر. والمتحف الحالي من تأسيس متاحف قطر بالشراكة مع مؤسسة قطر، وكان يشغل مبنى مدرسة في المدينة التعليمية قبل أن يحولها المهندس المعماري الفرنسي جان فرانسوا بودين إلى متحف بهدف عرض المجموعة الفنية وجعلها متاحة للجمهور ضمن سياسة تعليمية وثقافية واسعة. وبالإضافة إلى ذلك، يستخدم متحف صالة الألعاب الرياضية السابقة في المدرسة كفضاء للمعارض وأنشطة التعلم للطلاب.
تمثل مجموعة المقتنيات التي جمعها الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني نواة المتحف التي اعتمد عليها عند نشأته. وكان الشيخ حسن قد بدأ في جمع مجموعته في ثمانينات القرن الماضي، حيث شرع أولًا في اقتناء أعمال الفنانين القطريين، ثم توسع ليشمل أعمال الفنانين التي أبدعوها في القرن العشرين في جميع أنحاء غرب آسيا وشمال أفريقيا وبلدان المهجر، كما جمع مقتنيات ألهمت العديد من الفنانين العرب المعاصرين، ومنها أعمال من العصور القديمة من بلاد ما بين النهرين ومصر وبلاد الفرس والهند.  ويشغل عبد الله كروم منصب مدير المتحف منذ عام 2013 حيث ركزت إدارته على إعادة النظر في كتابة تاريخ الفن وتطوير البحوِث والإصدارات، وأخيرًا التعاون مع متاحف دولية للنهوض بدور المتحف كممثل هام للمنطقة على المستوى العالمي، وكذلك دعم الفنانين لإنتاج أعمال جديدة في كل معرض.
يحتفي المتحف العربي للفن الحديث بالذكرى العاشرة لتأسيسه. وعلى مدى السنوات العشر الماضية، ساهم متحف بشكل كبير في البحوث والنقاشات حول الفن الحديث والمعاصر. وقد تحول المتحف إلى مركز للقاء الفنانين والمفكرين من جميع أنحاء المنطقة عن طريق البرامج التعليمية والمؤتمرات والمطبوعات.
واستشرافًا للسنوات العشر القادمة، سيستمر متحف في العمل كمنصة ديناميكية للفنانين، تسهل إبداع واستكشاف الأعمال المعاصرة التي تقدم مجتمعهم وثقافتهم وتنظر إليهما بعين فاحصة، علاوة على توسيع قاعدة جمهور المتحف العالمي من خلال عملية رقمنة واسعة المدى للمتحف تتيح تجربة ومعرفة أعمال مجموعة متحف من خلال نصوص موسوعة متحف المتخصصة في التاريخ والنقد والفكر في مجال الفنون.
نبذة عن متاحف قطر
تُقدّم متاحف قطر، المؤسسة الأبرز للفنون والثقافة في الدولة، تجارب ثقافية أصيلة وملهمة من خلال شبكةٍ متنامية من المتاحف، والمواقع الأثرية، والمهرجانات، وأعمال الفن العام التركيبية، والبرامج الفنية. تصون متاحف قطر ممتلكات دولة قطر الثقافية وتوسع نطاقها، وذلك بمشاركتها الفن والثقافة من قطر، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، ومنطقة جنوب آسيا مع العالم، وأيضًا بإثرائها لحياة المواطنين، والمقيمين وزوار البلاد.
وقد جعلت متاحف قطر، تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وبقيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، من دولة قطر مركزًا حيويًا للفنون، والثقافة، والتعليم في منطقة الشرق الأوسط وما حوله. وتُعتبر متاحف قطر جزءًا لا يتجزّأ من هدف تنمية دولةٍ مبتكرة، ومتنوعة ثقافيًا، وتقدميّة، تجمع الناس معًا لتشجيع الفكر الحديث، وإثارة النقاشات الثقافية الهامة، وإسماع صوت الشعب القطري.
أشرفت متاحف قطر، منذ تأسيسها في عام 2005، على تطوير كل من: متحف الفن الإسلامي، وحديقة متحف الفن الإسلامي، ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف قطر الوطني، وجاليري متاحف قطر– الرواق، وجاليري متاحف قطر– كتارا، ومهرجان "تصوير" للتصوير الفوتوغرافي في قطر. وتشمل المشاريع المستقبلية 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي الذي سيتم افتتاحه قريبًا، ومتحف الأطفال - قطر.
من خلال إدارة الآثار، تقود متاحف قطر العديد من المبادرات للحفاظ على المواقع والمباني التاريخية في قطر وترميمها. كما تطلق المشاريع الفنية والإبداعية، وتدعمها، مثل مطافئ: مقر الفنانين، وM7، المركز الإبداعي للتصميم والابتكار والأزياء الذي يصقل المواهب الفنية، ويقدم الفرص لتطوير بنية تحتية ثقافية قوية ومستدامة.
مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع هي منظمة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرتها نحو بناء اقتصاد متنوع ومستدام. وتسعى المؤسسة لتلبية احتياجات الشعب القطري والعالم، من خلال توفير برامج متخصصة، ترتكز على بيئة ابتكارية تجمع ما بين التعليم، والبحوث والعلوم، والتنمية المجتمعية.
تأسست مؤسسة قطر في عام 1995 بناء على رؤية حكيمة تشاركها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تقوم على توفير تعليم نوعي لأبناء قطر. واليوم، يوفر نظام مؤسسة قطر التعليمي الراقي فرص التعلّم مدى الحياة لأفراد المجتمع، بدءاً من سن الستة أشهر وحتى الدكتوراه، لتمكينهم من المنافسة في بيئة عالمية، والمساهمة في تنمية وطنهم.
كما أنشأت مؤسسة قطر صرحًا متعدد التخصصات للابتكار في قطر، يعمل فيه الباحثون المحليون على مجابهة التحديات الوطنية والعالمية الملحة. وعبر نشر ثقافة التعلّم مدى الحياة، وتحفيز المشاركة المجتمعية في برامج تدعم الثقافة القطرية، تُمكّن مؤسسة قطر المجتمع المحلي، وتساهم في بناء عالم أفضل.
للاطلاع على مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني http://www.qf.org.qa<https://eur04.safelinks.protection.outlook.c

ام-الدراهم

عمان –  أوضح التلفزيون الأردني، أن مسلسل أم الدراهم خضع للإجراءات الرقابية بعد مراجعات متكررة مع المنتج للعمل ولعدة مرات حول تصويب مسار هذا العمل بدأ من اشارة المسلسل الى المحتوى بالمجمل.
وحول أسباب عدم قبول عرض المسلسل، ذكر التلفزيون في بيان صحفي اليوم الخميس، أن المؤسسة وجدت من باب حق الرد ولاطلاع المشاهدين على الأمور بحقيقتها، ومنها، ترفعت مؤسسة الاذاعة والتلفزيون عن الرد على مجمل ما كتب وما صرح به على وسائل التواصل الاجتماعي خصوصاً أن هناك من يحاول استغلال الموضوع لمصالحه الخاصة مما قد يربك المشهد العام للدراما الأردنية وعلاقتها بالمؤسسة التي قدمت لهذا العام مجموعة من الاعمال الأردنية غير مسبوقة في الأعوام السابقة وخلال الدورة البرامجية لشهر رمضان المبارك 2021.
وأضاف، لا ينكر التلفزيون الأردني بأن مسلسل أم الدراهم عرض على التلفزيون في وقت مبكر، وأن قسم الرقابة الموضوعية أوصى بقبول هذا المسلسل، كما ذكر الفنان ساري الأسعد في حملته الإعلامية ضد مؤسسة الاذاعة والتلفزيون، ولكن الفنان الاسعد أغفل ما أشار له الرقيب بأن هذا المسلسل ضعيف إنتاجياً وضعيف على مستوى المعالجة الفنية أي ضعيف اخراجياً، وذلك بعد مشاهدة “7” حلقات من أصل المسلسل وأنه أوصى بالشراء فقط دعماً للفنان الأردني والمنتج الأردني خلافاً لما ورد على لسان الفنان.
وبين التلفزيون، أنه لا يتوانى عن دعم وشراء أعمال الفنانين بأسعار مميزة، إضافة إلى شراء النصوص بنية التنفيذ وكان الفنان ساري الأسعد في الكثير من تفاصيل هذه الأعمال ممثلاً أو شريكاً في الإنتاج اثناء فترة توليه منصب نقيب الفنانين وعضو مجلس إدارة المؤسسة. وأوضح البيان، أن التلفزيون الأردني في هذا العام وبناءً على قرار مجلس الإدارة قام بشراء اربعة أعمال درامية أردنية وإنتاج عمل درامي بكوادر أردنية في جميع التخصصات، إضافة إلى شراء أعمال وثائقية وبرامجية من منتجين أردنيين ومنها الشركة التي قامت على انتاج مسلسل أم الدراهم، علماً بأن جميع الأعمال التي تم شراؤها تعالج قضايا وطنية وتحمل في ثناياها رسائل موضوعية هامة وبسقف عال، كما في مسلسل “بلاقي عندك شغل” الذي تطرق إلى قضية البطالة ووجه نقداً ودعوات المجتمع بالاهتمام بالشباب وتوفير فرص عمل مناسبة لهم، بمعالجة درامية معقولة وتليق بعقلية المشاهد. وتؤكد مؤسسة الاذاعة والتلفزيون، بأنها لم تصرح على لسان مديرها العام أو أي من اداراتها برفض المسلسل لأسباب سياسية أو اسقاطات، مشيرة إلى تواصلها طوال الفترة الماضية مع المنتج لاطلاعه على ملاحظات الرقابة الموضوعية التي وصلت الى (101) تعديلاً، وتحتوي على مواضيع لا تتفق ومجتمعنا الأردني.
كما تؤكد المؤسسة حرصها على المواءمة في المصلحة العامة للمشاهد الأردني الذي ينتظر منا تقديم ما يحترم ارثه من عادات وتقاليد وافكار كما هي للمنتج والفنان الاردني. بترا الغد

الدوحة - شوفي نيوز - رسمي الجراح

أعلنت متاحف قطر، خلال ندوة أقيمت عبر الإنترنت لعرض تفاصيل أسبوع ميلانو للأزياء، عن شراكتها الرسمية لجائزة /روسانا أورلاندي/ للبلاستيك 2021 وذلك تماشيا مع التزامها بالجمع بين التميز في التصميم وحماية البيئة والاستدامة.
وتعد الجائزة جزءا من المبادرة الدولية "روسانا أورلاندي لا ذنب على البلاستيك " التي أسستها وتقييمها فنيا المصممة الايطالية روسانا أورلاندي من مدينة /ميلانو/ لتوحيد مجتمع التصميم لاستخدام النفايات البلاستيكية، وتطوير الجيل التالي من التصميم لإعادة استخدام البلاستيك، وتدويره إلى منتجات بقيمة أعلى.
وتعتبر متاحف قطر أول شريك رئيسي رسمي لهذه الجائزة، التي تمنح عن طريق لجنة تحكيم دولية، وسيتم تقديمها في السابع من سبتمبر المقبل تزامنا مع معرض في متحف ليوناردو دا فينشي للعلوم والتكنولوجيا على هامش أسبوع ميلانو للتصميم.
وقد تم تعيين سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، كرئيسة فخرية للجنة التحكيم الدولية للجائزة.
وأعلنت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، في كلمة خلال الندوة، عن التزام متاحف قطر تجاه الجائزة التي تأسست في 2019، بهدف الحصول على مشاركات إبداعية في فئات التصميم الأمثل للأثاث الحضري وأثاث الأماكن العامة، والمشاريع المبتكرة لمساعدة المجتمعات على تحويل النفايات إلى ثروات، وحملات الاتصالات الملهمة.
وعلقت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني قائلة: "بما أن المتاحف تمثل منصات لإنتاج المعرفة وإلهام الأفراد لإيجاد حلول لتحسين نمط حياتهم، فإنه من دواعي سروري أن أعلن التزام متاحف قطر بالجمع بين التميز في التصميم والحفاظ على البيئة والاستدامة، من خلال رعاية جائزة روسانا أورلاندي للبلاستيك 2021"، مضيفة سعادتها "لقد أتيحت لي فرصة متميزة للعمل مع مفكرة المستقبل المرموقة روسانا أورلاندي، التي تحمل الجائزة اسمها، لدعم الاقتصاد الإبداعي في الدوحة من خلال مشروع منازل تاون هاوس المتميز في مشيرب قلب الدوحة، أحدث وأكبر مدينة متجددة في العالم.. وأنا في أشد الحماس لعرض مشاريع الفائزين بجائزة 2021 في قطر خلال العام المقبل، وذلك ضمن التزامنا المتزايد ببرامج الاستدامة".
ومن جانبها، تحدثت السيدة روسانا أورلاندي عن الجائزة قائلة "لقد بدأت هذا المشروع في عام 2018 وذلك لإبراز أهميته في مواجهة إساءة استخدام البلاستيك ما يسبب مشكلات بيئية، فتم التفكير في إشراك العديد من المصممين لإحداث تصاميم تعتمد على إعادة استخدام البلاستيك وإعادة تدويره إلى منتجات بقيمة أعلى"، موضحة أن الجائزة الدولية مخصصة للمبدعين من جميع أنحاء العالم من جميع الفئات العمرية، وتهدف إلى البحث عن التصاميم، والمسؤولية الاجتماعية، ومشاريع التواصل لكي تصبح جزءا حقيقيا من الحل لمشكلة واقعية.
كما نوهت بانضمام مؤسسات لدعم الجائزة، مشددة على أن "الشراكة الرسمية لمتاحف قطر مع القائمين على الجائزة، وتعيين سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني رئيسا فخريا للجنة التحكيم الدولية للجائزة، يمنحنا القوة للمضي قدما في المزيد من الالتزام والمسؤولية والعاطفة لنكون من بين أولئك الذين تضمن أفعالهم مستقبلا أفضل لنا جميعا."
وفي سياق متصل، بينت متاحف قطر، في بيان، أن اهتمام المتاحف بالتثقيف بقضايا الاستدامة والبيئة يتجسد من خلال تقديم المعارض الدائمة في متحف قطر الوطني، وبرمجة عروض تقديمية مثيرة حول التاريخ الطبيعي لدولة قطر، والطرق التي تشكلت بها الثقافة والتراث والمجتمع من خلال تفاعل الإنسان مع الطبيعة، مضيفة أن متحف قطر الوطني صمم معرضه الخاص "حكايات بقر البحر: رحلات في مروج الأعماق" الموجه خصيصا للأطفال وعائلاتهم، لتثقيفهم حول هذه الثدييات البحرية الخجولة التي عاشت قبالة سواحل قطر منذ آلاف السنين وهي الآن مهددة بالانقراض، كما تعرض متاحف قطر للبيع إصدارا محدودا من كرسي "مقعد بقر البحر"، الذي يتكون من قطيع من أفخم وألعاب بقر البحر المحشوة، من تصميم "استوديو كامبانا" البرازيلي، مع تخصيص جميع العائدات للحفاظ على الحياة البحرية.
ولفتت إلى أن متحف الأطفال قطر، وهو قيد التطوير حاليا، يلتزم بالتثقيف حول الاستدامة من خلال عروض تفاعلية مصممة لتشجيع الأطفال ليصبحوا رعاة مسؤولين عن البيئة، مشيرة إلى أن دار التصميم القطرية "وايت نويز" ابتكرت، ضمن طلب فني جديد من متاحف قطر، منتجا بعنوان "باج إت عباية"، باستخدام 327 كيسا بلاستيكيا معدا للاستخدام مرة واحدة تم جمعها وإعادة تدويرها من عمليات التنظيف في ضواحي الدوحة، وتم دمج الأكياس البلاستيكية معا لإنشاء نسيج يمكن ارتداؤه، في مثال عن تحول التفكير في الحد من النفايات إلى معيار لمصممي الأزياء القطريين الشباب.

 

(من اعمال الفنان جاسم محمد)
 عمان - شو في نيوز - افتتحت سعادة العين هيفاء نجار،  يوم الاثنين  12 نيسان 2021،  معرض "روحانيات" في جاليري رؤى 32 للفنون بعمّان الاردن.  وتضمن تجارب في الخط العربي لأربعة من الفنانين العراقيين هم: حارث الحديثي وجاسم محمد وعماد الظاهر وعلي العبادي، ويتواصل المعرض حتى العشرين من أيار/ مايو المقبل. وقد  حضر المعرض عدد من الفنانين والمهتمين.

الفنان العالمي بيكاسو فيقول: " أن أعظم ما أردت تحقيقه وجدت بأن الخط العربي قد سبقني إليه منذ زمن" .

 تضمن المعرض 73 عملا فنيا حروفيا  من ضمنها أعمال نحتية شكلت بالبرونز.

والمدقق في المعرض يلاحظ أن  الفنان جاسم محمد المقيم في الولايات المتحدة ينزع بتجربته نحو رؤية حداثوية للحروفيات من خلال تحريرها من قوالبها التقليدية وجعلها مفردة  في لوحته عبر أخذها إلى تكوين بصريّ في إيقاعاتها وحركتها مع الحفاظ على شكل الحرف ضمن بنائه الواقعي، كجزء من سعيه إلى المزج بين حداثوية تشكيلية وبين الدلالات الفلسفية والجمالية للحرف العربي.ويعتمد في أعماله على بناء هندسي في تركيز على إبراز مستويات من الظلال والنور في شكل من التراكم والتكثيف على سطح اللوحة، وكذلك التباين بين الألوان المشرقة والمعتمدة في تدرجاتهما المختلفة والتي تعكس حيوية في اللغة البصرية ويخلق فوضى تحاكي حركة الكون الدائمة، وكأن الحروف مسيّرة أو هائمة في فضاءات حرّة مفتوحة، بحيث تبدو هذه العشوائية جزءاً من نسق أو نظام معين.وبذلك ينزع إلى تصوّر مفاهيمي للوحة، بعيداً عن الإغراق في التجريد عبر إيجاد علاقة متوازنة بين الكتلة والفراغ، وجعل الشكل تعبيراً عن بنية دقيقة توظّف الأضداد والتناقضات بين الحروف وتظهر قوة الخطوط وبراعة التلوين أيضاً.

ويستند  عمّاد الظاهر، في تجربته التحتية إلى الموروث البابلي والآشوري وقدم مجموعة من  الأعمال النحتية التي تجمع بين الجسد المستند على الاجنحة والطيران وكذلك الطيور والفراشات ، وهي تعكس الروحانية الايجابية في اعماله.


وتشكّل أعمال حارث الحديثي تطويراً للمدارس التقليدية في الخط العربي، وأبرزها المدرسة البغدادية، حيث قام بزخرفة وتذهيب عدد كبير من الأعمال، ومن بينها ستّة مصاحف يعود أقدمها إلى القرن السابع الهجري، إضافة إلى ترميمه مخطوطات إسلامية عديدة، ويستخدم أنواعاً عديدة من الخطوط، مثل الثلث الجلي.

من جهته، يهتمّ علي العبادي بالبعد الزخرفي في تصويره معاني النصوص القرآنية أو الأدبية عبر الإطارات الحروفية التي يبتكرها، لتضيف إلى جمالية الخط بعداً آخر ومميزاً في الشكل والتركيب عبر استخدام أساليب رسم وتشكيلات مختلفة، حيث يزخرف ويضيف ماء الذهب في تصميمات بغاية الدقة والجمال. وهذا يظهر في  لوحاته المميزة لاسماء الله الحسنى والمعوذات.

 

هذا المعرض الذي وظفت فيه  لوحات تمثل  الحروف العربية تختلف أساليبها ورؤيتها،  ومحاولاتها لتقديم مفاهيم جديدة لهذه الحروف وطاقاتها الكامنة، لا سيما من خلال الألوان التي تعانق الحروف لتضفي إلى جمالية الخط أبعاداً أخرى. وكذلك منحوتات الفنان عماد الظاهر التي تتميز بطاقة إيجابية تعكس الجانب الروحاني في أعماله.



 

الفنان حارث هشام الحديثي:

ولد في بغداد سنة 1973

ظهرت موهبته الفنية منذ الصغر حيث قام برسم عدد كبير من الجداريات منذ عام 1991

درس الخط العربي في كلية الفنون الجميلة جامعة بغداد من عام 1994-1998

حاصل على شهادة من جمعية الخطاطين العراقيين تخوله ممارسة مهنة الخط العربي عام 1996

حاصل على شهادة من دار المخطوطات العراقي بترميم وصيانة المخطوط عام 1998

انتخب عضوا للهيئة الادارية في جمعية الخطاطين العراقيين – المركز العام عام 2001

حصل على عضوية فخرية دائمة في جمعية الخطاطين الاردنيين عام 2002

حصل على اجازة ممارسة الخط العربي من الاستاذ عباس البغدادي عام 2007

حصل على جوائز تقديرية في مهرجان بغداد العالمي للخط العربي والزخرفة الاسلامية منذ عام 1996-2002

تتلمذ على يد كبار اساتذة الخط العربي في العالم وهما الدكتور سلمان ابراهيم والاستاذ عباس البغدادي.

اقام سبعة معارض شخصية في العراق والاردن.

وشارك في العديد من المعارض الجماعية في العراق والاردن وامريكا وكندا.

يقيم في واشنطن امريكا.

 

الفنان جاسم محمد:

مواليد العراق 1970.عضو جميعة الفناني التشكيليين العراقيين، والمركز الثقافي العراقي، وجمعية الخطاطين العراقيين.

شارك بثلاثون معرضا جماعياً عربياً ودولياً.

أقام سبعة معارض شخصية  في دمشق والرياض وعمان وواشنطن وجدة والمغرب .

اقتنى اعماله: المتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة ،  المتحف الوطني السوري، الممثلة الامريكية انجلينا جولي.

حاصل على شهادات تقديرية دولية كثيرة منها من إسبانيا والإمارات والسعودية وأمريكا وسوريا.

يقيم في واشنطن امريكا.

 

الفنان عماد الظاهر :

 من مواليد 1964، بغداد، العراق. حاصل على بكالوريوس نحت، عام 1989، من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد، العراق. أقام و عمل في عمان بين عامي 1994 و 2005، هاجر بعدها إلى استراليا. أقام عشرة معارض شخصية لأعماله ما بين عامي 1997 و 2011، توزعت ما بين عمان، أبو ظبي، بيروت، سدني وباريس. كما شارك في أكثر من 12 معرضاً جماعياً ومهرجاناً للفنون التشكيلية ما بين عامي 1988 و 2007، و أُقيمت  في العراق والأردن و استراليا وايطاليا ولبنان.

حصل على الجائزة الأولى والثانية في مسابقة النحت في Black Town  للفنون، سدني، استراليا، عام 2007،

وعلى الجائزة الاولى لعام 2005 بنفس المسابقة. وكان قد حصل عام 1989 على جائزة نصب الشهيد، بغداد، وعلى جائزة مهرجان الشباب في النحت . وعماد الظاهر عضو رابطة فيرفيلد و ليفربول للفنانين، سدني - استراليا والرابطة الدولية للفنون التشكيلية (NAVA) وملفات الفن ARTFILES، ومركز الفنون ART Space إضافة إلى روابط فنية عراقية أخرى.

 

الفنان علي العبادي:

 ولد في العراق عام 1965. خريج كلية الفنون الجميلة 1986.

أقام معرضيين شخصيين في جاليري بلدنا للفنون عام 1995 و عام 1999.

اقام العديد من المعارض الفردية في بغداد.

شارك في العديد من المعارض الجماعية في الاردن والعراق والدنمارك.

 متفرغ للفنون، يعيش في الدنمارك.

في لوحاته يرسم الايات القرآنية، واسماء الله الحسنى.


ويفتح جاليري رؤى 32 للفنون، أبوابه لاستقبال المهتمين والمهتمات بالفنون ما بين الساعة التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساءً، ما عدا أيام الجمعة.

 

صورة

باريس - بيعت لوحة للرسام الشهير فينسنت فان غوغ تصور شارعا في باريس وكانت محفوظة في مجموعة مقتنيات خاصة لأكثر من مئة عام، بسعر نهائي بلغ 11.25 مليون يورو (13.2 مليون دولار) اليوم الخميس.

وتمت عملية البيع بعد إعادة عرض اللوحة في المزاد للمرة الثانية.

ولم يوضح مسؤولو دار مزادات "سوذبيز" بعد سبب إعادة عرض لوحة "مشهد شارع في مونماتر" في المزاد بعد أن بيعت بمبلغ 14 مليون يورو في وقت سابق من اليوم.

وكانت دار مزادات "سوذبيز" قد حددت قيمة لوحة "مشهد شارع في مونماتر" بين خمسة وثمانية ملايين يورو.

ويعود تاريخ اللوحة إلى عام 1887 عندما كان فان غوغ يقيم مع شقيقه تيو في العاصمة الفرنسية.

المصدر: رويترز

تحظى جوائز الأوسكار بشهره عالمية وهي حلم كل فنان

برلين - منافسة شديدة على جوائز الأوسكار لأفضل فيلم وأفضل إخراج بين فيلمي "نومادلاند" و"مانك"، فيما رُشح فيلم "الرجل الذي باع ظهره" لجائزة أفضل فيلم أجنبي، وهو اخراج تونسي، وتمثيل سوري فرنسي بلجيكي ايطالي مشترك مشترك

تصدر فيلم "مانك" لديفيد فينشر السباق إلى جوائز الأوسكار في دورتها الثالثة والتسعين، حاصلا على عشرة ترشيحات في القائمة المعلن عنها الإثنين (15 مارس/ آذار 2021)، من قبل الأكاديمية الأميركية لفنون السينما وعلومها وهي الجهة المانحة لهذه الجوائز المرموقة.

بعد تضاؤل الاهتمام بمتابعة حفل الأوسكار تعتزم أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة إدخال قواعد جديدة لمنح جوائز الأوسكار. وستدخل هذه القواعد حيز التنفيذ اعتبارًا من عام 2019 وما بعده، غير أنها تواجه رفض وسخرية البعض.

ورُشّح "مانك" في فئات أفضل فيلم وأفضل ممثل وأفضل مخرج وأفضل ممثل في دور مساعد (أماندا سيفريد) وعدد من الفئات الفنية.

وتلته مجموعة من الأفلام التي حصلت على ستة ترشيحات، أبرزها "نومادلاند" (بلاد الرّحل) لكلويه غاو من بطولة فرانسيس ماكدورماند، و"ذي فاذر" للفرنسي فلوريان زيلر من بطولة أنتوني هوبكينز، و"ذي ترايل أوف ذي شيكاغو سفن" لآرون سوركين من بطولة ساشا بارون كوهين، و"غوداس أند ذي بلاك ميسايا" مع دانيال كالويا، إضافة إلى "ميناري" و"ساوند أوف ميتل".

يذكر أن فيلم "نومادلاند" وهو من إنتاج "سيرتشلايت" التابعة لـ"ديزني"، ومن إخراج الأميركية من أصل صيني كلويه غاو، سبق له أن فاز بجائزة "أفضل فيلم درامي" ضمن جوائز "غولدن غلوب".
مشاهدة الفيديو 02:13
فيلم عن التلوث البيئي يفوز بالأوسكار المخصص للطلاب

أما "مانك" الذي تصدر ترشيحات "غولد غلوب" أيضا، فهو من انتاج "نيتفليكس"، ما يعكس ثقل المنصة المتنامي في القطاع. ويغوص هذا الفيلم، بالأبيض والأسود ومن توقيع المخرج ديفيد فينشر، في العصر الذهبي لهوليوود من خلال متابعة كاتب السيناريو هيرمان ج. مانكيفيتز الذي يؤدي دوره غاري أولدمان، عند إنجاز أورسن ويلز فيلم "سيتيزن كاين" الشهير.

"الرجل الذي باع ظهره"

وكما كان متوقعا رشح الفيلم الوثائقي "الرجل الذي باع ظهره" ضمن فئة أفضل الأفلام الأجنبية. وهو للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، ومن بطولة السوري يحيى مهايني والفرنسية ضياء ليان والبلجيكي كوين دي بو والإيطالية مونيكا بيلوتشي. واحتفى بهذا الفيلم مؤخرا مهرجان بيروت للأفلام الوثائقية.

ويتناول الفيلم، الذي حصد في 2020 و2021 العديد من الجوائز في مهرجانات سينمائية عربية وغربية، قصة شاب سوري يهرب من مدينة الرقة إلى لبنان بهدف الوصول في النهاية إلى أوروبا للحاق بحبيبته لكنه أثناء رحلته يلتقي بفنان أمريكي يعرض عليه صفقة يقدم بموجبها الشاب ظهره للفنان للرسم عليه مقابل مساعدته على العبور إلى وجهته.

    تحتفل جوائز الأوسكار بدورتها الـ92 هذا العام، حيث يجتمع صناع السينما في هوليود ابتداء من التاسع من فبراير/ شباط لاختيار أفضل الإنتاجات السنيمائية.

وبمرور الوقت يدركالشاب السوري ثمن الصفقة بعدما يطلب منه الفنان الجلوس بالساعات داخل المتاحف وهو عاري الظهر دون أن يتحدث لأحد أو يتفاعل مع محيطه، ليتحول إلى قطعة فنية جامدة.

وسبق للمخرجة أن أوضحت عند مناقشة الفيلم من باريس عبر مواقع التواصل، أن فكرة الفيلم مأخوذة من واقعة حقيقية بطلها الفنان البلجيكي فيم ديلفوي الذي اتفق مع أحد الأشخاص عام 2006 على رسم وشم على ظهره وتقديم العمل في عدد من المتاحف مقابل نسبة من مبيعات التذاكر.

وأضافت أنها أرادت ربط هذه القصة الغريبة بالواقع الحالي للاجئين إذ تجمعها صداقة بعدد كبير من السوريين الذين رووا لها حوادث تراجيدية عاشوها قبل وصولهم إلى الحرية، ومن هذا المنطلق اختارت أن تكون القصة إنسانية في محورها إلى جانب كونها تسلط الضوء على العالم الفني والمعاصر.

كما وصل فيلم (الهدية) للمخرجة الفلسطينية فرح نابلسي إلى القائمة القصيرة لجائزة أوسكار أفضل فيلم قصير والتي تضم خمسة أفلام أيضا.

و.ب/ع.ج.م (أ ف ب، رويترز، أ ف ب)


عمان - احتفى المتحف الوطني الاردني للفنون الجميلة مرة اخرى بالمكان الاردني  اذ نظم ملتقى «فن وطبيعة» الثالث عشر وكانت الحمة الاردنية  اقصى شمال الاردن وتحديدا قرية المخيبة التحتا فضاء الفنانين المشاركين  في الملتقى واشتمل الى جانب ورشات الرسم الحر واللقاءات الفنية  زيارت لطبيعة المكان وتناول  المشاركون مواضيع الطبيعة  وجماليات المكان في تلك المنطقة الغنية بالالوان والمطلة على نهر اليرموك وبحيرة طبريا وهضبة الجولان.
ويواصل المتحف الاردني في ملتقى فن وطبيعة محاكاة المكان وتوثيقه من خلال ريشة والوان الفنان الاردني حريصا على اختيار مكانا جديدا في كل مره وبدا من ضانا في العام 2003 ومرورا بعجلون وماعين والعقبة والبترا وادي والبحر الميت وغور الصافي يطمح المتحف ان يصل الى كل الاماكن الاردنية وهي كثيرة جدا وثرية بالتفاصيل والجمال.
وانجز الفنانون اعمالا فنية تراوحت بين الطبيعة الحية والرمزية والتجريد وستضاف الاعمال المنجزة الى مجموعة فن وطبيعة والتي يحرص المتحف الوطني تنظيم معارض فنية من مجموعة فن وطبيعه في مقرة باللويبده او في صالات اخرى للتعريف بالفنان والمكان الاردني .
تاتي اتاحة المتحف الوطني فرصة التقاء الفنان بالمكان مناسبة فنية تعزز لدى الفنان الانتماء واكتشاف تفاصيل غائبه في حين ان التوثيق من طرف الفنان عبر التقاط عدد من المرئيات البصرية للمكان وتفاصيله والاشتغال عليها فيما بعد  هي عدم انقطاع الفنان عن المكان بل ان الفنان يواصل ابداعه وهي خزين بصري مهم .
الى ذلك يقدم المتحف في كل ملتقى عدد من الشباب او خريجي كليات الفنون ويقوم باشراكهم  في الملتقى الى جانب فناننين اخرين من اجبال مختلفة لاجل اكسابهم الخبرات وفتح قنوات حوار بينهم لتعزيز التجربة الفنية في كل ملتقى والاستفادة من كل تجربة  .
وكان حرص المتحف الوطني للفنون الجميلة على تطبيق الاشتراطات الصحية واتخاذ كافة اجراءات السلامة المنصوص عليها في أوامر الدفاع من تباعد وارتداء للكمامة وتعقيم اليدين وغيرها.
 

سعر اللوحة المتوقع مليون ونصف الميون جنيه إسترليني

دبي - رسمي الجراح- شوفي نيوز

من المنتظر أن تتصدّر لوحة قاجارية تعود إلى القرن الـ19 مزاد «كريستيز» لفنون العالمين الإسلامي والهندي، المزمع إقامته في الأول من أبريل المقبل في لندن.
وتتمتع اللوحة التي أعيد اكتشافها حديثاً بأهمية بالغة، وتُصوّر أحد الاحتفالات بالسنة الفارسية الجديدة، أو ما يُعرف بعيد النوروز.
وكان الفنان وجامع الأعمال الفنية فريدريك كلاي بارتليت (1873-1953) اشترى اللوحة في أوائل عشرينيات القرن الماضي في الولايات المتحدة، ليعلّقها في الاستوديو الخاص به في المنتجع الشتوي للعائلة «بونيت هاوس» الواقع في فورت لودردايل بولاية فلوريدا.

ويعود تاريخ اللوحة إلى أوائل القرن الـ19، ورُسمت لتصوّر قوة حكم الشاه القاجاري، وهي الكبرى من نوعها التي تُعرض في مزاد علني على الإطلاق، ويبلغ قياسها 256 × 442 سم وستُعرض بسعر تقديري يراوح بين 1,000,000 و1,500,000 جنيه استرليني. وكانت لوحة واحدة فقط مماثلة وبحجم أصغر قليلًا، بيعت من قبل في مزاد وذلك في عام 1975.

ويُعرف الفن القاجاري بأسلوبه المميز في التصوير، ويُصوّر العمل الحالي 24 من كبار الشخصيات والأمراء في احتفال بحلول السنة الفارسية الجديدة خلال ما يسمى بـ«صفّ السلام»، أي اصطفاف هؤلاء الأمراء لتلقي التحية في المناسبة، وهم يمثلون أبناء فتح علي شاه (1722-1834) وأصهاره وأحفاده، والذي يُعدّ ثاني حكام السلالة القاجارية وأول شاه أعاد توحيد البلاد بعد 70 عاماً من الاضطرابات.
ومن المقرّر أن يستخدم متحف وحدائق «بونيت هاوس» ريع اللوحة القاجارية في صيانة لوحاته التي رسمها فريدريك كلاي بارتليت وإفيلين فورتشون بارتليت، علاوة على صيانة بعض أجزاء العقار التاريخي نفسه.