Off Canvas sidebar is empty


تينيسي- قالت  السلطات الاميركية  إن امرأة من ولاية تينيسي اختطفها صديقها السابق، لكن الشرطة أنقذتها بعد أن استخدمت إشارة سرية من "تيك توك" لتنبيه موظف محطة وقود بأنها في ورطة.

وذكرت صحيفة The Tennessean أن المرأة، التي لم تذكر هويتها، من مقاطعة هيكمان، كانت تزور شقيقها يوم الأحد عندما ظهر صديقها السابق جوناثون سميث (31 عاما)، وجعلها تركب سيارته، و"دخلا في مواجهة جسدية"، كما قال الملازم مايك دودو من مكتب شرطة مقاطعة هيكمان لصحيفة تينيسي.

وكشفت الشرطة أن سميث أثناء القيادة على الطريق السريع هدد الضحية ورفض السماح لها بالخروج.

وقال الملازم دودو للصحيفة إنه قاد شرقا على الطريق السريع 100 عندما "دخلا في مواجهة جسدية" داخل الشاحنة.

ثم طلبت المرأة السماح لها بالخروج. وقال دودو إن سميث رفض طلبها "ثم هددها بقتلها عن طريق الاستيلاء على مفك البراغي".

وبدأ سميث القيادة بتهور قبل أن يتوقف عند محطة وقود في الساعة الواحدة ظهرا. ودخل كلاهما متجر المحطة ، حيث فكرت في طريقة سرية للإعلان عن المأزق الذي هي فيه.


وقال الملازم دودو إن المختطفة مدت راحة يدها إلى الأمام، ووضعت إبهامها في الداخل وأغلقت أصابعها الأربعة أمام أمين الصندوق، الذي كرر الإيماءة وأومأت المرأة برأسها.

ويشار إلى أن هذه الإشارة، الشبيهة بالقبضة المشدودة، أصبحت شائعة على "تيك توك"، وتُستخدم لتنبيه الآخرين بالحاجة إلى المساعدة أثناء حالة العنف المنزلي.


وقال أحد العملاء، إريك ستريفال، لـ WKRN إنه رأى أيضا المرأة تدخل المتجر ونظرت إليه وهي تتلفظ بكلمة "مساعدة".

واتصل الموظفون بالشرطة وحاولوا تعطيل سميث لبعض الوقت، لكنه أيقن أن هناك خطأ ما كان يحدث وغادر محطة الوقود مع الضحية، على حد قول الشرطة.

وقالت الشرطة إنه بينما كان سميث يغادر، دخل ضابط شرطة مقاطعة هيكمان إلى محطة الوقود وتبع ذلك مطاردة بالسيارات لمدة 15 دقيقة قبل أن تصطدم شاحنة سميث في جدول على طريق بير فالي في مقاطعة ديكسون.

وذكرت شبكة WKRN أن سميث، بعد الحادث، هرب سيرا على الأقدام ولكن تم القبض عليه.

ووجهت إليه تهم الخطف الجسيم والاعتداء المنزلي المشدد.

ولحسن الحظ، لم تتأذ المرأة في هذه العملية المرعبة.

المصدر: ديلي ميل

 

برلين - قد لا يولي السائقون اهتماما بالموسيقى التي يشغلونها أثناء القيادة. لكن دراسة لإحدى شركات السيارات الكهربائية، كشفت عن أن الاستماع إلى مقطوعات كلاسيكية للموسيقي العالمي، بيتهوفن، لها تأثير على سلوك السائق واستهلاك الطاقة.
نوع الموسيقى الذي تشغله أثناء القيادة قد يكون له تأثير كبير!

قامت إحدى شركات صناعة السيارات الكورية الجنوبية "كيا كورب"، بدراسة سلوك القيادة لدى سائقي السيارة الكهربائية، "الكروس أوفر" ، كيا EV6 اعتماداً على الموسيقى التي يتم تشغيلها أثناء فترة القيادة. 
واستمع السائقون إلى قائمة مختلفة من أنماط الموسيقى ، بما في ذلك المقطوعات الكلاسيكية لبيتهوفن، أو المقطوعات الدرامية للمغنية البريطانية، أديل، أو أغاني البوب.

الدراسة التي نشرت نتائجها على الموقع المتخصص في عرض معلومات عن السيارات "إفاغر"، خضع لها فقط الأشخاص الذين لم يسبق لهم قيادة سيارة كهربائية من قبل.

ومن بين الإختبارات الي كان عليهم  اجتيازها، هو القيادة على طريق تجريبي بطول 18 ميلاً (29 كيلومترًا تقريبًا) يتضمن الطرق السريعة وحركة المرور في المدينة. وخلال القيادة تمت مراقبة معدل ضربات القلب وإجراء قياسات بيومترية أخرى. لم يعلم السائقون أن الدراسة كانت تتعلق بالعلاقة بين الموسيقى وسلوك القيادة.

المقطوعات الكلاسيكية

أظهر تقييم بيانات القيادة من قبل مهندسي "كيا" أن الموسيقى كان لها تأثير كبير على سلوك القيادة للمشاركين في الدراسة وبالتالي على فعالية المحرك الكهربائي. فوفق شركة السيارات، قاد المشاركون بكفاءة أكبر على أنغام سيمفونية بيتهوفن التاسعة.

ووفقًا للدراسة، كان أسلوب القيادة أكثر كفاءة بأربع مرات من الأغاني الأخرى ضمن قائمة تشغيل الأغاني. 

كما أن تشغيل السيمفونية التاسعة للموسيقار بيتهوفن داخل سيارة كهربائية، يؤدي إلى اختلاف كبير في معدل استهلاك طاقة البطارية. في المقابل فإن تشغيل أغنية "أضواء عمياء" للمغني الكندي ويك إند يؤثر سلبا على البطارية.  كما أدت موسيقى "البوب" إلى نتيجة مختلفة بشكل تماماً. إذ أظهر المشاركون الذين استمعوا لهذا النوع من الموسيقى "أسلوب قيادة أكثر حيوية  لكن مقابل كفاءة أقل".

وشملت قائمة الأغاني التي تم استخدامها في الدراسة التي أجريت لصالح شركة "كيا كورب"، "يقظة" للمطرب تيشو و"هالو" لأديل و"أضواء عمياء" لويك إند وناتيلوس للمطربة آنا ميريديث وفيد لكاني ويست والسيمفونية التاسعة لبيتهوفن.

وأظهرت الدراسة أن كفاءة استهلاك البطارية تزيد عند تشغيل السيمفونية التاسعة بمقدار 4 مرات مقارنة بتشغيل الأغاني الأخرى.

في نهاية المطاف، تركت دراسة "كيا" المجال مفتوحاً، أمام ما إذا كانت "الموسيقى الكلاسيكية"، قد تقدم الحل للإنتقادات الموجهة غالباً للسيارات الكهربائية بشأن تأثيرها على سلوك القيادة وبالتالي على استهلاك الطاقة أيضاً

دبي - دخل «إكسبو 2020 دبي» التاريخ من الباب الواسع، بتسجيله 20 مليون زيارة، متحدياً الظروف الصعبة التي أقيم فيها بسبب جائحة «كورونا»، وتداعياتها الاقتصادية والصحية حول العالم، ليقترب من كسر رقم «إكسبو ميلان 2015»، الذي سجل 21.5 مليون زيارة.

ومن المتوقع أن يسجل الحدث العالمي رقماً قياسياً جديداً في عدد الزيارات الأسبوعية، بحوالي مليوني زيارة، وسط إقبال كبير من الزوار خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالي، بهدف عدم تفويت الفرصة الأخيرة لزيارة «إكسبو 2020 دبي»، قبل اختتامه في 31 مارس الجاري.

ونجح «إكسبو 2020 دبي»، في جمع 192 دولة في أكبر تجمع عالمي منذ تفشي الجائحة في السنوات الثلاث الأخيرة، ليمنح الأمل للشعوب في إعادة الحياة لوضعها الطبيعي، خاصة على مستوى حركة السياحة والسفر، بما أن ثلث الزوار وصلوا من خارج الدولة.

وبتخطيه 20 مليون زيارة، دخل «إكسبو2020 دبي»، السجل الذهبي لمعارض إكسبو الدولية، وأصبح ضمن قائمة أكبر 15 معرضاً في التاريخ، حيث لا يزال الرقم القياسي مسجلاً لمدينة شنغهاي الصينية في «إكسبو 2010»، والبالغ 73 مليون زيارة، تليها نسخة مدينة أوساكا اليابانية في نسخة 1970، التي سجلت 64.2 مليون زيارة، ثم «إكسبو باريس 1900»، بـ 50.8 مليون زيارة، بينما حققت نسخة «إكسبو مونتريال 1967» 50.3 مليون زيارة.

مرونة

تمكن إكسبو 2020 دبي، من التعامل بمرونة منقطعة النظير، مع التحديات غير المسبوقة، إذ تمكن الحدث الأكبر على الإطلاق، الذي يُقام في العالم العربي والمنطقة، من تنظيم تجارب مميزة واستثنائية، تجمع الثقافة والتعليم والترفيه، فضلاً عن اجتماع 192 دولة في مكان واحد، لاستعراض أفضل ما لديها في كافة المجالات.

ونظَّم إكسبو 2020 دبي، منذ انطلاقه، نحو 32 ألف فعالية، شملت مشاركات لقادة دول، ومشاهير الرياضة، ونجوم الفن، تضاف إلى ما يقدمه الحدث الدولي من عمارة مذهلة، ومنتديات مبتكرة، وأطعمة عالمية، والفعاليات التي تستعرض أحدث الابتكارات، ليضمن بذلك لزواره، تجارب جديدة ومدهشة كل يوم، في أول إكسبو دولي يُقام في المنطقة، وهو ما ساهم في تحقيق إكسبو 2020 دبي لهذا الإنجاز التاريخي، من حيث عدد الزيارات.

وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى، الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، رئيس اللجنة العليا لإكسبو 2020 دبي: «عندما بدأنا هذه الرحلة عام 2013، وحتى قبل ذلك، عندما كنا نعمل على ملف الترشح لاستضافة إكسبو 2020 دبي، كان هدفنا ورؤيتنا، الترحيب بالعالم أجمع في دبي والإمارات العربية المتحدة، وتنظيم تجمع عالمي غير مسبوق، يخلُد في الوجدان والعقول».

وأضاف سموه: «لا شك أننا حولنا هذا الحلم إلى حقيقة، ولكن تسجيل إكسبو 2020 دبي لهذا العدد من الزيارات، لهو شهادة حقيقية على كيفية استجابة العالم لجهود دولة الإمارات الدؤوبة والجادة، لتنظيم هذا الحدث الدولي. نحن واثقون أن ملايين الزوار الذين قدموا إلى إكسبو 2020 دبي من كل أرجاء العالم، سيعودون مُحمَّلين بذكريات لا تُنسى، يشاركونها مع عائلاتهم وأصدقائهم، أينما كانوا، ويواصلون العمل المُذهل على ما أطلقناه في إكسبو 2020 دبي».

توحيد العالم

وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، المفوض العام لإكسبو 2020 دبي: «كان توحيد العالم في ظروف آمنة، في أعقاب تفشي الجائحة، فرصة وتحدياً بالنسبة لنا، وتغمرنا السعادة بأن إكسبو 2020 دبي، حقق هذا الإقبال الجماهيري المبهر».

‎وأضاف معاليه: «اجتمع ملايين الزوار والمشاركون، ليس فقط ليعيشوا تجربة متميزة، بكل ما تحمل الكلمة من معانٍ، وإنما أيضاً للعمل يداً بيد، من أجل إحداث أثر اجتماعي وبيئي إيجابي. أظهر إكسبو 2020 دبي، قدرة ومرونة استثنائيتين، في تحقيق إقبال كبير ومتواصل، في ظل تحديات عالمية متلاحقة. ومع بدء العد التنازلي لإسدال الستار على فعاليات إكسبو 2020 دبي، فإننا نعتز بالجهود الجماعية لكل القائمين على هذا العمل والمشاركين فيه».

واحتفل «إكسبو 2020 دبي»، بهذا الإنجاز التاريخي، بعرض خاص على قبة الوصل، وبمجموعة من الألعاب النارية المُذهلة، مساء أمس.

وكان للزوار من داخل الإمارات، النصيب الأكبر من الزيارات، إذ بلغت نسبتهم حوالي 70 في المئة. وتظهر أحدث الإحصاءات أن الأطفال دون 18 عاماً قد زاروا إكسبو 2020 دبي أكثر من 2.8 مليون مرة، مع ما يقدمه الحدث الدولي من إلهام للجيل القادم من المبتكرين وصناع التغيير.

ولا تزال الفرصة سانحة أمام الراغبين في الاستمتاع بالتجارب التي صنعت قصة نجاح إكسبو 2020 دبي، وذلك مع تنظيم أسبوع المياه في إكسبو 2020 دبي، والذي تمتد فعالياته من 20 إلى 26 مارس، ويتناول أهم السبل التي يمكن أن تمكننا من حماية أثمن مواردنا المتوافرة اليوم من أجل المستقبل، ويعد هذا الأسبوع، الأسبوع العاشر الأخير، ضمن أسابيع الموضوعات العشرة التي ينظمها إكسبو 2020 دبي، في إطار برنامج الإنسان وكوكب الأرض، والتي تهدف إلى استكشاف أفضل الفرص، ومواجهة التحديات الأكثر إلحاحاً، التي تواجهها البشرية.

كما تستمر احتفالات الأيام الوطنية في إكسبو 2020 دبي، حيث ستحتفل مجموعة من الدول حول العالم، بأيامها الوطنية في موقع الحدث الدولي، ومنها باكستان (23 مارس)، وجنوب أفريقيا (28 مارس)، والهند (28 مارس)، يلي ذلك، تنظيم اليوم الفخري للمكتب الدولي للمعارض، بوصفه الجهة المشرفة على معارض إكسبو الدولية، في 30 مارس.

وسيستضيف الحدث الدولي، النسخة الثالثة من سباق الركض في إكسبو 2020 دبي، في 26 مارس، ليُسدل بذلك الستار على هذه السلسلة الرياضية الناجحة بامتياز، كما يستمر برنامج الفعاليات الترفيهية والأنشطة عالية الجودة، في إمتاع الزوار، على مدار الأسبوعين المقبلين.

وفيما يتبقى 11 يوماً فقط قبل إسدال الستار على فعاليات الحدث الدولي في 31 مارس، يتبنى الحدث الدولي شعار «لا تفوّتوا آخر فرصة، فلن تتاح مرة أخرى».

 

 

الملك: الأردن ملتزم تماما بمسار التحديث السياسي وتعزيز دور الأحزاب.
الملك: التحديث السياسي موجه للشباب.
الملك: ورشة العمل الاقتصادية الوطنية ستكون بشراكة كاملة بين القطاع الخاص والحكومة.
الملك: الأردن لن تثنيه أصوات المشككين عن الوصول إلى الأهداف المرجوة.
الملك: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تنظيم أو جهة تهدد أمننا وحدودنا.
الملك: كلنا رجال في مصنع الحسين.
عمان - التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، في قصر الحسينية اليوم الأربعاء، عددا من الكتاب والصحفيين.
وتناول اللقاء قضايا الشأن المحلي، وخصوصا مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري، والتحديات التي يواجهها الوطن وقدرته على التصدي لها، فضلا عن دور المملكة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، أن الأردن ملتزم تماما بمسار التحديث السياسي وتعزيز دور الأحزاب.
وأشار جلالة الملك إلى أن التحديث السياسي موجه للشباب، ولا يمكن توقع التوافق بشكل كامل، خاصة عندما يتعلق ذلك بالأجيال السابقة.
وأعاد جلالته التأكيد على ضرورة وضع خارطة طريق واضحة أمام المواطن والتصدي لأولئك الذين لا يريدون المضي قدما، قائلا "لن نسير خطوة للأمام وخطوتين للوراء".
وشدد جلالة الملك على أن الأردن ماض في التنمية الاقتصادية والإصلاح الإداري بقوة وجدية، ولن تثنيه أصوات المشككين أو التحديات في المنطقة عن الوصول إلى الأهداف المرجوة.
وبالشأن الاقتصادي، بين جلالته أن أهداف الأردن في التنمية والتشغيل لن تتحقق دون رؤية اقتصادية واضحة للمستقبل.
ولفت جلالة الملك إلى أن ورشة العمل الاقتصادية الوطنية التي وجّه بعقدها وتنطلق أعمالها يوم السبت المقبل، ستكون بشراكة كاملة بين القطاع الخاص والحكومة، "ومسؤوليتي أن أوجه المؤسسات وأراقب تنفيذها للإصلاحات المنشودة دون تراجع".
ودعا جلالته الإعلام إلى متابعة ومراقبة تنفيذ الرؤية الاقتصادية من قبل الحكومات المتعاقبة.
وأكد جلالة الملك قدرة الأردن على حماية حدوده والدفاع عنها بكل قوة وعزيمة، مشددا على "أننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تنظيم أو جهة تهدد أمننا وحدودنا".
وأعرب جلالته عن اعتزازه بمنتسبي القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، قائلا "كلنا رجال في مصنع الحسين".
وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أشار جلالة الملك إلى أن الأردن على اشتباك بشكل يومي حول المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ويبذل كل الجهود من أجل حمايتها ورعايتها، مؤكدا أن موقف المملكة واضح ولم يشُبه الغموض.
وأعرب جلالته عن ثقة الأردن بما يقوم به لحماية المقدسات والدفاع عن القضية الفلسطينية، "ولولا الأردن لكان الوضع مختلفا تماما".
وتحدث الحضور في مداخلاتهم عن جملة من الأحداث والملفات المحلية والإقليمية والدولية.
وأكدوا أن هناك استهدافا للأردن وتقدمه، وهو أمر يجب التصدي له، من خلال المضي في مسيرة الإصلاح والبناء والتقدم.
وتحدثوا عن الجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالة الملك ومواقفه في الدفاع عن قضايا المنطقة، ومساعيه من أجل تحقيق السلام، والحرب على الإرهاب، وهو أمر يجعل الأردن مستهدفا.
وأشار عدد منهم إلى أهمية انخراط الشباب بالعمل الحزبي، القائم على البرامج التي تهدف إلى النهوض بالوطن والمواطن.
وأكد عدد من الحضور ضرورة تطوير الأدوات الإعلامية لمخاطبة الجمهور المتلقي وإيصال رسائل الوطن.
ولفت عدد منهم إلى أن أية معلومة مغلوطة تتابع من الكثيرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولا بد من الكشف عن المعلومة الصحيحة لتبديد أية إشاعات.
واقترح عدد من الحضور توسيع مكاسب التنمية، ووضع تصورات سريعة للبطالة والفقر، ونزول المسؤولين إلى الشارع ومحاورة المواطنين، وتسهيل إجراءات الاستثمار وتقديم الحوافز وربطها بالتشغيل، وإعادة النظر بالمناطق التنموية.
--(بترا)

راكان السعايدة نقيبا للصحفيين-( تصوير:أمير خليفة)

عمان-  أعلن رئيس لجنة انتخابات نقابة الصحفيين الأردنيين الزميل محمد التل  مساء اليوم الجمعة فوز الصحفي راكان السعايدة بموقع نقيب الصحفيين الأردنيين بعد حصوله على 321 صوتا من أصل  947 صوتا.

وبلغت نسبة مشاركة الهيئة العامة للصحفيين في الانتخابات 83 بالمئة بعدد 947 صحفيا وصحفية من أصل 1142 يحق لهم الانتخاب .

وجاء بالمركز الثاني الصحفي طارق المومني وقد حصل على 301 وبالمركز الثالث الصحفية فلحة بريزات التي حصلت على 277 صوتا. وجاء فوز السعايدة بموقع النقيب للمرة الثانية على التوالي.

وفاز الزميل الصحفي جمال اشتيوي بموقع نائب نقيب الصحفيين الاردنيين في الانتخابات التي جرت اليوم الجمعة.

وحصد اشتيوي على 403 أصوات، بينما حصد فايز عضيبات 248 صوتاً، وسعد حتر 176 صوتاً، وماجد القرعان 59 صوتاً.

كما أعلن رئيس اللجنة فوز أعضاء المجلس وهم : ابراهيم قبيلات وحصل على 455 صوتاً وخالد القضاة وحصل على 402 صوتا وعلي فريحات وحصل على 370 صوتاً وعدنان برية وحصل على 342 صوتاً وزين الدين خليل وحصل على 338 وبلال العقايلة وحصل على 306 أصوات وجميل غدايرة البرماوي وحصل على 301 صوتا وموفق كمال وحصل على 290 صوتاً.-(بترا) الغد

عمان - شو في نيوز - الاخبارية - قدّمت شركة زين الأردن رعايتها الحصرية لمعرض “GESCO” التعليمي الـ 20؛ الذي يوفّر فرص تعليمية للأفراد الراغبين بتطوير مهاراتهم العلمية لغايات مهنية، والراغبين باستكمال دراساتهم العليا في الخارج، من خلال ربطهم مع شركاء “GESCO” من المملكة المتحدة وكندا وأستراليا وإسبانيا وتركيا وقبرص وألمانيا والمجر.

تخريج الفوج الثالث لدورة الاعلام الشاملة

عمان - أنهت هيئة الإعلام، اليوم الاثنين، تدريب 22 مشاركا ومشاركة في دورة الإعلام الشاملة الفوج الثالث، في مقر الهيئة.
وقال مدير عام الهيئة، طارق أبو الراغب، بحضور رئيس هيئة تنمية وتطوير المهارات المهنية والتقنية الدكتور قيس السفاسفة، في حفل تخريج المشاركين، إن الدورة بدأت في 15 أيلول الماضي، وإن المتدربين من الإعلاميين والصحفيين والمهتمين في القطاعين العام والخاص حصلوا على 30 ساعة تدريبية معتمدة من الهيئة. وشملت الدورة على محاور عدة منها، الناطق الإعلامي، والأمن السيبراني، والصحافة المجتمعية، والصحافة الاستقصائية، والصحافة الاحترافية، وإدارة حوار للمذيعين، والجوانب القانونية في العمل الإعلامي، وقانون المطبوعات والنشر، والقواعد المهنية في الإعلام، والجرائم الإلكترونية. وحاضر في الدورة، مدير عام الهيئة طارق أبو الراغب، والعقيد عامر السرطاوي من مديرية الأمن العام، والمهندس حسين الجدي خبير أمن سيبراني، والنقيب وائل المومني من وحدة الجرائم الإلكترونية الأمن العام، وداما الكردي، وخالد القضاة، والدكتور نسيم أبو خضير، ونانسي الخصاونة، ولبنى العضايلة. وتعد هذه الدورة إحدى دورات البرنامج التدريبي الذي تنفذه هيئة الإعلام للمساهمة في تطوير العمل الإعلامي ضمن السياق القانوني والمهنية الإعلامية


 Amman - Unihance and Alugha, today announces the significant cooperation between both platforms. Signed by Eng. Ahmad Obeidat, the founder, and CEO of Unihance and Mr. Bernd Korz, the CEO and CVO of Alugha.
Unihance and Alugha have established a cooperative partnership to enrich one another's business model and expand in the Ed-Tech industry, focusing on the Artificial Intelligence system both companies heavily utilize and depend on with the purpose of covering a multi linguistic knowledgeable content. Both companies aim to convey an enriching multilingual knowledge to the masses, through a well-defined target of delivering a high quality, diversified content dragged by the best AI system.
Coming from the MENA region with the purpose of enriching Arabic content, Unihance is the first decentralized E-Learning Social Platform. A platform where users can communicate, learn, and teach through a free of charge course creation. Vouched with an AI vision for the future endeavors. Unihance is considered to be the fastest growing Ed-Tech platform in the MENA region.
 Alugha is the first multilingual cloud-based video hosting platform, a specialized platform which converts any online video easily to multilingual content. Thousands of education and entertainment videos are hosted on Alugha. Providing tools to make transcribing and translating as simple as possible.  

تاريخ يعود إلى 800 عام مضت.. تعرف على أول 8 دساتير مكتوبة في العالم.