Off Canvas sidebar is empty

بقلم الكاتبة سارة السهيل

شو في نيوز - تلعب الصحافة دورا مؤثرا في حياتنا بما تقدمه من أخبار وأحداث وتحليلات وتفسيرات تربط واقعنا بماضينا وتقدم سجالا تاريخيا لمرايا حياة الشعوب من حيث أنماط ثقافاتها وعاداتها وتقاليدها.

فلا غرابة إذن ندمن مطالعة الصحف مع ارتشاف أول قطرة لقهوة الصباح، وتاريخ الصحافة قديم قدم الحضارة الإنسانية حيث ظهرت أول صحيفة بالتاريخ أنشأها الإمبراطور الروماني يوليوس قيصر ولكنها كانت صحيفة منسوخة إذ لم تكن الطباعة قد اخترعت بعد وأسماها (الوقائع اليومية).

وقد ساهم وجود المطابع في ظهور الدوريات التي بدأت في الصدور على استحياء عام 1609 بعد أن أصبحت الكتب وعاء بطيئا في حمل المعلومات، خرجت الصحف في شكل نشرات غير منتظمة وتعني بالحوادث والأخبار الهامة وتطورت فيما بعد إلى صحف.

أما أول صحيفة بالمعني الحديث فقد ظهرت في ألمانيا أوائل القرن الـ17 في 15 يناير 1609 بعنوان (A visa :Relations oder Zeitung). وأطلق على الجريدة الإخبارية اسم (كور انتو) وتعبر عن الشكل القديم للجرائد وتتألف من فرخ ورق واحد والنص على عمودين على كلا الجانبين وظهرت أولا في هولندا وألمانيا وإنجلترا عامي 1620، 1621. كما كان يطلق على النشرة الإخبارية أو الجريدة الأسبوعية كلمة (News Book) وكانت تنشر الأخبار العالمية فقط وتوقفت عن الصدور عام 1642، وفي عام 1631 ظهرت في فرنسا صحيفة رسمية مقتضبة الأخبار (تشبه الطابع الفرنسي)!! بعنوان لجازيت دي فرانس، وتوالى صدور الصحف في إنجلترا وأمريكا وباقي دول العالم.

أما أول صحيفة إنجليزية يومية ظهرت عام 1702 (ديلي كارنت) ولكن الصحيفة الأكثر تأثيرا كانت التايمز التي صدرت عام 1785 كان اسمها (Daily Universal Register).

أما أول صحيفة يومية بفرنسا كانت عام 1777 بعنوان (لوجورنال دي باري) كانت معظمها مركزة على المعلومات العلمية والأخبار خفيفة والقضايا الإجتماعية وتجاهلت القضايا السياسية.

وفي أمريكا ظهرت أول صحيفة بعنوان (ذي بإبلك أوكرينست) عام 1690 حيث كانت أمريكا لاتزال تحت الحكم البريطاني وكانت تصدر من بوسطن.

أما صحيفة بوسطن جازيت عام 1755 كانت تنادي بالاستقلال عن بريطانيا وهكذا يكشف لنا تاريخ الصحافة عن الكثير من المتناقضات فأمريكا التي كانت تعاني من مرارة الاحتلال عام 1755، أصبحت تحتل العالم في القرن الـ21 .

ياله من زمن عجيب!!

الطريف في الأمر أن الصحف كانت حتى العصور الحديثة تركز على المعلومات الإخبارية وظل الخبر في القرن الـ19 وحتى اليوم عنصرا رئيسيا في الصحف، ومع تحول الدول للنظم السياسية الديمقراطية بدأت الصحافة تتطور في إنجلترا أولا ثم في أمريكا الشمالية وفرنسا، وارتباطا ببروز حرية الرأي وإلغاء الرقابة أصبحت الصحافة أداة لنشر الأفكار والآراء والتحليلات في شتى القضايا التي يعج بها عالمنا المعاصر.

ولم يتأخر عالمنا العربي كثيرا عن تعاطي الصحافة حيث أنشأ محمد علي باشا والي مصر أول صحيفة المصرية عام 1821 صحيفة اسمها (الوقائع المصرية) تصدر باللغتين التركية والعربية وذلك من وجود أول مطبعة عربية مطبعة بولاق 1819.

أخذت الصحافة مسارات تاريخية نحو التطور لما يعرف في عالمنا المعاصر بالصحافة الإلكترونية وقد ظهرت أولى إرهاصاتها بصحيفة جون ولتر، حتى شاعت وانتشرت الصحف الإلكترونية وحولت العالم إلى قرية صغيرة وبتوالي التطور التكنولوجي في عصرنا الرقمي (الديجتال) ظهرت صحف على الموبايل لأنها ترسل رسائل بأخبار خفيفة.

ولا يتوقف العلم في طريقه الكاسح عن إثارة دهشتنا يوميا بأحدث المخترعات وربما تظهر قريبا اختراع ساعة يد هي في حقيقتها صحيفة تتجدد من تلقاء نفسها بآخر الأخبار

شو في نيوز - استضاف برنامج نيران صديقة على قناة “عمان تي في” مساء الاربعاء ، والذي يقدمه الدكتور هاني البدري المدير التنفيذي لمهرجان جرش ايمن سماوي ، للوقوف على تحضيرات المهرجان والفرق المشاركة والفعاليات النوعية التي تم الاعداد لها في اطار دعم الشعب الفلسطيني واستحضار ثقافة المقاومة.

واشار سماوي الى انه وفي ضوء الوضع الاقليمي وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب ابادة في غزة ، فقد تم الغاء الحفلات الغنائية على المسرح الجنوبي والذي يعتبر الواجهة الرئيسية للمهرجان ، وتتطلب ذلك الغاء 10 عقود مع نجوم الغناء العربي المشهورين ، والذين تفهموا موقف ادارة المهرجان ، على امل ان يكونوا معنا في العام القادم بعد انقشاع الغمة عن غزة وفلسطين.

وتطرق الى مشاركات نوعية وفعاليات ملتزمة بالاضافة الى فعاليات تحتفي بالمناسبات الوطنية الاردنية وفي مقدمتها اليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية.

شو في نيوز   – التقى مساء اليوم الثلاثاء، الموافق 16/07/2024، رئيس بلدية جرش الكبرى أحمد العتوم أعضاء اللجنة الإعلامية المحلية لمهرجان جرش في مكتبه بمقر البلدية. وأوضح العتوم أن مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الثامنة والثلاثين، الذي يأتي تحت شعار “ويستمر الوعد”، يشكل ظاهرة ثقافية واجتماعية واقتصادية وسياحية فريدة بأبعادها الوطنية والعربية والعالمية. وأضاف أن المهرجان يحمل رسائل ثقافية وسياسية عميقة، ويلعب دوراً كبيراً في تنشيط الحركة الاقتصادية والسياحية في المملكة بشكل عام ومدينة جرش ومجتمعها المحلي بشكل خاص.

وأكد العتوم أن رسالة مهرجان جرش لهذا العام ستكون مختلفة ومميزة، نظراً لتزامنها مع مناسبات وطنية أردنية مهمة، واستمرار التضامن الأردني مع أهلنا في فلسطين في ظل العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة. وأبرز العتوم الدور الأردني في دعم الأشقاء في قطاع غزة بقيادة جلالة الملك المعظم محلياً وعربياً ودولياً.

وأشار العتوم إلى أن برامج المهرجان هذا العام ستحمل رسالة وطنية بحتة ولن تتضمن أي برامج غنائية طربية، ولن تُقام أي فعاليات على المدرج الجنوبي، حيث ستقتصر الفعاليات على المدرج الشمالي وباقي المواقع، حسب ما تم الإعداد له من قبل الإدارة التنفيذية للمهرجان.

وأضاف العتوم أن تذاكر دخول المهرجان ستكون إلكترونية، وستُستوفى دينار واحد لمن يرغب بالتبرع، بينما ستكون تكلفة دخول المسرح الجنوبي دينارين لمن يرغب بالتبرع أيضاً. وأوضح أن ريع المهرجان بالكامل سيذهب لدعم الأشقاء في غزة من خلال الهيئة الخيرية الهاشمية، وسيكون الدخول مجانياً لكافة الفعاليات والمواقع لمن لا يرغب بالتبرع.

لا نستطيع أن نحمل سلاح

هذا العام سيكون الأكثر تميزًا لمهرجان جرش

لا يُمكن أن ننسى متعب السقار

صوفيّا صادق طلبت الإنسحاب لأسباب شخصية

جرش ليس مُتعهد حفلات وعمره 40 سنة

مليون و٣٠٠ ألف موازنة جرش لهذا العام وريع المهرجان سيذهب للهيئة الخيرية الهاشمية

شو في نيوز -  بحسب موقع رم كشف مدير مهرجان جرش أيمن سماوي أن المختلف في مهرجان جرش لهذا العام هو أنه مؤتمر تضامني وطني بإمتياز.

وأضاف سماوي في حديثٍ ل"رم " أن الوطنية تتجلى ببعدين الأول هو الإحتفال بتولي جلالة الملك عبدالله الثاني 25 عامًا والتضامن ومناصرة أهلنا في غزة، لافتًا غلى أن برنامج المهرجان بنسجم مع هذه التطلعات من خلال برامج ثقافية فنية ملتزمة.

ولفت إلى أن الكيان الصهيوني يُحاول البطش في تراث غزة وهذا كان واضحًا في ردم معظم الملامح المهمة للمدينة إلا أن المهرجان سيسلط الضوء عليها من جديد.

وحول الفعاليات، سلط سماوي الضوء على كافة الفعاليات التي تضمنها مهرجان جرش لهذا العام وما سيحتويه من برامج على كافة المسارح بشكل مفصّل.

وبيّن سماوي أن صوفيّا صادق هي حالة الإنسحاب الوحيدة من برنامج مهرجان جرش، لافتًا إلى أنه تم الإتفاق معها منذ عدة أشهر إلا أنه تفاجأ قبل أسبوعين بطلب مدير مكتبها بالإعتذار عن حفل الإفتتاح لارتباطات اخرى.

وفي سؤال عن سبب عدم تواجد محمد عساف، قال إن محمد عساف صديق ومحب للأردن ومن عشاق مهرجان جرش إلا أنه إعتذرقائلًا:"بيتي الذي ينهدم واهلي من هم تحت الدمار"، لافتًا إلى أن ظرفه شخصي ويُقدر.

كما ذكر سماوي أسعار التذاكر والإيرادات المتوقعة لافتًا إلى أنها ستكون متواضعة وسيتم تقديمها بشكل كامل للهيئة الخيرية الهاشمية.

ولفت إلى التنسيقات والترتيبات التي تمت للوسائل الإعلامية في آلية حضور ومتابعة مهرجان جرش.

وأشار سماوي إلى أهمية دعم مهرجان جرش وتوفير ميزانية مريحًة له، مؤكدًا أن كافة الحكومات المتعاقبة كانت داعمة سواء ماديًا أو معنويًا وفقًا للموازنة.

اجرت الحوار  آرام المصري

تصوير : ليث الغزاوي

شو في نيوز -  استضاف برنامج "يسعد صباحك”، الذي يبثّ على شاشة التلفزيون الأردني كلّ جمعة، المدير التنفيذي لمهرجان جرش أيمن سماوي، للحديث عن الدوره الثامنة والثلاثين للمهرجان.

وتطرق الحوار إلى شعار المهرجان "ويستمر الوعد”؛ كعبارة تحمل الكثير من الرسائل الوطنية والتضامنية مع الأهل في غزة وفلسطين، وأيضًا ليظل مهرجان جرش منارةً ثقافيةً لكل مبدع وأديب ومثقف. وقال سماوي، في اللقاء الذي حاوره فيه المذيعان رندة كرادشة وحازم الرحاحلة، إنّ المهرجان سيكون مختلفًا هذا العام، وأنّه اشتغل على ثيمتين رئيسيتين، هما: احتفالاتنا الوطنية التي من حقنا أن نتغنى بها، والتضامن مع أهلنا في غزة وفلسطين.

وأوضح سماوي أنّ حفلات المسرح الجنوبي قد ألغيت بالكامل، بالرغم من أنّ هذا المسرح كان هدفًا رئيسًا للجمهور الأردني والعربي والعالمي طيله دورات المهرجان. وقال إنّ إلغاء حفلات المسرح الجنوبي، جاءت هذا العام تضامنًا مع ما يجري في غزة، وكرسالة ليست جديدة على الأردن المشهود له بمواقفه الوطنيّة والعروبية. وأكّد سماوي أنّ المهرجان ركّز في دورته الحاليّة على الجانب الثقافي، ليحتفي بالمنجز الوطني، ويعلي من شأن الثقافة والفن في غزة وفلسطين، الحاضرة دومًا بالرغم من كل ما يتعرض له الأهل من نكبات. وقال إنّ سلاحنا هو بالكلمة والقصيدة واللوحة التشكيليّة والأغنية والمسرح وكلّ جوانب ومفردات الثقافة والفن،

مؤكّدًا أنّ الهوية التراثية مهمّة جدًّا ولا يجوز أن تُطمس أو تضيع أو تغيب عن المشهد. ودلل سماوي برسالة الغناء، من خلال استضافة المهرجان للعديد من الفرق الفلسطينية التي تغنّت بحضورها ورسالتها الإنسانيّة، بالرغم من كلّ ما يجري من دمار. وقال إنّ فرقه "صول غزة” الفلسطينيّة ستشارك هذا العام، وستبدع مثلما أبدعت سابقًا في خضمّ القصف والحرب على غزّة. وأضاف سماوي أن المهرجان سيستضيف كلّ الفنانين الأردنيين الذين يتضامنون تلقائيًّا مع فلسطين، في أغانيهم للأردن وغزة وفلسطين والعروبة. وبخصوص اعتذارات البعض عن المشاركة في المهرجان،

قال سماوي إنّ اعتذارات الشعراء أو الفنانين هو أمر يخصّهم، وأنّ "جرش” هو مهرجان وطني عروبي، منوّهًا بأنّ هنالك جهات شريكة مع المهرجان، منها رابطة الكتاب الأردنيين وهي من قامت بتنسيب هذه الأسماء والتنسيق بشأنها مع المهرجان الذي يولي أيضًا شراكةً مع الفنانين التشكيليين واتحاد الكتاب ونقابة الفنانين والمجتمع المحلي في جرش وكل هذا المزيج الوطني المتعدد في مساندته للمهرجان. من جانب آخر، أكّد سماوي أنّ المهرجان بات جزءًا من ثقافة أهل جرش أنفسهم والمجتمع الأردني، وله اسمه العربي والعالمي، حيث يشكّل طموحًا للعديد من الفنانين العرب والفرق الفنية من البلدان الشقيقة والصديقة للمشاركة فيه. وقال سماوي إنّ الموسيقى والغناء يمثلان رسالة صمود وقوّة ثبات، مثلما تحمل الثقافة بعمومها رسائل الوعي والفكر والوجدان. وشرح أنّ مشاركة واسعة هذا العام للجامعات الأردنيّة والجمعية الفلسفية الأردنيّة، وندوات هادفة تقرأ المشهد الثقافي والسياسي بعين وطنيّة، كجزء من رسالة الوعي التي يضطلع بها المهرجان.

وقال سماوي إنّ "كل حجر وعمود من أعمدة جرش الألف تحكي قصة وحكاية، ومن حقنا كأردنيين أن نحتفل بمنجزنا، ونتعاطف أيضًا مع أهلنا في الضفة والقطاع، فنعبّر عن مشاعرنا الأخوية والإنسانيّة الصادقة تجاههم. وختم بقوله” لا أحد يزاود على حبّ الأردن وقيادته الهاشميّة لفلسطين، وكلّ ما آمله التخفف من الإشاعات المستمرة وقتل الجهود، باعتبار هذا المهرجان يمثل هويتنا الوطنية ويحمل ذاتنا الأردنيّة إلى كلّ العالم.

شو في نيوز - في خطوة تُعّد الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وإيماناً منها بضرورة شمول كافة أفراد المجتمع بخدماتها؛ أطلقت شركة زين كاش فيديوهات مصوّرة توضيحية لمستخدمي محفظتها وتطبيقها من فئة الصُم، بهدف خدمة الأشخاص من ذوي الإعاقة السمعية.

وتتضمن مقاطع الفيديو التي نشرتها زين كاش عبر صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي شرحاً تفصيلياً لكافة الخدمات المتنوعة التي تقدمها زين كاش باستخدام لغة الإشارة الأردنية لفئة الصم، وكيفية فتح واستخدام محفظة وتطبيق زين كاش.

وبيّنت زين كاش أن هذه الخطوة تعكس التزامها الراسخ بتعزيز الشمول المالي ومساعيها المتواصلة لمواكبة مُتطلبات زبائنها من كافة الشرائح، حيث تهدف الشركة ومن خلال هذه الخطوة إلىتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية من الوصول إلى الخدمات المالية التي تقدّمها وتعميم الاستفادة منها، والعمل على إزالة كافة الميعقات التي تحول دون دمجهم في المجتمع.

يُذكر أن "زين كاش" تمنح بطاقاتها الائتمانية -التي أطلقتها بالتعاون مع "ماستركارد" والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- بثلاث فئات (الكلاسيكية، البلاتينية والعالمية) بسقوف تبدأ من 100 دينار لتصل إلى 5000 دينار، دون الحاجة لتحويل الراتب وبدون رسوم إصدار للبطاقة، كما تقدّم باقة واسعة ومتنوعة من الخدمات المالية الرقمية، حيث يمكن لمستخدميها إتمام معاملاتهم المالية كالسحب والإيداع، والشراء من مختلف نقاط البيع كالمحلات التجارية والمطاعم وغيرها، والتسوّق عبر الإنترنت محلياً ودولياً من خلال بطاقة زين كاش ماستركارد التي تُقدَّم لمشتركي زين كاش فور فتح المحفظة، إضافة إلى عمليات تحويل واستلام الأموال بين الأفراد من المحافظ و البنوك المحلية والدولية، وشراء بطاقات الشحن وتسديد فواتير الإنترنت وخطوط الهاتف، وكافة الدفعات للجهات المفوترة تحت مظلة "إي-فواتيركم"، وشراء بطاقات الألعاب الإلكترونية، إلى جانب الاستفادة من خدمة الدفع عبر رمز الاستجابة السريع "QR Code”، وخيارات الدفع المتعددة اللاتلامسية.

 

معارك نائبا للرئيس ، والشوابكة امينا للصندوق ، العمري لامانة السر ، و المساد والزيود والمجالي اعضاء

شو في نيوز – إختارت الهيئة العامة لجمعية المذيعين الأردنيين مساء الأحد الهيئة الإدارية للفترة 2024-2026 رئيسها وهيئتها الإدارية بالتزكية ، حيث ترشحت كتلة المذيع الأردني المكونة من الزملاء حاتم الكسواني ، فضل معارك ، مامون المساد ،منى الشوابكة ، نجود المجالي ، معاذ العمري ، و الدكتور صالح الزيود وفازت بتزكية الهيئة العامة بموقع رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لجمعية المذيعين الأردني .

وقد إجتمعت الهيئة الإدارية للجمعية فور انتهاء الإنتخابات ووزعت مناصبها كما يلي :حاتم الكسواني رئيسا ، فضل معارك نائبا للرئيس ،معاذ العمري امينا للسر ، منى الشوابكة أمينا للصندوق ، مامون المساد عضوا ،نجود المجالي عضوا ، د.صالح الزيود عضوا .

 وتعقد الجمعية الاسبوع المقبل اجتماعا يرسم خططها المستقبلية ، والتفاعل مع مختلف القضايا الاعلامية والوطنية، وتشكيل اللجان المتخصصة وبرامج عملها ، واليات استقطاب المذيعين الأردنيين من مختلف المحطات الاذاعية والتلفزيونية.

 

شو في نيوز - صادقت محكمة الاستئناف على قرار محكمة البداية بحبس الإعلامية هبة أبو طه لمدة عام.

وأعرب مركز حماية وحرية الصحفيين عن احترامه لقرارات القضاء الأردني، داعيا إلى قبول استبدال عقوبة الحبس بالخدمة المجتمعية.

وقال في بيان اليوم الأربعاء، "فالأردن لم يسجل في تاريخه عقوبات مشددة بالحبس للصحفيين والصحفيات".

وجدد مركز حماية وحرية الصحفيين دعوته إلى مراجعة قانون الجرائم الإلكترونية مثلما طالب الملك على ضوء التطبيق، وأثر هذا القانون على الحقوق والحريات العامة.

وأكد مركز حماية وحرية الصحفيين دعوته الدائمة لكل الصحفيين والصحفيات إلى ضرورة توخي الدقة، والموضوعية، والتوازن، وتحري الحقيقة فيما يكتبونه، وينشروه.

 شو في نيوز - افتتحت السفارة السويسرية لدى الأردن والعراق بالاشتراك مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر معرض ”حوارات حول الإنسانية“ بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين لاتفاقيات جنيف لعام  1949. 

جذب الحدث الذي أقيم في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في 13 حزيران/يونيو 2024، مجموعة متنوعة من الحضور، بما في ذلك مسؤولون حكوميون، أصحاب المصلحة في المجال الإنساني وطلاب الجامعات وممثلين عن المجتمع المدني والحكومة والمجتمع الدبلوماسي والمنظمات المحلية والدولية والفنانين ووسائل الإعلام.

وقامت الوزارة الخارجية السويسرية مع متحف التصوير الفوتوغرافي الإليزيه في لوزان، سويسرا واللجنة الدولية للصليب الأحمر بإنتاج معرض ”حوارات حول الإنسانية“. ويوضح معرض الصور الفوتوغرافية الموضوعات والمواقف التي نواجها كل يوم، والتي لها صلة مباشرة أو غير مباشرة بالمبادئ الإنسانية لاتفاقيات جنيف. وتهدف الصور الفوتوغرافية إلى منح الزائر فهماً أفضل ورؤية أعمق لأهمية وتأثير هذه المبادئ - الإنسانية والنزاهة والحياد والاستقلالية.

والهدف من هذا المعرض ليس فقط الاحتفال بالذكرى الخامسة والسبعين لاتفاقيات جنيف لعام 1949، بل أيضاً التركيز على المسؤولية المشتركة لضمان احترامها وتنفيذها.

كجزء من احتفالات الذكرى الخامسة والسبعين، تستضيف اللجنة الدولية للصليب الأحمر والسفارة السويسرية سلسلة من المبادرات ومنهم عرضاً للفيلم الوثائقي السويسري ”سجناء المصير“ من إخراج مهدي صاحبي في الهيئة الملكية للأفلام يوم 30 يونيو/حزيران. كما ستُعقد حلقة نقاش حول التحديات الحالية للقانون الدولي الإنساني في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة في 3 تموز/يوليو. 

سيستمر المعرض ثلاثة أسابيع وسيكون مفتوحاً للجميع من 14 يونيو إلى 7 يوليو. الزائرون مدعوون للتفكير النقدي في المبادئ الإنسانية وأهميتها، ومشاركة وجهات نظرهم وأفكارهم وآرائهم حول مختلف المواضيع.

كما تحتفل السفارة السويسرية هذا العام بذكرى سنوية أخرى وهي مرور 75 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين الأردن وسويسرا والتي تتسم بالاحترام المتبادل والتعاون والصداقة. 

 

Switzerland Highlights Humanitarian Principles through a Photo Exhibition

The Embassy of Switzerland to Jordan and Iraq and the International Committee of the Red Cross (ICRC) jointly inaugurated the exhibition ‘Dialogues On Humanity’ on the occasion of the 75th anniversary of the 1949 Geneva Conventions. 

The launch event, which took place at the Jordan National Gallery of Fine Arts on 13 June 2024, brought together stakeholders in humanitarian operations, university students, representatives from civil society, government, the diplomatic community, local and international organisations, artists and media.

The Swiss Ministry of Foreign Affairs, Photo Elysée, museum for photography in Lausanne and the International Committee of the Red Cross (ICRC) produced the Dialogues on Humanity exhibition. The photo exhibition illustrates themes and situations we encounter every day, which have a direct or indirect link to the Geneva Conventions’ humanitarian principles. The photographs aim to give the visitor a better understanding of and a deeper insight into the significance and impact of these principles - humanity, impartiality, neutrality and independence.

With this exhibition, the goal is not only to mark the 75th anniversary of the 1949 Geneva Conventions but also to put the focus on the indisputable relevance of this “one set of rules we all agree on” and the common responsibility to ensure that it is respected and implemented.

As side events, together with the ICRC, the Embassy is organizing a film screening of the Swiss documentary “Prisoners of Fate” directed by Mehdi Sahebi at the Royal Film Commission outdoor cinema on 30 June. There will also be a panel discussion on current challenges to International Humanitarian Law at the Jordan National Gallery of Fine Arts, on 3 July. 

The three-week long exhibition will be open to the public from 14 June to 7 July. Visitors are invited to critically reflect on the humanitarian principles and their significance, and to share their views, thoughts and opinions on the different themes.

The Swiss Embassy is also celebrating another anniversary this year, 75 years of bilateral relations between Jordan and Switzerland which is marked by mutual respect, collaboration, and friendship.