Off Canvas sidebar is empty


بيروت - من الطبيعي أن يملك الإنسان بعض الحقائق عن العلاقة الحميمة ولكن على الرغم من اكتسابه الكثير من الخبرة وقراءته لعدد كبير من المقالات على مرّ السنين، تبقى بعض الأمور تشكّل لغزاً لم يجد لها إجابةً يوماً.


1- اختراع الخاتم الهزّاز لغرض آخر غير الجنس


لقد تم اختراع الخاتم الهزّاز في القرن الـ 19 كوسيلة للحدّ من "الهستيريا". إلّا انه في أيّامنا هذه يستخدمه الزوجان لزيادة الإثارة والوصول إلى المتعة والنشوة خلال العلاقة الحميمة لمرّات متكرّرة.


2- حياة أطول


حسب دراسة نشرتها مجلة The british Medical Journal، فإن الإكثار من العلاقات الحميمة يطيل حياة الإنسان وذلك بسبب النشوة والسعادة التي تحسّن المزاج. لذا، على المتزوجين عدم التفريط بهذه الحقيقة والإكثار من ممارسة العلاقات الحميمة.


3- رائحة غريبة تثير الرجل


إنسي العطور الفاخرة لإثارة رغبة زوجك الجنسية، فقد أكّدت دراسة أقامها مركز الأبحاث الخاص لعلاجات الشّم والتذوق في شيكاغو أن أكثر رائحة تثير الرجل هي مزيج اللافندر مع اليقطين.


4- نوم الرجل بعد العلاقة الحميمة


من بين الحقائق الطريفة عن العلاقة الحميمة، هي أن نوم الرجل يشكّل إزعاجاً عند بعض النساء. فالنشوة تفعّل الجهاز العصبي السمبتاوي عند الرجل وهذا ما يسهّل عملية الهضم ويساعد في تهدئة أعصابه لينام لساعات طويلة.


5- أطول شعور بالنشوة


على الرغم من أن الرجل يحظى على كل الاهتمام في ما يتعلق بالنشوة، إلا انه في الحقيقة المرأة هي التي تحظى بأطول وقت من النشوة والاستمتاع خلال العلاقة الحميمة. متوسط النشوة الجنسية يدوم 20 ثانية عند المرأة و14 ثانية عند الرجل.


6- النشاط الرياضي خلال العلاقة الحميمة


ومن بين الحقائق الطريفة عن العلاقة الحميمة هو أنها توازي التمارين الرياضية.  فممارسة العلاقة الحميمة لمدة 30 دقيقة تساعد الجسم في حرق حوالي 200 سعرة حرارية.


7- العلاقة الحميمة تحسّن نوعية الشعر والبشرة

 
يشكّل الجنس أحد أهم العلاجات الجمالية خصوصاً لناحية تحسين نوعية الشعر والبشرة ذلك بسبب إنتاج الجسم لكمية كبيرة من الأستروجين.

استكهولم - الصورة هي ورقة نقدية لدولة السويد بقيمة (20) كرونا، كما لاحظتم على إحدى وجوهها صورة لسيدة هذه السيدة هي الكاتبه السويدية سيلمى ليكروف الحائزة على جائزة نوبل للأدب سنة (1909)
أما الوجه الثاني فيحمل معه معلومة شيقة حيث يمثل هذا الوجه الفيلم الكارتوني نيلز وهو الطفل الذي قام قزم بمسخه فحوله من حجمه الطبيعي إلى حجمٍ صغير جداً وذالك عقاباً له لايذائه الحيوانات وبسبب حجمه الجديد أصبح يركب على ظهر الأوزة الداجنة مورتن ثم قام بالسفر مع الوز البري رفقة مورتن شمالاً في فصل الصيف وجنوباً في فصل الشتاء مروراً بمناطق مختلفة التضاريس..
قصة نيلز لم تكتب بالصدفة وإنما كان هدفها عميق، وكان السبب في كتابتها هو ضجر اطفال السويد من كتاب الجغرافية وعدم رغبتهم لحضور دروس الجغرافية، وبعد عدة دراسات قامت بها وزارة التربية السويدية اكتشفت الوزارة ـن السبب يعود لرتابة كتاب الجغرافية المقرر بحيث يكون مضجر للأطفال لفهمه لذلك طلبوا من الكاتبه سيلمى أن تكتب كتاب جغرافية جديد وممتع..
وكانت نتيجة العمل لمدة (6) سنوات سافرت فيها بكل أرجاء السويد الكتاب الرائع (نيلز هولكر سونس ورحلته عبر السويد) في عام (1906)..الكتاب الذي جعل الكبار قبل الصغار يقبلون على قراءته وأيضاً كان السبب الذي جعل أطفال السويد يرغبون من جديد لفهم جغرافية بلدهم..فيما بعد ترجم الكتاب إلى (12) لغة ، وكذلك أصبح مسلسل كرتوني.


تدمر - في مسرح تدمر الكبير، حيث كان الناس يحتشدون قبل ألفي عام لمشاهدة مسرحيات يوربيديس وسوفوكليس، حدثت قبل أشهر مفارقة لافتة. فقد حوّل مقاتلون متشدّدون، ومعظمهم مراهقون، المكان إلى ساحة لحفلات إعدام جماعية لأفراد من الجيش السوريّ النظاميّ.
وكانت هناك مفارقة أخرى، ففي هذه المنطقة التي كانت تحكمها ملكة قويّة في العصور الخوالي، أصبحت النساء اللاتي لا يخضعن للأفكار المتزمّتة لهذه الجماعات يُعاقَبن ببيعهنّ في سوق الرقيق.
ربّما لهذا السبب تكتسب قصّة الملكة السورية زنوبيا أهمية خاصّة هذه الأيّام، إذا ما تذكّرنا جرائم هذه الجماعات ضدّ النساء ورفضها للحداثة واضطهادها لأتباع الديانات الأخرى وإلغاءها للتاريخ.
كما أن قصّة زنوبيا تسلّط الضوء على الأدوار المهمّة للنساء في المجتمع والسياسة وتدحض الفكرة القائلة أن انجازات العالم القديم يُعزى فيها الفضل تحديدا وحصرا إلى الغرب.
وسيرة حياة زنوبيا تذكّر أيضا بنساء أخريات خُضن ميادين السياسة وحكمن دولا وممالك في الشرق القديم، مثل بلقيس، ومثل الملكة أروى بنت احمد الصليحي التي كانت أوّل ملكة في الإسلام وحكمت اليمن لأربعين عاما، ومثل تين هينان ملكة الطوارق التي وحّدت قبائل الامازيغ وأسّست لهم أوّل مملكة في الجبال تحت زعامتها في القرن السابع الميلادي.
أسماء زنوبيا كثيرة: زينب، الزبّاء، وبات زاباي "بالآرامية". المؤرّخ غيبون أسهب في وصف جمالها وقوّة شخصيّتها. وتشوسر ذكرها في "حكايات كانتربري". والطبريّ أكّد على نسَبها العربيّ وأشار إلى أن اسمها "زينب".
ومنذ القرن الرابع عشر، ظهرت أعمال أدبية ومسرحية كثيرة تتحدّث عن هذه المرأة وعن حياتها. وهي أحيانا تنافس كليوباترا في جمالها وتأثيرها. والحقيقة انه من الصعب فصل الحقيقة عن الأسطورة في سيرتها. لكن يمكن القول أنها كانت إحدى أنبل وأذكى النساء في الشرق.
والد زنوبيا كان قاضيا على تدمر، وعائلتهم تمتّ بصلة قرابة لبعض قبائل الصحراء العربية. وكانت ثقافتها مزيجا من العربية واليونانية.
بدأت تدمر كواحة ومركز للتجارة في صحراء سوريا الشرقية. ثم انفتحت المدينة على العالم، وأصبحت القوافل القادمة من الصين والهند والجزيرة العربية تمرّ عبرها في طريقها إلى روما. وبعد ذلك، ضمّها الرومان إلى إمبراطوريّتهم، ونالت المدينة تحت حكمهم قدرا كبيرا من الاستقلال الذاتيّ الذي لم يُمنح لأيّة مدينة من قبل.
وهناك قصّة تُروى عن والد زنوبيا، الزعيم الصحراويّ الكبير الذي كانت له زوجات وأبناء كثر. إذ يقال انه كان بحاجة إلى ابنة كي تبرم بالنيابة عنه الاتفاقيات مع القبائل المجاورة. ولم يمضِ وقت طويل حتى رُزق بزنوبيا.
كانت امرأة مثقّفة تجيد لغات عديدة، بالإضافة إلى اللغتين العربية والآرامية. وقد أحضرت من أثينا معلّما يونانيّا مشهورا كي يكون معلّمها ومستشارها. وبمساعدته أسّست مدرسة للفلسفة في مدينة آفاميا المجاورة.
مجتمع تدمر كان وثنيّا في غالبيّته، لكن كان المسيحيون واليهود يشكّلون جزءا من نسيجها الاجتماعيّ والدينيّ. وثمّة احتمال بأن زنوبيا نفسها كانت من يهود العرب بحسب بعض الروايات.
وقد تزوّجت في ما بعد من اوديناتوس "أو أذينة" ملك تدمر بعد أن وافقت على أن تصبح زوجته الثانية. لكن في ما بعد، أي في عام 267، اغتيل الزوج مع أحد أبنائه فنصّبت نفسها ملكة على تدمر. وكان غريبا أن يحدث مثل هذا في قلب العالم الذكوريّ للصحراء العربية.
وخلال ثلاث سنوات من حكمها لتدمر، شنّت زنوبيا هجوما على مصر اليونانية. وبحلول عام 270، كانت قد استولت على أكثر أراضي مصر وسوريا وآسيا الصغرى، أي حوالي ثلث أراضي الإمبراطورية الرومانية. ثم لم تلبث أن أعلنت استقلالها عن روما.
وقد انزعج الرومان من قرارها بالانفصال. وبينما كانت تعزّز سلطتها، توالى على حكم روما ثلاثة أباطرة. لكن عندما تسلّم الإمبراطور اورليانوس السلطة، اثبت انه أكثر مقدرة من أسلافه.
في البداية، كان اورليانوس منشغلا بحملاته في الغرب، ولمّا انتهى وجّه أنظاره نحو تدمر وزنوبيا. كان يدرك خطورة استيلائها على مصر، لذا أرسل احد جنرالاته لاستعادتها على الفور.
ثم أتى اورليانوس بنفسه إلى سوريا، وأحكم الحصار على تدمر. وقد سعت زنوبيا إلى طلب المساعدة من الفرس الساسانيين الذين كانوا يشاطرونها كراهيتها للرومان.
وذهبت إلى فارس بالفعل على ظهر جمل، لكن اورليانوس علم بهربها فأمر بأسرها. وقُبض عليها في منطقة قرب نهر الفرات وسُلّمت إليه. وبعد أن علم أهل تدمر عن أسر ملكتهم، فتحوا أبواب المدينة طوعا أمام الجيش المنتصر.
وكما تقضي أعراف الرومان الفاتحين، أُخذت زنوبيا المنهزمة مع أبنائها إلى روما بعد أن قُيّدت يداها ورقبتها بسلاسل من ذهب وعُرضوا في شوارع المدينة.
لكن اورليانوس احترم عدوّته السابقة ولم يسمح بإذلالها وأعفاها من المصير الذي يلقاه عادة أعداء روما المنهزمين الذين كانوا يعادون إلى السجن بعد عرضهم أمام الناس ثم يتمّ خنقهم في طقوس خاصّة.
وبدلا من ذلك، مُنحت زنوبيا منزلا عاشت فيه حياة هادئة حتى أواخر أيّامها، ورأت أبناءها يتزوّجون من أنبل عائلات روما، أو هكذا تقول الأسطورة.
ومن حسن الحظّ أن كتابات أشخاص مثل بوكاتشيو وتشوسر وغيبون هي التي أبقت على قصّة هذه المرأة حيّة في الأذهان عبر العصور المتعاقبة.
في أواخر تسعينات القرن الماضي، بثّ التلفزيون السوريّ مسلسلا عن حياة زنوبيا شاهده الكثيرون في أرجاء العالم العربيّ. وبعد سنوات من بثّ ذلك المسلسل، تحوّلت سوريا إلى واحد من أكثر الأماكن عنفا ومأساوية في العالم.
الفظائع الرهيبة التي ارتكبتها أطراف الحرب هناك تتناقض مع أجواء تلك الدراما التي مات لاعبوها قبل ألفي عام وما يزال لها صلة بعالم اليوم.
زنوبيا هي قصّة امرأة عربية أصبحت أيقونة بتجسيدها القوّة الفكرية والبطولة الأخلاقية للنساء في الشرق. فقد تحدّت قوّة روما، أعظم امبراطورية في ذلك الوقت. وكادت تنجح في تأسيس دولة مستقلّة عندما طلبت من الرومان أن يعترفوا بها كشريكة مساوية في الحكم.
ربّما كانت طموحات زنوبيا اكبر من إمكانياتها. لكن فكرة أن تكون إمبراطورة عربية أنثى مساوية لسلطان روما ما تزال تثير الفضول وتشغل أحلام الكثيرين. ويبدو من المناسب هذه الأيّام أن تعاد هذه المرأة إلى مكانها الذي تستحقّه في الذاكرة الشعبية.
في زمن تالٍ، وبالتحديد عام 1400م، اكتسحت جيوش المغول تدمر ونهبتها قبل أن تختفي هذه المملكة نهائيا في غياهب النسيان. ولم تُكتشف أطلال المدينة إلا في القرن الثامن عشر، لتتحوّل بعد ذلك إلى واحد من أشهر وأهمّ المواقع الآثارية والتاريخية في المنطقة.

الاء بكار - جده
مواكبة مع رؤية 2030 في جانب تطوير مهارات الشباب السعودي وبإشراف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بدأ ٣٥ شاباً سعودياً الإنخراط في سلسلة ورش تدريبية ضمن برنامج "واحد من مائة" والذي يعد أول برنامج متخصص في الريادة الاجتماعية بمحافظة جدة.
يقام برنامج "واحد من مائة" بشراكة جامعة جدة ومؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية، وجمعية مراكز الأحياء بمحافظة جدة، وبمشاركة مركز عمق للاستشارات وبناء القدرات في جانب الاستشارات التدريبية.
يستهدف البرنامج فئة الشباب من سن ١٨ إلى ٢٣ سنة بهدف تأهيلهم في مجال الريادة الاجتماعية، حيث تنافس على المشاركة فيه أكثر من 140 متدرباً، ليتم اختيار 35 متدرباً بعد إجراء المقابلات الشخصية واختبارات القبول، وعقد لقاء تعريفي لاستعراض فكرة البرنامج وأهدافه ومحاوره.
يذكر بأن برنامج "واحد من مائة" يحتوي على دورات برامج تأهيلية في عدة مجالات منها التخطيط والعلاقات الإنسانية، والتفكير الإبداعي، والوعي المالي، والسمات الشخصية، والقراءة السريعة، ومهارات الإلقاء، بالإضافة إلى ورش عمل متنوعة وبرامج ترفيهية ولقاءات متنوعة وتنفيذ ساعات تطوعية.


القاهره - كشفت مصادر قضائية في مصر عن تفاصيل التحقيقات التي تخضع لها المطربة شيماء أحمد، المعروفة إعلاميا بالمطربة “شيما“، في واقعة بتهمة التحريض على الفسق من خلال كليب "عندي ظروف".

ألقت الإدارة العامة لمباحث الآداب بالداخلية المصرية، السبت، القبض على المغنية شيما لاتهامها بإثارة الغرائز الجنسية في أغنية "عندي ظروف"، وتم تحرير محضر بالواقعة وإحالتها للنيابة.

وأفادت الداخلية المصرية بأنه وبعد ورود معلومات عن تواجد المغنية شيما في منطقة النزهة، تم القاء القبض عليها وإحالتها إلى النيابة المختصة لمباشرة التحقيقات.

ويتم التحقيق مع المطربة شيما بتهمة التحريض على الفسق بسبب المشاهد في "كليب" الأغنية.

يشار إلى أن كليب "عندي ظروف"، أحدث خلال الساعات الماضية، حالة جدل كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر رواد تلك المواقع أن شريط الفيديو احتوى على أفعال فاضحة وإيحاءات جنسية.
صور.. السلطات المصرية تلقي القبض على المطربة


دبي، الإمارات العربية المتحدة – السبت 18 نوفمبر، 2017: استمرّ معرض دبي الدولي للمجوهرات، الفعالية الأبرز والأضخم للمجوهرات والأحجار الكريمة في الشرق الأوسط، باكتساب زخمٍ ملموس خلال يومه الثالث والأخير، والذي تميز بحركة مبيع قوية حققت خلالها شريحة واسعة من أبرز المشترين والمستهلكين في دبي نجاحاً باهراً على صعيد تعزيز شبكة الأعمال وإبرام العديد من الصفقات التجارية، فضلاً عن شراء قطع مبهرة من الألماس التي زينت مجموعاتهم الفاخرة من الإكسسوارات.

وقد برزت علامة ’ثانجام جويلرز‘، التي تضم في محفظتها عدداً من العلامات المحلية والإقليمية بما فيها ’فاسوباتي جويلرز‘ الهندية الحائزة على عدة جوائز مرموقة، كواحدةٍ من أهم الجهات العارضة التي حظيت بنسبة مميزة للغاية خلال أيام المعرض. وتشتهر العلامة الرائدة بتصاميمها المصنعة يدوياً وتشكيلاتها المصاغة وفق أعلى درجات الحرفية بشكل يحتفي بقطع الماس الخام، إلى جانب إبداعاتها الراقية والمزينة بتفاصيل منقوشة في غاية الروعة. كما تألقت مجموعتها ’جولدن لايت‘ المزدانة بتشكيلات من قطع الألماس والذهب المرصعة بالزمرد والياقوت. وبهذه المناسبة، قال السيد مانسوخ كوثاري، مدير علامة ’فاسوباتي جويلرز‘: "تحقق مشاركتنا في المعرض نجاحاً مميزاً للغاية حتى الآن، ونتطلع قدماً لزيادة نسبة المبيعات في اليوم الختامي من المعرض، والذي شكل منصة رائعة جمعتنا مع العديد من المشترين المحتملين لا سيّما من باكستان وبنغلادش".

ولم يشكل المعرض حاضنةً للعديد من تشكيلات المجوهرات الجديدة أو نقطةً انطلاقة للعلامات التجارية الواعدة فحسب، بل كان للابتكارات في مجال الإنتاج والتكنولوجيا حصةً كبيرة ضمن فعالياته أيضاً. ولعل أبرزها كانت مشاركة علامة ’سكايلر تي‘ الجنوب أفريقية. إذ تشتهر العلامة الفاخرة بكونها أول شركة في العالم أنتجت الألماس المتوهج بإشراقه ليلية تدوم حتى 8 ساعات، لترتقي بالقطاع إلى أفق جديد بفضل التقنية المبتكرة ’نايت جلو‘ الحائزة على براءة اختراع. حيث تألقت مجموعتها ’أكيولار براند‘ ببريق لا يخبو في الظلام يعكس ألوان الأزرق الساحر والأخضر الأخّاذ. وقد جاءت هذه التقنية الأصلية بصيغة طبيعية 100% وغير معالجة، فلم يتم تزويد القطع ببطاريات أو أسلاك، ولم تُعرّض لأي شكل من أشكال الإشعاع، لتشكل ببساطة الجيل القادم من الألماس الذي سيشكل نقلة نوعية في عالم المجوهرات الفاخرة.  

كما جذب عرض الأزياء الحي ’فاشن تابلو فيفان‘ من جديد شريحة راقية من عشاق الأناقة بعد أن أحيا خلال اليومين الماضين عروضه الساحرة بالتعاون مع "أسبوع الموضة العربي"، حيث تألقت العارضات بتصاميم مذهلة حملت توقيع المصممة اللبنانية عائشة رمضان،  لتجذب الحضور مع مجموعتها الأثيرية المرصعة بقطع الألماس والمتناغمة مع قطع المجوهرات من علامة ’ستيفان هافنر‘ الإيطالية.

وتميزت عروض "الخيال الإبداعي"  Fauvist Fantasyبلمسات تشكيلة مختارة من الأحجار الملونة والجذابة تخللت الفعالية مع خمسة عروض استمرت كل منها مدة 15 دقيقة، وتضمنت العديد من التصاميم من علامة ’أنجليتي 1940 ومجوهرات ’جايبور‘ و’هازوريلال‘ وأورو تريند‘ و’حاصباني‘.

وعلاوةً على ذلك، شهد يوم الجمعة جلسةً حواريةً تجمع إلين كيري، نائب رئيس تحرير مجلة ’أهلاً!‘ مع نينا علي، خبيرة التجميل والأم الملهمة ونجمة صفحات إنستاجرام وسناب شات @LipstickMommy، تناولا خلالها أهمية ومكانة الأحجار الكريمة الملونة في قطاع المجوهرات الحيوي، تتبعها جلسة لقاء وترحيب مع المعجبين لمدة ربع ساعة.

كما كان اليوم الأخير حافلٌ بعددٍ من الفعاليات الخاصة التي تناولت مواضيعاً محددة، إلى جانب الفعاليات المفتوحة أمام جميع المستهلكين والتي لاقت نجاحات باهرة.

وفي ختام فعاليات عروض الأزياء، سيحظى الضيوف اليوم بفرصة الفوز مع إعلان نتائج مسابقة وجوائز ’جوهرة هيريتج‘ لتصميم المجوهرات المُنظمة من قبل مجموعة مجوهرات ’جوهرة‘.

يفتح المعرض أبوابه مجاناً أمام المشترين وتجار التجزئة من الساعة 2 ظهراً ولغاية 10 مساءً يوم 18 نوفمبر. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.jewelleryshow.com

 


عمان - يشارك نادي السيارات الملكي الاردني بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات FIA"اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حوادث الطرق"،والذي يعقدفي 19 تشرين الثاني2017 ،هذا اليوم مخصص لنستذكر الـ 1.25 مليون شخصا من الذين يفقدون حياتهم نتيجة الحوادث على الطرق في العالم كل عام،و الـ 50 مليون شخص الذين يعانون من إصابات خطيرة نتيجة الحوادث وللشعور والتضامن مع أفرادالأسر والأحباءالذين تأثروا بشكل مأساوي جدا من هذه الحوادث كما انه مخصص ايضا للإشادة والتنوية بالدور المميز بطواقم الطوارئ والشرطة وأصحاب المهن الطبية الذين يتعاملون يومياً مع اشخاص تعرضوا الى اصابات اووفيات نتيجة حوادث الطرق.
الاصابات الناتجة من جراء الحوادث مفاجأة وعنيفة، تأثيرها بمعظم الحالات يكون طويل الأمد ان لم يكن ابدي. كل سنة ملايين الضحايا من كافة اصقاع الأرض يضافون الى القائمة الطويلة من ملايين ضحايا حوادث الطرق.
لذلك سيكون موضوع هذا العام هو "هدفنا حتى عام 2020: تقليل عددالوفيات والإصابات الخطيرة نتيجة حوادث الطرق بنسبة 50٪ "
وفي هذا السياق يكثف نادي السيارات الملكي الاردني برامجه التوعوية خلال هذا اليوممن خلال النشاطات التالية :
1-    تزويد وسائل الاعلام المختلفة بخبر صحفي لتسليط الضوء على ضحايا حوادث الطرق حيث ان معظمهم من الفئة الشبابية كانوا ضحية نتيجة سرعة زائدة او اهمال او لامبالاة.
2-    عرض فيديوهات قصيرة وبوسترات توعوية مع الهاشتاج # WDoR2017على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالنادي وحملة سلامة الشباب وخلال اللقاء الشبابي الشهري للسلامة المرورية الذي يعقد ضمن حملة سلامة الشباب 2017.
3-    توعية اعضاء النادي من خلال النشرة الشهرية التي ترسل للاعضاء.
الصورة - من الارشيف


 دبي - انطلقت أول من أمس فعاليات وعروض النسخة العاشرة من «فاشن فورورد دبي» في حي دبي للتصميم، والتي حملت في أولى لياليها مجموعات حافلة بالألوان والتصاميم ذات الطابع الهادئ؛ مجموعة يمكن وصفها بالأنثوية والحالمة قدّمها المصمم اللبناني حسين بظاظا ضمن عروض اليوم الأول، مستخدماً الأقمشة التي تفيض بالنعومة، لاسيما الدانتيل والتول، ومستعيناً بقصات انسيابية بعيدة عن الاكتظاظ والتفاصيل التي تغرق التصميم بالتكلف.

عروض اليوم الأول

قُدّمت في اليوم الأول من «فاشن فورورد دبي»، الذي يختتم غداً، مجموعة من العروض لعدد من الأسماء، منها أروى البناوي، مدية الشرقي، لارا خوري، أودون شوي، روني حلو. وقد جمعت العروض بين التصاميم التي تناسب السهرات وتصاميم الملابس الجاهزة. وكان أبرزها عرض المصممة مدية الشرقي للملابس الجاهزة، حيث استعانت بالقصات المفعمة بالأنوثة والمحتشمة، ونوعت بين الفساتين والجامبسوت، مستعينة بأقمشة من الدانتيل، الى جانب الريش الذي ينتهي برسومات معدنية مشغولة يدوياً في سويسرا. أما الألوان التي استخدمتها في المجموعة، فكانت متفاوتة بين الموف والأزرق والأبيض والبيج، الى جانب الرمادي الذي تدخله الخيوط الفضية، حيث قدمت لوحة عن صيف 2017.

قدّم المصمّم اللبناني مجموعة صيف وربيع 2018، وجاءت من 40 تصميماً، مقسمة الى خمس مجموعات، وحملت كل مجموعة ثمانية تصاميم. كان اللون الأساسي المسيطر على المجموعة هو اللون الزهري، لكنه امتزج مع الفضي والذهبي، وظلال الألوان الأخرى، ومنها قوة الأسود، ورونق الأحمر، ما جعل هذه التصاميم تبدو نابضة بالحياة من أول العرض وحتى نهايته. كما ساعدت الأقمشة التي استخدمها، والتي تحمل الملامح الأنثوية الطاغية، على استكمال ما بدأه المصمم بالألوان، كي تكون المجموعة متكاملة العناصر.

بدأ العرض مع الفساتين التي استخدم فيها أقمشة الدانتيل، ليكون ألق الأقمشة طاغياً، مع استخدام الألوان الفاتحة، ومنها البيج وإدخال درجات الأسود عليها عبر تفاصيل بسيطة في الفستان، ما أكسبه رونقاً كلاسيكياً. كما تحلت التصاميم بالفخامة الناعمة وغير المتكلفة بالتطريز. هذه التصاميم التي افتتح بها عرض المجموعة شكلت المقدمة الى كل ما قدم خلال العرض الذي حمل الهوية ذاتها، إذ قدمت المجموعة بشكل تسلسلي تصاعدي، سواء في القصات والتصاميم أو قوة الألوان.

لم تخرج المجموعة عما اعتدنا رؤيته في موضة 2017، وكل ما يقدم فيها من تصاميم مكشوفة على الأكتاف، أو حتى من كشاكش تستخدم على الأكمام، فهذه التفاصيل صبغت أكثر من تصميم، لتكون المجموعة على التصاق بما هو رائج حالياً، ما يدلل على أن هذه الموضة ستستكمل في العام المقبل أيضاً. لكن هذه الكلاسيكية في العرض لم تغلب على كامل التصاميم، اذ قدم مجموعة من القصات التي تحمل الكثير من جنون الموضة والمزج العشوائي، لاسيما المزج في الأقمشة القوية والمنسدلة كالجلد والتول، وكذلك في الألوان التي كانت تتقاطع على أشكال هندسية طولية وعرضية.

التطريز الذي غاب عن الكثير من التصاميم، حضر في بعضها بشكل قوي، حيث قدم بظاظا مجموعة من الفساتين، وكذلك التنانير، المطرزة بالترتر وبشكل كامل، أو التي تحمل رسومات من التطريز القوي وبألوان مضيئة، فكانت هذه التصاميم مشعة بالحياة ومناسبة للمرأة المعاصرة التي لا تخاف المغامرة في ارتداء الموضة. هذه التصاميم القوية استخدم بظاظا معها بعض الأقمشة الخفيفة التي تمزج الرقة مع القوة، فكان الدانتيل، وكذلك التول، يمزج معها بانسيابية وبشكل راقٍ. تنوعت الفساتين في المجموعة بين القصيرة والطويلة، لكنها بمجملها كانت بعيدة الى حد ما عن القصات الضيقة التي تبرز تفاصيل الجسد، إذ اعتمد المصمم على القصات الواسعة من منطقة الخصر، والتي تبرز جماليات ألوان الأقمشة الممزوجة مع الحركة.

لم تغب الملابس الجلدية عن العرض، وبرزت في بعض السترات على نحو خاص، والتي كانت تتميز بالألوان المتدرجة، الى جانب التنانير الجلدية. أما الزخارف والأشكال التي يضعها بظاظا على تصاميمه فهي أيضاً لم تغب عن هذه المجموعة، كونها بصمته الخاصة في كل تصاميمه، وقد أحسن استخدام هذه الرموز في السترات ومن خلال التطريز الذي يجعلها بارزة، لاسيما الورود التي تمنح الفستان مزيداً من الأنوثة.

وكان لافتاً في العرض الموسيقى التي استخدمت، بخلاف العروض التي ترتكز على موسيقى ذات إيقاع يمكن للعارضات تتبعه، فتبدو العارضة كما لو أنها تضع خطواتها على إيقاع الموسيقى وهي تعرض الفستان.
الامارات اليوم


لو براسّو - في العام 2018 ستحتفل أوديمار بيغه بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لساعة رويال أوك أوفشور التي أُطلِقَت للمرة الأولى عام 1993. وفي وقتٍ سابق على معرض "الصالون الدولي للساعات الراقية" –SIHH، يسرّ الشركة السويسرية الصانعة للساعات أن تعرِضَ ثلاثة إصدارات جديدة من هذه الساعة الرياضية الأيقونية: إعادة إصدار الساعة الأصل "رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف" وكذلك الساعة الجديدة "رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف" مع تصميمٍ مُعاصر لمينائها بنسختين.

بعد إصدار الساعة الأصل "رويال أوك أوفشور" في العام 1993، تم إطلاق أكثر من 120 نسخة مختلفة من هذا الموديل البالغ قياس قطره 42 مم بمواد مختلفة مثل الفولاذ المُقاوم للصدأ – ستانلس ستيل، والتيتانيوم والذهب والبلاتين. وفي هذه السنة، سيكون هناك إعادة إصدار أخرى للساعة الأصلية "رويال أوك أوفشور"، حيث تقدم أوديمار بيغه سلسلة خاصة تتوفر إما بالفولاذ المقاوم للصدأ، أو بالذهب الوردي عيار 18 قيراط، كل منهما بإصدارٍ محدود يقتصر على 50 قطعة.

استوحي هذان الإصداران من الساعة السابقة - رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف– (26388PO و 26288OR)، ولكن مع حركة أعيد تصميمها بالكامل، وقد تم وضعهما حصرياً للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لمجموعة رويال أوك أوفشور. ويتميّزان بمزيجٍ من المواد التي غالباً ما تظهر في موديلات رويال أوك أوفشور، أما التاج والأزرار الضاغطة فهي مشغولة الآن من السيراميك بدلاً من المعدن والمطاط.

كما تقدم ساعة "رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف" الجديدة ميناءً جديداً بكل معنى الكلمة قد تم تشكيلهُ كقطعة هندسية معاصرة من عالم التصميم، ويعبّرُ عن مقاربةٍ جريئةٍ لطالما سعَت أوديمار بيغه على الدوام إلى نقلها عبر جماليات مجموعتها "أوفشور" مع الحفاظ الدائم على جوهرها وشخصيتها.

بعد مضي خمسةٍ وعشرين عاماً على إطلاقها، لاتزال "رويال أوك أوفشور" قادرةً على الكشف عن أبعادٍ جديدةٍ مبتكرة.

"لكسر القواعد، عليك إتقانها أولاً"


عمان 11 تشرين ثاني 2017 – استضافت منصّة زين للإبداع (ZINC) يوم السبت حفل الإعلان عن الجوائز الخاصة بالمسابقة العالمية لألعاب الهواتف المتنقلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا(IMGA MENA) التي أُقيمت بالتعاون مع شركة زين الأردن وشركة ميس الورد الأردنية المتخصصة في الألعاب الرقمية للهواتف المتنقلة، وبدعم من شركة هواوي، حيث تم الإعلان عن الفائزين بـ11 جائزة مقسمين الى فئات متعددة لتمثل أفضل الألعاب الرقمية للهواتف المتنقلة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

وقام كل من الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن أحمد الهناندة، والمؤسس والرئيس التنفيذي للجوائز العالمية لألعاب الهواتف المتنقلة ( IMGA ) مارتن نوينس، والرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة ميس الورد نور خريس، ولجنة التحكيم المكونة من عدد من الخبراء والمختصين في مجال الألعاب الرقمية من دول مخلتفة والتي ضمّت كل من ريادي أعمال في Game Refinery كاي غرونولدت، وشريك مؤسس لشركة Flaregames جورج بروكسترمان، و رئيس تحرير موقع TouchArcade.com المتخصص بألعاب الهواتف المتنقلة ايلي هوداب، ومدير تطوير الشركات في EMEA بول توبينغ، والرئيس التنفيذي للعمليات في شركة BiNAREE جوني كو بتقديم الجوائر للفائزين.

وقُسّمت الجوائز التي بلغ عددها 11 جائزة إلى فئات مخلتفة ، حيث فازت لعبة Fat bunny: Endless Hopper بجائزة "التميز في الابتكار"، وحازت لعبة “Mafioso”  على جائزة التميز في سرد القصة، وحصلت لعبة "“Around Mars” على جائزة التميز في الفنون البصرية والتصميم، وحظيت لعبة " Fat Bunny: Endless Hopper " بجائزة أفضل لعبة سريعة "QuickPlay"، وفازت لعبة “Klay BBJ Maze” بجائزة أفضل لعبة ممتعة، وحصلت لعبة “Mala’eeb Puzzle” على جائزة التميّز في اللعب، وحاز Lost Light (In Robot city) على جائزة أفضل مغزى للعبة، وحصلت لعبة “Around Mars”  على جائزة أفضل لعبة حديثة، وحظيت لعبة "شعلة، درب عقلك يومياً" بجائزة اللعبة المفضلة للجمهور، وفازت لعبة " "My Rights بجائزة لجنة تحكيم، كما فازت لعبة “Color tracks"بجائزة الدعم التسويقي من شركة زين.

وقد تم اختيار الفائزين من بين 52 متسابق من مطوري الألعاب ممن تأهلوا إلى الجولة النصف نهائية التي أُعلنت نتائجها في مطلع تشرين أول، وهم من أصل 81 متسابقاً تقدموا للمسابقة من عدة بلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة زين الأردن أحمد الهناندة:" نفخر بدعمنا واستضافتنا لحفل جوائز المسابقة العالمية لألعاب الهواتف المتنقلة ( IMGA ) للعام الثاني على التوالي والذي أصبح حدثاً سنوياً هاماً في مجال الألعاب الرقمية، فنحن في زين نؤمن بأهمية تقديم الدعم لمطوري الألعاب بهدف الارتقاء بمستوى الألعاب الرقمية وتسليط الضوء على كافة جهود مطوري ومصممي الألعاب في المملكة بشكل خاص وفي المنطقة بشكل عام، حيث تشهد صناعة الألعاب الرقمية طلباً متزايداً في الآونة الأخيرة وذلك مع توسع انتشار الإنترنت عريض النطاق المتنقل وانتشار شبكات التواصل الاجتماعي والاجهزة الذكية."

وعلى هامش الحفل، علّق الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة ميس الورد نور خريس: “ندأب مع زين ومنصة زين للإبداع (ZINC) على أن نساهم في تعظيم الاستفادة من جودة ألعاب الهواتف المتنقلة التي تم تطويرها في المنطقة من خلال استضافة مثل هذه الجائزة الهامة للسنة الثانية التي تربط المطورين مع كبار خبراء قطاع الألعاب الرقمية"

يجدر بالذكر بأن زين توفر الدعم لقطاع الألعاب الرقمية في المملكة من خلال شراكتها الاستراتيجية مع ميس الورد، حيث قامت الشركتين باطلاق ونشر العديد من الألعاب الرقمية حيث تم اطلاق اللعبة الافتراضية "علا حول العالم" مؤخراً. كما قامت زين بتجهيز زاوية نشر الألعاب الرقمية في منصة زين للإبداع (ZINC) وتزويدها بأحدث أجهزة الحاسوب والبرامج المتخصصة في مجال التصميم الجرافيكي، التي توفر كافة الاحتياجات اللازمة لمطوري الألعاب الرقمية لكي يقدموا أفكارهم وينشروها في قطاع الألعاب.