Off Canvas sidebar is empty

بموجب اتفاقية تعاون بين الطرفين
عمان - وقّعتالشركة المتميّزة لخدمات الدفع الإلكتروني من خلال الهاتف النقّال(زين كاش)، اتفاقية تعاون مع شركة مدارج للخدمات اللوجستية وإدارة المشاريع، بهدف تلبية احتياجات قطاع نقل البضائع، المتمثلة بإيجاد آلية فعالة لصرف أجور النقل.

وبموجب الاتفاقية؛ ستتم الاستفادة من خدمة المحفظة المالية المتنقلة على الهاتف (زين كاش) التي تقدمها زين، لتبسيط وأتمتة التعويضات وتحويل الأموال بين كافة الأطراف العاملة في قطاع نقل البضائع في المملكة، حيث ستقوم شركة "مدارج" بتطبيق نظام "تقريش" للتسوية المالية، الذي يعد أول منصة محكمة لصرف الأجور المتخصصة بقطاع النقل البري، والتي تراعي كافة القوانين والأنظمة والتعليمات المتعلقة بالعمليات اللوجستية، كما ستسهل خدمة "زين كاش" من عمليات الدفع الإلكتروني بطريقة موثوقة وآمنة وفعالة، وهو الأمر الذي سيقلل من التكلفة وينعكس إيجاباً على بيئة العمل.

وأفاد مدير العمليات والتسويق لـ زين كاش الأردن سلطان كشورة؛ ان هذه الاتفاقية تأتي ضمن استراتيجية الشركة لخدمة مختلف القطاعات العاملة في المملكة وضمّها تحت مظلة الدفع الإلكتروني، مما سيسهم في سرعة انتشار هذة الخدمات وسهولة وصول المنتفعين إليها، الذي سيؤدي بدوره الى زيادة اتساع قاعدة الشمول المالي للمؤسسات والأفراد.

من جانبه، قال مدير عام شركة مدارجسامر ظاظا: بأن هذه الجهود تأتي استجابة لطلب قطاع النقل لحلول الدفع الإلكتروني، ولرفع كفاءة العمليات اللوجستية،وتعزيز الشراكةوالتعاون الفعلي والمنتج بين كافة الأطراف، من خلال تطوير وتنفيذ الحلول اللوجستية المتخصصة، التي تناسب احتياجاتهم بشكل أفضل، ودعم قطاع النقل والقطاع اللوجستي في تحقيق الأهداف العامة في تعميم المعاملات الإلكترونية المتكاملة.

وتتيح خدمة "زين كاش" باقة من الخدمات المميزة للمشتركين، كخدمات السحب والإيداع وتحويل الأموال ودفع الفواتير وغيرها من الخدمات، حيث تتوفر الخدمة لمشتركي جميع الشبكات الخلوية في المملكة، وهي لا تتطلب توفر حساب بنكي للمشترك، وقد تم إطلاقها وفقاً للشراكة مع البنك المركزي الأردني، عبر الربط على نظام البدالة الوطنية للدفع بالهاتف النقال JoMoPay))، التي أطلقها البنك المركزي الأردني ويقوم على تشغيلها والإشراف عليها، ويمكنللمشتركين بالخدمة استخدام الهاتف المحمول لتسديد الفواتير، وتحويل الأموال محلياً من محفظة إلى أخرى مجاناً، وإعادة شحن الخطوط المدفوعة مسبقاً، وتسديد فواتير المياه والكهرباء والمسقفات ومخالفات السير وغيرها الكثير، بالإضافة إلى العديد من المزايا والخدمات الأخرى في أي وقت ومن أي مكان، كما يحصل المشترك عند فتح محفظة "زين كاش" على بطاقة ماستركارد العالمية مجاناً، والتي تمكنه من الدفع عند جميع نقاط البيع التي تقبل ماستركارد كوسيلة دفع، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها للشراء عبر الإنترنت وللسحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي.

وسيتسنى الاستفادة من ميزات نظام "تقريش" والمزايا التي توفرها خدمة زين كاش، لجميع شركات نقل البضائع، ومالكي الشاحنات، والسائقين، ومزودي الخدمات اللوجستية، والقائمين على المواقع اللوجستية، وذلك من خلال تحميل تطبيق Minagate للهواتف الذكية، وفتح محفظة إلكترونية (زين كاش) مجاناً للمستفيد، ثم البدء بالعملية والمرور بكافة مراحلها ابتداءً بتأكيد الرغبة بالتحميل، مروراً بتحميل وإيصال البضائع، وانتهاءً باستلام الأجور التي سيتم تحويلها على محفظة المشترك بخدمة زين كاش، بكل سهولة ويُسر.

شرح الصوره من اليمين ظاظا وكشورة عقب توقيع الاتفاقية


عمّان- -أعلنت شركة زين بالتعاون مع "أكاديمية عمّان" عن تقديمها ميزة جديدة عبر "زين كاش"؛ وهي خدمة المحفظة الإلكترونية المفعّلة على أجهزة الهاتف النقّال،وتتمثّل بتوفير "سوار"(wearable) يُمكّن الطلاب من استخدام "زين كاش" داخل المدرسة وخارجها دون الحاجة إلى التعامل بالنقود؛ وذلك بهدفإثراء تجربة الطلاب، وتمكينهم من مواكبة التكنولوجيا في مجال الدفع الإلكتروني، من خلال استعمال المحفظة الإلكترونية بكلّ سهولة وأمان.
وسيتمكّن الطلاب من استخدام "زين كاش" من خلال السوار الذي يحتوي على رُقاقة ذكيّة تدعم تقنية التواصل قريب المدى (NFC)وهي تصل السوار بأجهزة الدفع ونقاط البيع لاسلكيًّا؛ ليتمكّن الطالب من الدفع مقابل مشترياته إلكترونيًّا، من خلال وضع السوار بالقرب من جهاز الدفع فيتمّ خصم ثمن المشتريات من رصيد الطالب المربوط بمحفظته الإلكترونية التي يتحكّم بها أهل الطالب من ناحية مراقبة الحركات الماليّة التي تتمّ، بالإضافة إلى إمكانيّة تحويل النقود إلى المحفظة.
تحرص زين على توفير مختلف الميزات التي تسهّل على المشتركين معاملاتهم اليومية، ويأتي إطلاق ميزة سوار "زين كاش" الخاص بطلاب أكاديمية عمّانضمن إطار تعزيز منظومة الدفع الإلكتروني للمواطنينكافة باختلاف فئاتهم العمرية، وإثراء تجربة المشتركين، وتأمين طريقة دفع هي الأولى من نوعها في المملكة، تتّسم بالسرعة والسهولة والأمان.
تُعدّأكاديمية عمّان من المدارس الرائدة في مجال التكنولوجيا، وهي أوّل مدرسة في الأردنّ تقوم بمثل هذه المبادرة لمساعدة الطلاب والأهالي على مواكبة التكنولوجيا، وتسهيل عملية الدفع في مرافقها المختلفة، ومن الجدير بالذكر أنّ أكاديمية عمّان تعمل بشكل متواصل على توفير أحدث الخدمات لطلبها في شتّى المجالات.
وفي تعليقها، قالت مديرةأكاديميّةعمّان السّيّدةفاتنمقطّش:"إنّهذهالخدمةإضافةٌنوعيّةٌوقفزةفيتوظيفالتّكنولوجيافيالبيئةالمدرسيّة،وإنّالأكاديميّةسبّاقةدائمًاإلىالبحثعنكلّجديدومفيدلطلّابهالإعدادهموتأهيلهم؛ليكونواأفرادًاقادرينعلىخدمةمجتمعهموتطويرهوتقدّمهفيالمستقبل".

يجدر بالذكر بأن خدمة "زين كاش" تتميّز بكونها آمنة وسهلة الاستخدام؛ إذ تتم جميع الحركات الإلكترونية المالية بسلاسة وسرّيّة مطلقة، بالإضافة إلى توفير الوقت وتكاليف التنقل للمشتركين. وإلى جانب ذلك، فإنها تسمح لهم بإجراء عمليات الدفع والتحويل من أيّ مكان، حتّى خلال التجوال الدولي. وتعمل "زين كاش" وفقًا للشّراكة مع البنك المركزي الأردني عبر الربط على نظام البدّالة الوطنيّة للدفع بالهاتف النقّال JoMoPay)) التي أطلقها البنك المركزي، ويقوم على تشغيلها والإشراف عليها.


عمان - شووفي نيوز  - يعود أسبوع المطبخ الإيطالي في الأردن اعتبارا من 19 ولغاية 25 تشرين الثاني2018.السفارة الايطالة في عمان تكشف عن الجدول الزمنيللفعاليات التي تنظمها بالتعاون مع البعثة التجارية الايطالية في عمان، وجمعية الفنادق الأردنية،وكلية عمون الجامعية التطبيقية (AAUC)والأكاديمية الملكية لفنون الطهي.

وسيفتتح اسبوع المطبخ الايطالي فعالياته بالندوة التي سيقدمها الشيفان الإيطاليان (نونزيو بوليونه) و(ماوريتزو دال اوسطة) وهمعلى التوالي القيّم ونائب القيّم  على القسم الفريولي في جمعية النادلين الايطاليين للمطاعم والفنادق، حيث سيقدمان محاضرة حول الدور الفني لمديرالمأكولات و المشروبات وذلك كخطوة أولية لتوجيه طلاب كلية عمون الجامعية التطبيقية (AAUC)  في عمان الى هذه المهنةوالتي تعد مهاراتها حاليا بين الأكثر طلباً في سوق التموين على الصعيدين الوطني والدولي. سيقوم الطهاة أيضا بإعداد بعض الوصفات النموذجية منالتقليد الإيطالي وسيقومان بتدريس تقنية فلامبي المذهلة.
وستتواجد بعض من شبكات التلفزة الأردنية أيضاً في الندوة، الأمر الذي سيؤدي الى إدخال أفضل تقاليد الطهي الإيطالية إلى بيوت الأردنيين.

ستنظم السفارة الإيطالية في عمان الى حملة التضامن والتي تحمل عنوان "يوم باستا بيستو" من منطقة ليغوريا وبلدية جنوة، وذلك من خلال تخصيص يوم لإعداد الصلصة الإيطالية التقليدية الشهيرةالأصل من ليغوريا، جنبا إلى جنب مع الأطفال العراقيين من مشروع الطعام الخاص بـ "مار يوسف"من عمان.

خدمة الطاولة، التذوق، والعشاء من أفضل المنتجات النموذجية لحمية البحر الأبيض المتوسط ليست سوى بعض من جوانب هذا الأسبوع الغنية، والتي ستتوج مساء بعرض المنتجات الايطالية التي تحملعلامة " تسمية منشأ محميةPDO"و"دلالة جغرافية محمية PGI" لرجال الأعمال والموزعين الأردنيين.

وأخيرا وليس آخرا، سيقوم شيف المعجنات والشوكولاته (فيديريكو انيلوتي)، الرئيس الوطني لإتحادالمعجنات الايطالية ( (Conpai،بتعليم الطلاب في الأكاديمية الملكية لفنون الطهي في الأردن بعض من وصفات الحلويات الإيطالية الأكثر شهرة، فضلا عن التقنية النموذجيةلإعدادوتقديم الاطباق الخاصة بمحلات الحلويات الصغيرة.


عمان- يتابع جلالة الملك عبدالله الثاني مع الجهات الرسمية عمليات الإنقاذ والإسعاف في حادث سيول البحر الميت التي راح ضحيها 17 شخصا وأصيب فيها 34 آخرون.وكان ألغى جلالة الملك عبدالله الثاني زيارة العمل المقررة إلى مملكة البحرين غدا الجمعة، لمتابعة تداعيات الحادث الأليم الذي تعرض له طلبة مدرسة ومواطنون داهمتهم السيول في منطقة البحر الميت اليوم الخميس، وأودى بحياة عدد منهم، وإصابة آخرين.  (بترا)(بترا)

واشنطن - نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية مقال رأي للكاتبة، يوليا فريزه، تحدثت فيه عن مستقبل العديد من الأشياء الموجودة في حياتنا اليومية، التي ستختفي بصفة نهائية في المستقبل القريب.

وقالت الكاتبة في مقالها الذي نقلته موقع "عربي21"، إن شاحن الهاتف الذكي والبطاقات البنكية والهواتف الثابتة تعتبر من بين تلك الأشياء، وليس ذلك فحسب، حيث إن المصابيح الكهربائية والأكياس البلاستيكية ستودع هي الأخرى حياتنا نهائيا.

وأوردت الكاتبة أن "هناك العديد من الأشياء، التي يجب أن نقدرها في الوقت الحاضر، لأننا لن نراها مستقبلا، وكان لا بد من الحديث حول هذا الموضوع مع باحث المستقبل، تريستان هوركس، من معهد المستقبل في فيينا، الذي درس علم الإنسان الثقافي والاجتماعي، وكان يتحدث عن مستقبل الأشياء منذ الصغر مع والده عالم أبحاث المستقبل المعروف، ماتياس هوركس".

وذكر هوركس أن "أول الأشياء، التي ستتغير جذريا، هي المجمعات التجارية، حيث سيتغير شكلها مقارنة بما ألفناه، فمع مرور الوقت، سيتغير مفهومنا عن الطعام، وسنعوض كل الفوائد الغذائية بتناول مجموعة من الأقراص الغذائية".

وتوقع عالم المستقبل أن "حاسة التذوق من خلال الفم من بين الأمور التي ستختفي، وسنلاحظ أيضا اختفاء الصراف تدريجيا في تلك المجمعات التجارية"، لافتا إلى أنه "بالفعل بدأنا نلاحظ في بعض المتاجر ومطاعم الأكل السريع عدم وجود أشخاص يشغلون هذه الأماكن، حيث أصبحت خدمة الدفع الذاتي هي المعتمدة".

ووجهت الكاتبة سؤالا لهوركس عن الطريقة التي سيتم بها احتساب قيمة المشتريات، فأجاب أنه سيصبح هناك ماسح ضوئي عند مداخل ومخارج المجمعات التجارية، سيقوم بمسح المشتريات التي سيحملها الشخص في أثناء مغادرة المجمع، ثم يتم خصم قيمتها تلقائيا من حسابه.

وأكد هوركس أن هذا ما سيحدث في المطارات كذلك، حيث سيعمل الماسح الضوئي بصورة أفضل، حتى يتمكن المسافرون من المرور دون عوائق، ودون الاضطرار إلى خلع أحذيتهم أو وضع أمتعتهم على حزام لتمر من خلال جهاز لكشف ما بداخلها.

ونقلت الكاتبة عن هوركس أن "شاحن الهاتف من الأغراض المهددة بالانقراض أيضا"، موضحة أنه "سيكون بدلا من ذلك شحن الهاتف من خلال الأشعة تحت الحمراء".

ويرجع ذلك إلى أن "النمط السريع الذي تسير به حياتنا، سيجعلنا نمل انتظار الهاتف في أثناء الشحن، ولذلك، سيصبح الشاحن شيئا من الماضي".

وأشارت الكاتبة إلى أن "هوركس أكد أن تربية الحيوان من الأمور التي ستنتهي مستقبلا، وستصبح أغلب اللحوم مصنعة، لكن، لا يعني ذلك أن اللحوم الطبيعية ستنقرض، ولكن تناولها في المستقبل سيصبح من الرفاهيات".

وقال هوركس إن "الفرق بين اللحوم الحقيقية والمصنعة سيكون مثل الفرق بين المطبوعات والإنترنت، من حيث سهولة الوصول إليها واستهلاكها"، متوقعا أن "العمل لمدة 40 ساعة أسبوعيا سيصبح من الماضي أيضا، حيث سيصبح العمل أكثر مرونة، وليس المقصود هنا أننا سنعمل بمعدل أقل، لكن لن يتخذ العمل شكلا ثابتا".

كما يتوقع هوركس أن "تختفي البطاقات البنكية والمفاتيح إلى الأبد، وبدلا منها، سنعتمد على مسح شبكية العين، أو بدائل أخرى".

وتابعت الكاتبة أن "محركات الاحتراق الداخلي أيضا بصدد لفظ أنفاسها الأخيرة، وبالطبع، يحاول مصنعو السيارات ومنتجو النفط إبقاءها على قيد الحياة أطول فترة ممكنة، ولهذا السبب، ستستغرق نهاية هذه المحركات فترة أطول من تلك التي ستستغرقها نهاية المصباح الكهربائي".

وأوضح هوركس أن "صداع الكحول من الأمور التي ستنتهي في المستقبل، حيث ستتطور صناعة الكحول، ولن يتم سحب المياه من الجسم في أثناء عملية التمثيل الغذائي".

وقالت الكاتبة إننا "يجب أن نعيد تقييم العديد من الأشياء في حياتنا خلال السنوات القادمة، فهناك أشياء لن نراها مجددا، على غرار بوابات الأمن في المطارات، والشاحن، واللحوم الطبيعية، والمفاتيح، وكذلك البطاقات البنكية".

وختمت بقولها إن "التنبؤ بالمستقبل أصبح أمرا مزعجا (..)، فمن يدري؟ لعلنا نتخلى عن أجزاء من أجسامنا، حيث لن نكون في حاجة إلى أقدامنا في المستقبل على سبيل المثال"، على حد قولها


باريس - من المنتظر أن يعبر الكويكب "2016 إن إف 23"، المندفع بسرعة 9 كيلومترات في الثانية، غلافنا الجوي أو يمر بمحاذاته فجر الأربعاء.
وعلى الرغم من أنه سيمر بالقرب من الأرض، ولن يترتب عليه أخطار، إلا أن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" صنفته ضمن الأجرام السماوية الخطيرة على الأرض.
وتصنف "ناسا" الكويكب "إن إف 23" على أنه جرم من كويكبات "أتن"، وهي مجموعة من الكويكبات القريبة من الأرض، التي سميت نسبة إلى أول كويكب اكتشف منها وهو الكويكب "2062 آتن".
وتدور مجموعة الكويكبات أتن، التي يبلغ عدد المعروف منها 815 كويكبا، في مدارات شاذة نسبيا، كما أن مداراتها أوسع من مدار الأرض.
يعتبر هذا الكويكب من الكويكبات كبيرة الحجم نسبيا، وهو أكبر قليلا من هرم خوفو، الهرم الأكبر بين أهرامات الجيزة، أو المسرح الدائري في روما أو "عين لندن"، إذ تقدر ناسا قطره بحوالي 160 مترا
تشير التقديرات إلى أنه على الأرجح لن يضرب الأرض، لكن ناسا وصفته بانه يشكل "خطرا محتملا"، على الرغم منه أنه سيمر على مسافة 3 ملايين ميل عن الأرض.
وتأتي اعتبارات ناسا هذه من التصنيف المعتمد الذي يقول إن أي جرم سماوي يقترب من الأرض بحدود 4.6 ملايين ميل، فإنه يصنف ضمن دائرة الخطر المحتمل على الأرض.
يشار إلى أن الشمس تبعد عنا مسافة لا تقل 93 مليون ميل.
وهناك كوكيبات تمر بالفعل مسافة أقل من الأرض، لكن أحدها لا يزيد حجمه على 6 أمتار.
وكانت ناسا قالت في بيان سابق إنه لا يوجد أي كويكب معروف لنا حاليا قد يشكل تهديدا جديا للأرض خلال القرن المقبل على الأقل.-سكاي نيوز عربية


واشنطن - كشفت نتائج دراسة قام بها خبراء رابطة علم الاجتماع الأمريكية عن مفاجأة بعد تحليل أسباب تزايد الطلاق في شهرين فقط من أشهر السنة.

وقام العالمان براين سيرافيني وجوليا براينس، بجمع نتائج استبيان إحصائي عملا عليه لمدة 14 عاما (2001-2015)، وشمل مئات المطلقين والمطلقات. واستوضح الاستبيان في أي شهر ولماذا حدث الطلاق.

واتضح أن ذروة أعداد حالات الطلاق في المجتمع حصلت في شهري مارس وأغسطس، اللذين يعدان مصيرين للزوجات والأزواج الذين قرروا التساؤل عن جدوى حياتهما المشتركة، واتخاذ قرار الانفصال خلالهما.

ووفقا للباحثين فإن ذروة حالات الطلاق في شهر مارس، يفسرها سعي الزوجين في هذا الشهر لتجديد علاقتهما العاطفية وتنشيطها ولـ"رأب الصدع" في العلاقة الزوجية من خلال الاستجمام سوية في عطلة منتصف السنة (العطلة الشتوية)، وقضاء وقت في أماكن أخرى غير المدن التي يسكنونها.

لكن الاستبيان بين أن بقاء الزوجين في هذه العطلة ملازمين لبعضهما ولمدة "طويلة" نسبيا، يفاقم الصراعات والخلافات بينهما ويحصل الطلاق نتيجة لذلك.

أما عن سبب تزايد حالات الطلاق في شهر أغسطس، فقد بينه الاستبيان وفسره بارتباط هذا الشهر بالتحضير للمدارس وتراكم المشاكل فيه وزيادة المسؤوليات، ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة المشاجرات العائلية التي ينتهي أغلبها بالطلاق.

المصدر: كومسومولسكايا برافدا

    جدول بث القناة


دبي - يعتمد اختيار بعض أنواع الفاكهة على الحظ، إذ لا يمكن التأكد بشكل قاطع من مذاقها ونضوجها عند الشراء، ولعل أفضل مثال على ذلك، البطيخ.

إذ يفاجأ كثير ممن يعتمدون على الحظ في اختيار البطيخ، بسوء اختيارهم وحصولهم على لبّ غير ناضج يقترب لونه من الأبيض ويخلو تقريبا من المذاق الحلو.

وللنجاح في اختيار بطيخ ناضج لا بدّ من التخلي عن الحظ، والاعتماد على سمات تكشف إلى حد بعيد جدا طبيعة البطيخة ودرجة نضوجها دون الحاجة إلى فتحها وتذوقها عند البائع.

وهنا تكثر الأقاويل والنصائح، للحصول على بطيخة حمراء ناضجة، ابتداء من شكلها مرورا بصوت الضرب عليها وانتهاء بالبقع الصفراء وما إلى ذلك.

لكن، نصيحة من أحد العاملين في متجر عالمي كبير، في هذا المجال أثبتت نجاحها بشكل مذهل. وقال العامل لـ"سكاي نيوز عربية" إن السمة التي تضمن الحصول على بطيخة حمراء ناضجة هي ظهور عروق مرقطة على سطحها.

وتنتج هذه العروق المرقطة على سطح البطيخة عن بدء تسرّب سكر الفاكهة إلى الخارج بعد أن وصل داخلها إلى درجة عالية من النضوج، وكلما زادت هذه العروق فإن ذلك يعني نضوجا أكبر.

عند تجربة نصيحة البائع، والاختيار وفقا للعروق المرقطة كانت النتيجة مذهلة، بطيخة حمراء ناضجة ومذاق شديد الحلاوة. وما عليكم الآن سوى التجربة.-سكاي نيوز