Off Canvas sidebar is empty


لندن - أكدت دراسة جديدة أن الأذكياء عرضة لخطر الإصابة بالأمراض العقلية بمعدل الضعف مقارنة بأقرانهم الأقل ذكاء، وغالبا ما يعانون من مشاكل متعلقة بالقلق.

وقام الباحثون في كلية بيتزر في كاليفورنيا، بفحص بيانات 3715 عضوا من "جمعية منسا الدولية"، وهي أشهر وأقدم جمعية تضم الأفراد ذوي الذكاء الفائق.

وأظهر الفحص أنهم كانوا يعانون من القلق والاكتئاب والتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه واضطرابات أخرى. وكان جميع المشاركين يتمتعون بمعدل ذكاء يفوق 130، أي أعلى بكثير من المعدل المتوسط الذي يتراوح بين ​​85 و115.

وكشفت الدراسة أن 20% من المجموعة الذكية عانوا من القلق والاكتئاب مقارنة بنسبة 10% من عموم السكان. ومن المثير للاهتمام أن المشاركين بدو أكثر عرضة أيضا للإصابة بالربو والحساسية وضعف المناعة.

ويشير الخبراء إلى إن الدراسة تكشف عن رؤية غير مسبوقة للروابط بين الذكاء والمرض العقلي، بالإضافة إلى الروابط بين اضطرابات المزاج والأمراض الجسدية.

وقال الدكتور نيكول تيتراولت، المؤلف المشارك في الدراسة، إن ارتفاع معدل المرض العقلي بين الأذكياء قد يكون نتيجة فرط في وعيهم، ما يجعلهم بالغي الحساسية ويحللون التفاعلات الاجتماعية أكثر من اللازم.

 أما بالنسبة للمضايقات الجسدية، فهي ليست المرة الأولى التي يرشح فيها الباحثون أن المرض النفسي يؤدي إلى تفاقم الالتهابات في الجسم.

ويقول مؤلفو الدراسة إنهم سعوا إلى معالجة السؤال المتمحور حول: "العلاقة بين القدرة المعرفية المتصاعدة (فرط الدماغ)، وزيادة الاستجابات المناعية الفسيولوجية اللاحقة (فرط الجسم)".

وللقيام بذلك، قاموا بفحص مدى انتشار اضطرابات المزاج والقلق واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والحساسية الغذائية والبيئية والربو وأمراض المناعة الذاتية والطيف التوحدي لدى ذوي الذكاء العالي مقارنة بالمتوسط ​​الوطني.

ووجد الباحثون أدلة على وجود علاقة واضحة بين القدرة الفكرية العالية وجميع الظروف النفسية والفسيولوجية التي فحصوها.

وخلص الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من فرط نشاط في الدماغ لديهم أيضا فرط نشاط في الجسم.


برلين - توصل علماء أعصاب من جامعة كامبريدج البريطانية إلى أن الاكتئاب يؤثر بشكل مختلف على أدمغة الرجال والنساء.

في ظل مشاغل الحياة اليومية، والضغوط التي يتعرض لها الإنسان نتيجة ظروف العمل لساعات طويلة، لاحظ الخبراء أن الناس بدأوا يعانون من العديد من المشاكل النفسية في السنوات الأخيرة، ومن أهمها الاكتئاب.

وحول هذا الموضوع قال علماء من جامعة كامبريدج في بريطانيا إن "الاكتئاب يعتبر من أهم الأمراض النفسية التي تؤدي إلى تدهور صحة الإنسان وتدفعه إلى الانتحار أحيانا. وخلال أبحاثنا الأخيرة عن الاكتئاب وتأثيراته على الصحة، قمنا بالعديد من الدراسات التي شملت نحو 1000 متطوع من الرجال والنساء، ممن يعانون من أعراض هذا المرض، وقمنا بطرح أسئلة محددة على المتطوعين ودرسنا ردود أفعالهم أثناء سماعهم الموسيقى أو مشاهدتهم مناظر طبيعية معينة".
إقرأ المزيد
الاكتئاب أكثر الأمراض انتشارا في العالم منظمة الصحة العالمية: الاكتئاب أكثر الأمراض انتشارا في العالم

وأثناء الاختبارات لاحظ العلماء أن النساء أبدين ردود أفعال مختلفة عما أبداه الرجال، وتأثرهن بالموسيقى والعبارات اللفظية كان أسرع وأكثر حدة، لكن مدة التأثر كانت أقل منها عند الرجال. كما بينت جلسات الرنين المغناطيسي، التي خضع لها المتطوعون، أن الاكتئاب ترك تأثيرات مختلفة على أدمغة الرجال والنساء.

المصدر: نوفوستي



مدريد - نشرت مجلة "ميخور كون سالود" الإسبانية تقريرا، عرضت فيه عددا من المواد السامة الموجودة في المنزل، التي يمكن أن تضر بصحتنا. وعلى الرغم من أن إزالة جميع المواد الخطرة من المنزل أمر شبه مستحيل، إلا أنه من الممكن الحد من استخدامها؛ لتجنب تأثيراتها السلبية.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي نقله موقع "عربي21"، إن جميع المنازل تحتوي على بعض المواد السامة، التي يجب توخي الحذر عند استعمالها. وفيما يلي سنعرض قائمة بسبع مواد سامة موجودة في منازلنا ويجب الانتباه إليها.

وذكرت المجلة، أولا، أن المواد المصنوعة من الخشب الليفي متوسط الكثافة، تعدّ من بين المواد السامة التي توجد في جميع المنازل. فعموما، تحتوي هذه المواد على الخشب أو نشارة الخشب، بالإضافة إلى "راتنج يوريا الفورمالديهايد"، الذي يعدّ من بين المواد السامة التي تؤثر بشكل مباشر على صحة الأنف والعينين.

فضلا عن ذلك، ستزداد درجة خطورة هذه المواد في حال كان الأثاث قديما؛ نظرا لأن الأثاث الجديد لا يصنع من هذه المواد. وللتأكد من درجة سلامة أثاث المنزل، يمكن الاطلاع على المواد المستعملة مع الخشب خلال صنعه.

وأوردت المجلة، ثانيا، أن السجادات تحتوي على الكثير من المواد اللاصقة والأصباغ. وتفرز هذه المنتجات مواد عضوية يمكن أن تسبب الصداع أو الحساسية أو الإرهاق. من جانب آخر، تعد السجادات ضارة؛ لأنها تغطي كامل الأرضية، وهو ما يجعل من عملية التخلص من عث الغبار مهمة صعبة؛ ما يسبب الحساسية والربو.

وأفادت المجلة، ثالثا، بأن طابعات الليزر من الأشياء الأخرى السامة، التي نجدها في كثير من البيوت. ويعود السبب في تصنيفها ضمن "الأشياء السامة" إلى إفرازها لجسيمات صغيرة تتشكل من غبار الطباعة، التي تنشرها في الهواء. وعند استنشاقها، تصل هذه الجسيمات إلى الرئتين، ما يمكن أن ينجر عنه إصابة الشخص بالعديد من أمراض الرئة والقلب والشرايين. وفي حال الحاجة الملحة إلى هذا النوع من الطابعات، يجب وضعها في غرفة جيدة التهوية.

وبينت المجلة، رابعا، أن زجاجات الرضاعة عادة ما تصنع من مادة البولي كربونات. ويصنع هذا النوع من البلاستيك أساسا من مادة كيميائية معروفة تحت اسم ثنائي الفينول. ويملك هذا النوع من البلاستيك تركيبة مشابهة للأستروجين، المعروف باسم "مدمر الهرمونات". وبالتالي، يسبب هذا الهرمون اضطرابات هرمونية لدى الطفل. ولحل هذه المشكلة، يمكن البحث عن بديل مصنوع من مواد آمنة وغير ضارة بصحة الطفل.

وأضافت المجلة، خامسا، أن مراتب البيت هي أيضا من المواد التي تشكل خطرا على صحتنا. ويعود السبب في ذلك إلى احتوائها على مستويات عالية من ثنائي الفينيل متعدد البروم، الذي يعدّ من المواد التي تسبب العديد من المشاكل الصحية.

ومن بين المشاكل التي تسببها هذه المواد السامة نذكر الاعتلالات الدماغية وانخفاض معدلات الإنجاب، ناهيك عن مشاكل الغدة الدرقية. من جانب آخر، تشكل مادة ثنائي الفينيل متعدد البروم خطورة كبيرة على صحة الأطفال، مع العلم أن المراتب القديمة تحتوي على هذه المواد أكثر من غيرها. ولحل هذه المشكلة، يجب أن تكون المراتب مصنوعة من مواد طبيعية.

وذكرت المجلة، سادسا، أن أوعية التابروير تصنع عادة من البلاستيك، الذي يحتوي بدوره على العديد من المواد الكيميائية مثل مادة الفثالات. ويمكن أن تؤثر هذه المادة على نظام الغدد الصماء، والجهاز التناسلي، وتسبب أيضا ضغط الدم. ولحل هذه المشكلة، يجب أن نستبدل بالحاويات البلاستيكية أخرى زجاجية أو من السيراميك. ومن الممكن أيضا استعمال الحاويات المصنوعة من البولي إثيلين أو البولي بروبلين.

وفي الختام، أشارت المجلة إلى أن المادة السابعة السامة التي تحتوي عليها كامل البيوت هي معطر وملين الملابس. وعلى الرغم من مساهمة هذه المادة في تعطير وتليين الملابس، إلا أنها تغطيها بطبقة رقيقة من المواد الكيميائية السامة. وبالتالي، يمكن أن تسبب هذه المواد تهيج الجلد ومشاكل في الجهاز التنفسي، وحتى الصداع.


lميثولز - بحيرة الدموع أو البحيرة الزرقاء (Blausee)، هي واحدة من البحيرات الجبلية المعروفة في سويسرا، تقع في قرية (Mitholz)، بمنطقة (Ferienregion Lotschberg) السويسرية، على بعد نحو 211 كم من مدينة جنيف، وتعد من أهم معالم المنطقة، كما جاء في جريدة "البيان" الإماراتية.

تمتاز البحيرة التي تتوسط حديقة طبيعية كبيرة مساحتها 20 هكتارا، بلونها الأزرق الخلاب.

يعود سبب تسمية البحيرة الزرقاء بـ"بحيرة الدموع" إلى أسطورة تقول إن المنطقة القريبة من البحيرة كان يسكنها زوجان متحابان فرق بينهما الموت، إذ فجعت المرأة بوفاة زوجها في صباح أحد الأيام؛ مما جعل الدموع تنهمر من عينيها بغزارة حتى سالت في البحيرة الصغيرة، وسرعان ما تغير لونها إلى اللون الأزرق متأثرةً بالدموع المنسكبة فيها.


كييف- أعلن مستشار وزير الداخلية الأوكراني ميخائيل أبوستول عن العثور على مسدس قديم لا يقل عمره عن 150 عاماً وراء إحدى خزائن الكتب في مكتبة أكاديمية "كييف- موهيليانسك" بحي بادول بالعاصمة الأوكرانية كييف.

وكتب أبوستول عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يوم أمس الخميس الموافق 12 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، قائلاً: "من الصعب أن نحدد القيمة التاريخية لهذا المسدس. أعتقد أن عمر هذا المسدس النسائي لا يقل عمره عن 150 عاماً".

وأردف: "لم يكن في مخزن المسدس ولا حتى طلقة واحدة، ما يدعو إلى التساؤل عن شخصية الرجل الذي أطلقت عليه المرأة النار ولماذا؟".

وختم المستشار بالقول إن جميع مكونات المسدس مصنوعة في أوروبا بدءاً من هيكله المعدني انتهاءً بالزخارف على قبضته.

ويشار إلى أنه من المخطط إعادة المسدس إلى متحف الجامعة.

المصدر: أوكرانيا بالعربية


بيروت - اذا كنت تعاني من الاكتئاب وفقدان الدافع والحماس، وإذا كانت لديك صعوبة في العثور على السعادة خلال حياتك اليومية، فقد حان الوقت لإعادة النظر في نظامك الغذائي.

إذ يمكن أن يكون لنظامنا الغذائي وأسلوب حياتنا تأثير عميق على مزاجنا، حيث كشفت الأبحاث أن هناك صلة مباشرة بين ما نأكله وما نشعر به.

وتشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب غالبا ما يتخذون خيارات غذائية يمكن أن تزيد من سوء حالهم.

ولحسن الحظ فإن هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تضع الابتسامة على وجهك وتجعل جسمك أروع، حيث أن هذه الأطعمة توفر المغذيات الصحية أو العوامل التي يحتاجها الجسم لإنتاج الناقلات العصبية.

وتشير الأبحاث الحالية إلى أن الاكتئاب يرتبط في الواقع بمجموعة من العوامل بما في ذلك الالتهابات ومقاومة الإنسولين والإجهاد والاختلالات الهرمونية وغير ذلك. ومن خلال معالجة هذه العوامل، يمكن تحسين صحة الدماغ بشكل عام وهو ما يعزز المزاج، بحسب ما ذكرته أخصائية التغذية كريستين بيلي، في كتابها الجديد عن تعزيز النظام الغذائي لصحة الدماغ "The Brain Boost Diet".

وتقترح بيلي 6 استراتيجيات لتناول أطعمة تساعد على تعزيز الحالة المزاجية للشخص، فإذا كنت تبحث عن أطعمة تفتح الطريق أمامك إلى السعادة، فما عليك سوى اتباع هذه الاستراتيجيات لمدة 3 أيام حسب ما نقل موقع روسيا اليوم.

1- تجنب الأطعمة المصنعة:

إذ يجب تجنب اختلال السكر في الدم، وهذا يعني التخلص من الكربوهيدرات السكرية المكررة والنشا الأبيض وعصائر الفاكهة والعصائر السكرية وبدلا من ذلك، تناول وجبات غنية بالبروتينات الخالية من الدهون (مثل الأسماك الزيتية والأفوكادو والزيتون والمكسرات والبذور)، والإكثار من الخضروات الغنية بمضادات الأكسدة

2- لا تتخلص من الدهون الصحية:

حيث أن تجنب الدهون الصحية يمكن أن يؤثر على القدرة على التركيز وعلى المزاج، ويمكن الحصول على الدهون الصحية من زيت الزيتون وزيت جوز الهند والأوميغا 3، وقد أثبتت الدراسات السابقة أن هذه الدهون تساعد في تعزيز المزاج ومحاربة الاكتئاب، وخاصة بذور الشيا وبذور الكتان.

3- الشاي الأخضر:

يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على حماية الدماغ وتحسين التركيز والحفاظ على الهدوء.

4- استهلاك الأغذية الغنية بالفيتامين د:

فاستهلاك الأطعمة مثل الفطر والكبد وصفار البيض والألبان كاملة الدسم يمكن أن يساعد على تعزيز مزاجك، نظرا إلى أن انخفاض الفيتامين د يمكن أن يسبب الاكتئاب.

5- دمج الأطعمة المخمرة في النظام الغذائي:

بإمكان بكتيريا الأمعاء المفيدة مساعدة الجسم في التعامل مع الإجهاد، والحد من القلق وتحسين المزاج، وتشمل الأطعمة المخمرة الزبادي واللبن المتخمر والمخلل.

6- الحصول على المغنيسيوم:

المغنيسيوم هو معدن الاسترخاء، وهو مفيد بشكل خاص للجسم في حال كنت تعاني من الإجهاد والقلق واضطرابات النوم، ويتواجد في الأرز وفول الصويا والتمر وغيرها.


عمان - شووفي نيوز يطلق نادي السيارات الملكي الاردني بالتعاون مع الاتحاد الدولي للسيارات FIA واندية السيارات بالعالم في الفترة من 12 – 21 تشرين الاول حملة "افحص نظرك"والتي تهدف الى توعية السائقين والمواطنين بشكل عام باهمية فحص النظر بشكل دوري لتفادي حوادث الطرق .
وفي هذا السياق يكثف نادي السيارات الملكي الاردني برامجه التوعوية خلال هذه الحملة والتي تستمر عشرة أيام حول مخاطر ضعف النظر اثناء القيادة والسير على الطرقات من خلال النشاطات التالية :
1-    تزويد وسائل الاعلام المقروء والمرئي والمسموعبخبر صحفي عن الحملة.
2-    عرض فيديوهات قصيرةوبوسترات توعوية لمشاهير من العالمعن مخاطر ضعف النظر اثناء القيادة وضرورة الفحص الدوري على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالنادي وحملة سلامة الشباب ومركز ديكارت الاستشاري للعيون ومن خلال اللقاء الشبابي الشهري للسلامة المرورية الذي يعقد ضمن حملة سلامة الشباب 2017.
3-    توعية اعضاء الناديبمخاطر ضعف النظر اثناء القيادة واهمية الفحص الدوري للنظر من خلال النشرة الشهرية التي ترسل للاعضاء .
4-    اقامة يوم فحص مجاني للنظر لاعضاء الناديوبالتعاون مع مركز ديكارت الاستشاري للعيون.
5-     ارسال رسائل نصية توعوية لمستخدمي الهواتف النقالة بالتعاون مع شركة زين بعنوان افحص نظرك قبل القيادة.
6-    عرض رسم كاريكاتيربالتعاون مع رسام الكاريكاتير اسامة حجاج يوضح مخاطر استخدام الهاتف النقال اثناء القيادة والسير على الاقدام وبدعم من شركة زين على صفحات التواصل الاجتماعي للنادي وحملة سلامة الشباب 2017.



دبي، الإمارات العربية المتحدة- 15 أكتوبر 2017: يدعو معرض دبي الدولي للمجوهرات كافة الشرائح من عشاق المجوهرات والموضة لزيارة فعالياته التي في مركز دبي التجاري العالمي بين 15- 18 نوفمبر 2017.  ويجمع المعرض، الأضخم من نوعه في المنطقة، بين المعرضين التخصصيين الرائدين في قطاع المجوهرات على مستوى الإمارة، وهما معرض ’فيتشينزا أورو دبي‘ الموجه لقطاع الأعمال وأسبوع دبي الدولي للمجوهرات الموجه لقطاع المستهلكين.

ومن المنتظر أن توفر الفعالية المنصة الأبرز على مستوى المنطقة، حيث ستقدّم مجموعةً فاخرة لا مثيل لها من أبهى تشكيلات الأحجار الكريمة والألماس، ويطرح عشرات الآلاف من القطع الرائعة أمام عشاق المجوهرات من أثرياء مدينة دبي وأعضاء منظمات التجارة الدولية وغرف التجارة والمصنعين وتجار الجملة والتجزئة، ووصولاً إلى المستهلكين النهائيين. ويمكن للعارضين أن يتوقعوا حضور كبار الأغنياء من المشترين القادمين من أكثر من 100 دولة ضمن منطقة الشرق الأوسط والعالم، بما فيها لبنان والأردن وسيريلانكا والهند وباكستان والدول الناطقة باللغة الروسية.

ومن المتوقع أن يسجّل المعرض الذي يستقبل الزوار بالمجان حضوراً لافتاً لا يقلّ عن 30 ألف زائر ضمن فضاءات عرض داخلية تمتد على مساحة 200 ألف قدم مربع داخل مركز دبي التجاري العالمي، وبمشاركة أكثر من 500 علامة تجارية من الإمارات العربية المتحدة والمنطقة والعالم، حيث سيقوم العارضون بإطلاق أحدث خطوطهم الإنتاجية وتشكيلاتهم الإبداعية، إضافةً إلى تقديم ابتكارات من الذهب والألماس مصممة حسب الطلب. وستشهد الفعالية أيضاً عرض تقنيات جديدة في مجال التغليف والتكنولوجيا.

ولتقديم تجربة تسوّق مثالية تحقق للمشترين أقصى استفادة من الوقت، ستقوم الفعالية بتبني خطة تنظيمية فريدة ينقسم خلالها المعرض إلى أربعة قطاعات استراتيجية تضمّ: العلامات التجارية العالمية، والمجوهرات الفاخرة، والألماس والأحجار الكريمة، والتغليف والتكنولوجيا، وذلك لتلبية المتطلبات الديناميكية للمصنّعين وتجار التجزئة والمشترين في سوق المجوهرات العالمية دائمة التطور. وتم تثبيت مشاركة العديد من العلامات التجارية أبرزها ’دهماني‘ و’محلاتي‘ و’لاماركيز‘ و’مالابار‘ للذهب والألماس، إضافة إلى ’أمواج‘ و’بيبلي‘ و’رينيه‘ للمجوهرات، وغيرها الكثير. ويمكن للزوار الاستمتاع بمشاهدة (وشراء) أروع الابتكارات القادمة من أقاصي الأرض، والتي تحمل في طياتها البصمة الإبداعية لأشهر دور المجوهرات العالمية أمثال ’نصولي‘، و’إيتان‘، و’حصباني‘، ومجموعة ’ليدينج إيتاليان جيويلز‘، إلى جانب ’سوبرورو‘ و’كيامبيزان‘ و’لوكا كارتي‘ و’فيراري وفيرينزي‘ وجارافيلي‘ وغيرها.

وبالإضافة إلى كل ما سبق، سيتيح المعرض أمام زواره فرصةً قيّمةً للقاء أبرز اللاعبين الأساسيين والمؤثرين في القطاع وذلك طوال عطلة نهاية الأسبوع، كما يمكنهم الاستمتاع كل يوم بمشاهدة عروض الأزياء والاطلاع على أحدث التوجهات الفنية الجديدة في عالم الموضة. وستشهد منصة العرض يوم الافتتاح إطلاق تشكيلة مجوهرات تركّز على موضوع (الذهب)، بينما تقدم الفعالية في اليوم الثاني والثالث والرابع عروضاً تحمل عناوين (الألماس) و(الأحجار الملونة) و(التشكيلات التراثية) على التوالي. بينما يختتم المعرض يوم 18 نوفمبر بتوزيع جوائز ’جوهرة هيريتيج‘ التي تسعى لدعم المواهب المحلية الشابة من خلال منحهم الفرصة لتأسيس سيرة مهنية مميزة والعمل لدى أشهر المصممين في الإقليم.

وبدورها تنطلق الندوات الخاصة بمسار التوجهات الإبداعية والتنبؤات المستقبلية في قطاع المجوهرات لعام 2018 والتي يعقدها مركز البحوث المستقل ’تريندفيرجن جوليري آند فوركاستينج‘ يومي 16 و 17 نوفمبر. كما يقدم المرصد المستقل للتنبؤات الخاصة بصياغة وتجارة المجوهرات لمحةً شاملةً عن السوق والعادات الاستهلاكية.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال السيد كورادو فاكو، العضو المنتدب لمجموعة ’إيتاليان إكسيبشن‘ ونائب رئيس شركة ’دي في جلوبال لينك‘ التي تقوم بتنظيم الفعالية: "يشكّل معرض دبي الدولي للمجوهرات حدثاً فريداً ومبتكراً تم تكريسه خصيصاً لمجتمع المجوهرات العالمي. فنحن نسعى من خلال الانتقال بالمعرض إلى السوق الخليجية وإطلاقه في ذروة موسم المبيعات إلى تحقيق هدف مزدوج يتلخص في تلبية متطلبات التجار المتخصصين والمستهلكين العامين على حد سواء. لذا نثق بقدرة المعرض على المساهمة في تعزيز مكانة دبي، بوصفها مركزاً عالمياً لتجارة المجوهرات ومنصةً استراتيجيةً لانطلاق المصنّعين وتجار التجزئة الدوليين نحو القطاع".

 


هامبورغ - اصيبت شابة تبلغ من العمر 21 عاما بالعمى جزئيا بعد أن قضت مدة 24 ساعة كاملة وهي تلعب على الهاتف الذكي.

وذكرت التقارير أن الشابة كانت مدمنة على لعبة الإنترنت "Honour of Kings"، ما أدى إلى فقدانها الرؤية في عينها اليمنى.

ونُقلت صاحبة الاسم المستعار "Wu Xiaojing" إلى المستشفى في الصين، حيث شُخصت حالتها بإصابتها بانسداد الشريان الشبكي المركزي (RAO).

وقال الأطباء، إن هذه الحالة يُصاب بها عادة كبار السن، حيث حدثت لدى الشابة بسبب إجهاد العين عبر النظر المستمر إلى الشاشة دون انقطاع.

وقالت الشابة التي تعمل في المجال المالي، في حديث مع الصحافة المحلية، إنها أصبحت مدمنة على اللعبة عند المساء بعد العمل، وكذلك طوال اليوم في عطلة نهاية الأسبوع.

وأضافت في حديث مع South China Morning Post: "في الأيام التي لا أعمل فيها، عادة ما أستيقظ عند الساسة صباحا وأتناول وجبة الإفطار، وألعب على الهاتف حتى الساعة الرابعة مساء. وبعد ذلك آكل شيئا ثم أواصل اللعب حتى الواحدة صباحا، وفي بعض الأحيان أنسى موضوع الأكل كليا" حسب ما نقلت روسيا اليوم.

وأوضحت التقارير أن الشابة الصينية ما زالت في المستشفى، حيث يحاول الأطباء إنقاذها من العمى.

الجدير بالذكر، أن لعبة المعركة التاريخية "Honour of Kings"، لديها 200 مليون مستخدم في الصين وحدها، حيث تعرضت للانتقادات بسبب إدمان الأشخاص عليها.

وفي الوقت نفسه، يوصي الأطباء بأخذ استراحة من ألعاب الإنترنت كل نصف ساعة، للتخفيف من الأضرار التي قد تسببها للبصر.


عمان -- تميل درجات الحرارة نهار الثلاثاء، إلى الارتفاع الطفيف لكن مع بقائها دون المعدل بحدود 2-3 درجات مئوية، مع ظهور السحب المنخفضة. وأوضح موقع طقس العرب، ان الرياح تكون شمالية غربية معتدلة السرعة، وفي خليج العقبة شمالية معتدلة السرعة.
في حين، تسود أجواء باردة نسبياً في مختلف المناطق ليلاً، وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة السرعة.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة: شرق عمان: من 23 الى 15، غرب عمان: من 21 الى 12، إربد: من 22 الى 16، جرش: من 24 الى 17، السلط: من 24 الى 14، عجلون: من 20 الى 13، الزرقاء: من 25 الى 15، المفرق: من 24 الى 13، مأدبا: من 22 الى 10، الكرك: من 20 الى 11، الطفيلة: من 20 الى 14، معان: من 27 الى 13، العقبة: من 31 الى 20 والبحر الميت: من  30 الى 24.
وتوقع "طقس العرب"، أن توالي درجات الحرارة نهار غد ارتفاعها مع بقائها أقل من المعدلات العامة بحدود 1-2 درجة مئوية، وتكون الأجواء خريفية لطيفة الى معتدلة عموماً، والرياح شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، وفي خليج العقبة شمالية معتدلة السرعة.
Facebook