Off Canvas sidebar is empty

السفر في زمن كورونا من وإلى الاتحاد الأوروبي

برلين - الاتحاد الأوروبي يضيف عدة دول، منها ثلاث دول عربية، إلى قائمة الدول الآمنة للسفر، فيما يتعلق بجائحة كورونا. فيما سترفع قيود السفر تدريجيا عن دول أخرى، نتعرف عليها في هذا التقرير.

السفر في زمن كورونا من وإلى الاتحاد الأوروبي

الاتحاد الأوروبي يضيف عدة دول لقائمة السفر الآمن منها السعودية والأردن وقطر

ذكر دبلوماسيون أن حكومات الاتحاد الأوروبي اتفقت اليوم الأربعاء (30 يونيو/حزيران 2021) على إضافة 11 دولة، منها السعودية والأردن وقطر، لقائمتها للدول التي ستسمح بالسفر منها لأسباب غير ضرورية.

ووافق سفراء دول الاتحاد السبع والعشرين على إضافة هذه الدول في اجتماع اليوم الأربعاء، على أن يسري القرار في الأيام المقبلة.

والقائمة لا تشمل بريطانيا، عضو التكتل السابق الذي ظهرت فيه سلالة دلتا المتحورة التي تسببت في زيادة كبيرة في الإصابات بمرض كوفيد-19 لقدرتها الكبيرة على العدوى.

وإلى جانب السعودية والأردن وقطر، تضم القائمة كندا وأرمينيا وأذربيجان والبوسنة والهرسك وبروناي وكوسوفو ومولدوفا والجبل الأسود.

وتلقت دول الاتحاد الأوروبي توصيات برفع قيود السفر تدريجيا عن الأربعة عشر دولة المدرجة حاليا على القائمة وهي ألبانيا وأستراليا وإسرائيل واليابان ولبنان ونيوزيلندا ومقدونيا الشمالية ورواندا وصربيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان وتايلاند والولايات المتحدة.

والمنطقتان الإداريتان الصينيتان، هونغ كونغ ومكاو، مدرجتان أيضا على القائمة.

ولا يزال بإمكان كل دولة من الاتحاد الأوروبي طلب اختبار كوفيد-19 نتيجته سلبية أو إخضاع القادمين إليها لحجر صحي.

ف.ي/أ.ح (د.ب.ا، رويترز، ا.ف.ب)

برلين - رفعت ألمانيا، الأردن والأراضي الفلسطينية وفرنسا واليونان وسويسرا ومناطق من إسبانيا من قائمتها للمناطق المعرضة لخطر الإصابة بفيروس كورونا، وفق معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية الجمعة، كما ذكرت وكالة رويترز للأنباء.

وتمثل الدول المذكورة مقاصد رئيسية للعطلات الصيفية.

وسيؤدي هذا إلى عدم إلزام الأشخاص الذين يدخلون ألمانيا من هذه المناطق بحجر صحي لمدة 10 أيام.

وتم أيضا استبعاد بلجيكا والمنطقة الجنوبية من الدنمارك وإستونيا وليتوانيا و3 أقاليم في هولندا والنرويج وعدة مناطق في سلوفينيا وسانت لوسيا من القائمة. الغد

Bildergalerie: Denkmäler mit Corona-Maske (picture-alliance/ANE)


برلين - تسعى ألمانيا لرفع الالتزام بوضع الكمامة تدريجياً بعد التراجع في عدد الإصابات بفيروس كورونا، وفق ما ذكر وزير الصحّة الألماني. وأعلن معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية أن عدد الإصابات المسجلة اليوم لا يتجاوز 549 حالة جديدة.

قال ينس شبان وزير الصحّة الألمانياليوم (الاثنين 14 يونيو/ حزيران 2021) في مقابلة مع مجموعة فونك الإعلامية "بفضل انخفاض معدل الإصابات، يمكننا الشروع على مراحل، وقد تكون الخطوة الأولى هي رفع وضع الكمامة في الخارج". وأضاف "في المناطق التي يكون فيها معدل الإصابات منخفضًا جداً ومعدل التطعيم مرتفعًا، يمكن أن يشمل ذلك تدريجياً الاماكن المغلقة".

وفي ألمانيا، يعتبر وضع الكمامةإلزامياً في الأماكن العامة المغلقة ووسائل النقل العام والمتاجر وبعض الشوارع المزدحمة. شهدت البلاد، مثل معظم جيرانها الأوروبيين، انخفاضاً حاداً في عدد الإصابات بفيروس كورونا منذ عدة أسابيع، مما سمح بتخفيف القيود.

 تسارعت حملة التطعيم. وتلقى 48.1 بالمئة من السكان جرعة واحدة على الأقل في حين أن 25.7 بالمئة أصبحوا محصنين بالكامل. ورُفع العديد من التدابير للحد من انتشار كوفيد-19 منذ منتصف أيار/ مايو، فأعادت المطاعم والحانات والمتاجر غير الأساسية فتح أبوابها المغلقة منذ أشهر.

تصريحات شبان تأتي بعد دعوة وزيرة العدل كريستين لامبرخت الولايات الألمانية إلى "دراسة" مدى جدوى وضع الكمامة على أراضيها. في أوروبا، رفعت الدنمارك، المجاورة لألمانيا، الإثنين إلزامية وضع الكمامة، باستثناء وسائل النقل العام.
مشاهدة الفيديو 03:39
كمامة FFP2 ـ هل هي رفيقة بالبيئة؟

أظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية اليوم الاثنين أن عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في ألمانيا ارتفع إلى ثلاثة ملايين و715.518 بعد تسجيل 549 إصابة جديدة. وأشارت البيانات إلى ارتفاع عدد الوفيات إلى 89.844 بعد تسجيل عشر حالات جديدة. فيما أظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية ووكالة بلومبرغ للأنباء اليوم الاثنين أنه تم إعطاء 60.1 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا في ألمانيا حتى الآن. وبحسب البيانات المعلنة اليوم، يُقدر متوسط معدل التطعيم في ألمانيا بنحو 977 ألفا و510 جرعات في اليوم الواحد. وبهذا المعدل، يتوقع أن تستغرق ألمانيا شهرين لتطعيم 75% من سكان البلاد بلقاح من جرعتين.

وبدأت حملة التطعيم ضد فيروس كورونا في ألمانيا قبل نحو 24 أسبوعا. ووفقا للبيانات، وصل إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في ألمانيا إلى 3.72 مليون حالة، وعدد الوفيات المرتبطة بالجائحة في البلاد إلى 89 ألفا و839 حالة. ومضى عام و20 أسبوعا منذ الإعلان عن أول حالة إصابة بفيروس كورونا في ألمانيا. يشار إلى أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.

ا.ف (د.ب.أ / أ.ف.ب)

 

بايدن خلال وصوله إلى بريطانيا

لندن - في تشبيه بـ"الميثاق" الذي وقعه وينستون تشرشل وفرانكلين روزفلت، أعلنت لندن عن ميثاق أطلسي مع واشنطن لمواجهة تحديات واسعة، وذلك في أولى محطات جولة أوروبية يجريها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

أعلنت رئاسة الحكومة البريطانية أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والرئيس الأميركي جو بايدن سيوقعان خلال لقائهما الأول الخميس "ميثاقا أطلسيا" جديدا يأخذ في الاعتبار خطر الهجمات الإلكترونية والاحتباس الحراري وتداعيات جائحة كورونا.

وسيشكل اللقاء بين الحليفين في كورنويل حيث ستعقد قمة مجموعة السبع من الجمعة إلى الأحد، بداية جولة أوروبية مكثفة لجو بايدن.

وقالت رئاسة الحكومة البريطانية في بيان إن "ميثاق الأطلسي" الجديد وضع وفق صيغة "الميثاق" الذي وقعه رئيس الحكومة الأسبق وينستون تشرشل والرئيس الأميركي الأسبق فرانكلين روزفلت.

وينص هذا الميثاق الجديد حسب الحكومة البريطانية على أنه "إذا تغير العالم منذ 1941، فإن القيم تبقى هي نفسها" في الدفاع عن الديموقراطية والأمن الجماعي والتجارة الدولية.

وقال البيان إن الوثيقة "ستعترف بتحديات أحدث مثل الحاجة إلى معالجة التهديد الذي تمثله الهجمات الإلكترونية والعمل بشكل عاجل لمكافحة تغيّر المناخ وحماية التنوع الحيوي، وبالتأكيد لمساعدة العالم على وضع حد لوباء كوفيد-19 والتعافي منه".

وأضاف أن بايدن وجونسون سيناقشان استئناف السفر بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة بعد الوباء وكذلك إبرام اتفاق مستقبلي يسمح بتعاون أفضل في قطاع التكنولوجيا.
جونسون: التعاون بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، أقرب شريكين وأعظم حليفين سيكون حاسما لمستقبل الاستقرار والازدهار في العالم.

جونسون: "التعاون بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، أقرب شريكين وأعظم حليفين سيكون حاسما لمستقبل الاستقرار والازدهار في العالم".

وقال بوريس جونسون في البيان إن "التعاون بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، أقرب شريكين وأعظم حليفين سيكون حاسما لمستقبل الاستقرار والازدهار في العالم"، متابعا بأن "الاتفاقات التي سنبرمها الرئيس بايدن وأنا اليوم (...) ستشكل أسس انتعاش عالمي دائم". وتربط بين البلدين ما يسميانه تقليديا "علاقة خاصة" مع أن جونسون يفضل تجنب هذه العبارة.

وبعد حوالى خمسة أشهر على توليه سدة الرئاسة الأميركية، وصل جو بايدن أمس الأربعاء إلى بريطانيا، وهي المحطة الأولى ضمن جولة أوروبية يعتزم خلالها إظهار متانة التحالف مع أوروبا في ضوء قمة مرتقبة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين.

والأحد سيجري الرئيس الأميركي زيارة إلى قصر ويندسور حيث سيلتقي الملكة إليزابيث الثانية التي تعتلي عرش المملكة المتحدة منذ 69 عاما.

ع.ا/و.ب ( أ ف ب)

57b05ccbc36188a6158b4625.jpg

موسكو -  تحت العنوان أعلاه، كتب نيكولاي غوليايف، في "فزغلياد"، حول مهمة القاذفات الروسية بعيد المدى في سوريا.

وجاء في المقال: لأول مرة، تم إرسال مجموعة من أقوى طائرات سلاح الجو الروسي - قاذفات بعيدة المدى من طراز Tu-22M3 - إلى سوريا. وعلقت مصادر عسكرية على ما يحدث، بالقول: "ليس لله بالله أرسلت إلى هناك".

تم نقل ثلاث طائرات هجومية بالغة الأهمية معا إلى قاعدة حميميم الجوية السورية التابعة للقوات الجوفضائية الروسية. وسبق أن نفذت قاذفات القنابل الأسرع من الصوت من طراز Tu-22M3 مهاماً في سوريا، لكنها كانت تقلع حينها من موزدوك لتنفيذ مهماتها وتعود إلى هناك. الآن، سترابط هذه الطائرات في حميميم للمرة الأولى، على الأقل لفترة من الوقت.

لا يمكن تشغيل Tu-22M3 إلا في المطارات التي يبلغ طول مدرجها ثلاثة آلاف متر على الأقل، وحتى في روسيا لا يوجد كثير من المطارات العسكرية بمثل هذه المعايير. وطالما أن حميميم قادر على استقبال طائرات من هذه الفئة وصيانتها، فهذا يشير إلى مستوى عالٍ جدا من التجهيز.

لكن هناك معنى خاصا لإشارة وزارة الدفاع مباشرة إلى أن القاذفات بعيدة المدى ستنفذ مهامها "فوق البحر الأبيض المتوسط".

لا شك في أن جميع اللاعبين المهتمين في الشرق الأوسط، من الولايات المتحدة إلى إسرائيل، سيراقبون تحليق القاذفات بعيدة المدى الروسية. تعد الطائرات من هذه الفئة ضيفا نادرا في هذه المنطقة وخطيرة للغاية على أي عدو محتمل. ولواقعة ظهورها بحد ذاته دلالة خاصة.

وقال مصدر مطلع آخر في وزارة الدفاع في مقابلة مع "فزغلياد": "من غير المستبعد أن تكون طائرات Tu-22M3  الثلاث معدة لعمليات خاصة في سوريا، وربما في الشرق الأوسط ككل. ظهورها بحد ذاته في حميميم، له دلالة، كمثل بندقية تعرض في الفصل الأول من مسرحية. فهي لا تظهر هناك من أجل لا شيء. هذا تلميح مفهوم جدا لجميع دول المنطقة".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

الصورة:

بروكسل - اعتبر الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) اليوم الأربعاء أن عدد المسافرين في العالم سيعود اعتباراً من العام 2023 الى مستوى العام 2019 قبل أزمة وباء كوفيد-19 التي أدت الى انهيار أعداد الركاب.

وبحسب توقعات المنظمة فإن عدد الركاب الذين تنقلوا في العالم هذه السنة يفترض أن يشكل 52% من عددهم ما قبل الأزمة وأن يرتفع الى 88% عام 2022.

من المرتقب أن يعود في 2023 الى مستوى العام 2019 (105%) وأن يبلغ 5,6 مليار راكب في نهاية العقد بفضل نمو سنوي يبلغ 3,9% بين 2025 و2030.

وبحسب توقعات اياتا فإنّ أزمة كوفيد-19 يتوقع أن تشكل خسارة سنتين الى ثلاث سنوات من النمو على عقد.

في 2020، عاد مستوى التنقل الى مستوى عام 2003 مع 1,8 مليار راكب بحسب المنظمة الدولية للطيران المدني.

سيكون التغير مختلفا بحسب مناطق العالم التي ستتقدمها آسيا-المحيط الهادئ (+5,4% من النمو السنوي المتوقع) وافريقيا-الشرق الأوسط (+5%) فيما ستسجل أوروبا الغربية ارتفاعا بنسبة 2,3% على سنة وأمريكا الشمالية 1,5%.

على المدى الطويل (2019-2039)، يرتقب أن يصل نمو عدد الركاب على المستوى العالمي الى 3,2% على سنة لكن الطلب الذي يعبر عنه هذه المرة عبر الإيرادات لكل كيلومتر، سيكون أقل.

وقالت المنظمة "هذا ناجم عن الثقل المتوقع للأسواق الداخلية مثل الصين حيث عدد الركاب مرتفع والمسافات أقصر".

اعتبر المدير العام للمنظمة ويلي والش أنه مع تقدم حملات التلقيح "سيرغب الناس في السفر" والاستفادة من رفع القيود عن حركة التنقل.

وأضاف "قطاع الطيران جاهز لكنني لا أرى أن الحكومات تتحرك بالسرعة الكافية" لتسهيل رفع هذه القيود.

 

الصورة:
سانتياغو - بدأت الهند أولى الخطوات نحو التعافي من فيروس كورونا (كوفيد19) وهي التي لاتزال تحصد آلاف حالات الوفاة جراء هذا الوباء العالمي، حيث أعلن رئيس وزراء العاصمة نيودلهي أرفيند كيجريوال البدء في تخفيف إجراءات العزل اعتباراً من الأسبوع المقبل

وقال كيجريوال، اليوم الأحد، إن العاصمة الهندية ستبدأ الأسبوع المقبل في تخفيف إجراءات العزل العام الصارمة لمكافحة فيروس «كورونا» إذا واصلت حالات الإصابة الجديدة الانخفاض.

وسجلت الهند، اليوم، 240 ألفاً و842 إصابة جديدة بالفيروس، و3741 وفاة أمس، وهذا هو أقل عدد لحالات الإصابة اليومية الجديدة منذ أكثر من شهر. وأضاف كيجريوال: إن المدينة، وهي من أكثر مدن البلاد تضرراً بالجائحة، تفرض إجراءات العزل العام منذ 20 أبريل الماضي، لكن حالات الإصابة الجديدة تراجعت في الأسابيع الأخيرة، كما تراجع معدل الفحوص الإيجابية إلى أقل من 2.5 في المئة بالمقارنة مع 36 في المئة الشهر الماضي. وأضاف في مؤتمر صحافي «إذا واصلت حالات العدوى الانخفاض لمدة أسبوع، فاعتباراً من 31 مايو الجاري سنبدأ عملية تخفيف القيود».

وفي أوروبا، تستعد دول القارة لاستقبال المسافرين الذين مر 14 يوماً على تلقيهم الجرعة الثانية، وسيتم السماح باستقبال السياح، الذين تلقوا اللقاحات التي أقرها الاتحاد أو منظمة الصحة العالمية. وفتحت اليونان وقبرص وإيطاليا أبوابها للملقحين وأولئك الذين حصلوا على نتيجة اختبار سلبية، وأعفت بريطانيا القادمين من 12 دولة من الحجر الصحي.

وتستقبل فرنسا السياح من الاتحاد الأوروبي وبعض الدول الحاصلين على نتيجة سلبية 72 ساعة قبل سفرهم، فيما تستقبل إسبانيا السياح البريطانيين واليابانيين دون إجرائهم أي فحص. وسيصبح الدخول إلى إسبانيا أسهل اعتباراً من 7 يونيو المقبل، إذ ستستقبل في هذا التوقيت الذين تم تطعيمهم بلقاحات معتمدة من الاتحاد الأوروبي أو منظمة الصحة العالمية. أما في ألمانيا، دعا وزير الصحة ينس شبان لحجز جرعات لقاح «بيونتك - فايزر» ضد فيروس «كورونا» المستجد للتلميذات والتلاميذ من أجل بدء موسم دراسي نظامي بعد العطلة الصيفية، وقال لصحيفة «بيلد أم زونتاج» في عددها: «منح اللقاح للمراهقين يعد طريقاً نحو توفير موسم دراسي نظامي بعد عطلة الصيف»، وأضاف: «الهدف الواضح هو أن توفر الولايات عرض لقاح للتلميذات والتلاميذ القصر حتى نهاية أغسطس المقبل».

من جهتها، أعادت إسرائيل فتح حدودها أمام السياح الأجانب، اليوم، بعد انخفاض أعداد الإصابات بمرض «كوفيد 19» لكنها قالت: إن بدء وصول الزوار وإحياء صناعة السياحة سيستغرق وقتاً.

وفي خطوة منها لتشجيع الراغبين في السفر للخارج، أعلنت الرئيسة التنفيذية لهونغ كونغ كاري لام أنه يتعين على مواطني المدينة الحصول على لقاح فيروس «كورونا»، وكتبت لام، في مناقشة حول خطة الحكومة للتغلب على حقيقة أن عدداً ضئيلاً من السكان حصلوا على اللقاح «عندما تناقش حكومة هونغ كونغ ترتيبات السفر مع الدول أو الأماكن الأخرى، سوف تطلب من سكان هونغ كونغ أن يكونوا حاصلين على اللقاح، للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض عندما يسافرون للخارج، وعدم جلب الفيروس إلى هونغ كونغ».