Off Canvas sidebar is empty


الرقه - قالت وكالة الانباء السورية سانا إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أسقط طائرة تابعة لسلاح الجو السوري  في ريف الرقة الجنوبي، خلال مهمة قتالية ضد مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).

وجاء في البيان : "أقدم طيران ما يُدعى بالتحالف الدولي بعد ظهر اليوم على استهداف إحدى طائراتنا المقاتلة في منطقة الرصافة بريف الرقة الجنوبي، أثناء تنفيذها مهمة قتالية ضد تنظيم داعش الإرهابي في المنطقة".

وأضاف البيان الذي نقلته وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، أن الطائرة سقطت وأن الطيار مفقود.

من جانبه، قال الجيش الأميركي إن "طائرة حربية تابعة له أسقطت طائرة سورية كانت تُسقط قنابل قرب مقاتلين تدعمهم واشنطن في سوريا"، بحسب وكالة رويترز.

وأصدرت القيادة المركزية الأميركية بياناً قالت فيه إنه تم إسقاط الطائرة "في دفاع جماعي عن النفس للقوات المشاركة في التحالف تم تحديدهم بأنهم مقاتلون من قوات "سوريا الديمقراطية" (وهي تحالف يضم مقاتلين عرب وكرد) قرب الطبقة.

وبالموازاة مع ذلك، اندلعت اشتباكات اليوم الأحد للمرة الأولى بين قوات الأسد من جهة، وقوات "سوريا الديمقراطية" من جهة أخرى التي تدعمها واشنطن، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وأوضح المرصد أن مواجهات دارت في وقت متأخر الأحد في بلدتين على بعد نحو 40 كلم جنوب مدينة الرقة، وذلك بعيد اتهام النظام للتحالف الدولي بقيادة واشنطن بإسقاط إحدى مقاتلاته في تلك المنطقة، وفقاً لوكالة الأنباء الفرنسية.


عمان - يقوم جلالة الملك عبدالله الثاني، يوم غد الاثنين، بزيارة عمل إلى فرنسا، يجري خلالها مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تركز على التطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وتعزيز آفاق التعاون بين البلدين الصديقين.


الرقه - رجحت وزارة الدفاع الروسية، الجمعة، مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبوبكر البغدادي في غارة روسية، حسب ما نقلت وكالة تاس.ونقلت تاس عن الوزارة قولها إن الغارة التي ربما قد قتلت البغدادي، استهدف تجمعا لقيادات داعش في الرقة، أواخر مايو الماضي.وكانت تقارير أميركية عدة قد تحدثت في السابق عن مقتل زعيم داعش وهو عراقي الجنسية، قبل أن يتم نفيهايشار إلى أن معلومات استخباراتية كانت قد ذكرت أن البغدادي فر من مدينة الموصل، معقل داعش في العراق، إلى الرقة بسوريا.وتأتي أخبار مقتل البغداداي في وقت يضيق الخناق على داعش بالموصل حيث نجحت القوات العراقية باستعادة معظم مناطق المدينة.وفي الرقة معقل داعش بسوريا، شنت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة، هجوما واسعا لاستعادة المدينة.(سكاي نيوز)


واشنطن- كشف مسؤولين عسكريين اميركيين حصريا لـCNN عن قيام الجيش الأميركي بنقل نظام الراجمات الصاروخية الأميركية المتطورة السريعة الحركة HIMARS "هيمارس" من الأردن إلى داخل الأراضي السورية للمرة الأولى منذ بدء العمليات الأمنية الأميركية في ذلك البلد، وقامت بنشره قرب قاعدة التدريب التي يديرها التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في منطقة التنف الحدودية.
ويوفر نظام "هيمارس" القادر على إطلاق الصواريخ حتى مسافة 300 كيلومتر دفعا قويا للجهود العسكرية الأميركية في تلك المنطقة التي تركزت الأنظار عليها مؤخرا بعد سلسلة من الضربات الجوية التي نفذها طيران التحالف ضد قوات موالية للنظام السوري تنشط بالقرب منها.
ولفتت المصادر العسكرية الأميركية إلى أنها المرة الأولى التي يدخل فيها النظام المنقول على متن شاحنات ضخمة إلى الأراضي السورية مباشرة، ولكنها ليست المرة الأولى التي يُستخدم في سورية، إذ سبق لواشنطن أن لجأت إليه في شمال البلاد دعما لـ"قوات سورية الديمقراطية" في عملياتها ضد تنظيم داعش، كما استخدم الجيش الأميركي مدافع من نوع M777 لدعم القوات نفسها.
وسبق للقوات الأميركية أن استخدمت الصواريخ التي يطلقها النظام لضرب أهداف تابعة لداعش من قواعد أميركية موجودة على الحدود السورية في الأردن وتركيا. كما استُعملت الصواريخ نفسها ضد معاقل داعش في العراق.
وكانت منطقة التنف قد شهدت مواجهة جوية الأسبوع الماضي، إذ أعلن الجيش الأميركي أن إحدى مقاتلاته أسقطت طائرة بدون طيار إيرانية الصنع كانت تستخدم لدعم قوات موالية للنظام السوري. وقال العقيد راين ديلون، الناطق باسم التحالف الدولي لمحاربة داعش، إن الجيش الأميركي عزز وجوده في منطقة التنف ردا على تعزيزات من موالين للنظام السوري.
وكان مسؤولون أميركيون قد قالوا لـCNN في وقت سابق إن قوات موالية للنظام ولإيران تحاول تعزيز وجودها في المنطقة وخلق ما أطلقوا عليه اسم "الحزام الاستراتيجي" الذي يمكنه أن يربط إيران برا بالبحر الأبيض المتوسط.-(CNN)


المفرق- وسع الجيش السوري والمليشيات الموالية له من نطاق المناطق التي يقوم بقصفها منذ أسبوعين، لتشمل أمس القرى والبلدات السورية المحاذية للحدود الأردنية، بحسب ما قالت مصادر سورية موثوقة لـ"الغد".
فبعد أن كان القصف يستهدف طوال الاسبوعين الماضيين مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين وبلدات اليادودة والنعيمة وام الميادين والنعيمة ودرعا البلد وطريق السد فقط، طال يوم امس القرى القريبة من الحدود الاردنية، والتي شهدت في الفترة الاخيرة موجة نزوح إليها هربا من القصف في المناطق المجاورة، مثل تل الشهاب ونصيب وطفس وصيدا وداعل والمزيريب، حيث تعرضت امس الى قصف جوي ومدفعي كثيف اوقع العشرات من القتلى والجرحى بين صفوف سكانها.
ويحاول الجيش السوري السيطرة على مخيم درعا بهدف قطع الطريق بين مدينة درعا وريفها الشرقي، في محاولة لإنهاك فصائل المعارضة المتواجدة في المخيم، بعد تدميره قبل شن هجوم واسع عليه.
ويتواجد في مخيم درعا، اضافة الى سكانه من اللاجئين الفلسطينيين، نازحون سوريون يبحثون عن مناطق آمنة ومحمية من قبل قوات المعارضة.
وقصف الجيش السوري أحياء مدينة درعا بقنابل النابالم الحارقة والمحرمة دوليا، تزامنا مع استمرار قصفه للبلدات غير الخاضعة لسيطرته في باقي مناطق محافظة درعا.
وأضافت المصادر ان القصف الجوي والمدفعي طال معظم جبهات درعا وريفها، وسط صمود لفصائل الجيش الحر، التي اوقعت خسائر فادحة في صفوف قوات النظام والمليشيات الموالية له.
وأضافت ان فصائل المعارضة دمرت رتلا للجيش السوري والميليشيات الموالية له في حاجز جسر نامر أتوستراد درعا، بقذائف المدفعية، موقعة عشرات القتلى والجرحى في صفوفهم.
وأضافت المصادر ان عدد البراميل المتفجرة التي اسقطتها المروحيات التابعة للجيش السوري على منطقة اللجاة في محافظة درعا وصل الى 10 براميل في 12 غارة جوية، فيما اسقطت المروحيات ايضا 6 براميل متفجرة على بلدة النعيمة.
وبينت ذات المصادر ان الحصيلة النهائية لعدد البراميل المتفجرة وصواريخ الفيل التي قصفها الطيران المروحي على مدن وبلدات حوران والأحياء غير الخاضعة له في محافظة درعا وصل يوم امس إلى 32 براميلا متفجرا و12 لغما بحريا و36 صاروخا من طراز فيل.
وأعلن مجلس محافظة درعا الحرة التابع للجيش السوري الحر وقوات المعارضة السورية ان  أحياء مدينة درعا وبلداتها وقراها مناطق منكوبة، بعد تدمير طائرات الجيش النظامي لعشرات المنازل والبنى التحتية في هذه المناطق.

الصورة ارشيفيه


تشاناكالي - بعد أن فاجأتهم قوة الزلزال الذي شهدته مناطق جنوب وغرب البلاد، الإثنين 12 يونيو/حزيران 2017، أصبحت تغريدة لنائبة برلمانية سابقة على تويتر حديث الإعلام التركي، حيث حذرت من الزلزال ساعتين قبل حدوثه فعلاً.

وكتبت ميلدا أونور، النائبة السابقة عن حزب الشعب الجمهوري السابق، قائلة: "إن هناك أخباراً عن رؤية الناس للثعابين منذ يومين في مراكز المدن، وهو حدث مشابه لما حدث قبل زلزال 1999، لا تقولي إني لم أخبركم".

وبعد ساعتين من تغريدتها، شهدت مناطق الساحل الغربي لتركيا، كمدن إسطنبول وتشاناكالي وبورصة، بالإضافة إلى مدن يونانية، زلزالاً بقوة 6.2 درجة؛ ما أثار ذعر السكان.

وعاش سكان مناطق مرمرة وبحر إيجة التركية لحظات من الرعب، حيث خرج الآلاف من منازلهم وأماكن عملهم هاربين إلى الشوارع؛ خوفاً من أن تنهار عليهم.

وبخصوص الثعابين، فإنه يُمكن فعلاً توقع حدوث الهزات الأرضية عن طريق متابعة حركتها، حيث أكد العلماء أنه بإمكانها فعلاً أن تشعر بالزلازل 5 أيام قبل حدوثها، من خلال قدرتها على استشعار ما يدور في أعمال الأرض.

ويقول جيانغ ويسونغ وهو رئيس مكتب الهزات الأرضية بمدينة نانينغ الصينية، إن الثعابين قد تكون أكثر الكائنات الحية الموجودة على سطح الأرض قدرةً على استشعار قرب وقوع الهزات الأرضية، حيث تُغادر جحورها هاربة.

وحتى لو كانت مسجونة في غرف، فإنها ستحاول تحطيم الجدران للنجاة إن أحست بزلزال، حسب قوله.

وللاستفادة من تلك القدرة، قام المكتب الصيني بتثبيت كاميرا في جحور ثعابين لمتابعة حركتها، ومعرفة قرب وقوع الهزات الأرضية.

ومن جانب آخر، شهدت منطقة مرمرة التركية عام 1999 زلزالاً بقوة 7.6، استمر 37 ثانية فقط، لكنه قتل نحو 17 ألف شخص، وخلف وراءه نصف مليون من دون مأوى، فيما أُعلنت مدينة إزمير القريبة من إسطنبول التي خرب الزلزال أيضاً أجزاء منها، منطقة منكوبة.
هاف بوست عربي


المفرق- فيما هزت أصوات الانفجارات العنيفة بيوت سكان المناطق الحدودية في المفرق والرمثا، قالت مصادر سورية موثوقة إن الجيش السوري وتحت غطاء من القصف الجوي والمدفعي بكافة أنواع الأسلحة في الجنوب السوري بمحافظة درعا فشلت في اختراق الدفاعات الأولى لمنطقة خط النار شرق مخيم درعا أمس.
وقالت هذه المصادر لـ"الغد" إن قوات النظام السوري والمليشيات الطائفية الموالية لها قصفت حي المخيم وحي طريق السد في مدينة درعا ببراميل متفجرة تحوي مادة النابالم الحارقة.
وأضافت أن فصائل المعارضة التابعة للجيش السوري الحر تمكنت من التصدي لقوات النظام والمليشيات الموالية له، موقعة خسائر في صفوفهم.
وأشارت المصادر أن ثلاث طائرات مروحية استهدفت أحياء درعا غير الخاضعة للنظام، طريق السد، مخيم درعا بـ16 برميلا متفجّرا.
وبينت ذات المصادر أن الحصيلة النهائية لعدد الغارات والبراميل المتفجرة على مدن وبلدات درعا بلغت 48 برميلا متفجرا.
ويحاول النظام السوري التقدم إلى المخيم بهدف قطع الطريق بين مدينة درعا وريفها الشرقي، في محاولة لإنهاك فصائل المعارضة المتواجدة في المخيم، بعد تدميره قبل شن هجوم واسع عليه.
ويتواجد في مخيم درعا، إضافة إلى سكانه من اللاجئين الفلسطينيين، نازحون سوريون يبحثون عن مناطق آمنة ومحمية من قبل قوات المعارضة.
وأعلنت غرفة عمليات البنيان المرصوص التي تعتبر قيادة موحدة لفصائل المعارضة التابعة للجيش الحر والمسؤولة عن العمليات العسكرية، التي يخوضها الثوار ضد قوات النظام ضمن معركة "الموت ولا المذلة" في درعا، في بيان لها أمس أن فصائل المعارضة استطاعت تدمير دبابتين بمضادات الدروع نوع تاو، وعربة شيلكا بقذائف RBG.
وأطلقت صفحات التواصل الاجتماعي التابعة للنظام نداء للتوجه إلى المشفى الوطني في درعا المحطة للتبرع بالدم وتحدثت عن إصابات خطيرة بين صفوف قوات النظام.
من جانبهم قال سكان في المناطق الحدودية الأردنية مع سورية مثل سما ومغير السرحان وأم السرب، إن عمليات القصف الليلة قبل الماضية داخل الأراضي السورية ازدادت بشكل كبير وواضح بعد ساعات الفجر، حيث شعر السكان باهتزاز منازلهم.
ويشير هؤلاء السكان أن الفئات المتقاتلة في سورية منذ بداية رمضان، وهي تتبادل عمليات القصف التي لم تغب أصواتها إلا ساعات قليلة، لافتين إلى أن الليالي الماضية كانت الأشد والأعنف، حيث سمع دويها وشعر بها السكان بشكل واضح.
وقال أنور السرحان إن الانفجارات من الجانب السوري، والتي اعتاد عليها الأهالي منذ خمس سنوات عادت خلال اليومين الماضيين وبعنف شديد، قائلا إن اليومين الماضيين كانا الأعنف منذ بداية رمضان، حيث كان القصف عنيفا ومتواصلا، خصوصا مع ساعات الفجر الأولى.
وأشار السرحان إلى أن شدة القصف تسببت في حالة من الخوف لدى الأطفال، حيث استيقظ العديد منهم على شدة أصوات هذه الانفجارات.
فيما قال علي البشابشة إن أصوات الانفجارات في الاراضي السورية كانت شديدة ليلة امس، ما خلق حالة من القلق لدى السكان، خشية تساقط قذائف عشوائية على منازلهم، كما يحدث من حين لآخر، خاصة مع اشتداد المعارك في درعا.
يشار إلى أن المنطقة الحدودية للأردن مع سورية والتي تمتدّ لأكثر من 375 كيلومترًا تشهد حالة استنفار عسكري وأمني منذ تدهور الأوضاع في سورية.- الغد


عمان- قتلت قوات حرس الحدود 5 أشخاص ودمرت وعطلت سيارة ودراجتين ناريتين بعد إحباط محاولة تسلل إلى الأردن عن طريق معبر التنف الذي يقع على المثلث السوري العراقي الأردني.
وفي التفاصيل صرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، بأن قوات حرس الحدود تعاملت خلال 72 ساعة الماضية مع تسع سيارات حاولت الاقتراب من الحد الأردني عن طريق معبر التنف باتجاه الأراضي الأردنية, حيث تم تطبيق قواعد الاشتباك والرماية عليها وتراجع السيارات باتجاه الأراضي السورية.
 وبعد وقت قليل من الحادثة عادت إحدى السيارات نوع بك اب ودراجتان باتجاه الأراضي الأردنية، تم تطبيق قواعد الاشتباك ونتج عنها قتل خمسة أشخاص وتدمير السيارة والدراجتين وتعطيل سيارة أخرى قدمت لإنقاذ المصابين والقتلى.
من جهة أخرى أحبطت قوات حرس الحدود محاولة تسلل لشخصين حاولا اجتياز الحدود من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الأردنية، وتم إلقاء القبض عليهما وتحويلهما إلى الجهات المعنية.