Off Canvas sidebar is empty


موسكو- أعلن الرئيس فلاديمير بوتين، أنه تقرر أن تناوب السفن المزودة بصواريخ "كاليبر" المجنحة بشكل دائم قبالة الساحل السوري، وذلك نظرا لاستمرار خطر الاعتداءات الإرهابية على سوريا والمتوسط.

    "لعبة القط والفأر" بين سفينة خفر روسية وحاملة أمريكية في المتوسط

وقال بوتين خلال اجتماع عسكري اليوم، إن المهام التي تنفذها القوات البحرية الروسية قد ازدادت بشكل ملموس، مشيرا إلى اتساع جغرافيا حضور الأسطول الروسي في البحر المتوسط والمحيطين الأطلسي والهادئ.

وأضاف: "الضربات التي نفذتها الصواريخ المجنحة والأداء الفعال للطيران المحمول على السفن الحربية، كبد الإرهابيين خسائر فادحة ودمر لهم منشآتهم وبناهم التحتية الرئيسية"، مشيرا إلى ضرورة تعزيز قدرات الأسطول الروسي في الردع النووي في العالم.

صواريخ "كاليبر"، أثبت نجاعتها في إصابة مواقع الإرهابيين وبناهم التحتية في سوريا، منذ انطلاق العملية الروسية هناك في سبتمبر 2015.

"كاليبر" مدرجة في قائمة الأسلحة التكتيكية فائقة الدقة بمداها الذي يبلغ 1500 كم، وضربت بها القوات الروسية الإرهابيين من القاذفات جوا، ومن السفن والغواصات من بحري قزوين والمتوسط وطالت مواقعهم في محيط تدمر ودير الزور وغيرهما في سوريا.

المصدر: وكالات


واشنطن - نشرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية مقالة، قارنت فيها بين سيارة الرئيس دونالد ترامب من نوع "كاديلاك" وسيارة الرئيس فلاديمير بوتين من نوع " كارتيج".

ولاحظت المجلة، وجود علاقة "جيدة" بين الرئيسين الروسي والأمريكي وهو ما يتعارض مع أسس السياسة الخارجية الأمريكية التقليدية.

ويرى كاتب المقالة، أن حب سيارات الليموزين الراقية العالية الجودة، "يوحّد الرئيسين" أيضا.

وبعد تحليلها لمواصفات سيارة الرئيس فلاديمير بوتين، على الرغم من تكتم الجانب الروسي على هذه المواصفات، أشارت إلى أنها تشبه سيارتي الليموزين البريطانيتين Rolls-Royce Phantom  و Rolls-Royce Ghost .

وقالت المجلة، إنه تم تزويد سيارة "كارتيج" بمحرك V12  أقوى بكثير من محرك V8 المركب على سيارة الرئيس الأمريكي الملقبة بـ"الوحش" رغم أن سيارة ترامب أثقل من سيارة بوتين بـ1.5 طن.

وأكدت "نيوزويك"، أن سيارة الرئيس الروسي مجهزة بأحدث التقنيات ووسائط الحماية والاتصالات، ولكن من غير المرجح أن تستطيع التفوق على سيارة ترامب التي وعلى الرغم من كونها قديمة نسبيا إلا أنها قوية للغاية.

وأضافت المجلة، أن النسخة الجديدة من "الوحش" قد تظهر في هذا الصيف وبـ15 مليون دولار.

المصدر: نوفوستي

ادوارد سافين


الكسوه - الدفاعات الجوية السورية تتصدى لصاروخين إسرائيليين وتقوم بتدميرهما في منطقة الكسوة بريف دمشق، ومصدر عسكري سوري يؤكد أن الضربة الإسرائيلية استهدفت موقعاً للجيش دون الإبلاغ عن إصابات.
[صور متداولة على وسائل التواصل لموقع الانفجارات جنوب سوريا]
صور متداولة على وسائل التواصل لموقع الانفجارات جنوب سوريا

قالت وكالة "سانا" السورية للأنباء إن الدفاعات الجوية السورية تصدت لصاروخين إسرائيليين، وتم تدميرهما في منطقة الكسوة بريف دمشق، في حين قال قائد عسكري سوري لوكالة "رويترز" إن ضربة جوية إسرائيلية استهدفت موقعاً للجيش السوري في الكسوة ولم تسفر عن إصابات.

ونقل مراسل الميادين في دمشق عن مصادر أهلية سماع دوي  انفجارات عنيفة في منطقة المعامل في بلدة الكسوة جنوب دمشق بنحو 30 كم.

وقالت مصادر محلية في القنيطرة لمراسل الميادين إن 3 صواريخ إسرائيلية انطلقت عند الساعة 9.42 دقيقة (بتوقيت القدس المحتلة) من الجولان المحتل باتجاه الشرق إلى الداخل السوري، فيما حلق طيران الاسطلاع الإسرائيلي بكثافة في أجواء الجولان.

فيما تحدثت مصادر محلية في ريف القنيطرة عن تحليق مكثّف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي فوق الجولان المحتل، ورجحت أن تكون تلك الطائرات هي التي أطلقت الصواريخ باتجاه منطقة الكسوة.

في هذه الأثناء رفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الأنباء حول قيامه بعدوان في الأراضي السورية، وكان جيش الإحتلال أعلن قبل ذلك فتح الملاجئ في الجولان السوري المحتل عقب إعلان الرئيس الأميركي انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، فيما أعلنت مستشفيات في صفد وطبريا والعفولة فتح الملاجئ.

وأعلن الجيش الإسرائيلي قبل ذلك استدعاء جنود الاحتياط في الدفاعات الجوية والجبهة الداخلية ووحدة الاستخبارات، كما نشر منظومة القبة الحديدية في منطقة الشمال فضلاً عن منطومات دفاعية أخرى.


موسكو- أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان تحطم مروحية عسكرية تابعة لها مساء الاثنين بشكل عرضي في شرق سورية ومقتل طيارَيها.
وجاء في بيان الوزارة الذي أوردته وكالة "تاس" الروسية أن "مروحية روسية من طراز كا-52 تحطمت خلال رحلة روتينية في المناطق الواقعة في شرق الجمهورية العربية السورية. وقد قُتل الطياران".
وأضاف البيان أن الحادث "قد يكون ناتجا عن عطل فني"، مشيرا الى أن جثتي الطيارين انتشلهما فريق إنقاذ.
وبهذا الحادث ترتفع خسائر الجيش الروسي الرسمية منذ بدء تدخله في سورية إلى 88 قتيلا. لكن هذه الحصيلة لا تشمل الخسائر في صفوف المرتزقة الروس الذين يُشار إلى تواجدهم في البلاد بشكل منتظم.
وهذا الحادث المميت الثاني للجيش الروسي في سورية في أقل من أسبوع. ففي الثالث من أيار (مايو)، تحطمت مقاتلة روسية في البحر المتوسط بعد إقلاعها من قاعدة حميميم الجوية في غرب سورية ما أدى إلى مقتل طياريها.
وفي آذار (مارس)، أدى تحطم طائرة نقل روسية عند الهبوط في قاعدة حميميم إلى مقتل 39 شخصا كانوا على متنها.-(ا ف ب)


أبوظبي -  كشفت تقارير عن نتائج الضربة التي استهدفت قواعد عسكرية إيرانية في سوريا، ليل الأحد الاثنين، مشيرة إلى أنها أسفرت عن تدمير عدد ضخم من الصواريخ الإيرانية، وأحدثت هزة أرضية من شدة الانفجارات.

ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن من وصفته بمسؤول في تحالف إقليمي يضم إيران وسوريا وحزب الله قوله إن القصف على حماة، أدى إلى تدمير 200 صاروخ.

وكانت الضربات الصاروخية التي استهدفت مخازن أسلحة وقواعد عسكرية للنظام والميليشيات الإيرانية في ريفي حماة وحلب من الشدة، لدرجة أنها أحدثت زلزالا في المنطقة المستهدفة.

وفي هذا السياق، قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن الهجمات الصاروخية التي شنت على اثنتين من القواعد العسكرية السورية، سجلت زلزالا بلغت قوته 2.6 درجة في منطقة حماة.

وكان التلفزيون السوري أكد تعرض "بعض المواقع العسكرية في ريف حماة وحلب" لقصف "بصواريخ معادية"، دون أن يحدد هوية الجهة التي قصفت المقرات.

وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن انفجارات عنيفة هزت مناطق في الريف الحموي ومحافظة حلب، "ناجمة عن استهداف صاروخي تعرض له مقر اللواء 47 في ريف حماة الجنوبي ومناطق ثانية بالقرب من بلدة سلحب.

وبحسب صحيفة هآرتس الإسرائيلية فإن الهجوم استهدف مخازن صواريخ أرض - أرض كانت إيران تسعى إلى نشرها في سوريا. وذكرت تقارير الأسبوع الماضي أن وكالات تجسس أميركية وإسرائيلية تراقب تحركات الأسلحة الإيرانية في سوريا.

وذكرت مصادر محلية سورية أن 18 عنصرا من الميليشيات الإيرانية قتلوا من جراء الانفجارات والحرائق الضخمة التي اندلعت في جبل البحوث 47 جنوبي مدينة حماة، فيما لم تتبنى أي جهة الهجوم، إلا أن تقارير أكدت وقوف إسرائيل راء الهجوم.

وأوضحت المصادر أن من بين الجرحى القيادي ومسؤول المركز الإيراني، حيان طلال محمد، نتيجة سقوط صواريخ عدة على المركز الإيراني الواقع بين مدينة سلحب وقرية نهر البارد في ريف حماة الغربي.

وتتمركز داخل مقر اللواء 47 في حماة قوات النظام وعناصر إيرانية، وفق المرصد الذي أضاف أن صواريخ سقطت على مواقع لقوات النظام وحلفائها في منطقة مطار النيرب العسكري وبالقرب من مطار حلب الدولي.

وذكر المرصد أن القصف الصاروخي أسفر عن "اندلاع نيران من المناطق المستهدفة"، مشيرا إلى أنه "لم تعلم حتى اللحظة مصدر الصواريخ التي استهدفت المناطق أنفة الذكر، ولا معلومات إلى الآن عن الخسائر البشرية".


واشنطن - توقفت مجلة Popular Mechanics الأمريكية عند الطوربيدات الروسية القادرة على ضرب سواحل العدو وتشكيل تسونامي هائل عند شواطئه يغرق أسطوله وقواعده البحرية ويميت مياهه وأراضيه بالإشعاع.

وورد في التقرير، أن الأسطول الروسي يعتبر "جوزة صلبة يصعب كسرها"، إذ يضم 72 غواصة بما فيها النووية الحاملة للصواريخ، والمزودة بصواريخ كروز، والحديثة  الفريدة من نوعها للعمليات الخاصة.

وأشارت المجلة إلى أن، روسيا تملك أسطولا كبيرا من غواصات الاستخدامات الخاصة، والتي بينها اثنتان ضخمتان جدا، تمثل كل منهما "قاعدة عائمة"، وقادرتان على حمل الغواصات الصغيرة المسيّرة وإطلاقها في مياه المحيطات العميقة.

ولفتت المجلة كذلك النظر إلى الغواصة "المرعبة" B-90 "ساروف"، التي تمثل منصة لاختبار الطوربيدات النووية الجديدة "ستاتوس -6" المخصصة لتدمير الموانئ والمدن الساحلية، وأعلن عنها الرئيس فلاديمير بوتين مؤخرا، ومزودة برؤوس نووية حرارية عملاقة بشدة 100 ميغا طن لكل منها.

وذكرت المجلة في تقريرها كذلك، أن هذه الطوربيدات تستطيع تخطي الدرع الصاروخية الأمريكية وضرب سواحل العدو المفترض، لتشكيل تسونامي هائل عند شواطئه يغرق أسطوله وقواعده البحرية، ويميت مياهه وأراضيه بالإشعاع.

 B-90 "ساروف"، غواصة من مشروع 20120 التصميمي الروسي للغواصات، وتسلمها الأسطول الروسي سنة 2007.

وتعمل "ساروف" بالديزل والكهرباء، ومخصصة لتجارب اختبار الأسلحة النووية.

وفي مطلع مارس الماضي، كشف الرئيس بوتين في رسالته السنوية إلى الجمعية الفيدرالية الروسية، عن أنواع جديدة من الأسلحة المتقدمة والتي لا مثيل لها في العالم وتملكها روسيا.

المصدر: نوفوستي


بيروت- اندلعت معارك الاحد في شرق سوريا بين الجيش العربي السوري وقوات سوريا الديموقراطية، تحالف عربي كردي تدعمه واشنطن، ما ادى الى مقتل ستة من عناصر هذه المجموعة، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

من جهتها، ذكرت وكالة الانباء السورية الرسمية إن "وحدات من قواتنا المسلحة تتمكن من تحرير أربع قرى شرق نهر الفرات وهي (الجنينة ـ الجيعة ـ شمرة الحصان ـ حويقة المعيشية) التي كانت تحت سيطرة ما يسمى قوات سورية الديمقراطية".(ا ف ب) الصورة ارشيفية من مطار التيفور


موسكو - أعلن الخبير العسكري، روبرت فارلي، أسماء الدول التي ستمتلك أقوى وأحدث الأسلحة في العالم بحلول عام 2030.وقال الخبير لـ The National Interest أن تلك الدول هي الهند وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة والصين. ويفترض أن "تكون القوات  المسلحة الروسية قوة قاتلة بحلول عام 2030، ومع ذلك ستعاني من مشكلات جدية مثل الحصول على التكنولوجيا المتطورة".
ويرى فارلي أن إحدى المشكلات هي بقاء القوات الروسية عالقة بين نظام التجنيد الإلزامي ونظام الخدمة التعاقدية، إضافة إلى تفاقم مشكلة نقص السكان.
ويشير فارلي إلى أن فرنسا ستكون الدولة الوحيدة في الاتحاد الأوروبي التي ستحافظ على قوات مسلحة قوية. أما الولايات المتحدة فستبقى متصدرة المجال العسكري. وفيما يخص الهند والصين، فإنهما حاليا تمتلكان جميع صنوف الأسلحة التي ستتحسن خصائصها كثيرا بحلول عام 2030.
المصدر: لينتا. رو


عمان -طوكيو - يبدأ رئيس الوزراء الياباني شينزو أبي الثلاثاء المقبل، زيارة رسمية إلى المملكة، يلتقي خلالها جلالة الملك عبدالله الثاني، وكبار المسؤولين، وفقاً لمصادر دبلوماسية.
وتشكل زيارة آبي فرصة لتعزيز آفاق العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية بين البلدين، اللذين يرتبطان بصداقة وعلاقات تعاون تاريخية تعود إلى منتصف القرن الماضي، إضافة إلى بحث آخر المستجدات الإقليمية والدولية.
كما تمثل الزيارة خطوة مهمة للبناء على نتائج زيارة جلالة الملك إلى العاصمة اليابانية طوكيو العام الماضي، والتي شهدت توقيع عدد من الاتفاقيات.
وتعد اليابان شريكا استراتيجيا مهما وأحد الداعمين الأساسيين للأردن من خلال برامج المساعدات والتعاون المالي والفني بين البلدين، الذي كان لها دور اساسي في تنفيذ العديد من المشاريع التنموية في المملكة والتخفيف من تداعيات اللجوء السوري.
وشهدت العلاقات الأردنية اليابانية في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني تطورا ملحوظا على جميع الصعد، حيث أسهمت الزيارات التي قام بها جلالته إلى اليابان على مدى السنوات الماضية في الارتقاء بمستوى العلاقات إلى علاقات استراتيجية بين البلدين.
ويرتبط الأردن واليابان، اللذان تجمعهما علاقات دبلوماسية منذ أكثر من ستين عاما، بالعديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تنظم التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتنموية والتجارية والطاقة والمياه والتعاون الأمني والدفاعي.