Off Canvas sidebar is empty

ناعور - رسمي الجراح

تواصلت في جنة جوده في ناعور فعاليات سمبوزيوم برقش الدولي للفنون  الذي تنظمه جمعية «الرواد للفنون التشكيلية» بالتعاون مع وزارة السياحة ودعم من راديو «مزاج» بمشاركة فنانين من المانيا ومصر ولبنان والأردن والكويت والهند وفلسطين .وكانت انطلقت في عجلون اول من امس فعاليات «سمبوزيوم برقش الدولي»
وقال مدير سياحة عجلون محمد الديك الذي افتتح فعاليات السمبوزيوم، إن هذه الانشطة التي تسهم بالتعريف بالمناطق السياحية من خلال لوحات تعبر عن المنتج السياحي وإبراز ابداعات الفنانين ومواهبهم .

ووصف كوميسير السمبوزيوم الفنان خليل الكوفحي بان السمبوزيوم حالة فريدة من التفاعل الفني والجمالي مع المكان وباتت جمعية الرواد  في نشاطاتها بمثابة المحرك للحركة الفنية في اقليم الشمال بعد ان كان مصابا بسبات عميق فبعد اربعة ملتقيات اقيمت في اربد وام قيس والنهر والليمون وعجلون اصبح لدى المشاركين الرغبة في تكرار التجربة لما فيها من المكسب البصري ةالفني والجمالي للفنون , في حين انعكس ذلك على النشاط الفني في الاماكن التي يحط بها الفنانون .

وكان زار الفنانون مركز جلعد الثقافي في ام الدنانير والتقى الفنان مدير المركز رجل الاعمال سامي هنديه والذي ايضا تابع جزء من ورشة الرسم في جنة جوده وسيقم المشاركون بزيارة مدينة جرش الاثرية .
ويشارك في «السمبوزيوم» الذي يستمر خمسة أيام الفنانون عايشة كازسيو، وجابريل ويندلاند من ألمانيا، وأمل باشا من مصر، وهيثم الجوهر ومنى المرشد وعطارد الثاقب من الكويت، ومنال أبو صقر وعواطف السقا من فلسطين، وبابيتا داس من الهند، ومن الأردن:
 ادريس الجراح وأسماء صبيح  وخلود أبو حجلة وخليل كوفحي وداليا أبو هنطش وأحمد بني عيسى وعائشة خواجا الرازم  وانصاف الربضي ورسمي الجراح وسالي حداد ومحمد الحجي العواودة وسحر العزام وسهيل بقاعين وسوسن الأشرم  ووفاء النشاشيبي ووليد السيلاوي ونوال عبد الرحيم ومحمود الاصهب ومحمد ذينات وعصمت العمد وصفاء الشريف وأمل حجة.

الى ذلك يفتتح معرض الورشة في السادسة من مساء غد الاثنين في مركز اربد الثقافي بحضور الفنانين وجمهور الفن في اربد ويكشف المعرض عن المنجز الفني فقد تناول الفنانون المشهد الطبيعي في الاردن باساليب وتقنيات مختلفه .


برقش - رسمي الجراح - تنطلق فعاليات ورشات رسم سمبوزيوم برقش الدولي للفنون صباح  غد الجمعة في فندق قلعة الجبل في مدينة عجلون بمشاركة فنانين من المانيا ومصر ولبنان والاردن والكويت والهند وفلسطين بتنظيم من جمعية الرواد للفنون التشكيلية بالتعاون مع وزارة السياحة.

ووفقا لبيان صحفي صادر عن الجمعية فإنه يشارك في السمبوزيوم الذي يقام بدعم من وراديو مزاج، التشكيليون عايشة كازسيو وجابريل ويندلاند (ألمانيا)، وأمل باشا (مصر)،وهيثم الجوهر ومنى المرشد وعطارد الثاقب (الكويت)، ومنال ابو صقر وعواطف السقا (فلسطين)، وبابيتا داس (الهند)، ومن الاردن ادريس الجراح، وأسماء صبيح، وخلود ابو حجلة، وخليل كوفحي، وداليا ابو هنطش، واحمد بني عيسى، وعائشة خواجا الرازم، وانصاف الربضي، ورسمي الجراح، وسالي حداد، ومحمد الحجي العواودة، وسحر العزام، وسهيل بقاعين، وسوسن الأشرم، وفاء النشاشيبي، وليد السيلاوي، ونوال عبد الرحيم، ومحمود الاصهب، ومحمد ذينات، وعصمت العمد، وصفاء الشريف، وأمل حجة.

ويشتمل برنامج السمبوزيوم بحسب البيان، على ورشة رسم في الطبيعة على مدار اليوم من العاشرة صباحا وحتى الخامسة مساء في ساحة الفندق المقابلة لقلعة عجلون وينتقل الفنانون يوم السبت اليوم الثاني من السمبوزيوم الى العاصمة عمان للانخراط في ورشة الرسم الثانية في موقع جنة جوده في بلدة ناعور، فيما ينطلق المشاركون يوم الاحد ثالث ايام السمبوزيوم في جولة فنية سياحية الى مسار اليرموك السياحي بتنظيم من مديرية سياحة اربد.

وقال رئيس اللجنة العليا الفنان خليل الكوفحي في البيان، إن السمبوزيوم الذي تنظمه جمعية الرواد للفنون التشكيلية بالتعاون مع وزارة السياحة، يأتي للمساهمة في اثراء الحياة الثقافية الاردنية من خلال الفن، لافتا إلى ان اللجنة العليا للسمبوزيوم إرتأت اختيار اسم برقش للسمبوزيوم لما للمكان من اهمية وقيمة طبيعية وبيئية بوصفه كنزا وطنيا يجب المحافظة عليه ويمثل رئة الاردن الخضراء.

ويهدف السمبوزيوم بحسب الكوفحي، الى توفير منصات ابداعية لفنانين من مختلف انحاء الاردن والدول العربية والاجنبية للاطلالة على المكان في الاردن مما يسوقه سياحيا علاوة على توفير فرص تبادل التجارب بين الفنانين التشكيليين المشاركين مما يعزز التنوع الابداعي لديهم، فضلا عن التعريف بتجارب الفنانين الاردنيين.

وقال ان انجاز الفنانين بواقع لوحتين لكل فنان عن المكان سيكون بمثابة البانوراما الفنية عن اجمل بقاع الاردن بتوقيع فنانين أجانب وعرب واردنيين لهم بصمتهم الفنية، مشيرا إلى انه سيتاح للجمهور الاطلاع على المنجز الفني في معرض السمبوزيوم الذي يستمر لخمسة ايام ويختتم بمعرض فني في جاليري مركز اربد الثقافي.


أبوظبي - شووفي نيوز -ستشهد العاصمة الإماراتية افتتاح متحف اللوفر أبوظبي اعتباراً من نوفمبر 11 القادم، ويُعد اللوفر أبوظبي أول متحف من نوعه في العالم العربي برؤية عالمية، يسلّط الضوء على أوجه التشابه والقواسم المشتركة للتجربة الإنسانية عبر مختلف الحضارات والثقافات.

وسيشمل الافتتاح مجموعة واسعة من البرامج العامة التي تتخللها سلسلة من الندوات وعروض الأداء والحفلات وغيرها من عروض الفنون المرئية بقيادة نخبة من الفنانين العالميين من الجيل الكلاسيكي والمعاصر.

وضع تصميم متحف اللوفر أبوظبي، الذي يقع في قلب العاصمة الإماراتية أبوظبي، المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل الحائز على جائزة بريتزكر العالمية، حيث صمم المتحف، الذي تحيطه مياه البحر تحت قبة فريدة من نوعها، ليبدو اللوفر أبوظبي وكأنه "متحف مدينة". ويمكن للزوار الاستمتاع بالمشي على طول المنتزهات والممرات المطّلة على مياه البحر والتي تظللها قبة تبلغ قطرها 180 متراً والمؤلفة من حوالي 8000 قطعة معدنية على شكل نجوم، مما يتيح لهم الاستمتاع بـ "شعاع النور"، المستوحى من ظلال أشجار النخيل المتداخلة في واحات دولة الإمارات.

وسيعرض اللوفر أبوظبي مجموعة مقتنيات وأعمالٍ معارة من أعرق المتاحف في فرنسا تستمد أهميتها من بعدها التاريخي والثقافي والاجتماعي، وتروي قصصاً من مختلف الحقب التاريخية التي مرّت بها البشرية. وتضم هذه المجموعة أعمالاً متنوعة بداية من القطع التاريخية وصولاً إلى الأعمال التكليفية العصرية المصممة للمتحف حصرياً لتبرز مواضيع وأفكار مشتركة تعكس بمجملها أوجه التشابه والتبادل بين الثقافات والحضارات المختلفة حول العالم، متجاوزةً بذلك الحدود التاريخية والجغرافية. وبذلك، يصبح اللوفر أبوظبي مغايراً للمتاحف الأخرى التي عادةً تفصل بين الأعمال والمقتنيات بناءً على حضارة منشأها. وبالإضافة إلى صالات العرض، سيقدم المتحف معارض، ومتحفاً للأطفال، ومتجراً ومقهى للزوار.

وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد خليفة المبارك، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة وشركة التطوير والاستثمار السياحي: "يجسّد اللوفر أبوظبي رؤية الإمارات الراسخة بأنّ تقدم الأمم وتطور حضارتها يُبنى على التنوع الثقافي والتسامح وتشجيع الحوار المشترك والانفتاح على الآخرين، خاصة أن أسلوب سرده يؤكد تواصل العالم منذ القدم. ويستكمل المتحف مسيرة طويلة بدأها الآباء المؤسسون لدولة الإمارات في الحفاظ على التراث الوطني والثقافي وصون قيمته.

 

ويُعد اللوفر أبوظبي واحداً من أهم مكوّنات استراتيجية أبوظبي الثقافية الرامية إلى الحفاظ على هوية دولتنا وتراثها العريق وتاريخها الطويل مع تحفيز الإبداع وفتح آفاق جديدة للابتكار الثقافي. وتشكل الجهود الواسعة المبذولة في تعزيز البيئة الثقافية النشطة رافداً مهماً من روافد تنويع الاقتصاد الوطني لدولة الإمارات وتطوير مجتمع حيوي وعصري يُشار إليه بالبنان، ليكون متحف اللوفر أبوظبي أحد ركائز المجتمع ومصدراً حياّ يستلهم منه الجيل القادم من روّاد الثقافة والعقول المبدعة والمفكرين، ليكون لهم دورٌ فعّال في ترسيخ قيم التسامح والتعايش التي تُعرف بها دولتنا العزيزة".

 

وسوف يتعرف الزوار على أسلوب سرد المتحف من خلال مجموعة من القطع الفنية والتحف الأثرية التي تتوزع على 12 فصلاً، حيث تبدأ جولة الزوار في القاعة الكبرى ليتعرفوا على المفهوم الرئيسي للمتحف. وتسلط هذه القاعة الضوء على أعمال متنوعة من مختلف المناطق الجغرافية، والتي، على الرغم من انتمائها إلى حضارات مختلفة، تشير إلى تقارب الشعوب بالتعبير عن نفسها بطرق مماثلة في الفن، عند تناول مفاهيم متعددة من ضمنها الأمومة أو الجنائز. وتم ترتيب المعروضات بنظامٍ متسلسلٍ تاريخياً ومصنّفٍ بحسب الموضوع والسمة. وتبدأ الرحلة الثقافية للزوار من نشأة الترجمات الفنية للثقافات وتمثال "أميرة من باختريا" والذي يعود إلى أواخر الألف الثالث قبل الميلاد من منطقة آسيا الوسطى بالإضافة إلى أولى أعظم الإمبراطوريات من خلال المجموعة الجنائزية للأميرة الفرعونية "حنوت تاوي"، والعملة الإغريقية "الديكادراخما" للفنان إيوانيتوس.

في غرفة مخصصة للأديان العالمية يستعرض المتحف ثلاثة كتب سماوية من ضمنها مخطوطة من "المصحف الأزرق" وإنجيل وكتاب التوراة بالإضافة إلى نصوص بوذية. أما طرق التبادل خلال القرون الوسطى وحقبة العصر الحديث فتتمثل بتحف فنية متنوّعة من السيراميك. وتستمر رحلة التواصل البشري في المتحف في أعمال آسيا ومنطقة البحر المتوسط والتواصل بين أوروبا وأمريكا لتتسع دائرة التواصل مع تطوّر العلوم من خلال تأثيرات عدة. كما ويعرض المتحف لوحتا نامبان اليابانية والتي تشكل أول اتصالٍ بين أوروبا والشرق الأقصى. ويعرض المتحف بعضاً من أهم الأعمال العالمية، بدءاً من صور الأمراء والأزياء المتشابهة في بعض الحقب التاريخية، وصولاً إلى التعبيرات الفنية المتقنة مثل خزانة مصنوعةٍ في فرنسا ومطلية باللون الأحمر والتي تشير إلى الخليط بين التأثيرات الغربية والشرقية للفنان برنارد فان ريزبرق (BVRB، 1696–1766). وفي قسم العصر الحديث، يرى الزوار، لوحة "الغجري" للفنان إدوار مانيه (1832–1883)، ولوحة "الأولاد وهم يتصارعون" للفنان بول غوغان (1848–1903)، ولوحة "تشكيل بالأزرق والأحمر والأصفر والأسود" للفنان بييت موندريان (1872–1944)، ويختتم العرض بالعمل المذهل للفنان آي ويوي (1957) وتشكيكه بمعاني العولمة.

كما تشمل مجموعة المقتنيات الفنية أعمالاً قام اللوفر أبوظبي بتكليف فنانين معاصرين بتنفيذها، بمن فيهم الفنانة الأمريكية جيني هولزر (1950) التي نفّذت ثلاثة جدران حجرية سيتم الكشف عنها عقب اقتتاح المتحف. وقد نُحت على الجدار الأول مقتطفات من "المقدمة" لابن خلدون ، أما الجدار الثاني فيحمل نصوصاً مستوحاة من لغات بلاد الرافدين (السومرية والأكادية المكتوبة بالخط المسماري) الموجودة على "لوح الأسطورة"، في حين يبرز على الجدار الثالث نصوص مدعمة بالشرح من طبعة عام 1588 لمقالات الكاتب والفيلسوف الفرنسي ميشيل دي مونتين.

أما الفنان الإيطالي جوسيبي بينوني (1947) فأبدع التحفة الفنية "أوراق النور" (2017) وهي عبارة عن شجرة مصنوعة من معدن البرونز تتفاعل مع فكرة التصميم المعماري للمتحف من خلال مرايا تم تثبيتها على فروع الشجرة، وتعكس هذه المرايا أشعة الضوء الهاطلة من قبة المتحف العملاقة. ومن خلال التعاون الوثيق مع ورشات عمل المتحف الوطني للسيراميك (Sèvres – Cité de la céramique) في فرنسا، قدّم بينوني عمل "بروباجيشن" تعني "انتشار" (2017)، وهو عبارة عن جدارٍ من قطع الخزف التي تشكل دوائر مرسومة يدوياً ذات مركزٍ مشترك. ويستلهم العمل رؤيته من بصمة إصبع الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

وفي إطار التصريح الذي أدلت به اليوم، قالت معالي فرانسواز نيسين، وزيرة الثقافة في الجمهورية الفرنسية: "سيمثل افتتاح المتحف في 11 نوفمبر مرحلة مهمة في تعزيز أواصر التعاون الثقافي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية الفرنسية بعد 10 أعوام من توقيع الاتفاق الحكومي بين بلدينا".

وأضافت: "يعد متحف اللوفر أبوظبي أحد أهم المشاريع الثقافية الطموحة على مستوى العالم، وقد ساهم التصميم المعماري المميز لجان نوفيل في إبراز المتحف في أحسن صورة. تفخر فرنسا بالدور الرئيسي الذي تلعبه في انشاء متحف اللوفر أبوظبي والإشراف عليه من خلال توظيف خبرتها في مجال إدارة المتاحف وإعارة الأعمال الفنية من مجموعاتها الوطنية، وذلك على مدى العقود العديدة القادمة".

وتعليقاً على رؤية المتحف، قالت: "بفضل الرؤية العلمية والثقافية المبتكرة التي يحملها المتحف، والتي جاءت نتيجة الجمع بين خبرات 13 متحفاً ومؤسسة وطنية فرنسية عملوا بإشراف وكالة المتاحف الفرنسية، سيقدم متحف اللوفر أبوظبي لزائريه تجربة فريدة من نوعها: رحلة لم يسبق لها مثيل عبر أعمال فنية من مختلف الحضارات تهدف للكشف عن القواسم المشتركة بين التجارب الإنسانية".

"وبناء على ذلك، يأتي متحف اللوفر أبوظبي حاملاً في طياته رسالة تسامح وسلام للعالم ومؤكداً التزام بلدينا الراسخ بتعزيز الثقافة والتعليم باعتبارهما الحصن المنيع أمام خطر التطرّف".

"وسيتضمن الأسبوع الافتتاحي للمتحف حدثين مهمين يتم تنظيمهما في إطار البرنامج الثقافي الفرنسي-الإماراتي، والذي أطلقته دولتانا قبل ما يزيد عن عام وتدعمه الطاقة الإبداعية الناتجة عن متحف اللوفر أبوظبي ".

واختتمت حديثها بالقول: "أود اليوم أن أعرب عن أملي في أن يسهم متحف اللوفر أبوظبي في تعزيز هذه الطاقة الإبداعية، ويشجع على طرح توجهات جديدة، ويعزز التفاهم المتبادل، ويقوي دوماً الروابط الوثيقة التي تجمع بين الإمارات العربية المتحدة وفرنسا".

بدوره، قال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: "يعتمد اللوفر أبوظبي أسلوب سرد عالمي فريد ورؤية ثاقبة تستكشف تاريخ الفن وفق سياق جديد، لذا يُعد اللوفر أبوظبي منصة تتيح لزوّاره فهم ثقافتهم والانفتاح على الثقافات الأخرى. وتساهم الإضافات واللمسات المعماريّة الرائدة للمتحف في إثراء مجموعته من الكنوز والأعمال الفنية الاستثنائية التي تقدم لمحة عن النتاج الثقافي المتنوع للبشرية وتمهد الطريق لمزيد من الحوارات البنّاءة".

وأعرب جان لوك مارتينيز، مدير متحف اللوفر في باريس ورئيس المجلس العلمي في إدارة وكالة متاحف فرنسا عن سروره قائلاً: "إن هذا الإعلان المشترك يسلط الضوء على اكتمال هذا المشروع الرائع والذي يفتخر اللوفر بربط اسمه وروحه به وهو إنشاء أول متحف عالمي في العالم العربي. وأنا مسرور جداً لدخولنا المرحلة النهائية من المشروع مدفوعين بروح الحوار التي تتماشى تماما مع الطبيعة الحقيقية لمتحف اللوفر. وأتمنى أن يحمل المتحف من موقعه في جزيرة السعديات مهمة توعوية عالمية ملهمة للأجيال القادمة".

وفي هذا الصدد، قال جان نوفيل، المهندس المعماري لمتحف اللوفر أبوظبي: "سيفتح متحف اللوفر أبوظبي أبوابه في غضون شهرين. فبعد كذا عاماً من الدراسات والإنشاءات، سيكون بوسع الزوار دخول هذا المكان المفعم بالأضواء، هذا المكان الرائع الذي يجمع بين العديد من الثقافات البشرية التي يتجاوز مداها البحار والعصور. تسهم الهندسة المعمارية للمتحف في حماية كنوزه وفي الإشادة بهندسة المدينة العربية وطابعها المميز الذي يتسم بتداخل الأضواء والأشكال الهندسية. وتحت قبته الضخمة، يحاكي المتحف الطابع الزمني المؤقت الذي يفصل حتماً بين الساعات والأيام وانقضاء حياتنا."

وسيعرض اللوفر أبوظبي أعمال فنية مهمة مُعارة من 13 مؤسسة ثقافية فرنسية. منها لوحة "جميلة الحدّاد" للفنان العالمي ليوناردو دافينشي (1452 – 1519) (متحف اللوفر باريس)؛ و"بورتريه ذاتي" للفنان فينسينت فان جوخ (1853 –1890) (متحف أورسيه ومتحف دى لا اورانجيريه)؛ ومنحوتة "الملاحة" العاجية النادرة من إمبراطورية بنين (متحف برانلي – جاك شيراك)؛ والكرة الأرضية للفنان فينسينزو كورونيلّي (مكتبة فرنسا الوطنية)؛ وتمثال صيني "السيدة الزرقاء" (متحف جيميه المتحف الوطني للفنون الآسيوية)؛ ولوحة "نابليون يعبر جبال الألب" للفنان جاك لويس دايفيد (1748–1825( (المتحف الوطني لقصر فرساي)؛ و"باخوس في الإناء" للفنان أوغست رودان (متحف رودان)؛ وصندوق الذخائر المقدسة من القرن الثالث عشر(متحف كلوني - المتحف الوطني للعصور الوسطى)؛ وإبريق صيني بتصميم فارسي (متحف الفنون الزخرفي)؛ ودرع مارميسي (سان جيرمان او لاي، المتحف الوطني للآثار)؛ وتمثال "أبولو بلفيدير" (قلعة فونتينبلو) وتمثال المرأة المنتصبة 2 لألبرتو جياكوميتي (1901 –1966) من مركز بومبيدو.

وسيقام أول معرض خاص في المتحف تحت عنوان "من متحف لوفر لآخر: نشأة متحف اللوفر" في 21 ديسمبر القادم، ويتضمن 3 أقسام يرصد فيها تاريخ تطوّر متحف اللوفر في باريس، كما سيسلط الضوء على العديد من المقتنيات الملكية في قصر فرساي خلال عهد الملك لويس الرابع عشر في القرن الـ17، مروراً بحقبة تحويل هذا القصر إلى أكاديمية وصالونات مخصصة للفنانين، وصولاً إلى إنشاء متحف اللوفر الحديث. كما سيحتوي المعرض على حوالي 145 من اللوحات والمنحوتات والأعمال الفنية الزخرفية وغيرها من القطع المهمة من مقتنيات متحف اللوفر وقصر فرساي. ويتولى مهمة التقييم الفني في المعرض كل من جان لوك مارتينيز، مدير متحف اللوفر؛ وجولييت تري، القيّمة الفنيّة لدى قسم الفنون التصويرية في متحف اللوفر.

وبموجب اتفاقية تعاون بين حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا في العام 2007، يستعير متحف اللوفر أبوظبي اسم متحف اللوفر في باريس لمدة 30 عاماً، على أن يتم العمل على المعارض المؤقتة لمدة 15 سنةً وتتم إعارة الأعمال الفنية لمدة 10 أعوام.

ويصل سعر تذكرة الدخول 60 درهما، و30 درهما للأعمار بين 13 و22 عاما، بالإضافة إلى العاملين في مجال التعليم في الدولة، والمشاركين في المحاضرات وورش العمل، والدخول مجاني لمن هم دون 13 عاما، بالإضافة إلى أعضاء "المجلس الدولي للمتاحف" (ICOM) و"المجلس الدولي للمتاحف والمواقع"(ICOMOS) ، والصحفيين وأصحاب الهمم ومرافقيهم.

عمان - شووفي نيوز - تعقد ادارة اسبوع عمان للتصميم 2017 عن الحادية عشرة من صباح الاحد المقبل 10 الجاري في فندق حياة عمان مؤتمرا صحفيا للاعلان عن فعاليات الاسبوع

 



أبوظبي -يتناول الممثل والمخرج جورج كلوني مسألة التحيز العرقي بالولايات المتحدة خلال خمسينيات القرن الماضي في فيلم جديد من إخراجه وبطولة مات ديمون وجوليان مور.
وفي مؤتمر صحفي بعد العرض الأول للفيلم بالدورة رقم 74 لمهرجان البندقية السينمائي قال كلوني إن التحيز العرقي لا يزال يظهر في مجتمع اليوم "الذي يهيمن عليه الغضب".
وتدور أحداث فيلم (سابربايكون) في مدينة بنفس الاسم تستيقظ من الحلم الأميركي على سلسلة من الجرائم كما يعرض ردود فعل السكان الغاضبين من قدوم أسرة من السود.
وقال كلوني "هذا فيلم ينبهنا لفكرة أننا لم نتصد بشكل كامل لقضايانا المرتبطة بالعرق".
وتابع يقول "لا يزال أمامنا الكثير من العمل لإنجازه بشأن خطيئة العبودية والعنصرية".
والفيلم أحدث تجارب كلوني في الإخراج منذ فيلم "ذا مونيامنتس مين" في عام 2014 لكنه اشتهر أكثر كممثل وهو ما اعتاد عليه لعقود.

ابوظبي - خاص شووفي نيوز -  يعلن متحف اللوفر أبوظبي في مؤتمر صحفي غد الاربعاء سيتم فيه الإعلان عن تاريخ الافتتاح الرسمي للمتحف بحضور سعادة محمد خليفة المبارك، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة وشركة التطوير والاستثمار السياحي؛ ومعالي فرانسواز نيسين، وزيرة الثقافة في فرنسا؛ وسعادة سيف سعيد غباش، المدير العام لـ هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة؛ ومانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي؛ وحصّة الظاهري، نائب مدير متحف اللوفر أبوظبي؛ وجان لوك مارتينيز، رئيس متحف اللوفر في باريس؛ ومصمم المتحف المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل.

 


القاهره - نشرت الممثلة المصرية ياسمين رئيس صوراً من فيلمها الجديد "البحث عن أم كلثوم"، والذي تُجسِّد فيه دور كوكب الشرق.
الفيلم الذي سيُعرض في مهرجان "فينسيا" السينمائي الدولي في دورته الـ74 بعنوان "البحث عن أم كلثوم" هو من إخراج الأميركية الإيرانية شيرين نيشات.
وعادت ياسمين إلى المهرجانات الكبرى، بعد أن نالت أكثر من جائزة عن فيلم "فتاة المصنع" العام 2013.
وصور فيلم "أم كلثوم" في المغرب والنمسا، وهو إنتاج مشترك بين عدد من شركات ومؤسسات من ألمانيا، والنمسا، وإيطاليا، والمغرب.
وصمم أزياء الفيلم المصمم ماريانو توفانو، الذي كان مسؤولاً أيضاً عن تصوير حياة المجتمع المصري في كلِّ فترة زمنيّة بعينها، من خلال أزياء الممثّلين.
وسافر المصمم العالمي، حسب النسخة العربية من مجلة "Vogue"، مع فريقه إلى لندن وروما وحتى مراكش؛ بحثاً عن الأقمشة والإكسسوارات المناسبة، وصنع ما يزيد عن 350 زيّاً للممثّلين فيه.
وليست الممثلة المصرية هي الأولى التي ستجسد دور كوكب الشرق، إذ أدت الدور قبلها الممثلة صابرين.
ولاقت استحساناً كبيراً من طرف عدد كبير من متابعي المسلسل، في الوقت الذي تعرَّضت لانتقادات كثيرة من طرف آخرين، من بينهم المخرج السوري نجدت أنزور، الذي رأى أن العمل قدَّم الشخصية بـ"سطحية".
وأدَّت دور سيدة الطرب بعدها الممثلة المصرية فردوس عبدالحميد، التي رأى الكثيرون أن المخرج محمد فاضل صدم الجميع بالاستعانة بالممثلة في دور أم كلثوم، بسبب مقارنات الجمهور بين أدائها وأداء صابرين.
هاف بوست عربي


دبي - شووفي نيوز -  يعلن «داون تاون ديزاين»، الحدث الأبرز على قائمة فعاليات «أسبوع دبي للتصميم»، عن إقامة نسخته الأضخم والأهم حتى اليوم تزامناً مع احتفاله بمرور خمس سنوات مكللة بالنجاح في مسيرته كمعرض تجاري رائد في منطقة الشرق الأوسط يتخصص بتقديم التصاميم ذات الجودة العالية. هذا ومن المقرر أن ينعقد معرض «داون تاون ديزاين» في الفترة ما بين 14-17 نوفمبر بالشراكة مع «حي دبي للتصميم» (d3) و«هيئة دبي للثقافة والفنون»، معززاً بذلك مكانته كحدث أساسي للتصميم المعاصر في الشرق الأوسط، ومقدّماً لجمهوره أحدث المنتجات والأفكار والتوجهات في عالم التصميم.

 

يستضيف «داون تاون ديزاين» في نسخته الخامسة مجموعة كبيرة من العلامات التجارية التي تم اختيارها بعناية من بين أرقى العلامات التجارية المخضرمة والناشئة من جميع أنحاء العالم لتقدم ما في جعبتها إلى أخصائيّ التصميم القادمين إلى دبي من مختلف أنحاء الشرق الأوسط. ويقام المعرض السنوي للمرة الثالثة في «حي دبي للتصميم» (d3)، ليقدّم للمهتمين بالعمارة وصناعة التصميم مزيجاً فريداً من العارضين، والفعاليات الحية، والتجهيزات الفنية التي تجتمع كلها في مكانٍ واحدٍ تمّ تصميمه وبناؤه خصيصاً لهذا الغرض.

يقدّم المعرض المواهب المتنوعة ضمن 26 فئة من المنتجات—بما في ذلك الأثاث، الإنارة، الأقمشة والمنسوجات، الإكسسوارات؛ بالإضافة إلى أحدث الابتكارات في عالم المطابخ والحمامات. كما يستضيف المعرض علامات تجارية ذائعة الصيت عالمياً، بالإضافة إلى ثمانية علامات تصميم تجارية إقليمية ناشئة تشارك في المعرض للمرة الأولى.

وفي هذا الإطار علّقت رو كوثاري مديرة المعرض بالقول: «يسعدنا آن نقدّم لزوارنا هذا العام، وبمناسبة مرور خمس سنوات على تأسيس المعرض، نسخةً أكبر بمقدار الضعف عن سابقاتها. وهذا لا يعكس مدى أهمية المعرض وسمعته المرموقة وحسب، وإنما يدل أيضاً على النمو الذي شهدته القطاعات ذات الطلب المرتفع على الأثاث والإنارة والأقمشة والمنسوجات. يستمر المعرض في النمو مع التركيز على ربط العارضين بالمهندسين المعماريين والمصممين الداخليين في المنطقة. إن مساعدة العلامات التجارية والمشترين على استكشاف الفرص المحتملة لسوق التصميم في الشرق الأوسط يشكّل محور اهتمام معرض «داون تاون ديزاين».

ومن جهته يقول محمد سعيد الشحّي، الرئيس التنفيذي للعمليات في «حي دبي للتصميم» (d3): «تسعدنا استضافة معرض «داون تاون ديزاين» مرة جديدة في (d3) كجزء من «أسبوع دبي للتصميم» لهذا العام. إن نجاح المعرض ما هو إلا دليل على النمو المتزايد الذي تشهده صناعة التصميم في دبي وعبر المنطقة. يشكّل معرض «داون تاون ديزاين» الذي ينطلق من «حي دبي للتصميم» خلال «أسبوع دبي للتصميم»، مزيجاً قوياً يعزز مكانة دبي باعتبارها سوقاً أساسية وديناميكية للعلامات التجارية المحلية والإقليمية والدولية».

يحافظ «داون تاون ديزاين» على نهجه المعروف في عملية اختيار العلامات التجارية المشاركة في المعرض من خلال دراسة دقيقة للطلبات التي تعتمد معايير الجودة والأصالة والارتباط بالمستهلك. هذا وتشهد نسخة العام 2017 زيادة عدد العلامات التجارية المشاركة في جميع الفئات، مع الاحتفاظ بنسبة 90٪ من العلامات التجارية الرئيسية التي تعود للمشاركة في المعرض لتقديم مفاهيم جديدة للسوق، نذكر منها: العلامات التجارية المرموقة في عالم الأثاث والمفروشات «كيتال»، «مينوتي»، «موروسو» و«سانكال»، والتي تتعاون بدورها مع أبرز المصممين العالميين أمثال باتريشيا أوركيولا، سيباستيان هيركنر، جاسبر موريسون والأخوين بوروليك. كما وينضم إلى تشكيلة العارضين المشاركين لهذا العام، عدد من العلامات التجارية التي تشارك للمرة الأولى في المعرض والتي تقدّم قطع الأثاث الأيقوني، وحدات الإنارة، الأقمشة والمنسوجات، ومنها: «بي أند بي إيطاليا»، «نقابة المصممين»، «إم دي إف إيطاليا»، «ميريدياني»، «مارسيت»، «سانس سوسي»، «سانتا كول أند فوندوم».

هذا ويستضيف «داون تاون ديزاين»، للمرة الثالثة على التوالي، الجناح الإيطالي الذي حظي بشعبية واسعة في النسخة السابقة، وهو الجناح المعنيّ بترويج العلامات التجارية الحرفيّة من إيطاليا، مستفيداً من فعالية هذا الحدث ونوعية العارضين المشاركين فيه. وسينضم إليه هذا العام الجناح البرتغالي الذي يشارك في المعرض للمرة الأولى لتقديم العلامات التجارية الأكثر ابتكاراً في مجال التصميم الصناعي في البرتغال.

وكعادته، يسعى «داون تاون ديزاين» إلى توفير تجربة فريدة لزوار المعرض، بدءاً من تصميم المساحات التجارية إلى فضاء «المنتدى» الذي سيستضيف البرنامج الكامل للحوارات في مجال صناعة التصميم. كما سيقدّم مطعم ومتجر «ذي لايت هاوس» عروضاً متميزة من المأكولات والمشروبات المتنوعة في قلب المعرض، بالإضافة للتراس الخارجي في الهواء الطلق على مقربة من المساحة المائية. ولتحقيق هذه الرؤية، تعاون معرض «داون تاون ديزاين» في هذا العام مع بعض المواهب الأكثر ابتكاراً في المنطقة: شركة الهندسة المعمارية المحلية «إل إس دي» لإعادة تصميم المخطط الرئيسي الجديد لهذا الحدث؛ وشركة «إي إي سي» الرائدة في التصميم الداخلي لتشرف على إنشاء مقهى مخصص للحدث؛ وشركة «ديزيرت إنك» المختصة بتصميم المناظر الطبيعية لتصميم وتجهيز مدخل فريد من نوعه لدخول المعرض.

كما يلتزم «داون تاون ديزاين» بتقديم الدعم للعارضين المشاركين في المعرض من خلال التسويق والعلاقات العامة التي تراعي خصوصية وتفرّد كل علامة تجارية، إلى جانب «برنامج المشترين» الذي يديره المعرض، ويسعى إلى تحقيق التوافق بين الأهداف التجارية وشرائح المشترين. لتكون النتيجة حضوراً قوياً لجمهور تجاري منقطع النظير لجهة نوعيته وصلته بالحدث.
فيما يلي القائمة الكاملة للعارضين المشاركين عن فئات المطابخ، الحمامات، الأقمشة والمنسوجات، السجاد، الأرضيات، الأثاث المكتبي، أدوات المائدة، الإكسسوارات، البلاط، الأثاث الداخلي والخارجي، وحدات الإنارة والتخزين:

 
الإكسسوارات:

لو بجيه

من تصميم هند
    

جورج جنسن

سيا

عبد الواحد الرستماني لايف ستايل

كريسكا ديكور
    

أبارتمنت 51

إتش. إتش.

باكارات

بومبو

 

 

الحمامات:

الهاشمية

أنطونيو لوبي

أويسيس بينت

آيديال ستاندرد
    

تي. أتش. تجي.

ديورافيت

روكا

فراتيلي فراتيني
    

كوهلر

مجموعة أكسور / هانسغروهي

 

السجاد والأرضيات:

إستيك

إلوليان

إنترفيس

آيكا ديزاين

سي. سي ـ تابيز
    

سي. سي. للسجاد

شابروز

كاهرز

لولوي

مارخيثكا
    

مارك

نورديك هوم ووركس

هاندز للسجاد والبسط

 

الأثاث الداخلي والخارجي:

أبيكال ريفورم

إثيمو

استوديو إي.

إم. دي. إف. إيطاليا و بي. أند بي. إيطاليا

إندرا

برنهارد

بلاك تاي

بوينت سكايلاين

بيتوتي

بيكر

بينتلي هوم
    

تشاتلز أند مور

توسي للمفروشات

دوريا

روضة الشامسي

رينسون

سانكال

سونيا عاشور للتصميم الثقافي

عاتي

فوندوم

فيندي كاسا

كارل هانسن وأولاده
    

كاسبيو وميريدياني

كرييتيف كلوزتتس

كيتال

كير

لوكسديموب

موروسو

مينوتي

مِسك

 

المطابخ:

زولتاكو (غاتزونال)

زيب
    

سنايديرو

سيماتيك / لا كورنو
    

في. دي. ووركس

كوكر

 

معدات الطهي المطبخية:

إلبا

إليكا
    

إم. في. بي.

غاغيناو

غاغيناو
    

ليبهير

 

تجهيزات الإنارة:

ليادرو

مارسيت

ناهور

نيو
    

سانتا أند كول

سانس سوسي

سيريب

فيسو

كلوف

لايت يو. كوم

 
    

إتس أباوت رومي

استوديو 971

باكارات

بريكيوسا

بوما

ذي دِن

الأثاث المكتبي:

ألياس

أوفكت

أوفيس

أوفيس إنسبيريشن
    

أي. بي. سي.

بيني

فراميري

كارل هنسن
    

كوالِس

موبيكا +

هيرمان ميلر

هيومان سكيل

 

الأقمشة والمنسوجات:

ديزاين تكس

صوفي ماليبرانش
    

ليلبيل

ميزون دارت
    

نقابة المصممين

 

 

أغطية الجدران:

ليتوس ديزاين

موزايكو
    

ألبي سبا

غلوبكوت
    

أرمور كوت

استوديو كاست غلاس



القاهره - تشارك المخرجة الاردنية وداد شفاقوج بالمسابقة الرسمية لمهرجان «الجونة» السينمائي بمصر، الذي تنطلق فعاليات دورته الاولى الشهر المقبل، بحضور ابرز صناع السينما العربية والعالمية.

ويتناول الفيلم التسجيلي الاردني الطويل المعنون (17)، الذي انجزته شفاقوج حديثا، موضوع كرة القدم النسائية، من خلال استعدادات لاعبات كرة القدم لخوض تصفيات كاس العالم تحت سن 17.

وكشف القائمون على مهرجان «الجونة» السينمائي عن تفاصيل برنامج دورته الأولى، والتي تقام الشهر المقبل، ويضم قائمة من احدث نتاجات السينما العربية والعالمية، بمصاحبة ابرز صناع الفن السابع من نجوم ومخرجين ومنتجين. واوضحوا في مؤتمر صحفي عقد في القاهرة اول امس ان الفيلمين المصريين «الشيخ جاكسون» و «فوتو كوبي» للمخرجين عمرو سلامة وتامر عشري من بين الافلام العربية التي تتنافس على جائزة نجمة «الجونة» الذهبية في مسابقة الأفلام الروائية.

واعلن عن مشاركة الفيلم الالماني الأميركي المشترك «تدفق انساني» للمخرج اي ويوي، في حفل ختام المهرجان، كما جرى في المؤتمر تبيان العناوين الرئيسية لمحتويات نشاط منصة «الجونة» السينمائية ومحتوى الندوات واللقاءات التي تمثل ملتقيات وورش تدريب وإبداع بهدف تنمية ودعم المواهب والطاقات العربية الواعدة.

وأكد مؤسس المهرجان المهندس نجيب ساويرس اهمية شعار الدورة «سينما من أجل الإنسانية» من أجل إعلاء قيم الإنسانية شارحاً أن الأفلام التي تؤثر بعمق في نفوس المشاهدين هي الأفلام ذات المغزى الإنساني لمواجهة جميع اشكال التطرف والتعصب والكراهية والارهاب التي باتت تعصف بكثير من بقاع العالم، مشيرا الى طموحه بان يرتقي مهرجان «الجونة» الى مرتبة رفيعة كواحد من بين المهرجانات العالمية.

وحول اختيار موعد المهرجان قال مدير المهرجان انتشال التميمي «قررنا أن يكون الموعد بعد تورنتو وفينيسيا ليتسنى لنا اختيار بعض من الأفلام التي تعرض فى هذين المهرجانين الكبيرين، مضيفا «هناك أيضاً في برنامجنا الأفلام التي فازت بجوائز دولية كبرى».

وعن بعض الأفلام المهمة التى تشارك في قائمة الأفلام الروائية فى المهرجان قال التميمي استطعنا احضار فيلم «الجانب الآخر من الأمل» للمخرج آكي كوروسماكي وهو ربما أفضل فيلم في هذا العام والحائز على الدب الفضي في مهرجان برلين، و»ابن صوفيا» الحائز على الجائزة الكبرى في مهرجان ترايبيكا، و»الأم المخيفة» الحائز على الجائزة الكبرى الأسبوع الماضي في ساراييفو، وهناك أيضا فيلم «الجريمة الثالثة» للمخرج الياباني الكبير هيروكازو كوريدا الذي سيعرض في مسابقة فينيسيا، ويشارك الفيلم الصيني «السيدة فانج» للمخرج وانج بنج الحائز على الفهد الذهبي في مهرجان لوكارنو في مسابقة الفيلم الوثائقي، الى جوار الفيلم الفرنسي «عجائب البحر» للمخرجين جون ميشيل كوستو وجان جاك مونتيلو، كما سيجري في مسابقة الأفلام الروائية عرض فيلم «القضية 23» للمخرج اللبناني زياد الدويري، إضافة إلى فيلم فولوبيليس للمخرج المغربي فوزي بن سعيدي.


دبي- بعد عام عانت خلاله من انفصال عاطفي وعلاقة غرامية لم تدم طويلا وخلافات مع مشاهير ومعركة قضائية، تتوجه المغنية الأميركية الشهيرة تيلور سويفت إلى الحاقدين عليها بأغنية منفردة جديدة تتسم بالجنون والحدة.
وطرحت سويفت أغنية "لوك وات يو ميد مي دو" في وقت متأخر، الخميس، وفيها تخاطب من حاولوا النيل منها، لكنها لا تذكرهم بالاسم، وتقول كلمات الأغنية: "جعلتموني ألعب دور الحمقاء وأنا لا أحبكم، لكنني أصبحت أكثر دهاء بمرور الوقت وبُعثت من جديد. أفعل ذلك دائما".
وتشير سويفت، التي بزغت كنجمة لموسيقى البوب الريفي في عمر 16 عاما، في الأغنية الجديدة إلى أنها تغيرت تماما؛ إذ تقول الكلمات: "عذرا تيلور القديمة لا يمكنها الرد على الهاتف الآن. لماذا؟ لأنها ماتت".
وكانت سويفت (27 عاما) قد توارت عن الساحة هذا العام بعد انفصالها عاطفيا عن منسق الأغاني البريطاني كاليفن هاريس، وبعد علاقة غرامية قصيرة مع الممثل البريطاني توم هيدلستون، وكذلك خلافات مع المغنية كاتي بيري والزوجين كيم كارداشيان وكاني ويست.
وجاء طرح هذه الأغنية بعد أسبوع من تحقيق سويفت انتصارا قضائيا ضد منسق للأغاني اتهمته بانتهاكها أثناء جلسة تصوير معها في 2013. وحصلت سويفت التي أدلت بشهادة جريئة في محكمة بمدينة دنفر على تعويض رمزي قدره دولار واحد كانت قد طالبت به بعد أن حكمت هيئة محلفين اتحادية لصالحها.
وعرضت لقطات حصرية مدتها 13 ثانية من فيديو الأغنية الجديدة لسويفت في برنامج "جود مورنينغ أميركا"، أول من أمس، وتظهر فيها المغنية الأميركية وهي تقضم قلادة من الماس، ويبدو عليها سحر هوليوود وهي فوق أرجوحة، وفي مشهد آخر ترتدي ثوبا أسود وتقف في مقدمة راقصيها.
وسيعرض الفيديو كاملا للمرة الأولى في حفل جوائز إم.تي.في للأغاني المصورة، وتقدم الحفل كاتي بيري، مما عزز تكهنات بأن المغنيتين ربما تدفنان الخلافات القائمة بينهما منذ فترة طويلة على المسرح في هذا الحفل.
وسرعان ما أصبحت أغنية "لوك وات يو ميد مي دو" الأكثر تداولا على وسائل التواصل الاجتماعي، أول من أمس. والأغنية من ألبوم سويفت المقبل الذي سيكون بعنوان "ربيوتيشن"، وسيطرح في تشرين الثاني (نوفمبر). وتنشد سويفت هذه الأغنية بصوت يغلب عليه الانفعال مع كلمات شديدة اللهجة، وهو ما يعد استكمالا لأغنيتها "باد بلود" من ألبوم (1989) الذي طرحته العام 2014.-(العربية نت)